ءوءآآئ م ٠برهن عل إيمانك بتئديم ما بج 4الشرع، ءَانءأ ال ؤكأأ؛ا ءنمث ض م ا مستحبه العلح. \\ز.ؤ/عؤ' ثقخدتأ إص؛' ٠ننقم بجي الفسق عل أهله ا وكم بجرمهم ألطفن آزتآ؛ ١؛، جيينبماكوانمحبمةُمحؤ ء من خير ^^ ١،فتح الهداية من أعثلم ح،آلإيثءا وشأثقم َح إذغ' الحرمان. ^ju؛ ،هJلمألذكلثوى .ى صّسمص I ؤ أثل بثوتحلإ أم ق مياؤل تتتقثيرم ومم ٠م ن نقض الإيمان آءئثطلمىنئلم وقي هئمحآٌوث©قلإن L المفاصلة ٠٣؛ أساس العقيدة، عن،ت؛ظم سقا وصئاظ عفيتظإ وتقا-نها ٠٣؛ أواصرالقرابة. ئم؛نجئنهةؤ I وما ءنا=ظم :فلم ئضتتكم. • الزلأية ش م ١٣^١ ^^اوبمنر ٍ؛ث م نجع البشرأ سها ،فلا مدم ^ؤئهآ١تحإكقمين٢س ؤ عليها اصرة مسس ،ولا قرابة ولا ؤ قئهبجثايفي ه<احئبمقأمح عيرهم.١ فررئم منهنمثن• وكتم يبلاقسشتل©لمتممجي إ ٠عناية اثئه تعال وتاييده لئسوله ه ٠إن؛ان الأباق والإخوان ط؛رؤئوممحسادههكبطن f ^ضآفJيآهطث ء وللمؤمنين بمعيته؛ أعقلم شاقا ؤأدق إل الكمار لا ولأيه لهم ،فتن هم السرمن قوة أعدائهم المائية ،فتن نال ذلك دونهم آول. ^لأمم.مح©ئملأمح إ فقد رمق الثلمزّز رايته. كثوى^يا ء ^هؤآءآءرتي@ ٠حاذ عن الحادة وحللم؛ من؛ ٠التجؤد نله تعال ،والصلمه به سبحانه ء محبمع الؤنديه همؤبمع اليراءة ،ش عدة الصر الق لا محيل المؤمنين ؤإن قل منهم العدد والعتاد ،أو حيلهم المال والمؤدة -محلي العداوة. والإخوان والأولاد- ؤ دل إن َقاق ءاباوم وبتآوًظم وإ-حثةم وبسمبمم ربهر يحمم ينه Q'yyyj ٠قد تعؤ الكرة أصحابها ،فيتهاونون ق \\كإةئثئ\\ واوو ُآ' وعثيرة| وجئت قم فبماشةنقي إأ0؟ه توئيق صلة الاستنصار باتله ،وقشعلهم عن نظمحرذزي1 ئءص، ٠اش مارك وتعال م الماللمق المرق لعباده، سرالصر ي هده الحياة ،فيهزمجون. أحثإف ًيظا يكن أش لرنرمحءوبجاؤفي الا-برلشوولها بجكمته ،ذو١لبشرى بما مز ٠يرق انله عياله المؤمنين ببعتض الحراح ،ليسلم س،ييهء هربموأ حق نأؤ1ت؛> ال حسد الإيمان ،فالأحام قد ئصح بالعلل. لأوليائه ،لا ينقطع عن حلقه يزه ،ولا يزال بم،وىألمم ألثسئ\\رى ؤآه دصلإتج ْح• ؤ م أرن أة ذكمث ؤأ رثوكء وعز ٠ثلاث بشارات كوي الأعمال الصالحات :آئزئت.وها اكتسبتموه\\. الرحمه ،وانضوان ،والخئات الق محتضن اقومبجك\\ وآنزئ جود.ا ؤ روكتأ وعدب النعيم المقيم ،فما أعقلتها من ثلأثأ كسادها :عدأ رواحها. أؤسوأنؤضمحآلممين 0بم ٠هلستجشر المؤمنون برهمه من اثله مقابلي ما ٠م صلحة الدين لا يقدم عليها أي مصلحة ٠ربما أنزل الثه من عنده سكيته ض عبده ،بلا لموا محي الأذى والعناء ق سبيله ،ويرصو١ذه دنيوية عند التعانض ،وبدلك يعنف طالن، أسبايا ولا مقدمات ،بل نحض تقديره وفضله. مقابلي ما لموا مني سحعل الناس ي مرصاته ،الدنيا من ٍلالبالآضة. ٠إذا امتحن ادئه عباده بالهزيمة ،فخضعوا وبجثات الحك مقابل مفارقتهم لأوطانهم ٠إذا نحير حب اثله ونسوله ي ١لملسا لم له ،استؤحيوا منه العر؛ فان حلعه انمرإنما ومنازلهم؛ دعوه أوجهادا أوهجره ق سبيله .بميم صاحئه ر ذللثا حئ ،ثيء ي الؤحؤد. تحنكون مع ولاية الذل لله وح ّدْ أق عندي أثز ٠ي شعور الحئا :بحصل الأبتثلأء ،قنيى ٠ي لحنين هزم ١لك١فرون بعد أن لأخ ؤ خنإ،وث يا به قدرالحبؤنم ،ي قلس ،المحب؛ بذكره له ،نم بريؤ انمر ،ومن أشد ما يعكون عل ئلاص • الدنيا إل زوال ،ؤساكنها إل انظال ،فاعمل وافشغاله به؛ وتؤجهه إليه ،واضرامح-ا انقياده المس وقعا :حصول الهزيمة بعد الأمل العريض بانمر؟ لدارلازوال لها،ومناززلأاذتثقال منها .لما يريد. غ ٠جزاء الك١فرين وخيم؛ فليس عذابهم ٠ليس معللونا من المسلم أن ينقطع عنر ٠يا له منر أحرلأ بجيتل به عقلي كنته ،ولا مقصونا ض الاحرة فحسب ،ولكنهم تعلم نمسإ مقدار عفلمته ،كيف لا وواهبه خيوبات الدنيا الحسية والمعنوية المباحة، يعدبون قيل ذلك ي الدنيا بانواع العياب، الربالكربم؟أ وإنما المعللؤنا ألا يقدنها ض الهئ ،الأص؛ منها الهزيمه والقتل. حبمثا الله وؤسوله. ءءهءصء■ مها * ٠ ١٩
اه'التاثل ٠إنها حنات ولمست حنة نصوا أن ظغأ خ ،^١^١محْلجع ء هزمتر ئه ِنمسهوث.ه ^سهمزؤينسآلأيرزت واحدة ،وأنهار وليس نهرا لجنجك همآئتيمنو)كمم له ِءجننمشبم \\ذع\\بى :القاعدين النممحشن؛ من الناء واحدا ،ؤخلمحب وليس زمئا لأةئئواهأتِئاب مجوقويا ،وفوز عفليم لا حسارة والعبمسان واصاحابا الأعذار■ لوئ©مءصئلأءصصمح فيه ،الأ يستحق ذلك بدل نفس وءل-ختحتم■ و0ثظ لاهدون فانية ومال ذاهب ،ي سبيل اتله؟ ٠المنافقون ؤصعفاء الإيمان جبناء ،آثروا ؤ ث?ا«آصروث يب الهاء مع النماء والصبيان ،ولو ققهوا لم ِلؤذَل ك نس أوتيَكد.مأ أقث يرصوا لأنمسهم بالحال الق ■محهلهم عن وونؤئ سميب أكب، صنازوارجال. ِمشئأبم04 ينئ،وأمحمحرنجي® ٠سلامه الفهم نور يضيء لصاحبه التلريؤ آلمعدرو0ت المعتدرون باعدار الذي يؤصلمه إل الغايات الحميدة .كاذ<ة. j1 ئزناأ مصإحمتسرأ@خصقااسآقصغء ذا*إذ<ئ،كا٢ن۵س^ٍم١يطتق ءن محير ء-م ٠جمن؛ان ذا فقه عنف ما ي الحهاد من العز سائْ صلائا لا بمتوبب ٠٠^- والمحار ،وما ي التخلف من الشقاء والعار. ُئعأنئوبجأ ع ظ فذرا• ؤ وي اوتول ؤاقيى ءِ\\تث\\ تث ُه جنهذوأ يأئوين وآسؤن؛ وآويى ثم ألوئ و .ه قئمثهن :لتجد لهم دواب ين ٍكونها للجهاد. الأبدان ،يشقون أنفسهم • إذا محلف المنافقون عن الخهاد ،فان بتعريض أبدانهم ونفؤسهم لعياب أليم. بتض • ئستل• الد ّه سيغي عنهم بقوها من صالي العيال، ؤ قتن عد ظثة ولا هد يق ه ء احتصهم بفضله ،بجبهم وبجبونه. ٠المؤمن محزق ض فوات الطاعات ،والمنافق دفرح بتخلفه عنها. آقبمى لا محدوث تاثغمث ■<جإدا ٠م ا جل وسود ائله بنفسه فقعد عن ٠إذا لم بجد السالم ي قليه حزئا عل ترك نموأ ِس ^واإ؛يع ما عل آئمءثسءنات^ا ين الحهاد ،ؤحيايه أش حياة لل-عوة وللناس، تتاعان ،أو فعل معصية ،أو فوات عمل صالح حج :إثم■ ولا بفل بماله عن الممقة ق سبيل اش؛ مع فليتدارك قليه. مبمبمم ِأش ت أحلصوا نفي ،ولم يثبهلوا ،ؤعلم كرة من يعول• ٠شاذ بتن من ط فمذ رواحو تحل فيها انلة من قلوبهم أنهم لولا العذزلخاهدوا. إل المؤبن ،ومن يب-ؤ فمد لعاعة من الدنيا • إن الذين امتلأت قلوبهم بجب الله تعال، ٠قال ابن عباس نجي انفه عنهما( :لما نأى ذهيت عته ،أو بجثي عليها الفؤت. فادروْ خمي ؛ب ما ي الؤجؤي ،ونصوا بالمشقة انفق حوضم عل محبته ومحبة يسوله ،أنزل ؤ .أه أمل جء ■أك ق سبيله مجهما اشتدت؛ حازؤا منازل الرفعة. عدنهم ي كتابه). ثثثذ<وظى وثم آم—آء رصإ إن ؟؛ومحأ • الحهاد مفتاح الخيرات ،ؤنلمم الدنحات مع يظح أنة عق يم ثهن ي ٠من أحسي فيما يقدر علميه من النصح العاليات ،ومدزج العواقب الحميدة الق بمون0ه سقظ عنه ما لا يقدرعلميه من الحهاد. تنعب المتخلفين عن هده السبيل المسيدة • ٢١؛ ام واللوم. ٠للمغفرة والرحمة أهلون من الناس ،ليس ؤ أتي أس ثم لحقت محمى من يا آلانثل ألعظم.ه ٠؛ان العتاب لن ترق واجب الغرو مع أهل الكذب الذين لا يبالون؛ ،^^lوإنما هم قدرته ،وليس لن تنكه مع عجزه ،ؤهدا من • للمجاهدين المخلصين تهيات الحنان، الناصحون إن عجزوا ،والح نون إن قصروا. رحمة القه بعبادء. ؤأعدت بعكل صتؤف العلثيات ،فما احسرإ و و ادمي اذَا آ وث ِضلأئ ٠عم محتلمقو الأعذار كرك الواجب قمدا ص لا بث آ مس؛ ءهِ ززأ العطاء،وطنمالحراءأ أوريهم طبع الهي ،،ومحمث ،الثبم\" وفمي وأئبمثهن بنص ثى الئ؛ع حريا ألايدوا ٠إن ئيل ما أعده الله لعياله الصالحين من التشريف برك القيام باانكليم.، ماينغمن.ى الخيرات وانمناظ هوالفوزالحقيئ الذي ال حارة بعده. مء ا•؟ ٠ ص
ءمحوإ ؤ لا ثن ٍبي أتيا ثنيي ؤ إلر١نبجأؤىوأبمقفيبمإلأ صهتِرآسثئمحن وه بيس ءد آفموئ يق أول بجسي وأق|ثأمحثإتتحداهتإئاؤًءقعثألإيبم ييثه :شغا ونفاقا. بص أف ئدوم فيه بجي يجال يئي قاويهئ :تتقلإ بالمؤت ،أو بالمدامة آلقثمييتث ^مححاقتأسة؛ممحينظ سآن:محوأنهُتحي والتوبة. ألمحمآث وه وفيتلئني١ن ودنلإ ٠ميادى الشرور إن استحكنت أهلكت، ^؟دفينءآما ٠إن العمل وإن\"لكن ظاه ْن فاعمال الباطل لأترال تريد صاحبها ريبه ق ثناون،ةم محا 0فمحم محإمحخ الخى ،حق مديه ي أؤدية الضلال المحيقه. فاصلا فان اليهالفاسدةلصه، ٠الله عليم باعمال حلقه ،حكيم ي و)امحكقمثهو فيغدو منهثا عنه. خاناتهم عنها من حيرأوشر ،ومن حكمن هأمسكزتقهو ٠ؤ ثيء يحصل به التفريق تعال أنه بين) حال النافقين ،ؤأظهزما حق ^،5هنيهاتمءفيدالآهؤؤقييحى بين الومحنين فإنه معصيه يجب منأمرهم. مح ُاق @ لأتر١ن (ثو؛لإث\\نجء\\يخ؛ ترمحا• ؤمإل أق أقرئ أنسه ِن ي4إفئةمي1زحبي ٠ ٩قد أمت العصيه عل مكان وأتوفم أركن ثهر ١^^١تشنأوى 4 ^سأمامحألهن؛ت 0أذسبمِوإمم ;'ه ئمح) عن القيام بالعبادة فيه، ثمحل ^١ثئئأو 0وثئ-نلوئلأ وعدا عشي ^نيثفيضيلأسبملنئ ه ي ■<نيا أقرت الطاعه ض مكان حما ف ألورثؤ وألإضب د؟ئنرءفي وس |و قباؤ فامنبالقيام فيه. أوق .يعه-ن ْيع مري ائي هأسبثزإ جزلإآع—ظ ٠ Mحثن نعث حب الطهارة عل أبى ٣ذ ^ و ألون محن جببجءودإلشهمآيآمم؛؛ؤ© ^ المملهر ،فيصقز للمؤء حلما، ء فانه يفعله محن تلقاء نفسه، فاطهروا المرورو١مح. وإن لم يطلب منه ،ومن أحب ؤوآليم1نتث• أمحدوأ تتيدا تيمارا وحكئنآ طاعة لله وواظب عليها حق وقوذ ثنى آلنويبجى ول ًزثثادا ثن بدلك حب اش له. ظوونلسلذأردةإلأ ٠حموافقه الله ي حبه من دلائل ركاء النفؤص ٠ .ما أحسس هده الصورة ي ١لةرغيب بالخهادا فالحهاد عقد عاقده الله ،وثمنه الحنة، ٠ما من ذمسرإ سوية إلا ك١نت تيكاليف بميدِإمحعزث.مح الشريعة محببة لها. صتإرا :لأجل الصرر بالومخن. والمعقؤد عليه القتال ق سبله ،والوثيقه الؤب سجل فيها الكتب السماوية. ٠أف لؤمن صادق أن يتكئ ،بيعه الله تعال، ؤ أنمن لثنّرت< يلي- -ننهد هثرئثوئ خنث> ثإزثتاثا :وامملازاوإعدائا. فلا يبدل ي سبيل حنته نفثا ولا مالأ! آلدد ويصؤأن حيز آم تن أسسس لنيّئنهل ؤ شفا \"ميّ جاب،،؛و دء ؤر د حهموآةثلأ؛ندى ٠بق مجد الضرار للمارة لا للنفع، ٠يا أيها المؤمنون ،استبشروا بهيا العقد، شيا؛ى وه وللعقفرلأ للأيمان ،ولإيواء من ■حارد_ ،ايثة فانه عقد كريم لازم ،لا يثبت فيه خيار ،ولا ونسولد لا لد'عوة من امن بانئه وؤسوله ،ؤهده يمص له قسح. قثا :طزف. القاصد من أعثلم مقاصد النافقين محاه ٠يا لها من 'نجارْ رابجة لن باغ نفسه وماله حري ماي ت حفر 0متداعية للسقوط. من الرحمن ،ويا لخسارة من اع منزل من الحاأس^ المسلم • ٠العمل الي عل التقوى والإخلاص الحنة بابجسى الأيمان! والمتابعة ،هو الذي يبق وينفغ صاحبه عند ٠التقصي الأكير من الخماعة تأليف ٠إذا ك١نت ،النفش إل موت ،والمال إل قوت، انثه تعال. القلؤب عل الطاعة ،حق يقع الأص أفيخزمن يسلمهما نله وبجغلى بالحنة؟! • القاصد والبات ئؤ الأعمال فتح1ءكلم بالمخالطة ،ونصفن القلوب من الأحقاد، فلذلك دساى المنافقون لتحعليم هدا البناء. • تالله مجا هانتآ الحنه حق ثستامها عليها بالصحة أو الفساد. ٠لكم من نشاطات ولافتات باسم الدين المفلسون ،ولا كسن .ت فبيعها بالنسميثة ٠كيف لعمل أسس ض غير تقؤى من الله النعسرون ،فلا ثمن لها إلا غال التقوس. تعال أن نش أويمع ق الأحرة فاعلمه؟! ٠ق حتم الأية باليشارة من رت العالمين ^نلهللرشادفيأفعاله،ضكان باتا وهمة ي حقيقتها يرميه إ وكم من قشكيلأت مجريه للمؤمنين ،وترغيب لهم ق الجهاد، وتنظيمات ؤكتب وبجؤى ققلهر باسم بناءه ي عيرحمه ومؤصعه ،ومن ك١ن منافقا ؤحؤصن عنرادتا الخلال. محالما بفعله أمز الله وأمزرسوله. الإسلام وش تنؤي هدمه! ءه؛هءءأ مء ^٠ ٠٢
هئأبو؛آُ ؤ وماَثاد سا اهؤءك آن يئرئ شثدئأمح،منمدأياسةدئ ع ين محي أممي وثى ،ثتديي ^١ أن مرق^_ن؛ فكيف تصرفون ،أي■ عن الحي •١٠ مح©همهلينئقأرسمبمفيى و ه ،يديه وسبميز ألكث ّا ا لا رسب إلاسم؟إ إلإ مح ِىظمبمدةإئآلإبخأن و مهينوتآضن.ب ٠لو نائل المشركون ق عجز محعبوداتهم ^يئءالآأنبمئثاءقائيث@ . ٠يقال للمكدبيزت دعوا اس عن الإحياء واس لعزفوا ئطلأن ئبمثؤ©5وتأكنمحا ٌأان ازبمهقا ث الثلنون ودقروا :ايعقل أن ما هم عليه ،فسبحان من له الخلق والأمر! ^سه،يقأمحىه؛بمييئشلآي ر رتآمح©أمظرزنآمحهمطمآ ؟ يعكون القرآن من عند غير كيف عبدوا غيره؟ا الله ،وقي .جاء مصدقا لما قبله ضمحلأقوبم؛؛إ؛ق ك من الكسا ،وثقلا لشرع ٠من سلم بقدرة الله تعال نيغ ابتداء الخلق، الله عل ما؛بحث ،ويرض؟ا سلم بقدرته عل إعادتهم؛ فان القادز ي ٠من أعفلم مصادر تربيه الله لإكمكا0ىثهأميل© 1 لعياد0ت أن أنزل عليهم كتابا الايمداء قادرز الإعادة ،بل ش أهون عليه. يصلح حمح أحوالهم ،ويشتمل تحءِشلأِقثيولإء ؤ ؤ ^^رشيمئإئآلإ ٌ،اش هدمحا ^ئنقلليتلإاووظقمح ١٥ ض حماسن الأخلاق والأعمال. ض أفن :نيئ ائ آلؤ أس د ج أش ال سؤث@ئث<4سم و. ؤ آم خاؤ 0أمحشثه هز ثأنوأ قذلأ ا0يمةإ) ءئمحىقأُه نإقلىآلآثم؛آممحإلأشزن® و جسورؤ يئلدث ؤآدعإ س اسكلنتد لاهذئ؛ لا يهتدي. نن دون أش إظم صتدبمت.ه ٠لا إصلاخ إلا بالقرآن ،عتا وعملا ،تن ٠تأمل ي عظمة هدا القرآن ٠إن كان شان المعبؤد أن يهدي عباده إل ما الذي محيى به الله الفصحاء فيه صلاح أمؤهم ،فكيفا يقع ناس من ال والبلغاء ،ولو ك١نوا يقدرون خمي معاؤصته حاد صه فقد سللث ،سبيل الإفساد. ينهماعنء،،ولأ يهدي إل سبيل؟أ ؤوإنَكئؤق يثة ؤ ءظ عهم آم ٠ال ّوى هداية ؤإنشاد ،فن اقيعه نحا ؤسلم، ثاآظآئأشئث/قاظنه ومن لم شه ضل وندم ،وظْ ق أودية ٠لوأدؤك المتعجلون والتنازلون واليائسون دلاله آيائت ،الراءه من الك١فردن ،ما ذهيت، َسلفاَاكدب أق;ن ين ئلهر^٥١؛^' ،؛اى الضلال. ايمبخ هم حسمات المعاندين ،ولألحكوا ءؤثهآثستتث.-ه أن مهئتهم لا نتعدى مهئه نبتهم ه، ٠من يدعو إل الحق ؤبمهما عن الباطل هو من يقع' وليس من يمللق المال أو الخام أو رلثايأتإ.لملأولأ ;,ولم ياتهم بعد حقيقه ما توعدهم اش ،به ي احتاب. او ْللان. وش البلاغ. ٠أساء المشمكون تصور الحقيقة فكدبوا بها إلا قجإنأفلنلأنيبما أو ووقفوا ي ًلريقها ،ومن جهل شيئا عاداه. ئبمأإ. 0ه ٠الثوابت ،الئمعثه لا سبيل إل المفاؤضة ٠ويل للممكدبثن إذا نزل بهم ما كدبوا به، ٠تمنيه الشص بالأؤ؛تحام والفلون الي ال فيها ،والمثط مع الخصوم حولها ،قاما فهو العقاب الذاي نبهتهم ،والقك١ل الذي ئبى نؤ العلوم؛ لا تفغ ولا نفيد ،ولا ش تصديق بها وإذعا 0لها ،وإما مفاصله تفثهم• ْبنالأمرالثشيد. ومتازكة عليها. آءآنتح ئثيع ٣١يؤ ٠النكديب للحى نؤع من أنواع الفللمم ،ؤهوسبب ؤ ثتم ش ٠للعاقل أن يقف متعجثا من أناسي كثيرين ما بميبا العباد ْن ّوء العواقب ،والمكدبون سممألأثع04 داخلون ي رمره القنالين جرما وؤعيدا. يدعون المائي والشن واليراهئن ،ويسعون ٠ف ،إضاض> اكركثن ،عن محال ،ؤسول اش ^مم،لأيمحثحة الثلنون والأؤهام والتخمين أ — .ؤهوأرق بيان— يسليه نمعاة الخى حين وربق ،آءل ِءأشدي أواب ٠اخازاطه تعال بعلمه المحيط بالأفعال لا يستجاب لهم ،فالمانع قد ييكون محي بجعل العاقل يراقب أفعال ،حق لا يعكون التلقين ،فلا سبيل محي ذللق) لهدايتهم. ط١لقرآنب١ت ١وهادئا ماك١ن الأمان ق الأرض' ولا يزال هنالك من يومذ به قها ما يسخط مولاه الذي سحاسه عيها، وبجيل به إيمائه حق ي حالكان الأيام. بناء ،٣علمه الؤاسع بها. ^؛،؛٣١٢٠ .هم
م ٠ي حلال الشهوات ما يعق عن حرامها ض عمل أقل يمل ما حل' وض استجمق أؤٌ :كثين التقنع وال-عاء. ^لآءألأوقأعرلألمشةإةسا ع ^هامحمآشتحئ،آش ء احتار طريق اري بمك- :بمر.ئاغإل اش ي أمونه طها. ئإقجموتحت©ه\\دم ء ٠ي الدين وكريم العادات وفضائل افلق ما ٠رثة القلب للحلق ،مع ّصةمحئئامحيحمحمحله© P قد مجير العاصي عن عصيانه ،فلوط آمحع الخضؤع للخالق ،من صفات هءمحهبومتدوهم©ئة ء بينها نحد.يزا لقومه ،فايداء الضيف لا مره الكمال ي ارجال ،ونموت حمءهِضاقيندعاحالئا ء التقؤى ولا العادة الحميدة. الخلال والعتلة فيهم. ؤ ءالوأ لخد عينت ما أناؤة 'تانك ين حى ؤزنك لقاثنازن0ه ؤ ِئبمبج؛ر _ ^fث ء حمصجةتتاف ٌصطث أء أم رؤى وءئأم ءيبمم ثياب يذما :من حاجة أو رغبة• ٠من استطابا يصاغ الفجور استخبث، صافيظمظظوشت@ ء؟رمءدومأ3؟4 ء ٠إن ك١ن أبو الأنبياء عليهم يصاغ العمة. و ؤءالآاإقبمنمحي©ئالأ ء ء١ث ،رئث ؤ ١١٥؛> ؤ آة ؤ،ي؛ةم وْ أو الصلاة والسلام قد ص عن إ قؤبماة١بجثلإلققنجؤآإقلقةم؛بماوج التعثض لما قضّاه انله تعال وقدره ،فكيف حال عمع ي 1 إذا اقتد بلئ ،اللأء فاوبئ ،إل ربلث ،،فقد أقدارانله وأقصيته؟! ج تآدث\\؛همإننوءتئئ\\ظؤ؛جأوزآشحن ّي@، ٠مقتتفى ربوبية الئه سبحانه أوث إل زمنكن شديد ،لا مخايا عشيه •آص' ٢٣٠ وتعال أن ياحد الظالإ بقللممه، ^ ٠٠٧١٠قنيلق ن(فأ نأتأ عمق محييا بعز ولادساوى بثن الصالح والطالح، سخا اث هتد١دثىءمحصب أع؟ه وإهلالث القوم الفاسدين والمفسدين نحمة هم بم؛إبَؤمح تن آكل 4ناءظلم أ<-دإلأ آتزإداث إقث مصغا ثآ ٠التعجب من أمر نجديه الله ض خلاف محن الرب تعال باوليائه الصالحين. إى معدهم ألصبح ألإس ألصح يقريب ^^ ^^١ببقية منآجرامحل• ٠لا الرهمه للمجرتمخ وقد نرل بهم العادة لا يعي استبعاد القدرة ،و ًلكرإ محقه العياب{ ،فان كدبوك فمل ريكم ذو نحمه مبايئا للأسباب العروفة صخ ذلك العجب. ٠إن كرالله مهما ناحرعن أوليائه فانه ال واسعة ولا ^ باسه عن القوم المجرمين}. ؤ؛وأ بجؤخأ مزآنرأئي وئ\\ؤوجئم جج آءث رثقا ؤبماييء مم ثصاق بيم بد اتيهم ق الوقت الدى ^^ ٠.انثه ،لا الوقت عوؤ قث\\خثلجوةث.ه الدي يريدونه هم. درعا وقاد ه1داثزمنيدب حمد :محمود الصفات والأفعال. ٠من رام بلؤغ الغاية حد ي السير ولم ييء بهم ت ساءه محيقهم وأحرثه• نجيد؛ ذوعقلمة ؤششنا وكرم. ٠ليسى عجيبا ان يستحى نهمه اااأه تعال ثبماق بئت؛ درعا :ؤضشت طاقته عن تدبير ينشغل عن هدفه بما يمص له ق طريقه، حق لا يتاحرؤصوله ،أوتضعمت عزيمته. بيت ثقيم فيه الرؤءه والدلاعة ،والكرم لحلاصهم. ٠ما أشد ّأى ا-لمومن حنن نجاحل بظوق جغرائ ٠ليس للقرابة عند الله نئج ما تيايرإ الدين، والإحان. ٠من كرم انله وفضله خمر عباده أن نجند يفيص بالذنؤب الى بمر عليها أهلها! فدلك فلم يفد امرأة لوط قربها منه ،بل لحقت بقومها المعيبين. من أطاعك ،ويععلن عباده ما شاء ،لا حد الفلممحا عصيب ،ومن العقوبة قريب. ٠لا يامن العاصي أن يفجاه عقاب الله ي إقب وين قز َ؛اذوأ ؤ وجم ْحُ لخؤده ،ولا نهاية لخمده ومحده. وقت ذعته ،فيكول وقؤغ العياب عليه ثموث ألثقاذ ئال ثميه ^٥؛ تان ،هن ؤ قثايهب ئث إمحم ألزؤغ نثدته ألإئتئ أشد ؤأففخ. بمث؟ةبمأقلإسمفيبة -محأئافيمحلوب0ي • مهما بلغ بك الكؤب فلا تيئس ،فقد أو;،تؤثثئثتيقص أوع :انيف. يعكوذ الفرج أمب مما تفلق ،وما عليك يعؤن :إسرءون. ٠االوْن الصادق إذا فرخ واستبشر ال إلا أن ناوي إل النكن الشديد ،وهنالك تحد يسى وهو ي تحبؤحة سعادته آلام الأخرين ٠إدمان الفواحش والمساؤعة إليها ،ؤحل مفاتح الفنج. رد-اء الحياء من فعلها ،من براهين ذهاب العقل وانعدام ٠٩٢٠٠ج
ّ،؛ ٠أهل الذكر هم أحدز الناس بالاعتبار ؤ هأسنقم كآ يزق رنن تاب اثوقْهود محي٠٠ : والانعاظ بما ؤر القرآن الكريم. نعك ولاقمأءاقق يماسلؤرى ظقامحمحص4تمحشف I ؤنآتيؤنأ َشي ثيِغآيأصن محت4. ___ قتحئبئي؛ِئلمهمتي سوينة يؤ ٠م ا أر مغزله الدكر! وما أعثلنإ مقام ٠من لوازم الأستمائ أن الصبر؛ إنهما لثرفعازإ صاحتهما إل دؤحة تحتكوذ وفق ما أمرث به ،وإن الإحسان ،وأكرم بها منر رتبة! لم يلكن ،ز تحوما ترغي ،فيه. ٠أبشر أيها الحستر بالخير العقليم ،مهما ٠الطلؤن ،مير الأمة حمعاء ^تلآنئ\\بتلىلأقلمأ ؛ان إحسانلئ ،قليلا أو كثثزا ،لأنتا أو الاستقامة الهم ،لا بمازلحها متعديا؛ فان اللة لن ،يضح أجزك ،ولن، عوج' فمنر أراد قدوم ؤر ذللث، قجثون\\شقُش دوزآقي بن أزلثآء ئر يذهب إحسائك. فليتفلر إؤ؛ استقامة نسول الله، هآئJةظاصيوكمح ؤئلولأَكالن يل ألمحن ين ٥؛؛؛^ أرزأ ثته فانه \\عظأ ازمر امتثالا م إ أكلي1ن الخثشىوهبثآي 0يمحق ًذ=ةرتى ت؛تثنيمحف،صإلأ ربه• حمصؤبلأكؤ؟بًنثثن أI آءثثايئلإآiت لثثوأآرمأ • ّأاما الاستقامة الوحرركا سدئيأج I محي ميجك 40 ^١؛؛ ،}،وشرحلها عدم جاوز ؤ إمحه؛ثو)ةا K اوؤأبقثة :بقايا من أهل الخيروالصلاح. الحد {ولا يهلعوا} ،والعين، عليها الصحية الصالحة زومن ق آٌبمفيهإهاّمن@ ء أمفوأفحه :متعوا فيه من لدات الدنيا. تاب معلئ ،}،ؤثعار أهلها ٠بقية السلف هم الدين تثبتون ي زمن الراقبه الد ائمة لله تعال(إنه ٢٢٣٤ الصعق كما ثيث الأوائل ،وينشرون الفضام ي ؤجه حلغيان الؤذائل؛ ألا طوق بما تعملون بصير}. شيبماسدهنؤ؛ءمابملإلأ لهم ،فإنهم هم الغرباء. أك^؛ ^١٣ إلائ سد )٥٠^١٠تنثل نإئا ٠جبب ألا محلو الأمه من بقايا مصيحقن ومادءقم ين محن أش ين آثلثأ؛ ئز ال شتيأوهم.،ي ثثتحى4. تنهون عن الفعّال ،ويدعون إل الهدى ٠ممالغ ١؛؛؛\"؟■ ،وبطلان حججهم ي ٠إن ك 0محثد الؤضا باعمال التكمرة أو والثشاد ،ويصبرون خمي الأذى ،ويبصرون معبوداتهم ،دليل خمر بطلان معبودات العللمه يسمهؤجب ميسسى النار ،فما طثلئا ٌرا الغمح•، أبنائهم الدينر اقبعوهم ،فانهلرأحبار الأولين بنن قشارقهم ءكه-زهم أوظلتهم؟ ٠جرم ذالق■ الذي يتتبع أسباب النف حق ئنتبا الثبمه ي الآ\"ضبن• ٠لا يهللث ،بالظلم فاعلمه فحسب ،بل يهللق يغرقه المليان ،ويئساى حلف الشهوات ،بلا محعه موافمه ،والمهلمؤ إليه. ٠ما للأشقياء ؤحب محادنه الشقاءأ أغئتهم الأمائ بتخفيف الحناء؟ ألا علموا أنهم سينالونعقابهمغيرمتقؤمرولا ميخؤسؤي؟ ؛ ١٩موش آنمكثب،أئقش فر • لا أماث ي صحبة الظالين ،ولا كز وؤلأ،ك\\ ثس من زك ير يم يرمحى لمائل إلهم ،فمال ١لفلالين خسارة الونياوالانرة. واقأمنيمبممس.ه ؤ رنا ءق١ث ثتمف مؤزتك أقرئ يللج هأمحلوْمزاأهم ورقايث انخأ0 مياث موج ي الرسة وقلق الض• وأضاضم<ىوأه ^بجآكاثده،عطءبت4. ٠إن؛ان اليهود قد اختلفوا ي الكتاب الذي ٠من أراد السلامه له و ّليثته ،فلا ٥^٩ نزل خمر نبيهم عليه السلام ،فكيف ،سيكون ذاك العيد الصالح المزوي ق محراب ٠ليس ئثه أبلغ أثرا ي تطهير المس من حالهم مع القرآن؟ عيوي\"يته ،ولًكن لياحذ دوؤه ي إصلاح خهلاياها من حسنة إقامة الصلوات ،فإنها محتمعه ومن حوله ،إلا إن دعت الحاجة إل كالثهر الخاوي الذي يغسل قيه العبن بملوةخبمج،؟ؤ النرلةاكرمة. يوم همم ،مرات■ ٠ننر أحمى العمل ^ ٤١۵به حبثزا ،فنير يضح ءندْ ثيءإ ولنر يفوئه صء' فهل مر ٠من صعقت نمنه أمام السيئات فلم يصهر هدا وكيل بما أمرنا به؟ عنها فعليه بالتوبة ،وليتقوبفعل الحسنات، وليصهر عليها حق يغسل ذنوبه. ح? مآ؛ص<ةبم
ص ة ْئلأقآؤنإممبم • مهما عاند اثمصون ،ووقف نؤ قآء ثيك ثني آلئاس أقه و-1ءنه وث\" ي ا لطريق الصادون ،فلا بحيث طله لإلى ذلك ل عزيمة ام ُحن مرا، ٠ثاة اش تعال أن تتزغ استعداداث العبد ولا ق عمله نمورا ،بل يدفنه محيؤإثلآتثآقفيمح واتحاهاثه ،ؤآن يوهب القدرة نز حرية للعمل لدينه ،وبجاوز العفيات ^؛ن@و ِمؤنحثلأِلإه) ي ط ريقه. الاتح ْا ،وبجتارتلريمه ،وبحمل ئعه ذلك. ^^ا@زئثوأإناشثؤئئ ؤ وإظثوأإوامميث.ه وتلك ٠ينتظر المؤمن مواعيد ربه ^^لإجهث<محأبمق ؤأتاين محس وإه ئةتاومحسليصاسؤ @ 0ه ق شأن دينه بإيمان ويقين، ٠قال قتادة رحمه انئه( :أهل رحمة الثي أهز يت.هأقآم ٌحر ويمظر ُغا الك١فرون بربب ابماعة ،وإن تفزقت دياؤهم ؤأبدائهم، آزنهق ءاتث ألخكسآف 00إةوة متء١ئ١ وتمحكديب ،فما أبعد الفرق! ؤأهز معصيته أهل لرقة ،وإن اجتمعت كمحصرنحمحصكن ؤ ؤش غثب آلسمنوإت ؤإلانصن ديازهم وأبدانهم). آءث ْد ٠ليس من الرحمة الاختلاق ايئ ض ومًكل عثه ؤما ريك .خبي آشجر ابمآؤمحآإقلىطاأٌان ئنقثثنقمم؛بم m اكٍلل. عثاعثأون.ه ^ديرظضيقامحإلق ٠إنما أقام الله التكليف والابتلاء ،ؤحعل ٠وأنت ترك أهل الباطل الناس سعداء وآشقياء ،كتلهزعدله سبحانه وتنتظر قضاء الله فيهم فلا نكمال حكمته ،وتقلهن ما ق القباع من أحلاق ،فيكون للجنة أهأها ،وللنار ؤ قن ثئص؛؛؛ ،£،أمس ألممتهى يثآ أو-ثثنآ يستعجله ،فمؤعده عند علام الغيؤثب ،ؤحسيك أن قنعمب ق عيادته، مسّتحهوها. إكإئا هتدا آمحزءالت وإن حفت من ملدث وتمء ^ ٥ق الأم ّرممه. ؤ ئو مص عثك يذ آه أللإ-لي ، C؛ Iنش ونآٌثهه ٠إنما ينفع التؤؤ عل الئه من عبده ،وما بدع ؤادك ؤحاءك ؤ ،هتيه ألحق ومؤعقلة ٠لا يتدبر نمص القرآن متدبز إلا ومحي فيها من حسن القفلم وكمال الحتفم والعير أحمس العيادة عويا ق الأعمال ،ؤصلاحا ٠تدبر سير الأنبثاء مع أقؤامهم ،محب ّمرهم) للأحوال! مجا لا يجده ي غيرها من القصص. ي دعوتهم ،يمحت الومث عل طربق الخى، ٠يعمل ١لكافرون ويعمل المؤمنون ،ولا يغمل ويمؤي عريمثه ض التضحية من أحله. ٠كتاب اطه تعال هيه تدكيروإنشاد ،ؤهدى ونهمه للعباد ،فهتكن عليه حس الإقبال، الله تعال عن عملهم أحمعين ،فثجازي ٠إذا ص انسوز الكريم .بجد من أعباء وتحل بما يدعوإليه من اعتقادات وأعمال. المؤمنين بفضله ،والكافرين بعدله. الدعوة ما بحتاج معه إل التسلية وتثبيت القواد ؤهو الص؛ابر المهلمهن ،فكيف بمن ؤءد ماد يوثق ضي كأيت اؤ تأتت أثد ؤار;ه،ثابمأيجيهه سو ٠١؟ عشرؤ،ئا وألثمسإلأمر ل سنجدمت ٠إذا مرنت بقصص الأنبياء فلا نحعلها من ٠تائب مع أبيك محاطثا له ومحديا عته، ٠أعظم ببيان القرآن بيائا ،وباياته صدمحا نصيب عينيك فحسب ،بل اجعل معاسها ؤصعه ق مزلة اكلقف ،ورتبة المهابة؛ وبرهاقا! فقد بض للناس ما يجهلون ،معرفهم من نمص الأنبياء ما لا يعرفون. نتغلغل ي قلبك؛ ؤ تئثئه عق منهاج فدلك دأب الأنبياء مع آبائهم. ^ ^ ١١٥زج صثا ثلم ثقلوى القياد ،فجث حواؤحك مها. ٠الرؤيا ١لصالحه بثمى للصالخين ،ظما حلت صائقه بالي الكريم ابن الكريم ٠من إنعام اش تعال ر عباده أن نزل ٠لا ينتفع بالوعْلة حق الانتفاع إلا الزمن المران الكريم بلسان عرئ مئين؛ لأن عليه الملام تدير مجا محتفى من مبشرات ذو القلب الطج ،،الذي ياتيه وائد الؤعفلة الرؤيا ،قاطماقت نمسه إل طيب عاقبته. اللسان العرئ أكل الألسنة ،ؤأحسنها بيائا زرإ ؤ لأسف آعثلؤأ عل ققاقيأ إنا للعال. ٠حنن لا بجدي أدله الخى ق نميس المبطلين ،ؤيسيهلر الاختلاف بينهم وبين المحمئن؛ ياق منهج المتاركة وانتذلارالعاقية. معا ٠ ٢٣٠ هس
•ح؛وا ٠لا يثق بمن يدعو لعحسة ،وإن آطهز لك ؤ وكد هنثذج ٣ب؛تا ؟\"jlS يجامسهءهي،ألأفيب الحسا ،فانه لا يلبثا أن :بخيل صاحبه عند أول اختيار؛ ألا ترى امر ْأ العزيز استث١ردتا أن يءا رتدء د=كئإق، ما تقدر عليه من غضسا زؤحها ؤخمثته؟ لعترن عتم أيكتآ وألث<ئلآإكت ثى بمادثايئشميثح.ه ؤ قاث ،خى زودلي عن ممى وثهثدشاهد من هنتِديء :مالت نمنها إله، تيءظثههه،عنئأي ولاك رعزنت نز غعل الفاحشة معه. سه-اإندارك شمتهءمد من ع خثوئذ بمادةآكئبيش©قخئا و؛ولمبما :ؤحهلزبقلثه إجابتها. وهوين اءني0ه بجنزره :حجه من اتثي ١٥ثق تاجوتن ؤاديمحلك ئإألألإانمءثنس\\ئ ٠قد ةسكئ اليجل عن حقه فلا تفضح من آذاه؛ إلا أن هز ق عرضه ،فلا بد عند ذلك من أن تدب عن نفسه. نحزته عن ذلك الخاطر. ظ0شئهولأمحمصومحونين ٠تأمل لعلما ابه بيؤسف عليه السلام حين ألثثثه.يرتثث :.الذين ١حلصو١ هنسضمحُميندمدئتقم مح©قالإاسثهرسىهمءآنهو شهد قريب ايأْ شهادقه العادلة ،بها ق عبادة انئه ،فاخلصهم هعظ؛ؤ©وشوأنين ساحة نى الله ،ؤشهادة القريب ق مثل هد0 واختصهم برحمتهّ كيبىققلج\\،و؛ الخال أول مجن العيد. ٠لولا عون الله ؤحفهله لعيده يوْفيأمحمحأهآنيمحبمقها م ؤ و١نةن يميصهء ئل ثن ٍدارققدبمتا همهو من ^بم.محؤئلإاقثششهندم الومن لزلت قدمه عن الثبات، ق. دال،-ءدث ةسإأوئئام.ؤ وماك نمه إل الشهوات ؤوزُديه الي هوق يتها عن سهءوعشت ٠لا لغلب النساء ١لرحالا بقؤة فيهن، اد<ْات ولعكن بلهك كيدهن' وخفا؛ جيلهنا- ٠لا يفرح عبد انفتحت له زثآ أبواب معصية ،أو تسرُت ،له أسبابها ،فتلك ؤ يوسفآعيم ص ١^^٥ؤأنثعفيى ^،^٢ آلأذوب.وءاكمث لزكئقاد علامه من علامات هوان العبد ض ائله إننالضنا ين أثامحذ.ه كفءىإمملأصأمحوى آئاتي^بمةت الآدم؛تن■ تعال. ؤوأسّتثا آتاب رقدت ممه ,من م ٠ي حياة المرمن التمييز عن لب د ُئئثهت ودعته إل نفيها م_فق ولئن• ثأذتاتتئا لدا اثابمحتاجزآ ُءسمح العاقن صفحات ملقلخه بصعف الئيرة، هيت لتك ^ :إل ،وأقبل ّز وقلة الأنفة عند فساد الأعراض ،ؤإراقة ماء إآهإإئ،لإاإلأ أنبم؛ن معادأش :أعصر بالله. العفاف ،ألا مى برؤد العرين العجيب ق وآسثثاأتاب :وتسابقا إل الاُ_ا مسرعين؛ محلإ ت سيدي• مجوقم ،تثور له الدمجاء؟أ هو يريد الخروج وءي سنه. وقدت :وشم ّح تثؤاى :منزل ونقاي. ذ ه رئادتييه في٦مءآممح١له ورد فننها عن يقسه ءقدشغفهاحباإئا لتريتهآ ق صثفيبي0،يم ٠من حاصزته الفتتة ،واجتمعت عليه ؤآيئيا :وؤحدا. ثعمهامحا ؛ بخ حبها له فغامحا قلتها ،ؤهو جيوش الهوى ،وراؤدته الفاحشة ،فليعتصم باقو 4كما اعتصم يؤسف عليه اللام ،وما سندها :زؤجها. غلأيه. ٠جمن حلباع الناس أنهم بميلون لسماع ٠م هما بلغت منزله المء من العلم ش إلا لحفتات '؛^ ٤^١ ،حق يتتسدغ ذلك أحبار أول الأحهنار ،فما يتعلق بهم يطون الخ٠عالشيءلافي. والتقوى' ؤإلدين والد_وع' فلا ينخم ،أن أكرشيوعا ،وأسمغ ذيؤئا ،فك١ن الحرض ض ٠طوق لعبد حفظ إحسان مولاه إليه ،ولم سرالأحوال أول بهم من بقية الناس• يمص نفته للفأى ،فان •مضت ،له فلا يتوان ي الفرارمتها• ٠حئن يتمؤش الصالحون لتثسويه السمعة ٠ض م اجتهدت امرأه العزيز ق إخفاء ينس فضله القديم عليه. يالأفأتراءات ،وإلصاق القهم بالإشاعات؛ ما معصيتها ،وسد م طريق تفضحها! لضن • المعتدي ض أعراض الاس ظالم يفارقه تلبث براءتهم أن تثلهز للناس كالشمدس ادئه أق بمثدها إل بابها ،وطفقت أل نه الفلاح ،ويباينه عند ادله الجاح. ساطعه ،ويتقشع عنهم ضباب القرين. النساء تتناقلها. ^٥٥٢؟ ^(;،؛٨٣٢٠
Search
Read the Text Version
- 1
- 2
- 3
- 4
- 5
- 6
- 7
- 8
- 9
- 10
- 11
- 12
- 13
- 14
- 15
- 16
- 17
- 18
- 19
- 20
- 21
- 22
- 23
- 24
- 25
- 26
- 27
- 28
- 29
- 30
- 31
- 32
- 33
- 34
- 35
- 36
- 37
- 38
- 39
- 40
- 41
- 42
- 43
- 44
- 45
- 46
- 47
- 48
- 49
- 50
- 51
- 52
- 53
- 54
- 55
- 56
- 57
- 58
- 59
- 60
- 61
- 62
- 63
- 64
- 65
- 66
- 67
- 68
- 69
- 70
- 71
- 72
- 73
- 74
- 75
- 76
- 77
- 78
- 79
- 80
- 81
- 82
- 83
- 84
- 85
- 86
- 87
- 88
- 89
- 90
- 91
- 92
- 93
- 94
- 95
- 96
- 97
- 98
- 99
- 100
- 101
- 102
- 103
- 104
- 105
- 106
- 107
- 108
- 109
- 110
- 111
- 112
- 113
- 114
- 115
- 116
- 117
- 118
- 119
- 120
- 121
- 122
- 123
- 124
- 125
- 126
- 127
- 128
- 129
- 130
- 131
- 132
- 133
- 134
- 135
- 136
- 137
- 138
- 139
- 140
- 141
- 142
- 143
- 144
- 145
- 146
- 147
- 148
- 149
- 150
- 151
- 152
- 153
- 154
- 155
- 156
- 157
- 158
- 159
- 160
- 161
- 162
- 163
- 164
- 165
- 166
- 167
- 168
- 169
- 170
- 171
- 172
- 173
- 174
- 175
- 176
- 177
- 178
- 179
- 180
- 181
- 182
- 183
- 184
- 185
- 186
- 187
- 188
- 189
- 190
- 191
- 192
- 193
- 194
- 195
- 196
- 197
- 198
- 199
- 200
- 201
- 202
- 203
- 204
- 205
- 206
- 207
- 208
- 209
- 210
- 211
- 212
- 213
- 214
- 215
- 216
- 217
- 218
- 219
- 220
- 221
- 222
- 223
- 224
- 225
- 226
- 227
- 228
- 229
- 230
- 231
- 232
- 233
- 234
- 235
- 236
- 237
- 238
- 239
- 240
- 241
- 242
- 243
- 244
- 245
- 246
- 247
- 248
- 249
- 250
- 251
- 252
- 253
- 254
- 255
- 256
- 257
- 258
- 259
- 260
- 261
- 262
- 263
- 264
- 265
- 266
- 267
- 268
- 269
- 270
- 271
- 272
- 273
- 274
- 275
- 276
- 277
- 278
- 279
- 280
- 281
- 282
- 283
- 284
- 285
- 286
- 287
- 288
- 289
- 290
- 291
- 292
- 293
- 294
- 295
- 296
- 297
- 298
- 299
- 300
- 301
- 302
- 303
- 304
- 305
- 306
- 307
- 308
- 309
- 310
- 311
- 312
- 313
- 314
- 315
- 316
- 317
- 318
- 319
- 320
- 321
- 322
- 323
- 324
- 325
- 326
- 327
- 328
- 329
- 330
- 331
- 332
- 333
- 334
- 335
- 336
- 337
- 338
- 339
- 340
- 341
- 342
- 343
- 344
- 345
- 346
- 347
- 348
- 349
- 350
- 351
- 352
- 353
- 354
- 355
- 356
- 357
- 358
- 359
- 360
- 361
- 362
- 363
- 364
- 365
- 366
- 367
- 368
- 369
- 370
- 371
- 372
- 373
- 374
- 375
- 376
- 377
- 378
- 379
- 380
- 381
- 382
- 383
- 384
- 385
- 386
- 387
- 388
- 389
- 390
- 391
- 392
- 393
- 394
- 395
- 396
- 397
- 398
- 399
- 400
- 401
- 402
- 403
- 404
- 405
- 406
- 407
- 408
- 409
- 410
- 411
- 412
- 413
- 414
- 415
- 416
- 417
- 418
- 419
- 420
- 421
- 422
- 423
- 424
- 425
- 426
- 427
- 428
- 429
- 430
- 431
- 432
- 433
- 434
- 435
- 436
- 437
- 438
- 439
- 440
- 441
- 442
- 443
- 444
- 445
- 446
- 447
- 448
- 449
- 450
- 451
- 452
- 453
- 454
- 455
- 456
- 457
- 458
- 459
- 460
- 461
- 462
- 463
- 464
- 465
- 466
- 467
- 468
- 469
- 470
- 471
- 472
- 473
- 474
- 475
- 476
- 477
- 478
- 479
- 480
- 481
- 482
- 483
- 484
- 485
- 486
- 487
- 488
- 489
- 490
- 491
- 492
- 493
- 494
- 495
- 496
- 497
- 498
- 499
- 500
- 501
- 502
- 503
- 504
- 505
- 506
- 507
- 508
- 509
- 510
- 511
- 512
- 513
- 514
- 515
- 516
- 517
- 518
- 519
- 520
- 521
- 522
- 523
- 524
- 525
- 526
- 527
- 528
- 529
- 530
- 531
- 532
- 533
- 534
- 535
- 536
- 537
- 538
- 539
- 540
- 541
- 542
- 543
- 544
- 545
- 546
- 547
- 548
- 549
- 550
- 551
- 552
- 553
- 554
- 555
- 556
- 557
- 558
- 559
- 560
- 561
- 562
- 563
- 564
- 565
- 566
- 567
- 568
- 569
- 570
- 571
- 572
- 573
- 574
- 575
- 576
- 577
- 578
- 579
- 580
- 581
- 582
- 583
- 584
- 585
- 586
- 587
- 588
- 589
- 590
- 591
- 592
- 593
- 594
- 595
- 596
- 597
- 598
- 599
- 600
- 601
- 602
- 603
- 604
- 605
- 606
- 607
- 608
- 609
- 610
- 611
- 612
- 613
- 614
- 615
- 616
- 617
- 618
- 619
- 620
- 621
- 622
- 623
- 1 - 50
- 51 - 100
- 101 - 150
- 151 - 200
- 201 - 250
- 251 - 300
- 301 - 350
- 351 - 400
- 401 - 450
- 451 - 500
- 501 - 550
- 551 - 600
- 601 - 623
Pages: