Important Announcement
PubHTML5 Scheduled Server Maintenance on (GMT) Sunday, June 26th, 2:00 am - 8:00 am.
PubHTML5 site will be inoperative during the times indicated!

Home Explore هدايات القران الكريم

هدايات القران الكريم

Published by ahmad.fbing, 2022-04-01 19:46:17

Description: هدايات القران الكريم

Search

Read the Text Version

‫دوهّ‬ ‫\" ‪٠^١١٧٢‬‬ ‫ؤ انا ثقثت <ؤنا ثنقا‬ ‫أوحح'إقاى صك تى أتميأتأكث درى تآ‬ ‫قلآثمصث‪04‬‬ ‫كغنحثاصيصئ‪/‬مح‪،‬ناآمحا‬ ‫‪1‬‬ ‫هدا‬ ‫لآكاح»آثنىمسمء سد؛اء‬ ‫‪ ٠‬لنا أقبل العرب‪ ،‬تؤ‬ ‫لأةلمحيىبمم‪،‬كةُصهقة‬ ‫‪١‬صب ادوي نزل بلسانهم إ‬ ‫يى وإئك ليدمحآإق صمتط تنتقيو ؤأي‬ ‫هرزطأاقمح‪١‬لإىثصو‬ ‫انمملؤا ْن ري الغنم‪ ،‬إل إ‬ ‫نحئ‪ :‬زآنا‪ ،‬نز الةرآن زوئا لأنه حياة‬ ‫محصأسمحامح@يشأوءص‪ .‬ا‬ ‫سيادة الأمم‪ ،‬ؤعؤدة بجدهم ؤ‬ ‫الئلوب‪.‬‬ ‫النوم تقتفي عودتهم إل ما ؤ‬ ‫صمثءفيمت‪£‬قيم‪ :‬هوالإسلام‪.‬‬ ‫‪ ٠‬القرآن زوح من أمراش يحي به القلوب' وور ك‪١‬ذوا عليه من‪ ،‬الإقبال ‪ ٠٣‬هد‪-‬ا •غ‬ ‫ء حم‪0‬ؤكشآبيا ‪0‬إقا‪-‬ةتتنهمرء‪،‬ئاعتإثا‬ ‫يفيء به الأرواح والدرؤب‪ ،‬فهنيئا لض غم اصبّ‬ ‫قواده بالقران‪ ،‬واستغل عمته بهدي الفرقان‪ ٠ .‬لا ييًكون الن ذا عقل‪ ،‬ها ؤ قلًطزممؤث ©ئ ُقفيؤأنءككه‪،‬قتا‬ ‫لم يمنعه عمله منر ارمحقاب ء لعإ؛‪-‬ىكائ© هيبيعناءف ِءآؤمحصمئا‬ ‫الحغلور‪ ،‬وبججزه عن الوئ ء‬ ‫‪ ٠‬ا‪،‬لتع لمحاب والسثة تراه قد كئ من‬ ‫^غاتا‪©-‬مولثاءنيف‪،‬‬ ‫ي الإنم‪ ،‬فنن كان ك‪،‬ز‪.‬لك‪P ،‬‬ ‫الثرج والنور‪ ،‬ومن الخلال والوقارما حرمه‬ ‫سهم‪,‬ظثاوم‪،‬ظألآس‬ ‫استحؤ‪ ،‬أن يئعّتا بالع ّقزإ‪ .‬ؤه‬ ‫آقكثمح‪،‬وأؤوصوه‬ ‫غثن؟' ض أن نعكؤن منهم‪.‬‬ ‫ؤ وإس ؤ) ؤ ألكق_‪ ،‬ء‬ ‫‪ ٠‬قد تزل القدم بعن‪ .‬وبوته‪.‬ا‪ ،‬ويعري الفعلرة‬ ‫‪■ ¥‬ءقهنرأكرأب ِي ‪ 0‬اؤى‪-‬جثزالآءفنِآلآرئق‬ ‫ءقمحه‪4‬‬ ‫ؤألخف‪ :‬الأوجالخموظ‪ .‬ء‬ ‫الزيغ والضلال‪ ،‬فلا بد لها من موح؛ ناصح‪،‬‬ ‫ظأقلخئبمثئلأ©‬ ‫وليس ككلام انثه ؤسئة ر ّسوله مهمشد هاد‪.‬‬ ‫دلأ‪ :،‬لزفيغالئانا ء‬ ‫‪ ٠‬لا ئغي الخن‪ ،‬عن الئنل و‪١‬لاعا‪ ٥‬إليها‪،‬‬ ‫ؤ وي س خلى ألثكزت‪ ،‬وألاتش‬ ‫ّع ِئ‪ :‬بجعكم ؤدو حكمة‬ ‫المرين بهإيها والناشرين لعلمها‪ ،‬فجزي‬ ‫الله عثا نبئتا ^‪ u>i . . ١‬حزى نبئا‬ ‫وولإصصص‪04‬‬ ‫عن أمته‪ .‬يا لغة‪.‬‬ ‫• معرفة أن الله هو الخالؤ والرازق ال‬ ‫‪ ٠‬أرأيث‪ ،‬الشمس ق تنائها؟ لا يمعقن‪،‬‬ ‫ؤصازؤ^شأؤىمح ت؛فيآاثثوبؤتافي‬ ‫‪A‬‬ ‫تنف^ صاحبها شيئا ما لم تثمر هده المعرفة‬ ‫لأحد حجبا أنواؤها‪ ،‬وكدا القرآل مهما‬ ‫ق حياته العبودثة الحقة الق أرادها اش‬ ‫حاول الشككون ءلمس أذوإر؟ سيئتهما‬ ‫‪٦‬لأننيألأ‪f‬ئأش‪٧‬محر ‪40‬‬ ‫سبحانه وتعال‪.‬‬ ‫عملهم إل بوار‪ ،‬ومكرهم إل إحقاق‪.‬‬ ‫مّؤ‪ :‬مجغ إليه‪ ،‬يجازيؤئم عليها‪.‬‬ ‫‪ ٠‬كحعكم ق أمرك من بجعكم من قضاة‬ ‫‪ ٠‬عزة اثثه وعلمه صفتان تبددان حجج‬ ‫ؤ أنضنجش عدم ألونكن صقغا أل‬ ‫الأيض‪ ،‬أما ي الساء فليس من قاض إلا‬ ‫اكوين ي جعل الأصنام أندادا طه‪ ،‬فتلك‬ ‫دكئ ِنوامنيفب ه ‪4‬‬ ‫وثمع الأنام‪ ،‬ذواليرة والملعنان‪ ،‬فاحرص عل‬ ‫الأصنام ض حلاف ذلك؛ إذ إنها عاجنه عن‬ ‫أئضمب عدمألدعفز صقحا‪ :‬أفنعيص‬ ‫نصاه‪ ،‬ولا تقدم عليه أحدا غيؤه‪.‬‬ ‫فعل 'ثيء‪ ،‬جاهلة بما يدور حولها‪.‬‬ ‫عنكم وئرق تذكيزقم بالقرآن؟!‬ ‫‪4‬حم هثإمحِاأله ‪40‬‬ ‫ؤ أرى جّد لأًم ‪ ٧٥١‬تهدا محبمد‬ ‫‪ ٠‬قال قتاده رحمه الله‪( :‬والله لو أن هدا‬ ‫‪ ٠‬إن ي إقسام اثئه بالكتاب إحلهارا لشرف‬ ‫• يثر اطه لعباده سنل الراحة خمر هده‬ ‫الهمان رغ حقن ؤدته أوائل هذه الأمة‬ ‫ؤمملو مهزلته‪ ،‬فهو أول ما صرفت فيه‬ ‫الأنس بما أنزل لهم ؤآحؤج‪ ،‬ؤذلك التي ّسير‬ ‫لهلكوا‪ ،‬ولعكن‪ ،‬الله عاد بعائدته وزحمته‪،‬‬ ‫الأوقات‪ ،‬وأحي ما تدبؤه المهمء من آيات‪.‬‬ ‫حجة ‪-‬ش المشرين‪ ،‬وبيارا لضلالهم البعيد؛‬ ‫فكزره عليهم ودعاهم إليه)‪.‬‬ ‫‪ ٠‬هذا التحاب الفصل قد أبان للناس‬ ‫أنهم تيظفوا ي شركهم بجعل واسقلة بينهم‬ ‫ؤءأ آزظنا ؛<‪ ،‬قي ف‪ ،‬آ'لآئمحا ه‬ ‫الشراع والسهن‪ ،‬وك‪١‬دبمت لهم فيه العصمة مجن‬ ‫وبثن اطه‪ ،‬وقي‪ ،‬يسر لهم مجا لسر‪.‬‬ ‫وما ؤيهم تن قئ إلا ه ما هء‬ ‫الشرور و‪١‬لفآن‪ ،‬فما عليهم إلا السليلم له؛‬ ‫‪ ٠‬قد أقيم‪-‬ت الدلائل لتنر أراد الهداية‪ ،‬وليس‬ ‫‪ 0‬قي‪ .‬نبم بملئا رممى مثل‪،‬‬ ‫لأنه بإبايته يئمان عفليم للمهتدش‪ ،‬ؤحجة‬ ‫دون اشك ؤإدراكها إلا أن يعمل فكؤ؟ متدبرا‬ ‫أ'لآصص‬ ‫كجر؛ ز الممبمخن•‬ ‫آيات اطه ق أيجاء ^ا الكون المسح‪.‬‬ ‫‪ ٠‬إن الرنل حرام حماهم' فنن حام حولي أو‬ ‫يمولتا له نمنه آن يرغ فيه وينتتهلثا حرمتته‬ ‫باستهزاء وتتقيم‪ ،،‬أحده الله بعذال‪ ،‬ثدين؟‬ ‫بئيى•‬ ‫مءاا''راأةء‪-‬‬ ‫صة؛م‬

‫لمحلسسمصهم تذص ص بد ُروؤبم‪/‬لإي ‪ ٠‬لا يدري امرؤ أين بمتكون الخير‪ ،‬أي‬ ‫الولد أم المن‪ ،،‬ولئئ‪ ،‬جارية حير لأهلها‬ ‫من غلام‪ ،‬وما يمللئ‪ ،‬ايء أمام القدر سوىقأياإج‪-‬ك‬ ‫الأيمان والاستلام‬ ‫» ريميإ تجن آنذى سخر ة‬ ‫'ةةهئاءبجث @ؤآقىتيمحئجءظائثل‬ ‫ء‬ ‫و ^نأمحمؤأا‪.‬ئ؟‬ ‫لمحٌلآمحةونحأءص‬ ‫ء‬ ‫ؤأوت<‪ ،‬ثينوأ ك آيين وهو ؤ‪ ،‬لهمثا؛ِ غين‬ ‫ق إقثثادمحث‪.‬مح‬ ‫لآأسمت‪-‬هميمحقمحك بجي‬ ‫قإ‬ ‫يبمو)ئمقجآ‬ ‫ه‬ ‫ئ ‪ ٠‬من حملة ‪0‬طريم الله‬ ‫آ لبي آدم أن سحرلم ما ي‬ ‫محمحبمادْءمحلا‪0‬ألإس ؤ الأرض حميئا‪ ،‬ؤدش لهم هده ‪ ٠‬كنف تحرروا ض ربهم ي سبة من يزق‬ ‫ُء‬ ‫حمط\\ظا‪.‬ثاتهثث ِك و الأنعام لتكون شمغ قيادهم‪ ،‬ق الزينة لإكمال‪ ،‬نقصه‪ ،‬ؤهوي الخيال‪ ،‬غير‬ ‫ء‬ ‫حيصربمم ًحخمئ؛ و مستسلمة لأميهم ومرادهم‪ .‬مبثن‪ ،‬لخجته؟ا‬ ‫ء‬ ‫ؤ ثبمتبأ ألثلشكه آؤ;بم م بمد ‪^£٢^١١‬‬ ‫ٌو • تلك القلوب الحية ‪٠^١‬؛‬ ‫ممر©محئشؤلفي‬ ‫أيثؤ ومق‬ ‫غ‬ ‫محر‪0‬بجؤأآئيةة‬ ‫إ‬ ‫إئنثا أمدإ‬ ‫ق تعلقت برب البرية‪ ،‬يدقرها‬ ‫ئ \\يلأظهذتئمح‪،‬‬ ‫ء‬ ‫نبمئون‪.‬ه‬ ‫و ؤ حدث برئها‪ ،‬ولا يشعلها‬ ‫ق النعم عنه سبحانه‪ ،‬يل تدفعها‬ ‫^^ن@وةلأؤهأوثنئهمنهم‬ ‫محهنتم‪1‬لأ;مون©مءاةثني ‪ ٩‬للأكثار من التسيح الذي ‪ ٠‬من علتر أن شهادته وأعماله محام عليه‪،‬‬ ‫^^ؤن©ثلئافيأإثا ق يتضمن التعفليم والته‪-‬ددسرإ‪ .‬مكتوبة ي صحائف‪ ،‬حرض ‪ ،٣‬لزوم الخى'‬ ‫وجان‪ ،‬الزوزواس من الأقوال‪ ،‬والأسال‪،،‬‬ ‫‪ ٠‬انمد دائم الحاجة إل اش‬ ‫و‬ ‫ثحديآء‬ ‫ي أمره صعر أم ععلم‪ ،‬وبهيا‬ ‫فمااصل من‪ ،‬لم يشهد أمرا وافهؤى فه‬ ‫الاحتياج يتذمر المرء نقصه ؤ وهاؤأ ؤ ثآ؛ أوس نا م ُتةم ثا م‬ ‫ؤ ؤآهءى رل يركآ ‪ ^<٠^٢‬نآء يقدر ةشرئ‪ 1‬ئدء‬ ‫ؤعجنه ؤصعمه وفقؤه أمام عقلمة ربه محصلإلد‪،‬دإإلأمثوث‪0‬ه‬ ‫ّءْ ءهمحمح‪4.‬‬ ‫‪ ٠‬لا حجة لمن ‪١‬عأمرفن ‪٠٣‬؛ فعل ال ّسيثات‬ ‫وقدرته ؤتنمناه‪.‬‬ ‫بمدر ت بمقدار ووزن معلوم‪.‬‬ ‫بالمشيئة السابقة‪ ،‬فقد أظهر انله الهدى‬ ‫‪ ٠‬يلمس السلم ي دعاء المكؤب ذلك‬ ‫لأذثرد‪ :1‬أحتينا‪.‬‬ ‫السليم لله تعال ق مع محهلات الحياة‪،‬‬ ‫والور ؤدعا إليهما‪ ،‬وتؤك للمح‪ .‬حرية‬ ‫وي خضم العم يتدير الومجن تلك انحعه‬ ‫ثتا‪ :‬مقفره من القيان‪.‬‬ ‫الاختيار بين الهدى والضلال‪.‬‬ ‫إل مولاه‪.‬‬ ‫• سحايحأ؛؛ ّثيء عند‪ 0‬بمشدار‪ ،‬ومن نحمته‬ ‫ؤ ؤ ءاوم ء‪#‬ثجا مح‪0 ،‬؛‪ ،‬يهم هء‬ ‫مستنسكن أئلآ^أاه‬ ‫‪ ٠‬إذا ص السير الدنيوي يؤحب الخهثو‬ ‫أن أنرال هدا الماء بقدر‪ ،‬فلوناي عن يىل‪.‬ره لغرق‬ ‫والاستعداد‪ ،‬قان أول منه بدلك أن يتهيأ‬ ‫‪ ٠‬من‪ ،‬لم دث‪ ،3‬دينه من‪ ،‬كتاب ربه ‪٣‬؛‪ ،‬يصل‪،‬‬ ‫الناس‪ ،‬ولوقل عن ذلك لطشوا وهلكوا‪.‬‬ ‫العبد لسفر الدار الأحرة ولماء انئه تعال‪.‬‬ ‫إل الور‪ ،‬بل سيصبح تابعا لؤ؛ ناعق‪ ،‬مائلا‬ ‫‪ ٠‬جعل الثه الماء سبيا للحماة واستمرالأا‪،‬‬ ‫ؤ ؤثثوا ك بق بمادق‪ ،‬يأأإة آلإلمئ‬ ‫لهمت ين وه‬ ‫وجعل وجوده دليلا ض وجودها‪ ،‬فبغير‬ ‫مصالث‬ ‫وحءده تقف هده الحاة‪،‬‬ ‫ؤ و‪٢‬كيى حلف آلأقح َةها ويعل دؤ تن ‪ ٠‬عجمتا قولهم‪ ،‬فما لكن ش أن يتخذ من ولد ؤ بل ياوإذا نثد‪.‬نآئاذمحثا ءق‪1‬ثتنإناعق‬ ‫ؤالحلى مهم عبيده‪ ،‬تعال عما يفسون‪ ،‬فان ؛‪ ٠٢^١‬متدئ وه‬ ‫محصس‪04‬‬ ‫‪ ٠‬لم يمحصوا ما ؤحدوا عليه آباءهم منر‬ ‫‪ ٠‬الزؤحية ش قاعدة الحياة‪ ،‬وش الأساس الوك مبح‪،‬له محتنة‪.‬‬ ‫الدين أكان حما أم باطلا‪ ،‬ولو ظهر لأحدهم‬ ‫ؤ رِآءث بثا بمي؛ء ت وأنث‪\\1‬؛لإ أكنه‪،‬‬ ‫الدى لسيرعله؛ لما فها من يشاؤك وتعاون‬ ‫خلل؛ عني‪ .‬أبمه ق أمر دنيؤى لده علمه‬ ‫‪ .‬ثإدا بثز‬ ‫وتارر‪ ،‬ؤهكذا ينيم للحياة الرؤحية أن‬ ‫ولحايبه!‬ ‫طله‪ ،‬ثبمههُ سودا ُئوهلهي وه‬ ‫تعكون‪.‬‬ ‫‪ ٠‬الإسلام بجزر أتباعه من اكقليد الأعى‬ ‫‪ ٠‬يصفون الله بما لا يليق به‪ ،‬ويغسبون له سبحانه‬ ‫‪ ٠‬لثا كنت الأنعام ّؤائل التنمل عل‬ ‫للاباء والأجداد‪ ،‬ويغرس ق نفؤسهم البحث‬ ‫ما تان نفؤسهم فسبثه إليهم‪ ،‬لقد بلغوا من العناد‬ ‫الأيض‪ ،‬وش عاجز؛ عن أن ئمحر عياب‬ ‫عن‪ ،‬الدليل‪ ،،‬وتحني الحي واقباعه‪.‬‬ ‫الحار‪ ،‬جعل انثه ق مقابلها الملك الق‬ ‫والضلال مبلعا استحئوا به العذ‪.‬اب والهلاك‪.‬‬ ‫جؤى نش الماء نهمه بعباده ورأفة‪.‬‬ ‫ءههء؛ق‬ ‫مء ‪٠ ^ ٩٠‬‬



‫ص‬ ‫ئثى إقف ^‪١٤‬؛‪ ،‬عق صمل‬ ‫ؤ‬ ‫أ وش بمش ■ؤ‪'0‬تملإن‪0‬‬ ‫•*در\"اءقص‬ ‫نتنئيووه‬ ‫لث‪,‬ثءكن‪1‬مهفين‪.‬‬ ‫محابجث©تيئر|ظت‬ ‫لخوإ\\لآئلآؤتيت؛بمرؤق‬ ‫‪ ٠‬الأستمسهاك بالوي وايباعه هو معراج‬ ‫بمش ث يتعاى وبتغافل ويعرض•‬ ‫*لأنثأن ‪,‬رتظ الأمان باحد‬ ‫الؤصول إل حثري الدنيا والأحرة‪ ،‬ومن '؛ان‬ ‫كيلك فليعلمأرا؛ فانه ‪٠٣‬؛ الطريق الراشد‪،‬‬ ‫رفيقين؛ رفيق ‪-‬مر' أو رفيق ثر‪،‬‬ ‫هش‪١‬يامحوق‬ ‫والدؤب القويم‪.‬‬ ‫فإن لم يرافق الأول ورد عليه‬ ‫^^بجةةدمح'ءوهثلق‬ ‫‪ ،^١‬فض لازم ذكر افه تعال‬ ‫‪ ٠‬إن علم اجلومق وأيس بان هدا الصراحل‬ ‫ؤعل رأسه القران الكريم تول‬ ‫قتمعآطؤ‪١‬س‬ ‫مستقيم لا اعؤجاج فه‪ ،‬أوريه ذلك طمأنينة‬ ‫عنه الرفيق الأغر؟‬ ‫رج)أهكقدتيغ‬ ‫وراحه يواجه بها عوائق هدا الطريق‪.‬‬ ‫‪ ٠‬الغفلة عن ذكر افه باب‬ ‫وىانفيظلسم‪©،‬ءق‬ ‫^ئامحلوثو؟ه‬ ‫منه الشيطان‪ ،‬فاغلق ذلك‬ ‫بمثو)أوئكامحى‬ ‫‪ ٠‬بقدر تمثك ا‪-‬لومن بالقرآن تعكون‬ ‫الهاب بدوام الدكر‪.‬‬ ‫م ّحائٌبي‬ ‫رفعته‪ ،‬وبقدر اقترابه منه محكون عزته‪،‬‬ ‫ؤ رام ؤتددلمم عن'ألثمحل‬ ‫إقامهوعطقشر@ ئوئرقًءةئلأقهلق‬ ‫فالقرآن هو الش‪/‬ف العفليم الذي لا ينبئ‬ ‫^نحنحلأأممحثدنه‪4‬‬ ‫^لسؤطامحصصمحتآ‬ ‫الممرط فيه‪.‬‬ ‫‪ ٠‬ويل لمن انقلبت عندهم‬ ‫^^إإءائحنلأ@هدمحثا‬ ‫ؤ ونثز من ^؛^‪ ١‬؟‪ ،‬عث ثن يئيآ آجعتا‬ ‫الحقائق‪ ،‬فحسبوا العواية هدايه‪،‬‬ ‫محبملظمحفتءؤ‪5‬‬ ‫من دون ‪ ،;<<^١‬ث ِالهه س ُدن‪.‬ه‬ ‫والضلال نفدا‪ ،‬فلا عدرلهم ح‬ ‫بجهمهلآئاداهمبجامحثؤن@‬ ‫‪ ٠‬أتباع الينل هم البلغون عنهم‪ ،‬الحافثلون‬ ‫ؤصؤح سبيل الحق للمالكتن•‬ ‫‪٤٩٢‬‬ ‫لثريعتهم وؤساكهم‪ ،‬وانجؤغ إل نور‬ ‫علمهم أمان من الخرة و‪١‬لشلثا وقت المهن‪،‬‬ ‫ؤ حلق إدا ث‪1‬ئذا ‪3‬اث‪،‬يثيثيا‬ ‫صآفكنمحكي‪:‬مح‪04‬‬ ‫فليتمسك ا<لرء يالأستضاءة بانوار العلماء‬ ‫• ما أشمه من موقف ي نفس العاصي‪،‬‬ ‫‪ ٠‬الدنيا ش دار الهموم والكدر‪ ،‬والعموم‬ ‫العاملين‪.‬‬ ‫ؤهو يؤى من كان سببا ي عوايته ؤعدابه‬ ‫والضجر‪ ،‬لا يصفو لها حال‪ ،‬ولا ثستقز لها‬ ‫‪ ٠‬ثعكرار ذكر اسم الرحمن يؤكد أن هده‬ ‫مائلا أمامه‪ ،‬لا يملك حينئد إلا الدم‪،‬‬ ‫قرار• حمؤها الله تعال‪ ،‬ؤحدر عباده من‬ ‫اركون ايها؛ و لا تمحهم عن الحنة الق‬ ‫الئساله ش ؤماله رحمة‪ ،‬لا تريد للناس‬ ‫ولأن حثن منيم‪ ،‬فيئس القرين التجل‪.‬‬ ‫شقاء‪ ،‬وهما دعوه لورؤج هده الرحمة‬ ‫ه‪:‬ثذء اواذمحآيرذزنتيبمج؛وه تع لمح؛‬ ‫آثد‪١‬ب رم‬ ‫ألدتآ ءالآ<ر‪ ،‬هنئ رش قممي‬ ‫والانضمام إليها‪.‬‬ ‫محعوث‬ ‫‪ ٠‬يومئن لا ينخ حد *مدا‪ ،‬ولا بجمل أحد‬ ‫رؤمءا;ذهتا‪.‬‬ ‫عن أحد‪ ،‬ولا ينفع الخائي بالاشتراك ق‬ ‫وملإنهء ثادإل يبمؤد ري‪،‬أممانوأاه‬ ‫العياب‪ ،‬لأن س واحد منهم ق فغل عن‬ ‫ر‪1‬نءقإ‪ ،‬ه لثا ‪ :‬وماؤ ذلك إلا‪.‬‬ ‫‪ ٠‬ما أحوج المدعوين العانيين لأيات بينة‬ ‫‪ ٠‬ئلوق لتن لم تعلق قلبه بالدنيا؛ لعلمه الأحر بما يلاقيه‪.‬‬ ‫غز الحق نم ولغيرهم؛ لعلها تفتح مغاليق‬ ‫بانها متاع زائل' ؤعنض فان‪ ،‬وأن الاحرْ ؤ أدآئت ذت‪-‬يع آلصّ ِم أو بدى آلثس وثن‬ ‫ش الخثر العفليم الذي ‪1‬جؤا المسارعة إليه‪،‬‬ ‫قلوبهم‪ ،‬ويربح غشاوة الباطل عن عيونهم؛‬ ‫َ؛امح‬ ‫فقد أنمل اتله مؤمى بايات‪ ،‬كما أنسل مره‬ ‫ؤعدم التفريط فيه‪.‬‬ ‫‪ ٠‬إذا أغلق الأمان عن نفسه قنوات‬ ‫استقبال الحي‪ ،‬قاف للحى أن يصل إليه؟!‬ ‫‪ ٠‬م ا \\‪£‬ظإ‪ \\،‬من نعمة التي الذي‬ ‫‪ ٠‬الاستهزاء بدعاه الحي ليس أمرا حله‪.‬يدا‪،‬‬ ‫آو‬ ‫ِنءم تننضؤدك‬ ‫ؤ؛ثا ذهبن ك‬ ‫حجز نفسه عن بهارج الدنيا الحزمة‪،‬‬ ‫فما من نى إلا وواجهه قومه بالسخرية‬ ‫بجم؛‪ ،‬تيم سمتدرون‪.‬ه‬ ‫ووق قلبه من الشغف بها! فيا يمراه حسما‬ ‫والاستهزاء‪ ،‬فصتروست عل الحؤ حق ظهر‬ ‫تعقون الحئة مثواءأ‬ ‫أم ْر وزال البلاء‪ ،‬وكمه انثه خم؛ أعدائه‪.‬‬ ‫‪ ٠‬لا يقلن المثمكون ابعاندون أنهم ي مامن‬ ‫‪ ٠‬م وازين الدنيا باحللة؛ فقغ‪ .‬يعكون المم‬ ‫من أحية الله عرؤحل وانتقامه؛ فان قدرته‬ ‫أكرازس مالأ‪ ،‬محه من أبعد الحض عن‬ ‫تعال تحيهل بهم‪ ،‬ؤعدابه سيحل بهم‪ ،‬فالهدر‬ ‫اثئه؛ ولهذا فالنازل الحقيقية م ما ‪١٤٠‬نثة ق‬ ‫الحيز من الشرك وحلزقه‪.‬‬ ‫‪ ١‬ألحرق‪.‬‬ ‫معر ‪ ٠^ ٩٢‬ءءرآ‬

‫^‪٠٢‬‬ ‫شم‪©0‬وقالأهثآقالأئ قا‬ ‫بالحجة‪ ،‬بل هم يجشحون دائما إل‬ ‫وثا ريهرس ءاثة للأه ًأ=ىرمح ‪-‬أءتها‬ ‫^ساصمموق@ئاْثةتا‬ ‫التشغيسا والد ليس الذي ال إ‬ ‫^ذم؛ئابصمتي*ءث‪.‬ب‬ ‫مح©ومحلآونفاؤبجء‬ ‫يدفع لحجة‪ ،‬ولايفلهر حما‪.‬‬ ‫ءاتة ‪ :‬حجه س صدق دعوته‪.‬‬ ‫^بجفئأصرب ُجةاثذ‪،‬‬ ‫‪ ٠‬الخيرية والاجتياء لا غلاقه‬ ‫الثياب‪ :‬من الخراد والمثل والصفادع ومحؤها‪.‬‬ ‫^ون@وأئٍ‪0‬ساامحىصين‬ ‫لها بالمال والراء‪ ،‬مها اختياز ؤ‬ ‫‪ ٠‬القلب الذي عقلم داؤْ حق أظلم ال‬ ‫أتتيأثن دئي‪ ،‬أقه‬ ‫ويقةاذ‪.‬ين ®‬ ‫مبي عل علم ؤحكمة‪ ،‬فنن‬ ‫تنفعه آيات أو تذكثر• قال بعص الملف‪:‬‬ ‫و)ئاءاطيأ‬ ‫ص أقرب‪ ،‬من افه كان أحي‪،‬‬ ‫(من لم يعظه القرآن واحلؤت لو تناحلص‪c‬‬ ‫شلثآئلأمح@قسس‬ ‫إليه حل حلاله‪.‬‬ ‫تمحئاقنيضلم‬ ‫الحاد أمامه صا اتط)‪.‬‬ ‫*إن الإ ّذالإ'نولكأمبسممإبفاينر ه‬ ‫جمملن@إلني‬ ‫شتل‪u‬ق‪١‬لآصلخ‪ ١٤‬بيذلهذذا ‪٠٠‬‬ ‫‪ ٠‬قشييد افثه ‪٠٣‬؛ عباده‪ ،‬و(درإل البلاء بهم‬ ‫^^ثهقلأمجا؛اءمحط)®‬ ‫ي حنن من الآحءان' إنما يدقون محقا لهم‬ ‫الدين‪ ،‬وتفانيه ق حدمته‪.‬‬ ‫وب‬ ‫من غفلتهم صودوا إل يشيهم•‬ ‫ؤ أوعقه أسوأ نن‬ ‫مآز َءظاصظ‬ ‫ؤ ؤبمالوأ بمأئم ألتاحر أنغ ‪ ١^^ Q‬ث عهد‬ ‫ءندقءإق^ لتهتدون‪.‬ه‬ ‫نرهى ت معه نصدمنه‪.‬‬ ‫‪ ٠‬عادة ي الأس إذا ك‪١‬نوا ق <اء نثروا إل‬ ‫أهل الصلاح يطلبون منهم الدعا‪ ،‬بالفرج‪،‬‬ ‫ويعدون من أنفسهم الاستقامة‪ ،‬فإذا تول‬ ‫عنهم القز‪ ،‬وأفللهم انخاء يحعوا إل العصيان‬ ‫والخالفة! فيئس عباد اكالح هم!‬ ‫ؤظن َاقتابآتئابإدا هلمق؛قؤىوب‬ ‫سلمفا ‪ :‬قدوه يمن يعمل مثل عملهم فيسشحى‬ ‫الدنيا الق ترتكز‬ ‫• ‪^ ١٥٢^١‬إنما‬ ‫‪ ٠‬من الشهور عن بي إسرائيل تحققهم‬ ‫العقوبة‪.‬‬ ‫عل المال والحاه‪ ،‬فعنده من كان أكرمالأ‪ ،‬هو‬ ‫للعهؤد‪ ،‬ؤإخلافهم للؤعؤد‪ ،‬وتلك الهلبيعة‬ ‫• العاقل من اقعظ لسلفه؛ حق ال‬ ‫أفضل الخلق طلأ‪ ،‬بجلأف التفاضل عند‬ ‫لنِتفارقهم أبدا‪ ،‬فالعجب مثن يثق بهم‪ ،‬أو‬ ‫عبره لخنقه‪.‬‬ ‫‪ ٥^٥٣١‬الدى أساسه التقؤى‪.‬‬ ‫يتزلف التهم‪.‬‬ ‫ؤ ‪ ١!^ ٠‬خمل أن متيئ مثلا ^^‪ ١‬متلكث‪-‬جه‬ ‫نجذوث ‪ 0‬ثئاأثا‪َ،‬آلثثتا لحث و ئثنا‬ ‫ؤ وتهء ه‪1‬طامأإيم َقاما ؤتآ‬ ‫^‪ ^<٢٤‬ؤ‪ ،‬مهوء قال‪.‬ثن)‪-‬ؤب يا‬ ‫‪ ٠‬لا يمؤحن المبطلون بالشنهات الواهية‬ ‫شنتق وه‬ ‫ثمح‪ ،‬مصت وهندمألأدهتز ي‪ ،‬من‪ ١٥١^٥،‬؛؛‬ ‫الق دورد‪.‬ونها عل الحي‪ ،‬فإنما يضلون بها‬ ‫ئيثوئ وأب‬ ‫ةستخم> فؤمهء‪ :‬فاسشحل بعمويم‪.‬‬ ‫أنسهم‪ ،‬ولا يهتدون بها إل سبيل نحاة•‬ ‫‪ ٠‬دائنا ما يلجا العلغاْ إل التغرير بعوام‬ ‫‪ ٠‬الثبات ‪ ٣‬المبادئ من أوصاف الومن الخى‪،‬‬ ‫الناس باحلهار ما عندهم من ذخوق الدنيا‪،‬‬ ‫إسكعيز أروإؤإوثناءلحلنامكر‬ ‫لأن المؤمن وص ِعا حداعه والاستخفاف به‪،‬‬ ‫لخكن هذا التغرير لا ينطل عل عبي مؤمن‬ ‫فهومستمم لمثا بما راه من حى‪.‬‬ ‫امتلأ قلبه يقينا بما عند اش‪.‬‬ ‫ؤ ئاث‪1‬وثا آندء تهن‬ ‫‪ ٠‬قمة الححؤد والكران؛ أن سا الممع‬ ‫لفمه ما لم يبمتكن له يد ي إيجادء؛ فما‬ ‫أمم‪0‬مح‬ ‫يتقلما فيه محن نعم يخيران إنما ش عطايا‬ ‫‪ ٠‬عسى عليه الملام ليس عيدا من عيال‬ ‫‪ ٠‬يمهل الله العبد ويمده بالعم ^‪ ٢٠٣‬إقامته‬ ‫صعيم‪ ،‬لا عرله‪.‬‬ ‫‪ !٠٣‬المعاصي وملازمته لها‪ ،‬حق إذا ؤصل‬ ‫الله فحسب‪ ،‬ل هو عبد أنعم الله عليه‬ ‫ثلأ ‪0‬جد نثق ■' ولا ييتكاد يفصح ي 'كلامه‪.‬‬ ‫العبد إل الغاة‪١‬هم اشْنهأثثالأكقام‪.‬‬ ‫بالهمسالة‪ ،‬ؤحعله مثلا دهت ّا اي به المهتدون‬ ‫‪ ٠‬الانتقاص من أنبياء الله ؤاوليايه‬ ‫‪ ٠‬نهاية أتباع الطغاة مماتله لهاية ساداتهم‬ ‫الصالحين سمه العاجزين الذين أدركوا قوة‬ ‫إل عثلمة الله وقدرته‪ ،‬ونحدانيته ؤألؤهيته‪.‬‬ ‫ؤكمائهم‪ ،‬فكما وافقؤهم ق التكديب لسل‬ ‫الدعوة ؤضعفا لحججهم‪.‬‬ ‫الله‪ ،‬وافقؤهم ي المصير والمال‪.‬‬ ‫مآأا^اءةبم‬ ‫صم‬



‫‪.‬و ُء‬ ‫^قئ^أخاهغإئسس مح؟ااقص ئع‬ ‫ؤشإنَ؛ن قد ثأثأ أزد‬ ‫‪ ٠‬إن عذاب ا‪.‬لجرمين ي جهنم دائم ال‬ ‫ينتش‪ ،‬شديد لا نجمف‪ ،‬بل يزاد‪ ،‬فرى‬ ‫^^ه ِتوه؛ةاكإنيائدان® و‬ ‫آدتتيي؛لا‪.‬ه ‪-‬ا‬ ‫الشئ فيه قد اسسلم له بعد ياسه‪ ،‬وانقطع‬ ‫ءقإشىهئارق ه‪١‬دإقؤمنلك؛ @ قد ‪٠‬‬ ‫‪ ٠‬الرسل أسبى الناس‬ ‫آءققس‬ ‫للكالأت‪ ،‬وأبعدهم عن ءأ‬ ‫‪ ٠‬تعال الله وتقدس أن يفللمم عبدا من‬ ‫الشرور‪ ،‬فهم يأتمرون بأمر‬ ‫عباد‪٠‬ا بل العبد هومن يظلم نفسه حينما‬ ‫® شانة‪,0‬ئيتتي ؤإد؛‪yl‬أود ء‬ ‫ربهم‪ ،‬لا نجيدون عنه لمعرفتهم‬ ‫يوبقها ق الخطايا الق توؤدها دارالتوار‪.‬‬ ‫لإتيلآلأمري‪،‬امحا |و‬ ‫و‬ ‫^‪٥١‬؛^ ثثإاث» ‪ ،J_j‬عؤك تممي ئادإ‪3‬ةر‬ ‫قمحكث ‪40‬‬ ‫^وإؤظما‪.‬ؤسم< ه‬ ‫به‪ ،‬فما أسعد من اقتدى‬ ‫‪ ٠‬يتمى أهل النار أن يجابوا لطلبهم بان‬ ‫^مح\\بي@زتانقأمحىل ُأمحأءت و‬ ‫ؤ تيمن رب أيقتوت وألآتيد_ ا ‪.‬‬ ‫واتئهماتيدْوخاقاءيئقمحئتجمذا إو‬ ‫يقضى عليهم فيموتوا‪ ،‬لكنهم لا يجابون إلا‬ ‫رن‪،‬آفمتو) ع‪1‬امفوبم أأو؟ه ع‬ ‫بما يمحكدر عليهم حالهم‪ ،‬ويريد شقاءهم‪،‬‬ ‫يتإلقاك‪.‬تضلممح ‪٠‬‬ ‫‪ ٠‬ما من ُثيء ي السماوات أو إ‬ ‫فهم ي عذابهم ماكثون•‬ ‫^^؛®وقنسأمحُسهم محن‬ ‫حممن@سهمشت‪،‬يججمح و‬ ‫ي الأرض إلا وفه عليه فضل ء‬ ‫ؤ أثن يئي آكم ؛‪٠^٠‬‬ ‫العالم إ‬ ‫مئون‪.‬ه‬ ‫^^وشظؤمي‪،‬بممؤ©^أ‬ ‫ومنة‪ ،‬فهو رب‬ ‫باحوال عياله‪ ،‬النمد لجم بانواع غء‬ ‫‪ ٠‬المؤمن لا يعكره حما ولا يئده‪ ،‬ولا يقف‬ ‫العطايا والخيرات‪ ،‬فما أشم من‬ ‫ق طريقه أو يصادمه‪ ،‬فلا يضره الحي إلا‬ ‫عصاه‪ ،‬وتعرلففسله ؤآلأيه!‬ ‫نزفللم واقع هواه‪.‬‬ ‫ؤ ولا ئنلأ‪ ،‬قك دءوكن ين‬ ‫ؤئئ‪:‬ئلم بجقإ ئقمحأ ؤ‬ ‫إلا من‪ ،‬قيد ألمح‪ ،‬وهم بمتمحت‪.‬ه‬ ‫‪ ٠‬كراهة ‪ ^١‬للحى حنن يخالف هواه من‬ ‫بقؤأبجثم ألءائوثثلأأج؟ه‬ ‫‪ ٠‬لا تعكون الشهادة إلا عن علم‪ ،‬ذؤ شهادة‬ ‫أعظم أسباب الشقاوة والضلال؛ فان الهدى‬ ‫‪ ٠‬من لها عن طاعة ربه‪ ،‬ؤعاش حياته حلربا‬ ‫يستند إل باطل تن‪x‬ارج نحت‪ ،‬سهاده الزور‪.‬‬ ‫والهوى لا يجتمعان ق قلب امؤئ أبدا‪.‬‬ ‫بمعصيته‪ ،‬قيحا بما نكب من المخالفات‪،‬‬ ‫ؤ وي‪ ،‬مذ تق يأن‬ ‫ؤ آمآ؛رموأ آء ؛يا لإرمحة‪.‬ه‬ ‫فعما قريب ينتش طربه‪ ،‬ويذهب عنه لهؤه‬ ‫• أين كيد هؤلاء الضعفاء الباسن أمام‬ ‫‪ ٠‬الذي عنف‪ ،‬حالقه حى المعرفة‪ ،‬وأساّم‬ ‫وفرحه‪ ،‬وذلك حنحا ينتقل من دار العمل إل‬ ‫كيد الله القوي العزيز الذي يعلم الخيايا‪،‬‬ ‫دارالحاب‪.‬‬ ‫نفسه إليه‪ ،‬لا بجالف ‪١‬و‪١‬ءره‪ ،‬ولا يتجثأ عل‬ ‫ويقللع عل الخفايا؟ وأين تدبثرهم من تدبث ْر‬ ‫انتهاك حدوده‪ ،‬فضلا عن انحاذ آلهة من‬ ‫ؤوئوأفمح‪،‬فيأمحاءله وف‪،‬ألآمح‪ ،-‬إثه ُئو‬ ‫آأكثاممئ‪0‬ه‬ ‫حل حلاله؟ فانهم حاسرون بلا ريب‪.‬‬ ‫دونه‪.‬‬ ‫‪ ٠‬يامن أؤصدت ي ؤحهه الأبواب‪٥^ ،‬؛^‪،‬‬ ‫ؤأم‪:‬ءتتوةأقالأ تخطئلمصثث‬ ‫ؤ ترد‪،‬إى ثتوو وم ث'إؤينزن‪.‬ه‬ ‫ثذنث‪،‬‬ ‫ع ْد الكربان‪ ،‬افزع إل إل الأرض‬ ‫‪ ٠‬يترأ المؤمن مثن عادى اللة ؤحارب ديته‪،‬‬ ‫‪ ٠‬ما أفخ من دستحني من نفلر الناس‪،‬‬ ‫وال ماوات؛ لا تتو‪ 4‬إلا إليه‪ ،‬ولا تنوم إلا‬ ‫فينصمف عنهم بعد أن بدل ؤسعه‪ ،‬ؤأدى ما‬ ‫وييارز ربه ق حلوته بايمحاصي والمنكرات!‬ ‫عليه‪.‬‬ ‫استهان بنفلراقئه له فهان نش انله تعال‪.‬‬ ‫عليه ي سبيل إيضاح الحي لهم‪.‬‬ ‫‪ ٠‬إذا علم المرء إحاطه علم اش باقواله‬ ‫ظمزقبمزن‪ .‬ه‬ ‫ؤ‬ ‫ؤأفعاله‪ ،‬وشهو ْد حميخ أحواله‪ ،‬فلن يقدم ض‬ ‫• الصئح هو العدة الي لا بد أن بجملها‬ ‫ؤ ن‪)2‬تإت\\وىإئ ءئ‪،‬ألثءوت ُألآرموثاتهثا‬ ‫ؤعندءد علم الثاعؤ رلل؛مح رتجمأىأو؟ه‬ ‫أءردسوءه ي مآله‪.‬‬ ‫الدعاة إل الله‪ ،‬فاتهم سيؤاحهون ق هدا‬ ‫‪I‬‬ ‫‪ ٠‬من فغر بأنه راج إل مالك السماوات‬ ‫الطريق ما د ّضيق به صدويم'‬ ‫والأرض‪ ،‬واقعا بئن يدي العليم بعقل ّيء‪،‬‬ ‫• ي هدا وعيد لس ساقب طريق الحي‪ ،‬فانه‬ ‫سنعاين الحقائى يوم القيامة‪ ،‬لكنه يومئذ لن‬ ‫الدي سيحاسيه ّض الدقيق والخليل؛ استعد‬ ‫ينتخ بمعرفة علم أوإدراك حقيقة‪.‬‬ ‫لذاك الوقف ‪ ،‬وتهيأ لذلك النوم العثليم‪.‬‬ ‫'هةأ ْابما<ةء‪-‬‬



‫‪٠‬‬ ‫مد؛ ثن لا ثإؤإ ؤ )ثي إؤآ ءنتئ مشقن‬ ‫ه وأشإتيءاسؤهمظنبي)و)ئؤ)صت ق‬ ‫ثثاممأهمن‪0‬مح‬ ‫ءجئن و‬ ‫ينومحا©ئنؤموإليةظن® و‬ ‫؛‬ ‫تمؤزت مؤحريذ عن العموبة‪.‬‬ ‫• إذا كان غمظ الناس والنعال عليهم من‬ ‫ؤ‬ ‫و‬ ‫ئتءاة ُدوج؛ ئ©لآشتادتم)قلأح‬ ‫•انذلرواإلاللغاةامحرين‬ ‫أقبح الأفعال‪ ،‬فكيف يعكون اكعال ّش الله‬ ‫أآإإخأؤؤ‬ ‫وهم يهناولون السماء تيخئرا‪،‬‬ ‫ه‬ ‫حمني@وٌوقاءيو© ِي‬ ‫وتيكذيب أنبيائه وتحقيركه؟‬ ‫جلأاقصجتحا‪،‬ظثا‬ ‫و‬ ‫َكاوأ‪,‬ذهاقين@ةتإك هقتثاؤماءسبى©ئ‬ ‫ؤدلقعئقير ُفربخآنمحنوه‬ ‫هلكوا لم ناسف‪ ،-‬عليهم أنمي‪،‬‬ ‫و‬ ‫‪ ٠‬ي الواقف الق تضطرب بها القلؤث‬ ‫ولم تحرن قم سماء‪.‬‬ ‫و‬ ‫حمىةآةاظميق©خت‬ ‫هغ‪۴‬ء‬ ‫وتزل فيها الأقدام‪ ،‬لا سنك مثل الأستجارة‬ ‫‪ ٠‬لو أديك الشاة الخئارون‬ ‫إو‬ ‫جبناتي‪،‬صطصآكاياصا©يد)فجن؛امح‬ ‫باس‪ ،‬ومن لأي بالله كفاه‪.‬‬ ‫ما ق هد‪ 0‬الك‪J‬مات من إبجاء‬ ‫س‬ ‫لعلموا هوانهم ِؤا الله ؤعل ‪٠‬ه‬ ‫ؤ ءإندِ محرألةءمةغ‪.‬ه‬ ‫^لآبج‪،‬عقلأبيئ‪ ®-‬و‬ ‫هدا الؤجؤد‪ ،‬ولعكن هيهات قه‬ ‫ص‪1‬لأيجثاألأوكوامحا و‬ ‫‪I‬ج‬ ‫‪ ٠‬أهل ا‪u‬طل إذا ما شئكوا بباطلهم يدركون•‬ ‫^إنطئريجكق@ص !‪٠‬‬ ‫نافحوا عنه‪ ،‬ؤكادوا اهل الحي من اجله‪ ،‬ؤ ؤيئدقدثايفآ‪.‬ءّتي‪ ،3‬بج)آييداب‪ ،‬زإ‪.‬‬ ‫^ئمح ُضأهءنؤهذاكإ و‬ ‫وربما لا يعكتفون دسوء القول‪ ،‬بل قد يمتد أمح؛با وبج‪ ،‬ه‪p‬إ‬ ‫كؤتي)ؤتبياواتءتاية ع‬ ‫;‪I‬ه‬ ‫الأذى منهم إل سيء الفعل‪.‬‬ ‫ؤك؟أطمخملأئمرش‪ ®.‬و‬ ‫ؤسءآذمحمحمحممحث©‪^ 4‬تاتاي‪،‬أهمن ‪^١ :‬و‪ ،‬وهو قتق ‪I‬ع‬ ‫ؤ ^ؤأ بماءآإد>كقلشتيئ‪.‬ه‬ ‫ابنائهم واستخدام مائهم‪ .‬هؤ‬ ‫‪ ٠‬حينما تضيق بالداعية الأيض بما لاحببمتا‬ ‫من أذية مدعوبه بجد ي الشأكوى إل اش‪ ،‬ةلثا ‪:‬ماثازا‪.‬‬ ‫‪ ٠‬الإيمان بالغيب (ؤأ عظيم ٌن أذك‪١‬ن‬ ‫‪ ٠‬إن الذي أنأى بق إمرائيل من بطش‬ ‫ورفع قضيته إليه فتحا ي شدته‪ ،‬وتنفسا‬ ‫من كربته‪.‬‬ ‫الإيمان‪ ،‬فنن آمن به أيمن أن البعث حق‬ ‫فرعوذ وقهره لقادرز أن بمئ س مظلوم‬ ‫ؤ‪،‬أتر مائك‪ ،‬يأد إتحظم سثمئ ه‬ ‫ولن ًيكوث ق الدنيا‪ ،‬بل هو كائن ي الأخرة‪.‬‬ ‫من ظالمه‪ ،‬فطيبوا نفثا أيها المقهورون‪.‬‬ ‫‪ ٠‬عقله لؤ مستكير متجر؛ إنلثا مهما‬ ‫‪ ٠‬جمثلى المتوألون ض انثه تعال بتص ْر تعاليث ي الأؤض لن تبلغ قليلا مئا بلغه‬ ‫أتمَثامأ همة‪40‬‬ ‫فرعوف ي عره وصلفه‪ ،‬فاين فتعون الأن؟‬ ‫ؤحفظه‪ ،‬وتيسير؟ الأمور عليهم‪ ،‬ومهيله‬ ‫‪ .‬الإحرام <يق الهلاك‪ ،‬ولا إحرام أمز‬ ‫ؤأين كيرياؤه وععض‪4‬ته؟‬ ‫المخارج لهم من الشدائد والأزتات‪.‬‬ ‫محن العكفر ومحكييب انسل فيما حاووا‬ ‫صئا ‪.‬ه‬ ‫رئ؛محهننممحظووة©‪4‬‬ ‫‪ ٠‬مبي الله لحمل يسالته ي ي زمان‬ ‫به‪ ،‬فمن حمل هذا الإجرام فلينتثلر الهلألئ‬ ‫‪ ٠‬سبحان ادرهأ ًضأ من عثرة وآية تركها‬ ‫من حلقه صموئهم‪ ،‬ومن عباده حيرتهم‪،‬‬ ‫الحر الذي انفلق لؤمى فنجا مؤبى ومن ويعق ّؤم وينصرهام ما داموا أوفياء لث^رعته‪ ،‬ي أقرب شف‪•،‬‬ ‫^^‪ ١^ ١‬الثثئ<ي‪ ،‬نأص زنا يبثا‬ ‫رافعين لرايته‪.‬‬ ‫معه‪ ،‬ؤهلملئا فيه فرعور^ ؤحئده!‬ ‫س‪04‬‬ ‫ذنتاعنقصدمحج‪1‬‬ ‫ؤَقم ئأصمجامحتي‪ٌ .‬وةماب‬ ‫ؤتا إلا ألحم) ؤإهق أتكمهم ال‬ ‫تيث‪0-‬ه‬ ‫َؤدم‪.‬وء ي؛ا ئيج؛ن‬ ‫ث‪1‬ثوذ‪.،‬ه‬ ‫نأهثهاؤاءامحا‪.‬ه‬ ‫‪ ٠‬معجزات الأنبياء ابتلاء للناس؛ فنن آمن‬ ‫‪ ٠‬لو تأمل ؤ إنسان وجويْ ؤ) هدا الكون‪،‬‬ ‫بها فما أسعده! ومن كدب بها فما أشقاهأ‬ ‫‪ ٠‬ملعاداه ال ُونتن شوم عفليم عل أهلها؛ ففؤعون‬ ‫ومالحبل عليهؤءولودفيه؛إذنلأدركالإ‬ ‫^‪ ٤‬ثؤو ثتوأوة ■©؟؛‪ o‬هم‪ ،‬إلا ترقا‬ ‫وقومه تركوا ذللثا العيم باحتيارهم‪ ،‬فساقهم‬ ‫آلارق‪ ،‬أ‪0‬؟ه‬ ‫عتوهم وطغيانهم إل كرب عثليم لا منم لهم‬ ‫منه‪ ،‬ثم ك‪١‬ن‪١‬تا العاقبة للموبلأ‪ ،‬بأن أورثهم الله ‪ ٠‬دسشعدورا النشور وينكرونه‪ ،‬ولودم‪s‬كروا الذي لأحله خلقت‪ ،‬الساواث والأرض‪،‬‬ ‫ذاك الئمم' فا احسى تدبثرالله للمومنتن‪ ،‬وما لتيمتوا أن البعث من بعد الحياة أهون من وش عن الإذعان له ‪١‬لكافرون الحاهلون‪.‬‬ ‫ابتدائها من عدم‪.‬‬ ‫أشام الهلغياث والعلوض المجرمن!‬ ‫جو؛ ‪■ ٩٧‬؛ ‪٠‬‬







‫ة؛محوهه‬ ‫ئلأللتاثي‬ ‫شمحيمهؤمبم؛ثئ‬ ‫غ‪1‬فيء؛ثامص إقهث هوق؛ظأئ وي‬ ‫و‬ ‫ئو؟نييهي‪.‬يهئسأمصد‬ ‫زهثاغي‬ ‫وخم عق مهء ربمهء وبمن عق صرم‪ ،‬غثوة تن‬ ‫بمديي مىبمد‪1‬س ‪ !٨٥١‬ثدؤوزؤآه‬ ‫^^ثا محت‬ ‫أةِسلأثاين‪0‬ه‬ ‫آفتءث‪ :‬أحبرق‪.‬‬ ‫ومثوسممه‪0‬همإل ِأص@ئدالإب‬ ‫لا قلق فيه‪٠ .‬‬ ‫• أي هدى يصل إل من هواه إلهه‪ ،‬وليس‬ ‫^\\نةلأمإبمامن؛إن‬ ‫ءقونءؤق\\ثين‬ ‫‪٠‬؛‬ ‫له سمع يصي به إل الخى‪ ،‬ولا بصز ينتفع‬ ‫أةؤآةمحلأبجق©هه‬ ‫‪ ٠‬س بحان الله العفليم القدير الذي ؤ‬ ‫به ق رويته له‪ ،‬ولا قلب تصيح لاستقبال‬ ‫بجي الحلق للدنيا' ثم مجهم غ‬ ‫بالؤت عنها‪ ،‬نم يبعثهم احممق ؛‬ ‫لحياة أحرى‪ ،‬فتنآمن بهد‪ ،‬الهقائق ؤ‬ ‫أءدلآحرتهلأداكقو ّى \\‬ ‫محإقهها‪٢‬وعمحقظو‬ ‫نوؤه‪ ،‬فمن أراد ؤبمول الهدى فليتع الهؤى‪،‬‬ ‫يلإ؛إةإةاقشمح‬ ‫أقائثوذ‪.‬عص‪0‬ه ‪i‬‬ ‫وليحسن استقبال مولؤد الحي‪.‬‬ ‫ثْاءللمملأمحبمة'‬ ‫• لا تزال الدنؤث بالعبد حى نملؤ قلبه عن ‪ ٠‬يا ويخهم إذ أضاعحا نعم انثه م‬ ‫صهءيجمآمحآمث©أثا‬ ‫هداية‪ ،‬فلا ينمم^ بما دسي^‪ ،‬ولا يتتاثربما ي معصيته‪ ،‬فاهدروا العم‪ ،‬ج‬ ‫وتفئتت‪ ،‬منهم الأوقايت‪ ،،‬حق ع‬ ‫وثمئرؤما‬ ‫يبصّر‪ ،‬فقد راث عل القلب ما كثبمت^ يداه‪.‬‬ ‫محل‪0‬ودأشخملآقاظلأقثغها‬ ‫فجاهم المودئ‪ ،‬لنقلهم من دار م‬ ‫العمل إل دار الحساب‪ .‬جؤ‬ ‫ؤ تاه إلا تائناأذتأ ئثوق ثءتاونا‬ ‫بميمحن®‬ ‫غ‬ ‫ؤورئَلإا ائونليه مو قو نكت إل‬ ‫ه الأمحنناض<محخبجإئ ^إلأ‬ ‫‪ ٠‬ف از الصالحون بالاحتباء والتوفيق‬ ‫َفآا أثلإةزوةُم شلود?‪0‬أي‬ ‫ظؤن{جأه‬ ‫للءلاعاُتا ي الدنيا' وبتاثد فوزهم وبظهر‬ ‫‪ ٠‬حسبوا أن الحياة ألحام تدفع ؤأرض يبلح' ‪ ٠‬إنه لوقما عغليم يوم يجثو الخلي عل‬ ‫مبينا يوم القيامة بما ينالونه من حمالت‪،‬‬ ‫فجعلوا الدنيا همهم‪ ،‬عليها يقتتلون‪ ،‬وفيها ركبهم ق عنصات القيامة‪ ،‬متتقلرين ما‬ ‫وكرامايث‪ ،‬ؤحيرايت‪.،‬‬ ‫يتنافسون‪ ،‬ولها يسعون‪ ،‬ؤحلفها ينكضون‪ -‬يقضى فيهم‪ ،‬حق يعثلوا مح‪ ،‬أعمالهم‬ ‫ؤ رأما أنف لغن ءايه‪ ،‬مق ثوؤ‬ ‫‪ ٠‬ص الئ ‪ ٠‬عن ب الدهر فقال‪ :‬الق ظلوا ينتظرونها‪ ،‬هل ياحدونها با‪J‬مين‬ ‫محتملإوأمحبم‪0‬ه‬ ‫(قال اش عر وجذ■' يزذبي ابق آدم ثب فيفوزوا‪ ،‬أو يتناولونها بالشمال فيهلكواآ‬ ‫‪ ٠‬د ّةزع أسماغ الكافرين بذللئ‪ ،‬الموال‪،‬‬ ‫الدهن وأنا الدهر‪ ،‬بيدي الأمر‪ ،‬أقلب الليل ؤ ّتؤؤاؤأخ أ‪J‬ؤإدآؤا ننثييمخ‬ ‫فمداي قلوبهم غمه وحسره‪ ،‬وتتكامل‬ ‫والتهارا‪ ،‬فالدهرلأ يتممبمخ سيقا‪ ،‬بل هوحلرمحا ماققِ سوف‪.‬ه‬ ‫حسرتهم يوم ينون المؤمنين فازوا بالحنان‪،‬‬ ‫‪ ٠‬ذلك اوكتاب الذي هد فيه المرء ما قدم‬ ‫نمى ثممغ فه الله ما لسماء سبهحانه •‬ ‫ؤهم حاليون ي العياب والهوان‪.‬‬ ‫من حير او فر‪ ،‬قد دونتا فيه أعماله‪،‬‬ ‫‪ ٠‬من علق مصث ْر عل الفلق' ولج ق‬ ‫‪ ٠‬إن الكير هو أول معصية عمي الله بها‪،‬‬ ‫وكتجتا فيه أفعاله وأقواله‪.‬‬ ‫ؤهو سبيل الحذ‪.‬لأن والحران‪ ،‬فانه يمتع‬ ‫غياباته‪ ،‬فلن يجئ سحي الحمرة والندامة‪،‬‬ ‫‪ ٠‬دستك ّتءا الحقثله أعمال الخلق فتثبتها ق‬ ‫ماحلمه من الباع الحي‪ ،‬وبصده عن طربق‬ ‫عندما يفاجأ بنقيض ما كان يقلنه‪.‬‬ ‫الكتب وتيقتيها‪ ،‬فيعاين العصاْ أعمالهم‬ ‫الهدى والشاي‪.‬‬ ‫ؤ ثإدا^؛‪ 1‬علإ)م ءايقا تثن ثاَقق طهأم ءئآ‬ ‫يوم القيامة عل حالتهم الق عملؤها ي‬ ‫ؤ وإذا يل إن ؤلهد الله حق ؤأكاعة لا لما نبا‬ ‫‪ ٠‬دائتا يجح ‪ ^^١^١‬إل الحجج الي ئظهر‬ ‫دنياهم‪ ،‬فما أسوأ حال العاقل يوم يعمل‬ ‫بمأتهم نش الله تعال‪ ،‬فإنهم يعلمون أن الله‬ ‫م ثانده‪1‬ما أقاءهإن ئظى ^ ظنا وما ص‬ ‫هو الذ‪-‬ي حلقهم‪ ،‬ومن حلق قادر أن يعيد‬ ‫السيئاهتا‪ ،‬ؤهو غير مبال! بل هوك‪١‬لدي يمل‬ ‫ثدتنأأقم'مح‬ ‫الحجة ز نف ه من غيرأن يفثلى لدللث‪.،‬‬ ‫‪ ٠‬لئا أنعكر الكافرون قيام الماعة لم يأت‬ ‫ي حياتهم العمل لما بعد المؤن‪ ،‬فركنوا إل‬ ‫مثأ أحرى‪.‬‬ ‫الدنيا‪ ،‬واطماقوا بها‪ ،‬فمرقوا دينهم‪ ،‬ؤخسروا‬ ‫‪ ٠‬حلى للمؤمنين أن يقدموا إكراما لهم‪،‬‬ ‫‪ ٠‬يريد ‪١^١‬فرون أن ييلمسموا أنوار ا لهى‬ ‫أخرنهم‪.‬‬ ‫وسشيرايجرائهم‪ ،‬وتعجيلالمئتهم‪ ،‬وتطميقا‬ ‫إنحجج متقهلعة واهية‪ ،‬ش أضعفا من أن‬ ‫لقلوبهم‪ ،‬وإغاظه للكافرين من ‪١‬عدائهم‪.‬‬ ‫تقوم أمام قؤة الحي وءلؤ‪ 0‬وءلهو ْر‪.‬‬ ‫ير‬ ‫‪،-‬؛؛‪s‬؛ ا‪٠ ْ-‬‬ ‫قس‬











‫لآشمحلمحآ‪4‬ءَ©لك‬ ‫هنيئا للمجاهد ي سبيل محلامح'اقاي ُساص‬ ‫وقص' وصدإصشفيه‪١‬ظأءثإهأأ‪0‬أي‬ ‫ج‪،‬ؤٍمئدألإي‬ ‫ربه؛ فان عمله مؤصول عير‬ ‫‪ ٠‬ما أشي من ذهبت أعماله سدى‪ ،‬فصاؤت‬ ‫له بلا حدؤى‪ ،‬فلي؛حذر المسلم سب‬ ‫مقتلؤع‪ ،‬قافه ينز له أعماله‪،‬‬ ‫نجبط عمله‪ ،‬ويدهب عنه فائدته‪.‬‬ ‫ويريد حسناته ويضاعفّها له‬ ‫ؤتتئنقخ‪:‬م‪04‬‬ ‫^آلإايىؤئاعسئماهتةمؤيهم‪،‬‬ ‫‪ ٠‬لما أقبل الجاهد برؤحه ش‬ ‫ؤ ؤاقإك ءامتؤإ ؤممحأ ألميثتت وت؛‪،‬امتوأ بثا‬ ‫ربه‪ ،‬أقيل الله عليه بعنايته‬ ‫هءث)محثمحلأرلأىمح ر؛ومةرءثبمأ ّ‪5‬ئا؛آم‬ ‫سضآشىمح)ءبم‬ ‫وكرمه‪ ،‬ؤحدد له النعم العقليمة‪،‬‬ ‫ُآصيعباثمأجآه‬ ‫^^ئهمآمح©يثل؟أقيذ‬ ‫ه ءدواوث حاْلأمعها ‪I‬‬ ‫‪ ٠‬هيج ذكزالني ‪ .‬شوي المحبثن له‪ ،‬المتممين‬ ‫ظنّانيته نضن ؤصلاخ بال‪- .‬ء‬ ‫لرويته‪ ،‬فدفعهم ذلك الشوق إل التمسك‬ ‫^ئصتاهرا^ثاولإِيصي‬ ‫؟ ‪.‬م‬ ‫بنهجه والثبات ‪٠٣‬؛ سلمته‪.‬‬ ‫جءلإرلإأتيأشُ‬ ‫‪ ٠‬ض ؤقو ‪ ، ١٢^١ ٠^١‬عن ;م‬ ‫قلب المؤك‪ ،‬ولا نجتن حاله ما‬ ‫‪ ٠‬لا‬ ‫ظفي‪7‬ضمأ|قكاة‬ ‫مرله ق ارنيا؟أريك الؤس ق‬ ‫لم يصي باله‪ ،‬فصلاح البال فمه استقاما‬ ‫^^فؤن‪،‬لأمإام َح®‬ ‫ق [بئن يهتدي ‪١‬ل م؛زد‪ ،‬بين خظ‬ ‫الشعور‪ ،‬واحلمئناق القلب‪ ،‬والطم ي ‪oJJb‬‬ ‫‪ ٠‬قبول وي الله تعال ؤحبه وانضا به‬ ‫منازل الحنة الكثيرة' فيمل ء‬ ‫واليلي به هو عين الإيمان بالكتادثا‪ ،‬فمن‬ ‫الحماة‪.‬‬ ‫كرهه لمخالفته لهواه ‪-‬ولو قبله‪ -‬فان ذللتم‪ ،‬ال‬ ‫إليه من غير دليل‪ .‬قال يسول‬ ‫ؤ؛'‪.‬؛ك أن أسرهئثيإأقعإ أصل ؤواقؤآ ءاثيإ‬ ‫ينفعه حق نجبه ويؤض به ظاهئا وباطئا‪،‬‬ ‫الله‪( :‬فوالدي نفش محثد‬ ‫بمه‪ ،‬آقئهم‬ ‫أقمأ‬ ‫ؤ ه أج محهيأ ‪4‬؛\"مح‪ ،‬قمحا'ي‪،-‬؟؛؛‪ ،‬تيه أقّن‬ ‫بيده لأحدهم بمهكته ق الخئة ادن بمنزله‬ ‫‪ ٠‬إن الحق الأكمل والصواب الأمثل سا‬ ‫ينئدنِ أق ئ؛^؛^‪ ١^^٧١‬أجآئللئ‪،‬ان أق‬ ‫لكن ق الدنيا)‪.‬‬ ‫أنزل انله وأمر به‪ ،‬ومن طلب الحي ق سوا‪0‬‬ ‫مل‪،‬أك؛بماءامؤإوأن امهة ب مزك لم أج؟ ب‬ ‫‪,٥‬؛^^؛ ومت‬ ‫ؤ قآبماأليئ‬ ‫صل وأصل‪ ،‬ؤكانت عاقبة أمره حسرا‪.‬‬ ‫‪ ٠‬هكدا يسير المؤمن ق درؤب الحماة‪ ،‬متاملأ‬ ‫أة‪-‬اثمحأو؟ه‬ ‫‪ ٠‬لم تحنقن تلك الأمثال صربا من السلية‬ ‫ما يمض أمامه‪ ،‬مستلهتا الدروس من ش‬ ‫حادثة‪ ،‬فيجر عيرا تثبته خمر الطريق المستقيم‪.‬‬ ‫‪ ٠‬كيف ا لمن محكفز بربه أو عماه أن يهلخ‬ ‫المحضة‪ ،‬أونؤقا من حديث حلا من فائدة‪،‬‬ ‫• إذا أفللمم القلب عن مشاهدة صماء‬ ‫ي صرته؟؛ فقد كتب الله الذل والهوان تؤ‬ ‫تعال الله عن ذلك‪ ،‬ففيها من العيروالعظات‬ ‫الأيات‪ ،‬وما فمها من عفنان‪ ،‬لج ق ظلمات‬ ‫من حالفا أمته ؤعصاه‪.‬‬ ‫ما ينت‪،‬غ به ذووالألباب‪.‬‬ ‫العاصي‪.‬‬ ‫‪ ٠‬إن نصر الله التحمي للمؤمنين شر ولا‬ ‫غ؛؟ ؤبر ؤيبإ أبثامه حبن ‪٦٩‬‬ ‫‪ ٠‬ؤعد صادق —ولا تجلمف افه ؤعده— لؤ‬ ‫نص' ويبث ي نفس الموس التجات ض‬ ‫أةنقومح<ضإ أوأة ؤثا •^‪ ١‬بمد محإة ‪٥‬؟؛‬ ‫من حكعر به وحارب ؤسله‪ ،‬أن سعته فمهم‬ ‫مبادئ دينه' ويدي فيه معائ التعلق بربه‪،‬‬ ‫ماضية كما أهلك من كان قبلهم‪.‬‬ ‫تلي أؤقامتا ده نؤ يثائ\" أثث وص‬ ‫بعيدا عن النهووالحقلأء‪.‬‬ ‫‪ ٠‬من ك؛ ن افة مولاه فهوي كف القوئ يدفع‬ ‫إثو ث*ضًُبأبميا قلؤأل سفيأةي ئق‬ ‫‪ ٠‬إذا ثبت‪ ،‬الد‪ 4‬الأقدام‪ ،‬لم تمنا الفوس‬ ‫عمه‪ ،‬فلا قلى دساوره‪ ،‬ولا محاؤف تلاحقه‪.‬‬ ‫‪ ٠‬م ا استحموا هذ‪ 0‬الغلغلة إلا لسوء فعالهم‪،‬‬ ‫سؤي البسالة والإقدام‪ ،‬وتمتلئ اكدورئقه‬ ‫‪ ٠‬إذا قطع افه حيله عن عيد فانه لن تشنه‬ ‫بالله واعنزارا به‪ ،‬فتعم‪ ،‬ذللث‪ ،‬اجتهادا ي‬ ‫ولما كانت تلك الرؤؤس موئلا للشرور‬ ‫الإض والخن ولواحتمعوا لفعه‪ ،‬يومضؤع‬ ‫الأعمال‪ ،‬وصلاتا ق الأحوال‪.‬‬ ‫راحة للعباد‪.‬‬ ‫والفساد‪،‬ك‪١‬ن ي‬ ‫عاجز حاسر ولو اجتمعت له م؛ أسباب‬ ‫ؤُأؤ;رنلإأضثالإ د ٌأئأع<■ أنجآه‬ ‫‪ ٠‬الومن ْع اعداء الدين الذين لم يرعوا‬ ‫الحماية‪.‬‬ ‫حرمه ولا ذمه قوي شديد‪ ،‬ومع المؤمنين‬ ‫‪ ٠‬كتب‪ ،‬الله ز ‪١‬لك‪١‬فرين التعاسة‪ ،‬فانه‪.‬ني‬ ‫رووف (م■‬ ‫بذللث‪ ،‬الأمل ؤحاب‪ ،‬الؤحاء‪ ،‬ولوطرقوا أبوان‪،‬‬ ‫‪ ٠‬إن الله قادونش الانتقام من أعدائه‪ ،‬ولكنه‬ ‫العادة ال‪-‬نيوية قها لن يدنكوا إلا التعِّا‪.‬‬ ‫قنغ قتال المؤمنين نم؛ لخمر إيمانهم‪،‬‬ ‫ؤ د‪:‬لاثاإأدإتيوإنآ أنزلأة محل أصت‪ .‬ه ب‬ ‫وإص صدورهم‪ ،‬ويرفع دؤحاتهم عنده‪.‬‬ ‫مآ؛ ‪٠ O-U‬‬ ‫ص‬













‫مأوس*‪.‬‬ ‫ئغؤأ‪ :‬هؤلاء الصسثضعمول لأإدإلأاطههمكمةالقوى؛ضاني ؤ‬ ‫إل لزومها‪ ،‬ووقت‬ ‫أؤصلمت إليها‪،‬‬ ‫‪ 1‬مم‬ ‫بماساؤذاشمل@ ‪ ٠ ٩‬النظر هو أساس الشرور‪ ،‬أهلها ُن سوء ق الدنيا والاخرة‪.‬‬ ‫ش<نميآكهم ؟ ومنح الفساد والفجور؛ إذ ال ‪ ٠‬ارتق المؤمنون بإيمانهم فؤجببمت لهم محبة‬ ‫ؤ حقن مثن جحد نعمه ربهم‪ ،‬وطابت قلوبهم فعرس ي تربتها بذور‬ ‫ِ^ُهنيىرممؤ؛م م ربه ؤعصى مولاه اللي خلقه‪ .‬التقؤى الق استؤت ‪ ،٠٣‬سوقها‪.‬‬ ‫^طمحفيهيءشوةلأقؤ‪1‬ثدبم ه ‪ ٠‬قد يمح الله تعال عبنه ^ ثن َد أثق نثوكُ ي‬ ‫يى©إدجمثآؤثةةل‬ ‫ئ؟ي آتجإ؛إنممأ ُش‪:‬مح‬ ‫الموس شيئا '؛ان يتوق إليه؛ لخير‬ ‫إ‬ ‫ثقهرث‪1‬محسهءكةث‬ ‫عهٌآ رءوّكاأ ومقممهآ لا محامتك^■ شم‬ ‫يراه فيه ظاهزا‪ ،‬فيمنعه الله إياه‬ ‫ي‬ ‫ومحومحءظ‪،‬أضيأن \\ووظن<طي'\\ظ‪،‬ب‬ ‫تآ ثم تأمؤأقجمدمن دون داؤكك ئشمحا‬ ‫‪ ٩‬لشزي باؤكه أوعاقبته‪ ،‬فما ض‬ ‫^نخ‪1‬يطانمحءىيا@‬ ‫مبما ‪40‬‬ ‫غ الومن إلا أن يلزم السليم‬ ‫كئن‪4‬أقث\\ألإسص‬ ‫‪ ٠‬هو ؤعد صدق من الله‪ ،‬ؤحاءت المشيئة‬ ‫ؤ مع الاجتهاد ي الخثر والحرص‬ ‫ظ‪،‬ؤهقيين‬ ‫مسح ق نفوس المؤمنين الأسنسلأم لقضاء‬ ‫أ عليه‪ ،‬وبجير الندم عل فوات‬ ‫ءم\\ؤةدلمنوأبمعلىني دمحش‬ ‫الله‪ ،‬والإذعان لما قدره تعال‪.‬‬ ‫ه ذلك الأمروالاعتراص نؤ قدر‬ ‫فيلهمإئُآمحتظقتي‬ ‫‪ ٠‬أق لهم بالصورة الطية الي سيكونون‬ ‫و اش فيه‪.‬‬ ‫ٌطإؤه؛آشسميدا©‬ ‫‪ ٠‬قد يدفع الله المؤمنين عن عليها من دخول المسجد الحرام‪ ،‬ؤحلق‬ ‫‪٥١٤‬‬ ‫‪١‬لكافرين؛ لعلمه بإسلام الشعر أو تقصيؤه؛ لتهلمهن بدلك الإفئدة‪،‬‬ ‫بضهم ودخوله ي دين اش ق ولتسغد تلك القلوب‪.،‬‬ ‫المستقبل‪ ،‬فش الحكمة البالية‪.‬‬ ‫• من سلم أمره نثه أئنه انثه من ؤ؛ خؤف‬ ‫ئص\\رلو‬ ‫وفزع' ولمه م‪ ،X ،‬حزن وجرع•‬ ‫‪ ٠‬م ن نهمة اش أنه لم يهللئ‪ ،‬الكافرين لؤحؤد‬ ‫<أءلنعا؛ت بالخديبية همب تلا‪.‬‬ ‫‪ ٠‬إن‪ ،‬الإسلام لتعلمو بالئلمم أكر منه‬ ‫المؤمنين بينهم‪ ،‬فكيف‪ ،‬ستكون زحمة الله‬ ‫أءلمركم• أقب'ركم عليهم فامنكقم بهم‪ ،‬و؟ادوا‬ ‫بالمؤمنين أنفسهم؟‬ ‫دْايين يجلأ■‬ ‫بالحنب' ًُفكم ٌن قلؤيا لنحتا‪ ،‬وبلاد‬ ‫‪ ٠‬ؤ ما ‪3‬وو‪ 0‬الله فهو خير لعباده؛ فقد مح ؤإدئندأثئكث‪،‬أ‬ ‫أس ّدتا بأخلاق المسلمين لا بسيوفهم‪.‬‬ ‫مؤه' ثأمل أس _‪L^=،‬؛^‪ J‬فأ تثوله‪ ■،‬نعد‬ ‫ؤ هوآنت ارسئ ربموإمء الهدكا ثدين‬ ‫ألثوبن؛ى ثأوته ِت ينتقده اكمئ جوأقص‬ ‫الله القتانا بين المؤمنين والشركثن وي ذلك‬ ‫^^جواىأس‪0‬لإ‪،‬تيءياوي آنؤر إفلهزث< عق ها وكن أش‬ ‫خير‪ ،‬فلتعلممي قلؤب المؤحدين إل قدنه‪،‬‬ ‫أثهثا‪.‬ه‬ ‫وك‪J‬تذلرألملافه ؤخيراته‪.‬‬ ‫‪ ٠‬لا قستوي المسيزإل اش إلا بضال العلم‬ ‫‪ ٠‬ءّم حالت الخميات دون الؤصول للحى‪،‬‬ ‫‪ ٠‬قد ينعكن الله عباده من أعدائهم بلا‬ ‫قتال أوحمب‪ ،‬فيلق ي قلوب الذين طفروا‬ ‫وكم منعطف تلك العصبثات أصحاتها من‬ ‫الؤعب فيهزمهم‪ ،‬ؤذللقا من فضل الله ض ورود حياض الهدى والنور‪.‬‬ ‫والعمل‪ ،‬فعلم بلا عمل يغر صاحبه‪ ،‬ؤعمل‬ ‫بلا علم يؤدي صاحبه‪.‬‬ ‫عياله المؤمنين‪.‬‬ ‫‪ ٠‬لو بجثث ق مناهج الدنيا \"قها فلن نحد‬ ‫‪ ٠‬المومحن لا يستقره حماقات أهل الخاهلمئة‪،‬‬ ‫أؤث‪-‬لإأ‬ ‫ولا ينساق وراء نعوناتهم‪ ،‬فمد ثبته الله بما‬ ‫منهجا يساى ما بعث به الّوا‪ ،^.‬فيقتضي‬ ‫ألق ي قليه من سكيتة وتقوى‪ ،‬حق إنك‬ ‫؛م؛ؤخبأمتيؤ إياولذتساءيُثؤ‪ٌُّ.‬بأمث؛ي ؤل ِتيئتعنمؤببلمإم أوفزلايوي؛اؤهمت‬ ‫ذلك أن يسلمكه الناُس ويلهرمؤه‪.‬‬ ‫مى السكينة ق ؤحهه‪ ،‬وتلمأهس أثرالتقؤى‬ ‫ذ؛نثلإ تنهرثع ْئ نم ئ نقفل ‪ ٥١‬؛‪،‬‬ ‫‪ ٠‬م ا من امرئ يتجثد من أهوائه‪ ،‬ويتفلثا‬ ‫ق تعامله ؤأخلاقه‪.‬‬ ‫‪£‬وث\\‬ ‫عن معتقد‪.‬اته‪ ،‬فينظري هدا الدين إلا أحثه؛‬ ‫‪ ٠‬يا لمعد من اصتلفاه الله‪ ،‬فمس كرامته‬ ‫نهنعدائاألّ‪1‬ا‪.‬ه‬ ‫فإنه دين بجاحلب فعلره الإنسان ؤحلعه‪.‬‬ ‫ق قلبه‪ ،‬وؤغثمبه من الممؤى والإيمان ما‬ ‫ل ْإال مؤهخبا ت خضعمول مسثخقوث بايمانهم‪.‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫يؤصله إليه‪ ،‬ويورثه تلك الخنان‪.‬‬ ‫ثعئآ ت إثم ؤغث ؤعرامه‪.‬‬ ‫‪٥٠٠‬؛ أ‪ ٠ ١٥‬؛‪ ٥٥‬؛‬

‫جبو ًه■‬ ‫‪٣‬أا‪١‬ظلتي‬ ‫كالإ ُ؛الثأيسثإمحأ‬ ‫محني ةي‪4‬أق رإك;زا سنُ آثدآئ‬ ‫و‬ ‫‪ ،٤^^٢^٥‬قم م‬ ‫ؤ ثأ؛‪-‬يا أدنمث ءامنإ لأ نثدمأ بنن‬ ‫د؛تآئيس ريأهلم ‪ \\Xj‬شنئا تمث ثنلأ نى‬ ‫أشو;بموى سماهم ق و؟ءهؤهمتيرأيود‬ ‫^ييجظمفيأس‪1‬وتقمحمفي و‬ ‫دىآثي ودبموإمحع ^‪ ٢٣‬أقث إة أثن‬ ‫ؤممثء)فيأمحرصص‬ ‫ئق ُئقائوهأسلئأتبيا إو‬ ‫قئج رسظثهُ قاؤهمهء ثآسثعأم عق‬ ‫ج؛ظبحأصاريممحأك ه‬ ‫‪ ٠‬ينا‪3‬للق الااء لا‪.‬م‪.‬ومنين ق‬ ‫‪ ٠^٣‬قنحب ألجع لسل ;‪ |،j‬أل<قارنعدأثث‬ ‫^^لأصحنيمنهرسنْ ؤئمإءظيتا@ و‬ ‫مسالك هده السورة‪ ،‬لفي*تي‬ ‫اؤ؛ن ءامنإهمعملؤأضتلثتت بيم ثعفأ همليمل‬ ‫قواعد التعامل ي الجتمع‬ ‫ظهم‪:‬صقئ‪4‬إ‪.‬‬ ‫ل ّآ؛أقأاجأجبم م‬ ‫ال ّسلم‪ ،‬وينسم صوره المؤمنين‬ ‫ثطثهءت ساقه ومعه‪.‬‬ ‫اداصةالقش<‪،‬آمصزا ه‪ :‬همحآبلآستيهظهأ‬ ‫قارئهُ‪ :‬فقوى ذلك الشط ء الزؤغ‪.‬‬ ‫عليها‪.‬‬ ‫‪ ٠‬حط انله ذكرالصحاة ورفع شانهم؛ لأنهم‬ ‫صأظ|هلأصن©امح‬ ‫‪ ٠‬مبتفي الإيمان ألا بميم‬ ‫ناصروا دينه‪ ،‬ؤآزروا نبثه ‪ ،.‬فحمت لهم‬ ‫الرفعة‪ ،‬وؤجب لهم الثناء‪.‬‬ ‫صاحثه ثؤ قول الله وقول‬ ‫‪ ٠‬المنيج المستقيم ي الولاء والماء يتمثل‬ ‫^ولاشّقآق‪،‬ث‪.‬محن‬ ‫رسوله رأتا ولا عرها ولا همى‬ ‫بالفدة عل الكافرين‪ ،‬والرهمة باطلومنتن‪ ،‬فمن‬ ‫عكش القضثة فقد حالف ما ؛‪ ١۵‬عليه‬ ‫^ ْتتيرءظي©ءل ٌآ‬ ‫يعامضهمأ■‬ ‫الئسول ؤأصحابه‪.‬‬ ‫^^د‪،‬كرمحِلأثقبيت®‬ ‫‪ ٠‬يعلم الومن آن الله م‪.‬ظلع‬ ‫‪ ٠‬مجع انانه لهؤلاء الومنين بئن الشدة‬ ‫عليه‪ ،‬سمح قوله‪ ،‬عليم ‪٥١٥‬‬ ‫والرحمة؛ إيماء إل أصالة آرائهم ؤحكمة‬ ‫عقولهم‪ ،‬ؤأنهم يتصرفون ق أحلاقهم‬ ‫• قد يستهين المؤء بامر لا يقلق أن يبلغ ما‬ ‫يريريه‪ ،‬فأجن ثا لذ‪.‬للئاّمإ ما‬ ‫ؤأعمالهم تصنق الحكمة والتشد‪ ،‬فلا تغلب‬ ‫ض نفؤسهم محمية دون أحرى‪ ،‬ولا يندفعون‬ ‫دسوءه عتي‪ .‬ربه‪ ،‬أو بجريه عند ملاقاته‪ .‬بغ‪ ،‬تعكون هلكته فيه‪ ،‬فاللأمة أن يبتعد‬ ‫إل العمل بالحيلة ؤعدم الروية‪.‬‬ ‫مد)‪.‬ثزت العبد عن م ما يغضب الله حل حلاله‪.‬‬ ‫ؤ‬ ‫‪ ٠‬من انقطع إل افه ؤصلمه اثنه‪ ،‬ومن أراد‬ ‫أ ُيلأ محهثيأأث أم َلةحهرثتي=ظم ^^‪1‬؛؛ آفية يثئهمئ يرثهم عند ئسوو اثه‬ ‫^آملأثلإ‪،‬وث‪0‬بم أؤأتك 'ألإمن اشي‪-‬ن آثه هلوت؛م ل‪1‬نموئ ثهر‬ ‫صله بمولاه فليلزم الصلاة‪ ،‬فش مفتاح‬ ‫• لقد أحللت الصحابه حلاله هيبة يسول‬ ‫‪ ٠‬إن رفع الصوت فيما لا فائدة فيه من‬ ‫خثر‪ ،‬ؤأصل؛أ سعادة‪.‬‬ ‫الله ويوقين؟‪ ،‬ؤعشيتهم سحاشب تعفليمه‬ ‫مساوي الآحلأق‪ ،‬وك‪ 0‬من ؤصئة لقماث‬ ‫وتقديره‪ ،‬فك؛ نوا ي حضرة الّي ه ز‬ ‫‪ ٠‬لم يلكن لشعلهم عن ربهم بهرغ ه ْذ‬ ‫لابنه‪{ :‬واغصص من صوتك}‪ ،‬فكيف إذا‬ ‫الدنيا‪ ،‬ولم يعكونوا يسعون لتحصيل‬ ‫كمال الأدب وغتس الصؤت‪.‬‬ ‫كان رفع الصوت فوق صوت الني ه؟‬ ‫نخارفها‪ ،‬بل أس غاياتهم يصوان ربهم•‬ ‫• اعلم أن التقوى لا محل القلوب الخربة‪،‬‬ ‫فلا يضع ؤحالها إلا ي قلؤببا احتاؤها الثه‪،‬‬ ‫‪ ٠‬لقد وعظ الله الومنين بهده الأية تشريقا‬ ‫‪ ٠‬قال الإمام مالك؛ (من أصبح ق قلبه عيعل‬ ‫فتهثات لاستقبال هده النعمة الكمي‪.‬‬ ‫لنبيه‪ ،‬وبيانا لمد ن الرفع الدى يهممو عل‬ ‫خمر أحد من أصحاب ؤسول الله ه فقد‬ ‫ذإة أنيرق ^‪ ٠^١٥‬عن ؤثمإء آثثرت‬ ‫ؤ إنسان؛ لثعلمتهم أن الخهلاد_‪ ،‬معه ليس‬ ‫أصابته الأية)‪.‬‬ ‫‪١‬ظهموتتلوى‬ ‫كالخهناب مع غيرْ‪.‬‬ ‫‪ ٠‬لش سبق السابقون بنصرة الشى ؤالوقؤف‬ ‫‪ ٠‬المسلم العاقل بمتعمل ُع ؤسول الله ‪ .٠‬رفيع‬ ‫‪ ٠‬إذا ؛ان رفع الموت عند رسول الله و‬ ‫معه‪ ،‬إن للاحقين باتا يدركونهم محنه إذا‬ ‫الأدب وحسن المعاملمة‪ ،‬حال حياته مع ذاته‪،‬‬ ‫محبهنا للأعمال‪ ،‬ومؤذيا بغض‪ ،‬انله الكبير‬ ‫أحبؤهم وقاموا بما قاموا به‪ ،‬والمع مع من‬ ‫وبعد مجونه هع نئته‪ ،‬عليه الصلاة والسلام‪.‬‬ ‫الممال‪ ،‬فكيف بالإعراض عن هديه‪،‬‬ ‫أحث‪.‬‬ ‫‪ ٠‬إن حطاب الناس ومجناداتهم يمف منه‬ ‫وقنغيا حلريقه ؤسثته؟‬ ‫مبخ عقل الإئسان ؤأدبه‪ ،‬فدوالعقل نجسن‬ ‫‪ ٠‬قما داوم ‪٠٣ ٠^١‬؛ الذ‪.‬نجا واستمّرأه‪ ،‬ألمه‬ ‫الختناب والنداء‪ ،‬وشره يسيء ق ذلك‪.‬‬ ‫واعتاده‪ ،‬فلا يشعر يندم إذا قارفه‪ ،‬ولا ؤجل‬ ‫إذا واقعه‪.‬‬ ‫معا ‪٠ ٥١٥‬‬

‫^حألأفلإبجؤس ‪ ٠‬لم يهنع يداء الإيمان عن قينك ‪١‬لهلائفتإن‬ ‫نءئ‪ْ-‬الأتلتي‬ ‫فيَي؛دياأمكم رق؛ئأقجم‪ ،‬مغم فشؤب الاقتتال بيتهما‪ ،‬لكنه البئ‬ ‫^^ؤةس‪.5‬ءممزأأن ‪1‬ولإأمحثئثنفيوقة لاقباع هوى القس وننغات ‪١‬لشيهلان‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪ ٠‬العدل هو الد‪.‬ي يحكمل إزالة الأحقاد‪،‬‬ ‫أممحصصثمح‪،‬‬ ‫^^ؤقبوأؤئسلتزمحمإث‪0‬‬ ‫^ا‬ ‫والاستسلام لأمر ؤب العباد‪ ،‬وإيجاغ الخى‬ ‫‪1‬إ\\الأ‪.‬أ‪1‬وت{‬ ‫^بهزآلايمؤ‬ ‫‪.‬‬ ‫لم طائفة من عثر تحفأو ميل ق الخعكم•‬ ‫ؤأ ‪ ٠‬لما لكن رسول الله ‪ ٠‬بئن‬ ‫ختق‪٩J‬فييؤيقث؛‬ ‫ه‬ ‫ؤ‪ )11‬امحن ا‪<.‬ة ص\\ ج ‪^<٦‬‬ ‫هلهراي الصحابة لكت العممه‬ ‫ؤ‬ ‫‪ ٠‬أحوْ الومحنين تدعو إل الخب والوئام‪،‬‬ ‫من الزلل حاضرة بإرجاع الأمور‬ ‫و‬ ‫قنقسأسقسمهيك ِء® ئ‪0‬ظلمئئان‬ ‫‪P‬‬ ‫وتحير من الاقتتال والخصام‪ ،‬فمق حصل‬ ‫ؤ إليه' ؤإلتؤم يي السلمون‬ ‫^^ئمحا ُقأسةنمحت‬ ‫ظ‬ ‫ا‪،‬لمكرؤْ فإنها تحث ‪-‬ش الصلح وتقريب‬ ‫‪ I‬أنفتهم من النلل باليمع إل‬ ‫^ى‪0‬أسبجقأكطإق‬ ‫‪٥٠‬‬ ‫الشلؤب بعد تنافؤها‪.‬‬ ‫نئته‪ ،‬وانباع هديه‪.‬‬ ‫‪ ٠‬الأمر بالتقؤى شامل للم‪-‬تخاصمين‬ ‫‪ ٠ I‬لو انع الني‪ .‬هولا‪،‬‬ ‫^^ا©هاآكءامألأبمممحممحهم‬ ‫ء‬ ‫والمصلحين‪ ،‬فاستشعار الممؤى ^‪٠١‬‬ ‫‪ ٩‬الصحابة‪-‬مغم نحاحةعقولهم‪،‬‬ ‫هاصءأؤهؤ؛و؟‬ ‫ه‬ ‫المتخاحسمحن إل أمر اش‪ ،‬ويعص المصلحثن‬ ‫‪1‬؛ وغزارة علمهم‪ -‬لأمابهم من الخور والربع عن حكمه جل جلاله•‬ ‫ؤم العنت‪ ،‬فكمف‪ ،‬بنا ونحن لم نمل ‪ ٠‬لما ص الصلح بين المؤمنين من أسباب‬ ‫التراحم والخالق‪ ،‬الخراء من الله عليه من‬ ‫إل معشار ما ؤصلوا إليه؟!‬ ‫^معأ ًجإيهاثلإإئ‬ ‫جنسها؛ بان يشملهم نحمته ي الدنيا والأحرة‪.‬‬ ‫ُأقنعمءث نجثه'ه‬ ‫‪ ٠‬إن ممايزأهل الإيمان عن أهل الضلال‬ ‫هو استسلامهم وانقيادهم لأوامر اثئه‬ ‫‪ ٠‬توقئر الئ ‪ .‬جاث لمحثة اش ممال‬ ‫ومغفرته وزحمته‪ ،‬ومحالمه ذلك تقئب العبد وربمو_له ه‪ ،‬أما أوللئا فقد كرهوا ما أنزل بمئبجوأصبجثامحأالأس‬ ‫‪ ilSft‬آلقثود‪ ،‬بمد^_‪<1‬؛ ؤثن ثت دب ‪5‬اإكق) م‬ ‫الله‪ ،‬واقبعوا أهواءهم‪.‬‬ ‫من سحط اثاؤ‪ 4‬ؤغضبه‪.‬‬ ‫أةمحة ‪40‬‬ ‫يتلإاأمح‪:‬اءأان; ِآ ّؤفثثأ‬ ‫‪ ٠‬الثخرثة داء دث ْز وجه ‪١‬لأخئة الإيمانثة‪،‬‬ ‫د حتيأ مء بمثنئن مئّءمأ هق ثا ثفتر‬ ‫‪ ٠‬يا لها من نممة! عني‪ .‬ما ‪:‬بجتبيك الله من وبعكير صفا ُءا‪ ،‬وصدق الإيمان يمنع‬ ‫ث؛‪-‬بماثهمح‬ ‫‪ ٠‬إن الفاسق جعل من نف ه موطنا للثاق بئن آلاف الاس ليقيق ي قليك الإيمان‪ ،‬ذلك‪.‬‬ ‫بما أظهر من أعمال‪ ،‬فلا يوحد قوله ض ويتقيك من الخكفر والفسوق والعصيان‪ ٠ .‬لا نجمل الِة عل الئخربة إلا نقص ق‬ ‫الإيمان‪ ،‬وقله من نصيد الأخلاق الفاصلة‪،‬‬ ‫محمل المدق ابتداء؛ إذ لا بد من‬ ‫ؤ يإن 'ؤثاي؛ ثى أل«وين؛لا آقثأوأ ئلنلمأ ؤعوز من صفات المموالكريمة‪.‬‬ ‫والتمحيص‪.‬‬ ‫‪ ٠‬النش من الأخبار تعمم من الوقثٍع ي ثئبماؤنتثثبمح‪،< ١‬أمحك ُل؛هم ‪ ٠‬ألا لا بجرئن مسللم ض احتقار م لم؛‬ ‫الزلل‪ ،‬ويجب صاحبه ويلات التئع‪ .‬تنج‪-،‬ءئ)فيئإق ‪ ^٢^١‬ؤ‪ 0‬نائئ> آنهمأ يمما فلعله أحم؛ منه لما ييهد به من الخيرية عند‬ ‫م ّمط‪.‬إبمثهأه الله تعال‪ ،‬فيثللم ن ّفسه تحقير من وقره الله‬ ‫‪ ٠‬إن عصص الدم نتيجه حتمئة يتجثعها‬ ‫تمال‪.‬‬ ‫‪ ٠‬الإيمان ليس عاصما من ا‪-‬لتهلآ‪ ،‬ولكنه يدعو‬ ‫س تن تعجل فب إصدار ‪ ٤١٢^١‬بلا تثن‪،‬‬ ‫‪ ٠‬الومتون كجسد واحد‪ ،‬ؤغئ متهم يقوم‬ ‫إل الراجع عته‪ ،‬فمن ؤأى مجن أحيه بعدا عن‬ ‫فاليمثل ي البدايات نجي من الدم ق‬ ‫مقام أحيه‪ ،‬فتن لترأحاء فكأنما لمز نفسه‪.‬‬ ‫الهايات‪.‬‬ ‫‪ ٠‬قال الإمام مالك‪( :،‬أدركئ‪ ،‬بهده البلدة‬ ‫‪ ٠‬حنن ي هدا العصرأحوج مثن قبلنا إل الصواب فليرده إليه؛ فانه إذا يكر تذمر‪.‬‬ ‫اكئت‪ ،‬ي سماع الأحبار؛ لكرة الكذب‪ ٠ ،‬الصلح بين التخاصمين عبادأ عظيمة‪~ ،‬دعني الدينه‪ -‬أقواما لم يعكن لهم عيؤب‪،‬‬ ‫فعابوا الاس نما^‪ ،1‬لم عيود؟ا‪ ،‬ؤأدنكت‬ ‫بهده البلدة أقواما لكنت‪ ،‬قم عيوب‪ ،‬فسكتوا‬ ‫ؤحصلة كريمة‪ ،‬ولها عوائد حرة كثيرة؛‬ ‫وكرة‬ ‫وظهور الفجور ي الخصومة‪،‬‬ ‫فلذلك أمر انثن به‪ ،‬ؤحث‪ ،‬عليه ؤسوله‪.‬‬ ‫الاختلاف‪ ،‬وثئةءالأعداء‪.‬‬ ‫عن عيوب الاس‪ ،‬فنسيت‪ ،‬عيوبهم^‪.‬‬ ‫‪٤١‬‬ ‫'‪ ٠١١٢٥٥‬وهء‪ -‬ءوه■‬

‫لا'أن ؤزخض‬ ‫^؛؛‪ ،۴‬أيممحأ يجآ بمش‬ ‫‪١٠‬‬ ‫س‪ % %‬محإنومح‪:‬ظ‪:‬نثأ‬ ‫■‪٩‬‬ ‫ُآاثسماممبمهص<وجلٍحاز ءء‬ ‫آبجث أ‪<.‬دتكنِ أن تأْكل ل<لم ثغه تق‬ ‫م‬ ‫هائ|ئأ‪0‬أصمحن® ‪٠‬‬ ‫ُبابموطظ ذود' ي ‪C‬‬ ‫بيمحثقهمأهأنهؤت قنأ‪0‬ه‬ ‫هتيملأثبمفي ّسه‪-‬فيألإؤككتي‬ ‫ّ ْر و ' ؤء‬ ‫‪ ٠‬سيء الفلن حرام كسوء القول‪ ،‬فالكلام‬ ‫ؤهتلإافيإبير@تئمي‪،‬‬ ‫‪ ٠‬رذ اش ‪ ، iu-‬الضى نمله ‪I‬‬ ‫حديث اللسان‪ ،‬والظن حديث القلب‪،‬‬ ‫ؤخرته لتقي بدلك حلريق من إ‬ ‫صؤإظمأشُظئ ‪I‬‬ ‫والني نجرم منه ما انعقد عليه القلب‪ ،‬ال‬ ‫ادعاها‪ ،‬فلا مكيه م‪ ،‬ولا ‪f‬‬ ‫الخواطر ؤحديث المس‪.‬‬ ‫ادعاء بجيازتها الفضائل‪ .‬ئ‬ ‫‪ ٠‬إن هناك‪ ،‬حلقا ليس بإئم‪ ،‬فعل السدإ أن‬ ‫ؤ‪.‬تالتألآيثثاجشب ؤ‬ ‫يا=كوو) معياره ق تمييز أحد الفلنيقن من‬ ‫محمحأ لء ووأ لتق زه ‪t‬‬ ‫الأحر أن تعيصه عل ما بينته الشريعة‪،‬‬ ‫م ^ء؛‪،‬ي‪٢٥‬ب ُا ^؛‪ ،‬وألأيئ ؤإق‪ ،‬صإربماسفي؛ئ@‬ ‫محأدى إليه الاجتهاد الصحيح‪ ،‬فمن ذلك‬ ‫عض‬ ‫أق وتبجتًلألآؤ‬ ‫ءءسا‬ ‫ش؛أإنأمحغوقنجأ‪.‬ه ■‬ ‫حلن بجب اساعه ك‪١‬لخدر مجن مكايد العدو‪،‬‬ ‫‪٠١٧‬‬ ‫^ المستند إل الدليل‬ ‫ي‪،‬آأآيجإنللأظأءج‬ ‫‪ ٠‬ليس الإيمان باءىلم‪-‬ة يقولها ‪ ۶^١‬ما لم‬ ‫‪ ٠‬نتع عورات الم لمين دلالة ‪ ،٠٣‬صعفس‪،‬‬ ‫بل أق يص علكر أن هد يكر إزكتم‬ ‫إيمان صاحبه ؤعدم اكتماله‪ ،‬فانه لو اكتمل‬ ‫تعقد عليها قلبه‪ ،‬وصوق بدلك حواينه‪. .‬شي‪.‬قن?‪0‬ه‬ ‫لافشغل بعيبه عن عيهمب اياس‪ ،‬ولغي‬ ‫‪ ٠‬كيف ا ينل المرء عل ربه‪ ،‬وؤ حثروفمل‬ ‫• يا جشرى أولمك الطائعثن الدين انقادوا‬ ‫بظاهرشإ عن باض‪.‬‬ ‫وبؤ منه سبحانه‪ ،‬وؤ نعمة منيها إليه جل‬ ‫لأوامر رئهم وتوجيهات نبئهم؛ فان اش لن‬ ‫‪ ٠‬الأمن سمة مجن سمات المجتمم السلم‬ ‫جلاله؟!‬ ‫ينقص من أجونهم شيما‪ ،‬بل يضاعفها لهم•‬ ‫الذي أمن الناس فيه ‪-‬ض حصؤصياتهم مجن‬ ‫أن ئنتهك أوثمكشف‪ ،‬فلا مسوغ لانتهاك‬ ‫آلمؤينهميك^ اثين ءامنؤأ اقم ءةةوإ؛محع‬ ‫حرمات الماس وكشف أ ّسرارهم‪.‬‬ ‫دملم؛يبجأ وينهدُأإآم؛نيم وضؤان ذ • ما أعقلتها مجن نعمة أن من الله عليك‬ ‫بهيا الإيمان‪ ،‬فاصعلفاك من بين كثثر من‬ ‫‪ ٠‬لا نتأق العيبه إلا عند غياب القوى‬ ‫آلمتمممدن>‬ ‫يجل‬ ‫والراقبة عن القلب‪ ،‬ؤعدم تدبرالؤعيد لمن‬ ‫الماس‪ ،‬لمقوم ي مقام المؤحيد والعبؤدية طه‬ ‫‪ ٠‬إن ا‪،‬لومن المائي ثابت ‪-‬ز دينه‪ ،‬متمسك‬ ‫ياق هذه العصية‪ ،‬فان من استقئت ق قلبه‬ ‫نث العالين أ‬ ‫شناعتها بعد عتها وبجثبها‪.‬‬ ‫بيقينه‪ ،‬مهما عمشتا به رباخ الفاى‪،‬‬ ‫‪ ٠‬إن الذي أكل لخم أحيه ؤهو مجئت قد‬ ‫‪ ٠‬فاز الصادقون بثمرات الإي‪٠‬ارإ وبشامه‪،‬‬ ‫ونميت‪ ،‬له شباك الشهوات والشبهات•‬ ‫انتهك حرمته وهولا يشعر‪ ،‬وكيلك العيبه‬ ‫‪ ٠‬إذا؛ان ا‪،‬لومن صائما ي إيمانه دفعه ذلك ؤأفلح من حعق ذلك الإيمان كما أراد ربه‬ ‫ينتهك المن‪ ،‬حرمه أخيه دون أن تشعر‪.‬‬ ‫الإيماذ إل ؤ فضيلة‪ ،‬وباءد‪ 0‬عن ؤ <وجل•‬ ‫‪ ٠‬لوأحد الماس بالمقؤى لصلمحت أحوالهم‪،‬‬ ‫رذيلة‪ ،‬ؤالزمه الِدال وانمناء ي سبيل انثه ؤا‪\\0‬ك تتأث س أكنت وآمحنجأ همأثث بنيين‬ ‫ولحسثت أحلاقهم‪ ،‬ولأنتهت حلاقاتهم‪،‬‬ ‫يث‪1‬ئغث‪.‬ه‬ ‫تعال•‬ ‫واحتفت نراعاتهم‪.‬‬ ‫ؤ ض آس دينهتكم ؤإه يعلم ما ن ‪ ٠‬يدقر الله عياله بعلمه باحوالهم ي‬ ‫‪ ٠‬إن الله لا يمل من المغفرة لعبادْ والتوبة‬ ‫ألثثرت ينا؛‪١٢٢،‬؛^‪ ،‬تأض دلإ ه>ِ أج؟ ه الغيب والشهادة لتدخل المهبة ي الشلؤب‪،‬‬ ‫علمهم‪ ،‬فلا ُيثُس احد من الموبة لكرة‬ ‫‪ ٠‬إن اممه لا ينتثلر حصول علم له من ويل‪-‬ي المؤمن لراعاة أعماله الق لا محق‬ ‫محلوفاته‪ ،‬فهواك ِولم الخيإرالن‪.‬ى أحاط بعلم عل رثه تعال‪.‬‬ ‫ذنوبه ؤإن عثلمت‪ ،‬فرحمة الله واسعة‪ ،‬وباب‬ ‫الخلق سنهم ؤحهرهم‪ ،‬ظاهرهم وباطنهم‪.‬‬ ‫لثتارم؛ إة ‪1‬حضع عت أق‬ ‫‪ ٠‬الخداء للناس نداء سماوي لهم كاقة‪ ،‬بان منشاهم‬ ‫واحد‪ ،‬واصلهم واحد‪ ،‬فلا يختلفوا ولا (تفتؤإو\\ •‬ ‫مء ‪ ٥١٧‬أهء‪-‬‬





‫ص‬ ‫‪ ٠‬يا له من مشهد؛ حين نجشر الخلق مهم‬ ‫ع ؤ وكد ‪-‬غلق_ا آلثتوت‬ ‫ق صصد واحد للحس‪،‬ءاب‪ ،‬لا يت‪ٍ ،‬ؤ؛ ايء‬ ‫ح رأ'لأرص وت‪ ١‬ل منة آباب‬ ‫يومئد إلا عمله!‬ ‫ص©إ‪0‬فيمحكخظبج ء وما مسا ين لمس وره‬ ‫؛‬ ‫ا عبرا‪ ،‬هو عند اممه سهل‬ ‫ش تغظومئ©جتهثا نح؛ لنود_ا ت تعب‪.‬‬ ‫‪P‬‬ ‫؛مقو؟ذعتى فيسؤكيئت‪1‬ش؛ثا‬ ‫ؤ‬ ‫سير‪ ،‬فما أضعم‪ ،‬الخلوي‪ ،‬وما أعفلم الخالق!‬ ‫‪ ٠‬من الأدلة ز كمال ىد؟رة اش‬ ‫ؤ‬ ‫^ءئ‪1‬يؤتمخبميلإة‬ ‫غ‬ ‫ؤ حمن أو بثا؛‪ iJJ‬؟ زتآ آنت عنيم ءنثارِ ئدم‬ ‫سبحا‪ ،0‬إيجاده محلوقاته من‬ ‫‪٩‬‬ ‫حم‪©،‬محرامحقبمه ؤ عدم‪ ،‬يؤن تنب ولاضب‪.‬‬ ‫إ‬ ‫ثن بج‪١‬د‪ ،‬نعيد وه‬ ‫• أيها الدعاة‪ ،‬إنما وفليمتعكم تبليع ؤسالة‬ ‫‪ P‬كنيفي©قسيغقإ؟يآكاق ين ئيهب‬ ‫آؤ ةإلقمحآمحج@إة ه • لوثاءاش أن بملق الكون‬ ‫إ‬ ‫الإسلام وتبيين اشرع الله‪ ،‬ؤهو سبحانه‬ ‫ينثر©ئشءىآلأم) ‪ 1‬ئ ق لحفلة لفعز سبحا‪،،0‬‬ ‫غ‬ ‫أعلم بجصومعكم‪ ،‬ؤعند الله محتمع الخصوم‪.‬‬ ‫^^تاظ@مإءبماظن ‪ I‬ولعكن فيما احتا ْر تؤحيه‬ ‫‪ ٠‬القرآن تيصره ؤعفلة‪ ،‬فيه الحجه البالغة‬ ‫ظههمجمارقؤ ٌآنيشبمافمحي@ ‪ ٩‬لهلم‪ ،‬للامان‪ ،‬بضرورة‪ I‬يف \\مذ‪%‬س‬ ‫والؤعفله البليغة‪ ،‬ولخكن هيهايتر أن ينتفع‬ ‫‪ ٩‬ؤ آصإرعد ما ثمفيى ونيح‬ ‫ي ِ‪_-‬سمحآ ٌعسج‬ ‫به إلا من بجامحا الؤعيد‪ ،‬ويهلمع بالمؤعؤد‪.‬‬ ‫حمي رلإ‪ ،‬تل لبع أشمر‬ ‫ه‬ ‫ّنتلخ‪1‬إإى‬ ‫محاديى©ئنآواوأ©‬ ‫ؤ رألق;ثت در‪٠‬دا ‪، ٢٥‬ا‪-‬كلت ؤو ه‬ ‫وثل أددروب ‪ 0‬وس أبل‬ ‫ؤ‬ ‫فا‪1‬شنم‪,‬م‪0‬صأء‪0‬ه‬ ‫مبمن وأذب‪-‬رألشمح‪.‬مح ‪٢٥‬ه‬ ‫ؤ ج؛ آنل==قنا بنهم ين همن ئت؛ أند مير‬ ‫‪،^5‬؛‪ : ،‬قسم بالرياح النشرات للراب‪.‬‬ ‫‪ ٠‬حلريق الدعوة محفؤق بالابتلاء‪ ،‬ؤألوان‬ ‫ثئثالإثأفيمجعمنله‪.‬يم‬ ‫ئأ‪.‬كلت‪،‬؛‪،‬ةا ‪ :‬الئحِا الأهلأت يملأ‬ ‫عقلينا من الماء‪.‬‬ ‫الصاعب والإيذاء‪ ،‬ؤعل الدعاة أن يؤحلنوا‬ ‫الثمن الق نحري ي ‪١^١‬ر‬ ‫أنسهم نش ‪١‬لصرفي مقارعة الباطل‪.‬‬ ‫بيسر•‬ ‫الم اععة التجلي ؤالص‪.‬بر‪،‬‬ ‫‪ ٠‬مما‬ ‫نجتها إ مهرب‪-‬‬ ‫‪ ٠‬لا يقسم الله سبحانه إلا بعظيم؛ يتجل فيه‬ ‫الصلاة ؤدوام اكسح والدكن‪.‬‬ ‫‪ ٠‬م ن لم يعتير بمصير الأمم الخاحدة قبله‬ ‫عجمهث‪ ،‬حثنعته‪ ،‬ؤكمال قي‪.‬رنه‪ ،‬ؤحمال تدبيؤه‪.‬‬ ‫أصابه ما أصابهم من بطئي وتنكل‪.‬‬ ‫ؤ ُأنثيع قم ءد ألثاد ين ثما ثببما وا ث)‬ ‫‪ ٠‬ي الرياح من العير الكثير؛ ي تفاوت‬ ‫‪ ٠‬لا سني من سحط ادثه قؤأ ولا حيلة ولا‬ ‫يتممق الثبمدالؤ دبم‪ ،‬بجم تلميج أؤآه‬ ‫احوالها بين هبؤيثا ؤسكون‪ ،‬ؤشدة ولين‪ ،‬وق‬ ‫‪٠‬الفطنيمحكون دائما ض ترما واستعداد‪،‬‬ ‫ند بض' فمحر ك أيها المغروز أن نفز إل‬ ‫تنؤع منافعها‪ ،‬ؤععلم الحاجة إليها‪.‬‬ ‫لداء اللك للبعث‪ ،‬والحساب‪.‬‬ ‫مولاك؛ لتامى انتقامه ؤعقوبثه‪.‬‬ ‫• سحر الله كونه وملاتحكته لسعادتنا‪ ،‬وما‬ ‫‪ ٠‬تدم يوم خرؤحك إل المصل ي الأعياد‪،‬‬ ‫فيه حيزنا‪ ،‬فهلا شكرناه اعهرايا بفضله!‬ ‫ؤ‪.‬؛‪ ١٤‬ؤ‪ ،‬د'إش ًف=فنئ لسكا‪ 0‬؛ع<قث أوآلز‬ ‫خرولحا آخر ميدا‪ ،‬ولكنه إل‪,‬ماذت‬ ‫الثنغ وهمق ّهد ‪.‬ه‬ ‫هوإةأ َهلإهه‬ ‫•أم القلوب اممائا بالمواعثل والصائر‬ ‫‪ ٠‬إذا كان ما يقسم الله به مجن محلوقاته‬ ‫جليلا عثليما‪ ،‬فان ما يقسم عليه لا شلثا‬ ‫ؤإنا صيلسثإتنااب‪.‬ه‬ ‫م القلوب الق تميل لماع القرآن كما‬ ‫أجل وأعظم•‬ ‫تميل الأذن لسماع الصؤت الحسن‪.‬‬ ‫‪ ٠‬كّفء ا يشلثا عاقل بؤعد الله من حسماب‬ ‫‪ ٠‬إن الذي يتفؤج بالخلق والتدبير والإحياء‬ ‫‪ ٠‬إن لم محنكن قادرا عل تدبر الأيات‬ ‫ؤجراء‪ ،‬وقد أقسم سبحانه أن ذلك واقع حما‬ ‫والإماتة‪ ،‬لحدير أن يفرذ وح ْد بالتعفليم‬ ‫بنفسك‪ ،‬فلا أقل من أن يصئ باهتمام لن‬ ‫والعبادة‪.‬‬ ‫يصرك بها■‬ ‫‪ ٠‬إذا ؤحدت أنك ق مع القرآث ولا نتأقربه‪ ،‬ؤ ينم يثمؤض أآدمحى عثيم س‪/‬اعأ حسث‬ ‫ففئش عن علة ي قلبك‪ ،‬فانه أعثلم كلام؟ ءؤتالم؛ر‪ .‬ه‬ ‫ي ٍمإعا ■ ٌ ربمتن'‬ ‫مء) • ‪ ٠ ٠٢‬ج‬



‫ءوأو‪.‬‬ ‫لمح'القاإ؛وص‬ ‫‪ ٠‬من حؤج عن أمر الله حل به الهلاك أيا‬ ‫صة©ةو‪1‬ءكاقممح ميتس©مح ‪٠‬‬ ‫كان‪ ،‬ولن تحن لمئة الله تحويلا‪ ،‬ؤكى بقوم‬ ‫َظقنض@نحؤتهءتتلأة‬ ‫ض ِكإرقيءت أعزص فرعوذ؛ ؤ ُإقءتحهاإمقةمطة‪ .‬ب‬ ‫مغرا بموته ؤجانبه‪.‬‬ ‫بماصآضإن@ئحتئا‬ ‫بأسد؛ بقئة وقدرة عفليمة‪.‬‬ ‫‪ ٠‬حين دستسءكلم الكبر‬ ‫ظؤظن@آقىهثبمبد؛د‬ ‫‪ ٠‬حما اعفلم السماء وأحسّري حلقهاا لقد‬ ‫والعناد بالإفسان فانه ينفر من‬ ‫سفيأبجص©وفيممإذسبيآلإ‬ ‫بناها الله بقوة ؤإتقان؛ لتكول للأيض سقما‬ ‫الخى' ومض عن ؤ حجة‬ ‫آةق؛؛م@تاقمحتي؛ أئقءكفإلأظه?م®‬ ‫‪٤‬؟‬ ‫محرفؤعا يدل ‪-‬ز عقلم حالقها ومحكمها‪.‬‬ ‫نحالف هواه‪.‬‬ ‫بجن©ةمأمحمةبمم‬ ‫هقثدقرآقنقه‬ ‫قاآئظاملصمحاما‬ ‫‪ ٠‬ي امتداد السماء ؤسعة حلقها‪ ،‬إمجاء إل‬ ‫‪ ٠‬لا غز‪.‬ز للدعاة ق التقاعس‬ ‫^^‪@،‬ظملجمحو‪3‬يجطائوأ‬ ‫نعة الأرزاق الي أحبراثله أنها فيه‪.‬ا‪.‬‬ ‫عن الدعوْ‪ ،‬فمد لئ أئبياء اش‬ ‫ؤ ُألآه)وشيا ئمأمدون‪ .‬ه‬ ‫المصهلقون من ألوان ‪،^١‬؛‪،..^.‬‬ ‫شبممة@ؤلآمح‬ ‫والأفراء أقساها؛ فما وفوا‬ ‫‪ ٠‬إن تمهيد بيتا واحد للئعتكن‪ ،‬فيه ما فيه‬ ‫هلأ@صطلتيإفلقثامحتي‬ ‫ولأ‪١‬سفةنوا‪.‬‬ ‫‪ ٠‬يا م ما ٌهمور ُن ها إل من مشمة ؤبماء‪ ،‬فسبحان من وئا الأنس‬ ‫ه‪ ،‬ولاذ بجماعته‪ ،‬واعتمد داللخلقا‬ ‫ض م هزلته‪ ،‬مستدبرا مصدر‬ ‫‪ ٠‬جعل الله من أحتاس االوحود ُاتا ئا‬ ‫الق ْؤ الحقيقثة‪١‬‬ ‫ؤ ظدئمحيأوغن‪40‬‬ ‫زؤجين‪ ،‬محتلشن‪ ،‬ومن تأمل هدا علم أن‬ ‫صمجفيأمحنممحأ ‪40‬‬ ‫‪ ٠‬إن نزل بك ضئ غريب لا تعرفه‪ ،‬ولا‬ ‫^ الأزواج فرئ لألا نئ له‪.‬‬ ‫‪ ٠‬السلطاذ الخائرإنما يئثقوى بتن حضع له‬ ‫تدري ما حطنه‪ ،‬فبادر إل إكرامه‪ ،‬ئم سله‬ ‫•غما أمعن الأمان ق ندو آيات‪ ،‬اممه‬ ‫واقبعه ض الباطل‪ ،‬فاستحموا حميئا الهلاك؛‬ ‫بعد ذلك عن شانه‪.‬‬ ‫الكوئة‪١‬زدائ‪١‬تعاة‪١‬بها واعتبارا‪.‬‬ ‫إذ لا طاعة لخلوق ق معصية الخالق‪.‬‬ ‫ؤ ئاوإ؟ ^؛؛؛‪ ^٦^-‬محر همة‪ .‬هيل قي‬ ‫ظ؛‪،‬ممسأةباهه‬ ‫ؤ حموأإث‪،‬أشإؤ‪،‬محِبمثمح^ و‪4‬‬ ‫‪ ٠‬سحر الله الماء لنفع حلقه‪ ،‬ؤحعله تهتكه‬ ‫•إن اش يهل الظالم إمهالا‪ ،‬حق إذا‬ ‫‪ ٠‬قال ابق عباس ه‪ :‬افؤوا إل انثه بالتوبة‬ ‫للمجاحدين المستكبرين؛ عبرة لمن يعتبر‪.‬‬ ‫من ذن ُو ًبثم‪ ،‬فروا منه إليه‪ ،‬واعسلوا‬ ‫ما تحاوز ق القلغيان‪ ،‬وأصر ّش الفجور‬ ‫ؤ وف عاق إي ^نا وأ؛أئأكة‪ .‬مائير‬ ‫يطاعتهاا‪ ٠‬ومن الجرار إليه الفرار إل ؤحيه‬ ‫والعصياث؛ عاقبه ؤحلله بالخزي وا‪-‬لسراو)‪.‬‬ ‫وكتابه؛ تلاوم وتدبرا ؤعملأ‪.‬‬ ‫سم؛يىغ‬ ‫ىاثجاين؛لثوج‪.‬داةتذا‬ ‫‪ ٠‬المعيد مجن فؤ إل اش بالإقبال ض‬ ‫‪ ٠‬لهن اعتدت أن تحًكوث الرياح لخمل المثلز‪،‬‬ ‫طاعته ؤفكرانه‪ ،‬والمش من فز من الله‬ ‫‪ ٠‬لا عبرة بجنب ولا قنب‪ ،‬إنما ‪ ١‬لعيره‬ ‫وتلقيح الشجز‪ ،‬إل محنها ما يعكون عداثا‬ ‫إأب'مأعثصيلتهوأ وحأقفشرإانلهإ‪.‬ائا‪-‬ثنإؤ‪3،‬ؤننهدز‬ ‫بالإيمان والعمل‪.‬‬ ‫للبشر‪ ،‬فلا يغى يومجئد حدر‪.‬‬ ‫‪ ٠‬إن الله لا يضح أهل طاعته‪ ،‬فمن استمسك‬ ‫مَوتاكازأهمىو ب‬ ‫بالإيمان فاز ونحا ي المديا والآحرة‪.‬‬ ‫‪ ٠‬ما أرحم الله يخلقه؛ يد‪.‬ثم نش سبل المشاد‬ ‫‪ ٠‬إن من شزالعقوق عقوق الأب ا‪،‬لرق‪ ،‬فا‬ ‫‪ ٠‬البيث السلم هواللبنه الأول ي صرح الجمع‬ ‫باللف‪ ،‬بعقوق ربا الأرباب‪ ،‬والعتوعن ٌأ ْر'‬ ‫ويرعبهم فيها‪ ،‬وبئذيم موائد الهلاك‬ ‫المنشؤد‪ ،‬ولا صلاح للمجت«ع إلا بصلاحه‪.‬‬ ‫وينمزهم منها‪ ،‬ئم ياق أكرالماس إلا كفورا!‬ ‫ئآكاثأل ِألإ‪.‬ه وهوالخالق اكصل؟!‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪ ٠‬حكم محن إله دتخذ‪.‬ه الناس بالباطل؛ من‬ ‫‪ ٠‬م هما بلغثا ي القوة؛ فان قوتلث‪ ،‬ليست‪،‬‬ ‫‪ ٠‬أبش انثه علامات من إهلاكه الأمن؛‬ ‫هؤى نفى واغراربعقل وتعفليم عادة‪ ،‬ؤهم‬ ‫يثيء ْع قوة الله العزيز اكدر‪ ،‬فا‪-‬من‪،‬‬ ‫الخالية؛ لتكون دليلا ز قدرته ؤشدة‬ ‫انتقامه‪ ،‬وعب ْر لمن يخشاه ويتد‪.‬برآياته‪.‬‬ ‫عن ذلك غافلون!‬ ‫قدزنف لث‪ ،‬ولا تغربها‪.‬‬ ‫حههء‬ ‫مها ‪٠ ٠٢٢‬‬



