كوسا ِو ٠تفصل اش ءق عائم ٠ننقم من آيات عثلمة الله تنجل ق إزال ص اامح'اقئ ظصم الأطار ،وإئبات الررؤع والأشجار ،وإخراج ئ| ط؟آآتآادثأل-عمح_غ\\ محمقغ م الغمارالمدهشة فآ مكيبها ومحنثلرها! ٠يعم الله ض عباده بالثمار المختلفة؛ إليه من مصالح الحياة ،فالقمز ^^الأٌبمثاةدوصق ٤ حلعوما وأشك١لأ ومنافع ،ويقيم محنها دليلا للشهور والأعوام ،والشمس Pأثخزآ ِش® ومآقى ةت ّدرامحمبجقإ ي قدرته ،ليسوقهم بها إل عبادته. وفصول العام. شثهؤئء£قذوذتوج ء ٠كان الله يقول لعيده :انثلرإل نعمق ؤ وئو آدكا حمد دؤ ^ث@وصاقيىارمح ء آلقمحم بجثدوأ قاؤ ،ئثت عليك ،وقدرق ي سوق هدا الخير محابمتاتطليتيومحةئثاينه ؛■P إليك؛ ففيه ما لقيم به أؤدك ،ويصيح به حياقك ،وترى فيه منفعتك ،وتحد فيه لثومو بممحك.ه ألحمامحطاصاقْليىههائول ؤ لدقك ،أفلا اعتيرت؟ ٠لو لكن اللمل ظلائا ممقا، حم كىؤؤشئلآو١نممهاوآت إ ٠الإيمان يفتح القلب ،وينيرالصيرة ،وينبه ^ ١٥عل افلق أمنا ،١٠٥٥^٠ ةؤ3لآأموجمبانفي دهفم غ أجهزة الاستجابة ق الفعلرة ،ويصل ١لكادن ولعكن اثله بنعمته ونحمته ^لمإمحئةءآفيق^ومحئ ؤ الإفسائ بالؤحود حق يتأمل فيه ويعمر. ^^ئلآ؛قثماممأمحث ؤ جعل فيه نحونا ئتلألثه قهدي ؤ وحثوأ ِم قجء ألف وقمئث -وممأ ت الساييذ إل غايايهم• صيبمة سمطلمحءت َُِهضبملمح<؛ عيم© بمتن وبمتأ بم؛ر علم سبحثنهء وتمنسل عما ٠المستفيد من تفصيل الايات نجمدث وقعداد الئعم الئابغات هم أهل ؤه\\0انئ' ،Lj،آئي وأ محي ي أو يد أك وخمترأ Iواحثلموا وافقروا. العلم الذين بجملهم علمنهم عل ؤوؤك أ0ااي ُبجغأتنت) ٠كيف بجعل العبد الضعيف الفتقر، الاعتبار ،ويدعوهم إل العمل والاقعاظ. ئِاليىآئي :الذي ئثمه ،فيخزغ الرؤغ منه .ة وئو 1ذكآم تن سى ئجد.ة شريطا نثه الخالق القتدر؟ ق صنا افت إث ْني ٠عمنا لنن ئقابل النم الكريم بالث تقن ويمح؛ :تصزقوذ عن الحي- والشريك ،وهو المود الواحد الحق؟؛ هل ٠من نفلر إل هذا الكون الضيح بعين بمئهوض.ه هدا فعل الشاكرين. التدبر والتأمل ،ؤجد فيه دلائل باهرة ،هملحتقز :نحم الؤاة ،يسمتقؤ فيه التهلفة. ؤحججا ض قدرة الله ظاهرة ،غيرأن الغفله وتتوخ :ضد الئلخل؛ محفثل فيه • .^١من يسب ئثه تحال ما ليس له من الصاحبة والولد فقد حلا قوله من علم قد تحيئ الفكرة عن العيرة. ٠لئالكن الأصل واحدا هوآدم عليه السلام، صح،ح ،فتعال الله عما يقول الفيون ٠ذلخقم الفاعل الأفعال العثليمه ُوالن.ي لكن التدكربه يعوم إل التراحم والتواد. يعرفه الخلق باسمه الدال ز أنه الإله الحي، ^.١^١ فلا قعدلوا به أحدا ،فلا مؤحب يصرمحؤيكم ٠من لا ينقم ولا يتعظ لم ينفعه التفصيل ؤ يع ألقنلأت آئ ةؤ 0ئد .ولا وؤ دؤأ ق محبمد ْئ؛ َق؛ل خمأ{ دض ?،^5 u؟_ ،ولا اكيذنمحدو1تء عن تؤحيده. محءلإ 40 ؤ ثم ،^^١أنزل يد ^١ته يثا ؤآ٤ل،مم^ت -أأصّمثامث1ح ؛.١و^،جبعلي-آبييآليزتآمئم،رمحأوفن؟سه ٠كمل غناه فاستغق عن الصاحبة والأولاد، دء ءثالإ سء ًئزثثا ينسه حممإ محمج يثه لحنا ثم-اًجكثا ثين أفًفي ثن طلها واستقام ملمكه فلم يعكن له فيه ثمك١ء ولا حسبانا ت يجسالسا مقدر. توان دلية ئثقت تذ أعناب ثأؤيئ ؟١٥ف أنداد ،فلا صاحبه له ولا شريك ،ولا معيؤد ممث١نومحأمحأ اقشاذآ أثل ٠لقد احتار لك رقك وقت عملك ووس معه ولا مليك. وسه ٍةإ0ؤ ،كجأَلأكبموبقبج. 0ه راحتك ،فالتهار للجد والعمل ،والليل • حلهورحكه ابريع محن آثار علمه الؤسيع، طنها :ما قنثأ فيه عدوى (عناقيد) الثحلب. للراحة والأستجمام ،فاحسن تنظيم وقتك. فما يراه الإنماف من إبداع الله تعال ي ٠سبحان تن محكسو يعنه عيائ 0ليل نهار ،يواز داته :عدوى (عناقيد) قريبه التناؤل .حلقه دليل عقئ عل سعة علمه جل جلاله. ؤسحر الكون بقهرء ؤمملمه للادكار ،ولعكن القليل منهم من ينثلرإل ذلك بعين الاعتبار! وسبهءت وئضجه٤ . ههء؛أ مها •-؛٠ ١
مم ٠أحطا من احتار خشن ٠لا صلاح لأمة حادُت ،عن كتاب ،ربها. اللباص ر ح ّمله ،ومالا متلد واتحرفت ،عن سبيل هداياتها ،فكيف ،تصل إل غايتها ،بغيرالؤسبلة الق جعلتن ،لها؟ من العلعام ر شهيه؛ ظنا منه م كهت0مسم؛نزتهآش ء ٠بينا الخؤيا مما سيكون والحزن ■_ ما أنه لا يوافق الضغ إلا بدللئ.، t لكن يقم ،سد التقوى ،والإصلاح؛ لتحول، و ٠الخزئن واللأي بالياح ال m دون قربا الحوف والحزن إل حصن التئ ق العيادة؛ ينافيان اكدلل |قر ؤ وألإ'؛كت■ كوك' إئاثبم ١وآسثييأ نبآ يثب ،^^^١مئون.اه الرينه لعباده فمد أحرج الق هآلإوانب ًيةإأمماس ء؛ لهزينوا بها حال عبادته ،ؤمحلق ؤأدتأوئثزن@ودذليمح و الطيبات لتطين ،؛^،؛4؛ حلقه أجئ لإداجي محلمهزثيق_تبيرلخن س\\قن؛ك£عثبلإ 1ه محيشكرؤه ،ؤالشكر عيادة. •لا ناح الم تزلا ^ ٠م ا ابعد الكدبقن التكبرين عن ان تم؛مإثا@قؤتيقئ و الثة فيها ،بل نجاسي ،عليها يتتكونوا وجهه للمقتديزا وما أقرنهم من ^ىآتيث)جبمإبما ُو ؤش التنعم بها يوم القيامة .كونهم قدوة للقالثن والمعي ّصيزأ ٠نار جهم ش الممر الوبد الذي حيتكم @مأمضأصغاؤأشممتاأقفثب ٠ .غرفتا جوارح الشمح ،ي ه أور الضلألأيث ،،ؤغاصتت ،عقوئم ق به ز الكدبقنر بايايت ،وت العالينر ،أما إنهم ^ؤأمحم\\طنترتمحمحدؤئياس ع الحهالأت،وزئوا بالعناد أيائي لو أمنوا ؤحنحدقوا لما صدرهذ.ا الحكم ق ^^أئعاؤأطفؤا@ 1أ إنقاذهم ،فهم لا يعلمون ولا حمهم- يريدون ان يعلموا^ ،؛ ٤٢ما ءإ،أئوَقذثا آؤ كرب ؤ ،ىْققمح» إة؛محء أوتيق ،يثاثم نجييم ثل آلكف مآ ^^^لإيموأءأنيموآنقيمأإسماؤمل ؤهيؤ«،ادمكدأزظتبمنئ ه شنالآنصؤأيأشن١لإمة.ه اذا آ؛ئآم تثه ص ئاوأ أق ن َامح صمماإنحومحآي04 شعو 0ين دوءٍن ،آش ثالواصاوأعناومم ّاوأز ٠كان لعض ال لف حله بمبلغ عظيم من آئهاأمكاؤأمحن0ه ٠حرمت أصول الحئمات هدء لفساد لازم المال' ولكن يلينها وقت الصلاة ،ويقول: ٠الكدب ،ز القه تعال والكفل به صنوان، طرات عليها. فيها ،لا لعله (رق أحي من ■تحملئ ،له ق صلاق). ؤهما أشد صنؤف الفللم والعصيان. ٠نائل ما حزمه سبحانه نتؤ عيادء ي هذه ٠سرالعورة والتجمل بالثيايب ،هو الزينة ق مؤازين الفقلرة السليمة ،فمن جعل الزينة الأية ،كانه ؛_^ إل ما فه فاد القهوة ٠س جعل انيئ للكمار ق الدنيا نصيبا؛ هتلث ،الئياي ،واب\\اء ١لعورادتا ،فشر انتكست ،والعمل والعدل والعلم؛ فبفساد هدء الأمور يقيم به عليهم الحجة ■تخم؛ عدله وإمهاله ،فإذا ولدوا الاخرة فما لهم فها من دص.اسءا غير فساد الدين. فئلرئه. الُذ.اب. ٠جبمل بالعبد عند لقاء انفه أن يزين فئاهنه باللباس الساتر ،وباحلثه بالخضؤع والحبة ،ثةهثل ِأءمث ٠سؤال لا بد أن يعلرى سمع ّؤإ كافر ،ما ك١ن يوما يدور ق حلله أنه سيلاقيه ،وق ٠لؤ أمة أجل' ئدول ،وأجيال ئزول، ٠يا سعق ٌز ،امتثل ،همغ ربه' ّواوغ إل ؤداع الدسا سيوافهت رأين ما كنتم ئدعون ولأييشئها إلا العمل. مرض\\يح\\ فإن ذللقا لحده دواء ،ولرؤحه من دون اشإ- ٠الأحال مواقيت لا ثيحر لإؤضاء الناس، شفاء. ٠من عل فراش الموت يبدأ ^ ،^١.المشرك، ولا يقدم لأمائ أعاديهم ،بل انثئ يقدنها ٠إًللاق الإذن ي النباح لا يعي استعماك بلا قيؤد ،بل للثباحايت ،ي الهمع ضوابئل فيصف سمعه تقريع ملك الموت بالسؤال عن بعلمه ،ويقضى فيها بجكمته ومشيئته. ؤحدؤد. إشراكه ،فيا ويله يوم المال بعد هدا السؤال؛ تادمإثاأذقغ رنو _؛؛؛ بموف عقؤ ءاثؤه دمي آقق وثتيأ ءلُأ حوف عقم وه هم تن زلإ زيه أم آه نج لصاوي، ٠ما أصيع عبادا لا تهتدي إليهم ١لهتهم ،ولا رأسثت،لأأؤزينلبمؤتي «اموأفيأوثوإ ؟؛40■ ٥^: قسعمهم ق مثل هده اللحفلةا ومجا أحمّزآئ ال ٠إذالكن الذيزمن القوم لكن أئرب ،لؤدتهم، شبجأ*لآثتي وأبعت■ عن تهمتهم' وأحرض نز مصلحتهم. تهتدي إل عبادها ي مثل هدا الأوان الشديد؛ إئدمبممحن.يج ءه؛هءءق م*؛ •؛ ٠ ١٠
أ'لآلإاف ٠دأب الظالون خمر منع ٠مثة١لأمزفي اإمح'اقمحئ ئواماجتد\\ الماس من الاهتداء إل الحق ع بالخيرؤت ،فان لم يستطيعوا ٠ذهبت عن أهل النار محفاخز الدنيا ،فلا بهوا ق طريق الحي الشبهات قوه ولا مال ،ولا جاه ولا رياسة ،فماذا سأنيوأصن ٌ0بمثلأش ء الصالة عن سلوكه ،حى يبدو نفعتهم تلك الأسباب الق أدت بهم إل جبمآمحهتحن@وهتا ء الأستكبار< ،الإ؟ صسث؛نيجادئ ي نغلؤهم سبيلا عؤحاء. ؤ مبه ١^١ ؤ يظه1مججتئول@ ٠لوآمل المرء مجوعه إل ربه' 1 .ه آهنه لأخئ عوؤ بي١ووألأبجك ا.تي ،ؤحسايه ض عمله؛ ما صد نفسه عن سب له ،ولا مع غينه ٠اؤغ حى المستضعفثن من المومنئن ،فإنهم محمح4أيمإفيبمابمؤغثم ء محن سلوكه ،بل لدفعه إيمايه إل أهل العره والكرامة عند رب العالين. ء ٠ظئوا أن علمؤهم بالباطل سيبى لهم ق اليوم محامحبم|آئظامح صراط ائنه ونهجه. الآحر ،فتعجبوا من ارتفاع من حقروشأ ي ^لإؤن@وادىمححثآقاهتي الدنيا عليهم. أإنقمحفيتوإؤاسآئ ويتاررقئزآئى\\لإ يممنَةلآ يستبثم وثادنأ محئب مح©اؤنامحددأمغلآؤإ ٠كيف يخاف يوم القيامة من كتب اللن له الأمان؟ ؤبملأم مجرف نؤ ما فات والدنيا ما طظإ]ئ؛و\\ ء لا تقارن بما يراه من نعيم الحنان؟ ساوماذامأبماةين\\بج؛ندوض@ ء ٠حاف ٠٢^١؛ ،رثه ي الدنيا فائنه ق ١لآحر،٥ آبماب■ حاجر ،وغُو سور بينهما، ؤحئن صرق همه إل ربه ،صمف ربه عنه بمال له :الأعراف. الحرف _ ما فاقه بماآتاه. ^؟^ ٥هننحخ يثك أثثث ازر آن ق وث؛؛ تا وعيدانثاظانهلكدرثاوعد '٣فاثازأئ تثلمعون :يرجوخ دحوئا. ؤ وئادئ لتحب آ!نارأنتحب -آغصت أن آمحبموأ ٠المخاطبة لا تقتض اكاربة؛ فقد صمب بين ثآدذ نودئ تتم آت قننه أف قد أفكي .ه عقنايق آلء أوبثا ررتحظم آقّ داأوأء ُإى أهل الحقة وأهل التارحجاب يمع أهل الحنة ٠يتوال المقريغ عل أهل المار من\"ؤ جهة' حز النار ،وبجول بلن أهل الخار ونعيم الحنة. مح-رتهناءوأمت وه من بعضهم لبعض ،ومن الله وملاتحتكته ٠لا سبيل للعباد إل المجاة والمعيم ،إلا ٠تفغر ق ^ ٥الحقيقة؛ الدين يلقون بفضل الله الحواد الكريم ،مهما بلعت وأولاده أهل جنته .أما كان مع أولغك اليوم ِضي ٣٥^١أذى السخرية والملامحة، سيخضعون لهم فيستغيثون بهم يوم القيامة أعمالهم الصالحة ،فهل يلمع ٠^٧سبحانه؟! محالإمازولسانر؟! بتدلل ومهانة! ؤ ه وإدا صرئئ ١؛^؛؛ ذلم1أأصنيأهمئلأجا ٠أيعجر من علم عباده ي الدنيا تعكلم ؤ أدمى أقكدوأ ليقم ثنؤأ ونث ٠حمنفلر أهل الثار مهول ،لا ينفلز أصحاب بعضهم بعصا بؤسائل حديثه محن مسافات وئزئهم آأكثوْ أذتأ نأثوم ثستهئِ الأعراف إليهم ؤغية ،بل يصنف أبصانهم بعيدة أن يجعلهم يتناذون ق فينادي لكثا مزأ لماء يرمه ِث ثنيا وما يكالوأ إليهم صرئا؛ فنقا من مال السوء ،ي نفقة أهل م علئن أهل أسفل سافلين؟ا يثاثثأعبمدوى.ه أرباده. ٠يا له من محوقفا عفليم محشهؤدأ إنه يوم الأذان ،الدي ينادى فيه الذلالين من ٠يا حييه أولئك الدين دانوا باللهوواللعب، ٠رققاء اليوم هم رفقاء الغد؛ فلا تعكن نهمة اثله ،أجارنا اثله أن تطو(؛ منهم. ولم يدينوا بدين انله الحي! استهواهم ذلك عن حلمنف الفللممة ق الدنيا؛ حق لا تعكوث ؤ •^٢؛؛ ،بمذئ عن سل آآؤ وسدعوأ؛ا عوحا وهم العمل للاخرْ الق لأجلها ؤجدوا ،فكيف معهم ق الاحرق. أمحر؛لإوة .ه بتن يجعل الشعائر محلا للعب واللهو؟! ٠حما أحسس هده الدعوة! إذا دعا بها المسلم ٠ما أشش أولك الذين انحرفوا م ،الحي' ٠لا ينسى عيد رثه إلا عامله انثه يوم القيامة محعاءاله النامي ،فماذا ينتقلن بعد ؤصدوا غيرهم عن سلوك ولريقهأ كد لقوا فتحمقت له ي الدنيا والأحرة؛ زربنا ال ذلك من الأمل ،والخناق من جنس السل؟! ربهم بفللم عثليم ،فنالوا بدلك العياب الأليم .نحنلتامع١لأوم١كلامحآا ءه؛(آءيق م؛؛ ٠١٥٦
٠كمة التؤحيد ش ^١٠^١الق ؤبمأنجذو ِضًبمءم ثويأالإئ1نزفي لةي'مح • لما بعص عناصر يسالأت الينل لا تسدل ي يسالأت الؤنل؛ بمج إء حمائى ربانيه مغروزه ي عقول الناس، لأنها عماد الحياة الإسانثة، مث،الأسإم_مضطئ@، طلب منهم أن يتعهدوها بالنير ولن تقوم إلا عليها. ه\\لكقتحمحوإأسماةز تيطمهبِؤمظم@ ٠المقصؤد من البعثة الإنذار ،ليبمغ ٠لا نحاة يوم القيامة إلا بتؤحيد الئه ؤحسن عبادته، لإئاصئفيظلبي©ةثبجمح الثندرون مرتبه التقوى ،ويموزوا بالرهمة ي وبقدر إيمان العبد بذلك اليوم \\إ!و\\ر\\لأخرة. أبئتحتقررظت تق ثمحتح قًقرهلممئأم يعكون تؤحيده ؤعيادثه. ٠لا ينم أن يكن التق إل تقواه ؤحدها جآءطممحنبجط< م ٠لا تدع التصيحه بدعوى الحرية ؤأشياسما؛ ^ن الناصح الصادق :بحمله خوقه من سؤء قيامي بها عداب ربه ،بل لا بد من ندفها قممهُفيمهثاآلخيل عواقب العاصقن ٠٠٣دوام بسؤال رحمة الله الق م محص فضل وكرم ؛ إلؤىبمث@»وإؤ م نصيحم من اجل إنقاذهم .منه تعال. K بمأأ َشت\\محمحامح ٌ ؤق١لأتلآمنصاق١ص ؤ ذكوو هأبجثه واك؛ا تث ق الئثا؛ى I ظأبماثآ ًإلم ًقاؤأ 0ىاد\\ممأآقىئثئينخمه فيضممحنو4 و الخقني.حت ٠ @.علؤ أهل اuطل بالحاْ أو متامحث.ه ء ؛ ١^١لردقأفي ظ\\ههزمحظقيأهق® المال يقلل واقما ق ؤجه دعوة ٠إذا انتفس أهز الباطل ،وتباهوا بقوتهم ء الصلمحئن ي ش زمان ،فيئش فلميتدؤروا أن ائثه يهلك أعداء ،0وينتقإ العلؤ. لأوليائه ،وبجعل لهم العاقبة ،ولو بعد حيزه ؤدأأ؛-ة -أاق؟ب باي <اديا رتدء ^٢٠ ٠إذا حسب الضال نفته مهتديا ،ؤعد ٠ما ألق وصفا الض بمن بمرص عن كث لا بمج إلأئ$داطوبممق المهتدي ضالا ،والصلح مخرتا ،والمخئت آيات ربه؛ فهولا ييصرها مهما زاد ؤضؤحها ا'لآشحر نفلإ،ون.ه مصيحا؛ فاعلم أن الفعلزقد انشلبت ،ولياق وانداد صفاؤها! ئؤاوا:عيزا ،رديئا. الأئتك١سة ئد ادلهمJاتا• ؤ م ثإك عاد أحامم هودأ،و ي؛و\\ أق، ٠الومت \"١٤لغيث المافع إذا نزل عل ؤ ئاد ينم ب وى ب ٦٢٧٠ ،رثوت أيض طية انتفعت فاينعى بالإيمان ماتؤينإموْثمحظن.ه تنوثأممنن.ه والعمل ،وإذا نزل عل أرض رمال وصخور لم ٠اتفقت دعو 0الأنبياء حمثعا خمر منهج ٠ما أحمل حمن الخهلا ِل) ْع المدعقن! ننتفع ،فلم تحفقل ماء ،ولم ينبت كلأ. خ ُمؤصا إذا ك<خ\\ من الأقربين ،وأعظم واحد ،وهو الدعوة إل عبادة الله الواحد، ٠من القلم ،الءل ّئ_ ،ينح شكز الهبات، بذللمثا الناصح الن.ي يند ض سمه قومه فمعسا لن لم دفرد 0سبحانه بالعبادة واللاعة. وحسن استقّبؤال المكرمات ،وللشاكرين بلسان حلمه! محمسإكا ؤ ^ ١٥١ ٠كيفا يعكوق ي ضلال مبين من يئسله تتتهمغ الايات ،وهم أكر المنتفعين بما ق سفاهة وإثا لظنلش مى لرُنلثلم ؤ، ؤب العالين بتؤحيده ،ؤهو الأعلم بمصالح الوي من العفنان. آوةذه.يم ؤلث ّت أربم1؛اوثاإق ميهءصالدض ِيأءثدوأ ٠دثّابهّتا قلؤي ،المكدبين فتقاربت، ؤ ٢^^١يظنته رق وآهتخ نو ثمحل ِم أف،؛ ١ل،ةإتر)إكم ئيرْأإؤ •،قْاذاءو،مح؛ عد١ب ممكأسنالأئ؛ننهه محيعفت.يم شنهاقهم ،واتحد ت يهمهم لمن يريدون ءجنت سثه ائيه بانسال \"ؤ ؤسول من قومه؛ صلاحهم ،ي قا-يم الزمان ؤحديئه. ٠جاء الأنبيائ إل أقوامهم باليان الواضح، تالما لثن لم تفند فطريه ،وتيسينا لفهم ؤ ،١١٥ينم،يوس ف معاهد وثكى رسول تن والنصح الخالص ،والصدق التام ،والعرفة 40 الصحيحة ،ؤهده ش أعمده الدعوة الحمة ما جاء به بلسانهم ،ولكون \\ب3ربين أول ٠خطاب الأنبياء الأئ لأقوامهم ،وارئ الق يص لوداع أن ينهللمؤ منها. بالمعرطا. الغليظ من أقوامهم عليهم ،يبين عظم الصر ٠منهج الأنبياء نصّيحة بعمل ،من غير ٠البيان الأول دؤ يسول حاء قومه :إعلاث اليتم ،بلغه الأنبياء و أولئك) الأشرار. تلال ولا كسل ،لا يصدهم عن ذلك كمة التؤحيد ،واليراءه مئا نمائها من شرك كراهته القوم ولا بداءقهم. العسد. ءه؛(أءو مبم؛ ٠ ١٥٨
ص ٠اشتد عتوالقوم فاصسوا بالرحفة المقنعة، س ؤ ه1ث،ألملأ قأ آنثا؛ظأروأ وقعدوا عن الاستجابة للحى قاقعدهم العياب ص ،الحراك ،فما أحدر العاق أن يتح زيه ء ل،لإم؛ر آسنصعفوأ ٠ ئ(ئأءئهمثادظكر ء يرنحف عاحرا عني نحاة نفسه! جراء وقاهما. تن ءاس ينم أى هانييإزهمزن ء ؤئزك عئم وقاد ثمبجِ لعد أبمنتحظم مبثآمحبجءُدمحى0ه ع سآامح\\سهص ء @ةدأمح ٌيأطمحأص ء رثتالد وثثحت دم وذعأ لا بجين و ٠الضعفاء أرى الماس قلوتا، حم ءاسبميمأئئون ظ ٠م ا أسؤأتلك الحال عل قوم يجل عنهم ث ؤأك/بب ١ذعكسارا ،ؤأمعهم ^كامحةمحئءئ١محائبمآؤطبم ٤ المصلح الصادق حزبئا عليهم ،حين لم تحد ظ؟حأيان\\اؤمح أ إل محول الحق ،أثا سواهم فال إ مقيث @ دعوثه ق نفؤسهم مولا! ىئئ-ةوأص ي قواتهم المائية تزتمون' وبها م ٠جتف لا بجب ازصح الأمين الذي ال مباينةإ0ءطنق ؤ يمضون عن الحي وقستكيرون. ؤ يريد إلا الخيرللمدعؤدن؟ا إنه لا سغضه إلا ^^ة@هكصاوث 1قمحثآمحوافي يائهن ر ٠المؤمنون باننل مصدقون، f كارْ للخير ،قال لقمع وت العالمين. ^^بِقن\\بموتحكز إ وبما جاروا به جازمون' ولن ءا ؤ وفيتا إل ^د لمو.؛يء أئاوث ألقؤثه •١. شحتذ ٦يهز اعتقادهم بذلك تشكيك ه حمأئأ ٌقثه م\\ثتيءقر ك الشككتن ،ولا إرهاب ،الكوبين. وذ أك \\سرئ\\ إئا ^ ُئوذينال ء أقءآثاتِتمهلإوث.ي ضغوت@ P ٠ليس أقبح من فعل القبيح إلا احأراغه، ٠الكثرمجمل صاحته ض عدم ؤثآذًئثتأاذ ظؤمحئشك ُا وم ًأ=فم jfd^^ 4ثقغدوث ين نهوها ولا أسوأ من ارتهكاب الشن إلا ابتداعه، الانقياد للحى والاستجابة لدعوته ،و ٍؤإ عمط أهله الدين استجابوا له. أسكنيتقم ومعكن لخقم. فما أعثلم حنائه قوم لؤط؛ إذ صاروا ي الشز أسوة ،وللممجرمثن بعدهم قدوة. ؤ ثهموأ أق1هئ وعوأ عن م ريهن وثازأ وي*دعمحوأ :لا يسعوا. ؤ إقوظم أفيثاد ثموْتندوب ثاف-ةإتةت ٠إن يكريان التارخ الأنسائ تشرلدى من ؤعاها وتدبره.ا ؤادؤك سنه الله ي أحداثها ٠لا يقتصر العاقل ّخمي قصاأ .قض.اء الشهوة، ش-ثروأ :فقثلوا. الطامع والخاؤف ،قيهلع ق الصروالخشاة بل _ استمرار النسل بايلاد الولد ،ومن إن ك١ن مجن الومنثن ،ويخاف من الإهلاك إن وعنؤأت واستكيروا. قصد الشهوة ؤحدها ،ؤصار أسرا لها ،فانه كان من المكيين. ٠أي عناد هذا نبول حاءهم بالحي الدي قد يضثها ي غيرمؤضعها. • دقرالماس بنعم الله عليهم؛ فدلك مدعاة يفيا-ون منه حير الدنيا والأحرة ،حق عدوا ٠أباح الله تعال ي ١لشرع الهلثب ي قضاء للمتارواكبول ،فإن حكمرال المنعم قبيح ي الوظر ،فمن نحم ذلك لم بمًكن له عذر، يمل آيته الي ش نمه عليهم فعقارلأا، الشرائح والهلبائع والعقول. وكان صنيعه محمر ستف وبثلر. ومحدوه ي إنزال العقوبة ي فعلهم؟! ٠تدير الألأء باعث ض الشكر والطاعة ٠حين يتمهتقنر من العبد الإسراف ي ٠لا تحتكن للعاصثن من الموافقين؛ فلقد وترك الفساد ،ؤكفرائها سبب ق إتلافها عقر الناقه محرم واحد من قومه ،فيسب ومجؤذف بالشزوالإفساد. الشهوات قسام المعتاد منها ،حق لا يعكاد العملي إليهم أحمعثن؛ إذ كانوا عنه من ٠الإفساد ق الأرض حرم كبير ،نهت الهمنل يرصيه منها محاء ،فيغرق ق الحث م، عنه ،ؤحدرؤا أقوامهم منه؛ لأن الحياة ال الراضين المحبثن. ألد اليفيات ،حق يغزى ي بج المحزمات تصلح معه ،ولا يعتقرصفزها إلا شي. ؤ ءسدهث أؤجكة ههخوأ ؤ ،دايبم المنكرات. يثيذنأ0اه أوئنتة :ارلإلأاشيمة. جنية ث لاصقإى بالأرض عل وتجهم وو-ثوههم ،لا -ثرالئ بهم. ?^٠٥٥٢ مء) • ٠ ١١
