دوهّ \" ٠^١١٧٢ ؤ انا ثقثت <ؤنا ثنقا أوحح'إقاى صك تى أتميأتأكث درى تآ قلآثمصث04 كغنحثاصيصئ/مح،ناآمحا 1 هدا لآكاح»آثنىمسمء سد؛اء ٠لنا أقبل العرب ،تؤ لأةلمحيىبمم،كةُصهقة ١صب ادوي نزل بلسانهم إ يى وإئك ليدمحآإق صمتط تنتقيو ؤأي هرزطأاقمح١لإىثصو انمملؤا ْن ري الغنم ،إل إ نحئ :زآنا ،نز الةرآن زوئا لأنه حياة محصأسمحامح@يشأوءص .ا سيادة الأمم ،ؤعؤدة بجدهم ؤ الئلوب. النوم تقتفي عودتهم إل ما ؤ صمثءفيمت£قيم :هوالإسلام. ٠القرآن زوح من أمراش يحي به القلوب' وور ك١ذوا عليه من ،الإقبال ٠٣هد-ا •غ ء حم0ؤكشآبيا 0إقا-ةتتنهمرء،ئاعتإثا يفيء به الأرواح والدرؤب ،فهنيئا لض غم اصبّ قواده بالقران ،واستغل عمته بهدي الفرقان ٠ .لا ييًكون الن ذا عقل ،ها ؤ قلًطزممؤث ©ئ ُقفيؤأنءككه،قتا لم يمنعه عمله منر ارمحقاب ء لعإ؛-ىكائ© هيبيعناءف ِءآؤمحصمئا الحغلور ،وبججزه عن الوئ ء ٠ا،لتع لمحاب والسثة تراه قد كئ من ^غاتا©-مولثاءنيف، ي الإنم ،فنن كان ك،ز.لكP ، الثرج والنور ،ومن الخلال والوقارما حرمه سهم,ظثاوم،ظألآس استحؤ ،أن يئعّتا بالع ّقزإ .ؤه آقكثمح،وأؤوصوه غثن؟' ض أن نعكؤن منهم. ؤ وإس ؤ) ؤ ألكق_ ،ء ٠قد تزل القدم بعن .وبوته.ا ،ويعري الفعلرة ■ ¥ءقهنرأكرأب ِي 0اؤى-جثزالآءفنِآلآرئق ءقمحه4 ؤألخف :الأوجالخموظ .ء الزيغ والضلال ،فلا بد لها من موح؛ ناصح، ظأقلخئبمثئلأ© وليس ككلام انثه ؤسئة ر ّسوله مهمشد هاد. دلأ :،لزفيغالئانا ء ٠لا ئغي الخن ،عن الئنل و١لاعا ٥إليها، ؤ وي س خلى ألثكزت ،وألاتش ّع ِئ :بجعكم ؤدو حكمة المرين بهإيها والناشرين لعلمها ،فجزي الله عثا نبئتا ^ u>i . . ١حزى نبئا وولإصصص04 عن أمته .يا لغة. • معرفة أن الله هو الخالؤ والرازق ال ٠أرأيث ،الشمس ق تنائها؟ لا يمعقن، ؤصازؤ^شأؤىمح ت؛فيآاثثوبؤتافي A تنف^ صاحبها شيئا ما لم تثمر هده المعرفة لأحد حجبا أنواؤها ،وكدا القرآل مهما ق حياته العبودثة الحقة الق أرادها اش حاول الشككون ءلمس أذوإر؟ سيئتهما ٦لأننيألأfئأش٧محر 40 سبحانه وتعال. عملهم إل بوار ،ومكرهم إل إحقاق. مّؤ :مجغ إليه ،يجازيؤئم عليها. ٠كحعكم ق أمرك من بجعكم من قضاة ٠عزة اثثه وعلمه صفتان تبددان حجج ؤ أنضنجش عدم ألونكن صقغا أل الأيض ،أما ي الساء فليس من قاض إلا اكوين ي جعل الأصنام أندادا طه ،فتلك دكئ ِنوامنيفب ه 4 وثمع الأنام ،ذواليرة والملعنان ،فاحرص عل الأصنام ض حلاف ذلك؛ إذ إنها عاجنه عن أئضمب عدمألدعفز صقحا :أفنعيص نصاه ،ولا تقدم عليه أحدا غيؤه. فعل 'ثيء ،جاهلة بما يدور حولها. عنكم وئرق تذكيزقم بالقرآن؟! 4حم هثإمحِاأله 40 ؤ أرى جّد لأًم ٧٥١تهدا محبمد ٠قال قتاده رحمه الله( :والله لو أن هدا ٠إن ي إقسام اثئه بالكتاب إحلهارا لشرف • يثر اطه لعباده سنل الراحة خمر هده الهمان رغ حقن ؤدته أوائل هذه الأمة ؤمملو مهزلته ،فهو أول ما صرفت فيه الأنس بما أنزل لهم ؤآحؤج ،ؤذلك التي ّسير لهلكوا ،ولعكن ،الله عاد بعائدته وزحمته، الأوقات ،وأحي ما تدبؤه المهمء من آيات. حجة -ش المشرين ،وبيارا لضلالهم البعيد؛ فكزره عليهم ودعاهم إليه). ٠هذا التحاب الفصل قد أبان للناس أنهم تيظفوا ي شركهم بجعل واسقلة بينهم ؤءأ آزظنا ؛< ،قي ف ،آ'لآئمحا ه الشراع والسهن ،وك١دبمت لهم فيه العصمة مجن وبثن اطه ،وقي ،يسر لهم مجا لسر. وما ؤيهم تن قئ إلا ه ما هء الشرور و١لفآن ،فما عليهم إلا السليلم له؛ ٠قد أقيم-ت الدلائل لتنر أراد الهداية ،وليس 0قي .نبم بملئا رممى مثل، لأنه بإبايته يئمان عفليم للمهتدش ،ؤحجة دون اشك ؤإدراكها إلا أن يعمل فكؤ؟ متدبرا أ'لآصص كجر؛ ز الممبمخن• آيات اطه ق أيجاء ^ا الكون المسح. ٠إن الرنل حرام حماهم' فنن حام حولي أو يمولتا له نمنه آن يرغ فيه وينتتهلثا حرمتته باستهزاء وتتقيم ،،أحده الله بعذال ،ثدين؟ بئيى• مءاا''راأةء- صة؛م
لمحلسسمصهم تذص ص بد ُروؤبم/لإي ٠لا يدري امرؤ أين بمتكون الخير ،أي الولد أم المن ،،ولئئ ،جارية حير لأهلها من غلام ،وما يمللئ ،ايء أمام القدر سوىقأياإج-ك الأيمان والاستلام » ريميإ تجن آنذى سخر ة 'ةةهئاءبجث @ؤآقىتيمحئجءظائثل ء و ^نأمحمؤأا.ئ؟ لمحٌلآمحةونحأءص ء ؤأوت< ،ثينوأ ك آيين وهو ؤ ،لهمثا؛ِ غين ق إقثثادمحث.مح لآأسمت-هميمحقمحك بجي قإ يبمو)ئمقجآ ه ئ ٠من حملة 0طريم الله آ لبي آدم أن سحرلم ما ي محمحبمادْءمحلا0ألإس ؤ الأرض حميئا ،ؤدش لهم هده ٠كنف تحرروا ض ربهم ي سبة من يزق ُء حمط\\ظا.ثاتهثث ِك و الأنعام لتكون شمغ قيادهم ،ق الزينة لإكمال ،نقصه ،ؤهوي الخيال ،غير ء حيصربمم ًحخمئ؛ و مستسلمة لأميهم ومرادهم .مبثن ،لخجته؟ا ء ؤ ثبمتبأ ألثلشكه آؤ;بم م بمد ^£٢^١١ ٌو • تلك القلوب الحية ٠^١؛ ممر©محئشؤلفي أيثؤ ومق غ محر0بجؤأآئيةة إ إئنثا أمدإ ق تعلقت برب البرية ،يدقرها ئ \\يلأظهذتئمح، ء نبمئون.ه و ؤ حدث برئها ،ولا يشعلها ق النعم عنه سبحانه ،يل تدفعها ^^ن@وةلأؤهأوثنئهمنهم محهنتم1لأ;مون©مءاةثني ٩للأكثار من التسيح الذي ٠من علتر أن شهادته وأعماله محام عليه، ^^ؤن©ثلئافيأإثا ق يتضمن التعفليم والته-ددسرإ .مكتوبة ي صحائف ،حرض ،٣لزوم الخى' وجان ،الزوزواس من الأقوال ،والأسال،، ٠انمد دائم الحاجة إل اش و ثحديآء ي أمره صعر أم ععلم ،وبهيا فمااصل من ،لم يشهد أمرا وافهؤى فه الاحتياج يتذمر المرء نقصه ؤ وهاؤأ ؤ ثآ؛ أوس نا م ُتةم ثا م ؤ ؤآهءى رل يركآ ^<٠^٢نآء يقدر ةشرئ 1ئدء ؤعجنه ؤصعمه وفقؤه أمام عقلمة ربه محصلإلد،دإإلأمثوث0ه ّءْ ءهمحمح4. ٠لا حجة لمن ١عأمرفن ٠٣؛ فعل ال ّسيثات وقدرته ؤتنمناه. بمدر ت بمقدار ووزن معلوم. بالمشيئة السابقة ،فقد أظهر انله الهدى ٠يلمس السلم ي دعاء المكؤب ذلك لأذثرد :1أحتينا. السليم لله تعال ق مع محهلات الحياة، والور ؤدعا إليهما ،وتؤك للمح .حرية وي خضم العم يتدير الومجن تلك انحعه ثتا :مقفره من القيان. الاختيار بين الهدى والضلال. إل مولاه. • سحايحأ؛؛ ّثيء عند 0بمشدار ،ومن نحمته ؤ ؤ ءاوم ء#ثجا مح0 ،؛ ،يهم هء مستنسكن أئلآ^أاه ٠إذا ص السير الدنيوي يؤحب الخهثو أن أنرال هدا الماء بقدر ،فلوناي عن يىل.ره لغرق والاستعداد ،قان أول منه بدلك أن يتهيأ ٠من ،لم دث ،3دينه من ،كتاب ربه ٣؛ ،يصل، الناس ،ولوقل عن ذلك لطشوا وهلكوا. العبد لسفر الدار الأحرة ولماء انئه تعال. إل الور ،بل سيصبح تابعا لؤ؛ ناعق ،مائلا ٠جعل الثه الماء سبيا للحماة واستمرالأا، ؤ ؤثثوا ك بق بمادق ،يأأإة آلإلمئ لهمت ين وه وجعل وجوده دليلا ض وجودها ،فبغير مصالث وحءده تقف هده الحاة، ؤ و٢كيى حلف آلأقح َةها ويعل دؤ تن ٠عجمتا قولهم ،فما لكن ش أن يتخذ من ولد ؤ بل ياوإذا نثد.نآئاذمحثا ءق1ثتنإناعق ؤالحلى مهم عبيده ،تعال عما يفسون ،فان ؛ ٠٢^١متدئ وه محصس04 ٠لم يمحصوا ما ؤحدوا عليه آباءهم منر ٠الزؤحية ش قاعدة الحياة ،وش الأساس الوك مبح،له محتنة. الدين أكان حما أم باطلا ،ولو ظهر لأحدهم ؤ رِآءث بثا بمي؛ء ت وأنث\\1؛لإ أكنه، الدى لسيرعله؛ لما فها من يشاؤك وتعاون خلل؛ عني .أبمه ق أمر دنيؤى لده علمه .ثإدا بثز وتارر ،ؤهكذا ينيم للحياة الرؤحية أن ولحايبه! طله ،ثبمههُ سودا ُئوهلهي وه تعكون. ٠الإسلام بجزر أتباعه من اكقليد الأعى ٠يصفون الله بما لا يليق به ،ويغسبون له سبحانه ٠لثا كنت الأنعام ّؤائل التنمل عل للاباء والأجداد ،ويغرس ق نفؤسهم البحث ما تان نفؤسهم فسبثه إليهم ،لقد بلغوا من العناد الأيض ،وش عاجز؛ عن أن ئمحر عياب عن ،الدليل ،،وتحني الحي واقباعه. الحار ،جعل انثه ق مقابلها الملك الق والضلال مبلعا استحئوا به العذ.اب والهلاك. جؤى نش الماء نهمه بعباده ورأفة. ءههء؛ق مء ٠ ^ ٩٠
ص ئثى إقف ^١٤؛ ،عق صمل ؤ أ وش بمش ■ؤ'0تملإن0 •*در\"اءقص نتنئيووه لث,ثءكن1مهفين. محابجث©تيئر|ظت لخوإ\\لآئلآؤتيت؛بمرؤق ٠الأستمسهاك بالوي وايباعه هو معراج بمش ث يتعاى وبتغافل ويعرض• *لأنثأن ,رتظ الأمان باحد الؤصول إل حثري الدنيا والأحرة ،ومن '؛ان كيلك فليعلمأرا؛ فانه ٠٣؛ الطريق الراشد، رفيقين؛ رفيق -مر' أو رفيق ثر، هش١يامحوق والدؤب القويم. فإن لم يرافق الأول ورد عليه ^^بجةةدمح'ءوهثلق ،^١فض لازم ذكر افه تعال ٠إن علم اجلومق وأيس بان هدا الصراحل ؤعل رأسه القران الكريم تول قتمعآطؤ١س مستقيم لا اعؤجاج فه ،أوريه ذلك طمأنينة عنه الرفيق الأغر؟ رج)أهكقدتيغ وراحه يواجه بها عوائق هدا الطريق. ٠الغفلة عن ذكر افه باب وىانفيظلسم©،ءق ^ئامحلوثو؟ه منه الشيطان ،فاغلق ذلك بمثو)أوئكامحى ٠بقدر تمثك ا-لومن بالقرآن تعكون الهاب بدوام الدكر. م ّحائٌبي رفعته ،وبقدر اقترابه منه محكون عزته، ؤ رام ؤتددلمم عن'ألثمحل إقامهوعطقشر@ ئوئرقًءةئلأقهلق فالقرآن هو الش/ف العفليم الذي لا ينبئ ^نحنحلأأممحثدنه4 ^لسؤطامحصصمحتآ الممرط فيه. ٠ويل لمن انقلبت عندهم ^^إإءائحنلأ@هدمحثا ؤ ونثز من ^؛^ ١؟ ،عث ثن يئيآ آجعتا الحقائق ،فحسبوا العواية هدايه، محبملظمحفتءؤ5 من دون ،;<<^١ث ِالهه س ُدن.