‫موتأ‬ ‫•إذا كانم‪ ،‬صفات الغلمان المختصين‬ ‫طتلإنيرئ‪0‬‬ ‫ثء ْثاهم‬ ‫يتش‬ ‫ءظوآثاس‬ ‫بجدمة أهل الحنة قد بنمت ق الحسن الخية؛‬ ‫بمزسمم_ممجبمنهر‬ ‫^ ِ^ةئمؤدا ؤ)‬ ‫ئ‬ ‫فما ظقكم بصفات أهل الحثة المكرءثن؟إ‬ ‫ءمرءم‪0‬أه‬ ‫‪K‬‬ ‫ء‬ ‫ؤوأثو بتئبمر ؤ س َنثكؤث‪.‬‬ ‫صمن‪ :‬واسعان الغيون‪ ،‬حسابجا‪.‬‬ ‫سق‪.‬تئممونأ‬ ‫^محألآمبجأيابم‪ ٠ 1‬من أطاع اش ق الدنيا‪،‬‬ ‫ثومظ عيث ألثثويّ‪ .‬ه‬ ‫م_نحأوقئوهقهم واماه ي مطعمه ونشزلأ ؤسائر‬ ‫عئ‪١‬بألثشي ‪ :‬عذاب النارالق قنفو ق الن ام‪.‬‬ ‫عق َصخدنمإشسا شرونه؛ س عليه ي ؛‪S^-Sf‬‬ ‫•من خاف اممه ق امنيا أمنه ق الاخرة‪،‬‬ ‫سرمححمحمحشمبجسمبما بصمتؤف النمم المقيم‪ ،‬ؤألوان‬ ‫ولصاه ؤأسعده‪.‬‬ ‫َةثبيجثل ® يخؤوديث‪١‬آنثهوف® التشريف ذلك‬ ‫• يا لها من ساعات دسأرح فيها أهل الحنة‬ ‫يهايداهم©ءقمقصز 'ه فضل العزيز امبمإ‪.‬‬ ‫يكرياتهم الغابرة؛ عن حياة قصؤها ق طاعة‬ ‫^بج)وثآأمحامحانير‪ i‬ؤ ه‪،‬تومحءص‬‫ه‬ ‫^يخاساثآمهم@إناطثا‬ ‫الله وابتغاء نصاه؛ فليصغ ؤ منا ما يعكون‬ ‫محمححعوسمبمبيجة‪.‬ب‬ ‫و‬ ‫ينفيلائتءوهإهُ @قكه\\محيجنةإ‬ ‫له ي الأجرة ذكريات حسنه مبهجة‪.‬‬ ‫ما ضناهم بهذا‬ ‫^^لج@مبجينثلأرقشبجو و‬ ‫‪B‬‬ ‫الإلحاق‪.‬‬ ‫^‪ ،^٥‬يعتله‪ ،‬لا بجمل ؤ ه ءقثاينثلاتء ْوإممهمألثان ّين‪.‬ب‬ ‫أ'لأ‪ :‬الخز‪،‬مميز الخير‪.‬‬ ‫ذنب ‪.٥^٤‬‬ ‫ؤ أننث ئئآ م أم لأ تجثوث ‪0‬‬ ‫أصؤاةصِأئأ أولا ثنإر؛ا ثوآء عوم إئتا‬ ‫• إن ربنا سبحانه لأو عتناء واسع‪ ،‬وفضل‬ ‫‪ ٠‬أي إكرام من الله لم ْد المؤمن؛ علم محا‬ ‫جزيل‪ ،‬ونهمة دائمة‪ ،‬أفلا محلص له العبادة‪،‬‬ ‫مقثات^ن‪.‬ه‬ ‫ونبنط إليه أكق الصراعة ومحار بامعاء؟أ‬ ‫تحتكنه قلبه محن رهمه ؤشفقة س فلذات‬ ‫‪ ٠‬عذاب ‪١‬لآحرة حقيمه نابتة‪ ،‬إن لم تبصرها‬ ‫أكباده‪ ،‬فاقر عيثه بهم ي الخئة‪ ،‬ولو كانوا‬ ‫ي الدنيا بعيي قوادك وتعمل لها‪ ،‬فمييمها‬ ‫دونه ق العمل‪.‬‬ ‫‪ ٠‬لا ظ؛ أحد عل عمل أحد؛ ذؤ مرهون‬ ‫بعيون جوارحك وتتجئ ئزها‪.‬‬ ‫رنعمترك ‪ :‬بسلب إنعام ايله علمك بالنبوة‪،‬‬ ‫‪ ٠‬مميزك أيها الإذسار‪ ،‬بيدك‪ ،‬ؤحسابك عن بعمطله؛ إن حيرا فخير‪ ،‬وإن شزا فشر‪.‬‬ ‫ورجاحة الثمل‪.‬‬ ‫•فضل اثثه ي الحنة لا __^؛ فهو عقناء‬ ‫عملك لا عمل غيرك‪ ،‬فاخرلممسك؛ فإنما‬ ‫‪ ٠‬امهض ق سبيلك؛ ْع تمسكا دثّرع الله‬ ‫دائم ب ًأثل لذيذ محبب مستهلاب‪.‬‬ ‫هونعيم مقيم‪ ،‬أوعذ‪.‬اب‬ ‫‪ ١^٧٧٠‬به داعيا إليه‪ ،‬ولا تعبا بما يفريه‬ ‫بملأتث‪0‬بجلأنث‪0‬ظند‬ ‫يهمم‪.‬مه؛بمثآ‬ ‫الأثة ي الإعلام وسو ْا من القهم‬ ‫م'ووتحربجممحآمحي‪ .‬ه‬ ‫ادل‪1‬قة‪،‬والآكافاثةء‬ ‫‪ ٠‬تقدم الؤعيد بالحمم والعداب‪ ،‬ؤأعقبه‬ ‫ؤ آم يمؤة ئاخ نرثى د‪ .،‬نب‪،‬أ‪3‬؛ث‪ 0‬ه هز‬ ‫َدبءوةأ يتعاطون بينهم‪ ،‬ويناول بعصهم بعصا‪.‬‬ ‫الوعن بانمم واكواب‪ ،‬لحلق انمن دوئا‬ ‫‪ ٠‬لهن كان الفجار المكدبون يرقبون هلاك‬ ‫في‪١‬لثلأئ؛ بمام \\خمفو\\وج\\ئ‬ ‫َأتا ‪ :‬من الحمر‪.‬‬ ‫•؛‪ Uo‬قليله المياق كثثره المعاق؛ تبشر‬ ‫الصالحن الأتقياء‪ ،‬باوق ثواب ؤحزاء• ولمثل ولأيأن ّم ت ولا يقع بميها إئم ي قول أوفعل‪-‬‬ ‫الدعاة والمصلحين؛ إن ال‪-‬عاة ليرقيون‬ ‫‪ ^:^4‬؛ مصون‪ ،‬محمستور ي أصدافه‪.‬‬ ‫هدا فليعنل الخْاون‪.‬‬ ‫‪ ٠‬م ا استحموا هذا النعيم إلا بالتقؤى؛ بامتثال •يا من كيصش حماخ شهواتك ق الدنيا كؤزلك أن تبحل بالمكدبئن ؤعيي‪ .‬الله وتهديده‪،‬‬ ‫ما أمروا به‪ ،‬واجتناب ما ئهوا عنه‪ ،‬فاحدر أن محاقه من اتله وطاعه له؛ أنشر بطل ما ؤشقان بين ترهب وترهب أ‬ ‫لفقد حيث أمرث‪ ،‬وأن د ًاكو‪ 0‬حيث ئهست‪ .‬يشتهيه نمنك؛ فضلا من اثئه وإنعاما‪.‬‬ ‫‪?^٠٥٥٢‬‬



‫مم‬ ‫ؤءقث< ثدي ألوذ ه ذو محزم ‪ ٠‬من كال الأدب ي حضرة الكبار ألا‬ ‫‪ k‬ئ ‪/‬يقاوصُت؛ آ*َ‬ ‫مح‪0‬هس‪0‬مح تتلمث يمتة وئمره وتحيل بصنكه ههئا ؤهناك‪.‬‬ ‫‪ ٠‬لزوم الأدب ورباطه الحاش ق مقام الدهشة‬ ‫^وتأوا©قاظرآن و ‪،‬ثدثآ‪1‬قوئت ملك شديد القوة؛‬ ‫وم جبريل ه‬ ‫والذهول لا قهليقه إلا القوس الكبيرة؟‬ ‫‪m‬‬ ‫مح©إنمإسمح‪©،‬لأُضئ ٌأ©‬ ‫ذومثؤ‪ :‬صاحب قوة‪ ،‬ومنقلرحمن‪.‬‬ ‫ؤ ك‪-‬آهخ‪،‬ءكرنجآصةت‪ .‬ه‬ ‫‪٠‬‬ ‫عا©وهوآلآفيأ^ا©مدةصق®‬ ‫•آيات الله أكبر من تأ=كذ‪.‬يب الكدبيذ‪،‬‬ ‫‪ ٠‬عل قدر أهل العرم تاق‬ ‫ع‬ ‫ق©مح)إقح ْمءمآمح©‬ ‫ؤححد الجاحدين‪ ،‬وش أظهزمن أن تحهلئها‬ ‫‪ ،١^١^١‬فلا ترض إلا أن‬ ‫و‬ ‫ه©محرأي ُهؤمى©هئاْ‬ ‫العيون البصرة‪ ،‬والقلمؤب المتبصرة‪ ،‬ولعكن‬ ‫ئص©بمده\\جنئأكى® ‪1‬و تحكوف قويا ي ديتك‪ ،‬أمينا ق‬ ‫وة‬ ‫ما الحيلمه ي من عمى فواده؟أ‬ ‫دعوتك‪ ،‬ذا عزيمة وهئة‪.‬‬ ‫إو‬ ‫م©تاوعأٍيثاء@كثه‬ ‫جب؛آقاكه\"يرة وؤ‬ ‫ؤ‬ ‫ؤ م دئا ئدل لجأةا‪!١، 0‬؛‪ ،‬ؤي آو‬ ‫ه‬ ‫كوأمحرءا©وثتؤأ‬ ‫محهمحإلمحآأمح‪0‬أب‬ ‫‪ ٠‬يا لها من عقول طائشة تلك الق سمرف عن‬ ‫‪٠‬‬ ‫يق@هاذابمثة‬ ‫ؤب البئر‪ ،‬لتخضع وتدل لما يمئع من حجز!‬ ‫ثاب ٌمان* ^‪ ،3‬دنث؛ مقدارمبن‪.‬‬ ‫‪M‬‬ ‫‪ ٠‬لا تشغل نفتك بالرأ عل فروع الضلالات‬ ‫والشبهات' وؤحه همتك إل نقض الأصول والخان‪.‬‬ ‫مأ‪0‬تّإلأآصوم ٌ‪1‬آلآمح ‪ ٠ .‬لا تتحقق رفعه العبد إلا‬ ‫دصلإههمصة@لملإمثاةئ@ه ‪ •٦‬بعكمال عبؤديته لربه‪.‬‬ ‫^^لأمح‪0‬بم>إدالأج‪-‬ئ‪0‬ي‬ ‫ضإم ٍحفيادوتيبي ذم ‪ ٠‬مهما ارتقيت ي نلم النحاخ‪،‬‬ ‫ضيتئ ‪ :‬حائرة‪.‬‬ ‫لاين بمد ئن تاذن'أئلهإمن لفاء قمحش © ٌ; وترقيت ي مراتب الفلاح؛‬ ‫‪ ٠‬لوعنف المفهرون رسم كما ينئي لقدرؤه‬ ‫فتدترانك لا تزال فه عبدا‪.‬‬ ‫حق ولكثهم ضلوا عن حلأله ثكماله‪،‬‬ ‫ؤهدبآلأواد‪،‬دآئ‪ .‬ه‬ ‫فافووا عليه أشخ الأقةراءا‬ ‫‪ ٠‬تامل َؤ ما حولك بعيي قليك لا ؤاسك‪،‬‬ ‫ؤ إن تج‪،‬إلإأءاء ّثئثوةأ؛‪ ٣‬وءاباوؤثآأ'غ‪،‬‬ ‫فإذا ما واطأ القلب ‪١‬لعين بنمث مرتبة‬ ‫آس لجا ثن نلي؛ إن تيعون إلأ الكن وما ئهوتم‪،‬‬ ‫اليقين‪ ،‬ويا لها من مرتبة!‬ ‫ؤثأمحبمضئ ‪40‬‬ ‫ألأنقى ولمي بن ريم ائدة‪.‬ه‬ ‫ئ‪0‬يخةاملأمحئ ‪40‬‬ ‫‪ ٠‬حق الجوم المرسه تهوي وئشو‪،‬‬ ‫‪ ٠‬من أسلم نمنه لشبهات ‪٣١‬؛‪ ،‬وانقاد لهوى‬ ‫لمئ ت مرة أخرى‪ ،‬أي• ي صورته‬ ‫القس‪ ،‬ضل السبيل ولم يهتد إل؛ حق ظ‪.‬‬ ‫وتذهب وتضمحل‪ ،‬ويبش ؤحه ربك ذو‬ ‫الخقيقثة الق حلق عليها‪.‬‬ ‫‪ ٠‬ليس بعد شهادة الله لبيه ه بالصسل‪.‬اق ‪ ٠‬لا سلطاذ يصلوس سلتل‪1‬ن الخجة والدليل‪،‬‬ ‫فمن؛ يسلح بهما اهتدى‪ ،‬وأصاب الميتش‪.‬‬ ‫شهادة‪ ،‬ؤكض به سبحانه شهمجدا‪.‬‬ ‫ؤ ناص ٌلاهوتاءدئ‪0‬ه‬ ‫محندآلآدث‪40 ،‬‬ ‫•إن اش ندافع عن أوليائه وأهل طاعته‪ ،‬ؤ أقص‪ .‬ه‬ ‫فائت أيها المسلم ز الخى وامض ي سدرق^لمنئؤي ت شجرة سد‪،‬ر ق السماء السابعة‪• ،‬أيها الإفمان‪ ،‬إنك أعجز من أن تحمى‬ ‫ينتش إليها ما يعزج به مذ الأرض' وما أمانيك يجهدك ودأبك' ما لم يلنكن لك من‬ ‫دعوتك‪ ،‬ولا نحش ق اثله لومه لائم‪.‬‬ ‫اتله عون وتدبير‪.‬‬ ‫ئهتئل به من فوقها‪.‬‬ ‫ؤ ومثمحءنأوة‪ 0‬ه‬ ‫‪ ٠‬إذا ما جاهد المسلمآ نفسه‪ ،‬ؤأحضع للحق‬ ‫• نله الاح ْر والأول' فشتال ما بين من يجعل‬ ‫‪ ٠‬تشابه الأسماء لا يعقب ئثابة الحقائق‪ ،‬حكم‬ ‫قلبه‪ ،‬لم يصدري ُثيء من أقواله وأفعاله إلا‬ ‫الأحره همه فيعمل لها' ومن بجيا لل‪-‬نيا؛ ال‬ ‫بئن سدرة ال ماء ؤسزرة الأرحض؟أ‬ ‫عما بجبه الول ويرض•‬ ‫تتجاوز أمانيه حدؤذ متعهاأ‬ ‫ؤ هتها ‪ .‬ه‬ ‫•_ ‪ ^١‬هواة‪ ،‬أصاغ هداة‪ ،‬فائا اتياغ‬ ‫ؤ جِ من ملك‪ ،‬ل ألث«وت لأ مي ثثتمم ثتئا‬ ‫‪ ٠‬أي شوق تهج ي الفوس الصادقة حينما‬ ‫إلأيى بمد أن تألف أس لص‪ ،‬؛‪ ٢٠‬ومءئ ا©أه‬ ‫الهدى‪ ،‬وإما المقوحل ي الثدي‪.‬‬ ‫ئوقن أن الحنة ماوى الصالحين ا‪،‬لتقينا‬ ‫• لا ينال الإذن بالشفاعة عند افه‪ ،‬إلا من‬ ‫‪ ٠‬تنداد أسواق افلومنين ّلأما استحضروا ما أعد‪0‬‬ ‫افه ي حنة ‪!١‬؟^‪ ،‬للمتقين‪ ،‬من نعيم مقيم‪ .‬أحبه الله عته‪ ،‬فهنيئا لن قاربها‪.‬‬ ‫ك ْر مابمى‪ .‬نانلأ ًأونابجاوب •إن اللامحقة الق لا تعمى اممه أذا‪ ،‬ولا‬ ‫•ما القرآن والمنة إلا ومت الماء لأهل‬ ‫الأرض؛ فيا لضلال ض حاذ عنهما؛ اغترارا ‪ ٠‬طما اقترب العبد من رثه بهناعيه‪ ،‬ناله من نقار عن عيادته‪* ،‬لا تنج شفاعتها إلا أن‬ ‫فضله ‪ ،٥^٤^٧‬وهل أعقلم من فضل انله وعهإاده؟ ا يشاء ادثه‪ ،‬فلا تغربنفسك وعسلك‪fe !،‬‬ ‫بعقله ؤهؤى نفسه أ‬ ‫م؛؛ ‪ ٠ ٠٢٦‬هه•‬



‫توزةللةمِ قئه ‪ ٠‬إذا انتلمشت معالإ الفطرة ق ء‬ ‫‪ef‬‬ ‫خولآلآؤ)@ينمحإداء ز‪ -‬النفس‪ ،‬عقلم المربؤب‪ ،‬ومي انب! ‪ ٠‬السجؤد لله أرفع مقامات العبودية الحمة‪،‬‬ ‫ؤ ؤ وه أنلشعاداأإمث‪،‬أؤأثيمحدأ فال العبد أقرب ما يعقون من ربه وهو‬ ‫^قأهئاداآلآه‪0‬ئمئأقآ ا ءآ أق ‪ o‬ومم مج ‪ ot‬بدإقأم ساجل‪ ،..‬فاكروا منه وأ ُ‪-‬ا فيه بالدعاء‪.‬‬ ‫ج‬ ‫‪j‬‬ ‫‪ 1‬أدوئ‪.‬سهاماشو ه‬ ‫سمها محاعش@ئأىءاثء‬ ‫ييرقنأهئلأه©يحآي‬ ‫ؤأمرم‪،‬آثاعه ألثثث ه ه‬ ‫مدائن قوم لوط ه‪،‬‬ ‫؛أ‬ ‫ء‬ ‫‪ ٠‬من لعلف الله بعبا ْد ولحمته إياهم أن أنينهم‬ ‫ضآسطاه'@ايأههتي‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ 4‬ن ئيى بدلك لأن اممه قلئها؛؛ل أهلها‪.‬‬ ‫^^‪0‬هظد‪©،‬لأنيثئئ‬ ‫ج‬ ‫دنوالساعة؛ ليستعدوا للحساب ويتهيووا لهوله‪.‬‬ ‫ر ضستها‪ :‬فألبسها مى الحجارة‪.‬‬ ‫@ ةسؤئإقؤلإنه@‬ ‫ء‬ ‫‪ ٠‬اقتراب المواعيد الهئة بجمل الإشاث ز‬ ‫‪ ٠‬من هوان الأمم ‪ ٠^١^١‬س‬ ‫آلّ؛رآقأمحآكجم‬ ‫ج‬ ‫ترقيها والعناية بها أكر‪ ،‬فما بالعكم باهمها‬ ‫^لها أنه استأصلها‬ ‫\"‪.‬‬ ‫وأعثلمها‪ ،‬مؤبمل الأحرة؟‬ ‫‪ j‬مخر بؤتقرة أبيها‪^ ،‬؟‪ ٢٠-‬مجا بلعته‬ ‫‪.‬إ من أؤح القوة والفغيان!‬ ‫جبإومحلإذرمحره‪4‬‬ ‫و ^مواثعيان س أمحلآ أساب ؤ‬ ‫ظ©قدبجأقمحأٌؤق ميقر(ث)‬ ‫ظ‬ ‫ي ^كالأْم‪.‬ظلغالإنماتن‬ ‫‪ُ ^-٥‬رد\"جر® إمحة ثلثه قام‬ ‫ه‬ ‫ئتشز‪ :‬ذاهب مضتحل‪.‬‬ ‫ظعئبجمث‪1‬غأقغإقتيءتحض©‬ ‫‪«f‬‬ ‫ك تيمية• إن الثه يقيم الدولة العادلة‬ ‫‪ ٠‬من سمات المسوين العناد ي رد الأدلة‬ ‫الصرمجة‪ ،‬والمنكر للحجج المصحة‪ ،‬ولا‬ ‫؛ وإن لكنت لكفرة‪ ،‬ولا يقيم الدولة‬ ‫ينبمي لعاقل التشبه بهم‪.‬‬ ‫آ الف؛المة وإن لكنت مسلمة‪.‬‬ ‫‪ h‬ئآي ءاث؛ ره كمائ أجأب‬ ‫محألآمح‪0‬محٌامح‪.‬ي‬ ‫• من حكمة الله وحسن ندبهمه؛ أن حلق نثاى‪:‬ذشكاف‪.‬‬ ‫الذكر والأنى؛ ليستمئ نوعهما‪ ،‬وطذ ‪ ١ ٠‬لأء انله ونعمه يسمتؤحب مئا الشكز تممت ّقر ■ محنثه إل غاية تستقرعليها‪.‬‬ ‫‪ ٠‬من شوم اماع الهؤى أنه يقؤد صاحية إل انمكديب‬ ‫والعرفان‪ ،‬لا اكنكزوامحران‪.‬‬ ‫بهما الحياة ؤتستقيم أممها‪.‬‬ ‫بالحقائق ‪١‬لفلاهرة؛ حؤر لا يبتممتربعد ^‪١٠‬‬ ‫‪ ٠‬استحضر أيها العبد دوما أنك محلوى من ؤمادئئمح\"لأوق‪ .‬ه‬ ‫•ؤ ثيء مافير إل غاية؛ فالحي متقؤ‬ ‫نعلمة ضعيفة مهينة‪ ،‬فالق عن 'ة‪١‬هلك نداء خمد‪ .‬منيربالهى كمن سبقه‪.‬‬ ‫التكري‪١‬ء‪ ،‬وتواصع للعثليم ذي العلياء‪ ٠ .‬مخي التي وأ عل نهن من قبله من ظاهرا باقيا‪ ،‬والباطل تستقؤ زاهما ماضيا‪،‬‬ ‫فما أبعد النوق بثن استقرار واستقرارا‬ ‫الؤنل ي إقامة المؤحيد وإؤساء الحي‬ ‫ؤرآقمحأقأْ\"مح‪ .‬ه‬ ‫ؤ وقئ كثدهم نىأ'لأثءتاف مزدجر ألجأي‬ ‫والعدل‪ ،‬ؤجرؤ بنا أن نمقي س ذات الثّهن‬ ‫‪ ٠‬الإيمان بالبعث والنشور مقصل بالإيمان‬ ‫‪ ٠‬من أعفلم الرواجرعن التكذيب ما بينه الله‬ ‫اللي مضى عليه نبينا‪.‬‬ ‫بالخلق والنشأة‪ ،‬ومن استحضر ض الدوام‬ ‫سبحانه ي نحتقم التريل من مصير الأمم‬ ‫نشاته الأول لم يشف ي فشاته الأحرى‪.‬‬ ‫ؤ ملن<آلآإد‪.‬لإسلهاثن دونأشماثمة‪.‬ه‬ ‫الحاحدة؛ ففيه الكفايه لن أراد الاعتبار‪.‬‬ ‫‪ ٠‬ؤ آت قريب‪ ،‬ومن هنا سميت القيامه‬ ‫ؤوأشمآمحوآمح‪ 0‬ه‬ ‫ؤ‪-‬ءهكثه‪.‬ثلثه ثاقي ألنيره ه‬ ‫(آزفة) ‪ ،٢^٢٥١‬وقؤعها؛ لبق العقلاء دوتا‬ ‫محر الأمو‪١‬ل‪ ،‬و‪١‬رضائم ‪ Lu‬أ ْءلائم‪.‬‬ ‫ش استعداد لها‪ ،‬ونائب لأهوالها‪.‬‬ ‫ؤثا ‪ ٠‬لقد لكنت قصص الأولثن وما حل بهم‬ ‫‪ ٠‬لا تمدة عينيلق طمعا بما ق أيدي الماس‪ ،‬ؤ أثمي فدا مجمث أؤج؟‬ ‫حكمه بالغة؛ لأن المتمحص أدم إل إقبال‬ ‫فال الله ؤحده المعطي والغي‪ ،‬فتيم إله صؤثهنآتمسئ‪.‬ه‬ ‫المفسر عليها‪ ،‬والانتفاع بعترها‪.‬‬ ‫بالطلب والسؤال‪ ،‬وحاشا‪ 0‬يأ سائلا‪.‬‬ ‫سثمدؤن‪ :‬لاهول‪ ،‬معيصون‪.‬‬ ‫‪١ ٠‬لمك‪١‬ء عنن‪ ،‬مواعظ القران من سماء ‪ ٠‬حجج المآن لكفيه وافية ي بيان الحي ؤحلائه‪،‬‬ ‫ؤلأمئدو‪4‬ألإتنى‪ .‬ه‬ ‫ألثمي‪ :‬خم متئيء لكن أهل الحاهلمثه المومنثن يمتثث‪ ،‬وب‪-‬ليل ض حياة قلوبهم فمن لم قعنه الحجج لم ينتفع يثيء بعدها‪.‬‬ ‫ؤ ئرق ته َن يوم ثنغألثغإق‪،‬سءتحمح ‪^0‬‬ ‫بالخشية واليقمح‪'،‬‬ ‫يعندوئه من دون الله‪.‬‬ ‫‪ ٠‬ما أشد ضلال ُن تعلى يمخلموق من ‪ ٠‬بمدر ما ين ّصررا المنك عنر الخد مجاصثا ق ‪ ٠‬إن موقف الحساب لموقف منكر قثليع‪ ،‬فيه‬ ‫المخلوقات تعفليما ويحتاء‪ ،‬ؤآنعكر الخالي الغفّلمة واللهو‪ ،‬يضعف دادر‪ 0‬بالمرآن‪ ،‬وتتبلد من؛ الأهوال ما تتخلإ له القلوب قنعا ؤحشية‪،‬‬ ‫المسق لأن ئفرذ بالإجلال والامحكالء أحاسيسه ي استشعارمحلمة آياته‪.‬‬ ‫لأضمنه إلا الإحسانفيدارالنيا‪.‬‬ ‫ح؛؛ ‪٠٥٥٢ ٠٠٢٨‬‬













‫تت؛فيط‬ ‫ؤث‪i‬رف عيم يلدآن أوأ أمزإب وعيو)‬ ‫©بأآإىلآباهةتحمحّ ع‬ ‫•_<<‪ <،‬الآلأم‪،‬بم‬ ‫تآ رلُدزمث‪.‬ه‬ ‫ذق ة ض‬ ‫ئة‪0‬ههؤبماكحإىة و‬ ‫شمس ادم والاحزاذ؛ فوض بظل‬ ‫سثعتي; من خمرحارية ي الحنة‪.‬‬ ‫؛لليل لا تزول‪ ،‬وقء ممتد لا بجول‪.‬‬ ‫لابمدزف عم ‪ :‬لا صدغ منها روؤئهم‪.‬‬ ‫‪ ٠‬ما أكبمرأن نمكون القعم بين‬ ‫^^؛@لأمحملبمامحوإ ه‬ ‫ت ولا تذهب بعقولم‪،‬‬ ‫يديك ؤأنت عاجر عن التمبع‬ ‫هظأ©محألهءمحغ و‬ ‫بها‪ ،‬أما نعم الأخرة فالتمقع بها‬ ‫• خدمك ي الدنيا معثصون والهرم‬ ‫محر©مت ِب©ئفيئمح و‬ ‫حاصل بلا انقةلاع‪.‬‬ ‫والؤت‪ ،‬أثا حدم فعلمان محليون ال‬ ‫تتص حالهم‪ ،‬ولا تبل أحسادشإ‪.‬‬ ‫^^(ج)لأسملإعؤتيممدعؤ‬ ‫‪ ٠‬لا رفعه أعل ؤأسى من رفع اش‬ ‫•م النيات مشوبة بعكدرإلأ لدات الحنان‬ ‫عباذْ المؤمنين الصالحن ق الحثة‪،‬‬ ‫فش صفو خاض بلا كدر‪.‬‬ ‫محم‪،‬آله©ئلآكألآيخ® س‬ ‫‪،‬يةكس‬ ‫^^ث‪.‬ههمبجشبموة‪0‬ي‬ ‫•فيضيائاسسبمئمكمالأتح‪4‬ولأ‬ ‫ؤبي ^كنن‪،‬آكالمانخلآكال و‬ ‫أذقاثإ ‪ 0‬رة أوتآ ‪0‬‬ ‫ئشتش‪ ،‬أثا ي صيافة فلا بميم إلا ما‬ ‫ِض@زتيينىونج©لأثايم او‬ ‫لأصحتب أو؟ ه‬ ‫تحب وقشتش؛ منا من اش وتفصلا‪.‬‬ ‫ولإء ِي©إهةعاظثلده مرفترق‪@,‬يفامأ و‬ ‫‪ ٠‬من الفارقان ي الدنيا أن كشرا من الأغنياء‬ ‫جوأ‪:‬زرنأثاشثاقا ه‬ ‫يمذكون ولا بمهون‪ ،‬وكثيرا من الفقراء‬ ‫‪m‬‬ ‫آسآ‬ ‫تشتهون ولا بجدوذا ي حنن تحتمع ق الحنة‬ ‫^^ءوقإقمشمصَ© و‬ ‫‪١‬لرغبة والقعم‪ ،‬وتلك مقة كمي لا تقدر بثمن •‬ ‫ؤ قانإ يذوذء آينث آتظم‪ .‬ه‬ ‫‪١‬ثأ‪J‬هىإه‪ :‬حلقنا فساء أهل‬ ‫‪ ٠‬إنما علا اللولولصيانته ي محاراته ؤصعوبة‬ ‫محا‬ ‫للحنثاءير ‪١ :‬لثب العفليم؛ وهوالسرلف بانثه‪.‬‬ ‫محذشا^كاملهلأظاكناء‪.‬‬ ‫الؤصول إليه‪ ،‬وكيلك المرأه لا ككون ئميته‬ ‫‪ ٠‬ما أؤحم الله بعباده؛ إنه لا يعيبهم ز‬ ‫‪ ٠‬مخع الله سبحانه ق تساء الحنة بين حسن الصورة‬ ‫وحسن العشرة‪ ،‬ؤهذا غايه ما يتللب ق النساء‪.‬‬ ‫إلا إن ك‪١‬نت عفيفة مصونة‪ ،‬ملهزمه همغ‬ ‫محثد الذنب العثليم‪ ،‬ولعكن يعيبهم عل‬ ‫ؤمحمحص‪0‬صنحئ ‪40‬‬ ‫انثه ؤأمت‪.‬‬ ‫الإصرار عليه وتؤك التوبة منه‪ ،‬ولو تابوا‬ ‫•مهما تعلاولت القروق والأزماث‪ ،‬فان‬ ‫ءإئما يال ما عند اتثه بالطاعات والخد‬ ‫^^^ثاثةثتاةبما‬ ‫المجال ‪3‬حب ي اللحاق بنكب الرعيل الأول‬ ‫والنل‪ ،‬لا بالأمائ واكز والكنل؛‬ ‫سآلأمحن ‪40‬‬ ‫^^نهاوَةمحا‪0‬ال ِأمخء‬ ‫من الصالحين ذوي الإحسان‪.‬‬ ‫• النكون إل الإلف وتلول المشاهدة ‪،-١^١۵٤‬‬ ‫تقاوآه‬ ‫ؤ ومحم‪ ،‬أوال تآأمحث‪،‬ألإءافي‪ .‬ه‬ ‫المرء عن إبصار الحقائق‪ ،‬وبجملمه عل رفض‬ ‫•اللغو والكذب والّاطل من كدر الهياة‬ ‫• تمايزوا ق الدنيا بين صالح وحلمالغ‪ ،‬فمازهم الثه‬ ‫الأدلة والراهثن ‪١‬لفلاهرة‪.‬‬ ‫ي الاحرة بين ناجح ي أهل اليمين فالغ‪ ،‬ؤخا ّئبا‬ ‫الدنيا وتنآنمن نعيمها؛ ولذا حفظ انثه أهل‬ ‫‪ ٠‬م ن طريقة أهل الباحلل ي التشغيب عل‬ ‫الحنة منها ؤصانهم عن قباتحها‪.‬‬ ‫ي أهل الشمال حاسر‪ ،‬وماكان ربك ظلوما‪.‬‬ ‫الحق استحضار الأمثلة الق محادع العقل‬ ‫‪ ٠‬السلام حديث أهل الحثة وتحيئهم فيها؛ فهلا‬ ‫ؤ ف‪ ،‬مه محي و ظؤ ثنمحزي ‪ 0‬ال‬ ‫وتريق الحقيقة‪.‬‬ ‫محمحوب\"هم‪4 .‬‬ ‫منحنا إخواننا من نمحات الحنة بإفشاء السلام!‬ ‫ؤ ئوإث وأقض‪/‬؛ ‪.‬‬ ‫‪ ٠‬احدر أيها الإفان أن تمضي سادرا ق‬ ‫ُؤأغنثآبا'آ ًأثبآدينوه‬ ‫يشي‪،‬حأ)ظ_موه‬ ‫صلألك‪ ،‬إنك لا تقوى خمر لمحات حز‬ ‫*أسى الله أهل طاعته أصحاب الٍمإن‬ ‫‪ ٠‬حلت قدرة الله تعال ؤعثلمت؛ إذ بجح البشر‬ ‫الدنيا! فاق لك الصب ِزز نارالححيم؟ا‬ ‫إكراما لهم؛ فاليمتذ بركه ؤخيروافر‪ ،‬وال ْيين‬ ‫كاقه هن لدن آدم إلآخرإذسان تقوم عليه الساعه‬ ‫خمر صعيد واحد‪ ،‬فاين المهرب يومحئذ من الحساب؟‬ ‫ؤ إث؛مَثامأ ئف ذلأث‪ ،‬ثريذى‪ .‬ه‬ ‫منزله لا يموزبها إلا من متحمها‪.‬‬ ‫•الإغراق ق نعيم الدنيا يؤدي إل الرف‪،‬‬ ‫ؤ ذيننجمحومحأو'قلج مئدمجآ'ه‬ ‫والخنف يقؤد إل الظر‪ ،‬والثلزيؤصل إل جحد‬ ‫‪ ٠‬لش كان الشؤق ق شجر السير ينعص قليلا‬ ‫فضل النعم‪ ،‬ؤعاقيه الخحؤد جد ؤخيمة‪.‬‬ ‫منافعها الكثيرة؛ إن سدر الحئة قد ننع شؤكها؛‬ ‫لذكون ب؛ خالصا للشن‪.‬‬ ‫مآ؛ ‪٠ ٠٣٥‬‬ ‫‪.‬آوص‬

‫ؤ آوتئث ألآث ‪ ^١‬يقتبجن‪ .‬زأم آزلقوث‬ ‫‪ ٠‬الأسئلة العميقة الق محاطب‬ ‫^^اهمحامحّ©مفة‬ ‫ص ٍأأممحآمحلقه زثلآثنثثعمحئا‬ ‫العقل مفتاح للتفكر'واكير‪،‬‬ ‫ئ@ ءلخممحلموزهتؤقن‬ ‫ظئلأصووث‪40‬‬ ‫وباب مشرع لملوغ الشت■‬ ‫^ث‪،‬وت\\يبميبم@‬ ‫‪ ٠‬إف صمد الماء الملح من الحارإل نحب‬ ‫ؤ ءن ثدربا ظ أتزث وما ءئ‬ ‫الماء‪ ،‬ثم هئللمه من جديد عذبا سائعا‪،‬‬ ‫عفيتالأئمن@هن‬ ‫يثتمحت ا؛جأعلة آن ص‬ ‫لموقعل ي القلوب الخثة عبادة الشكر‪.‬‬ ‫® أؤ؛تزتالإغن‬ ‫^‪^١‬‬ ‫^^‪١٥‬‬ ‫ثمحة؛فيناكمث‪ .‬ي‬ ‫لأدلةشأقر^اظ‪،‬وأمحزهاس‬ ‫^وث©ؤئ\\ءمحلةه‬ ‫لتا‪ ،‬ولخكن ما أشد غفلشا عنها! ولو تدبرنا‬ ‫سومحن‪ :‬بعاجزين‪.‬‬ ‫@إثاكمئوث@تلي‬ ‫فضل اممه ق ؤ شربة ماء لآئا ي شم‬ ‫‪ ٠‬اقئة سبحانه هوالذي‬ ‫لثعمائه لا ينقق‪.‬‬ ‫ابتداء‪ ،‬ؤأمحو الذي يميحمكم‬ ‫^^^ىمحفن©ئمحأؤص‬ ‫انتهاء‪ ،‬ثم يبع ًشثم كره احؤى‪،‬‬ ‫ؤ ‪ ^١^١‬ممحن‪0‬محآقاء‬ ‫محزن©ؤسئمحثامحب‬ ‫فاق لكم الفرانمن قضائه وؤ‬ ‫قمث؛آ أر محن ألشثوث ‪ 0‬ءق جثلنيا‬ ‫ٌبمزأقاهمحلأ©محكمح‬ ‫السنل تؤصل إليه؟أ‬ ‫ئثونثئابي‪04‬‬ ‫ق\"'ؤع‪1‬ئ}‬ ‫•حذار أيها ‪0\\ ٣١‬ءب‬ ‫مهمون؛ يوقدون‪ ،‬وثقدحون الزناد لاستخراجها‪.‬‬ ‫ب كجرموحئهمحظئ؟ظ ِأبم@ هم‬ ‫إش طول الده‪ ،‬وأن تغفل‬ ‫‪ :٣‬اشئرة الق تقذح صنها الئاز‪.‬‬ ‫لايرئيه\\فيه‪1‬وت' ًوأ‬ ‫‪ ٠‬إف ي إحراج المارمن الشجر‪١‬لأحضرلمبم‬ ‫ؤ ولث‪ 1‬عتتثألقو الأيك ءلأ‬ ‫محبمنن‪0‬محنثنمتي‬ ‫ي حميرة اش المليم عل الخلق والبعث‪.‬‬ ‫ُمحرودايةياأمحلوق'وأ ءقابجنءكببج‪،‬أنيأ‬ ‫يشق ص‬ ‫‪ ٠‬جعل اييه نارالدنيا تذكرء بنارالأحرة أولا‪،‬‬ ‫هقني؛زئتييو ب‬ ‫‪ ٠‬إن الله عئف عيادء وبصرهم بنشام‪١‬لأول؛‬ ‫ثم جعلها متاعا لخلقه ثانيا؛ ليعلم الهد أن‬ ‫ش‪،‬بزب‪ '■-‬لهرب الإبل العطاص الق ال‬ ‫لمل ساة الأحرى‪.‬‬ ‫قروي‪ ،‬لداء أصابها‪.‬‬ ‫الهل للأحرة أول من الهل للدنيا‪ ،‬فشتاث‬ ‫‪ ٠‬لا يكون تمام ابتقثن بالحئلق الأحر‪ ،‬إلا‬ ‫بدوام اكدقر والفكر بالحلق الأول‪ ،‬ؤكمال‬ ‫‪ ٠‬سكب الحق يبدا لسرا؛ بعصيان فضلأل‪ ،‬يم‬ ‫بثن دارفناء‪ ،‬ؤداربقاءأ‬ ‫ست©‪،‬صءء‬ ‫لا بلبث أن يمحداد ويذي‪١‬د حق يهوي بصاحبه ي‬ ‫ؤ سجأني رأىأهمم‪ .‬ه‬ ‫أؤرءون‪0‬؟‪4‬‬ ‫د‪3‬ةات التكديب! فاحدرأقل الصلأل تسلم‪.‬‬ ‫‪ ٠‬أل تلمث قلبك ؤحال بصثك ومحق نش‬ ‫‪ ٠‬محع انئه عل أهل النار أنواغ العياب‪ ،‬ي‬ ‫‪ ٠‬بين نعمة الحلق والإبجاد‪ ،‬ونعمة الغداء‬ ‫شواهد ناحلقة بعكمال قدرة الله ونتاش‬ ‫والإمداد‪ ،‬يقلهر فقز العبد المطلق لربه‪،‬‬ ‫‪١٤١^١‬ن والطعام والشراب‪ ،‬ؤحدرنا ذلك يحمه‬ ‫عفلمته‪ ،‬قائم التسمح بجمده والمجيد لفضلمه‪.‬‬ ‫ؤحاحته الضرورية والدائمة إليه‪.‬‬ ‫ُنه ورأفة‪ ،‬ولخثن ما أقل من قسع‬ ‫ؤثوانزقمق؛امحن‪.‬ه‬ ‫•إذا ما ركعت أيها للوس ق صلاتك‬ ‫•أيها الفلاحون احرثوا من الأرض ما _؛‪L‬؛‪،‬‬ ‫وابدروا فيها ما أردقم‪ ،‬ولعكن هيهات تنبت‬ ‫• المحاكون لمنهج الثه والمارقون من هديه‬ ‫فاستحضر مع ذكر الزكؤع أمز الله تعال‪:‬‬ ‫أهل دؤ تهًقم وازدراء‪ ،‬فنشراهم يوم‬ ‫وتثمرإلأ يامرادله ومشيئته‪ ،‬فاحلصوا له التوؤل‪.‬‬ ‫{فسبح باسم ربلئ‪ ،‬التعليم} ‪ )jU‬ذللث‪ ،‬أد•ى‬ ‫القيامة نرل القهر والاستياء!‬ ‫قجو‪ '.0‬تتعجبون مما نزل برنحمكم‪.‬‬ ‫قثوعظ‪،‬وثضورفكرلأ‪.‬‬ ‫ؤ ظققمولأصمن‪.‬ه‬ ‫• لا يغارق احد بماله وزرءه‪ ،‬فلو شاء الله‬ ‫‪ ٠‬أبغ الخجج ما ج بئن السهولة والؤضؤح‪ ،‬وقد‬ ‫ؤتثثونسم‬ ‫لأيبنه ؤأذهته‪ ،‬ؤجعله هباء متثورا!‬ ‫استدل تعال خمي بمثهم بجلقهم الأول‪ ،‬ؤهوظاهئ‬ ‫س ذي عقل‪ ،‬فاي حجة أبلغ من هد‪ 0‬الخجة؟‬ ‫‪ ٠‬إف ربنا سبحانه هو أصرق ‪١‬لقائلين‪ ،‬وإنه‬ ‫‪ ٠‬إل الحسرة ِز فقدان مؤجؤد ؤحرمان موفور‪،‬‬ ‫ؤو‪:‬تمنامح‪0‬محيلممحص‪0‬ه‬ ‫^ناكمواسومبإيقاةا‬ ‫لقلؤب عيادء‪ ،‬وتيصثزا لهم بعظم ما يسم به‪.‬‬ ‫لش أشد ض القس ؤانعكى‪ ،‬ولو شاء اش‬ ‫ثاتمؤي‪ •،‬الني الذي يقذفونه ي أ‪J‬حام ذسائو=قم‪.‬‬ ‫‪ ٠‬حص الله مواقع المجوم بالشتم؛ لأنها‬ ‫لخعل نيعنا هشيما ثدرؤه الرياح‪ ،‬أفلا نتفغر؟!‬ ‫‪ ٠‬كما افثانا البمفرأول مرة أسوياء من نطفة صغيرة‬ ‫من أشؤف الأزمان والأوقات؛ ففيها يعليب‬ ‫ضعيفة‪ ،‬سنغشئهم مرة أخؤى بعد انيت؛ للبعث‬ ‫الهفد والدكر‪ ،‬وتزل الرخمات والمكان‪.‬‬ ‫والحناء‪ ،‬وذلك أهول يا أصحاب العقول السوية‪.‬‬ ‫س ‪٠٥٣٦‬‬




Like this book? You can publish your book online for free in a few minutes!
Create your own flipbook