'0r ٠أهل) الاطزا سلون متكم_بذٌ ،همدرمح، >ئزز1الأملفي ؤ هاو أتلأ ثن زي ^٤؛؛، Jولإ١قايع حلن يرون النصربما سلكون من الأسباب إى سالشرظم ؤ؟ ^ المادثة ،وئئوا القؤ؛ الرثانية الق تقف ،ي ^شإلألإقبمغءق|سثو ع *' s لإقسل©ةبيالكق و ٠نائل كيف جعلوا آيات جانب الحي. الأنبياء من جنس السحر؛ عيهم@بيئ و ^^^ا؛نأق؛دغو ® ،ئأش ظؤأآنيت<أقاين ؤ قعدا لصد التاُس عن الأسان . نفيى©قغتهُ|دصجمآء وأنرهيِم وجاءو بمم ء?يم ؤأه بمؤسى ،أو د١ءىنيبا به وبما لآوثإنساصر Mووه ٠ليت الأمه تثق بربها ثقه أنبيائها به ،وتعللم ءسبيطثتاد١لأتيف و أنه ما من حى إلا وله تأييد من الله تعال، ي ًأفإ،محدعبي@ ةةأ؛أدخت؛.ءتف؛١٠ 0 يّث@ةثمقإقذن ع ٠يشويه الخى من قبل أعدائه، فلا باطل يهزمه. مبىام\\رشقئه ه واقهام خملته بالخيانة الوطنثة ٠الباطل ما إن ينشش حق يدمغه الحي، ^ثأمدئثآصأممئ و شنشنه جرى بها الرمان الغابر، ؤبمندئذ تحكون زلرلئه ق نمؤص الناس ^^-ءِئءّخءش@ ٩وورمحا عنه الرمان الحاصر، أوقع. محا1ةدمحئةتية ُ؛ه ٠استفزاز القوم بالخمثة إل ٠ا لباطل تس،أحرالعمون ،ودسارهب الملود؟ا، بمتفيث@ىيأ س الأرض) يدل ض أن من أقوى ^؛قآقمْشدين@ و الدواهم) إل ترك الدين الحاففله حق إذا واجه الحي الواثق انهلفا كشعلة ص الرياسة والمال والخام الهشيم ،وإذا الحي راجح ظاهؤ للعيان. ؤالغانم الق تحنقون بالأوطان ؤ .وأو-صثآإق) مّئ أن ؟١^۵٥ ،^1؛؟ ^١ عق آن لا أول ءئ أش إلا ألص محاقس ثاأمحث 40 ّآثًُبم؛؛ ِيم بن رأؤم هيل تمح ،بؤآ قالوأ أتيه ولماه وآرسل ؤ ،آثمداين صمن ٠يا صاحب الحق ثق أنك لا ينصر ق ٠لا يمعكنطمسن١لين١لتإبتاحيرالواجهة، ي,ةث,.بمس,س مواجهة الباطل إلا بتاييد ربك ،فاحسن ولا بتدبير ١^١يد ،فتللئ ،جيله لأهل ا ِلاتلل أغراحش دنيوية ،فمنيج الأنبياء هو الحق تنمحك عليه. ضعيفة ،يقيمون أنفسهم بها ا لهجة. و<ن ،0من عيرمصلحة شخصثة اوقومثة. ٠سبحان من أظهر حجه نبثه بعصا ،ؤأبعلل شتر ض.ه ؤ ٠يسول من نث العالمثن ،جاء من عنده سحن معون بعصا ،ؤسش قومه بضربة ٠الحي غالت ،بقوة الله ،فلن تغلبه قؤى الدنيا ببينة كمتن اليقثن ،فأي عذر يمغ من عصا ،ونء ٍوا مؤسى وقومه بعصا! فهويفعل فتمحنه مهمّا اجتمعتا ،فكف ،بالأبامحلل؟ تصديقه؟أ ما يريد ،وبجعل من الأسباب ق نصرأوليائه ^ةألإ،وبمدماماما سثوق.ه ؤ ةالإنكتت جثت يثايز فأن ما ازكنمثا ؤ؛؛■؛ ٦٠آلثّْ ،ر ؤءوف،ي' إزنث لث١ إنطناصاصن.ب ير،ألشيتيبم.ه ٠إذا ثبت الحق وارتفع ،سقظ الباطل ٠ئد يلتقون غرص أهل الباتلل ق مواجهة ٠حسن منافنرتك ،وقوة حجتك ،نحعل وائشثع؛ إذ هما نقيضان لا يجتمعان* الخؤ ليس بيان المبطل من النحى ،ولعكن الخالق ،لك بجري معلئ ،حسثا <٧١؛.، ؤ ثثيوأ ثأظوأ ٌنين .ه الؤصول إل فلهور الغلبة ونيل المال والخام. ؤ هألقثثا،خداؤسانبم.ه ٠جرم السحرة بقدرتهم نؤ الانتصار، ود تم وإ؛قةأدر)آلثممحا أوأه ٠الملف للكبراء ،ؤحب التقؤب منهم • م ا أبعدآيات الأنبياء عن السحر وامجلا فلما واجهوا الحق المؤيد من السماء انقلبوا وما أبينها عن أن ضتبة فيها عاقل! ليس باقل من شهوة ا لهرص عل المال ،بل بالصغار. قد يعكون أشد؛ ولدا يبذل له يعص الناس ؤ وئ يد.،لإداهم آثثلأإلنين.ه ؤ وأفي)ألشر؛ سين .ه جهدهمف ،الخؤ ،وال؛اطزا• ٠إن البرهان الواحد ^؛ ،3ي هداية ظلأب الحقيقة ،ولعكن ترادف ،الايات وكرة ٠قد يعكون بئن المؤم وربه سجدة تغض ؤ ١٠لوا ينم ّوئ إة أف ئلتج ،وإمآ أن تؤ0 ١ملأدل والبينات يؤجب ،تمام الإيهان ،وقوة ي\\ئقين.ه حالك ،ونصحح م ا نم. الأفنان. ۶٥٥٠
٠ض المؤمن ألا يامجى الثللمه والمستكيرين ؤ وئازأ نهتا ئو دء ين مهما بدوا مجستكينقن ذليلمثن ،فما اّرغ مجا ها ئثا محن للثاككءئنبيهثسشه ينكثون ،وما أقل ما يتوؤعون عن الإخلاف، ءاي،ت ولوعاهدوا الله ورسولها • إذا لم بجد المبهلل حجه لإنمحهتمت\\مئتإبمتهم $ يقاؤع بها الحي فقد يتششق ؤ ةننسانبلم حهز فيأيأيلمكدؤأ سؤهتيل©آص ءاتت ثاثتنثا رتكامأ عما عنقيئ ا/جأإه جم واهية قد غؤف بطلأيها؛ ئتفأو%أ ٠هناك أعضاء لا ين؟ح فيها الدواء ،ؤإنما فمكدبو مؤبى ق -شاهدوا يفاؤأؤثاتج-رهمث, بعللأن التهمة بالشحر بإقرار ينجح معها الاستئصال والبتر. ارباب القي من الثحرة. ٠أغض.ب ال فرعون ربهم الحلم سبحانه الذي أمهل ؤعفا ،ؤأدب ؤهدد ،فغثهم هئآو ٌررق-ك • ليدنك الدعاة أنه ليس ؤ؛ حلمه ،ومجا شمتهم عقوبته ،فراد حق ل@ هاحقثينامحهر مدعؤ يفتقر إل الحجة لئدعن؛ نرل بهم عذابه ،ؤحى فيهم انتقامجه. فهنالك قلوب معرضة مستكم،0 محهمعؤن©ةس ٠لا ناس ض عاقبة مجن لا يفتح عينيه غرمستعدة لقبول الحق. ليبصز الأيات ،ومجن لا توقعله من غقلاته حآئبم\\ظتاوةإءنها التجيهات ولا الإنذارات ولا العقوبات. ًقئثلإاتزة ؤ إ ّللج عيم أثلوهاف ولواد ٢■.. ؤوآو;ئتأ آلئوم أثممىَكاذوأ ح نألنحثئ ن١لث_ c f ^ ٥/آ'لأبج ،وتئكأ-ه آي ،بنرقا ٧٥ تعصك ه1سككهمؤأ ؤازأ ؤ، هإعةبمس١بممعحآررقؤأ 1ودتئئته^ ء وئثئ،منق ،رك أنصق ؤ بؤآ\"إتزييل يما صاروأ ود ١٤٧ت َاكارنكبمثع محت 40 ء م\\حقانبمجتيءرن ىذ١مأهمئون @ نمممثث ًاقاوأشمح04 ٠د 1لع من عذابا! فان أحصنت، وتعضبهثا :بلاد الشام. الأرص بعد الطوفان أف دها ^لإدا ■؟ءيهر أتتظ ٥ ٧١٤س؛ءدإن محتم يميثوى ت يبنون من الأبنية والقصور. المراد' وإن طار الخراد بش ق صنئه هئووآ دن ّيى وس _Lj^ j الأؤض القثل ،وما سلم منه بعدها ،لته ٠الهوان إل زوال ،والشدة إل ارتحال، ^^تلإلأبمنثوق .ه الضفادع ،ؤعأ الضرراكاريا كدللث.، ولخكن ذلك ،مؤهون بالصّيرؤعمل الأسباب، للمؤخ تلك الغايات المحبوبات. ٠من نمقن من قلبه الأستتك؛از والنعال ،يملإبمذهؤ '.ما أماتهم من القحط ٠عن الحسن ( OUلوأن اس إذا ابتلوا وازدرائ الحق والخلق لم ينتفع بالآياد ،،ولا والبلاء بقدراش. من سلعلانهم يمي ء صشوا ؤدعوا اش لم ردغته العموبات ٠من امارايت انماع حبث القس أن يلميثوا أن يرخ اش ذلك عنهم ،ولكثهم ؤ وتا وج ءوؤ؛ -أور ٣؛؛وّءا أنع؛) تسب الخير إليها والئزإل غيرها مثن ال يمر؛ءون إل السيف فيوةلون إليه ،ؤالله ما يعكون منه شؤ. ربق ،يثا عيد هدق ين 'هثئت ،عقا ايتز جاووا بيوم خثر ققل) ،ثم تلا :زوتثت؛؛٠٤. ٠حقن تخرق الفعلرة عن الإيمان باش *ثى يإتنث4. لا مى قدره الله سبحانه ي تصريف هدا ربك الحسق عل ني إسرائيل بما صتروا}. الؤحؤد ،ولا قدنء الذي تنشا به الأحداث، ٠إن نفؤئا لا تؤدبها العقوبات ولا تشدقها ؤعندئد تفقد حسمااسثها بالسنن الكوسة ٠من قابل البلاء بالخنع وةJه ائيه إليه، البلئات لفوس سؤء ،فيعد و ذلك البلاء بال معول لحووا إل الراوغة والمخادعة، الثابتة. ومن قابله بالصبر واسنار اسمج أتاه ما كان والعهؤد والأيمان ١لك١ذبةا ٠إذا هبظ العاصي إل اعماق الفساد، يؤجو ،ولحل عنه ما ضاق به. ٠ليست ؤ الأيمان داله ض صدق ولم يمف حقوق ؤث العباد ،ئشاءم باهل الصلاح ؤصاق ذؤعا بؤحؤدهم ،حى الحالفين ،يعكون وراءها نفوس ال إنهم سبب الناحر والمشكلأت ،والتخلف نمق الوفاء. والإحفاقات! 4هثثأ ءقسئثا عنتم آلإنر إق آ-جم هم ظوثإدائابخن 40 ٠الإسلام الذي جاء به الأنبياء هو دين الحقيقة الي تبق ي الثوابمت الشرعثة ٠لم يا=كن كشف ،العقوبة عنهم كشئا والواقعثة ،فلا محاد فيه للمخرافة المبنية تش مؤبدا ،بل ٥١٤١كشما موئتا؛ لعلمه بنكثهم، الوش)واجص• فلا يامن مكن الله تعال من بجيد عن صراطه المستقيم• ٥٢؛©؛^ مآ؛ا ٠ ١٦٦
'س • ما أشبه المهتدي بنور القران بسار وراء نور يفيء له طريى الأمان! فلا يزال يقيعهَتاق ءمحءتح\"أوغ سممح لخءسفئثرء ،فأ العظيم الفسح الذي حلقه الثه ١٠^^٧ ،؛ إذ باقياعم تحاثه ؤهداه. والدي لا يدنك البشزمداه ٠ .لقد أفلح أصحاب ;سول الله .ؤ ^تاٌون@آكيلسئون ٠ -1إذا أردت زحمة اثثه قسايع الفلاح ،وورثوا من بعدهم أعلام الصلاح، و إل تؤحيده و٠لاعته ،فإن فيًكم لهم من فضل ،ؤفأيا ٌن الخير جزل؛ 1الإشراك ومخ ازاة وسائز نمقن ض طريقهم ،عماك تلحى بهم• ٠لا سعادة ولا فلاخ إلا باثماع ارسول ه العامي تحول ،بيتك وبلن ما تيإكٍخمذذذ'هثسي ونحخَظهر ه ظاهزا وباطنا ،ي أصول الدين وهرؤعه، مهملآلعثلآفيطاق و أردت ،واجتهد ي زحمة الخلق؛ عثه-همهآقثلش؛ ١٣دهءوسوه وثتثيه ثأئتمأ ونصرة ديته والباع شريعته. 1فالراحمون تم الرحمن. ؤ حم ق-لإثاألئاشإ 4ثئولأسإيءئلم • \"Iدوام ئيل رحمة الله مرهول محلشى @ همتاألء ،لا -تلث,ستمحلآ ٩بتجديد ٍ؛الإيمان ،وزيادة سسصلآ]ءصنو1 ءدٌ إلا هو؛طاءويمت ١^٥منوأإش ؤ الطاعة ،وقلة العصيان. قلاؤأبآس طأياأمح؛امحخممحث<لأم فز ؤأؤ:بم بجمث أؤودأبى ^^وءلآش ْوسطرهث ُدث@مح 1أ'لأمح أص محدوئن• زكؤ ،ؤآقنوث لمقًظلم ئيتدوث.ه ٠رساأة نسولما محثد ج إل الناس ه محأ ُئىضأمحصءةئيزف @ 1مبدهم ^٢ 4وألإنجز وإن كان للمب ممحا بجرؤجه منهم ،نمكن ين ي ُأرئم أدم-روف ويمنهم م هذا القرف لا يدعه إلا ض اتمه حقا من أ ًكقي وتحل ثلأ ألكتت ؤء وأيفثب ث! ق هذء أندنا 'صثند وي العنب أو العجم. يري ٣ • كيفا قلبي غين الله ،وتعصى من أرسله، الأجمة إئا سآإقلى ءال عذايآ أييب دء س عئهم إصرهم وأ/عتل َ ٠^١كائئ عين والملك لكله لله ؤحده؛ بجي ويميت ،ويبعث آكلا _ ّن،نغَةو ئ ئسلإا «اثهمأ م،وطأوولأ وأ0ثكثو< رأقم!ألور العياذ للحساب؛ من غير شريك ولا ند! محلىمأئ4مى.ي َلؤ.ن نهوؤبى ألرطدْوأؤيم-%محنا ٠إن العلم ٣١الذي تلئاْ رسولنا الأئ الكئم ه 'ةان من الله ،فهل بعد • قبح بالمرء أن يعكدب بجقيقة يوقن ةءة©؛> هذا العلم من علم؟ ٠ما أن يجخ المسلم ي دعائه بين بصدقها ،ويبطل قضيه يعلم صوابها؛ فنبوة حيري الدنيا والآ-حرةأ فمن نال نعيم الدنيا نبئنا محثد ه لا ينكرها من أهل الكتاب إلا ئة١بزأوحاسد. ونعيم الآحرة فقد نال حيرا كشرا. ٠أميه نسا الكريم ه كال ،وأمته غره ٠ما اعفلم شريعة الإسلام ،وحرصها ّزر ٠من رام حسنة الدنيا والآحرة فعليه بالتوبة نقص ،فمجيئه بهذا العلم مع أميته دليل عل والإنابة ،واليمع إل اطه حل وعلا. مصالح الأنام! فلقد أحلت م مجا كان ق نفسه نبوته. ٠ما أحسس الدعاء إذا افثيح بطلب مغفرة طيبا ،ؤممت م ما كان ق نفسه خبيثا. ٠لا يد=كني الإيماذ فب القل— ،ما لم ييتقن الله وؤحمته ،والتسليم لآمر ،0والأعراف ٠ي شريعت،وا ليسى تحريم المحرمات هري معه اثماغ عمل ،فدش ض إيمانك بصحيح هرى العقويات ،ولكنه إنقاذ للأمة مما فيها بجكمته من ابتلائه ،واحتتامه بإعلان اثماعك. من المفسدات. الرجعة إل بابه والتوبة إليه! • يا من تطلب الهدايه والنجاة ،محكن مئيعا ٠ألا ذشكزامح الكريم ي فضله علينا؛ فقد ٠كمال الرحمة لا يفوز بها إلا من أكمل ولا تمنكن مبتدعا. مؤحبابجا من الإيمان والعمل الصالح. جعل شريعثنا أسهل الشرائع ،فؤصع عتها ما ؤ ويى ي موّئ أقه آلي وبهء لكن يثمل ز من لكن قبلتا من التكاليف. ٠ما من مسلم ولا ك١فر إلا ؤعليه ق ٠جمن حى ;سولتا الكريم ه ،وما جاء به .ي هدْ الدنيا من آثار زحمة الئه ما بها يعيش من الدين العثليم :الخهاد بالثنان ،والقلم ٠ا لإنماف هو ميزال العدل ق الحتكم ز ويتقلب ،ليقن زحمة الله ق الاح ْر حانقة واللسّان؛ نمره للؤبول الأمتن ،ونشرا لهدا الاحرين ،فبعد أن يكز الله الفتونين من قوم بالمؤمنين ،فلا حقو فيها ^.^١ منني ذكرالهتدين منهم ،مثيتا عليهم• ة الرين ي العالين. هه\"صأ حآ؛ ٠ ١٧٠
ّ ٠لا ينظري الكون امرؤ بقلب عاقل ؤعدن نيدءيتدوث.ه سلإمحمحمحمحئوة ء بصخر إلا عرق فيه إبداعا وإعجارا يشهد ٠ا لأئة الم تحئه للشاء ^فمحكدانل ِأممولبما ء ز حميرة حالقه حل جلاله. ش الأمة الكاْاة ق نفسها، مسمإآصفين0مح ج ٠ق الكون من الدلائل عل ؤحؤد اقو 4تعال ^J_Svilلغيرها ،الي ئهري ^^ا@قثنقئآمحبجئو0آلإ ٤ ما لا يلمتص عل ناظر ،ولا بجي ز قارئ؛ نفتها وغذرها ،فش تعلم الحي لأنهئ١نيلأتحتاجإل ترحمة. ونمل به وتدعوإليه. ٠العاقل إذا علم اقتراب أجله بادر إل يجاًثدفبمر أ؛ ٠م ا جاء الحق ليكون <ئ طلب الحي؛ عساه يفور سمرة ربه ،وينجو ي ©محصلآكىمحة©ؤؤ f من عذابه. لص بملم' ؤإنما جاء ليهدى به ،ويتحايكم إليه ،فتلوي لنن ظإ0محبشئبين @ ؤ ٠قد بخ إل ١^١فرين منتهم؛ البيان بما سى إل تحقيق ذلك ق الأمة. ؤصل ارهم من لسان رسول افه .من ^ق؛بهوصو،ظ؛ئ ؤ ؤ ا؛ؤتي َكو؛أ ؛ئاثيا الأيات ،وبما نصب انيئ لعباده من البيئات ء؛قثؤلفيمحت،وهزؤمحضمإ I ستنفيحهم ص جق ال غ مب ْت<-قتيث @ شنجئ-للمح موؤئ؛1لإوح ي أصناف المخلوقات. تلثون أوأه كاءه0هةآ ء كيىلآ.ندثمفيمحغتأ ؤ سّشثتدلأجهم ت سنفثح لهم مبنفىيهاِمحآيمص I بمخث0ه الأرناق؛ لتغروا ،ثم نباغتهم د\\لأمحمحهلآ I بممحث إ يرددون سوين■ لأمحيظون@ بالعقوه. '؛ ٠نى قلبك يلقن مؤضئا ماخأ لفضل ٠إذا ؤايش الله يتابع نعته ش ؤ وأمد در ُأ؛ ,لجهقر حقبجل نكث آلحي الله ؤهدايته؛ فان القلؤب المحسوه ظغياثا يجرون يا وثم ءاداة ب بمتمث ها أيبجش حجبت نمتها عن الحي ،فك١نت مستحهه قوم ،وهم فا عيهم منهمكون، لأن يترك ؤحجاتها. وق نمهم بطرون؛ فلا تحسبنهم فا حير ومامن ،فإنما د ّستدلأحهم انئه بنعمه ،حق يهزل بهم شديد نقمه. ؤ وأهلأأإقممىيا 0ه ؤ ثتئبيق ءي،ألثاءت ون همزسنغ ئق إسا فيأء؛ت هت ثه لأ-ءي وو الإ ٠عجبا لمن آتاه انله قلئا يقمه به ،ؤعينا قظنق،جث ،لحئ ٠أيها االومن ،ليطمق قليك ،فمهما عقل؛ كيد أعداء الدين ،فيميننا بان مكر انثه بهم يبصربها ،ؤأذئا لسمع بها؛ ئم تراه يتخبط ق ثنا مإق»ا علتهأ يند أش ولإئ!\"كثت \\إملآ دروب الضلالة نش غاره1ىا لتك ت عفلم علمها ؤحهم؛ • ؤ أويجروأ •ا.بماءأم ننج~محءةهدإب • إن الأنعام لتنقاد لأربابها ،ونمق من لحلأهمآ :حريص ض العلم بها. قوخذ 0أوأه بجسن إلّها ،ؤتحتنب ١٠٠يضنها ،و١لك١ةرون • لا يصغ لمن ينعم معرفه مؤبمر نهاية ٠تفآير وترو؛ حق نمق الأشياء كما ش، لا ينقادون لربهم ،ولا يعرفون إحسانه الؤحؤد وزوال البشرية بعلم بلعه آو بجث إليهم ،ولا يتنبون ١٠٠يصثهم ق الأحرة، أجراه ،فانه لم ينل علتإ ذلك ملك ولا ني؛ فداك الثلزطرص لمعرفة الحقيقة. سنالأضلإذن؟أ فلا يعلم ذلك إلا افه. ٠لقد احلني القوم ض سترة يسول الله . ممتئ هأدءوه قآودروأ أوي ٠الواجب خمي -^،١؛ أن ينصرذ اهتمامه احللاغ الصاحب ض مسيرة صاحبه الدي يل؟ذ ُوى ؤآ آنعمي؛ سثجنزن نا يلازمه ،فما لهم عنه مهمضون وقد تيمنوا بملوة .ه للتهثؤ للساعة قبل أن تأتيه فجاة ،فلا ينفع صدقه ؤأمحانته؟! ٠ربنا يدعو عباده إل أن يعرفؤه باسمائه معها حير. ؤصفاته ،ويثنوا عليه بها ،فما أحس ٠قد اساتبانم 0حقيقة يسول الله ،^. الأستجاة لهده الدعوة الكريمة من الؤب ٠أكر الناس لا يعلمون أن الساعة مجئا فكيف سسيه إل الحنون عاقلون؟ أما يفزق اختص اللة بعلمها ،ولا يع ّلمون حكمه المقهمون له بين قول التيير البين ،ؤهديان الكريم! ذلك ،والوئق من علم أن ما طؤى الله علمه أهل الحنون؟! ٠يعامل اقلة عياذه العاصثن بعدله؛ فخارللع ّيد ألا بجؤص فيه ،ؤألأ يعلمه. ؤ أولم؛قرءّأ في مأ؟لخ أإبمن-بم ؟'محب فيجازيهم جزاء يؤإفق أعمائم السيئة من وثا -ثلق أئدين؛يء ثأذ ^؛،؟؛!؛ م أهميا غيرفللم • تمحم ئآي لحديث بمدهء ثبموف.ه مأ» ٠ ١٧٤ح
■س ٠إن استحقاق الأصنام للعبادة ٠المؤمن صعب الشاي لوساومرٍإ الشّ،هلان، .مي_;الأبيفي لو؛اقايإ حيال لا حقيقة له ،نشبه نقلز فان مثه يميء تدثر رثه ،فنجا من مئه. ثاوهوبمثل،آمحلخن 1 تلك الأصنام بعيونها لعابديها ؤ رل-م؛دهم نمدوتآم ؤ ،آلي ثق أل دويهء لاثظيمن قتيئر •إ @ ثآقف من غير بصر ،فكما ان نقلنها حيال فعبادتها حيال كيلك .يمحزون؛ ٠يغزو الشيaلان قلؤلت ،الكافرين والخاهلين؛ ؤ-محآدت نأم ^^ 4،ومض @ئث\\ثرءةلق لملأسة قيادهم ،فيغريهم بيتكل ضلال غ منآلسطتنذرغ فاشعدبائته إذهدسمت^طبرو) إن ٠الكبار يهلثون من سرقات ويغويهم ،ويزيدهم من الحي ثعدا. ؤو.إدالمئمحمؤابج ئاوأ أولا م، سمئهم بالسماحة والمسامحة، ^^ن©ظومحبمصفيآمط والتواضع والععلف ،والإغضاء ٩أؤح،عؤ إل ين ري هندابمإر ثن والسهوله • رؤطموسىوئهمفضن .ه مسإقينمئظقنيطر I ٠م ا كا0ت ،الآيا<ئ ،لتترل وفق الأهواء ٠رياضة التفؤس تقتفى هوث©ئدائاآمءلآ أ والاقراحات؛ لأن من يهرلها عالإ بالهدى أحدها ي أول اللريق بالميل ء ةتمشمإلأوومء\\قهتتتئميملأ®قدئئ،ث وبما يصلح العباد ،فما حالفها طحا إلا من ٠٧^١^١؛ حق سلمش ظرنتير؛نأءلأكو ج قيادها ونعتاي النهؤتش بما فوق باين ذلك الهدى• ممآصو@،اناؤتيبمربم ذلك ي نر. ء ً ٠كم ي الة-رآن من بصائر ينير الأحلام، ^يمئ ُئهئنص ©،تب ُم ٠كريم الناس ^ ٠ي\\رى ويصيح الاعتقادات ،وتهدي لأحسن ال،مهاء ق سفههم ،ولا ١٧٦ المعاملات ،وئدل نز الخير ،ومحدرمن الشر! يؤكافئهم بمثل غثا؛ أقوالهم، ^ ١٤زلإ أ ُش أرى نزل ألكشث ثض؛زق مٍءقا ألمنءائ آسثعإ يه ,نآن ّيخأ بل نجلم ويعرض' وبرمع ويئص• آلقسك.مح قتئ؛؛نوق©4 ٠إن سكت عن جاهل لديه بقيه حلق ؤح نلئف :ناصري ،وحافظي من م سوء. ٠إذا استمنت الشش لقراءة القرآن عن سفهه ،فان عدم ذلك فمبرت عليه ٠لثا نجل الصالحون ربهم باحلاص الإيمان \\عةوق الناس وعزفوا علؤ قدرك. له ،تولاهم الله ي حيوانهم؛ بإ'ؤذتهم عل يانصات رض لها التائربما فيه من العثلمات، الخير ،وصرفهم عن القز ،ونولاهم بعد ؤ بزما درغثلش 4ثن آلثنتطثن ننغ فاستعد فكانت أمث لقيل نهمة الدنيا والأحرة. أقيإناثث«غىيثوه مماتهم بحفغل ذرئاتهم ،وقشر محاسنهم. ؤآ ئمسك تحتعا ؤحثة ردؤن ؤ ٠الاستعاذة بالله تعال جص من الغوائل، ٠من أنزل القبآث لا رين ،سيحفئله،كما أنه ومحلص من شرورالنوازل. سيويد من يبلغه ويعمل به ،فتن أراد ولأيه آنجهي سآمو أتدؤ و ُألآءثافيولأ ٠س بحان من يسح استعاذقك فيءصهسا، ائئه فليتمسك ،بمحكتابه ،ولتيشربؤعده. أ'كإتي0ه وبملم ما يصيح أمتك فيسن لك التدبيرأ ٠تول اثئه لأحبابه سة إلهية ،فمن تول ٠نائل معاق الدم الذي تلهج به ،،^u ؤإ<نث آلأءتث أقسا ^ ١منيم ثكمء تى واستبمصرحلأل من ندي ي قليك ،واذره نبثه ونمنه فسؤمحا يتول اتباعه الصادقين، دًقروأ^داهم ثمحرئ.ه ي م حنن؛ لئلا تحضب من الغافلين• وينصنهم كدللئ ،،نهمه منه وفضلا. طهمه من الثنطنن ' 'ءارم_ُ ،ن ؤسؤسة ؤيانآقي0بمترحك لأ ءنعتادي، ؤوآؤ؛ح؛ ^■٤؛ ثن دومحء لأ لسثيت*اذنثلأ ^يث ُدوهسدوث ه .ه الشيطان. .ه ٠سلامة القلب من الكبر تحمل صاحتها ٠إذا ما حعلري بالك من الشيطان حاطر، ٠ما أبعد ما بلن حال أولياء الرحمن ،ؤحال أولياء ١لثيعلانا عل الخضؤع لربه ،وتهريهه عما لا يلق به، قسايع إل ربك؛ فان الخواطر إذا أمهلت والانقياد لأمره ،والابتعاد عن نهيه ونحرء. استحكمهت ،يم تصير عزما يم عملا. ؤزن ق'-ؤم' إل آئدى لأمممأ ثمبرم يظرونإهولإيبجرط.ه ٠من لا يسيع إذا ناديته ّبني باب أول الأ ٠مس الشيهنان فللمات بعصها فوق بعض، يستجيب ،فكيف ييتكون أهلا لأن يهدي ،وتدم اثله وتقواه نور يبدئ تلك الظلمات الداجية. أوأهلألأنبمش؟أ مآ؛ا ٠ ١٧٦ج
دوءُ ثوزْأهافي ٠اقتران الصلاة بالرك١ة ،والغناء ؛إس ولثزءالقا!يع ز فاعليهما ،دليل عل أن قيام مصالح الدارين عليهما ،وانه ال ؤبئلإق ءي ؤ ؤ وآلزسوو ^محاليلإ،ألأمانقغملقآثمزأس و قلاع ش ٢بهما• ثأموأ آئع وبنيثوأداثييآ=ظم وآطيعوأأثن ظأحقثوئ ُةإنك< . •المال ،JUاش ،فض أنفق منه ط شقي وط ا0؟ه فن رزق ربه بدل ،وس نمته ^كادادئتأقب-ئ ،ع آلآذثالي :اك\\م. أعش ،فليس له حينئذ أن محا ظ ء M ^ذلثأدع ْ_ ئاتدمحن و هم ألمفيزف حؤ قي ء ٠ننغ اش الغنيمه ممن بجمنها ي العركة، ه ^ؤنجقدثبمت،بم ء زنغفزة دبجت بمد ربه ِت وود حكتها إليه وإل انسول ه؛ لتخلض ورئة ْقربم الأمر إليهما ،وليتجثد الجاهدون من ع حموسمث ُ؛ررممطهر 0حقتآأم؛قه ع اللامات الأرءق^نة ،ؤيسلموا ^^٠٣٠١؛ لربهم 1 أل محقمحئنمح١محس© i و مبتماج؛=كأمحسائاإئاني، ء ولما ه ^م١ظيىآمتءاأها ء ٠ليس لز أحد أن يصف ٠التقؤى زمام الئلؤب اكي يمحكن أن نفتسه بعكونه مؤمنا حما، قماد منه إل إصلاح ذات بينها وش طائعة، فان الله ؤصف بدلك أقواما وش حفر ما يمغ المشاحه ي الحقوق المالية. .ح--وندووءرهذ 1 مخصؤصقن تش أؤصاف ٤ 'محصؤصة ،لا يعلم صحثها من • إن الإيماث ليدعو إل طاعة اش تعال، وطاعة نسوله ه ،فمن ؤحد نقصا ق طاعاته كءيى'آئحيى أهلها إلا انله. فليتفمد إيمائه. ٠إذا حققث أعمال الإيمان ٠جبعلئ من بجسب أن احتياؤه لشمه خير )٠ ٠٣ما بجب ربك فيق بما ؤعد ٠الإيمان بالله وؤسوك يبق محثذ دعؤى من احتار ربه ك ،ومحلئ كذلك من يتثرم الله به المومنتن؛ لأن ما وعد به فهو عنده، حق يير؛ورا عليه الانقياد لله ووسوم؛ لألي) يصينه ويعكنن وراءه الحيز الكثير. لطاعتهما والبعي عن معصيتهما. لا عند غيره. ٠المواجهة فيها شء من الخعلر ،لخكن الظفر عقى الومتثي ،)،ؤذلك بجتاج إل أ-صجش رممق بمأ محق ألؤ نإن ^٤١ أل;ن،؛؛ ١دلإ أئة■ يثث ؤ إثعا 40 ئلمأنينة ؤصير ويقلن. نإدا بيب عنجم ءام راد،-م إبمظ ٠لأسخطأقدازالهفك إذا يذت\\و\\ط\\ ٠إرادة الله الق يثّاء سبحانه تحقيقها محكرؤهه لديك ،فقد أحؤج الله نبثه من بيته ثءقثهتِبلإمث 4W ز أيدي المؤمنين ،قد تقف ؤ ،طريقها لنصرة دينه وإعزازكل٠ته ،فكؤه ذلك بعتس ٠ذكر الثه بدكر اسمه وؤخمته، الموءندز ،،٠يم كانت العاقبة الحسنة لهم. ؤهو شعور سعث ِض استحضار عفلمة الله، مكرؤهات لدى القس البشرية ،لعكن النفش المؤمنة الصادقة تتحثالها حق تصل والإكثار من الخير ،فلا يزال صاحثه قريتا من الطاعات ،بعيدا عن الحئمات. إلالغايةالرثاذة. ي آنؤ بتيثاؤهن َةثا ثثامث ٠إنما تفلهرآئار حلاوة الإيمان ي القلب وبجلل ،أمحلل وزم، عندما نحد اللسان متحل يكر ربه، آلثممحىه4 1ثأمحتيولإهروك أوآه وقسائ الحوارخ إل طاعته. ٠الإسلام هو الق ،والحق ئابئ ال ٠إنما يعكون محل الخيال وفاقو له عند ٠إذا عنزت القلؤث بالإيمان ،أصغتا يضمحؤ ،وؤ) هذ.ا البشارة لبقائه ،ؤحصون) اشتباه الحق والتباس الأمر ،أئا إذا وضح حزاء أعماله. لتلاوة القرآن ،فوقع أئزه فيها ،فراد إيمان الحي وبان ،فليمس سوى الانقياد والإذعان. • لا يفلق الداي إل اش أن إحقاقه للمحق أصحابها. ٠المؤمن لا يغفل عن الأسباب الإيمانثة، ٠لا بجتمع كمال تؤحيد اش والتع ظي و١لعو١مإ ،٠المائية ؤ ،تحقيق النصر المتشؤد. سواه ق قل--ا واحد ،فمن ؤحد ق قلبه توكلا ؤ ثإد شدة؛ أمحإتيى أهؤقنؤا لم وؤ؛وث عل أحالّا أوسبب غيراليه فلمخلل ي إيمانه. دلإث دؤ وثري أممه أن نحى أن غي دك ؤ أؤءتث نجنونثت •^^١يبثا فبميم وإبهلاله للباطل سيقبلمه ش الناس ويرصونه، قم؛ ©4 دام ألكمين • ا-مهم ،أى• يستأصلهم فهناك من سيكؤه ،ؤهناك من سيؤاحه. ٠لا بد للأيمان من صؤيإ عملية واقعية يتجل فيها ،لثشثا حضولأ وبحكبثل عن حقيقته. حميئا بالهلاك. مء؛ ١٧٧وةبم
٠ ئيامح؛مأمحأ ه'\\ص' قم مثؤم وؤكت أق وت ،رمث و أق ورنوك زلا وؤأ عته وآثل إي رتبمث وثمحى أق رئ ديبل ،ألمحثى ^^نآسئي ِءوْامحثخادرتنث، ظ ظ:لأأطإىأق^بم0ه ^ّيإنيج صء محة ء إيمان عل مقياتا أردت إذا ٠ ^يى :وليختر اش ^٣^١ ^٥١سعخيؤ0دتيطتِلآنأسبيرآفيد م ^١؛ ،فانثلر حلاعته نله وفسوله .أفيًقيؤنوإنةثتئتآحإصدعحغرأكحلأن بنصرهوأ،اتريعمه ■ ي؛دكمئنصإههمحع ء ٠المع الذي ينفع هوالدي ئنتج ٠سبحان من يتفمل ،٣عباده بجسمن ^^ة،وكآسحأدمححثئ ® أ عنه استجابه للحق ،اما اذي ال البلاء ،ئم يثيبهم عل ما ؤهتهم! قائله عر ئاكتيق١ئسمثاه م يفيد إحابه فلا قائده فيه. ؤحل هو الذي يوصل الرميه إل العدو فتصّيبه ،يم ينيل ا'لمومن اجرإصابتها• صن©هماةثئآقهمبمدأحاس وة قازأ ٠ينصر الله أولياءه ْع قلتهم وكرة عدئهم ظ ^محث®ههأقتي َئع لأتممعامت تثيث1نئلمسن0ه ليعرفوا حمه ويشكرو ض نعمته ،ؤذلك بعد متوث©وأبماآكث ٠الإعلان بالأخذ بالحق من ء أن يقدموا ما يقدرون عليه مما هفؤه. ^ثوفييادا ُدثلإاشيز و ض م هان ٤٣يبش جرذ دعوى لا سي من الهالك ،ولا ٠سبحان من لمع دعوات عباده مض اللة عن صاحبها .ظ رآئئوأكأسءإاص.أبيوؤ.هءوألثهو,إيى واستغاقهم ،ويعلم نياتهم وما ي قلوبهم، هلأ؛لمةاكثئدإ K ً ٠كم من الناس نن إذا سخ ؤأنهم للاحابة والتصرأهل نمميحيب لهم! ^ئموأك.آسشييد.الأاف@ م مؤعثله فلن أنها لا تعنيه البقة، ؤ .ب WV وإنما تعي غين أ فداك سامع لها ٠اليشارة للموئ؛ن بالنصر تتلؤها يشارة بادنيه ،مصرؤل الشل ب ،عنها، ٠ما قيمه حياة البدن ومعرفة ما ينفعه وما بعاقبة أعدائهم ،باق أمؤهم إل صعق غين متتفع بها. يضن ،ما لم ي ًاكن صاحبه ذا قل يا ■ئ يمير ح- لأسلوة ُأ3؟ه به الحي سم ،الباطل؟ ٠إذا؛ ،^١الأساغ والأبصار والأفئدة قد ؤ إن ثتنئيمأ همد جاء أقثئح ٠الحياة الحقيقئة ش ق الاستجابة لله حلفتا للطاعة؛ ليكول صاحتها من خير وإن ئث؛وأ يهو -نم ٣وإن محدُأ مد ولن وليسوله ،.فمن كان حيله مجن الاستجابة البرية ،فاستعملمها ي العصية؛ فاين يؤتكون؟! مى ظ يتئم' قفا نأزكرئ وأة أق مغ أوق كان حيله من الحياة أم. وما نفع تلك الخواؤح إن لم تعمل لما حلقت ألمح؛بم 40 ٠نن تثاقل عن الاستجابة فلا يامن أن د؟ متئن،مأ :قطلبوا أيها ال؛كمار من اش أن بجولآ الله بيته وبين قلميه ،فلا يمكنه بعن. لمزي.ه يو|خ باسه بالثلالين. ذلك منها. ٠الاستفتاح بالشز عاقبته عل صاحبه، ؤ ؤألإوأئ ًلاحآ مسكّحدخيدنأأٌلإائبمأ اوي؟آؤم سءوأاس ٠عن جرير يضا الله عته أن نمول القه ٠انقياد الإف ان للحى دليل نش ما فيه من ٠لوعمل الك١فزلآقصزعن ئصرة باطله؛ لآ5 و قال :راما من قوم يعتل فيهم بالعامي العاقبة للموتن الذين يعاديهم ،ولمسثا له. هم أعروأكهر ممن يعمله ،ثم لم يغضن ،إلا خير وبز ،ومن غيم الحيز ق نفسه أعرض ٠لا محكون ٍالكرة سنا للضر إلا إذا عثهم ايثئ بعقاب)). عن ا لهى لحرم نعمه الإيمان. دساوتا ْع القلة ي القبات والصر والثقة ٠لإ محتم الصيبه بمباشر الفللمم ،بل ٠ا لكبر والإعراص وفاد القصد مق تشمله ؤغبن يسوم صحبته ،وتعدى نذهلمه اجتمعت ق امرئ حجبته عن قبول الحق، بانثه تعال. إل من بجالتله فيسكت ،عنه من غير عدر. حى ولوسمعه وفهمه. ٠الكرة والقوه لن يغنيا ١لك١فرين ،مادام اثثه ٠ق الإخبار بشدة عقاب ادله تعال تحدين لع عياله الوءنين. للمقم عل الفللمم من اسمران عل حللمهه، ؤ قآي أدين ^ ^١آسبمؤإ ق نللزنول ؤإصّران •نيي معصيته ،ؤدعؤه إل التوبة منها. ^ ١آةل ِإثسم لآنوأأئأش/مل الناس اليوم إل أهل الباطل ٠ وهلهءوآمحٌمحوى 0ب ^^^ ١إذ أثن ظة صظن ِذ محيئمسوا من نصر الله لهم ،ي قلل قوة عدؤهثمم، ٠قال قتادة( :هو ه ّدا القرآن فيه الحياة والثقة ،والجاه والعصمة ق الدنيا والأخرة). وتناسوا قوة الله ،ومعيئه للمؤمنين ،وؤعؤده ياظهارهدا الدين. (?-؛؛) ٠١٧٩
كأوس؛ بججز صاحبه عن المعصية ،ؤأهله بافكاره-م وأعمالهم ،فهم لا يدعون ؤ ثوئْامحال ومن صرره أن معميه العالم ؤسيله يرون أنها يرهق الحي وتضزأطه إلا ق؛طمهئبمنيءزققئ أقبح من معمية الخاهل .اJيعوها. يؤتِ\\ظ\\ ؤ ّن' آق؛\" ٠ ^٦إة مكن الكافرين يشتل ؤ ما يمت إل بممح؛يث1تمحمحبم الإيمان بصلة ،فهم يمكرون برسول الإيمان، يرعؤيث.ه وبما جاء به ،وبمن اييعه ؤسارض هديه. كيكقمووئ'طمفئنئ دك-أح ٠مهما بلغ مكرأهل الباطل فلن تستهليعوا هئنة ت اختبار وابتلاء؛ أثتليعوئه لامءظِهم@ةأيآلخث ءائلإ,إءتسمأ محاصرة الحق أوإطفاء جدوته ،فال مجكن الله وئثكروئه ،أم Jسعإور^ بها عنه؟ ^^ذتءنءءثآلآطئِ من ورائهم ،وهومحيئل بهم. ٠تهعر فيما ؤهبك اثلة من ^أقزف ٌيمحبيقءئديذيق ؤ نإدا نتل ء ّقهتر ه؛ وأ ق مسمعثا ؤ مال وولد ،وانظر كيف يتعامل محًظةإةثمءق محمحلآةذمح-ف معهما ،ممحتا ي ذلك طاعه ئنة ينز ساإث هتدآإلأ أثط؛ر ءأكًمحق©ئداماني< اثنه تعال. الآهءث©4 محاةلس؛نه ٠جل من غبمد عباده إل أن ٠دعأؤى أهل الماطل عريضة ،فلا تغآربها؛ بعص مواهبه ابتلاء ،ليتعثدهم ^نحئو)ئد،فيًآهمإنط\\0سا بالشكر والصير ،فسفلر كيف) فان حائم ِز حلاف ذلك. مأدةل؛نءنيق يعيناجماةمح^آكج ٠ما يزال أهل؛ ).^Uالنوم بجرون قهم بها يعملون. أيآيفبي©ثةئانصمحك ٠ليست الفتنة خصوره ق أسلافهم لأهل الحق ،فيرمون الصلحين ىجِشثتييبم© نيهحّوما ًءكا0اش الحرمان والنقمة ،بل منها ما بعبارات التشويه والتنفير من اليجمة ١٨٠ يعكون ق الإعهناء والنعمة .والأصولية ،والقراءة من أوراق بالية. ؤ زاد ئالوأ ألتينإ َنكاى ساهمأوثق ٠إذا تدم العبد ما عند اثنه محن الثواب دةمحون0ه ش؛اجثثارءتنآثءو العفليم هاذ عليه يمل الابتلاء ،ولم يفتهن ٠إذا نشلك اثنه من شدة إل يخاء ،ومن بلاء بمتاع الدنيا الزائل. .ه إل ئعماء ،نمكن له حامدا شاكزا. ؤ كآقأ أإلخ> ،ع إن ذقو\\ ه كثل ٠التفؤس عندما تنقاد للأهواء وتاحدها ٠الإيواء والخره والإخاء بثن ا،لومنين نعأ العزة بالإئم ترى ،^٧١طا ،ونخ\\[ط\\تي َأل ّأَماوآُآممه ذيوأ،آكب:نزا'أ الأَ.اثلأ؛بهممهإ/ه تهوق ي ثناياها البلاء بعداوة الكافرين. عل الحضؤع للمحق. ٠تفلل التلرى متشابحكه ي المفلر والفكر، ٠انمش بمأ النه عليك ض جدار ذاكرتك، ٠من\" ٤١۵حادا ق البحث ،عن الحقيقة عند غيابها أواشتباهها فسيقول إن ك١ن هذا هو ويبش الباطل محتلئئا بالحي ،حق ياق نور فانك لن ترال شاكرا ،ما دمث ثنه ولنعمه التقوى فيرخ ظلمات الالتباس فيتضخ ذاكرا. الهى من عندك فاهيذا اللهم إليه. الطريق• ؤ كآإيا أوبث ءامزأ لا هميوأ أق محالقثود • استقامتك عل أمر اثنه ،واجتنابك مجا ؤ زناء=قاى أق ،لعيبهم نأق فهإونا نمواثلآة؛؛أتمصة0ه نهاك عنه ،يعكمزعنك ذنوبك ،وكي بذلك '؛دنت>أئ4ممبهلم .ب ٠كيف بجون الثئ من يعلم أنه سبحانه ٠من كرامة اليّول الكريم ه عند ربه منفعة. لا نحى عله حائنه الأعئن وما نحميه سبحانه أن مغ العياب عن الأمة لكونه ٠ما أحس موقع الفضل من قلب الإفسان! الصدور؟ وكيف يخون العبد ؤسولأ قد فيهم* فكيف بفضل واهبه الله الكريم ،وؤصمه أؤسله اثنه لهدايته؟ ٠عن ابن عثاس رمحي الله عنهما قال( :إن بانه جليل عظيم؟أ ٠أشد أنواع الخيانات خيانه ١لتك١ليفا ايثه جعل ي هده الأمة أمائثن؛ لا يزالون المعية ،ئم قعمبها ي القبح بقثة الخيانات. معصومين من قوايع الخاب مجا داما بين هزك آن ؤ الذيم أو ءنر-محق ويذوون رنم أس رمح؛■ ٠يعظم خعلر الحالمة مع العلم بها ،فان أظهرهم ،فامجان قيصه الله تعال إله ،وأمان -ؤو\\تسمو.لأ أ0اه صاحبها يمض نفشه لتبعتها ق الدنيا، لنمتؤك ت كحبسوك ١٠^^ .لهز ألا ثئدبم \\ة ^ ٢بمدوث ؤعاقيتها ي الاخرت. ٠العلم إن لم ينفع يفر ،فمن نفعه أنه • أهل الباحلل لا ينامون عن معاداة الحي ة ٥٧٥٥٢ مء ٠ ١٨٠
^لاقؤؤأضشؤأظدهب ٠لولا أن الفطن ^١ال ^^^أثثثاوأؤهب أسح ًأأث©يظمأ نتجيب ئا هو فناهز البطلان يأؤ وأص-همتأإث أئن ثعألءثني ٍرئن وه لما الشطان إل تزيينه* اءكذه;زوةديع\\ك دثمساوأ ت فثضعموا رمحينوا. الشيطان ٠لا تغر ألئاص هههتئ\\ًءتأكثاتينحقس ٠طاعة اثئه ونسوك أعظم غدة ق ساحة وهميه زهابيايىمقةصءءإلآكت\\ب افلعصيه فانه س-رعار) ما يتلاثى العنكة ،وش طاعه وبركه وقربة. ^قمدنأدثاب©،إديمل تزيينه لها ،ويتخل عن فاعلها، ٠إذا استسلم التُاس دنه ور؟برله انتى هثف،هلهَمحوترمح ّقلأ ويشتقا به بعل أن يقع فيها، الهوى الذي هو سبب للزاع الذي يجعل ؤ ظلوآشئإثأسعةعهم©ه- وتنالي مضاؤها* صاحب ؤحهة يصر عليها ،ولو نيين) له ؤحة ^^إألش؛طهمحبجذا • لتا يضمح ،إبلسدا بالخل الحي ق غيرها• نيبيودوفيككأنيق@آمج عن أتباعه بعد أن أؤيدهم ثاتمبمئ؛ِؤكأهمظممجيفي® • قوة الومحتن ؤعزهم ق ائتلاف قلوبهم، ُنيهمءقهمفأبمابج،ه المهالك ،بل سيعلمن اليراءة منهم واجتماع كJتهم ،فإذا سارعوا فيما سهم، آقثهمطانسؤئُمحئألق\\د®، لينجوبأسه ،ؤهيهات أن ينجو. ؤدب فيهم الشقاق ،سددت قؤثهم ،وؤهثت ٠إذا أثد اش أهل الإيمان عزيمتهم ،والت حالهم إل هزيمة ؤهوان. بقوة من لدنه حارت أمامها ّؤ ٠أي بيان لفائدة الصرأبلغ من إثبات معثة القؤى ،،فلا يدفعها حينئذ باس الثه تعال لآهله؟أ ومن كان الله معه فكيف ولا شدة ،ولا عدد ولا عدة. وركآء أقا1ثرا وبمدوث عن ثيل أش نأئه ٠المنكرون عن الحي اليوم ،سنقادون إل ؤ إل سؤثتحة<.ه العذاب أذلاء صاغرين غدا ،ويا فوز من تضئ.ه ٠السلم حقن يخرغ يجاهد يفللمله التواضع ناي عنهم. والإخلاص ،وإرادة فسح التلريق امام دين ٠يرق العذابا بالن*ين تتكفروا من الأيل ٠أيها المؤمن' إن ما توس به عل وجه المحا الله ،ولص حالي كحال المشنكثن الذين يمحون متكرين مرائين) ،قاصدين الصد إل الأمل حق يزداذ ألتهم؛ فالملامحكة قد ترى من يعده غرورا ،فلا تلتمت إل تلك يضربون ؤحوههم وأدبارهم عند الاحتضار، عزديزافه• الموازين الفاسدة. ويبشرونهم يوم القيامة بعداب المار. ٠الاغترار بالشس والإعجاب بالقزة ال • هناك قوم يائسون بسبب الانهزام المسي مجمد ق التدابير الحكيمة ،حصؤصا ؤ) ؤ د'ه يثاثدث آديبمطم وآث أق لإس والانبهار بالكفار ،فإذا زحذت ي الأئة مصاولة العدو ،بل العاقل يمدرقدرحصمه، ظمبي0ه بعص عوامل النهوض قللوا من شأنها، وياحد ئفشه معه بالحزم ،مع ثقته بربه. ٠سبحانه من حاًقثإ عدل بين عباده ،تةر 0عن ؤسحروا منهار • كيف يفسد المرء ظاهزه بالبظر ،ؤاعماله الخوروالثللم! فلا يعيبهم إلا بما قدم»<تا أيديهم. ً ٠كم منافق يزرغ الوهن بمحا الماس ي بالرياء ،ؤهويعلم أن اثله محيط باعماله ،عالم « ■^\"٩ال قبموكت وأؤ:ن ،بج ،تلء-مكثتمأ الآرئاتإ وما أحوع الوم-را حينئذ إل المغل) و١لثيات ،وتذكرأن ادره عزيرحكيم ببواعثها؟! بشايثت أش هلخدهم أش يذأوده،رإن أقن قوئ عفليم! ؤ وإل ني نهم آلئثثذ لظن ود ي قددأدمابصمح عالبيظم أنوم بث آلئايى نال جار ٠يق يفضل الله تعال وقدرته ،ؤعول عل ٠إن ