مم ؤ قىأ?محغ <ءفثها ْثاتممت ^^|اخااإور هه ٠نفوس الؤ«ثق اليوم؛ ^نينوطالأثزث©ه ٧٧٠ ٠عجبا لمن يأى آئاريعم اش تعال متجليه وتدميزا ،سئة اش ق الأمم، ^^ا@إنةثئاإلأتيحة ؤحدأ ؤداني-خنيلئ ي صنؤف حلقه ،ناطقه بؤحدانقته وكمال قدرته ،ثم انحه إل غيؤه بالتعفليم واليجاءأ ولن نحد لسعته تبديلا. بيرمحقملإلأ؛اوإ،ء ذهمألآكاقل4رص ٌأ ٠إن ما محله أيها الإلماذ من عفليم صع ٠ما بال الافسان يرى مصاؤغ الله ي حلقه أكرمحما تعلمه ،ولتكن حسنك الضلال قبله تلو الصاؤع ،ئم أن تقف عليه ق نفسك وفيما حولك. ؤسارمندسا ق ذات العلريق؟ هاف4اجمنيمحجمل لإذاثم لإ ه طأ )،1 محأمح©،ةدظإمحي مملين.ه ئ©،سخلءى ,خ وت1ئتة • حئاهرة حديره بالتأمل ،ؤسوال حقيق بمآثد؛سفنأفمز •إهلأكاش١لكترشالمكئبجن أ •ْللألأرةخ بالإجابة{ :أرأيتم إن جعل الله عليعكم ^ث©وءلإفيآلإقيعطهمر لمس نهايه المطاف ،ولكنه I يرم١لقياءةننلآمز١طه ق ىكثثئختأ بداية ؤلريق العياب والعقاب، P ياتثعكم بليل يسكنون فيه}؟ ^وأمموِ@ ٌؤأوئ؛ه تقايدؤ وإن ما بعده يوم الخزاء لأشد إ ٠ي تقلب الليل والنهاربرهاة ظاهرؤدليل ش شه_الآأنقه غ باهر ض حسن صفات الله تعال؛ ؤكمال ^^قأوازظفيمحئخوي ٠ ©،شاء الناس أرأبوا سيحصرون، م قدرته ،ؤحلأل حكمته ،ؤعقليم نلطانه، وي ساحات القيامة ينحسرون، وتمام إتقانه. ؤعن أعمالهم ئمالون ،فاحد ؤ .وٌآأرو ءكمأيءط>شيينبح نث ؤ مي كنمز وهظدهثمم_ر ئلؤئق ون َاقامرتيا\"©؟ب كتابه بيمينه ،واحد كتانه يشماله. اهمص©ي أثاسثآظؤث.ه ٠أين قوة البشر محن قوة رب البشر ،وأين ٠إذا الأئار تدل عل ازئر فان ؤ، سطوتهم من سطوته؟! إنه إذا شاء أن يهلك حلق اممه لكونه لدليلأ صربجانز أنه عزيز ٠مثال ■ئ تدركه الحواس نش اكو١م، لا يغالب ،ؤأنه أحاط -بعكل ثيء حكمه ولخكن أين الشلؤث الغافلة منه؟ إن الذي ٤١^١فرين منهم لم بحثج إل أن يزو من أحيا ١لأربمرا بالنبات ،سيحى الخلق بعد وعلتا. السماء حنؤدا؛ فشان الكمار أقل ؤأحقر. اuت. ؤتألم1زهئرئنه ثئ عاد'?لثءمن ؤإن'ةاتق إلا صنءهئنء؛دائاىدفوه ؤ ويقنا مها جتمت ،من نحي wJ-وآنف أأفمح©4 ٠انثلر إل ه ْذ الأجساد ايختالة بقؤتها، ٠أرأيتم إل القمر ي المماء ؤإل منازله ©ةا'=قؤأينشء وقمدا ما ^ثآدطأظدشئئ.ه ا.العأ ْر بؤتكرتها ،لشد خمدت بصحة واحد؛ ومجساره ،وكيف يثنغ هلالا صعقرا ،شم يؤتكمل بدنا شستدضا ،ثم يعؤد صئيلأ؟ ٠جعل اقله المخيل والأعناب قوقا وفاكهة، لم سق منها باقية ،فما أصعقها! ولعكن أين ٠مشاهدة محلوقان الله العفليمة من ؤحصهما بما لمس ي غيرهما ،نعمه محنه المعتبر؟ وفتنملأ ،دلدسمك^ِ ادادله سبحانه ،فيالشك^^ سمسى وقمر ونحوم كفلة بتحريك القلب، ؤ.عح '،ءل'أدثاد ما بأيهر بمن قسوو إلا تدوم النعم. ةمأبممحمن©4 واستجاسة الشعور ،ؤإثارة الؤحدان للتيبر ٠ليسال ؤ امرئ نفسه؛ من الذي فجر ٠فليتحشر الكمار محا شاووا؛ إن أبواب ق حلقها ،والتفكر ي خالقها. الهداية والرحمة ك١دت لهم مفتحة فتجاقوا عنها الأيص عيوئا ،ؤأحرج منها ألواذ الفواكه ؤ أل امحشلآآنيئ\"بتلأامم إل ابواب الشقاء ،هس*خئين الأدب ح خالقهم• ^هآوارصذضتمى©ه والنبات؟ إنه ائنه ،أفلا منه؟أ ٠أقرب الخلق إل الكمال المشرق ونل ٠قل للمتعالين ز البشر :تائلوا ق ملايين ٠اعمل أيها الاتساق واكدح ،فما عملك النجوم الدوارة والكؤاكب السيارة ،متنايره اش وأنبياؤ ،0فمن امحدهم نيئا للئخرية إلا أحد بالأسباب ،ؤهيهات أن تقطف من ي الفضاء ،س-ابجة ق جو المماء؛ أين أنتم والاستهزاء لرمجته ندامة الأبد. سراته إلا أن يشاء مسبب الأسباب. محنها؟ ألا فلتتواصعوا لتن حلقها ؤاجراها. ؤأذبريأَةن ساو4امحآلأثونآم محملأىئُق ©ه مة ٠ ٤٤٢
تكمييى ه؛ نء ْدبميى لعو ٠ش أمنثامحا أيها الإيمان ؤ ٠حدر الله الكمار من المار وتؤتيهم بها، ولكثهم كدبوا أمنها واستصغروا شانها، فلينوا اليوم بجزها ،وليكتووا بلهبها. ؤ\"آمحزيِ ءق أقويهم أمح:؛م تي;جمسم؛ؤ\"نلمهين ه ء ^^فبمُلصمبممحأق©قن ويقبل أنينهم ساكامأ ذيثون.ه ٠رثتا الرحمن هو السلام، شؤ@هنمحلبمذتِ ساو@5م ْحءجم_ؤأفي ٠هدا لسان الإنسان الذي كثيزا ما كدب ونحيته للصالحين سلام وأمان، ^^\\آصسمحزةةئ،تي@ به و١فةرى؛ سعقلع الئه عليه كطق اعضاؤه لا :بحولأن خمر الدوام ،جزاء يجرائمه ويشهد بآثامه. وإخلاص صدق بحلآلإتآقدههمتيهد كهم ^قلأئشث1ؤ أيهم َؤولو كآل 0ثثا ع ص هانتقإ ^أأفيمأياأ'^وة ^٣٥١٢ثأق بميمحكى .ثإؤ د ِثآء لثسحثنهر عق مةت=تقامهذ ^ ١آستهلنئؤإ ؤآمننؤإ ■' ثميزوا وانفصلوا عن ئ١سظمأنيثايفنيئ ٠علام استكبارك أيها الإنسان ز ربك؟ المؤمنين. ههفيأثفيأمحبمققث\\® إنه لص لك من الأمر ّثيء ،ولوشاء اش ^^اةجملإ١ئمإلأعه١نية ٠استدبر المجرمون ي الدنيا رشذا0محاؤيىأظؤألءين© أن يشؤه خلقتك ،فيعلمس بصمك ،ؤيشل جادة المشيبمعبين ،ؤها هم أولاء ثقال نم ؤ ،الأخرة :امتازوا اليوم عن المؤمنين ،واناوا عن أرك١نك لم يمنعه مانع ،قسانع إليه بالتوبة والإنابة. سبيل الصالحين. ىثآئأمحمفيموه<ئوب ؤ ؤين متنه ممتئسه ق آ-لأفي أهلا ؤبج؛ ءانخ ل لا هنثدؤأ ؤ.خ ٠اشتغل الصالحون ق دنياهم بمجاهدة تقوزوه ألثظنإقه.تمح عدؤ ين ?و؟ ه أنفسهم وتركية قلوبهم ،فك؛ فاهم ربهم يوم ٠حلق ابنر آدم صعيما ،لا يعكاد يؤتيثمل ٠أول بك يا بق آدم أن تعمي الثيهنان وأن قوه ؤعقلأ حق يرخ القهقرى عجرا القيامة بان جعل شغلهم الصلت ،ي لدان ؤصعما ،وإن الدي ردْ سترته الأول لراده تتخذه عدوا ،فان من تمام عيؤديتك لربك العيم ،وألوان الكربم. بعد الموت للحساب ،فتامل. أن تعكمز بالشيهلان وشركه ،ولا يجتمع ي ٠غالتا ما يرافق الشغل ق الدنيا الشب ة هو إلا يثن ذوثا عنتثه أين قف تعفليم انله وتعفليم عدوه! رمح؛اةبثة.ه والتعب ،والانصراف عن متع الحياة ،أما ؤ وأنآعثلم ثدا صممت سمر ا@أيم شغل المكرمين ي الحنان فهو خالص ٠نقه الله نيته عن قول السعر ،ؤاستخلمصه ٠امرنا الله بالآرام صراؤله المستقيم ،ؤأقسم للتفكه الأبدي ،والتسع السرمدي. ّلبليغ القران ،ؤشئان بين شعر يدغدغ الشيعل،ان أن يضل عته الخلي أحمعين ،فاختر لنفسك ما تحنكون؛ ولئا للرحمن أو عبدا ة >xطلملهن ،^٦^٢متبجذ العوامحلف ،وقشرج يخاطب العقل والؤحدان. للشيهلانا • يا لها من صورة مبهجة لأصحاب الحنة ٠القرآن ذكؤ ؤآيات؛ فهو ذكز يدكر الشف ويبعث فيه أنوار اليقين ،ؤهوآيات ؤ ثلثن آضو ذؤ ّحلأ َتحج أئأم UJo مع أزواجهم ،وقد تثن سعادتهم ي الأحرة ةثأوثأ©'ه تتل فتبهن الحي والصراط المستمم ،فاين واكتمل السهم ،باجتماعهم ود.عامرهرمأ ٠عداوة ١لشيءإان للامان علاوْ ءل ُارة المقيلون عليه تلاوة ؤعملأ؟ ٠تسر القانتثن المخبتثن الدين أنصبوا واضحة ؤصوخ الحي والصراط القويم، أجمادهم ق حناعة الرهمن ،وق اقباع حير فاعجب لمن يقبل علميه بالدلاعة ،اليس ؤ كذر منَكا 0تيى اكزق عق الأنام ،بظلال ؤعيون ،ؤعتناء غيرممنون .ؤنممتحومح04 ؤ قمذباقكههبجإناثي.ه • إذا فواكه الدنيا ش من نعيمها ٠يا له من تبكيت وتتل يد بتن لم يمووا ٠مثل ١^١فر بالقرآن مثل الميت ايمز ؤسعادة الإنسان فيها ،فما الفلق بفاكهة الحنة بالنحيير والتهديد! ليجتمع نم إل عداب ي قض؟ لا ينتفع بمؤعثلة ولا يستفيد من الحسد عذّاب الروح والقس. ة حكمة. الق أعدها اطه تحتكريتا لآهاها؟أ هس؟ا
سء ؤ وإدا;أنأ؛اق.محقة أوآه أ ٠محال حلق الله يهتف بالقلوب يّ؛المحامحأبي ٠صفة ذممه وافق بها صلال الوم كمار الأمس؛ إن أممهم الخجج لم سلكوا لعجزهم الحثة كدبرصنعة الخالق البدع، ^^،جمل©ةينييمت ©إن يجؤهمىتتتهت\\قت عن ر ُئاإلا السخرية منها ومثن جاء بها! وإدراك جلاله وؤحداييته، فتبارك افه ي عليائه. ؤ و|اوإقسآءالأ محئدمحة أجآه ^مملآوضءامفي©رظا ٠ليس أشنغ من الص عن الحق سوى ٠احدران دسارساارة الس،ءهلان، ^^إقآمم!آلأءئةئئا تشويه صورته وؤصمه بعكل نئة شنيعة فانه لا يقعظ عل كرة الواعظ، لدى مبغضيه. ك١لئراش المتهافت عل المار، خةقخن\\ء\\كوظ\\\\ث لؤمه ؤ آ؛داةآه,و\\،نبمكئ ،زنل لقثوون.ه لا يمّغ اللاحى منه احراى لأض©ؤنجقئسجقة السابق! ٠دأب البطلين إلقاء فبههم ي لوس هءاةبمتجمؤفي@، الاستفهام وطلب الحي بغرض التشكيك فقط. ؤ Vمتزن إق ^'١ألأقق مث@محذلظهمةس مح.آلأوزن 40 وسمقين؛و جاف أج؟ ه وئاألآجا@ؤهملأنيدمحئ ٠سيبعث الخلق حميعا للحساب ،فمنهم صاعر يخئئ©ةالأ ُةققا ٠لقد شثف الله السماء ومن فيها، ومنهم عرير ،فاخرلشسك هع من تحنكون. ونرهها عن س شيطان نجم ،فلا ^٦ يقتربثوهنأإلأسقاذحتهفا،واوأولاثواً.يسمعون م ُحمحلأ َ©سمح # ؤشعلمؤمدي.هؤؤقاهمئره ي ؤ قههسص ؤقلثسئفا0ه ت ْيؤدامحثمحن4. ر . , ,. ' ,ب ٠ي اصحلفاف الملأيتكة درس للمسطلمن ي ضرورة اصحلفافهم ي صلاتهم بنظام، ٠ما أمز البعث ض الله بعكبير ،ولكنه ٠ه ذا مصير التطاوض ر عل المكدبين به إذا عاينؤه ع ّسير ،فإنما هما واجتماع كلمتهم ق سائر شؤونهم باحكام. صيحة واحدة تبعثهم من اجدائهم سرمن. جلال اممه أن ؤ وهاأوإ-وئتا ثدا بجم آليثن ُئو ًأه يقدفوا ويطودوا. ٠ما أبعد النون بين أقوال الكمار ؤ ،الدنيا؛ صمحشثاقمح0ه يستسخرون ويعكدبون ويستهزئون ،وأقوالهم ٠إن الشياطن المسرمن للسمع لا يتمعنون ؤ ،الاخرة؛ يدعون ي أنفسهم بالويل والمبور! إلا من اختلاس يسير ،يتبعهم الشهاب ز إثره ،فنلقون بأيديهم إل المهلمكة! فانثلرإل ضلالهم ،وإل إضلالهم الماس بسب تلك ؤ ئنآ يزم اقنل هء ةكدبجرن> .ه ^٠٠١٥١المسيرة! ؤهألر\"؟محقمله4 ٠؛ب جدال ؤحصومة بثن ،المسلمادزا وأعدائهم ؤ ةثنآ؛أ أج أثد أم مى ئمتأإو1 ٠س بحان من خضع له الملاتحتكة العذلام الذين ينقدون أمؤه ق ملكوته ،كما يريده من كمار ومنافقين) ومفسدين ل يوم فصل، .ه الله جل ي علاه! نحى اش فيه الحق ويبطل اؤ ٌا ٠إن خلق الألمان من طتن ليس باعظم من خلق المماوات والأرضدن. ؤءأمحبوئ40 وتأكاما ثدؤة ذه'كثجإ أص طثمإ ؤ بل عخكث وبممحئ.ه ٠لذكر انئه وكلامك فضل ومرية؛ ولذلك وآمن د/ن أش إك بتي ألمتجم '0زسمبجإياءزن.ه ٠كيف نمى القلؤب عن حقيقة الؤحؤد، ك١نت تلاوته ديدن الملانحتكة الكثمين، ٠جننح الطالون يوم القيامة ْع ئزنائهم ولا تنتفع بنصح ولا تذكثر ،وآيات الله ؤعياد الله الق ِئبان ،فما أعظثها من حلاعةا ؤأشباههم ؤأتباعهم ،فاحرممرإ ؤ؛ دنياك عل من حوتا حلية ١كلألة ض صن .ق الهمسالة ه يف-أق ه ثغ الثتؤت ق'لأ ٌرو> الفرار منهم ،والماي عنهم ،تصن ع.ؤصك، وتنج بنفسك. إآنلأهة©ه ٠الله تعال هوالخالق لهده المخلوقات ،والرازق ٠لا بد من وقفة محاسبة ،وموقف معاتبة، س'و\\ط اكر؛ •إذا والدبر لها ،فكما أنه لا شريك له ق ربوبيته قبل المصيرإل نارالمعير ،يسالون هناك عما إياها فكولك لا شريك له ي الوهيه لها. من داحله ،واحتجب عن واعظ الئسالة من قدموا ق دنياهم ،لنالوا جراءه ق أخراهم. •ظنحه ،فمهما يدكر لا سدكر. مةا ُآأاأةبم ٠٥٥٠
هءً■ سْص ٠إن الدنيا بعقل ما فيها لا ه وتا حكا آلتك ؤأمحكس وتا يمما ثطلأ دالأى ين ألنار.ه محضزءثيثا,هسآقتي قعدل عند الله حناح بعيصة ،غ صاهم©ملإلاأكتيآاظاظأ فاحذر أن يثعللق مغريائها ه ٠ئن أساء ^١؛؛ بربه ولحكمال ؤحكمته نحقبمئل١كن٢صار الفانية ،عن العمل لحياتك ظ فلا يلوس إلا نمنه؛ {ؤذلخفم ظتم=تكلم الدي ظننتم بربعكم أرداء=فم طبحتم من الباقية؛ ريل يوثرون الحياة ء الدنيا،والآ<ةخئوأبنى}© % .غةيآه؛امحت الخاسربزآ قدظمىبمنأبيدهتٌئ ٠من تمام العقل والحكمة ألا ؤ فيأ/أنج، ^ممأؤاد©ظ\\نإوكث، تقدم الأدق ،عل ما هو أى خ ٠العقل المليم يوم أنه لا بث من معاد صئ،أتي\\ى©زدؤاؤ r وأوق. ؤحراء ،سيب الله فعه الومنثن الآدمّاء، ^ثافي©جدقن\\ظئن ويعاقب السدين الأشقياء. ئ؛اؤن\\ب@ةاللأناخقمحا ٠فر من النلهيات براولئ من ز ؤِكةث أردثئ إقلث ٠؛?^ ثئئئأ ءص الأسد ،فا رأيته بمدك عن م الجر وئثنلك عن الدكر Iفيظكسِصشجمحاؤئاث© ٠من اقصز من امآن ز تلاوة كJاته، هدلجوثلإاءجمقلجاب©للممين فاحيص ض اجتنابه والتجاي دون الإبحار ي فهم آياته ،والغوص ي حكمه ؤدلألاته ،فقد ضح خمي نف ه الكشرمن بنكاته. ^ؤني©واءذعلقآريقأد@سا عته ما ١ستهنمتا. ٠علامة صحة العقل ونشده النير ^^إتيتاى@ئنمحبمداه5بمى غ وقت قدا ثبتن ؤأؤ ،ؤ بالقرآن ،ومن لم يتيم لأ فليس بذي عقل لآ،محتبمئهلأتيآلص؛ئ ولو حصل أعل الشهادات ،وارتى أؤغ متء -؛ثدا م أةث.ئ الدنحات. ئً5أالآمحلآا© ٠إذا أحب انثه تعال عيدا خ وهمة؛ثا لJاويد ثثتن فم آلتي إقه7 ابتلاه ،فان صر اجتباه ٠حق الشياش؛؛ سحرها الله لنبيه ،ؤحعلها واصطفاه ،فعلول لعيد لم محمع طؤغ أميه ،ما ك١ن منها صاعدا ي جو عند البحن ،وامحد محن التجئ مطية تبخ بها الماء ،أو نازلا ي أعماق الماء ،إنه لا يعجزه غايه الأمل. ^بفيممكالأبجنم)ينيئ ّثياء ،فتمسك بحبال و ْد* ^^٩اأ©إه ٠قيد سليّْان هواه بهؤى مولاه ،ولم بجرج ٠لا تزال الذنؤب ترامحكم ض القلب ٠ل قد من الله س داؤد بان جعل ولده من ه عن طؤع نصاه ،فاطلق الله يده ي ملكه حق نمنه ،فتن رام سؤال ربه من حيراته يرثه ي العلم والنبوة ،وببطون امتدادا يتصثف به كيف يشاء ،ق الإمساك والإعطاء. العظام ،فلتبادر أولا إل تعلهير جنانه مجن لمضله ؤمراته ،وتلك هبة مجن أعفلم ؤثأةمح بمءَمحوسمءد0،ه سوادالأئام. الهبات ،وش الق سالها ركريا عليه الملام ٠غاية ميلح الصالحثن ،الفوز بؤتضا الله ( ٠إذا ع ُارث ي قه تروم /فلا تقنع بما ؤجثات الّهمم ،ومن جعل الأحرة هثه نوله {فهب ل من لدنك وليا' ترقي دون المجوم) وهل أشرق من سؤال الرب الله مناه ،ؤأتته الدنيا وش راغمة. ويرث س آل سوبآ العفليم؟ فإذا ساكْوه فاسالوه الفردوس ؤ ثآدَمح تدآ يدث إل ثادئ ذه أؤ مثي ٠يعم العبد عيد لم تقئهله العصمة ،ولم ال ّأش ،فانه سبحانه جواد كريم. سه الزلة؛ فمما كيا جواده نهص بعزم آلشتملر؛لأسؤ ؤعدف أو؟ ه ؤهسحري ١لد أتيح ثمعا ^ ^?٠٢٠٦ئثأء حث حديد للتوبة والاستغفار ،والندم والادكار. ٠اللجوء إل الله تعال عند الممض والعموم أصاب.ه ؤ إلعبم ،عقوأل<سياهفثث لثاد.ه هوالعلريى الوصل إل زوال الألم ،وبلؤغ ،بماء ت لثنه حليعه. القثق :النول الواقفة عق ثلاث ٣ ٠ما استحمحكم عر إلا اعقبه السبمر، ٠جم ن نمك شيئا لله عؤصه الله حيرا منه، وقرقع الئايعة لنجابتها ؤخمتها. فلمنميّن الفلز بربنا ،ولئلح بسؤاله؛ فان وهدا سليمان لثا عقر الخيل الق ألهته عن اإثا :1ا-قيول الأصله اميُ،ة. فرج الله قريب من المحسين. طاعة ربه ،أبدله الله خثرا منها ،وحعل ارج دإو آجمت مح ،أوش و مأة أنجاب ''ج؟ددوثا قل ءئفى سحا إ ثألنونح بمن وماي .وءامين ثثبجث فيآمحم١د ^0 0مح -جو؛ا ْا وئم س
غ إة تئكتم بجالهنة ذحتقثى ؤ هتذ.ا ١^٠معع.ودا ليرأيتاب أو ٠ما أقرب النعيم القيم لأهل الصلاح •شزاض ،ما الحياة الدب إلا دار فتاء ،فاصبح منها بمقدار والدين ،فلتمروا عينا ،وليهلمبوا نفسا بؤعد إقامتك فيها ،واجعل همك الله الحق ،فإذا كان هذا جزاءهم فما أمز دوما ق إصلاح دارك القيقثة1 ،، حسابهم! دارالخلودواكقاء. ؤإةظرزقانامحينس.ه ذنإم نن آل1نثلعتي ٠إن الله يرزق الر والفاجر ق الدنيا ،فما ص0؟مح الظن برزقه لأهل طاعته ي دارالحراء؟ إنه ^^بو)ييختمحي؛ئ :عق ٠إن ؤغستا باصتلفاء اليه للئا، عهئاء دائم غقرمقعلؤع ولا متقؤص. فاسلك سبيل عياله الأخيار ؤ أو؟ ه الصحلمين؛ عملا وإخلاصا ٠ل يس لعيد عذر ،فقد بيني الله يواب المققين لهذا الدين؛ ؤبمرا ز اللأء الصادقين ،وعقابا الطاعثن المفسدين ،إقامه للحجة ،وتؤعيتا وترهيثا. بصدق اليقين. ؤ بظأtاسثأ^ت١د.ه ؤ وأم إتتمحئُ ،أويم ودا ؤُدهثا لي أءئ< نمملإبماودبج؛ لأول ٠بئس المهاد مهاد ئشؤى فيه جتؤب أ'هف َيةمحآمح4. م.زقشقيماةنيبمزلأئ لإنمآتوبمُأوق0ه ا-لكدبئن وظهوبمم ،مما ئضجّتا جلؤدهم ٠الاصطفاء الحقيئ ليس ق أبدلهم الله غيرها؛ ليذوقوا الءد.اب ،ويا له إقبال الدنيا عل العيي ،.ولتكن ٠انفلروا إل فضل اشء تعال نض عباده الدين يبتيهم فيصرون نز محنه وبلائه ،وتؤجى من عذاب! ي اختيار افه له لطاعته، نفؤسهم بقذو 0وقضائه. ئصءينثوصا5وإه وتوفيقه للأستقامة عل شريعته. ٠فليتاس بأيوب\"ؤ مسل ،وهمخ من اش • أما العهلاس ي جهنم فشرابهم ماء ٠نن ام ^،١١أكرمه بطيب الثناء ي ال.نيا، يغل ،ؤصديد أجسادهم المحرقة ،فلميهنووا وبجسن المآب ي الأخرة- مثل الذي نحا ،فان! وهمة الله بعباده واسعة، بعووبته ،وليسعدوا بمذاقه! ؤ سعدتيسصئلإأونأوآه وما بينه وبثن الإجابة إلا الدعاء وحسس الإنابة. ؤ زتاثزينقلكوءس.ه ٠أبواب الحنان مفثمحه أبدا للمئقثن ،فيا فوز من عمل لها ،وحاز نهممها متا الأولتن ٠ما عنف الشقاء من أوق قلتا بصيرا، ٠شقاذ بئن أهل الخثة الذين يتقببون ي ٠إنها دارإقامة ،ؤدارنعيم وكرامة ،لا قغلق ؤعملأ راجحا كبيرا ،فانه يعلم أن عاقبة ألوان النعيم ،وأهل النار الذين يتقلبون ي أنوزانمذاب الأليم! أبوابها فا وجوْ الصالحثتا ،ولكمها يفع لهم الصيرالمنح. خم؛ مصاريعها ،لينالوا فيها مجن ألوان التكريم. ؤسا ج قتحم ٦٣لأ مء تيم ءمم ٠العرج قادم لا محاله من حيث تدري أو ؤ تممؤ بجا ؟^ ٠فقا ثكهز يكثزؤ ذاؤإأةر0ه لا تدنى ،فلا يشعل بالك به ،ولتتكن انب . yirtjه ٠بئس حال أهل المار يوم لا ينتفع بعصهم ٠هذا أوان التقى والتلدذ ،ي حياة ال واصبر. من بض! فلا يفرح برزية بسفهم بعض، كدر فيها ولا تنغيص ،ولعكن محص سعادة ؤ؛أدمح0أءمحم دإء،ومبمأول،آقمح، ولا ينون ق القادم إليهم حلاصا ،بل هو ؤهناء ،وبهجة ؤصفاء ،فاين المشمرون لها؟ لآلأمح0ه لاحي بهم معيب معهم■ وه وهد.مله؛قالقنفأراب أتوأه ٠ما أحمل ما ؤصف الله به هؤلاء الأحيارأ فالأيديت القوة ق تنفيذ الحي ،والأبصار ؤ،ارإ؛لآق لاونع إؤ \\يث' هدسنرْ 3؛ مدق • ؤصئا لنساء الحنة ما أحمله وأكمله أ فما البصائر فا الدين ،فؤصمهم بيضال إدراك أحسن أن تتشثه فاء الدنيا بهن ق العمة ألمنار '؛وأمحؤةالإأحءشثدمتاسايْ ؤغص المف؛ ليكون زؤجها وح ْت مهوى الحي ،ؤكمال تنفذه. عد١بأؤئمافي٢فار أو؟ ه لفوادها ،ؤشقيما لرؤحها. ٠يؤد تحوق أن يلتي؛ شعة انحرافه ر غيره مثن أغراه بالماطل وأءواْ ،ولعنكن هيهات ،فهم ي الخرم والعذاب سواء. ^؛؛ ٦٢٠ج
.و ُه •نالكن القرآن يهدى للق ء يملآلآني04 ش أحس من ^،٥^٠١ ٠٠^١آ ٠يوم الحساب تتكسم ،الحقائق ،فيمن، اطلومتون الصالحون ،ويفصح الجرمِن ^^آمحو©لآيجمحيىمحامحأض ؟ إل الفلاح ،؛ان نبا عقلينا م انالحون ،فلا محرضم ايئاهر ،فزب هدفيع بالأبواب له عند ربه مقعد صدق. أأكورتامحهإلأاقاك-أقهاد® ٦ جدينا بالاهشام ،ولخكن ما أقل غ ^ليه والمنتفعقن به! ٤ ؤ صدهلمس<غ آملأثئ،ملمآلأعو؟ه و ّابجاايإمح©همهلأؤأ و أقوورزأو4حم : ،هل محقيزنا لهم ٧۵٤؟ إقحتلىلمإ غ ؤ ئاعئ :مالت قلم ئمع عليهم. كأئاثنبيث@إدةد إ منط؛ن ؤد١سؤيتهءؤممختفيه *P ٠يغشى اناطل عيون الكافريزأ فيتخدون ينتحك،ئثمأ L الومنقن غؤصا لخريتهم وانتقاصهم، بمكمحثن@غداعوهوقئئ ،و سؤبمه ;,حلمقئ ،لحس .ْ 1؛ ^١٥إ والذين ايقوا فوقهم يوم القيامة. ضدى@صدآمحةهمبجز ه مثناسق الأعضّاء .ق عناصم :جدال. ءر؟نصادكم؛؛©؛د ي ثحدي ■' سجؤد تحية ؤإكرام ،لا ؛ جبؤيشماتلق ق ^^^ ٤^^،؛ ،L^،ص ٠حماصثإ أهل النارلأ بد كائن ،فماأسعد من سجؤد عبادة وثعظيم .م نحا منها ومن تلاوم أهلها ،ولم يعقن فيها ^بنهظفيىوققئد'محمح و ٠لا محال الأمان يأنق ي ؤ -ابئاول ْأشوءا. ^^قمح©ئنمحٌإكهألإتي . مدارج اليفعة ما اتصل باش ؤ ^إقمحتظث@هاثؤمحى ؤ؛ الذي نفخ ي أصله ،فإذا قطع ِا نم©.إقىِامحاأكؤ©ّ4هادئعئك ق الص-لة بربن هوى إل أحقل م @إلأبمادقسمزأدشإل@ و يوات الهوان .غ ٠الإصرار ض العصيان ،والتمادي ي ؤئ1يد أثوكم ؤشإلإَ انأ ثتذث ها مل اك الأ \\ئ اؤذ الهلغيان ،ينتش بصاحبه إل الملرد محن نحمة آصاث ?0؟ه هوة.ه انثه تعال؛ فلا ١٤٥ن ي عالم القداسة لخبيث، ٠ليس عليعكم أيها المع ْا هدايه الناس، ٠حاز الملائعكه أرفع دؤحات المؤب بما التف،،.ى فاسد العلوته. امجتازوا به مجن امتثالهم أمز اش ،واجتماع ولخكق اش يهدي من تشاء إل صراط مستةيا ،فاجتهدوا بالدعوة ،وقسلحوا ؤ ،(١٥ري،آظنؤآإق بج؛ييبموث وأ ثادهئ، كل٠تهم ؤاتحاد صفوفهم ق طلب ؤصاه. يهإليآول،آكوي . بالصخر ،ؤدعوا النتائج للواحد المهار. ؤ أع ،ل ،ببريك أمح؛ن .ا إلاءتادق • الكبرياء ما استحعكم من قلب عبد إلا ٠إن القهارلضع س ما يريد ،ومقدرالأفدار ومحق ما يشاء ،هو وحد 0المستحق للتعظيم دنكلانك وعقلمتك. بغ به هاويه اليكفر والخحؤد ،أعاذنا اش والعبادة ،ولا سز أن نشزلئ معه سواه. المحلييس^ا Iالدين أحلصثهم واصثلقيثهم منه ومن شروره. ُغئا آينموت ؤآمحتن وما .تن؛ثا آتتيز لعباذتك. ؤ حم١ث ١^٠سملئا أل ثجد لما لمكن لمدي •ما ،٤^^^١رثنا وأرأفك بعبادك! قيمتي لم • الممكة ح إبليس مستمرة إل قيام أمممكينأتالآ.ه الساعة ،فانه ما طلب الإف اخ ي أجله إلا من الؤعيد ما محدمجت إن نجاوزوا ،وتوكثا ٠من استنكف عن طاعة اش ؤأنف من لمزيد من إغواء الخلق وإضلال العباد؛ {إن الخضؤع لشرعه فقد ائم بابلص الشيطان، باب التوبة أبدا مفتؤحا لئقيل عرتهم وتغمز الشيطان لكم عدوفامحيؤه عدواآ. أول مجن سى العصيان ،وقائد المستكبرين إل حوبتهم• الثران• ٠الف.يلرة ثقثِ بعرة اش ؤعثلمته وؤحداسته، ؤ قال أنآ حمس تته حلعنى •ن ثار ؤخلثتصء من ع إي بج-ية اه'إنيءت َثا0 ولاتقرإ المستكبرين يابون إلا أن بجالفوا يم4. ٠عل الممصقن عن النبأ العفليم أن عنها ،ويتنكبوا صراطها. ٠تكم أهلكتا(أنا) من أقيام ،حملتهم ض ألا يزوا إلا ذوابجمً ،لادثن أنهم فوق الخلق يتدبروا بيانه المبثن عن صدقه يما أحير ٠طريق الجاه من كيد الشيهلان محفؤل، به عن الغثبات؛ قائما هو وؤ من الله فيه احممتن! فما اسوا مصتينهم! الئذ<ارة لحم ،فليتعملوا ولمحموا عن عثهم بالعقبات ،من شبهات ؤشهوات ،فمن ^١٠٥٧٠ بالإيمان والقين ،وإخلاص العبادة لؤث ؤ ماد فانج تنأ لإظى ُجأ أو؟ ٤٧^٤٧ل؛ئتتي وإعراضهم. لقمحآمحن0ه العالمقن ،فقد فازوأ-نحح. مد
ص ^^بثنمحيبئئأو محُاو ُجليءزظ^^ههئ^د تدد؛النجي قس آهنت:،شزتالألأط ثؤىائ؛ ًحمح 0؟^ شفيءتوشفي٦لأمحع ٌجمٌهلكله رد ئمحمحؤدامحئم ْتلررث و ثإلقيدآء :من ئشهدوذ عؤر ٠ل يس كالكير حاجر يصد الإلماذ عن 1لأششآ الانقياد للحى والاستجابة لداء الفعلرة، ثحآيء أ الأنم. ولن تحد نن يرقص الحي وغحجه ويتعاى نشى ت حلكم- و ^^،صرإلإبجهميق٨مئ عن نوثع ؤصيام ،إلا والكبر راّح ق نقمه ٠يوق الصالحون يوم القيامة ١ وميذمبمابمؤرئ0 من كل هر قث؛ ضة ه مثقل لكاهله ،أعاذا الله منه ومن سؤء ^مإحقإدائُؤا مصيره. ^^آأؤقف ِتفيق5متؤ ؤصنمشأمقاآيرع محر للنثلر إل نور 0سبحانه ،ذلك ؤ وسق أ ّقتك أقمؤأ رمم إث آلجثق النور الذي لو كشفه رمتا حئ إدا حاءؤها ومحق أفيبها وهأد إ ألحرقت سبحان ؤحهه ما ثن <ئإا ٣محب ين فائخو،ثا و ا نتش إليه بصره من حلمه. حميىأؤىآدؤأمح4م؛ئ الختنف ء كإب;بم 0ه ي ٠قال بعص الملف: ^آإدهُةاوفيحمٌ ،£هاوةادمحعها . ٠حق المؤمنون المصثلمون يدخلون الحئة محةدجمؤهاميم@جالأ ق (صحائف الأعمال ؤصعت Bra رمرا متفاوتة بتفاؤ ّثى أعمالهم ومراتبهم ء آلحئ ِئسأدى ئوثْوهقتاأّو ق بائيي العمال) فاصيح عرسك، ^ءسئيلهأكؤإن@ وي وأحسن سمتك ،كطيب ئمزك ج بالتقؤى ،فهنيئا لمن ك١ن ى زمرة المحمسنين المابقين بالخيرات. و ونجلوجنيك. ٠م واكب الإيمان تئعللق إل ربها حماعات صىمالمثقم >1ألمحور صعي ش ،1آلثتوت وثن حماعات والسوق تجدؤما ،والمرور يغمؤها، ^تاقعاوبم.ه إلا س ثآء أش ئم نبح قيئ آمحئ ^دا ؤأبواب الحئة تتفقح لها ،وملأنمكة الرحمن هم مام؛محلأ.ه ض تلك الأبواب فتقبلها ،قائله تلك ٠إن اش محيعل بعملمنا دقيقه ؤحليله؛ الحمله العثليمة لأهلها :سلام علبيكم وييح ت أي الئفخه الأول الي يمؤت بها من ؤ آفة ،هلابت احوالخكم ،فادخلوا حق اللفتة والنظرة والهمزة والغمرة ،ألا فلنحاسب أنفثنا قبل أن بجاسننا رننا. الخلي ،وش ثفخه الصعق. الحنة حاليين فيها ،فما أعفلنها من لحفنات وأكرمه من لقاءإ أؤ;بم <==قمثواإل جهم رمة ئمحآ ألصؤر ت المرن الذي ينمح فيه إسراطي عليه ؤثإ~الوأ آلكنيؤ ق ءى صدهثا ثي <مآ إذا ص فبمغ الملام للصعق والبعث. نثثأ الم ثوم رست ٣تبة ■؛قم ءاثت رذؤم دصعى:مات. ؤيذرم لمائ يويم هتدأ قازأ؛ق وع و؛أيألشابم 40 -م نبح :أي القفحه الثانية ،ئفخه البعث الق حمتكنه ١لدداس ،عدألكغؤق.ه ٠يعجز لسان الومن عن الّمخر عن الهمصا نجيا بها الخلق. زء: يجزاء الله يوم القيامة ،فيتعلق القلب منه ٠إنها قوة اش تعال الق لا يقف أمامها ٠ا حد\\ ١فه ,المهء؛ فانه احد سد صاحّه بجمي الله والثناء عليه صادقا محلصا. ُثيء؛ نفخة واحدة يصعى بها؛؛ ثيء إلا إلزمرةالأثقياء. ٠صدقوا الله ي الدنيا إيهاما ويقينا واستقامة من شاء ايئه ،فما أصعق المخلوق ،ؤأقؤى ّش الحي ،فصدقهم الثه ي الاحرة وعد0؛ ٠ل عل من أشد صنؤف العياب إيلأتا الخالق! فأكرمهم وشهم. اكقرخ الؤجع ،حي ٍن يلام الألمان ي ؤ ومحه الأوؤ يور ربا ؤمحع أوث ٠انطلقوا أنما اiكئمون ي جثات الخلود تفرطه فيما ك١ن سهلا قريبا ،ي وقت ال روا'ىآ الثؤئن \\نذثتوق وشى ثثثبم أدؤء حيث شئتم ،واريعوا أل رغيتم ،فعلالا بمي فيه عمل ،ولا يطع ندم. ؤييهت •' ؤأصاءت. اجتهدقم ق اجتناب ّْو ًالن الحرام والشبهة ٠نقمي مواععل الشبمل وندهم قبل أن تقف يور ربيات عندما يتجئر وينزل سبحانه ٠انه أجز جزيل كثير ،وعطاة عظيم وفير هدا الموقف العظيم المهيب؛ {توم يناديهم للفصل بينهم. لمن حللب لصا الله وايبع هداه ،ؤأنيم به من قَكميموأو ماذا أجبثم النؤسلين}؟ أجرؤحزاء ،فكمص ان نعكول له أهلا. ?^٥٥٢ ^؛٦٦٤٠
)?.ءُ نمح؛ئام ه آ1؛وممح،؛،مو ^اثاءقتيثابهل]م ؤوآ ُخ يمضى دأوص شبمبماًظثتقيمحأئءة و ين دومح ،لأبمتوئبخ،أ وآه ٠؛ؤ إخسان مرهوق بعمله يوم القيامة؛ إن إنأش'مألثيخمح0ه ^يإنىه ٍمهشج و خثزا فخير ،وإن ثزا فشر ،لا تقص من يقضى الص : :تجطإ بالعدل. محفيواني)أمحنف©وه و حسناته ذرة ،ولا يتحمل وزر •شره• الأ ٠إن الذي يسمعك ويراك، مح،تنيتلإن*مآزحدبربهنلمأمحلحوفثي |ووِ حو ،وؤع ْد صوق ُ،فإنك أن ;م: فليستعث العاقل لذلك اليوم بما ينجيه. هنمحدأقهم ٌحم و تتتؤتحوهئهبعبم*لمإإلموْس ْا .ط هِؤئائائفيأهمنىقلإئ . ٠إن انله ايحيط بعكل ُثيء علثا وصزقا ٠الاستقامة عل الإخلاص، سريع الحساب ،فلا يثللم مسيء ولا محسن كنميناسءنواق©دمحقمج ع والبراءة مجن ^^-١٤١١والرياء، من حقائق الدعوة الكمي الق بطؤت ١لأنظار. لخإهمأينيوهمؤأه.دمص و _ ^Lالاهتمام بها ،ؤتؤر الدوام ؤ و آلازهؤ إذ ألئفيب أدى ألئام كثام؛ئبماتينا و ١ستحضالآثماا َةظمين ملنيتهنيعة1إغ.ه وشص خذيي ٠ :يوم القيامة امث. ئاب©قثاجماءهميسمئ ق ؤ .أزم مهئ ؤ ،آلارم لدى الخناج^^ • يلوبهم عند حلولهم من سذة ^^ئنءاءإةئهُلأسمةيأ ؤآ الكزب. ِدزتاج ّاص\\رقم® أ ئظثيأي،كا0 َكازأ منثيؤئِمازأ <ج'لأذ' ُحمثسم ت قريمتا ؤصاحب. ؤوق؛و أؤسلتا منئ إث١يثتث ١وتئم ف ،اص ِم هزآ ٠م أمر نؤ عالآ ؤداعية أن ثدقزالاس هأ-غدمأأمحثزتي وتاَةا 0ثهم بالآحر ٠وبجوقهم من أهوالها ؤعذابها ،نحاء بتب 0؟ إث ،محميث وهتنن زقثوكن سأشمح،مإ،3وه أن نجدئوا توبه قبل الخؤف الذي يصعر ئتازاض ًرقذج 40 بالشلؤب ،والكنب الذي حيم النفيس. ثازداج■ وس-لطني سمت ■ ؤحجؤ بيته ش صدقه. ٠إن عذاب انثه إذا نزل بالفلالين لم بملخوا ٠طوق لنن اتمظ بمصير اظالثن الشوكين منه ،ولم يدفعه عنهم قريب ولا شفيع ،فلا • أرأيت أعفإ،ثإ هن هدا العناد؟ إن الله تيارك من السابقين الأولين ،وما حل بهم ي الدنيا ممرأيها العبد بقوة ،ولا بقرابة ؤحلمة! وتقدس يصيلى من حلمه نسولأ ،ويبعثه من هلاك وفناء. ؤ عتم آلاعثن وما محق أيقدؤر باياته وبيناته ،ثم يقال له :ساحركداب! ٠لم تق ١لقلالدن قؤيهم ^١؛ بم ذكزها ،ولا ٠إذا اجتمعت الملعله مع المال نز الخكفر آنايهم الق ما نالت ،من بعدهم ،فلا واق إلا ونصرة الباطل فلا ئسل عن الفساد الدى الإيمال والعملر الصالح ،وئصرة الحق ؤاهله. ٥^١٤٥تاعتق,ثأصأ ٣٤٥ ١٤^٥٥هتغدهم أش إد ُض ين شديد آلعماب ثأةآلألإنْ :ا نحتينة ^١من م ^قتد.آثضنإلأيىثفي.ه ٠إن السكيرين لا ينفآكون للرسالأتتا إلْالأبجل• صقل :هلاك ودهاب. جاحدين ،ولرنل ربهم معاندين ،وإن انله م ٠ح ق التثلرة محنلسها العين اختلاسا ٠منطي العلغيان الغليظ يقوم عل البطش يرل بقوته وبعلشه لهم بالصاد. يعلمها ايثه ؤبحصيها ،فسيحان الله العفليم والقهر ،قما أعوزئه الحجة ،ؤخدله المهان، ٠ما أبلغه من درير ٠للدعاة اليوم؛ إنعكم الذي رلأ تدبكه الأبصازوهوئدرلئ الأبماز ؤخاف أن يستعل الخى بضيائه ،ولخكن ال مهما أتيتم من حجج ،ومهما دحضتم من شبه ،سيبش ظغام من أهل الباطل حاقدين ؤفواللطيف الخب؛همآ• يصخ أخثرا إلا الصحح. معاندين ،فاصبروا ؤصابروا. ٠ا لعلن ١لأئنة نحتهد ق إخفاء خيانتها، ولخكن هيهات أن قش عن اش ،والمز المستور ■محفيه الصدور ،ولكمه لعلم الثه مكعسؤفا ممسهور. م ٦٩ )Sاثةبم
;٠٢ لأكنيتالأئ-مفي مرئائ ألممون ْأإخ ءقإ م تحمممنثدآكثناد1زم ^ف،محزلسثقآه إله مهمتئ ؤإل لأئئئ حقندغ I ب،ثك،يثاْ-أءءقمييء <ئإدا •^٤٤٥هلتتِبي يمكن أف ،يى بمي،ء ر؛ثولآ ًككلأث يل تيؤأئسمكي ومحقدلاث رن كؤث 0ثو ع ،ج ألثهسهومبم،لإئ1ب.ب هرسهي ويد من آكيز وتا حتغتئ .إ ثك؛ ريبة. طلييئؤؤتاي@وةلئون دومثال ِأيىثاي0ه I تته :مح\\ووس1في\\س ©أثقب آيبنب آلسومتيش ،ت أبواب ة لإتاق:شاقفياش. ^قإتحمض)ئيىلآظئئلطنذؤ الث.ماوات وما يوبش .١^^١م ٠ماو أهل الشك والئيب إل مربد من قءكثيجؤأآمحءوذا سصإوهمحدضأشفي أليل -شق الحق .أ الثلأ ،والثيب ،ونن لم بجعل ائنه له نورا نما وما ًءقجئلآنثإلأق تادا@وقاثاأفيمحءاتن حقيدلتأويك< ؛ ثديثي واحتيالهm .إ له من نور ،وإنما يزول الشك باليقين ،ومن لجصآوشاد©,ئزمح حللب اليقث 0هدي إليه• تباب :حساروبوار .؛إ ستافعئثألآمح؛مح. ٠لا إسراف أقبح من إسراف الشرك؛ فانه أءراد فرعون أساب ا.لما .ء ه منع الحق أهآه ،وبدله لمن لا يستحمه ،ؤهدا د ^^ ©IJسءمرسبمة ممملاولأ ْسذكرا ،فاغرقه اممه م من أبلغ الظلم؛ {إنالشرك^ي. ي أعماق اليم ،وقذف به إل ؤ أديم الأرض' ليش لمن خلفه آيه ؤعرة. ٠إذا رين للأنمان الباحلل فرآه طقنأنمهم ؤ حمسا ،ورأى مجا يضاده سيئا؛ ؤ صليهئدمحزمح،ءإلأ موثتن دكم_ نهق عند أش ؤعند ألإن ءامتؤأ ّ'ةاثإك فال يستجيب للحق؟أ ئيل ثثدثا تن دد==قرآؤ ئق • كيد الخقفر والباطل إل حسار وزوال، أئق جمن يبما ثؤملل قآوكك حئخمآ '.حجة. مهما طغا أهله وأسرفوا ي التروير والكيد ثؤ حثاب وآه والعدوان؛ إذلأنجقأ<ا إلا الحق. :ئع:بجقلم. ٠قضى الله بفضله وواسع كرمه ألا ؤ ؤهاث ،آلإكت ءامنح ينموو آشعؤن ٠الت؛كبرون لم يععلموا اش حق التعثليم، أئيءظمسدأؤثاد.ه فجادلوا ق آياته بغير علم ،ق حين استعظم يضاعف سيئات عباده ،وأن يضاعف قم ٠الؤشاد ليس ادعاء يدعيه ؤ أحد ،ولكنه المؤمنون ذلك الحدال ومقتؤه أشد المقت؛ الحسنات ،ويجعلها كمارة للسيئات ،حق صما ط قويم ومنهج مستقيم ،من لم ي لكه لأنهم ععلموا انثه ،فاحثوا ما أحثه ،ؤأبغضوا إذا بلغوا الحئة رزقهم فيها بغير حسّاب. لميًقنأبدا منالراشدين. ما أبغضه. ٠يمتضي عدل الله تعال أن يجنى عامل ؤثم ِ؛ إقثا ثدم آلح؛ؤة الدتا متع نإة بعمله ،ومن هنا استحى ^١^١المسيء أن آمح ْن غث دارآلكمإر.ب ٠إن اطه مججب عن الهدى ؤ منكر بجرى بما تسوءه ونجرنه ،ؤهل أسؤأ من المار ٠ا لإخلاد إل الدنيا والاغترار <ضها مغرور ،فراه مصعزا حده شامخا بانمه ،ولو هسستقئا ومصثرا؟ الزائل أصل 3ؤ ثز ،فاجعل الاحرْ هئك، أبصرت قلبه لرأيته خاويا حربا لا يمف يجعل اقو 4تنماك ي قلبك ،ويجمع لك شمللئ،، ٠أيها العاقل ،إن جزاء الله للمتقين يوم معرويا ولا ينكرمنكزا. القيامة بلا حساب ،فا ٣مكيال ولا وتاتلئ ،الدنيا راغمة. آنب ل صتبما لته أبيع ؤ حمقال ميزان ،ولخكن رزى وافر ،ؤعطاء متكأير، • قال أحدهم( :لو كانت الءنيا ذهبا فانيا الآتتث.ه فليعمل العاملون لدلك. والأخر؛ حزما باقتا53 ،؛^ ،الاخرة حيزا من صتحا :بناء عظيما. الدنيا ،فكيف والدنيا خنف فان ،والأخر؛ ٠المعاند الستكترلأ يدع حيله لنفرارمن ذث باق)؟ا الحي إلا وبئعها' ماْ ترؤخ فيها كما يروغ الثعلب ،وليست بمغنة عنه فتيلا! فمن عناد فرعوذ ما أمربه هامان. م) i٧١أهء- قمحنم
ءونو ٠قال يسول ادئه:ا(إذا مات أحد.دقم عنش عليه مقعده عدوه ؤعشيا؛ إثا تنال به خرا ي اهل-نيا' ولا قلق به ^^•إيءمامجراليل ِأم ازروإثا الخثة ،مقال :هذا نقعئك حى نفعا ي الاحرْ ،وتلك ش دعوة ظإإقابينيآقي@لآمك تبعئ ،إليه). دام الشرك بالله تعال. ٠لا طاعة لمخلوق ق معصية الخالق ،فمن ٠ايق ولا ئال عن حال وأطمردةإث)أش ؤفيأكرغ١ن ئرأشضث،آم ء أطاع أحدا بالباطل ،وؤض أن يعكون له المرفتن ومالهم؛ فحنن يند ^ور،نيإلاقمح ®قنتدمحس و نتعا ،استحى أن يتبعة يوم القيامة إل نار ١لثلالمون والمفللومون إل ربهم؛ يومئذ يعلم الدين ظلموا أي كاد@ونةمحسث\\تةءج i الخحيم. منملتا ينمليون. @أهويمنيإيخ لقرع آسئبمئإهمؤأ إو َاةا 2؛^ ثما مهل آثرثعنؤيض عناث٦يثاترحآقار أؤأه ؤ ئسدمحكت\"آأمب قمحفر ^؛ Lعدووتمت\\فيؤرم ِءاكاظ أؤطأي\\{أ يثحاحؤيك^ :يثخاصمون. ^^٢أقه لجئ ^ئلي@ئدبمةمثفيأهم ثعنؤيى :دافعون. بصيرأف1اد . سةرئإق\\طناأؤ ستثات تا تسظوإو\\ وحاقإثال ^يثئاشثاكام@ةن محقأهطلفيهآإنهئنحؤ ^١^^١٣كرامة الإضائة،والأحتيار ^ثفي٢مح^رئمحجملإ و يج:واضإ وألحا ، والحئثة نحتا مشيئته ،ولعكن أنتا طائفة •هقى :عقوبات ٤٧٢ منهم إلا أن ين اقوا حلم ،ؤأ طاغية مكرهم من إرادة إهلاكي. إه ثقسي ما ف ،أدءوً=فم إل أقمة 'ة١لقءليع ،حق تيدوا معا موانئ العقاب، ؤحاق :ئرل ؤأحاظ. وكن'ؤٌ\\ذ آتار ?0 ويتجؤعوا مرارة العذاب. ٠أرأيتم إل العتاة ق الأيض كيم ،يضلون ٠ما من أحي إلا ؤسيدكزيوم القيامة ما كان ٠حال اكنحلن الناصحين لع أقوامهم الخلق ويوؤدونهم الهاللئ،؟ ئم ما أمغ أن سمنه ي دئياه من ضج ؤدعوة ،فويل حينئذ ١لشارجين يبح فيها قول القائل• (أريد يتيرووا منهم ويذروهم ي العذاب الئه؛زا لمن تدثر إعراصه وإحجامه ،ولم يذكر حياته ويريد قتل) ،فما أبعت البون بتن ؤ ثئيرJأإقاوطآإدى إقباله وإي٠ادهأ الغريقين! أفءهدقة٢ةىآكاد أنوه ٠لأ الناس يتدكرون ق يوم الحساب ما ؤ ألحقمر بآلثي محأثة بؤ ء نا ٠أي عبرة لأئئة الضلال ق هذه الآية؟ا فهلا ارءوو ١عن إفسادهم وإضلالهم ،قبل قدموا ي دنياهم من قول وعمل ،فاتزك لآتيظمإث ّأو ون، من الدكريات ما فيه سعادة ،)^J،iوبهجه آقهم0ه أن بجئوا عل أنف هم ؤعل أتياعهم؟ا نفسك. ٠ش قان بين دعؤة تدعو إل الاشماك باقله ٠الأن يدؤك المستكبرون أنهم بمنرلة ٠لم يب ّصر المكر الذي مكروْ ،ولم يعلم تعال ،ؤجعل أنداد معه فيما يستحقه ،ؤدعؤإ الستضنفين؛ لا يقفلونهم سوى بالعذاب، بالكيد الذي دبروه ،ولكنه فؤض أمرْ للمعلميم البصير ،فوقاه شثهم ،ؤإل أسؤأ مصيرإهم. تهدي إل تؤحيده سبحانه ،ؤإؤشاد الناس إل ويدركون أن الخعكم لله وح ْد ،فاستيمنوا الحق ي أنفيّهم واستيقنؤه ق حالقهم. ؤ آلنار تمبمؤذتت c؛؛؛؛ lوعشئا ؤيم طاعته' وفعل هما يرب ْد عروجل■ ئمم التاعع أدجأوإ ءاد فتبمؤبى أسد ؤثءادأؤبمِو،اقارلخزمم مظ\\ ؤ ال جر أثا ءه ٥٥١،وق ثم دءثُْ ق ^ممحقمامح1يرثاتنأتداد. ،ه ١دثاب 0مح ألثتثا وث\"فيأ'لأذوة ؤأن مندداإق أش نأى عدؤ؛وعشي) :أول النهارؤأحزه. ألمقن !^٥آصحث . ^١ه ١نقلروا إل غاية آمال الفلالمين لأنفسهم؛ من ٠ه م ما بثن {سؤء العياب} الذي حاى بهم ي نقا. ق الدنيا بالإغراق ،و{أشئ العياب} الذي الكبراء التبؤعثن ،،ومن الصعفاء التايحقن، لا بمثحى الدعوة إل عبادتي، وق ينتظرهم ق الآحرة بالإحراق؛ ق عذاب فلو وقوا أنفتهم العياب ،بتقوى انثه ق ولأبمئاإوهه ْم. مستمر يصحون عليه ويم ممون. الدنيا لنجوا حميعا ي الأحرة. هردج :مؤحننا ومصيرنا. ءدهءو مة؟لأااءبم
ءوو. ٠مهما رج المبطلون ي الدنيا ؤ أثآم يتثيأ ق أمحب ِي) ؤيثيإ كق 'كا0 ^شمننسمحقإا،له من أعراضها ،وتعرزوا ض ءه-ه آني؛ى س ئيهمَلكوأ ًأكرثيم الوم،تين لسلطانهم وقوتهم ؤلتد قؤة و١٩ئارإ ؤ ،همما ّأتئ عنمم ثا يقوتاطا0قثول يتاه فيها ،فان الخسارة الخقيمثة َكمأ ةيويى.ه جاءمآفيتيأمحفيبمست الق لا رج بعدها تنتقلرهم يوم فما لممئتمم ت فما لج عنهم. القيامة بتن يدي الللئا العفليم ٠لنعتبر بجال الأمم منر قبلنا؛ لقد بلغت، ^زن©زّزبجاص قغهرئ أؤخ القوة والسلحلان ،حق ١غاردتا بما سبحانه وتعال. فيصنJلآطهموءثه١ظ ؤملمتا إليه ،فلم يعصها ذللئ ،منر عقوبة ^١؛^ أدى حمق ٣ انثه تعال. @فيتربمءقنءايثيءآىءصآش ألآ َش لس ِأمائبما ؤ ظثا -بمآءئهم رثثهم ألتقت ،همنيمأ بثا فيأصر)ئلإإأئق، عندهم ص آلمترياؤ^ .بهم ماك١مأ بدء ئأمح04 ط؟ئاوتذمحنهرجئ ^^ّإئٌعيررثآةزإءإون مممحن 40 ٠كيف ستكون حياتك أيها الإمان لولا فضل اش عليك، ئامأمبمهزءلأو)قاغأ منآلعلهمت العلم يالدنيا ،وبما عندهم من بما سحره لك من بقر ؤغنم ص ١نينذلئونها بما. ^وْولآطمئئابمادطنابخه وإبل' تاكل منها وتركب؟ فاجتهد ي شكر نعمه؛ فانه هلأشثاسث، بما،%أمإغ_ئ@ ثحاق :وئزل ؤاحاظ. ُأل لو شكر. ٠العلم بلا إيمان فتنه لعي وقطي ،وتقيد ؤ و 'م ٤٧٦ صاحبها إل الغرور والاستكبار ،متجاورا عنيا حاجه ل صدؤيبمكم وعايها وثلثا رثه تن ينهر تن بنفسه قدنها ؤحقيقتها ،غافلا عن الأمجاد ظآصق،نحثأوى وه قعنأ عثك ؤينهم ئن م ئمصص؛!؛^i البعيدة الي يجهلها. ّ ٠بحان نن جعل الإبل سس الر؛ نحيل ون َاةف ,لئثوو لن ايتت قاتتإلأإإدن آس ٠احدر أن يعكوث العلم حجه عليك ال عبادء ،وسقل أمتعتهم ،وتقضي -حو١ءنهم، لأس' أنث أش شئ أونشت ئثالأف للثا ،بان يهؤي بك ق حضيتض الاستكبار آيبطأنيثت وآه والغرور ،والنعال عل الخلق ،والاستهزاء كما جعل لهم ي الحرسفنا وقواربأ ؤنى/حؤ؛'■' حدكم بالعدل بئن الرنل بهم؛ فان ذلك باب للهلاك. ٠لقد علم الله الحوائج الي ي صدورعباده، ونكد سهم. من طلب الؤصول إل أقطاربعيدة ومسافات ^^ ١تأؤإ يأسا ٦٠،تامنا اقه ءم ممتدة ،فيشرلهم بلؤغها ،ؤاعانهم عل الؤصول ٠أيبمل اش من الينل حما عفيرا؛ أمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر' وصثروا ض ود=تقهمئا دماَتما يهء م£تكتي ?وإ ^٥يك إليها ،فالحمي .لله ض لطمه ؤعثليم جيده. تيكذيب أقوامهم وإيذائهم ،وما أحسي أن لنفعهم إيمتمم ثما تأيأ بأسثا سئت ع هو ؤ ويردح^م ء١ينتهمم فأي ءاينمتا التهّ يقتدق بممهم الصلحون الخلصون؛ تاهأهُو0 نكثوث تاسا:عدابماا ٠ترى آيات الله ي حلقك وإحيائك ،وق ٠المثل عليهم الملأ ٠والسلام يدعون إل كسبك ومعاشك ،وق حلمك وق ثئتزأش :ظرتقئه ي عدم قبول ثوبه محن لتلك ونهانك ،فاق لك أن دتكز ّها أو ثغمل ربهم ،ويبلغون مسالته كما أراد صنهم ،ؤهو ؤحده الدي يؤيدهم با.لعجرادتا ،و١لآيات عاين العياب. عنها؟ الباهران ،الؤب ياتون بها أقوامهم ،وليس ي ؤمع يسول منهم أن ياق بمعجنة أرائها خالتا؛تمضننا. ٠آيات انثه حناهرْ للعيان ،تنطق بعقلمة الله قومه منه؛ إلا بإذن الله تعال ذي السلتلمان( ،وق ؤ ثيء لهآية /تدل خمر ٠آلاذ يقرون بالحق ،وتتبروون مما كنتم ٠لا بث من لحثلة فارقة بممى فيها بالحي؛ أنهالواحن). فيعر أهل التقوى والإيمان' ويدل أهل ٠عجثا لئن بجحد آيات الله الدالة ض عليه من صلأل؟ا إن سثة انثه جنت ألا الشمك والعصيان ،أعاذنا الله من الخنى ؤحدانيته ،وكمال قدرته ،وؤ ما بجيعل به يقبل توبه المنع؛ لأنها توبة فات زمانها. ٤ يشهد لها ويقطع بها! وا-لسران. مءا ا\"ماا<ةبم
س ٠إن معصية الله ؤعدم امتثال امر 0سبب ٠من فضل الله عل الخلق أن سماهلفيلإٌ ،ظا ء ارنلنيا اس واللام م المحس والسوم والنكد ،واللأء والشقاء، يتخئئاهةثيؤأبيي ء فما أسعد الط-ائعثزا وما أشش العاصثزا تتقطع قبل محئد ه ،بل تتابعت من قبل هزلأء الأقوام المهلكتن ع^صلآؤصنمهةؤئلمنمهؤ ج مإأصكممظ ومن بعدهم ،وؤ ر؛سول منهم طجآئمحأصئمح،لمجمح ه هأخدمم صتعمة آلعد١ب ألؤن ^ ^١٤٦٠كقسّون يدعو إل تؤحيد الله ،فويل لمن يتك0لأثأظدلآه؛ئفي ء ٠أبان الله لعباده سبيل اليشاد ،ؤحلريى الهداية والسداد ،فمن أ'ءمذرإ عيشه عن أشرك بعد ذلك كب. الحي ؤأنوايه ،أهانه الله ؤأصلاه بنايم. ٠س م ه ١لمكرين ١للحاج، ؤ ئازأقيج\\غحدئ ؤعادتهم العناد ،ولو أرادوا الحق ٠كتب ١لله العرة لمن أطاعه وتولاه ،وكتب لتللب ْو ،ولو صدقوا ما ضثعوه، خ الذل لنن حالف أمنه ؤعصاه .محال الحسن فاة الحي أحي أن بقع• Iظبمحفيمحمحصكمحه<ةبج (زق الله إلا أنثدلتن عصاه). ؤ ثأثآءادُةنكأئجأؤرأئؤض إ ألتصثون©ؤامئ سممأأم؛ي ي لوةالُأ;ثأثثثقأ ؤمحناآقي،ءاءأقامأظث وه أق ^^^٢٥١ ^١ ظ أمحف١يىيخ١ظءتون ء ٠ق التقوى نحاة ق ال-ذيا رفلاح ق الاحرْ؛ هو أشد منهم مأ ؤامأ دثأتتثا سثكةمح ا| زوبقم الله الدين اققوا بمفازتهم لا يمئهم ^ق©وةةئكوهايظهز ع السوء ولا هم بجزئون}■ ء^»س^^^^س^سئسثسس^ثس^سس_ آثا ُءاشائأهمم ؤ ٠وبز لض ازع اممة ي ؤءشيمق مج ستوُإتي ذ؛_ ،jMرآنئ ؤرمر مبب-اأكمآء الثيا و«متنديح ئمحئ 40 صفات عفلمته ؤحلاله ،وقل قال سحانه عل لسان رسوم (العفلمه ئ'لأث،سيأمزآتييواه محعة ث يرد أولهم عل آخرهم• إزاري' والكيرياء رداق' فمن خمض واحدا ئصهق :فحلمهن وأبدعهن. ٠موقى تنخلع له القلؤب ،وفل فيها عنده الكرؤب ،يوم يجمع اثئه أعد.اءه إل نارحهثم، منهما عددتها• يسبمتحيح :بنجوم مضيئة. وتحسهم زبانيتها فلا تستعليعون عند ذلك • هدا أقصى ما يصل إليه الهلغاة من ؤحئقا :ؤحنئا من الشيالهن. شعوري خضم طغيانهم ويجرهم؛ يجهلون الخرؤخ منها ،فاللهم قنا عدابك يوم تبعث ٠انظر إل النجوم ي السماء ناشرة أدوارها، حقيقتهم ،وينسون خالمهم. عيالك. مزيته ما حولها ،قد جملها الله حفلنا لها من • إذا عاين المد دلائل محيرة الله أيقن أنه ال ٠أعداء اش تز اختلاف العصور ،وتقلب شياطين الخن الدين يسرقون السمع ،فما طاقه له بالتعثض سابه ؤعقابه ،فاق المم )-lap؛ تلك الجوم من آية! الأزمان والدهور ،اجتمعت كلمتهم ي بقوة الله بمع صاحته من التمض لمحط الله. ؤ مإن مصإممل قإدتك صبمعمة تثل صنعفت الضلال والإفساد ،فجمعوا ي النار محمهم ؤ هأرثأنا مب يبجا صنهء فآ أيام محثات ^^١٠؛ وآه الهانة ،وتغشاهم الكآبة وال ّاامة. ؤ <ئإدا تا.ثأءرها قيد ءية تنئهز وأبمِ؛رئم •'^١؛^ لمئ أوه آمحق| :ئثفتحفم. ظأوثئمبحؤأتأون0يم ءتسه :ءنااتا هائلا. ٠جما أشد ذلك اشقف! وما أعقلتها من صمصملت سدلدة الرؤية ،عاله الصؤيا. ٠إنما ذكر اش عز ؤجل عادا وئموذ دون فضبحة! حقن يعكون الشاهد عل المؤء بضعة منه ،فلا محال لتكديبه ،ولا سبل إل محسات ■' مسوومان- غيرهما من الأمم المهلكة لعلم قريثن بهما' فتكون ذلك أبلغ ي اكذكثر' وأدش رد شهادته. ٠لم يخئلر ببال المكدبئن أن بجول الله ال ّسمة الهادئة ،إل ريح هؤجاء عاصفة، ٠ؤ ما محفيه فان الله يبديه يوم ينطق وةافيأؤئمح;قالآتل تدئر بيوتهم ،ونزع أرواحهم؛ {وما يعلم جواؤح البشر الق ١^٢بها يتلدذون ،لتدل جنود ربك إلا هثمآ• ماككملإد1سا نيٍلمومىرب. 0أ ه يسهادتها طايعه مجسسسيلمه • ?^٥٥٢ م؛؛ ٠ ! ٧٨
٣ ؤ وماهقحهاإلاألبمتمحية؛ ؤن،يئمتهاإلا ذو مء ْئتيتث ألدبا ني امحثق ?١^-؛ فها ثهعظي ِم.ه ^قموأةثزثاظهم • من الترم العفؤوآراش.احة أثبت اسنه تاثدززص يجوئوث©محائاثمفيأتيقالآء ي ديوان الصابرين ،ونال همف الحظوة والاحتباء مجن رب العالمين. أثوآوم • أنصاوًكم* ٌتأستاؤوّ ِت ؤ وإما يرئك ينأل£إ0لأي ،ئغ ظنيجذ يآلثه ٠كا لكن الملاتحقة أولياة ®3كمله@وتنض' الصالحين ق الدنيا ،فإنهم هأ ّستعدأش :فاستحر واعتصم بانله قائلا: أولياؤجم ي الاحرق ،يويسونهم M محصصالقد1وى أعود باش من الئيءلان الئحيم. ي وحشة ،^۶٢٥١١ويؤمنونهم و ضي،,آلختته أدع ئثئدتطئأقُد س يوم البعث والنشور ،فهنيعا لمن لكنت الملأتميكة أسهم ٠حف الشيطان من ابن آدم إما صد عن و وانيسهم• إلأدو-ثظي ِء@ حير ،وإما إيقاع ي شر ،فامن اش عباده أن مأكيغ؛ممم@صءالأه 1و ٠لا نجرم المزمن ق الحنة من يستعيدوا به من الشيهئان؛ فهوالملجأ سبحانه ^لأشحئلأهقئ؛؛-ى و ّثيء اشتهاه ،ؤسيجد فيها ش من تربتس الشياطين ،ؤهو السمح لدعاء ^°قآؤىئلمهنإن=ثؤ ع ما محللبه وتمناه ،فليس ٢ المستجيرين ،العليم باحلأما المعتصمين. ^كآنحأةلخئ^بمت ٩إلا الاص والعيم ،واواحة Rإقاممثذئيش ٠إن الدي خلق هدا القلب هو أعلم بما ثل ُأآقللآبجايوئرمئمئء@ إدق'محض©4 ء يصلحه وما ي9وساأ<ه ،ولهد<ا أنشد عباده إل • برحمته سبحانه ومغفرته نالوا ه 0نتهرلإ الاستعاذة من السيهلان حلن يعلرق قلوبهم. كرم الضيافة ،ولولا ذلك ما وصلو\\ إل ذلك ص \\يظ\\ي ث\\<ث\\%ع\\ آكل وأقهار ثألقمس العطاء الكريم ،فاحرص ض اسماب نهمة ىي\\يخ\\0قلأن ؤعثنرك>0اه وإلث.ؤ لامجذإ للش ّنى ه إلممر اش ومغفرته لتنال ما نالوا. ؤأنجدإ ؤياقىِثوئهثإن يتكنتلمإباه أنثقثؤإ:ثقوا عل الحق بما وعلا. تمس ولايثن دءآ إق اش وعيد شتثوثأ0؟ه ت-ترل علتهرت ثزل عند المؤن. صتيكاومادق يزأكلذ.ه ٠إن ي آيات اش الظاهرة أؤصح دلل ٠أصل الكال الافمائ إيمان باش يطرح زتذأثثة:لأك أفضل. خمي ؤحدانية الله ،فثن تفكر فيها أفاق من حبائث الشكؤك الحقنة ،واستمائ َتل أمر غفلته ،ونهض من كبوته ،ؤأقيل محو ربه، ٠هدم ١لآية ؤسام شنف خم؛ صدوو الدعاة الصادقثن ،والعلماء ،^^١٨١١فليس أحد اثله باصابة الحي ؤسلؤك دربه. طالثا ^. ١٥. أحسس قولا ،ولا أكرم عني -اش مترله منهم. ٠جوهرالأستقائ الاعتدال ،بلا غووافراط، ٠مهما تأث من عظيم فال اش أعثلم، ولا تقصير وتفرط ،فش مسللف الومنين وما شاي لامزمن أن ينقاد أو بذل إلا للمعئ •(لا إل إلا اش)همأصل ^^١اش، الصادقدن،ليرب العارفين ايصتين. العقلم ،إله الرغال ّا.ءا ،وبه د،ستجالب وأصل قبول العمل الصالح عنده ،وبها يبرهن ٠لثا لكنت الاستقامة أمنا شاقا ض ا،لطالب. المن ^ ٠٣ ،انه من السلمين ،فما احسنها من النفس ،لكن جرد من لزنها وصر سما ؟^-؛0عناورظئ>فمل ؤ قول؛ وما أعقلتها من ؤسيلة ليل الئصوان! تعكاليفها آن محبه اللأنمكة وتيشنه ٠من علم عثلمة الخالق وافتقار الخلق احسن ح بالرص.وان ،والفوز بالحنان. إليه جد ي عبادته وحنانممته ،ؤحرى حميئؤ أئ ٠سبقت للموئثن ،،^^٠^١١فلا خؤف قسبيغه ض لسانه حمى أنفاسه ،ولما ق ٠مقابلة الإساءة بالإحسان سماحة ال يعتريهم ،ولا فنع يؤذيهم ،بجحون مجن هده الحياة الد»ديا امنئن مجطمئقن ،وبؤعد ربهم الملأتحكة حيز قدوة. تبدلها إلا من عنف ثواب الحسنة ؤأدرك فضلها ،ؤأن لها أثرا عميما ق نفس العدو، مستبشرين. يليكح ١٠٥٢حه ،وبمل الضمنة من قلبه ،بل يقلبها مؤدة ؤألفة ،فنسأك يا اننه أن يهدينا ٠ليستحضرامحمجن دوما هدا الؤعد الإلش للي ش أحسن ق أمورنا'قها. اكحدد له باينة ونعيمها ،ليسائ بهمة إل الطاعات ،ويناى محزم عن النمات. مآ؛'ىأةبم ۶٥٥.
•ءو؛وا محأاق0بمسماقآء ٠اللهم إنه لا يعرمن عاديث ،ؤ ق ولا يهتدي للحى من أصلك ،يمثا يى ؟؛؛\"٤إسا ندهثمح؛؛^^١٠٤ ا ءثت ولا يوقى للصواب من خذك، منظنتيمحئ١لآلخث عء0أمحءقاأئن ئ١كتيمنأصيL فاهين ١اللهم فيمن __ ٠من أيقن بائه ئظئ من ملك انثه ،ؤأن أمر محمحشل©أءيأ ؤ اسهأهأ ^؛^ cA ١ؤل أي ،الخلق إل ربه ،وليس إل اختياره وهواه؛ لزم ثأي ،بجم لا مد لث يى أثئ ما حصى التسليم ،لأمر الخالق العثليم ،ونوقي بما قسمه الثه له من العهئاء والهبة.تمح ِ؛تنمميريذوماثم تن ٠الذكور والإناث من هبة الله ونعمته ،وقد ٠دع عنلث ،رسؤن ،)،ؤثئرعن ^ءقظهمشدض@وثبيثإ صل نن حدا حدو الخاهلئتن بعكراهة ساعد الحد ،وبادر إل التوبة البنات ،ولم يفرح بنعمة الله ،ولم يؤص والعمل الصالح ،فًُكم من ظنجإلأألإإ%إذآ يمشيتته واختعاره له. الناعس اهلكئهم رسومحساأ ^^همغبمائنمحَ 4ءتجه بمهمةثألإسئمر@قه ؤ أو -زوجهم دئزإة ُلثئ ثبمتلء نج ،بثلأ ٠إل أين الفر يوم بضب الiز١ن ،ونجشر الخلق بم ظي4محوكإقة عميمآهء ٩ قسةاأيسسهوتاذان م .زوجهم :يجتغ له القؤقثن. idيدي اش س ض عودة إل بمبجوة قها ٍ-جى؛ى أليل، و _ شذلكاوومالسوم ,ظث ،ينهم،محعائأؤنآاتوأإل عميق :لا يولد له. لأينفعلئ،إلأ اسجابتلث ،للحق، أهموى ه -ئموأ أنسيم رمحهم ع؛ ٠هل من بلسم أبلع شماء وتهلييتا للخواهلر ألمتؤ آلآإة آلقنيه ف،عثا ٌبق؛<خأب وس؛ما— \"خمي الطريق ايمتقم• من هذا البلسم؟ إن س ما يوتاه العبئ .إنما خيوو؛وى :حاضعين J،jl،aU ،؛_. ضيقتا إن هوبتق.دايرالثه العليم بما فيه خينه ؤصلاحه. ئارقؤن التقزولأ مح،رلأاوإنإ؟إذآ ١^ ٣٣ ٠إن انله سبحانه قدير عل خلق ما يشاء، يتثلزوذ ببل؛ أعيهم• يبمه مم بما ؤإنيتيم سئثة تا ئثمّتا وإععناء من يشاء ،ومخ من يشاء ،ومن ٠ؤصم ،ادلٌ ما يتلبس السكيرين َةفور :جحؤد؛ يعدد التعايب ونسى القعم. عبدوا من دونه عاجزون ،لا بجلقون شيئا الظالين من ذل ؤصغارأبلغ ؤصف؛ ليكونوا ّ ٠ش الهميسول ومن دعا بدعوته من أمته عير؛ لأمثالهم ي الدنيا قبل أن يصيروا إل ما ولا يهبون ،ولا يمنعون من أمرانثه شيئا ولا مهمة البلاغ افتن ،وليس عليهم حسماب متطيعون ،محمادا تقول فمن يته-ئلتا إلسهم نن أعرض عن الخؤ أو عقابه ،فدلك ي صاروا إليه. ومالهم الأولاد؟! خالقهم سبحانه ،فئتكن أيها الداعية مبلعا ٠قيل قديمان (ما قائده أن ترخ الدنيا محن ؤج ،بماب اوبمثي ،رقة ديبج؛طدمحء ولا تحقن محاسبا. ونخسر نفسك؟) ،ؤغلل أشد ض المؤء من ^ثا :إعلأتافيادامأوبالإلهام. ٠حمتل الأمان ما أكفزْ! يفيض اطه عليه حسمان نفسه ،ومن كانوا سكنا كليه؟! من نعمه فيفنح ويعلنب ،فان ابتلأ 0أو ٠ش الأمرمن قبل ومن بعد' م من أم ْر ؤ م نج ،أزه تقييم نج) درنأش ما شاء وكيف شاء ،والعاقل من آمن بالوي أصابه بدنبه جنغ وئسحط ،ؤححد م ما ؤعمل يه ،من عيرأن يجادل فيه أوبماحك. رتنمحلليهداثءينظ.ب سزإ ٠إن العئ بياته وأسمائه مصفاته لا يزي محامحءذ،شز،ث ما ئ من ظريق يمل به إل لعباده إلا ما فيه سمؤهم معلؤهم ،مإن • من صعق اعتقاده ق سعادات الأحرة، الحكيم لا يشثع لخلقه إلا ما فيه نفثهم *طار محا معادان الدنيا ؤعتصها ،حق الق ق الدنيا. يمهما غرو ْر بها إل الكيروالعجب. ٠أول من ينقص عن الثنالم يوم القيامة من \"١٤نوا أنصاؤه ؤأولياءه ،تمقعتا بينهم ٠إن الأمان لربه لكنؤد؛ ينسى نعم ربه عليه' وآلأءْ ،^١ساقها إله' ولا يذكر إلا البؤس والعناء ،فأراه دائم الشكؤى ي بلائه، I عير صابر ٣؛ ،قضاء الثه وثدرْا الأسياب ،ولا يجدون وليا ولا نصيرا. م؛؛ ٠ ! ٨٨ح
Search
Read the Text Version
- 1
- 2
- 3
- 4
- 5
- 6
- 7
- 8
- 9
- 10
- 11
- 12
- 13
- 14
- 15
- 16
- 17
- 18
- 19
- 20
- 21
- 22
- 23
- 24
- 25
- 26
- 27
- 28
- 29
- 30
- 31
- 32
- 33
- 34
- 35
- 36
- 37
- 38
- 39
- 40
- 41
- 42
- 43
- 44
- 45
- 46
- 47
- 48
- 49
- 50
- 51
- 52
- 53
- 54
- 55
- 56
- 57
- 58
- 59
- 60
- 61
- 62
- 63
- 64
- 65
- 66
- 67
- 68
- 69
- 70
- 71
- 72
- 73
- 74
- 75
- 76
- 77
- 78
- 79
- 80
- 81
- 82
- 83
- 84
- 85
- 86
- 87
- 88
- 89
- 90
- 91
- 92
- 93
- 94
- 95
- 96
- 97
- 98
- 99
- 100
- 101
- 102
- 103
- 104
- 105
- 106
- 107
- 108
- 109
- 110
- 111
- 112
- 113
- 114
- 115
- 116
- 117
- 118
- 119
- 120
- 121
- 122
- 123
- 124
- 125
- 126
- 127
- 128
- 129
- 130
- 131
- 132
- 133
- 134
- 135
- 136
- 137
- 138
- 139
- 140
- 141
- 142
- 143
- 144
- 145
- 146
- 147
- 148
- 149
- 150
- 151
- 152
- 153
- 154
- 155
- 156
- 157
- 158
- 159
- 160
- 161
- 162
- 163
- 164
- 165
- 166
- 167
- 168
- 169
- 170
- 171
- 172
- 173
- 174
- 175
- 176
- 177
- 178
- 179
- 180
- 181
- 182
- 183
- 184
- 185
- 186
- 187
- 188
- 189
- 190
- 191
- 192
- 193
- 194
- 195
- 196
- 197
- 198
- 199
- 200
- 201
- 202
- 203
- 204
- 205
- 206
- 207
- 208
- 209
- 210
- 211
- 212
- 213
- 214
- 215
- 216
- 217
- 218
- 219
- 220
- 221
- 222
- 223
- 224
- 225
- 226
- 227
- 228
- 229
- 230
- 231
- 232
- 233
- 234
- 235
- 236
- 237
- 238
- 239
- 240
- 241
- 242
- 243
- 244
- 245
- 246
- 247
- 248
- 249
- 250
- 251
- 252
- 253
- 254
- 255
- 256
- 257
- 258
- 259
- 260
- 261
- 262
- 263
- 264
- 265
- 266
- 267
- 268
- 269
- 270
- 271
- 272
- 273
- 274
- 275
- 276
- 277
- 278
- 279
- 280
- 281
- 282
- 283
- 284
- 285
- 286
- 287
- 288
- 289
- 290
- 291
- 292
- 293
- 294
- 295
- 296
- 297
- 298
- 299
- 300
- 301
- 302
- 303
- 304
- 305
- 306
- 307
- 308
- 309
- 310
- 311
- 312
- 313
- 314
- 315
- 316
- 317
- 318
- 319
- 320
- 321
- 322
- 323
- 324
- 325
- 326
- 327
- 328
- 329
- 330
- 331
- 332
- 333
- 334
- 335
- 336
- 337
- 338
- 339
- 340
- 341
- 342
- 343
- 344
- 345
- 346
- 347
- 348
- 349
- 350
- 351
- 352
- 353
- 354
- 355
- 356
- 357
- 358
- 359
- 360
- 361
- 362
- 363
- 364
- 365
- 366
- 367
- 368
- 369
- 370
- 371
- 372
- 373
- 374
- 375
- 376
- 377
- 378
- 379
- 380
- 381
- 382
- 383
- 384
- 385
- 386
- 387
- 388
- 389
- 390
- 391
- 392
- 393
- 394
- 395
- 396
- 397
- 398
- 399
- 400
- 401
- 402
- 403
- 404
- 405
- 406
- 407
- 408
- 409
- 410
- 411
- 412
- 413
- 414
- 415
- 416
- 417
- 418
- 419
- 420
- 421
- 422
- 423
- 424
- 425
- 426
- 427
- 428
- 429
- 430
- 431
- 432
- 433
- 434
- 435
- 436
- 437
- 438
- 439
- 440
- 441
- 442
- 443
- 444
- 445
- 446
- 447
- 448
- 449
- 450
- 451
- 452
- 453
- 454
- 455
- 456
- 457
- 458
- 459
- 460
- 461
- 462
- 463
- 464
- 465
- 466
- 467
- 468
- 469
- 470
- 471
- 472
- 473
- 474
- 475
- 476
- 477
- 478
- 479
- 480
- 481
- 482
- 483
- 484
- 485
- 486
- 487
- 488
- 489
- 490
- 491
- 492
- 493
- 494
- 495
- 496
- 497
- 498
- 499
- 500
- 501
- 502
- 503
- 504
- 505
- 506
- 507
- 508
- 509
- 510
- 511
- 512
- 513
- 514
- 515
- 516
- 517
- 518
- 519
- 520
- 521
- 522
- 523
- 524
- 525
- 526
- 527
- 528
- 529
- 530
- 531
- 532
- 533
- 534
- 535
- 536
- 537
- 538
- 539
- 540
- 541
- 542
- 543
- 544
- 545
- 546
- 547
- 548
- 549
- 550
- 551
- 552
- 553
- 554
- 555
- 556
- 557
- 558
- 559
- 560
- 561
- 562
- 563
- 564
- 565
- 566
- 567
- 568
- 569
- 570
- 571
- 572
- 573
- 574
- 575
- 576
- 577
- 578
- 579
- 580
- 581
- 582
- 583
- 584
- 585
- 586
- 587
- 588
- 589
- 590
- 591
- 592
- 593
- 594
- 595
- 596
- 597
- 598
- 599
- 600
- 601
- 602
- 603
- 604
- 605
- 606
- 607
- 608
- 609
- 610
- 611
- 612
- 613
- 614
- 615
- 616
- 617
- 618
- 619
- 620
- 621
- 622
- 623
- 1 - 50
- 51 - 100
- 101 - 150
- 151 - 200
- 201 - 250
- 251 - 300
- 301 - 350
- 351 - 400
- 401 - 450
- 451 - 500
- 501 - 550
- 551 - 600
- 601 - 623
Pages: