Important Announcement
PubHTML5 Scheduled Server Maintenance on (GMT) Sunday, June 26th, 2:00 am - 8:00 am.
PubHTML5 site will be inoperative during the times indicated!

Home Explore هدايات القران الكريم

هدايات القران الكريم

Published by ahmad.fbing, 2022-04-01 19:46:17

Description: هدايات القران الكريم

Search

Read the Text Version

‫‪5‬أدولأ‬ ‫‪ ٠‬أقسم ادإه بالثعاء لما ينزل منها ثوي؛الجايي‬ ‫أضآقآومحآك» َ؛‬ ‫فيها من نبات وبركة‪ ،‬أفلا نمحكوق‬ ‫جدوش‪،‬أثيقوا ه‬ ‫ق نفع العباد كالهلروالمات؟أ‬ ‫ئو{لأء؛مجه(أ)‬ ‫‪ ٠‬لما 'لكنت نحوم الماء الضيئه تفلهر ليلا‬ ‫‪ ٠‬لا شاي للقول القمل إلا‬ ‫وت\\يآسم©إمؤئلأمما®‬ ‫أحللق عليها اسم الهلارق‪ ،‬وقد \"لكن ؤسولنا‬ ‫محاب‪4‬موئا@‬ ‫أن يؤبل بجل وقوة؛ رحدوا‬ ‫‪ .‬ي تمذ من شز ؤ طارق يطزق' إلا‬ ‫مجا آئيناطم بموة}؛ ندبنا‬ ‫طارها يهلزق بجير‪.‬‬ ‫لأياته‪ ،‬ومحليما ق سماء معانيه‬ ‫‪ :،^٥١‬الئفيء النثزئج‪.‬‬ ‫ومقاصده‪ ،‬علما ؤعملأ‪.‬‬ ‫‪ ٠‬السؤال عن النجوم مصابج السماء سؤال‬ ‫استثائ؛ ليتفاقز العبد غما ريا إليها ي‬ ‫عهلمه صغ ا؛ه وبيم حلقه‪.‬‬ ‫سحميعسأ‬ ‫ؤإ‪0‬وتيلألإااظه ه‬ ‫• ألا محتهد أيها السلتآ ي طاعة مولاك‬ ‫لإُهأم©جه ‪m‬‬ ‫بضرذا\"‪،‬باشارم ط‬ ‫وكسب ؤضاه‪ ،‬واجتناب ما يغضبه‪ ،‬وقد‬ ‫^أمحلآابممت‪،‬ئومحق ع‬ ‫علمث أنه خل بك ‪ ١٤١٧٠‬بجففل خظرات‬ ‫^ةعا©ضهىما© و‬ ‫<محآ'محنبمةا‪0‬ه‬ ‫نفسك‪ ،‬ؤأعمال جوارحلثا؟ا‬ ‫‪ ٠‬م نيج الدعاة السير نؤ حطا‬ ‫ؤ وهمألإءثممح‪0‬محثنئآء ناِتيا‪0‬أ‬ ‫الأنبياء‪ ،‬بالصبر ر ث الفاجر‬ ‫‪-‬ةؤأث‪0‬ءأشنأشه ‪4‬‬ ‫‪ ، ٠٠^^١‬والخلم ؤ قليش الحاقد‬ ‫أقف‪ :‬المحر‪.‬‬ ‫‪ ٠‬ما أشمف إقراء ‪ ٥٢٠٢٥١١‬وتعليمه‪ ،‬وقد‬ ‫‪١‬لربىء' حق يقفي اش بامرء‪.‬‬ ‫■^‪ ۶١٠١٥‬الصدر‪.‬‬ ‫فسب الله إقراء نبيه إل نفسه؛ لحلال الأمر‬ ‫‪ ٠‬إن الألكل والعذاب لنمسان أهل الًكقر‬ ‫‪ ٠‬عجبا لنن ينكر البعث‪ ،‬هلا تامل ق‬ ‫ؤعظمر اهميته‪ ،‬فاين المقبلون كتاب‬ ‫والحقد عاجلا أو آجلا‪ ،‬ف ِطا أيها السلب‬ ‫نفسه وتيئر ق ‪ ! ٠٥^٤‬إن بعث الناس من‬ ‫‪،٠٧١‬؛> تعلما وقراءة؟‬ ‫نفسا‪ ،‬وثق بعدل الئه وانتقامه‪.‬‬ ‫رتب‪ ،‬لأهون مثات من خلقهم من عدم‪.‬‬ ‫‪ ٠‬إقبالك ض القراءة والإقراء‪ ،‬وما تتمؤع به‬ ‫من مضايق الأصلاب‪،‬‬ ‫‪ ٠‬إن الذي‬ ‫من حافظة واعية‪ ،‬ؤذاكرة حاصرة‪ ،‬م ذلك‬ ‫ؤجعللئا من قعلرة ماء صغيرة إخسائا عاقلا‬ ‫نعمة عفلمة مجن ربك ئستؤحب الشكر‪،‬‬ ‫ؤسخأسمه‪،‬آلآءه ‪4‬‬ ‫سويا' لقادر ض إحراجك من ؤ صيق'‬ ‫بتؤحليفها فيما ينغ الناس‪.‬‬ ‫‪ ٠‬اسيشعر دوما أن الله عال بياته‪ ،‬ؤعال‬ ‫‪.‬وي‪.‬‬ ‫بمده ‪4‬‬ ‫بصفاته‪ ،‬ولهدا؛ان الإنسان إدا سجد يقول‪:‬‬ ‫ؤ‪ُ4‬ءدلهقاثد‪0‬ه‬ ‫‪ ٠‬ما أوتيته من مواهب وقدرات‪ ،‬إنما هو‬ ‫س فضل القه تعال عليك‪ ،‬ولوشاء سبحانه‬ ‫سبحان رئ الأخم؛‪ ،‬ليتنعزكمال علموربه‪.‬‬ ‫‪ ٠‬مهما طالت رحلئك ي هد‪ 0‬الحياة فائك‬ ‫لحرملثا منه‪ ،‬فاستجلب بقاءه بدوام شءس‪• 0‬‬ ‫‪4‬أئءاخممحهقلك‪،‬قرمدئه ‪4‬‬ ‫راجح إل ربك لا محالة‪ ،‬فتروي من الأعمال‬ ‫ؤنمحق_وئ©‪4‬‬ ‫‪ ٠‬من علمأن اتله هوؤحده الخالي والهادي‪،‬‬ ‫ما تحب أن تلش به ؤحة ربك‪.‬‬ ‫لم يملك إلا أن يستهدي بهداه‪ ،‬ؤيستمك‬ ‫‪ ٠‬طيب نقلق‪ ،‬ؤأصلح باطنلق‪ ،‬فان أمامك‬ ‫‪ ٠‬إنه وعد لرسول اممه‪ .‬ولأمته من بعدم؛‬ ‫لشريعته ينصاه‪.‬‬ ‫وقفه بتن يذي انثه بجصل فيها ما ي الصدور‪،‬‬ ‫بان يوققول لليسرى‪ ،‬فلا تعممي يرونهم شدة‬ ‫‪ ٠‬يقين) العبد أن ما ق الكون والحياة إنما‬ ‫وينكشف فيها عئا ق القلؤب‪.‬‬ ‫ؤبمنك إلا وبجعل لهم متهما فنحا ؤمحا‪.‬‬ ‫هو بقدر الله تعال؛ يبعث ي نفسه الئصا‬ ‫ؤ‪4‬‬ ‫ؤ سي ‪4 ٥^١‬‬ ‫بمنه‪،‬واوطواضه‪.‬‬ ‫‪ ٠‬ياق العباد يوم القيامه وقد سلتت منهم‬ ‫‪ ٠‬التدكير ارتقاء للنفس إل رفعة الكمال؛‬ ‫‪ ٠‬من الأؤض القاحلة الحدباء ينيت النرى‬ ‫م قوة ؤعون‪ ،‬والثعيد من قدم ^ا اليوم‬ ‫الخصب الأخضر؛ ذلاله ‪-‬ز تصثف اتثه‬ ‫لما فيه من تا؛=كاميل الناقصين‪ ،‬ؤهداية‬ ‫بعمز صالح وإيمان راسخ‪.‬‬ ‫تعال ي حلقه‪ ،‬ؤعثليم حوله ؤئلوله‪.‬‬ ‫آلأء‪،‬داتيأقبع‪ .‬ه‬ ‫الخاهلثث‪ ،‬ومن أول بالارتقاء من ورلإ‬ ‫دانآلج‪ :‬ذات ‪١‬لمثلر النتكزر رجول إل الأرض‪.‬‬ ‫أ\\<ي\\لثج‪ '.‬ذات القشمق بالنبات‪.‬‬ ‫معا ‪٠ ٥٩١‬‬ ‫آصم‬











‫ؤ ئث ردذئئ أنعل ‪ ٥‬ه‬ ‫ؤ ه بر‪J‬كهمحءآموقهب‬ ‫^ع©أداوئ‪،‬أمح©ههأؤب®‬ ‫‪ ٠‬جمن نآني لتمسه ق الدنيا‬ ‫‪ ٠‬العامي أيقال عل اكدر لا ئطاق‪ ،‬ومن‬ ‫و‪-‬يأمحآمحآق> ي‬ ‫أسافل الأمور بمهخاكة الفعلرة‬ ‫قم \"‪ ،^١٤‬من جليل المأن ؤبمع هدم الأيقال‬ ‫مححؤ‪،‬محرمحهبمص®‬ ‫ؤجحؤد يد المنعم‪ ،‬جعله الله‬ ‫عن العبد ليسارخ من اعبائها‪ ،‬وقد فازمن‬ ‫©أمح\\ئإاتوسن©‬ ‫يوم القيامة ي اسفل دتة‪١‬ت‬ ‫حقا وزره‪ ،‬حعلمنا الله منهم‪.‬‬ ‫‪ ٠‬العب• الصاي^ مى تمص<ار‪ 0‬ق سكر‬ ‫الححيم؛ جراء وفاقا‪.‬‬ ‫أنعم الله ذنوبا تثقل والعبد الغافل‬ ‫ؤ إلاهذ؛‪١^١‬غاوأآلصتيحتت‬ ‫اللأي بجرح الكبائر ولا نهرله شعرة!‬ ‫نه‪-‬همءئمحتيهه‬ ‫ؤدرةثلكعف‪0‬ه‬ ‫‪ ٠‬عن قتادة قال‪ :‬رفع اطه ذكزنبئه ق الدنيا‬ ‫‪ ٠‬يقولون• قيمة المؤم ما بجسن‪،‬‬ ‫والأُخرة‪ ،‬فلسى حطس<ا ولا معشهد ولا‬ ‫نعم هذ‪.‬ا ي اكذيا‪ ،‬أما ي الأحرة‬ ‫صلاة إلا ينادي(أشهد أنلأبمإلأ‬ ‫فقيمه ‪ ^١‬بايمانه ؤصدق‬ ‫اتله‪ ،‬ؤأشهغ‪ .‬أن محمدا نسول الله)‪.‬‬ ‫بم‪.‬هآقأوجأقأ ءر ‪I‬‬ ‫يقينه‪ ،‬وياحلاصه ق الهياعات‪،‬‬ ‫ؤ ^^ل‪0‬إةخمثء‪ 0‬ه‬ ‫‪ ٠‬ابجت‪ ،‬دونا عن المنح التخفثة ق تلافيما‬ ‫آمحىمح©هآلإثنئم‪©،‬ائ ‪4‬‬ ‫وإكثا ْرُناشالخاث‪.‬‬ ‫ئئاآبخقرهم®آلك‪،‬مألإ® ■عؤألآنت‪-‬د‪ ،‬أ‬ ‫اليحن‪ ،‬واستخلص من العقبات العسيرة درؤئا‬ ‫تاؤبج©وانصّ©أنةاص ‪I‬‬ ‫ؤ تا بمدأليكن ه ه‬ ‫سؤلواضفاكنلإإلأ ٍاثنر‪.‬‬ ‫كماههاقن©ؤآكتص‪،‬مآموم©وحادنبآجل‪،‬؟©تئا® أ‪I‬‬ ‫‪ ٠‬أي شء بحملك أيها الإشاذ نش‬ ‫‪ ٠‬من ويى بوممد ربه ك‪١‬ن شجاعا مقد‪.‬اما‪ ،‬ال‬ ‫التكذ'يب بالحساب والحناء؛ وقد‬ ‫يتهثب الصعاب ولا بجشى الشدائد‪ ،‬فما أصابا‬ ‫خلقك الله ي أحسن تقويم‪ ،‬ؤأراك‬ ‫امرأ هأ ولا ‪ ^c-‬إلا أعمه فزج مضاعف‪.‬‬ ‫من عجيب صنعه‪ ،‬وعظيم ددرته؟ا‬ ‫ؤ هامعثهآصت‪،‬ه‬ ‫‪٠٠.‬‬ ‫ؤ أقسأس ءاو أأو؟ه‬ ‫‪ ٠‬ش يعوم لأستتمار الوقت‪ ،‬فلا ترثن‬ ‫إل الأعة والكنل‪ ،‬وإذا فرغث‪ ،‬من عمل‬ ‫‪ ٠‬إذا وض ّعق‪١ ،‬لق‪L‬لتإ خمر القرطاس فنتج‬ ‫‪ ٠‬ئشبث أيها المسلم بدين ربك‪،‬‬ ‫نافع مفيد فاتبعه بمثله‪ ،‬فانلئا يوم القيامة‬ ‫فال أحةءكم الحاكمين أدنى بما يصلحك وما مها أمنائ‪ ،‬العلوم‪ ،‬فتاثل من الذ‪.‬ى‬ ‫ممسوول عن عمؤك فيم أفنيثه؟‬ ‫أجرى المعائ ض قلبلئ‪ ،،‬ؤاجؤى العباراهت‪،‬‬ ‫فيه حمك‪ ،‬فلا تحد عنه فتهلك‪.‬‬ ‫‪ ٠‬اجعل ؤغثلثا إل الله تعال وحدْ ي حميع‬ ‫الداله عليها عل لسانلئ‪ ،‬وبنانلئ‪،‬؟!‬ ‫مهلالك الدنيوية والآ'خرويح‪ ،‬وتريح ما استهلمثا‬ ‫ؤ 'وإلآلإءصهأذو‪ْ .‬اأعه ه‬ ‫عما ي أيدي الناس‪ ،‬واسض عن غفر ربك*‬ ‫‪ ٠‬الئلغيان مذموم ق ثيء حق ق العلم‪ ،‬فإذا‬ ‫بمإق ‪1‬قى ءأ ب‬ ‫ؤرألبج‪،‬و؛وشهرزيجهددا أتني‬ ‫ي‬ ‫انفعل العلم عن القيم والأخلاق عاد وبالا وفسادا‪.‬‬ ‫‪ ٠‬الصلة بثن الدين والعلم وثيقه جدا‪ ،‬كيف‪،‬‬ ‫؛■ص‪04‬‬ ‫‪ ٠‬الشعور بالأستغناء بالعلم مجمل صاحبه عل‬ ‫‪ ٠‬جعل الله معة دل ْم أمن ؤأمان‪،‬؛{أولم تزوا‬ ‫الكبر والعج_إ ‪١‬لنفضيان إل الظلم‪ ،‬والغرب‪،‬‬ ‫لا وأزل آية أنزلت‪ ،‬؛ؤ سيئ الأنام تدعو إل‬ ‫القراءة والعلم؟ أما انفحاو العلم عن الدين‬ ‫أنا جغلما ‪-‬نزتا امئا}‪ ،‬نري با أن محافظ‬ ‫أكبزشاهد ز الفلغيان بالعلم ي عمرنا هدا!‬ ‫فا‪ 0‬ذللث‪ ،‬طريى الغضوب‪ ،‬عليهم‪ ،‬ؤأماانفحاز‬ ‫عل حرمتها بدوام الأمن فيها•‬ ‫ؤإةإكَربمأهئه ه‬ ‫الدين عن العلم فدللث‪< ،‬يق الضالن؟‬ ‫‪ ٠‬إنها عنائه الله بالافسان ق محكوينه‬ ‫‪ ٠‬هوتحديئصراح لم من أؤلغاه ماله أوعلمه‬ ‫‪١ ٠‬فتتآحت‪ ،‬السورة بالأمر بالقراءة باسم‬ ‫الخسمائ البديع‪ ،‬والعقئ المريد‪ ،‬والروي‬ ‫أومنصبه؛ إن مؤحتك ومالك شقث أولم نشا‬ ‫اننه‪ ،‬وحتمث‪ ،‬بالأمر بالثجؤد؛ لأن القراءة‬ ‫العجيهبا‪ ،‬ومن فكر اقه ض ط© النعم‬ ‫إنما هوإل الله‪ ،‬وهيهات أن تقرمجن قضائه‪.‬‬ ‫مفتاح الؤصول إل حقيقة الخالق ؤعبادته‪.‬‬ ‫م خرهافيمايؤصيه‪.‬‬ ‫زى‪:‬مح‪0‬عأذاغ‪0‬صن‬ ‫ؤققا*لإذسةء‪0،‬ه‬ ‫ةإالدة‪0‬أنأرأوة‪ .‬ه‬ ‫‪ ٠‬إن الذ'ي حلمك من علقة صغيرة‪ ،‬ئم‬ ‫‪ ٠‬أشد الناس حفا من يامرويتش‪ ،‬ظايا أن‬ ‫كملك صوره ؤحلقة‪ ،‬هو الدي يامنك أن‬ ‫عل الناس ألا يزوا إلا ما يرى‪ ،‬فيتجار‬ ‫تقرأ لتكتمل عقلا وعلتا‪.‬‬ ‫بالنش عن طاعة الله وعبادته!‬ ‫ؤآرأةبمألألإ‪ 0‬أؤئ‪،‬ئثألتز‪ 0‬ء‬ ‫‪ ٠‬أعفلم شؤنا يتثثف به الومن أن ب ًمكون‬ ‫آلإثنناؤتر‪0‬بم‬ ‫عيداطه محلقا‪ ،‬كها؛ان نبثه ه عنواناللعبد‬ ‫‪ ٠‬ذكز الكرم الرثائ إشارة لءلا‪ ،J‬العلم‬ ‫اللكمل ي الخضوع رثه والإحبات‪ ،‬لحلاله‪.‬‬ ‫أف انله سيعينه ويل‪ .‬ش له العهبايت‪ ،‬ي طريق‬ ‫التعلم‪ ،‬وما عليه إلا أن ينعللى‪ ،‬ؤسيفاحا‬ ‫بعد ذللث‪ ،‬برؤعة النتاج‪.‬‬ ‫'هو؛ا‪/‬اا ْ'اثةبم‪-‬‬ ‫صس‬



‫ه ٌء‬ ‫^ظألإيؤ©إ‪0‬آلخثءاع أ‬ ‫‪ ٠‬إنه تصوير دقيق بديع لحال‬ ‫إ‪ 0‬أكيا'كثثوأ ين أهو ^أكثف رأتئتك؛راق ؤ‬ ‫الشر يوم تهطنا الأيض‬ ‫وءتماؤأ ّأك ّتقممح‪1‬لإ‪4‬ؤ©ئآم ِح إل‬ ‫وترتج بعنف؛ م بمحمخ فنقا‬ ‫‪ ٠‬اعلم أن ؤعيد علماء السؤء أعظم من‬ ‫ّيبمأقأمحٌ؛ر‬ ‫مدهؤئا‪ :‬ما لها‪ ،‬ما لها؟ وياق‬ ‫ؤعيد وأحد؛ لأف الخحؤد وامترمع العلم‬ ‫لألفيا‪0‬لأءمح‪،‬امحأقاوا@ئةت‬ ‫الجواب بمزبي من الري‬ ‫يجعله تقفز عناد‪ ،‬فيكون آقخ ؤآشنع‪،‬‬ ‫همدصثك‪١‬جا© أد ه‬ ‫واذني‪ :‬إن ائثه قد أوى لها؛‬ ‫^ الضلال عل علم‪.‬‬ ‫^^مح ٌلهم©مبمتل‬ ‫أن محدث عئا فعله الناس ز‬ ‫ؤ إُىآكر‪^•١٠• 1‬؛ ٌولوأ ^اصتانت أوأتك ر‬ ‫بموهلدىعي ُْتى‬ ‫فلهرها من حئروشر•‬ ‫ءألثمثن‪,‬ص‬ ‫شِ_يأقأم ٌِحجد‬ ‫‪ ٠‬باب الخيريه مفتؤح عل ممراعيه‪ ،‬فأين‬ ‫ؤ ي تثئ ^لثاش آئ^انا‬ ‫بحص‪1‬حا©ةصإ؛؛ت‬ ‫‪,‬محنأسما ‪40‬‬ ‫الوالخون؟ هلا حمت إل صدق إيمانك‪ ،‬وثبات‬ ‫ئاهءقعا©هئلنلأءمحئا®‬ ‫‪ ٠‬مهما كتمت من معاصيك‪،‬‬ ‫يقينك‪ ،‬حس القول والعمل‪ ،‬لتكؤن ‪!٢٣‬‬ ‫ومهما اسرؤث من الناذوب والأيام‪،‬‬ ‫فيؤشك أن راها رأي العين جهارا‬ ‫‪ ٠‬الإيمان يرفع صاحته إل أنز دؤحات‬ ‫نهارا منشوره َش رؤوس الأشهاد‪،‬‬ ‫الحز والمجد‪ ،‬وهو المعيار الحميئ كنيض‬ ‫لا بجش منها حافية!‬ ‫الناس بين هالج وًنالح‪ ،‬ومحسن ومسيء‪.‬‬ ‫•احدرأيها‪٣‬ألأاق‪u‬لأ‬ ‫بمد ر؛؛م تننث‪ ،‬ءت‪.‬ن ءمبم> بن محاألأيّ‬ ‫يرض ربك؛ قاف عملك إما أن‬ ‫‪-‬ثيدن يآ آبدا يى اثث عمم ؤثمبموأ _ لليك لس‬ ‫يمض بك إل بهجة النعيم‪ ،‬وإما‬ ‫■ثثىره'هإب‬ ‫أن يهوي بك ق أعماق الخحيلم‪.‬‬ ‫عدن‪ :‬إقامة واستقرار■‬ ‫‪ ٠‬لولا الخشية لم يترك العبد التام‬ ‫والمعاصي‪ ،‬ولا اسعد ليو؛ا يؤحد قيه‬ ‫بالنواصي‪ ،‬فش محلألئ السعادة الأبدية‪ ،‬وقوام‬ ‫صتثاهظمرثت ثُثاائ‪0‬أإشثت‬ ‫‪ ٠‬ؤحه عنايثك إل ما ستراه ي ‪.^^٥‬؛^‪.‬؛‪ ،‬رائق‬ ‫الفوز بالرتب اتجة‪.‬‬ ‫ض‪0‬ن ٍالأظ‪0‬جمه‪0‬بم‬ ‫أن مى فيها ما تشح عنه بؤجهظ‪ ،‬فشئاذ‬ ‫‪ ٠‬إذا أنين أن تغمز ممنك القلماسة فانحش عن‬ ‫؟؟__ سثا‪ :‬تإ بالخيل الجارية ق نبيل‬ ‫مجا بين مسرور بعكتابه‪ ،‬ومن ‪:‬يجعله وراء طهؤه‪.‬‬ ‫قدرالله فيها‪ ،‬ؤعن إنعامه عليها‪ ،‬فكيف تتجاسر‬ ‫انله‪ ،‬حثن يفلهزصوئها من معة غدؤها‪.‬‬ ‫بطلب الزصا عنك‪ ،‬وأث لا مض عه؟ا‬ ‫ؤ ثمن ينمل ثثمثاد درة ئثأ برم ه‬ ‫ظ(زخت هولخا‪ :‬فالثوقدات •بحوافرها الناز من‬ ‫وش يمثل ثئمثات درز'‪ ١٣‬بمنأ'هه‬ ‫‪ ٠‬يصوا عن ربهم فيما قنع لهم وقض‪،‬‬ ‫لأميه‪ ،‬مسلمان لقضائه‪ ،‬فقبو منهم ورض‬ ‫شدة عدوها‪.‬‬ ‫عنهم‪ ،‬وبواهم مقاعد الخلمؤد ي جثات النعيم• ‪ ٠‬قال بعص الئلف‪ :‬من عد كلامه من أإعير؛ت ص‪1‬أثا ‪ :‬فا‪ِ -‬قل الق نمن غث الع‪.1‬ؤصباحا‪.‬‬ ‫؛ فثؤثيلذ بركتاتيئ 'همؤغ الأعد<اء‪.‬‬ ‫عمله الذي سيراه يوم الحساب‪ ،‬قل كلامه‬ ‫صصكمحكحصئئعتسةئاةءد _‬ ‫‪ ٠‬اقسم اش بالخيل لما لها من حصال حميدة‪،‬‬ ‫فيما لا ينفعه ويثقل ميرائه بالحسنات‪.‬‬ ‫►®رء^ه>‬ ‫ثنوبيا يمانها‪ ،‬وإعلاء لمدرها‪ ،‬وقد قال ء‪:‬‬ ‫‪ ٠‬تش الؤء ألا دستهين عفير عمله مهما كان‬ ‫ؤ إدا يلنك أثموص زلداتا ه وآ‪-‬مجن‪،‬‬ ‫صغيرا' وألا دستهين يثر عمله مهما كان‬ ‫أرالخيل معقؤد ي نواصيها الخثرإل يوم القيامةاأ‪.‬‬ ‫حقيرا‪ ،‬فان محمرات الدنؤب لا تزال نحتمع‬ ‫آلأزضأق‪،‬تا‪0‬ه‬ ‫‪ ٠‬ق هدا السم بالخيل بصفاتها ؤأعمالها‬ ‫ر ا لرحل حق تهلكه‪.‬‬ ‫‪ ١‬هدا لهان ما ي بهلنها من التوق والكئوز‪.‬‬ ‫حث للمسلمن لتعنوا باقتنائها وتدريبها‬ ‫‪ ٠‬ي اليوم العصيب ئلش الأيص ما ي بطنها‬ ‫ض الكز والقز‪ ،‬وكحملوا أنفتهم ز‬ ‫الفريئة والإغارة بها‪.‬‬ ‫‪ ٠‬عن عائشه ه أج سائلا أتاها ومحي ها سله‬ ‫وممخل‪ ،‬فلا يبش محيؤء فيها ولا ق صدور‬ ‫‪ ٠‬محصت الأقسام ي مقلي الثورة أسس‬ ‫من عنب‪ ،‬فاخن ت حثه فاععلته‪ ،‬فقيل لجا ق‬ ‫الناس‪ ،‬فهنيئا لتن؛‪ ^١‬باطنه حيرا من ظاهره‪.‬‬ ‫النجاح وش‪ :‬السارعة إل القاعات‪ ،‬والمنة ي‬ ‫ذلك! فماك‪ :‬هده أثقل من دركض‪ ،‬ثم قرأت‪:‬‬ ‫ذوقاو ألإذثتن نا ‪1‬؛ روأ يونذ محيق‬ ‫‪ ،٠^^١‬والاهتمام بالبكور‪ ،‬والحرأة والاقتحام‪.‬‬ ‫{فلمن يعنل مثقال دئ شنا ت ْر}•‬ ‫‪^ ٥٠‬‬ ‫‪-‬آئتاوهاهاف‬ ‫‪ ٠‬ذروة سنام الإسلام الحهاد ي سبيل الله‪،‬‬ ‫‪ ٠‬إياك أن نتبل من انمل شيئا (تراه قليلا)؛‬ ‫آ‪-‬تارها‪ :‬نحثرالأرص بما عمل عليها‪.‬‬ ‫فاق اهمأة يحك النار ي هثؤ حبستها ولم‬ ‫وإذا كانت الخيل من أدوات الخهاد يومئذ‪،‬‬ ‫‪ ٠‬هده الأرض الق تدب عليها ستشهد يوم القيامة‬ ‫فينبش علينا النوم أن يعد من حديث‬ ‫بما فعلت‪ ،‬ؤستحبر عما اجشحت ؤصثعت‪ ،‬فراقب‬ ‫ئيلعمها‪ ،‬واق امرا‪ 0‬يحك الخئه ي كلمبا سمته‪ .‬الهائل قوة نحى بها حوزة الدين•‬ ‫حنكتك فوقها‪ ،‬فايء محزي بعمله‪.‬‬ ‫م‪،‬؛ ‪٠٩٩‬‬ ‫ص‬



‫قيد«)؛ءً■‬ ‫سوزْاتصر‬ ‫‪ ٠‬قال محمد بن كعسا المزر‪ :‬و‬ ‫زاكلأي حمغ مالأ وعدده}‪ ،‬ألجاه ر‬ ‫بمبرآقاصأجآ ّ‪-‬ج‬ ‫إل‬ ‫ماله بالهار بجح هدا إل هدا‪،‬‬ ‫إة ألأمس لمح‪ ،‬ثر ‪4 o‬‬ ‫‪ ٠‬خص اش العصر بالسم لأهمثة الصلاة‬ ‫وامحم©إنآلآمفيحض©إلأأك ءاثمأ‬ ‫ؤ‬ ‫فإذا ؛‪ ^١۵١‬نام كانه جيفة‬ ‫‪I‬‬ ‫منبمة‪ ،‬فمق يقوم بمق الله عليه؟‬ ‫فيه‪ ،‬فهم‪ ،‬الصلاة الؤسعلى الق نؤه بها ي‬ ‫محكءك‪،‬قءاآهفي ومحإصوأآ ِي®‬ ‫ء‬ ‫ؤبمسب أق ناه‬ ‫قوله‪{ :‬حافعلوا نؤ الصنوايت‪ ،‬والصلاة‬ ‫‪ ٠‬من علام ُاتا الغفاة أن خ‬ ‫الؤسظى وقوموا لله قايتتزآ‪.‬‬ ‫ه~موألقأوجأقأجم‬ ‫‪ ٠‬أجل ؤإش' إنك لى ذمعرأ وحم يتؤئم ‪ ،^١‬أن ماله هو الدي ع‬ ‫هثإؤِكزة ©أبكا جمح ما لأءءئدهُ ©‬ ‫أيها الإذسار؛‪ ،‬ما اصعت‪ ،‬عميك ق اللهو يبقيه عزيزا ي قومه ذا مكانة ا‬ ‫قئدةُطكقدتفيامح®‬ ‫والعصياث‪ ،‬فاديك نفسك قيل أن تقجالئ رفيعة‪.‬ولوءقللأدركأنالمال ?‬ ‫بلا أخلاق؛الحمد بلا روح‪ .‬ق ‪5‬؛؛\\^;؛؛‪c‬؛؛‪ ،‬ماا‪-‬محثه©ئالأمحأمئدْ©أفيظج‬ ‫الأجل‪ ،‬ولالث‪ ،‬حين منيم!‬ ‫ؤأي ‪^١‬؛؛‪َ، ،‬اثثرإ ^‪ ١‬ألشلئت ؤصنفيأص‪0‬ه ] متْ©إهاممهثةىفيمئ ِدة©‬ ‫^‪ ١٢١‬ألؤ ووصوأ آلئ؛رهيم أثتن‪ :‬الئار ‪ ،^١‬قهنر ‪f‬‬ ‫لآ‪-‬امحآلغقجم‬ ‫‪ ٠‬بالإيمان والعمل الصالآ يرني الإنسان بنمه‪ ،‬وتحطم وما يم سما• ء‬ ‫والنواهي بالحق واكبر يرم بضم' واجتماع ‪ ٠‬لئا \"‪ ٤١٥‬الغرور والكير هما إ‬ ‫عهاصمح‪،‬أقز‪©،‬أقيخإ‪،‬‬ ‫الأربعة ينم من السار‪ ،‬ويثلمر بالثمار‪ .‬ادافغ إل الئخرثة وال ّأتهزاء م‬ ‫مح‪،‬محمحإأتاط‪©،‬‬ ‫‪ ٠‬لا يقتصرنفع ا‪،‬لومن ض نفسه‪ ،‬ولكنه يم ؛ان الحناء من جض العمل؛ طرح ‪p‬‬ ‫أهله ؤإ خوانه والاخرين‪ ،‬فهوكدؤحه وارفة عنيفا بجؤم أضلاغ الماخرين ملإ‬ ‫‪ ٠‬يا حييه من يقلى اممه غافلا عن كيده‬ ‫وأطراقهم‪ ،‬ربذ‪-‬لهم إذلالا‪.‬‬ ‫التلل ينفثا بها م عابر‪ ،‬ويأكل من ثترها‪.‬‬ ‫وتييصه بالأخرين! إل الله لفاصلحه ومان‪.‬له‪،‬‬ ‫ؤث‪:‬آ ُا‪7‬ظثنا اع‪0‬؛اث‬ ‫‪ ٠‬ي الأمر بالقوامي إؤساغ لضرورة اجتماع‬ ‫ؤها م أولاء أصحاب‪ ،‬الفيل غدا كيدهم‬ ‫صت‪0‬يشُيألأ ْسص‬ ‫أهل الإيمان عل الير والتقوى‪{ ،‬واصبر‬ ‫عاراعلمي؛مإليومالأيزا•‬ ‫ةْلئوآلأقدآ‪ :‬قنمد لسدتها من أجساءهم‬ ‫نمثلث‪ ،‬مع اكير^ تدغؤن ربهم بالعداة‬ ‫إل قلوبهم■‬ ‫والغبي يريئو‪ 0‬وجهه}•‬ ‫‪ ٠‬القواهي بالحق يمتفي أن تحبم عل صحبة ‪ ٠‬إنها ناز اممه الموقدة للعيال‪ ،،‬الخلوقه ؤ وأرثل‪ ،‬ءثيم طع ويي‪ 0 ،‬ئرييم‬ ‫الأخيار؛ ْائالأ لأمر آلم الهادي ‪!( :#‬لا للتادس‪ ،‬والعقالم‪ ،،‬نال فدة لا نثليزلها‪ ،‬ولا بمجارء بن ييل ‪ 0‬قثهم َكننفأ‪،‬‬ ‫شبيه للهثها‪ ،‬شديدة السعير‪ ،‬لا محمد أبدا‪ .‬ثاًمحي ‪40‬‬ ‫نمام‪ ،‬إلا<منا‪ ،‬ولا ياكل طعانك إلا‬ ‫‪ ٠‬قال الشام رحمه اممه‪( :‬لوما أزل أدنه ؤإث‪،‬ا علإإ ُمؤتن؟ه‪• 4‬قوثمئد؛‪.‬أهه أبا؛يل ‪* :‬حماعات متتابعة‪.‬‬ ‫ؤئ _‪ J‬نديم‪ :‬يعدبون ي أعمدة ظويلمه مى سمنل ‪ :‬طي مشحجر‪.‬‬ ‫ّش عباده حجه إلا هذه الثورة لكمتهم)‪.‬‬ ‫القار‪ ،‬أو اق أبواب جهنم مغنمه باعمدة كعصم‪ ،‬م ًأكول؛إ ■ كأوراق‪ ،‬الئيغ اليائسة‬ ‫ممددة؛ لئلا بجنحوا منها‪.‬‬ ‫‪ ٠‬ليس المسلم بلعان ولا طعان ولا فاحئى ولا‬ ‫الفيأئتهااكهائلممزظ‪،‬بها‪.‬‬ ‫بذيء‪ ،‬فلا بحز من الاخربن ي حضرتهم ولا‬ ‫‪ ٠‬ألا تعتبزأيها المسللم بهيا المشهد الثفنع‬ ‫‪ ٠‬أبرهه وجودْ ْلمووا الدنيا عهلرر‪.‬ه ؤممتوا‪،‬‬ ‫ي عيبتهم‪ ،‬ولا يؤذى أحدا من خلق الله تعال‪.‬‬ ‫فأهلكهم افه باصعف‪ ،‬جنده؛ يجماعُات‪ ،‬من الثلير‬ ‫من مشاهد القيامة؛ يوم ثهلبق النار خم؛‬ ‫رمتئم بطين يابمى‪{،‬وما نشر نثوذ نثلث‪ ،‬إلا م}‪.‬‬ ‫التجميل وتغلق‪ ،‬علميهم أبوابها‪ ،‬لا محي لهم‬ ‫‪ ٠‬من سن الله الماصة ق حلقه أة عاقبة‬ ‫منها ولا خلاص؟!‬ ‫التجبرمح‪ ،‬المحالين ش ورسول إل غاية الإزراء‬ ‫‪ ٠‬يا له من تهديد وؤمميد لمن أطلق العناد‬ ‫والمحقير‪ ،‬أولم تزوا أصحاب‪ ،‬الفيل كيف‪ ،‬تةظدتا‬ ‫للسانه ي ذم الماس وتتبع عوراتهم‪ ،‬هلا‬ ‫يهزمحث‪،‬نمثيخعاله‪0‬أز أجسادهم وتفزفتا كتفزق أجزاء الزئث‪،‬؟!‬ ‫اشتغل بعيؤلتا نفسه عن عيوبهم!‬ ‫‪ o\\ ٠‬مكر ادله محيعل بالكافرين المعاندين‪،‬‬ ‫ثمَكثيف‪،‬ض‪0‬ه‬ ‫‪ ٠‬حب المال والاستكثار منه يففى إل الضى به ‪ ٠‬م‪ ،‬نل أراد الحل) بسوء فاق الله تعال يجعل وإى عقابه لأتيهم من حيث‪ ،‬لا ‪:‬بحتسيون‪،‬؛‬ ‫والإمساك عن إنفاقه‪ ،‬ؤعدم البالأة يجمعه من حلال كيده ؤ‪ ،٥^■ ،‬ؤسعيه إل حمران وقبابا؛ {أفأمنوا تاكز اممه فلا تأتن نكز اممه إلا‬ ‫القوم الحائرون}■‬ ‫أو حرام! فإياك أن تسمح له بالسثبا إل قوادك‪{ .‬إئهم يضدون كيدا‪ ،‬و‪١‬كيد‪ .‬كيدا}‪.‬‬ ‫م؛؛ ‪٠ ٦٠١‬‬ ‫س‬









‫ملإء‪,‬آآة‬ ‫الفهرس‬ ‫ء‬ ‫الصفحة‬ ‫‪ I‬المؤصيع‬ ‫ى‬ ‫القيمة‬ ‫ج‬ ‫مراحل الإعداد‬ ‫الهسة الملمة‬ ‫عددالآدات رق؛ الصفص؛ ا‬ ‫اد\"ص‪ .‬و ة ‪،‬‬ ‫الحزء‬ ‫دذأمرأ اسم المورة‬ ‫عثة‬ ‫الخزء الأول‬ ‫‪٧‬‬ ‫مدنية‬ ‫الخرء الأول‬ ‫الفاتحة‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٢ ٢٨٦‬‬ ‫مدنية‬ ‫الحزء الثالث‬ ‫‪٥٠ ٢٠٠‬‬ ‫مدنية‬ ‫القرة‬ ‫مدنية‬ ‫الخزء الرابع‬ ‫مكثة‬ ‫ال عمران‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪ ٩^^١‬السائس‬ ‫‪٧٧ ١٧٦‬‬ ‫مكثة‬ ‫النساء‬ ‫‪،‬‬ ‫‪١٠٦ ١٢٠‬‬ ‫مدنية‬ ‫الخزء الماع‬ ‫مدنية‬ ‫المائدة‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪١٢٨‬‬ ‫‪١٦٥‬‬ ‫مكثة‬ ‫الخز‪.‬الءاس‬ ‫‪١٠١‬‬ ‫‪٢٠٦‬‬ ‫مكثة‬ ‫‪^١‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫مكثة‬ ‫الخنء التاسع‬ ‫‪٧‬‬ ‫‪١٧٧‬‬ ‫‪٧٠‬‬ ‫مدنية‬ ‫الأعراف‬ ‫‪٨‬‬ ‫مكثة‬ ‫الخرء العاشر‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪١٨٧‬‬ ‫‪١٢٩‬‬ ‫الخزء الخالي عشر‬ ‫الأنفال‬ ‫‪٢٠٨‬‬ ‫‪١٠٩‬‬ ‫الخزء الحائي عشر‬ ‫‪٢٢١‬‬ ‫‪١٢٣‬‬ ‫الخرء الئاق عشر‬ ‫التوية‬ ‫‪ TO‬؟‬ ‫‪١١١‬‬ ‫الخزء الثالث عثر‬ ‫‪!٩‬؟‬ ‫‪IT‬‬ ‫الخرء الثالث عشر‬ ‫يوض‬ ‫‪١٠‬‬ ‫‪٢٥٥‬‬ ‫‪٠٢‬‬ ‫‪ ١١‬هود‬ ‫ة‬ ‫يؤسف‬ ‫‪١٢‬‬ ‫ءه؛(آ‪.‬؟ا‪،‬‬ ‫‪١٣‬‬ ‫انعي‬ ‫إما مم‬ ‫!‪١‬‬ ‫‪-‬ءهءا\"‪-‬ا\"رهبم■‬

‫عدد الأيات رقم الصمحه ؛‬ ‫اا‪\".‬م‪ .‬؛ ‪> ٠.‬‬ ‫الحزء‬ ‫رقم السورة اسم السورة‬ ‫مكثة‬ ‫‪٢٦٢‬‬ ‫‪٩٩‬‬ ‫مكثة‬ ‫الجزء الرابع عشر‬ ‫الحجر‬ ‫‪١٥‬‬ ‫‪٢٦٧‬‬ ‫‪١٢٨‬‬ ‫مدنثة‬ ‫الجزء الرابع عشر‬ ‫الحل‬ ‫‪١٦‬‬ ‫‪٢٨٢‬‬ ‫‪١١١‬‬ ‫مدنية‬ ‫الإسراء‬ ‫‪١٧‬‬ ‫‪٢٩٣‬‬ ‫‪١١٠‬‬ ‫مدنية‬ ‫ابنء الخامس عشر‬ ‫الكهف‬ ‫‪١٨‬‬ ‫ْ'م‬ ‫‪٩٨‬‬ ‫مدنية‬ ‫الجنء الخامس عشر‬ ‫‪٣١٢‬‬ ‫‪١٣٥‬‬ ‫مدنية‬ ‫الخنم السادس عشر‬ ‫مريم‬ ‫‪١٩‬‬ ‫مدنية‬ ‫الخنء الساديس عشر‬ ‫طه‬ ‫•‪٢‬‬ ‫‪٣٢٢‬‬ ‫‪١١٢‬‬ ‫مدنية‬ ‫‪٢١‬‬ ‫‪٣٣٢‬‬ ‫‪٧٨‬‬ ‫مدنية‬ ‫الخنء الساع عشر‬ ‫الأنبياء‬ ‫‪٢٢‬‬ ‫؟ام‬ ‫‪١١٨‬‬ ‫مدنية‬ ‫الخنء السماع عشر‬ ‫‪٢٣‬‬ ‫‪٣٥٠‬‬ ‫!‪٦‬‬ ‫مدنية‬ ‫الحج‬ ‫‪٣٠٩‬‬ ‫‪٧٧‬‬ ‫مدنية‬ ‫الخنء الثامن عشر‬ ‫‪٣٦٧‬‬ ‫‪٢٢٧‬‬ ‫مدنية‬ ‫الخزء الثامن عشر‬ ‫الومنون‬ ‫‪٣٧٧‬‬ ‫‪٩٣‬‬ ‫مدنية‬ ‫الخزء الثامن عشر‬ ‫‪٣٨٥‬‬ ‫‪٨٨‬‬ ‫مدنية‬ ‫الثور‬ ‫‪٢٥‬‬ ‫‪٣٩٦‬‬ ‫‪٦٩‬‬ ‫مدنية‬ ‫الخنع التاسع عشر‬ ‫الفرقان‬ ‫‪٢٦‬‬ ‫أ'ا‬ ‫•‪٦‬‬ ‫مدنية‬ ‫الخنء التاسع عشر‬ ‫الشعراء‬ ‫‪ ١١‬أ‬ ‫!‪٣‬‬ ‫مدنية‬ ‫‪!١٥‬‬ ‫•‪٣‬‬ ‫مدنية‬ ‫الجنء العشرون‬ ‫الثمل‬ ‫‪٢٧‬‬ ‫‪!١٨‬‬ ‫‪٧٣‬‬ ‫مدنية‬ ‫الخنء العشرون‬ ‫القصص‬ ‫‪٢٨‬‬ ‫‪!٢٨‬‬ ‫اه‬ ‫الجنء الحائي والعشرون‬ ‫‪٢٩‬‬ ‫!‪!٣‬‬ ‫تءا‬ ‫الجنء الحائي والعشرون‬ ‫العنكيؤت‬ ‫الجن‪ ،‬الحائي والعشرون‬ ‫الجير الحائي والعشرون‬ ‫الروم‬ ‫•‪٣‬‬ ‫الجير الثاق والعشرون‬ ‫‪٣١‬‬ ‫الجير الحاق والعشرون‬ ‫لقمان‬ ‫‪٣٢‬‬ ‫‪٣٣‬‬ ‫السجدة‬ ‫!‪٣‬‬ ‫‪٣٥‬‬ ‫الأحزاب‬ ‫ق‬ ‫ء‬ ‫سبا‬ ‫فاطر‬ ‫مء ‪•U‬؛■ ‪٠‬‬

‫ءوأو‪,‬‬ ‫عا‪J‬دالآيات‬ ‫اا‪\".‬بم‪ ./‬آ‪.‬ة ‪1‬‬ ‫الحز‪-‬‬ ‫رقم السورة اسم السورة‬ ‫الخنء الثاق والعشرون‬ ‫•‪it‬‬ ‫‪٨٣‬‬ ‫مدنية‬ ‫قس‬ ‫‪٣٦‬‬ ‫‪ttn‬‬ ‫‪١٨١‬‬ ‫مدنية‬ ‫الخرء الثالث والعشرون‬ ‫الصافات‬ ‫‪٣٧‬‬ ‫‪tor‬‬ ‫‪٨٨‬‬ ‫مدنية‬ ‫الخنء القالث والعشرون‬ ‫‪!٥٨‬‬ ‫‪٧٥‬‬ ‫مدنية‬ ‫الخرء الثالث والعشرون‬ ‫ص‬ ‫‪٣٨‬‬ ‫‪!٦٧‬‬ ‫‪٨٥‬‬ ‫مدنية‬ ‫‪٣٩‬‬ ‫‪iVV‬‬ ‫اه‬ ‫مدنية‬ ‫الخرء الرابع والعشرون‬ ‫الزمر‬ ‫‪!٠‬‬ ‫‪٤٨٣‬‬ ‫‪٥٣‬‬ ‫مدنية‬ ‫الخزء الرابع والعشرون‬ ‫غافر‬ ‫ال‬ ‫‪!٨٩‬‬ ‫‪٨٩‬‬ ‫مدنية‬ ‫‪!٢‬‬ ‫س‬ ‫‪٥٩‬‬ ‫مدنية‬ ‫الخنء الخامس والعشرون‬ ‫فصك‬ ‫‪!٣‬‬ ‫‪!٩٩‬‬ ‫‪٣٧‬‬ ‫مدنية‬ ‫الخنء الخامس والعشرون‬ ‫‪U‬‬ ‫‪٠٠٢‬‬ ‫‪٣٥‬‬ ‫مدنية‬ ‫الخنء الخامس والعشرون‬ ‫الشوؤى‬ ‫ءا‬ ‫‪O.U‬‬ ‫‪٣٨‬‬ ‫مدنية‬ ‫الخنء الخامس والعشرون‬ ‫النمف‬ ‫‪!١‬‬ ‫‪٠١١‬‬ ‫‪٢٩‬‬ ‫مدنية‬ ‫الخنء السادس والعشرون‬ ‫الدخان‬ ‫‪٥١٥‬‬ ‫‪١٨‬‬ ‫مدنية‬ ‫الخنء السادس والعشرون‬ ‫الحائية‬ ‫‪٥١٨‬‬ ‫‪!٥‬‬ ‫مدنية‬ ‫الخنء السادس والعشرون‬ ‫الأحقاف‬ ‫‪٠٢٠‬‬ ‫‪٦٠‬‬ ‫مدنية‬ ‫‪٥٢٣‬‬ ‫‪!٩‬‬ ‫مدنية‬ ‫الخنء السادرسإ ؤالعشرون‬ ‫محمد‬ ‫‪tU‬‬ ‫‪٥٢٦‬‬ ‫‪٦٢‬‬ ‫مدنية‬ ‫الخنع السادرس والعشرون‬ ‫‪!٨‬‬ ‫‪٥٢٨‬‬ ‫مكثة‬ ‫الحنء السادسؤا والعشرون‬ ‫الفتح‬ ‫‪٥٣١‬‬ ‫‪٠٥‬‬ ‫مدنية‬ ‫الخنء السابع والعشرون‬ ‫الحجرات‬ ‫‪^٩‬‬ ‫‪٧٨‬‬ ‫الخنء السابع والعشرون‬ ‫الخنء الساع والعشرون‬ ‫ق‬ ‫‪٥٠‬‬ ‫الخنء السابع والعشرون‬ ‫الداريات‬ ‫‪٥١‬‬ ‫الطور‬ ‫‪٥٢‬‬ ‫‪٥٣‬‬ ‫الجم‬ ‫القمر‬ ‫الرحمن‬ ‫‪٥٥‬‬ ‫‪-‬هوأ| ار‪-‬ا\"ثةبم ‪■٥٥٠‬‬

‫‪.‬وءٌ‬ ‫عري الأيات‬ ‫‪١١‬؛•^‪ .‬أ‪ .‬ة ء‬ ‫الحرء‬ ‫نقم السورة اسم السورة‬ ‫!‪٠٣‬‬ ‫‪٩٦‬‬ ‫الواقعة الخزء الماع والعشرون مكثة‬ ‫‪٥٦‬‬ ‫‪٥٣٧‬‬ ‫‪٢٩‬‬ ‫الحديد الخنء السابع والعشرون مدنية‬ ‫‪٥٧‬‬ ‫؟‪to‬‬ ‫‪٢٢‬‬ ‫الجائلة الحزء الثامن والعشرون مدنية‬ ‫‪٥٨‬‬ ‫ْا‪0‬‬ ‫‪1‬؟‬ ‫الحشر الجزء الثامن والعشرون مدنية‬ ‫‪٥٩‬‬ ‫\\‪oi‬‬ ‫‪١٣‬‬ ‫مدنثة‬ ‫الجزء الثامن والعشرون‬ ‫الممتحنة‬ ‫‪٦٠‬‬ ‫‪٥٥١‬‬ ‫الصف الجزء الثامن والعشرون مدنثة‬ ‫‪٦١‬‬ ‫‪٥٥٣‬‬ ‫‪١١‬‬ ‫الجمعة الجزء الثامن والعشرون مدنية‬ ‫‪٦،‬‬ ‫‪1‬هه‬ ‫‪١١‬‬ ‫مدنية‬ ‫الجنء الثامن والعشرون‬ ‫المنافقون‬ ‫‪٦٣‬‬ ‫‪٥٥٦‬‬ ‫‪١٨‬‬ ‫التغابن الجنء الثامن والعشرون مدنية‬ ‫‪٦٤‬‬ ‫‪٥٠٨‬‬ ‫‪١٢‬‬ ‫الملاق الجنء الثامن والعشرون مدنثة‬ ‫‪٦٥‬‬ ‫‪٥٦٠‬‬ ‫‪١٢‬‬ ‫اكحريم الجير الثامن والعشرون مدنية‬ ‫‪٦٦‬‬ ‫‪٥٦٢‬‬ ‫•‪٣‬‬ ‫‪٦٧‬‬ ‫^‪٦‬ه‬ ‫‪٥٢‬‬ ‫الملك الجير التاسع والعشرون مكية‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫‪٥٦٦‬‬ ‫‪٥٢‬‬ ‫‪٦٩‬‬ ‫‪٥٦٨‬‬ ‫ء‪،‬‬ ‫القلم الجير التاسع والعشرون مكثة‬ ‫‪٧٠‬‬ ‫‪٠٧.‬‬ ‫‪٢٨‬‬ ‫‪٧١‬‬ ‫‪٥٧٢‬‬ ‫‪٢٨‬‬ ‫الحاقة الجير التاسع والعشرون مكثة‬ ‫‪٧٢‬‬ ‫‪ost‬‬ ‫‪٢٠‬‬ ‫‪٧٣‬‬ ‫‪٥٧٥‬‬ ‫‪٥٦‬‬ ‫المعارج الجير التاسع والعشرون مكثة‬ ‫‪٧٤‬‬ ‫‪٥٧٧‬‬ ‫*‪t‬‬ ‫‪٧٥‬‬ ‫‪٥٧٨‬‬ ‫‪٣١‬‬ ‫الجير التاسع والعشرون مكثة‬ ‫نوح‬ ‫‪٧٦‬‬ ‫الجير التاسع والعشرون مكثة‬ ‫الخن‬ ‫ايمل الجير التاسع والعشرون مكثة‬ ‫المدثر الجير التاسع والعشرون مكية‬ ‫القيامة الجير التاسع والعشرون مكثة‬ ‫الأسان الجنر التاسع والعشرون مدنية‬ ‫'هم‬

‫ءووأ‬ ‫رقم السورة اسم السورة الحزء‬ ‫^^ل ؛ه ِماكمط‬ ‫•‪٠٨‬‬ ‫‪٥٠‬‬ ‫‪ ٧٧‬المؤسلأت الخنء التاسع والعشرون مكثة‬ ‫‪٥٨٢‬‬ ‫‪٠٨٣‬‬ ‫•ا‬ ‫الجزء لثلائون مكية‬ ‫‪ ٧٨‬المأ‬ ‫‪٠٨٠‬‬ ‫‪!٦‬‬ ‫‪٥٨٦‬‬ ‫‪!٢‬‬ ‫الجزء لئلاثون مكثة‬ ‫‪٧٩‬‬ ‫‪٥٨٧‬‬ ‫‪٢٩‬‬ ‫‪٥٨٧‬‬ ‫‪١٩‬‬ ‫مكثة‬ ‫الجزء لقلائون‬ ‫‪-‬ءدس‪.‬‬ ‫‪٨٠‬‬ ‫‪٥٨٩‬‬ ‫‪٣٦‬‬ ‫مسر)‬ ‫‪٥٩٠‬‬ ‫‪٢٥‬‬ ‫‪٥٩١‬‬ ‫‪٢٢‬‬ ‫مكثة‬ ‫الجزء لثلائون‬ ‫التكؤير‬ ‫‪٨١‬‬ ‫‪٥٩١‬‬ ‫‪١٧‬‬ ‫‪٥٩٢‬‬ ‫‪١٩‬‬ ‫مكثة‬ ‫الجزء لثلاثون‬ ‫الأشلار‬ ‫‪٨٢‬‬ ‫'‪٥٩٢‬‬ ‫‪٢٦‬‬ ‫‪٢.‬‬ ‫مكثة‬ ‫الجزء لئلاثون‬ ‫ا‪,‬ا<بأفةن‬ ‫‪٨٣‬‬ ‫أ‪٩٥‬‬ ‫•‪٢‬‬ ‫‪٥٩٥‬‬ ‫‪١٥‬‬ ‫مكثة‬ ‫الجزء لثلاثون‬ ‫الافشقاق‬ ‫!‪٨‬‬ ‫‪٥٩٥‬‬ ‫‪٢١‬‬ ‫‪٥٩٦‬‬ ‫‪١١‬‬ ‫مكثة‬ ‫الجزء لثلاثون‬ ‫البروج‬ ‫‪٨٥‬‬ ‫‪٥٩٦‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪٥٩٧‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫مكثة‬ ‫الجزء لقلائون‬ ‫المنارق‬ ‫‪٨٦‬‬ ‫‪٥٩٧‬‬ ‫‪١٩‬‬ ‫‪٥٩٨‬‬ ‫‪ ٨٧‬اض الجزء لثلاثون مكثة‬ ‫‪٥‬‬ ‫مكثة‬ ‫الجزء لخلاثون‬ ‫الغاشية‬ ‫‪٨٨‬‬ ‫مكثة‬ ‫الجزء لثلائون‬ ‫الفجر‬ ‫‪٨٩‬‬ ‫الجزء لثلائون مكثة‬ ‫الد‬ ‫•‪٩‬‬ ‫عثة‬ ‫الجزء لثلائون‬ ‫الشمس‬ ‫‪٩١‬‬ ‫الجزء لئلاثون مكثة‬ ‫‪ ٩٢‬الليل‬ ‫مكثة‬ ‫الجزء لثلائون‬ ‫الضى‬ ‫‪٩٣‬‬ ‫مكثة‬ ‫الجزء لثلائون‬ ‫الشرح‬ ‫!‪٩‬‬ ‫الجزء لثلاثون مكثة‬ ‫‪ ٩٥‬النتن‬ ‫‪ ٩٦‬العلق الجزء لئلائون مكثة‬ ‫مكثة‬ ‫الجزء لخلائون‬ ‫المدر‬ ‫‪٩٧‬‬ ‫هزهء‬ ‫مء •‪٠ ١٦‬‬

‫‪ُ )?.‬ء‬ ‫عدد الأيات رقم الممحه‬ ‫از»«م‪.‬شة ‪1‬‬ ‫الحزء‬ ‫محمممحلآ‪َ.,‬‬ ‫‪٠٩٨‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫مدنية‬ ‫الحزء الئلأيون‬ ‫‪ ٩٨‬الميتة‬ ‫‪٠٩٩‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫مدنية‬ ‫الخزء الثلاثون‬ ‫‪٠٩٩‬‬ ‫‪١١‬‬ ‫الخزء الثلاثون‬ ‫الزلزلة‬ ‫‪٩٩‬‬ ‫•‪٦٠‬‬ ‫‪١١‬‬ ‫مكية‬ ‫الخنء الثلاثون‬ ‫•‪٦٠‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫الخنء الثلاثون‬ ‫العاديات‬ ‫‪١٠٠‬‬ ‫‪>١‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫مكثة‬ ‫الحنء الثلاثون‬ ‫‪٩‬‬ ‫مكثة‬ ‫الخنء الثلاثون‬ ‫‪١‬لقارعة‬ ‫‪١٠١‬‬ ‫الخنء الثلاثون‬ ‫مكية‬ ‫الخيم الثلاثون‬ ‫التكاثر‬ ‫‪١٠٢‬‬ ‫الجزء الثلاثون‬ ‫مكثة‬ ‫الجنء الثلاثون‬ ‫العصر‬ ‫‪١٠٣‬‬ ‫الجنء الثلاثون‬ ‫مكية‬ ‫الجنء الثلاثون‬ ‫الهمزة‬ ‫!‪١٠‬‬ ‫الجنء الثلاثون‬ ‫‪٥‬‬ ‫مكثة‬ ‫الجنء الثلاثون‬ ‫‪ ١٠٠‬الفيل‬ ‫الجنء الثلاثون‬ ‫‪٦٠٢‬‬ ‫أ‬ ‫مكية‬ ‫الجنء الثلاثون‬ ‫قرش‬ ‫‪١٦‬‬ ‫‪.،‬أ‬ ‫‪٧‬‬ ‫مكية‬ ‫الاعون‬ ‫‪١٠٧‬‬ ‫؟‪٦.‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫مكية‬ ‫‪١٠٨‬‬ ‫‪٦٠٣‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫الكوثر‬ ‫‪١٠٩‬‬ ‫‪٦٠٣‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫مدنثة‬ ‫الكافرون‬ ‫‪١١٠‬‬ ‫‪٦٠٣‬‬ ‫مكثة‬ ‫‪V،‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫مكثة‬ ‫الصر‬ ‫‪\\-t‬‬ ‫مدنثة‬ ‫‪.‬؛•‪٦‬‬ ‫ا‬ ‫المسد‬ ‫‪١١١‬‬ ‫مكية‬ ‫‪٥‬‬ ‫الإخلاص‬ ‫‪١١٢‬‬ ‫الفلق‬ ‫‪١١٣‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫الاس‬ ‫!‪١١‬‬ ‫معا ‪٠ ٦١١‬‬ ‫\"هم‬


Like this book? You can publish your book online for free in a few minutes!
Create your own flipbook