ه والضلال نفدا ،فلا عدرلهم ح بجهمهلآئاداهمبجامحثؤن@ ٠أتباع الينل هم البلغون عنهم ،الحافثلون ؤصؤح سبيل الحق للمالكتن• ٤٩٢ لثريعتهم وؤساكهم ،وانجؤغ إل نور علمهم أمان من الخرة و١لشلثا وقت المهن، ؤ حلق إدا ث1ئذا 3اث،يثيثيا صآفكنمحكي:مح04 فليتمسك ا<لرء يالأستضاءة بانوار العلماء • ما أشمه من موقف ي نفس العاصي، ٠الدنيا ش دار الهموم والكدر ،والعموم العاملين. ؤهو يؤى من كان سببا ي عوايته ؤعدابه والضجر ،لا يصفو لها حال ،ولا ثستقز لها ٠ثعكرار ذكر اسم الرحمن يؤكد أن هده مائلا أمامه ،لا يملك حينئد إلا الدم، قرار• حمؤها الله تعال ،ؤحدر عباده من اركون ايها؛ و لا تمحهم عن الحنة الق الئساله ش ؤماله رحمة ،لا تريد للناس ولأن حثن منيم ،فيئس القرين التجل. شقاء ،وهما دعوه لورؤج هده الرحمة ه:ثذء اواذمحآيرذزنتيبمج؛وه تع لمح؛ آثد١ب رم ألدتآ ءالآ<ر ،هنئ رش قممي والانضمام إليها. محعوث ٠يومئن لا ينخ حد *مدا ،ولا بجمل أحد رؤمءا;ذهتا. عن أحد ،ولا ينفع الخائي بالاشتراك ق وملإنهء ثادإل يبمؤد ري،أممانوأاه العياب ،لأن س واحد منهم ق فغل عن ر1نءقإ ،ه لثا :وماؤ ذلك إلا. ٠ما أحوج المدعوين العانيين لأيات بينة ٠ئلوق لتن لم تعلق قلبه بالدنيا؛ لعلمه الأحر بما يلاقيه. غز الحق نم ولغيرهم؛ لعلها تفتح مغاليق بانها متاع زائل' ؤعنض فان ،وأن الاحرْ ؤ أدآئت ذت-يع آلصّ ِم أو بدى آلثس وثن ش الخثر العفليم الذي 1جؤا المسارعة إليه، قلوبهم ،ويربح غشاوة الباطل عن عيونهم؛ َ؛امح فقد أنمل اتله مؤمى بايات ،كما أنسل مره ؤعدم التفريط فيه. ٠إذا أغلق الأمان عن نفسه قنوات استقبال الحي ،قاف للحى أن يصل إليه؟! ٠م ا \\£ظإ \\،من نعمة التي الذي ٠الاستهزاء بدعاه الحي ليس أمرا حله.يدا، آو ِنءم تننضؤدك ؤ؛ثا ذهبن ك حجز نفسه عن بهارج الدنيا الحزمة، فما من نى إلا وواجهه قومه بالسخرية بجم؛ ،تيم سمتدرون.ه ووق قلبه من الشغف بها! فيا يمراه حسما والاستهزاء ،فصتروست عل الحؤ حق ظهر تعقون الحئة مثواءأ أم ْر وزال البلاء ،وكمه انثه خم؛ أعدائه. ٠لا يقلن المثمكون ابعاندون أنهم ي مامن ٠م وازين الدنيا باحللة؛ فقغ .يعكون المم من أحية الله عرؤحل وانتقامه؛ فان قدرته أكرازس مالأ ،محه من أبعد الحض عن تعال تحيهل بهم ،ؤعدابه سيحل بهم ،فالهدر اثئه؛ ولهذا فالنازل الحقيقية م ما ١٤٠نثة ق الحيز من الشرك وحلزقه. ١ألحرق. معر ٠^ ٩٢ءءرآ
^٠٢ شم©0وقالأهثآقالأئ قا بالحجة ،بل هم يجشحون دائما إل وثا ريهرس ءاثة للأه ًأ=ىرمح -أءتها ^ساصمموق@ئاْثةتا التشغيسا والد ليس الذي ال إ ^ذم؛ئابصمتي*ءث.ب مح©ومحلآونفاؤبجء يدفع لحجة ،ولايفلهر حما. ءاتة :حجه س صدق دعوته. ^بجفئأصرب ُجةاثذ، ٠الخيرية والاجتياء لا غلاقه الثياب :من الخراد والمثل والصفادع ومحؤها. ^ون@وأئٍ0ساامحىصين لها بالمال والراء ،مها اختياز ؤ ٠القلب الذي عقلم داؤْ حق أظلم ال أتتيأثن دئي ،أقه ويقةاذ.ين ® مبي عل علم ؤحكمة ،فنن تنفعه آيات أو تذكثر• قال بعص الملف: و)ئاءاطيأ ص أقرب ،من افه كان أحي، (من لم يعظه القرآن واحلؤت لو تناحلصc شلثآئلأمح@قسس إليه حل حلاله. تمحئاقنيضلم الحاد أمامه صا اتط). *إن الإ ّذالإ'نولكأمبسممإبفاينر ه جمملن@إلني شتلuق١لآصلخ ١٤بيذلهذذا ٠٠ ٠قشييد افثه ٠٣؛ عباده ،و(درإل البلاء بهم ^^ثهقلأمجا؛اءمحط)® ي حنن من الآحءان' إنما يدقون محقا لهم الدين ،وتفانيه ق حدمته. وب من غفلتهم صودوا إل يشيهم• ؤ أوعقه أسوأ نن مآز َءظاصظ ؤ ؤبمالوأ بمأئم ألتاحر أنغ ١^^ Qث عهد ءندقءإق^ لتهتدون.ه نرهى ت معه نصدمنه. ٠عادة ي الأس إذا ك١نوا ق <اء نثروا إل أهل الصلاح يطلبون منهم الدعا ،بالفرج، ويعدون من أنفسهم الاستقامة ،فإذا تول عنهم القز ،وأفللهم انخاء يحعوا إل العصيان والخالفة! فيئس عباد اكالح هم! ؤظن َاقتابآتئابإدا هلمق؛قؤىوب سلمفا :قدوه يمن يعمل مثل عملهم فيسشحى الدنيا الق ترتكز • ^ ١٥٢^١إنما ٠من الشهور عن بي إسرائيل تحققهم العقوبة. عل المال والحاه ،فعنده من كان أكرمالأ ،هو للعهؤد ،ؤإخلافهم للؤعؤد ،وتلك الهلبيعة • العاقل من اقعظ لسلفه؛ حق ال أفضل الخلق طلأ ،بجلأف التفاضل عند لنِتفارقهم أبدا ،فالعجب مثن يثق بهم ،أو عبره لخنقه. ٥^٥٣١الدى أساسه التقؤى. يتزلف التهم. ؤ ١!^ ٠خمل أن متيئ مثلا ^^ ١متلكث-جه نجذوث 0ثئاأثاَ،آلثثتا لحث و ئثنا ؤ وتهء ه1طامأإيم َقاما ؤتآ ^ ^<٢٤ؤ ،مهوء قال.ثن)-ؤب يا ٠لا يمؤحن المبطلون بالشنهات الواهية شنتق وه ثمح ،مصت وهندمألأدهتز ي ،من ١٥١^٥،؛؛ الق دورد.ونها عل الحي ،فإنما يضلون بها ئيثوئ وأب ةستخم> فؤمهء :فاسشحل بعمويم. أنسهم ،ولا يهتدون بها إل سبيل نحاة• ٠دائنا ما يلجا العلغاْ إل التغرير بعوام ٠الثبات ٣المبادئ من أوصاف الومن الخى، الناس باحلهار ما عندهم من ذخوق الدنيا، إسكعيز أروإؤإوثناءلحلنامكر لأن المؤمن وص ِعا حداعه والاستخفاف به، لخكن هذا التغرير لا ينطل عل عبي مؤمن فهومستمم لمثا بما راه من حى. امتلأ قلبه يقينا بما عند اش. ؤ ئاث1وثا آندء تهن ٠قمة الححؤد والكران؛ أن سا الممع لفمه ما لم يبمتكن له يد ي إيجادء؛ فما أمم0مح يتقلما فيه محن نعم يخيران إنما ش عطايا ٠عسى عليه الملام ليس عيدا من عيال ٠يمهل الله العبد ويمده بالعم ^ ٢٠٣إقامته صعيم ،لا عرله. !٠٣المعاصي وملازمته لها ،حق إذا ؤصل الله فحسب ،ل هو عبد أنعم الله عليه ثلأ 0جد نثق ■' ولا ييتكاد يفصح ي 'كلامه. العبد إل الغاة١هم اشْنهأثثالأكقام. بالهمسالة ،ؤحعله مثلا دهت ّا اي به المهتدون ٠الانتقاص من أنبياء الله ؤاوليايه ٠نهاية أتباع الطغاة مماتله لهاية ساداتهم الصالحين سمه العاجزين الذين أدركوا قوة إل عثلمة الله وقدرته ،ونحدانيته ؤألؤهيته. ؤكمائهم ،فكما وافقؤهم ق التكديب لسل الدعوة ؤضعفا لحججهم. الله ،وافقؤهم ي المصير والمال. مآأا^اءةبم صم
.و ُء ^قئ^أخاهغإئسس مح؟ااقص ئع ؤشإنَ؛ن قد ثأثأ أزد ٠إن عذاب ا.لجرمين ي جهنم دائم ال ينتش ،شديد لا نجمف ،بل يزاد ،فرى ^^ه ِتوه؛ةاكإنيائدان® و آدتتيي؛لا.ه -ا الشئ فيه قد اسسلم له بعد ياسه ،وانقطع ءقإشىهئارق ه١دإقؤمنلك؛ @ قد ٠ ٠الرسل أسبى الناس آءققس للكالأت ،وأبعدهم عن ءأ ٠تعال الله وتقدس أن يفللمم عبدا من الشرور ،فهم يأتمرون بأمر عباد٠ا بل العبد هومن يظلم نفسه حينما ® شانة,0ئيتتي ؤإد؛ylأود ء ربهم ،لا نجيدون عنه لمعرفتهم يوبقها ق الخطايا الق توؤدها دارالتوار. لإتيلآلأمري،امحا |و و ^٥١؛^ ثثإاث» ،J_jعؤك تممي ئادإ3ةر قمحكث 40 ^وإؤظما.ؤسم< ه به ،فما أسعد من اقتدى ٠يتمى أهل النار أن يجابوا لطلبهم بان ^مح\\بي@زتانقأمحىل ُأمحأءت و ؤ تيمن رب أيقتوت وألآتيد_ ا . واتئهماتيدْوخاقاءيئقمحئتجمذا إو يقضى عليهم فيموتوا ،لكنهم لا يجابون إلا رن،آفمتو) ع1امفوبم أأو؟ه ع بما يمحكدر عليهم حالهم ،ويريد شقاءهم، يتإلقاك.تضلممح ٠ ٠ما من ُثيء ي السماوات أو إ فهم ي عذابهم ماكثون• ^^؛®وقنسأمحُسهم محن حممن@سهمشت،يججمح و ي الأرض إلا وفه عليه فضل ء ؤ أثن يئي آكم ؛٠^٠ العالم إ مئون.ه ^^وشظؤمي،بممؤ©^أ ومنة ،فهو رب باحوال عياله ،النمد لجم بانواع غء ٠المؤمن لا يعكره حما ولا يئده ،ولا يقف العطايا والخيرات ،فما أشم من ق طريقه أو يصادمه ،فلا يضره الحي إلا عصاه ،وتعرلففسله ؤآلأيه! نزفللم واقع هواه. ؤ ولا ئنلأ ،قك دءوكن ين ؤئئ:ئلم بجقإ ئقمحأ ؤ إلا من ،قيد ألمح ،وهم بمتمحت.ه ٠كراهة ^١للحى حنن يخالف هواه من بقؤأبجثم ألءائوثثلأأج؟ه ٠لا تعكون الشهادة إلا عن علم ،ذؤ شهادة أعظم أسباب الشقاوة والضلال؛ فان الهدى ٠من لها عن طاعة ربه ،ؤعاش حياته حلربا يستند إل باطل تنxارج نحت ،سهاده الزور. والهوى لا يجتمعان ق قلب امؤئ أبدا. بمعصيته ،قيحا بما نكب من المخالفات، ؤ وي ،مذ تق يأن ؤ آمآ؛رموأ آء ؛يا لإرمحة.ه فعما قريب ينتش طربه ،ويذهب عنه لهؤه • أين كيد هؤلاء الضعفاء الباسن أمام ٠الذي عنف ،حالقه حى المعرفة ،وأساّم وفرحه ،وذلك حنحا ينتقل من دار العمل إل كيد الله القوي العزيز الذي يعلم الخيايا، دارالحاب. نفسه إليه ،لا بجالف ١و١ءره ،ولا يتجثأ عل ويقللع عل الخفايا؟ وأين تدبثرهم من تدبث ْر انتهاك حدوده ،فضلا عن انحاذ آلهة من ؤوئوأفمح،فيأمحاءله وف،ألآمح ،-إثه ُئو آأكثاممئ0ه حل حلاله؟ فانهم حاسرون بلا ريب. دونه. ٠يامن أؤصدت ي ؤحهه الأبواب٥^ ،؛^، ؤأم:ءتتوةأقالأ تخطئلمصثث ؤ ترد،إى ثتوو وم ث'إؤينزن.ه ثذنث، ع ْد الكربان ،افزع إل إل الأرض ٠يترأ المؤمن مثن عادى اللة ؤحارب ديته، ٠ما أفخ من دستحني من نفلر الناس، وال ماوات؛ لا تتو 4إلا إليه ،ولا تنوم إلا فينصمف عنهم بعد أن بدل ؤسعه ،ؤأدى ما وييارز ربه ق حلوته بايمحاصي والمنكرات! عليه. استهان بنفلراقئه له فهان نش انله تعال. عليه ي سبيل إيضاح الحي لهم. ٠إذا علم المرء إحاطه علم اش باقواله ظمزقبمزن .ه ؤ ؤأفعاله ،وشهو ْد حميخ أحواله ،فلن يقدم ض • الصئح هو العدة الي لا بد أن بجملها ؤ ن)2تإت\\وىإئ ءئ،ألثءوت ُألآرموثاتهثا ؤعندءد علم الثاعؤ رلل؛مح رتجمأىأو؟ه أءردسوءه ي مآله. الدعاة إل الله ،فاتهم سيؤاحهون ق هدا I ٠من فغر بأنه راج إل مالك السماوات الطريق ما د ّضيق به صدويم' والأرض ،واقعا بئن يدي العليم بعقل ّيء، • ي هدا وعيد لس ساقب طريق الحي ،فانه سنعاين الحقائى يوم القيامة ،لكنه يومئذ لن الدي سيحاسيه ّض الدقيق والخليل؛ استعد ينتخ بمعرفة علم أوإدراك حقيقة. لذاك الوقف ،وتهيأ لذلك النوم العثليم. 'هةأ ْابما<ةء-
٠ مد؛ ثن لا ثإؤإ ؤ )ثي إؤآ ءنتئ مشقن ه وأشإتيءاسؤهمظنبي)و)ئؤ)صت ق ثثاممأهمن0مح ءجئن و ينومحا©ئنؤموإليةظن® و ؛ تمؤزت مؤحريذ عن العموبة. • إذا كان غمظ الناس والنعال عليهم من ؤ و ئتءاة ُدوج؛ ئ©لآشتادتم)قلأح •انذلرواإلاللغاةامحرين أقبح الأفعال ،فكيف يعكون اكعال ّش الله أآإإخأؤؤ وهم يهناولون السماء تيخئرا، ه حمني@وٌوقاءيو© ِي وتيكذيب أنبيائه وتحقيركه؟ جلأاقصجتحا،ظثا و َكاوأ,ذهاقين@ةتإك هقتثاؤماءسبى©ئ ؤدلقعئقير ُفربخآنمحنوه هلكوا لم ناسف ،-عليهم أنمي، و ٠ي الواقف الق تضطرب بها القلؤث ولم تحرن قم سماء. و حمىةآةاظميق©خت هغ۴ء وتزل فيها الأقدام ،لا سنك مثل الأستجارة ٠لو أديك الشاة الخئارون إو جبناتي،صطصآكاياصا©يد)فجن؛امح باس ،ومن لأي بالله كفاه. ما ق هد 0الكJمات من إبجاء س لعلموا هوانهم ِؤا الله ؤعل ٠ه ؤ ءإندِ محرألةءمةغ.ه ^لآبج،عقلأبيئ ®-و هدا الؤجؤد ،ولعكن هيهات قه ص1لأيجثاألأوكوامحا و Iج ٠أهل اuطل إذا ما شئكوا بباطلهم يدركون• ^إنطئريجكق@ص !٠ نافحوا عنه ،ؤكادوا اهل الحي من اجله ،ؤ ؤيئدقدثايفآ.ءّتي ،3بج)آييداب ،زإ. ^ئمح ُضأهءنؤهذاكإ و وربما لا يعكتفون دسوء القول ،بل قد يمتد أمح؛با وبج ،هpإ كؤتي)ؤتبياواتءتاية ع ;Iه الأذى منهم إل سيء الفعل. ؤك؟أطمخملأئمرش ®.و ؤسءآذمحمحمحممحث©^ 4تاتاي،أهمن ^١ :و ،وهو قتق Iع ؤ ^ؤأ بماءآإد>كقلشتيئ.ه ابنائهم واستخدام مائهم .هؤ ٠حينما تضيق بالداعية الأيض بما لاحببمتا من أذية مدعوبه بجد ي الشأكوى إل اش ،ةلثا :ماثازا. ٠الإيمان بالغيب (ؤأ عظيم ٌن أذك١ن ٠إن الذي أنأى بق إمرائيل من بطش ورفع قضيته إليه فتحا ي شدته ،وتنفسا من كربته. الإيمان ،فنن آمن به أيمن أن البعث حق فرعوذ وقهره لقادرز أن بمئ س مظلوم ؤ،أتر مائك ،يأد إتحظم سثمئ ه ولن ًيكوث ق الدنيا ،بل هو كائن ي الأخرة. من ظالمه ،فطيبوا نفثا أيها المقهورون. ٠عقله لؤ مستكير متجر؛ إنلثا مهما ٠جمثلى المتوألون ض انثه تعال بتص ْر تعاليث ي الأؤض لن تبلغ قليلا مئا بلغه أتمَثامأ همة40 فرعوف ي عره وصلفه ،فاين فتعون الأن؟ ؤحفظه ،وتيسير؟ الأمور عليهم ،ومهيله .الإحرام <يق الهلاك ،ولا إحرام أمز ؤأين كيرياؤه وععض4ته؟ المخارج لهم من الشدائد والأزتات. محن العكفر ومحكييب انسل فيما حاووا صئا .ه رئ؛محهننممحظووة©4 ٠مبي الله لحمل يسالته ي ي زمان به ،فمن حمل هذا الإجرام فلينتثلر الهلألئ ٠سبحان ادرهأ ًضأ من عثرة وآية تركها من حلقه صموئهم ،ومن عباده حيرتهم، الحر الذي انفلق لؤمى فنجا مؤبى ومن ويعق ّؤم وينصرهام ما داموا أوفياء لث^رعته ،ي أقرب شف•، ^^ ١^ ١الثثئ<ي ،نأص زنا يبثا رافعين لرايته. معه ،ؤهلملئا فيه فرعور^ ؤحئده! س04 ذنتاعنقصدمحج1 ؤَقم ئأصمجامحتيٌ .وةماب ؤتا إلا ألحم) ؤإهق أتكمهم ال تيث0-ه َؤدم.وء ي؛ا ئيج؛ن ث1ثوذ.،ه نأهثهاؤاءامحا.ه ٠معجزات الأنبياء ابتلاء للناس؛ فنن آمن ٠لو تأمل ؤ إنسان وجويْ ؤ) هدا الكون، بها فما أسعده! ومن كدب بها فما أشقاهأ ٠ملعاداه ال ُونتن شوم عفليم عل أهلها؛ ففؤعون ومالحبل عليهؤءولودفيه؛إذنلأدركالإ ^ ٤ثؤو ثتوأوة ■©؟؛ oهم ،إلا ترقا وقومه تركوا ذللثا العيم باحتيارهم ،فساقهم آلارق ،أ0؟ه عتوهم وطغيانهم إل كرب عثليم لا منم لهم منه ،ثم ك١ن١تا العاقبة للموبلأ ،بأن أورثهم الله ٠دسشعدورا النشور وينكرونه ،ولودمsكروا الذي لأحله خلقت ،الساواث والأرض، ذاك الئمم' فا احسى تدبثرالله للمومنتن ،وما لتيمتوا أن البعث من بعد الحياة أهون من وش عن الإذعان له ١لكافرون الحاهلون. ابتدائها من عدم. أشام الهلغياث والعلوض المجرمن! جو؛ ■ ٩٧؛ ٠
ة؛محوهه ئلأللتاثي شمحيمهؤمبم؛ثئ غ1فيء؛ثامص إقهث هوق؛ظأئ وي و ئو؟نييهي.يهئسأمصد زهثاغي وخم عق مهء ربمهء وبمن عق صرم ،غثوة تن بمديي مىبمد1س !٨٥١ثدؤوزؤآه ^^ثا محت أةِسلأثاين0ه آفتءث :أحبرق. ومثوسممه0همإل ِأص@ئدالإب لا قلق فيه٠ . • أي هدى يصل إل من هواه إلهه ،وليس ^\\نةلأمإبمامن؛إن ءقونءؤق\\ثين ٠؛ له سمع يصي به إل الخى ،ولا بصز ينتفع أةؤآةمحلأبجق©هه ٠س بحان الله العفليم القدير الذي ؤ به ق رويته له ،ولا قلب تصيح لاستقبال بجي الحلق للدنيا' ثم مجهم غ بالؤت عنها ،نم يبعثهم احممق ؛ لحياة أحرى ،فتنآمن بهد ،الهقائق ؤ أءدلآحرتهلأداكقو ّى \\ محإقهها٢وعمحقظو نوؤه ،فمن أراد ؤبمول الهدى فليتع الهؤى، يلإ؛إةإةاقشمح أقائثوذ.عص0ه i وليحسن استقبال مولؤد الحي. ثْاءللمملأمحبمة' • لا تزال الدنؤث بالعبد حى نملؤ قلبه عن ٠يا ويخهم إذ أضاعحا نعم انثه م صهءيجمآمحآمث©أثا هداية ،فلا ينمم^ بما دسي^ ،ولا يتتاثربما ي معصيته ،فاهدروا العم ،ج وتفئتت ،منهم الأوقايت ،،حق ع وثمئرؤما يبصّر ،فقد راث عل القلب ما كثبمت^ يداه. محل0ودأشخملآقاظلأقثغها فجاهم المودئ ،لنقلهم من دار م العمل إل دار الحساب .جؤ ؤ تاه إلا تائناأذتأ ئثوق ثءتاونا بميمحن® غ ؤورئَلإا ائونليه مو قو نكت إل ه الأمحنناض<محخبجإئ ^إلأ ٠ف از الصالحون بالاحتباء والتوفيق َفآا أثلإةزوةُم شلود?0أي ظؤن{جأه للءلاعاُتا ي الدنيا' وبتاثد فوزهم وبظهر ٠حسبوا أن الحياة ألحام تدفع ؤأرض يبلح' ٠إنه لوقما عغليم يوم يجثو الخلي عل مبينا يوم القيامة بما ينالونه من حمالت، فجعلوا الدنيا همهم ،عليها يقتتلون ،وفيها ركبهم ق عنصات القيامة ،متتقلرين ما وكرامايث ،ؤحيرايت.، يتنافسون ،ولها يسعون ،ؤحلفها ينكضون -يقضى فيهم ،حق يعثلوا مح ،أعمالهم ؤ رأما أنف لغن ءايه ،مق ثوؤ ٠ص الئ ٠عن ب الدهر فقال :الق ظلوا ينتظرونها ،هل ياحدونها باJمين محتملإوأمحبم0ه (قال اش عر وجذ■' يزذبي ابق آدم ثب فيفوزوا ،أو يتناولونها بالشمال فيهلكواآ ٠د ّةزع أسماغ الكافرين بذللئ ،الموال، الدهن وأنا الدهر ،بيدي الأمر ،أقلب الليل ؤ ّتؤؤاؤأخ أJؤإدآؤا ننثييمخ فمداي قلوبهم غمه وحسره ،وتتكامل والتهارا ،فالدهرلأ يتممبمخ سيقا ،بل هوحلرمحا ماققِ سوف.ه حسرتهم يوم ينون المؤمنين فازوا بالحنان، ٠ذلك اوكتاب الذي هد فيه المرء ما قدم نمى ثممغ فه الله ما لسماء سبهحانه • ؤهم حاليون ي العياب والهوان. من حير او فر ،قد دونتا فيه أعماله، ٠من علق مصث ْر عل الفلق' ولج ق ٠إن الكير هو أول معصية عمي الله بها، وكتجتا فيه أفعاله وأقواله. ؤهو سبيل الحذ.لأن والحران ،فانه يمتع غياباته ،فلن يجئ سحي الحمرة والندامة، ٠دستك ّتءا الحقثله أعمال الخلق فتثبتها ق ماحلمه من الباع الحي ،وبصده عن طربق عندما يفاجأ بنقيض ما كان يقلنه. الكتب وتيقتيها ،فيعاين العصاْ أعمالهم الهدى والشاي. ؤ ثإدا^؛ 1علإ)م ءايقا تثن ثاَقق طهأم ءئآ يوم القيامة عل حالتهم الق عملؤها ي ؤ وإذا يل إن ؤلهد الله حق ؤأكاعة لا لما نبا ٠دائتا يجح ^^١^١إل الحجج الي ئظهر دنياهم ،فما أسوأ حال العاقل يوم يعمل بمأتهم نش الله تعال ،فإنهم يعلمون أن الله م ثانده1ما أقاءهإن ئظى ^ ظنا وما ص هو الذ-ي حلقهم ،ومن حلق قادر أن يعيد السيئاهتا ،ؤهو غير مبال! بل هوك١لدي يمل ثدتنأأقم'مح الحجة ز نف ه من غيرأن يفثلى لدللث.، ٠لئا أنعكر الكافرون قيام الماعة لم يأت ي حياتهم العمل لما بعد المؤن ،فركنوا إل مثأ أحرى. الدنيا ،واطماقوا بها ،فمرقوا دينهم ،ؤخسروا ٠حلى للمؤمنين أن يقدموا إكراما لهم، ٠يريد ١^١فرون أن ييلمسموا أنوار ا لهى أخرنهم. وسشيرايجرائهم ،وتعجيلالمئتهم ،وتطميقا إنحجج متقهلعة واهية ،ش أضعفا من أن لقلوبهم ،وإغاظه للكافرين من ١عدائهم. تقوم أمام قؤة الحي وءلؤ 0وءلهو ْر. ير ،-؛؛s؛ ا٠ ْ- قس
لآشمحلمحآ4ءَ©لك هنيئا للمجاهد ي سبيل محلامح'اقاي ُساص وقص' وصدإصشفيه١ظأءثإهأأ0أي ج،ؤٍمئدألإي ربه؛ فان عمله مؤصول عير ٠ما أشي من ذهبت أعماله سدى ،فصاؤت له بلا حدؤى ،فلي؛حذر المسلم سب مقتلؤع ،قافه ينز له أعماله، نجبط عمله ،ويدهب عنه فائدته. ويريد حسناته ويضاعفّها له ؤتتئنقخ:م04 ^آلإايىؤئاعسئماهتةمؤيهم، ٠لما أقبل الجاهد برؤحه ش ؤ ؤاقإك ءامتؤإ ؤممحأ ألميثتت وت؛،امتوأ بثا ربه ،أقيل الله عليه بعنايته هءث)محثمحلأرلأىمح ر؛ومةرءثبمأ ّ5ئا؛آم سضآشىمح)ءبم وكرمه ،ؤحدد له النعم العقليمة، ُآصيعباثمأجآه ^^ئهمآمح©يثل؟أقيذ ه ءدواوث حاْلأمعها I ٠هيج ذكزالني .شوي المحبثن له ،المتممين ظنّانيته نضن ؤصلاخ بال- .ء لرويته ،فدفعهم ذلك الشوق إل التمسك ^ئصتاهرا^ثاولإِيصي ؟ .م بنهجه والثبات ٠٣؛ سلمته. جءلإرلإأتيأشُ ٠ض ؤقو ، ١٢^١ ٠^١عن ;م قلب المؤك ،ولا نجتن حاله ما ٠لا ظفي7ضمأ|قكاة مرله ق ارنيا؟أريك الؤس ق لم يصي باله ،فصلاح البال فمه استقاما ^^فؤن،لأمإام َح® ق [بئن يهتدي ١ل م؛زد ،بين خظ الشعور ،واحلمئناق القلب ،والطم ي oJJb ٠قبول وي الله تعال ؤحبه وانضا به منازل الحنة الكثيرة' فيمل ء واليلي به هو عين الإيمان بالكتادثا ،فمن الحماة. كرهه لمخالفته لهواه -ولو قبله -فان ذللتم ،ال إليه من غير دليل .قال يسول ؤ؛'.؛ك أن أسرهئثيإأقعإ أصل ؤواقؤآ ءاثيإ ينفعه حق نجبه ويؤض به ظاهئا وباطئا، الله( :فوالدي نفش محثد بمه ،آقئهم أقمأ ؤ ه أج محهيأ 4؛\"مح ،قمحا'ي،-؟؛؛ ،تيه أقّن بيده لأحدهم بمهكته ق الخئة ادن بمنزله ٠إن الحق الأكمل والصواب الأمثل سا ينئدنِ أق ئ؛^؛^ ١^^٧١أجآئللئ،ان أق لكن ق الدنيا). أنزل انله وأمر به ،ومن طلب الحي ق سوا0 مل،أك؛بماءامؤإوأن امهة ب مزك لم أج؟ ب ,٥؛^^؛ ومت ؤ قآبماأليئ صل وأصل ،ؤكانت عاقبة أمره حسرا. ٠هكدا يسير المؤمن ق درؤب الحماة ،متاملأ أة-اثمحأو؟ه ٠لم تحنقن تلك الأمثال صربا من السلية ما يمض أمامه ،مستلهتا الدروس من ش حادثة ،فيجر عيرا تثبته خمر الطريق المستقيم. ٠كيف ا لمن محكفز بربه أو عماه أن يهلخ المحضة ،أونؤقا من حديث حلا من فائدة، • إذا أفللمم القلب عن مشاهدة صماء ي صرته؟؛ فقد كتب الله الذل والهوان تؤ تعال الله عن ذلك ،ففيها من العيروالعظات الأيات ،وما فمها من عفنان ،لج ق ظلمات من حالفا أمته ؤعصاه. ما ينت،غ به ذووالألباب. العاصي. ٠إن نصر الله التحمي للمؤمنين شر ولا غ؛؟ ؤبر ؤيبإ أبثامه حبن ٦٩ ٠ؤعد صادق —ولا تجلمف افه ؤعده— لؤ نص' ويبث ي نفس الموس التجات ض أةنقومح<ضإ أوأة ؤثا •^ ١بمد محإة ٥؟؛ من حكعر به وحارب ؤسله ،أن سعته فمهم مبادئ دينه' ويدي فيه معائ التعلق بربه، ماضية كما أهلك من كان قبلهم. تلي أؤقامتا ده نؤ يثائ\" أثث وص بعيدا عن النهووالحقلأء. ٠من ك؛ ن افة مولاه فهوي كف القوئ يدفع إثو ث*ضًُبأبميا قلؤأل سفيأةي ئق ٠إذا ثبت ،الد 4الأقدام ،لم تمنا الفوس عمه ،فلا قلى دساوره ،ولا محاؤف تلاحقه. ٠م ا استحموا هذ 0الغلغلة إلا لسوء فعالهم، سؤي البسالة والإقدام ،وتمتلئ اكدورئقه ٠إذا قطع افه حيله عن عيد فانه لن تشنه بالله واعنزارا به ،فتعم ،ذللث ،اجتهادا ي ولما كانت تلك الرؤؤس موئلا للشرور الإض والخن ولواحتمعوا لفعه ،يومضؤع الأعمال ،وصلاتا ق الأحوال. راحة للعباد. والفساد،ك١ن ي عاجز حاسر ولو اجتمعت له م؛ أسباب ؤُأؤ;رنلإأضثالإ د ٌأئأع<■ أنجآه ٠الومن ْع اعداء الدين الذين لم يرعوا الحماية. حرمه ولا ذمه قوي شديد ،ومع المؤمنين ٠كتب ،الله ز ١لك١فرين التعاسة ،فانه.ني رووف (م■ بذللث ،الأمل ؤحاب ،الؤحاء ،ولوطرقوا أبوان، ٠إن الله قادونش الانتقام من أعدائه ،ولكنه العادة ال-نيوية قها لن يدنكوا إلا التعِّا. قنغ قتال المؤمنين نم؛ لخمر إيمانهم، ؤ د:لاثاإأدإتيوإنآ أنزلأة محل أصت .ه ب وإص صدورهم ،ويرفع دؤحاتهم عنده. مآ؛ ٠ O-U ص
مأوس*. ئغؤأ :هؤلاء الصسثضعمول لأإدإلأاطههمكمةالقوى؛ضاني ؤ إل لزومها ،ووقت أؤصلمت إليها، 1مم بماساؤذاشمل@ ٠ ٩النظر هو أساس الشرور ،أهلها ُن سوء ق الدنيا والاخرة. ش<نميآكهم ؟ ومنح الفساد والفجور؛ إذ ال ٠ارتق المؤمنون بإيمانهم فؤجببمت لهم محبة ؤ حقن مثن جحد نعمه ربهم ،وطابت قلوبهم فعرس ي تربتها بذور ِ^ُهنيىرممؤ؛م م ربه ؤعصى مولاه اللي خلقه .التقؤى الق استؤت ،٠٣سوقها. ^طمحفيهيءشوةلأقؤ1ثدبم ه ٠قد يمح الله تعال عبنه ^ ثن َد أثق نثوكُ ي يى©إدجمثآؤثةةل ئ؟ي آتجإ؛إنممأ ُش:مح الموس شيئا '؛ان يتوق إليه؛ لخير إ ثقهرث1محسهءكةث عهٌآ رءوّكاأ ومقممهآ لا محامتك^■ شم يراه فيه ظاهزا ،فيمنعه الله إياه ي ومحومحءظ،أضيأن \\ووظن<طي'\\ظ،ب تآ ثم تأمؤأقجمدمن دون داؤكك ئشمحا ٩لشزي باؤكه أوعاقبته ،فما ض ^نخ1يطانمحءىيا@ مبما 40 غ الومن إلا أن يلزم السليم كئن4أقث\\ألإسص ٠هو ؤعد صدق من الله ،ؤحاءت المشيئة ؤ مع الاجتهاد ي الخثر والحرص ظ،ؤهقيين مسح ق نفوس المؤمنين الأسنسلأم لقضاء أ عليه ،وبجير الندم عل فوات ءم\\ؤةدلمنوأبمعلىني دمحش الله ،والإذعان لما قدره تعال. ه ذلك الأمروالاعتراص نؤ قدر فيلهمإئُآمحتظقتي ٠أق لهم بالصورة الطية الي سيكونون و اش فيه. ٌطإؤه؛آشسميدا© ٠قد يدفع الله المؤمنين عن عليها من دخول المسجد الحرام ،ؤحلق ٥١٤ ١لكافرين؛ لعلمه بإسلام الشعر أو تقصيؤه؛ لتهلمهن بدلك الإفئدة، بضهم ودخوله ي دين اش ق ولتسغد تلك القلوب.، المستقبل ،فش الحكمة البالية. • من سلم أمره نثه أئنه انثه من ؤ؛ خؤف ئص\\رلو وفزع' ولمه م ،X ،حزن وجرع• ٠م ن نهمة اش أنه لم يهللئ ،الكافرين لؤحؤد <أءلنعا؛ت بالخديبية همب تلا. ٠إن ،الإسلام لتعلمو بالئلمم أكر منه المؤمنين بينهم ،فكيف ،ستكون زحمة الله أءلمركم• أقب'ركم عليهم فامنكقم بهم ،و؟ادوا بالمؤمنين أنفسهم؟ دْايين يجلأ■ بالحنب' ًُفكم ٌن قلؤيا لنحتا ،وبلاد ٠ؤ ما 3وو 0الله فهو خير لعباده؛ فقد مح ؤإدئندأثئكث،أ أس ّدتا بأخلاق المسلمين لا بسيوفهم. مؤه' ثأمل أس _L^=،؛^ Jفأ تثوله ■،نعد ؤ هوآنت ارسئ ربموإمء الهدكا ثدين ألثوبن؛ى ثأوته ِت ينتقده اكمئ جوأقص الله القتانا بين المؤمنين والشركثن وي ذلك ^^جواىأس0لإ،تيءياوي آنؤر إفلهزث< عق ها وكن أش خير ،فلتعلممي قلؤب المؤحدين إل قدنه، أثهثا.ه وكJتذلرألملافه ؤخيراته. ٠لا قستوي المسيزإل اش إلا بضال العلم ٠ءّم حالت الخميات دون الؤصول للحى، ٠قد ينعكن الله عباده من أعدائهم بلا قتال أوحمب ،فيلق ي قلوب الذين طفروا وكم منعطف تلك العصبثات أصحاتها من الؤعب فيهزمهم ،ؤذللقا من فضل الله ض ورود حياض الهدى والنور. والعمل ،فعلم بلا عمل يغر صاحبه ،ؤعمل بلا علم يؤدي صاحبه. عياله المؤمنين. ٠لو بجثث ق مناهج الدنيا \"قها فلن نحد ٠المومحن لا يستقره حماقات أهل الخاهلمئة، أؤث-لإأ ولا ينساق وراء نعوناتهم ،فمد ثبته الله بما منهجا يساى ما بعث به الّوا ،^.فيقتضي ألق ي قليه من سكيتة وتقوى ،حق إنك ؛م؛ؤخبأمتيؤ إياولذتساءيُثؤٌُّ.بأمث؛ي ؤل ِتيئتعنمؤببلمإم أوفزلايوي؛اؤهمت ذلك أن يسلمكه الناُس ويلهرمؤه. مى السكينة ق ؤحهه ،وتلمأهس أثرالتقؤى ذ؛نثلإ تنهرثع ْئ نم ئ نقفل ٥١؛، ٠م ا من امرئ يتجثد من أهوائه ،ويتفلثا ق تعامله ؤأخلاقه. £وث\\ عن معتقد.اته ،فينظري هدا الدين إلا أحثه؛ ٠يا لمعد من اصتلفاه الله ،فمس كرامته نهنعدائاألّ1ا.ه فإنه دين بجاحلب فعلره الإنسان ؤحلعه. ق قلبه ،وؤغثمبه من الممؤى والإيمان ما ل ْإال مؤهخبا ت خضعمول مسثخقوث بايمانهم. ٤ يؤصله إليه ،ويورثه تلك الخنان. ثعئآ ت إثم ؤغث ؤعرامه. ٥٠٠؛ أ ٠ ١٥؛ ٥٥؛
جبو ًه■ ٣أا١ظلتي كالإ ُ؛الثأيسثإمحأ محني ةي4أق رإك;زا سنُ آثدآئ و ،٤^^٢^٥قم م ؤ ثأ؛-يا أدنمث ءامنإ لأ نثدمأ بنن د؛تآئيس ريأهلم \\Xjشنئا تمث ثنلأ نى أشو;بموى سماهم ق و؟ءهؤهمتيرأيود ^ييجظمفيأس1وتقمحمفي و دىآثي ودبموإمحع ^ ٢٣أقث إة أثن ؤممثء)فيأمحرصص ئق ُئقائوهأسلئأتبيا إو قئج رسظثهُ قاؤهمهء ثآسثعأم عق ج؛ظبحأصاريممحأك ه ٠ينا3للق الااء لا.م.ومنين ق ٠^٣قنحب ألجع لسل ; |،jأل<قارنعدأثث ^^لأصحنيمنهرسنْ ؤئمإءظيتا@ و مسالك هده السورة ،لفي*تي اؤ؛ن ءامنإهمعملؤأضتلثتت بيم ثعفأ همليمل قواعد التعامل ي الجتمع ظهم:صقئ4إ. ل ّآ؛أقأاجأجبم م ال ّسلم ،وينسم صوره المؤمنين ثطثهءت ساقه ومعه. اداصةالقش<،آمصزا ه :همحآبلآستيهظهأ قارئهُ :فقوى ذلك الشط ء الزؤغ. عليها. ٠حط انله ذكرالصحاة ورفع شانهم؛ لأنهم صأظ|هلأصن©امح ٠مبتفي الإيمان ألا بميم ناصروا دينه ،ؤآزروا نبثه ،.فحمت لهم الرفعة ،وؤجب لهم الثناء. صاحثه ثؤ قول الله وقول ٠المنيج المستقيم ي الولاء والماء يتمثل ^ولاشّقآق،ث.محن رسوله رأتا ولا عرها ولا همى بالفدة عل الكافرين ،والرهمة باطلومنتن ،فمن عكش القضثة فقد حالف ما ؛ ١۵عليه ^ ْتتيرءظي©ءل ٌآ يعامضهمأ■ الئسول ؤأصحابه. ^^د،كرمحِلأثقبيت® ٠يعلم الومن آن الله م.ظلع ٠مجع انانه لهؤلاء الومنين بئن الشدة عليه ،سمح قوله ،عليم ٥١٥ والرحمة؛ إيماء إل أصالة آرائهم ؤحكمة عقولهم ،ؤأنهم يتصرفون ق أحلاقهم • قد يستهين المؤء بامر لا يقلق أن يبلغ ما يريريه ،فأجن ثا لذ.للئاّمإ ما ؤأعمالهم تصنق الحكمة والتشد ،فلا تغلب ض نفؤسهم محمية دون أحرى ،ولا يندفعون دسوءه عتي .ربه ،أو بجريه عند ملاقاته .بغ ،تعكون هلكته فيه ،فاللأمة أن يبتعد إل العمل بالحيلة ؤعدم الروية. مد).ثزت العبد عن م ما يغضب الله حل حلاله. ؤ ٠من انقطع إل افه ؤصلمه اثنه ،ومن أراد أ ُيلأ محهثيأأث أم َلةحهرثتي=ظم ^^1؛؛ آفية يثئهمئ يرثهم عند ئسوو اثه ^آملأثلإ،وث0بم أؤأتك 'ألإمن اشي-ن آثه هلوت؛م ل1نموئ ثهر صله بمولاه فليلزم الصلاة ،فش مفتاح • لقد أحللت الصحابه حلاله هيبة يسول ٠إن رفع الصوت فيما لا فائدة فيه من خثر ،ؤأصل؛أ سعادة. الله ويوقين؟ ،ؤعشيتهم سحاشب تعفليمه مساوي الآحلأق ،وك 0من ؤصئة لقماث وتقديره ،فك؛ نوا ي حضرة الّي ه ز ٠لم يلكن لشعلهم عن ربهم بهرغ ه ْذ لابنه{ :واغصص من صوتك} ،فكيف إذا الدنيا ،ولم يعكونوا يسعون لتحصيل كمال الأدب وغتس الصؤت. كان رفع الصوت فوق صوت الني ه؟ نخارفها ،بل أس غاياتهم يصوان ربهم• • اعلم أن التقوى لا محل القلوب الخربة، فلا يضع ؤحالها إلا ي قلؤببا احتاؤها الثه، ٠لقد وعظ الله الومنين بهده الأية تشريقا ٠قال الإمام مالك؛ (من أصبح ق قلبه عيعل فتهثات لاستقبال هده النعمة الكمي. لنبيه ،وبيانا لمد ن الرفع الدى يهممو عل خمر أحد من أصحاب ؤسول الله ه فقد ذإة أنيرق ^ ٠^١٥عن ؤثمإء آثثرت ؤ إنسان؛ لثعلمتهم أن الخهلاد_ ،معه ليس أصابته الأية). ١ظهموتتلوى كالخهناب مع غيرْ. ٠لش سبق السابقون بنصرة الشى ؤالوقؤف ٠المسلم العاقل بمتعمل ُع ؤسول الله .٠رفيع ٠إذا ؛ان رفع الموت عند رسول الله و معه ،إن للاحقين باتا يدركونهم محنه إذا الأدب وحسن المعاملمة ،حال حياته مع ذاته، محبهنا للأعمال ،ومؤذيا بغض ،انله الكبير أحبؤهم وقاموا بما قاموا به ،والمع مع من وبعد مجونه هع نئته ،عليه الصلاة والسلام. الممال ،فكيف بالإعراض عن هديه، أحث. ٠إن حطاب الناس ومجناداتهم يمف منه وقنغيا حلريقه ؤسثته؟ مبخ عقل الإئسان ؤأدبه ،فدوالعقل نجسن ٠قما داوم ٠٣ ٠^١؛ الذ.نجا واستمّرأه ،ألمه الختناب والنداء ،وشره يسيء ق ذلك. واعتاده ،فلا يشعر يندم إذا قارفه ،ولا ؤجل إذا واقعه. معا ٠ ٥١٥
^حألأفلإبجؤس ٠لم يهنع يداء الإيمان عن قينك ١لهلائفتإن نءئْ-الأتلتي فيَي؛دياأمكم رق؛ئأقجم ،مغم فشؤب الاقتتال بيتهما ،لكنه البئ ^^ؤةس.5ءممزأأن 1ولإأمحثئثنفيوقة لاقباع هوى القس وننغات ١لشيهلان. ء ٠العدل هو الد.ي يحكمل إزالة الأحقاد، أممحصصثمح، ^^ؤقبوأؤئسلتزمحمإث0 ^ا والاستسلام لأمر ؤب العباد ،وإيجاغ الخى 1إ\\الأ.أ1وت{ ^بهزآلايمؤ . لم طائفة من عثر تحفأو ميل ق الخعكم• ؤأ ٠لما لكن رسول الله ٠بئن ختق٩Jفييؤيقث؛ ه ؤ )11امحن ا<.ة ص\\ ج ^<٦ هلهراي الصحابة لكت العممه ؤ ٠أحوْ الومحنين تدعو إل الخب والوئام، من الزلل حاضرة بإرجاع الأمور و قنقسأسقسمهيك ِء® ئ0ظلمئئان P وتحير من الاقتتال والخصام ،فمق حصل ؤ إليه' ؤإلتؤم يي السلمون ^^ئمحا ُقأسةنمحت ظ ا،لمكرؤْ فإنها تحث -ش الصلح وتقريب Iأنفتهم من النلل باليمع إل ^ى0أسبجقأكطإق ٥٠ الشلؤب بعد تنافؤها. نئته ،وانباع هديه. ٠الأمر بالتقؤى شامل للم-تخاصمين ٠ Iلو انع الني .هولا، ^^ا©هاآكءامألأبمممحممحهم ء والمصلحين ،فاستشعار الممؤى ^٠١ ٩الصحابة-مغم نحاحةعقولهم، هاصءأؤهؤ؛و؟ ه المتخاحسمحن إل أمر اش ،ويعص المصلحثن 1؛ وغزارة علمهم -لأمابهم من الخور والربع عن حكمه جل جلاله• ؤم العنت ،فكمف ،بنا ونحن لم نمل ٠لما ص الصلح بين المؤمنين من أسباب التراحم والخالق ،الخراء من الله عليه من إل معشار ما ؤصلوا إليه؟! ^معأ ًجإيهاثلإإئ جنسها؛ بان يشملهم نحمته ي الدنيا والأحرة. ُأقنعمءث نجثه'ه ٠إن ممايزأهل الإيمان عن أهل الضلال هو استسلامهم وانقيادهم لأوامر اثئه ٠توقئر الئ .جاث لمحثة اش ممال ومغفرته وزحمته ،ومحالمه ذلك تقئب العبد وربمو_له ه ،أما أوللئا فقد كرهوا ما أنزل بمئبجوأصبجثامحأالأس ilSftآلقثود ،بمد^_<1؛ ؤثن ثت دب 5اإكق) م الله ،واقبعوا أهواءهم. من سحط اثاؤ 4ؤغضبه. أةمحة 40 يتلإاأمح:اءأان; ِآ ّؤفثثأ ٠الثخرثة داء دث ْز وجه ١لأخئة الإيمانثة، د حتيأ مء بمثنئن مئّءمأ هق ثا ثفتر ٠يا لها من نممة! عني .ما :بجتبيك الله من وبعكير صفا ُءا ،وصدق الإيمان يمنع ث؛-بماثهمح ٠إن الفاسق جعل من نف ه موطنا للثاق بئن آلاف الاس ليقيق ي قليك الإيمان ،ذلك. بما أظهر من أعمال ،فلا يوحد قوله ض ويتقيك من الخكفر والفسوق والعصيان ٠ .لا نجمل الِة عل الئخربة إلا نقص ق الإيمان ،وقله من نصيد الأخلاق الفاصلة، محمل المدق ابتداء؛ إذ لا بد من ؤ يإن 'ؤثاي؛ ثى أل«وين؛لا آقثأوأ ئلنلمأ ؤعوز من صفات المموالكريمة. والتمحيص. ٠النش من الأخبار تعمم من الوقثٍع ي ثئبماؤنتثثبمح،< ١أمحك ُل؛هم ٠ألا لا بجرئن مسللم ض احتقار م لم؛ الزلل ،ويجب صاحبه ويلات التئع .تنج-،ءئ)فيئإق ^٢^١ؤ 0نائئ> آنهمأ يمما فلعله أحم؛ منه لما ييهد به من الخيرية عند م ّمط.إبمثهأه الله تعال ،فيثللم ن ّفسه تحقير من وقره الله ٠إن عصص الدم نتيجه حتمئة يتجثعها تمال. ٠الإيمان ليس عاصما من ا-لتهلآ ،ولكنه يدعو س تن تعجل فب إصدار ٤١٢^١بلا تثن، ٠الومتون كجسد واحد ،ؤغئ متهم يقوم إل الراجع عته ،فمن ؤأى مجن أحيه بعدا عن فاليمثل ي البدايات نجي من الدم ق مقام أحيه ،فتن لترأحاء فكأنما لمز نفسه. الهايات. ٠قال الإمام مالك( :،أدركئ ،بهده البلدة ٠حنن ي هدا العصرأحوج مثن قبلنا إل الصواب فليرده إليه؛ فانه إذا يكر تذمر. اكئت ،ي سماع الأحبار؛ لكرة الكذب ٠ ،الصلح بين التخاصمين عبادأ عظيمة~ ،دعني الدينه -أقواما لم يعكن لهم عيؤب، فعابوا الاس نما^ ،1لم عيود؟ا ،ؤأدنكت بهده البلدة أقواما لكنت ،قم عيوب ،فسكتوا ؤحصلة كريمة ،ولها عوائد حرة كثيرة؛ وكرة وظهور الفجور ي الخصومة، فلذلك أمر انثن به ،ؤحث ،عليه ؤسوله. الاختلاف ،وثئةءالأعداء. عن عيوب الاس ،فنسيت ،عيوبهم^. ٤١ ' ٠١١٢٥٥وهء -ءوه■
لا'أن ؤزخض ^؛؛ ،۴أيممحأ يجآ بمش ١٠ س % %محإنومح:ظ:نثأ ■٩ ُآاثسماممبمهص<وجلٍحاز ءء آبجث أ<.دتكنِ أن تأْكل ل<لم ثغه تق م هائ|ئأ0أصمحن® ٠ ُبابموطظ ذود' ي C بيمحثقهمأهأنهؤت قنأ0ه هتيملأثبمفي ّسه-فيألإؤككتي ّ ْر و ' ؤء ٠سيء الفلن حرام كسوء القول ،فالكلام ؤهتلإافيإبير@تئمي، ٠رذ اش ، iu-الضى نمله I حديث اللسان ،والظن حديث القلب، ؤخرته لتقي بدلك حلريق من إ صؤإظمأشُظئ I والني نجرم منه ما انعقد عليه القلب ،ال ادعاها ،فلا مكيه م ،ولا f الخواطر ؤحديث المس. ادعاء بجيازتها الفضائل .ئ ٠إن هناك ،حلقا ليس بإئم ،فعل السدإ أن ؤ.تالتألآيثثاجشب ؤ يا=كوو) معياره ق تمييز أحد الفلنيقن من محمحأ لء ووأ لتق زه t الأحر أن تعيصه عل ما بينته الشريعة، م ^ء؛،ي٢٥ب ُا ^؛ ،وألأيئ ؤإق ،صإربماسفي؛ئ@ محأدى إليه الاجتهاد الصحيح ،فمن ذلك عض أق وتبجتًلألآؤ ءءسا ش؛أإنأمحغوقنجأ.ه ■ حلن بجب اساعه ك١لخدر مجن مكايد العدو، ٠١٧ ^ المستند إل الدليل ي،آأآيجإنللأظأءج ٠ليس الإيمان باءىلم-ة يقولها ۶^١ما لم ٠نتع عورات الم لمين دلالة ،٠٣صعفس، بل أق يص علكر أن هد يكر إزكتم إيمان صاحبه ؤعدم اكتماله ،فانه لو اكتمل تعقد عليها قلبه ،وصوق بدلك حواينه. .شي.قن?0ه لافشغل بعيبه عن عيهمب اياس ،ولغي ٠كيف ا ينل المرء عل ربه ،وؤ حثروفمل • يا جشرى أولمك الطائعثن الدين انقادوا بظاهرشإ عن باض. وبؤ منه سبحانه ،وؤ نعمة منيها إليه جل لأوامر رئهم وتوجيهات نبئهم؛ فان اش لن ٠الأمن سمة مجن سمات المجتمم السلم جلاله؟! ينقص من أجونهم شيما ،بل يضاعفها لهم• الذي أمن الناس فيه -ض حصؤصياتهم مجن أن ئنتهك أوثمكشف ،فلا مسوغ لانتهاك آلمؤينهميك^ اثين ءامنؤأ اقم ءةةوإ؛محع حرمات الماس وكشف أ ّسرارهم. دملم؛يبجأ وينهدُأإآم؛نيم وضؤان ذ • ما أعقلتها مجن نعمة أن من الله عليك بهيا الإيمان ،فاصعلفاك من بين كثثر من ٠لا نتأق العيبه إلا عند غياب القوى آلمتمممدن> يجل والراقبة عن القلب ،ؤعدم تدبرالؤعيد لمن الماس ،لمقوم ي مقام المؤحيد والعبؤدية طه ٠إن ا،لومن المائي ثابت -ز دينه ،متمسك ياق هذه العصية ،فان من استقئت ق قلبه نث العالين أ شناعتها بعد عتها وبجثبها. بيقينه ،مهما عمشتا به رباخ الفاى، ٠إن الذي أكل لخم أحيه ؤهو مجئت قد ٠فاز الصادقون بثمرات الإي٠ارإ وبشامه، ونميت ،له شباك الشهوات والشبهات• انتهك حرمته وهولا يشعر ،وكيلك العيبه ٠إذا؛ان ا،لومن صائما ي إيمانه دفعه ذلك ؤأفلح من حعق ذلك الإيمان كما أراد ربه ينتهك المن ،حرمه أخيه دون أن تشعر. الإيماذ إل ؤ فضيلة ،وباءد 0عن ؤ <وجل• ٠لوأحد الماس بالمقؤى لصلمحت أحوالهم، رذيلة ،ؤالزمه الِدال وانمناء ي سبيل انثه ؤا\\0ك تتأث س أكنت وآمحنجأ همأثث بنيين ولحسثت أحلاقهم ،ولأنتهت حلاقاتهم، يث1ئغث.ه تعال• واحتفت نراعاتهم. ؤ ض آس دينهتكم ؤإه يعلم ما ن ٠يدقر الله عياله بعلمه باحوالهم ي ٠إن الله لا يمل من المغفرة لعبادْ والتوبة ألثثرت ينا؛١٢٢،؛^ ،تأض دلإ ه>ِ أج؟ ه الغيب والشهادة لتدخل المهبة ي الشلؤب، علمهم ،فلا ُيثُس احد من الموبة لكرة ٠إن اممه لا ينتثلر حصول علم له من ويل-ي المؤمن لراعاة أعماله الق لا محق محلوفاته ،فهواك ِولم الخيإرالن.ى أحاط بعلم عل رثه تعال. ذنوبه ؤإن عثلمت ،فرحمة الله واسعة ،وباب الخلق سنهم ؤحهرهم ،ظاهرهم وباطنهم. لثتارم؛ إة 1حضع عت أق ٠الخداء للناس نداء سماوي لهم كاقة ،بان منشاهم واحد ،واصلهم واحد ،فلا يختلفوا ولا (تفتؤإو\\ • مء ٥١٧أهء-
ص ٠يا له من مشهد؛ حين نجشر الخلق مهم ع ؤ وكد -غلق_ا آلثتوت ق صصد واحد للحس،ءاب ،لا يتٍ ،ؤ؛ ايء ح رأ'لأرص وت ١ل منة آباب يومئد إلا عمله! ص©إ0فيمحكخظبج ء وما مسا ين لمس وره ؛ ا عبرا ،هو عند اممه سهل ش تغظومئ©جتهثا نح؛ لنود_ا ت تعب. P ؛مقو؟ذعتى فيسؤكيئت1ش؛ثا ؤ سير ،فما أضعم ،الخلوي ،وما أعفلم الخالق! ٠من الأدلة ز كمال ىد؟رة اش ؤ ^ءئ1يؤتمخبميلإة غ ؤ حمن أو بثا؛ iJJ؟ زتآ آنت عنيم ءنثارِ ئدم سبحا ،0إيجاده محلوقاته من ٩ حم©،محرامحقبمه ؤ عدم ،يؤن تنب ولاضب. إ ثن بج١د ،نعيد وه • أيها الدعاة ،إنما وفليمتعكم تبليع ؤسالة Pكنيفي©قسيغقإ؟يآكاق ين ئيهب آؤ ةإلقمحآمحج@إة ه • لوثاءاش أن بملق الكون إ الإسلام وتبيين اشرع الله ،ؤهو سبحانه ينثر©ئشءىآلأم) 1ئ ق لحفلة لفعز سبحا،،0 غ أعلم بجصومعكم ،ؤعند الله محتمع الخصوم. ^^تاظ@مإءبماظن Iولعكن فيما احتا ْر تؤحيه ٠القرآن تيصره ؤعفلة ،فيه الحجه البالغة ظههمجمارقؤ ٌآنيشبمافمحي@ ٩لهلم ،للامان ،بضرورة Iيف \\مذ%س والؤعفله البليغة ،ولخكن هيهايتر أن ينتفع ٩ؤ آصإرعد ما ثمفيى ونيح ي ِ_-سمحآ ٌعسج به إلا من بجامحا الؤعيد ،ويهلمع بالمؤعؤد. حمي رلإ ،تل لبع أشمر ه ّنتلخ1إإى محاديى©ئنآواوأ© ؤ رألق;ثت در٠دا ، ٢٥ا-كلت ؤو ه وثل أددروب 0وس أبل ؤ فا1شنم,م0صأء0ه مبمن وأذب-رألشمح.مح ٢٥ه ؤ ج؛ آنل==قنا بنهم ين همن ئت؛ أند مير ،^5؛ : ،قسم بالرياح النشرات للراب. ٠حلريق الدعوة محفؤق بالابتلاء ،ؤألوان ثئثالإثأفيمجعمنله.يم ئأ.كلت،؛،ةا :الئحِا الأهلأت يملأ عقلينا من الماء. الصاعب والإيذاء ،ؤعل الدعاة أن يؤحلنوا الثمن الق نحري ي ١^١ر أنسهم نش ١لصرفي مقارعة الباطل. بيسر• الم اععة التجلي ؤالص.بر، ٠مما نجتها إ مهرب- ٠لا يقسم الله سبحانه إلا بعظيم؛ يتجل فيه الصلاة ؤدوام اكسح والدكن. ٠م ن لم يعتير بمصير الأمم الخاحدة قبله عجمهث ،حثنعته ،ؤكمال قي.رنه ،ؤحمال تدبيؤه. أصابه ما أصابهم من بطئي وتنكل. ؤ ُأنثيع قم ءد ألثاد ين ثما ثببما وا ث) ٠ي الرياح من العير الكثير؛ ي تفاوت ٠لا سني من سحط ادثه قؤأ ولا حيلة ولا يتممق الثبمدالؤ دبم ،بجم تلميج أؤآه احوالها بين هبؤيثا ؤسكون ،ؤشدة ولين ،وق ٠الفطنيمحكون دائما ض ترما واستعداد، ند بض' فمحر ك أيها المغروز أن نفز إل تنؤع منافعها ،ؤععلم الحاجة إليها. لداء اللك للبعث ،والحساب. مولاك؛ لتامى انتقامه ؤعقوبثه. • سحر الله كونه وملاتحكته لسعادتنا ،وما ٠تدم يوم خرؤحك إل المصل ي الأعياد، فيه حيزنا ،فهلا شكرناه اعهرايا بفضله! ؤ.؛ ١٤ؤ ،د'إش ًف=فنئ لسكا 0؛ع<قث أوآلز خرولحا آخر ميدا ،ولكنه إل,ماذت الثنغ وهمق ّهد .ه هوإةأ َهلإهه •أم القلوب اممائا بالمواعثل والصائر ٠إذا كان ما يقسم الله به مجن محلوقاته جليلا عثليما ،فان ما يقسم عليه لا شلثا ؤإنا صيلسثإتنااب.ه م القلوب الق تميل لماع القرآن كما أجل وأعظم• تميل الأذن لسماع الصؤت الحسن. ٠كّفء ا يشلثا عاقل بؤعد الله من حسماب ٠إن الذي يتفؤج بالخلق والتدبير والإحياء ٠إن لم محنكن قادرا عل تدبر الأيات ؤجراء ،وقد أقسم سبحانه أن ذلك واقع حما والإماتة ،لحدير أن يفرذ وح ْد بالتعفليم بنفسك ،فلا أقل من أن يصئ باهتمام لن والعبادة. يصرك بها■ ٠إذا ؤحدت أنك ق مع القرآث ولا نتأقربه ،ؤ ينم يثمؤض أآدمحى عثيم س/اعأ حسث ففئش عن علة ي قلبك ،فانه أعثلم كلام؟ ءؤتالم؛ر .ه ي ٍمإعا ■ ٌ ربمتن' مء) • ٠ ٠٢ج
ءوأو. لمح'القاإ؛وص ٠من حؤج عن أمر الله حل به الهلاك أيا صة©ةو1ءكاقممح ميتس©مح ٠ كان ،ولن تحن لمئة الله تحويلا ،ؤكى بقوم َظقنض@نحؤتهءتتلأة ض ِكإرقيءت أعزص فرعوذ؛ ؤ ُإقءتحهاإمقةمطة .ب مغرا بموته ؤجانبه. بماصآضإن@ئحتئا بأسد؛ بقئة وقدرة عفليمة. ٠حين دستسءكلم الكبر ظؤظن@آقىهثبمبد؛د ٠حما اعفلم السماء وأحسّري حلقهاا لقد والعناد بالإفسان فانه ينفر من سفيأبجص©وفيممإذسبيآلإ بناها الله بقوة ؤإتقان؛ لتكول للأيض سقما الخى' ومض عن ؤ حجة آةق؛؛م@تاقمحتي؛ أئقءكفإلأظه?م® ٤؟ محرفؤعا يدل -ز عقلم حالقها ومحكمها. نحالف هواه. بجن©ةمأمحمةبمم هقثدقرآقنقه قاآئظاملصمحاما ٠ي امتداد السماء ؤسعة حلقها ،إمجاء إل ٠لا غز.ز للدعاة ق التقاعس ^^@،ظملجمحو3يجطائوأ نعة الأرزاق الي أحبراثله أنها فيه.ا. عن الدعوْ ،فمد لئ أئبياء اش ؤ ُألآه)وشيا ئمأمدون .ه المصهلقون من ألوان ،^١؛،..^. شبممة@ؤلآمح والأفراء أقساها؛ فما وفوا ٠إن تمهيد بيتا واحد للئعتكن ،فيه ما فيه هلأ@صطلتيإفلقثامحتي ولأ١سفةنوا. ٠يا م ما ٌهمور ُن ها إل من مشمة ؤبماء ،فسبحان من وئا الأنس ه ،ولاذ بجماعته ،واعتمد داللخلقا ض م هزلته ،مستدبرا مصدر ٠جعل الله من أحتاس االوحود ُاتا ئا الق ْؤ الحقيقثة١ ؤ ظدئمحيأوغن40 زؤجين ،محتلشن ،ومن تأمل هدا علم أن صمجفيأمحنممحأ 40 ٠إن نزل بك ضئ غريب لا تعرفه ،ولا ^ الأزواج فرئ لألا نئ له. ٠السلطاذ الخائرإنما يئثقوى بتن حضع له تدري ما حطنه ،فبادر إل إكرامه ،ئم سله •غما أمعن الأمان ق ندو آيات ،اممه واقبعه ض الباطل ،فاستحموا حميئا الهلاك؛ بعد ذلك عن شانه. الكوئة١زدائ١تعاة١بها واعتبارا. إذ لا طاعة لخلوق ق معصية الخالق. ؤ ئاوإ؟ ^؛؛؛ ^٦^-محر همة .هيل قي ظ؛،ممسأةباهه ؤ حموأإث،أشإؤ،محِبمثمح^ و4 ٠سحر الله الماء لنفع حلقه ،ؤحعله تهتكه •إن اش يهل الظالم إمهالا ،حق إذا ٠قال ابق عباس ه :افؤوا إل انثه بالتوبة للمجاحدين المستكبرين؛ عبرة لمن يعتبر. من ذن ُو ًبثم ،فروا منه إليه ،واعسلوا ما تحاوز ق القلغيان ،وأصر ّش الفجور ؤ وف عاق إي ^نا وأ؛أئأكة .مائير يطاعتهاا ٠ومن الجرار إليه الفرار إل ؤحيه والعصياث؛ عاقبه ؤحلله بالخزي وا-لسراو). وكتابه؛ تلاوم وتدبرا ؤعملأ. سم؛يىغ ىاثجاين؛لثوج.داةتذا ٠المعيد مجن فؤ إل اش بالإقبال ض ٠لهن اعتدت أن تحًكوث الرياح لخمل المثلز، طاعته ؤفكرانه ،والمش من فز من الله ٠لا عبرة بجنب ولا قنب ،إنما ١لعيره وتلقيح الشجز ،إل محنها ما يعكون عداثا إأب'مأعثصيلتهوأ وحأقفشرإانلهإ.ائا-ثنإؤ3،ؤننهدز بالإيمان والعمل. للبشر ،فلا يغى يومجئد حدر. ٠إن الله لا يضح أهل طاعته ،فمن استمسك مَوتاكازأهمىو ب بالإيمان فاز ونحا ي المديا والآحرة. ٠ما أرحم الله يخلقه؛ يد.ثم نش سبل المشاد ٠إن من شزالعقوق عقوق الأب ا،لرق ،فا ٠البيث السلم هواللبنه الأول ي صرح الجمع باللف ،بعقوق ربا الأرباب ،والعتوعن ٌأ ْر' ويرعبهم فيها ،وبئذيم موائد الهلاك المنشؤد ،ولا صلاح للمجت«ع إلا بصلاحه. وينمزهم منها ،ئم ياق أكرالماس إلا كفورا! ئآكاثأل ِألإ.ه وهوالخالق اكصل؟! ٤ ٠حكم محن إله دتخذ.ه الناس بالباطل؛ من ٠م هما بلغثا ي القوة؛ فان قوتلث ،ليست، ٠أبش انثه علامات من إهلاكه الأمن؛ هؤى نفى واغراربعقل وتعفليم عادة ،ؤهم يثيء ْع قوة الله العزيز اكدر ،فا-من، الخالية؛ لتكون دليلا ز قدرته ؤشدة انتقامه ،وعب ْر لمن يخشاه ويتد.برآياته. عن ذلك غافلون! قدزنف لث ،ولا تغربها. حههء مها ٠ ٠٢٢
موتأ •إذا كانم ،صفات الغلمان المختصين طتلإنيرئ0 ثء ْثاهم يتش ءظوآثاس بجدمة أهل الحنة قد بنمت ق الحسن الخية؛ بمزسمم_ممجبمنهر ^ ِ^ةئمؤدا ؤ) ئ فما ظقكم بصفات أهل الحثة المكرءثن؟إ ءمرءم0أه K ء ؤوأثو بتئبمر ؤ س َنثكؤث. صمن :واسعان الغيون ،حسابجا. سق.تئممونأ ^محألآمبجأيابم ٠ 1من أطاع اش ق الدنيا، ثومظ عيث ألثثويّ .ه م_نحأوقئوهقهم واماه ي مطعمه ونشزلأ ؤسائر عئ١بألثشي :عذاب النارالق قنفو ق الن ام. عق َصخدنمإشسا شرونه؛ س عليه ي ؛S^-Sf •من خاف اممه ق امنيا أمنه ق الاخرة، سرمححمحمحشمبجسمبما بصمتؤف النمم المقيم ،ؤألوان ولصاه ؤأسعده. َةثبيجثل ® يخؤوديث١آنثهوف® التشريف ذلك • يا لها من ساعات دسأرح فيها أهل الحنة يهايداهم©ءقمقصز 'ه فضل العزيز امبمإ. يكرياتهم الغابرة؛ عن حياة قصؤها ق طاعة ^بج)وثآأمحامحانير iؤ ه،تومحءصه ^يخاساثآمهم@إناطثا الله وابتغاء نصاه؛ فليصغ ؤ منا ما يعكون محمححعوسمبمبيجة.ب و ينفيلائتءوهإهُ @قكه\\محيجنةإ له ي الأجرة ذكريات حسنه مبهجة. ما ضناهم بهذا ^^لج@مبجينثلأرقشبجو و B الإلحاق. ^ ،^٥يعتله ،لا بجمل ؤ ه ءقثاينثلاتء ْوإممهمألثان ّين.ب أ'لأ :الخز،مميز الخير. ذنب .٥^٤ ؤ أننث ئئآ م أم لأ تجثوث 0 أصؤاةصِأئأ أولا ثنإر؛ا ثوآء عوم إئتا • إن ربنا سبحانه لأو عتناء واسع ،وفضل ٠أي إكرام من الله لم ْد المؤمن؛ علم محا جزيل ،ونهمة دائمة ،أفلا محلص له العبادة، مقثات^ن.ه ونبنط إليه أكق الصراعة ومحار بامعاء؟أ تحتكنه قلبه محن رهمه ؤشفقة س فلذات ٠عذاب ١لآحرة حقيمه نابتة ،إن لم تبصرها أكباده ،فاقر عيثه بهم ي الخئة ،ولو كانوا ي الدنيا بعيي قوادك وتعمل لها ،فمييمها دونه ق العمل. ٠لا ظ؛ أحد عل عمل أحد؛ ذؤ مرهون بعيون جوارحك وتتجئ ئزها. رنعمترك :بسلب إنعام ايله علمك بالنبوة، ٠مميزك أيها الإذسار ،بيدك ،ؤحسابك عن بعمطله؛ إن حيرا فخير ،وإن شزا فشر. ورجاحة الثمل. •فضل اثثه ي الحنة لا __^؛ فهو عقناء عملك لا عمل غيرك ،فاخرلممسك؛ فإنما ٠امهض ق سبيلك؛ ْع تمسكا دثّرع الله دائم ب ًأثل لذيذ محبب مستهلاب. هونعيم مقيم ،أوعذ.اب ١^٧٧٠به داعيا إليه ،ولا تعبا بما يفريه بملأتث0بجلأنث0ظند يهمم.مه؛بمثآ الأثة ي الإعلام وسو ْا من القهم م'ووتحربجممحآمحي .ه ادل1قة،والآكافاثةء ٠تقدم الؤعيد بالحمم والعداب ،ؤأعقبه ؤ آم يمؤة ئاخ نرثى د .،نب،أ3؛ث 0ه هز َدبءوةأ يتعاطون بينهم ،ويناول بعصهم بعصا. الوعن بانمم واكواب ،لحلق انمن دوئا ٠لهن كان الفجار المكدبون يرقبون هلاك في١لثلأئ؛ بمام \\خمفو\\وج\\ئ َأتا :من الحمر. •؛ Uoقليله المياق كثثره المعاق؛ تبشر الصالحن الأتقياء ،باوق ثواب ؤحزاء• ولمثل ولأيأن ّم ت ولا يقع بميها إئم ي قول أوفعل- الدعاة والمصلحين؛ إن ال-عاة ليرقيون ^:^4؛ مصون ،محمستور ي أصدافه. هدا فليعنل الخْاون. ٠م ا استحموا هذا النعيم إلا بالتقؤى؛ بامتثال •يا من كيصش حماخ شهواتك ق الدنيا كؤزلك أن تبحل بالمكدبئن ؤعيي .الله وتهديده، ما أمروا به ،واجتناب ما ئهوا عنه ،فاحدر أن محاقه من اتله وطاعه له؛ أنشر بطل ما ؤشقان بين ترهب وترهب أ لفقد حيث أمرث ،وأن د ًاكو 0حيث ئهست .يشتهيه نمنك؛ فضلا من اثئه وإنعاما. ?^٠٥٥٢
مم ؤءقث< ثدي ألوذ ه ذو محزم ٠من كال الأدب ي حضرة الكبار ألا kئ /يقاوصُت؛ آ*َ مح0هس0مح تتلمث يمتة وئمره وتحيل بصنكه ههئا ؤهناك. ٠لزوم الأدب ورباطه الحاش ق مقام الدهشة ^وتأوا©قاظرآن و ،ثدثآ1قوئت ملك شديد القوة؛ وم جبريل ه والذهول لا قهليقه إلا القوس الكبيرة؟ m مح©إنمإسمح©،لأُضئ ٌأ© ذومثؤ :صاحب قوة ،ومنقلرحمن. ؤ ك-آهخ،ءكرنجآصةت .ه ٠ عا©وهوآلآفيأ^ا©مدةصق® •آيات الله أكبر من تأ=كذ.يب الكدبيذ، ٠عل قدر أهل العرم تاق ع ق©مح)إقح ْمءمآمح© ؤححد الجاحدين ،وش أظهزمن أن تحهلئها ،١^١^١فلا ترض إلا أن و ه©محرأي ُهؤمى©هئاْ العيون البصرة ،والقلمؤب المتبصرة ،ولعكن ئص©بمده\\جنئأكى® 1و تحكوف قويا ي ديتك ،أمينا ق وة ما الحيلمه ي من عمى فواده؟أ دعوتك ،ذا عزيمة وهئة. إو م©تاوعأٍيثاء@كثه جب؛آقاكه\"يرة وؤ ؤ ؤ م دئا ئدل لجأةا!١، 0؛ ،ؤي آو ه كوأمحرءا©وثتؤأ محهمحإلمحآأمح0أب ٠يا لها من عقول طائشة تلك الق سمرف عن ٠ يق@هاذابمثة ؤب البئر ،لتخضع وتدل لما يمئع من حجز! ثاب ٌمان* ^ ،3دنث؛ مقدارمبن. M ٠لا تشغل نفتك بالرأ عل فروع الضلالات والشبهات' وؤحه همتك إل نقض الأصول والخان. مأ0تّإلأآصوم ٌ1آلآمح ٠ .لا تتحقق رفعه العبد إلا دصلإههمصة@لملإمثاةئ@ه •٦بعكمال عبؤديته لربه. ^^لأمح0بم>إدالأج-ئ0ي ضإم ٍحفيادوتيبي ذم ٠مهما ارتقيت ي نلم النحاخ، ضيتئ :حائرة. لاين بمد ئن تاذن'أئلهإمن لفاء قمحش © ٌ; وترقيت ي مراتب الفلاح؛ ٠لوعنف المفهرون رسم كما ينئي لقدرؤه فتدترانك لا تزال فه عبدا. حق ولكثهم ضلوا عن حلأله ثكماله، ؤهدبآلأواد،دآئ .ه فافووا عليه أشخ الأقةراءا ٠تامل َؤ ما حولك بعيي قليك لا ؤاسك، ؤ إن تج،إلإأءاء ّثئثوةأ؛ ٣وءاباوؤثآأ'غ، فإذا ما واطأ القلب ١لعين بنمث مرتبة آس لجا ثن نلي؛ إن تيعون إلأ الكن وما ئهوتم، اليقين ،ويا لها من مرتبة! ؤثأمحبمضئ 40 ألأنقى ولمي بن ريم ائدة.ه ئ0يخةاملأمحئ 40 ٠حق الجوم المرسه تهوي وئشو، ٠من أسلم نمنه لشبهات ٣١؛ ،وانقاد لهوى لمئ ت مرة أخرى ،أي• ي صورته القس ،ضل السبيل ولم يهتد إل؛ حق ظ. وتذهب وتضمحل ،ويبش ؤحه ربك ذو الخقيقثة الق حلق عليها. ٠ليس بعد شهادة الله لبيه ه بالصسل.اق ٠لا سلطاذ يصلوس سلتل1ن الخجة والدليل، فمن؛ يسلح بهما اهتدى ،وأصاب الميتش. شهادة ،ؤكض به سبحانه شهمجدا. ؤ ناص ٌلاهوتاءدئ0ه محندآلآدث40 ، •إن اش ندافع عن أوليائه وأهل طاعته ،ؤ أقص .ه فائت أيها المسلم ز الخى وامض ي سدرق^لمنئؤي ت شجرة سد،ر ق السماء السابعة• ،أيها الإفمان ،إنك أعجز من أن تحمى ينتش إليها ما يعزج به مذ الأرض' وما أمانيك يجهدك ودأبك' ما لم يلنكن لك من دعوتك ،ولا نحش ق اثله لومه لائم. اتله عون وتدبير. ئهتئل به من فوقها. ؤ ومثمحءنأوة 0ه ٠إذا ما جاهد المسلمآ نفسه ،ؤأحضع للحق • نله الاح ْر والأول' فشتال ما بين من يجعل ٠تشابه الأسماء لا يعقب ئثابة الحقائق ،حكم قلبه ،لم يصدري ُثيء من أقواله وأفعاله إلا الأحره همه فيعمل لها' ومن بجيا لل-نيا؛ ال بئن سدرة ال ماء ؤسزرة الأرحض؟أ عما بجبه الول ويرض• تتجاوز أمانيه حدؤذ متعهاأ ؤ هتها .ه •_ ^١هواة ،أصاغ هداة ،فائا اتياغ ؤ جِ من ملك ،ل ألث«وت لأ مي ثثتمم ثتئا ٠أي شوق تهج ي الفوس الصادقة حينما إلأيى بمد أن تألف أس لص ،؛ ٢٠ومءئ ا©أه الهدى ،وإما المقوحل ي الثدي. ئوقن أن الحنة ماوى الصالحين ا،لتقينا • لا ينال الإذن بالشفاعة عند افه ،إلا من ٠تنداد أسواق افلومنين ّلأما استحضروا ما أعد0 افه ي حنة !١؟^ ،للمتقين ،من نعيم مقيم .أحبه الله عته ،فهنيئا لن قاربها. ك ْر مابمى .نانلأ ًأونابجاوب •إن اللامحقة الق لا تعمى اممه أذا ،ولا •ما القرآن والمنة إلا ومت الماء لأهل الأرض؛ فيا لضلال ض حاذ عنهما؛ اغترارا ٠طما اقترب العبد من رثه بهناعيه ،ناله من نقار عن عيادته* ،لا تنج شفاعتها إلا أن فضله ،٥^٤^٧وهل أعقلم من فضل انله وعهإاده؟ ا يشاء ادثه ،فلا تغربنفسك وعسلكfe !، بعقله ؤهؤى نفسه أ م؛؛ ٠ ٠٢٦هه•
توزةللةمِ قئه ٠إذا انتلمشت معالإ الفطرة ق ء ef خولآلآؤ)@ينمحإداء ز -النفس ،عقلم المربؤب ،ومي انب! ٠السجؤد لله أرفع مقامات العبودية الحمة، ؤ ؤ وه أنلشعاداأإمث،أؤأثيمحدأ فال العبد أقرب ما يعقون من ربه وهو ^قأهئاداآلآه0ئمئأقآ ا ءآ أق oومم مج otبدإقأم ساجل ،..فاكروا منه وأ ُ-ا فيه بالدعاء. ج j 1أدوئ.سهاماشو ه سمها محاعش@ئأىءاثء ييرقنأهئلأه©يحآي ؤأمرم،آثاعه ألثثث ه ه مدائن قوم لوط ه، ؛أ ء ٠من لعلف الله بعبا ْد ولحمته إياهم أن أنينهم ضآسطاه'@ايأههتي ٠ 4ن ئيى بدلك لأن اممه قلئها؛؛ل أهلها. ^^0هظد©،لأنيثئئ ج دنوالساعة؛ ليستعدوا للحساب ويتهيووا لهوله. ر ضستها :فألبسها مى الحجارة. @ ةسؤئإقؤلإنه@ ء ٠اقتراب المواعيد الهئة بجمل الإشاث ز ٠من هوان الأمم ٠^١^١س آلّ؛رآقأمحآكجم ج ترقيها والعناية بها أكر ،فما بالعكم باهمها ^لها أنه استأصلها \". وأعثلمها ،مؤبمل الأحرة؟ jمخر بؤتقرة أبيها^ ،؟ ٢٠-مجا بلعته .إ من أؤح القوة والفغيان! جبإومحلإذرمحره4 و ^مواثعيان س أمحلآ أساب ؤ ظ©قدبجأقمحأٌؤق ميقر(ث) ظ ي ^كالأْم.ظلغالإنماتن ُ ^-٥رد\"جر® إمحة ثلثه قام ه ئتشز :ذاهب مضتحل. ظعئبجمث1غأقغإقتيءتحض© «f ك تيمية• إن الثه يقيم الدولة العادلة ٠من سمات المسوين العناد ي رد الأدلة الصرمجة ،والمنكر للحجج المصحة ،ولا ؛ وإن لكنت لكفرة ،ولا يقيم الدولة ينبمي لعاقل التشبه بهم. آ الف؛المة وإن لكنت مسلمة. hئآي ءاث؛ ره كمائ أجأب محألآمح0محٌامح.ي • من حكمة الله وحسن ندبهمه؛ أن حلق نثاى:ذشكاف. الذكر والأنى؛ ليستمئ نوعهما ،وطذ ١ ٠لأء انله ونعمه يسمتؤحب مئا الشكز تممت ّقر ■ محنثه إل غاية تستقرعليها. ٠من شوم اماع الهؤى أنه يقؤد صاحية إل انمكديب والعرفان ،لا اكنكزوامحران. بهما الحياة ؤتستقيم أممها. بالحقائق ١لفلاهرة؛ حؤر لا يبتممتربعد ^١٠ ٠استحضر أيها العبد دوما أنك محلوى من ؤمادئئمح\"لأوق .ه •ؤ ثيء مافير إل غاية؛ فالحي متقؤ نعلمة ضعيفة مهينة ،فالق عن 'ة١هلك نداء خمد .منيربالهى كمن سبقه. التكري١ء ،وتواصع للعثليم ذي العلياء ٠ .مخي التي وأ عل نهن من قبله من ظاهرا باقيا ،والباطل تستقؤ زاهما ماضيا، فما أبعد النوق بثن استقرار واستقرارا الؤنل ي إقامة المؤحيد وإؤساء الحي ؤرآقمحأقأْ\"مح .ه ؤ وقئ كثدهم نىأ'لأثءتاف مزدجر ألجأي والعدل ،ؤجرؤ بنا أن نمقي س ذات الثّهن ٠الإيمان بالبعث والنشور مقصل بالإيمان ٠من أعفلم الرواجرعن التكذيب ما بينه الله اللي مضى عليه نبينا. بالخلق والنشأة ،ومن استحضر ض الدوام سبحانه ي نحتقم التريل من مصير الأمم نشاته الأول لم يشف ي فشاته الأحرى. ؤ ملن<آلآإد.لإسلهاثن دونأشماثمة.ه الحاحدة؛ ففيه الكفايه لن أراد الاعتبار. ٠ؤ آت قريب ،ومن هنا سميت القيامه ؤوأشمآمحوآمح 0ه ؤ-ءهكثه.ثلثه ثاقي ألنيره ه (آزفة) ،٢^٢٥١وقؤعها؛ لبق العقلاء دوتا محر الأمو١ل ،و١رضائم Luأ ْءلائم. ش استعداد لها ،ونائب لأهوالها. ؤثا ٠لقد لكنت قصص الأولثن وما حل بهم ٠لا تمدة عينيلق طمعا بما ق أيدي الماس ،ؤ أثمي فدا مجمث أؤج؟ حكمه بالغة؛ لأن المتمحص أدم إل إقبال فال الله ؤحده المعطي والغي ،فتيم إله صؤثهنآتمسئ.ه المفسر عليها ،والانتفاع بعترها. بالطلب والسؤال ،وحاشا 0يأ سائلا. سثمدؤن :لاهول ،معيصون. ١ ٠لمك١ء عنن ،مواعظ القران من سماء ٠حجج المآن لكفيه وافية ي بيان الحي ؤحلائه، ؤلأمئدو4ألإتنى .ه ألثمي :خم متئيء لكن أهل الحاهلمثه المومنثن يمتثث ،وب-ليل ض حياة قلوبهم فمن لم قعنه الحجج لم ينتفع يثيء بعدها. ؤ ئرق ته َن يوم ثنغألثغإق،سءتحمح ^0 بالخشية واليقمح'، يعندوئه من دون الله. ٠ما أشد ضلال ُن تعلى يمخلموق من ٠بمدر ما ين ّصررا المنك عنر الخد مجاصثا ق ٠إن موقف الحساب لموقف منكر قثليع ،فيه المخلوقات تعفليما ويحتاء ،ؤآنعكر الخالي الغفّلمة واللهو ،يضعف دادر 0بالمرآن ،وتتبلد من؛ الأهوال ما تتخلإ له القلوب قنعا ؤحشية، المسق لأن ئفرذ بالإجلال والامحكالء أحاسيسه ي استشعارمحلمة آياته. لأضمنه إلا الإحسانفيدارالنيا. ح؛؛ ٠٥٥٢ ٠٠٢٨
تت؛فيط ؤثiرف عيم يلدآن أوأ أمزإب وعيو) ©بأآإىلآباهةتحمحّ ع •_<< <،الآلأم،بم تآ رلُدزمث.ه ذق ة ض ئة0ههؤبماكحإىة و شمس ادم والاحزاذ؛ فوض بظل سثعتي; من خمرحارية ي الحنة. ؛لليل لا تزول ،وقء ممتد لا بجول. لابمدزف عم :لا صدغ منها روؤئهم. ٠ما أكبمرأن نمكون القعم بين ^^؛@لأمحملبمامحوإ ه ت ولا تذهب بعقولم، يديك ؤأنت عاجر عن التمبع هظأ©محألهءمحغ و بها ،أما نعم الأخرة فالتمقع بها • خدمك ي الدنيا معثصون والهرم محر©مت ِب©ئفيئمح و حاصل بلا انقةلاع. والؤت ،أثا حدم فعلمان محليون ال تتص حالهم ،ولا تبل أحسادشإ. ^^(ج)لأسملإعؤتيممدعؤ ٠لا رفعه أعل ؤأسى من رفع اش •م النيات مشوبة بعكدرإلأ لدات الحنان عباذْ المؤمنين الصالحن ق الحثة، فش صفو خاض بلا كدر. محم،آله©ئلآكألآيخ® س ،يةكس ^^ث.ههمبجشبموة0ي •فيضيائاسسبمئمكمالأتح4ولأ ؤبي ^كنن،آكالمانخلآكال و أذقاثإ 0رة أوتآ 0 ئشتش ،أثا ي صيافة فلا بميم إلا ما ِض@زتيينىونج©لأثايم او لأصحتب أو؟ ه تحب وقشتش؛ منا من اش وتفصلا. ولإء ِي©إهةعاظثلده مرفترق@,يفامأ و ٠من الفارقان ي الدنيا أن كشرا من الأغنياء جوأ:زرنأثاشثاقا ه يمذكون ولا بمهون ،وكثيرا من الفقراء m آسآ تشتهون ولا بجدوذا ي حنن تحتمع ق الحنة ^^ءوقإقمشمصَ© و ١لرغبة والقعم ،وتلك مقة كمي لا تقدر بثمن • ؤ قانإ يذوذء آينث آتظم .ه ١ثأJهىإه :حلقنا فساء أهل ٠إنما علا اللولولصيانته ي محاراته ؤصعوبة محا للحنثاءير ١ :لثب العفليم؛ وهوالسرلف بانثه. محذشا^كاملهلأظاكناء. الؤصول إليه ،وكيلك المرأه لا ككون ئميته ٠ما أؤحم الله بعباده؛ إنه لا يعيبهم ز ٠مخع الله سبحانه ق تساء الحنة بين حسن الصورة وحسن العشرة ،ؤهذا غايه ما يتللب ق النساء. إلا إن ك١نت عفيفة مصونة ،ملهزمه همغ محثد الذنب العثليم ،ولعكن يعيبهم عل ؤمحمحص0صنحئ 40 انثه ؤأمت. الإصرار عليه وتؤك التوبة منه ،ولو تابوا •مهما تعلاولت القروق والأزماث ،فان ءإئما يال ما عند اتثه بالطاعات والخد ^^^ثاثةثتاةبما المجال 3حب ي اللحاق بنكب الرعيل الأول والنل ،لا بالأمائ واكز والكنل؛ سآلأمحن 40 ^^نهاوَةمحا0ال ِأمخء من الصالحين ذوي الإحسان. • النكون إل الإلف وتلول المشاهدة ،-١^١۵٤ تقاوآه ؤ ومحم ،أوال تآأمحث،ألإءافي .ه المرء عن إبصار الحقائق ،وبجملمه عل رفض •اللغو والكذب والّاطل من كدر الهياة • تمايزوا ق الدنيا بين صالح وحلمالغ ،فمازهم الثه الأدلة والراهثن ١لفلاهرة. ي الاحرة بين ناجح ي أهل اليمين فالغ ،ؤخا ّئبا الدنيا وتنآنمن نعيمها؛ ولذا حفظ انثه أهل ٠م ن طريقة أهل الباحلل ي التشغيب عل الحنة منها ؤصانهم عن قباتحها. ي أهل الشمال حاسر ،وماكان ربك ظلوما. الحق استحضار الأمثلة الق محادع العقل ٠السلام حديث أهل الحثة وتحيئهم فيها؛ فهلا ؤ ف ،مه محي و ظؤ ثنمحزي 0ال وتريق الحقيقة. محمحوب\"هم4 . منحنا إخواننا من نمحات الحنة بإفشاء السلام! ؤ ئوإث وأقض/؛ . ٠احدر أيها الإفان أن تمضي سادرا ق ُؤأغنثآبا'آ ًأثبآدينوه يشي،حأ)ظ_موه صلألك ،إنك لا تقوى خمر لمحات حز *أسى الله أهل طاعته أصحاب الٍمإن ٠حلت قدرة الله تعال ؤعثلمت؛ إذ بجح البشر الدنيا! فاق لك الصب ِزز نارالححيم؟ا إكراما لهم؛ فاليمتذ بركه ؤخيروافر ،وال ْيين كاقه هن لدن آدم إلآخرإذسان تقوم عليه الساعه خمر صعيد واحد ،فاين المهرب يومحئذ من الحساب؟ ؤ إث؛مَثامأ ئف ذلأث ،ثريذى .ه منزله لا يموزبها إلا من متحمها. •الإغراق ق نعيم الدنيا يؤدي إل الرف، ؤ ذيننجمحومحأو'قلج مئدمجآ'ه والخنف يقؤد إل الظر ،والثلزيؤصل إل جحد ٠لش كان الشؤق ق شجر السير ينعص قليلا فضل النعم ،ؤعاقيه الخحؤد جد ؤخيمة. منافعها الكثيرة؛ إن سدر الحئة قد ننع شؤكها؛ لذكون ب؛ خالصا للشن. مآ؛ ٠ ٠٣٥ .آوص
ؤ آوتئث ألآث ^١يقتبجن .زأم آزلقوث ٠الأسئلة العميقة الق محاطب ^^اهمحامحّ©مفة ص ٍأأممحآمحلقه زثلآثنثثعمحئا العقل مفتاح للتفكر'واكير، ئ@ ءلخممحلموزهتؤقن ظئلأصووث40 وباب مشرع لملوغ الشت■ ^ث،وت\\يبميبم@ ٠إف صمد الماء الملح من الحارإل نحب ؤ ءن ثدربا ظ أتزث وما ءئ الماء ،ثم هئللمه من جديد عذبا سائعا، عفيتالأئمن@هن يثتمحت ا؛جأعلة آن ص لموقعل ي القلوب الخثة عبادة الشكر. ® أؤ؛تزتالإغن ^^١ ^^١٥ ثمحة؛فيناكمث .ي لأدلةشأقر^اظ،وأمحزهاس ^وث©ؤئ\\ءمحلةه لتا ،ولخكن ما أشد غفلشا عنها! ولو تدبرنا سومحن :بعاجزين. @إثاكمئوث@تلي فضل اممه ق ؤ شربة ماء لآئا ي شم ٠اقئة سبحانه هوالذي لثعمائه لا ينقق. ابتداء ،ؤأمحو الذي يميحمكم ^^^ىمحفن©ئمحأؤص انتهاء ،ثم يبع ًشثم كره احؤى، ؤ ^١^١ممحن0محآقاء محزن©ؤسئمحثامحب فاق لكم الفرانمن قضائه وؤ قمث؛آ أر محن ألشثوث 0ءق جثلنيا ٌبمزأقاهمحلأ©محكمح السنل تؤصل إليه؟أ ئثونثئابي04 ق\"'ؤع1ئ} •حذار أيها 0\\ ٣١ءب مهمون؛ يوقدون ،وثقدحون الزناد لاستخراجها. ب كجرموحئهمحظئ؟ظ ِأبم@ هم إش طول الده ،وأن تغفل :٣اشئرة الق تقذح صنها الئاز. لايرئيه\\فيه1وت' ًوأ ٠إف ي إحراج المارمن الشجر١لأحضرلمبم ؤ ولث 1عتتثألقو الأيك ءلأ محبمنن0محنثنمتي ي حميرة اش المليم عل الخلق والبعث. ُمحرودايةياأمحلوق'وأ ءقابجنءكببج،أنيأ يشق ص ٠جعل اييه نارالدنيا تذكرء بنارالأحرة أولا، هقني؛زئتييو ب ٠إن الله عئف عيادء وبصرهم بنشام١لأول؛ ثم جعلها متاعا لخلقه ثانيا؛ ليعلم الهد أن ش،بزب '■-لهرب الإبل العطاص الق ال لمل ساة الأحرى. قروي ،لداء أصابها. الهل للأحرة أول من الهل للدنيا ،فشتاث ٠لا يكون تمام ابتقثن بالحئلق الأحر ،إلا بدوام اكدقر والفكر بالحلق الأول ،ؤكمال ٠سكب الحق يبدا لسرا؛ بعصيان فضلأل ،يم بثن دارفناء ،ؤداربقاءأ ست©،صءء لا بلبث أن يمحداد ويذي١د حق يهوي بصاحبه ي ؤ سجأني رأىأهمم .ه أؤرءون0؟4 د3ةات التكديب! فاحدرأقل الصلأل تسلم. ٠أل تلمث قلبك ؤحال بصثك ومحق نش ٠محع انئه عل أهل النار أنواغ العياب ،ي ٠بين نعمة الحلق والإبجاد ،ونعمة الغداء شواهد ناحلقة بعكمال قدرة الله ونتاش والإمداد ،يقلهر فقز العبد المطلق لربه، ١٤١^١ن والطعام والشراب ،ؤحدرنا ذلك يحمه عفلمته ،قائم التسمح بجمده والمجيد لفضلمه. ؤحاحته الضرورية والدائمة إليه. ُنه ورأفة ،ولخثن ما أقل من قسع ؤثوانزقمق؛امحن.ه •إذا ما ركعت أيها للوس ق صلاتك •أيها الفلاحون احرثوا من الأرض ما _؛L؛، وابدروا فيها ما أردقم ،ولعكن هيهات تنبت • المحاكون لمنهج الثه والمارقون من هديه فاستحضر مع ذكر الزكؤع أمز الله تعال: أهل دؤ تهًقم وازدراء ،فنشراهم يوم وتثمرإلأ يامرادله ومشيئته ،فاحلصوا له التوؤل. {فسبح باسم ربلئ ،التعليم} )jUذللث ،أد•ى القيامة نرل القهر والاستياء! قجو '.0تتعجبون مما نزل برنحمكم. قثوعظ،وثضورفكرلأ. ؤ ظققمولأصمن.ه • لا يغارق احد بماله وزرءه ،فلو شاء الله ٠أبغ الخجج ما ج بئن السهولة والؤضؤح ،وقد ؤتثثونسم لأيبنه ؤأذهته ،ؤجعله هباء متثورا! استدل تعال خمي بمثهم بجلقهم الأول ،ؤهوظاهئ س ذي عقل ،فاي حجة أبلغ من هد 0الخجة؟ ٠إف ربنا سبحانه هو أصرق ١لقائلين ،وإنه ٠إل الحسرة ِز فقدان مؤجؤد ؤحرمان موفور، ؤو:تمنامح0محيلممحص0ه ^ناكمواسومبإيقاةا لقلؤب عيادء ،وتيصثزا لهم بعظم ما يسم به. لش أشد ض القس ؤانعكى ،ولو شاء اش ثاتمؤي •،الني الذي يقذفونه ي أJحام ذسائو=قم. ٠حص الله مواقع المجوم بالشتم؛ لأنها لخعل نيعنا هشيما ثدرؤه الرياح ،أفلا نتفغر؟! ٠كما افثانا البمفرأول مرة أسوياء من نطفة صغيرة من أشؤف الأزمان والأوقات؛ ففيها يعليب ضعيفة ،سنغشئهم مرة أخؤى بعد انيت؛ للبعث الهفد والدكر ،وتزل الرخمات والمكان. والحناء ،وذلك أهول يا أصحاب العقول السوية. س ٠٥٣٦
Search
Read the Text Version
- 1
- 2
- 3
- 4
- 5
- 6
- 7
- 8
- 9
- 10
- 11
- 12
- 13
- 14
- 15
- 16
- 17
- 18
- 19
- 20
- 21
- 22
- 23
- 24
- 25
- 26
- 27
- 28
- 29
- 30
- 31
- 32
- 33
- 34
- 35
- 36
- 37
- 38
- 39
- 40
- 41
- 42
- 43
- 44
- 45
- 46
- 47
- 48
- 49
- 50
- 51
- 52
- 53
- 54
- 55
- 56
- 57
- 58
- 59
- 60
- 61
- 62
- 63
- 64
- 65
- 66
- 67
- 68
- 69
- 70
- 71
- 72
- 73
- 74
- 75
- 76
- 77
- 78
- 79
- 80
- 81
- 82
- 83
- 84
- 85
- 86
- 87
- 88
- 89
- 90
- 91
- 92
- 93
- 94
- 95
- 96
- 97
- 98
- 99
- 100
- 101
- 102
- 103
- 104
- 105
- 106
- 107
- 108
- 109
- 110
- 111
- 112
- 113
- 114
- 115
- 116
- 117
- 118
- 119
- 120
- 121
- 122
- 123
- 124
- 125
- 126
- 127
- 128
- 129
- 130
- 131
- 132
- 133
- 134
- 135
- 136
- 137
- 138
- 139
- 140
- 141
- 142
- 143
- 144
- 145
- 146
- 147
- 148
- 149
- 150
- 151
- 152
- 153
- 154
- 155
- 156
- 157
- 158
- 159
- 160
- 161
- 162
- 163
- 164
- 165
- 166
- 167
- 168
- 169
- 170
- 171
- 172
- 173
- 174
- 175
- 176
- 177
- 178
- 179
- 180
- 181
- 182
- 183
- 184
- 185
- 186
- 187
- 188
- 189
- 190
- 191
- 192
- 193
- 194
- 195
- 196
- 197
- 198
- 199
- 200
- 201
- 202
- 203
- 204
- 205
- 206
- 207
- 208
- 209
- 210
- 211
- 212
- 213
- 214
- 215
- 216
- 217
- 218
- 219
- 220
- 221
- 222
- 223
- 224
- 225
- 226
- 227
- 228
- 229
- 230
- 231
- 232
- 233
- 234
- 235
- 236
- 237
- 238
- 239
- 240
- 241
- 242
- 243
- 244
- 245
- 246
- 247
- 248
- 249
- 250
- 251
- 252
- 253
- 254
- 255
- 256
- 257
- 258
- 259
- 260
- 261
- 262
- 263
- 264
- 265
- 266
- 267
- 268
- 269
- 270
- 271
- 272
- 273
- 274
- 275
- 276
- 277
- 278
- 279
- 280
- 281
- 282
- 283
- 284
- 285
- 286
- 287
- 288
- 289
- 290
- 291
- 292
- 293
- 294
- 295
- 296
- 297
- 298
- 299
- 300
- 301
- 302
- 303
- 304
- 305
- 306
- 307
- 308
- 309
- 310
- 311
- 312
- 313
- 314
- 315
- 316
- 317
- 318
- 319
- 320
- 321
- 322
- 323
- 324
- 325
- 326
- 327
- 328
- 329
- 330
- 331
- 332
- 333
- 334
- 335
- 336
- 337
- 338
- 339
- 340
- 341
- 342
- 343
- 344
- 345
- 346
- 347
- 348
- 349
- 350
- 351
- 352
- 353
- 354
- 355
- 356
- 357
- 358
- 359
- 360
- 361
- 362
- 363
- 364
- 365
- 366
- 367
- 368
- 369
- 370
- 371
- 372
- 373
- 374
- 375
- 376
- 377
- 378
- 379
- 380
- 381
- 382
- 383
- 384
- 385
- 386
- 387
- 388
- 389
- 390
- 391
- 392
- 393
- 394
- 395
- 396
- 397
- 398
- 399
- 400
- 401
- 402
- 403
- 404
- 405
- 406
- 407
- 408
- 409
- 410
- 411
- 412
- 413
- 414
- 415
- 416
- 417
- 418
- 419
- 420
- 421
- 422
- 423
- 424
- 425
- 426
- 427
- 428
- 429
- 430
- 431
- 432
- 433
- 434
- 435
- 436
- 437
- 438
- 439
- 440
- 441
- 442
- 443
- 444
- 445
- 446
- 447
- 448
- 449
- 450
- 451
- 452
- 453
- 454
- 455
- 456
- 457
- 458
- 459
- 460
- 461
- 462
- 463
- 464
- 465
- 466
- 467
- 468
- 469
- 470
- 471
- 472
- 473
- 474
- 475
- 476
- 477
- 478
- 479
- 480
- 481
- 482
- 483
- 484
- 485
- 486
- 487
- 488
- 489
- 490
- 491
- 492
- 493
- 494
- 495
- 496
- 497
- 498
- 499
- 500
- 501
- 502
- 503
- 504
- 505
- 506
- 507
- 508
- 509
- 510
- 511
- 512
- 513
- 514
- 515
- 516
- 517
- 518
- 519
- 520
- 521
- 522
- 523
- 524
- 525
- 526
- 527
- 528
- 529
- 530
- 531
- 532
- 533
- 534
- 535
- 536
- 537
- 538
- 539
- 540
- 541
- 542
- 543
- 544
- 545
- 546
- 547
- 548
- 549
- 550
- 551
- 552
- 553
- 554
- 555
- 556
- 557
- 558
- 559
- 560
- 561
- 562
- 563
- 564
- 565
- 566
- 567
- 568
- 569
- 570
- 571
- 572
- 573
- 574
- 575
- 576
- 577
- 578
- 579
- 580
- 581
- 582
- 583
- 584
- 585
- 586
- 587
- 588
- 589
- 590
- 591
- 592
- 593
- 594
- 595
- 596
- 597
- 598
- 599
- 600
- 601
- 602
- 603
- 604
- 605
- 606
- 607
- 608
- 609
- 610
- 611
- 612
- 613
- 614
- 615
- 616
- 617
- 618
- 619
- 620
- 621
- 622
- 623
- 1 - 50
- 51 - 100
- 101 - 150
- 151 - 200
- 201 - 250
- 251 - 300
- 301 - 350
- 351 - 400
- 401 - 450
- 451 - 500
- 501 - 550
- 551 - 600
- 601 - 623
Pages: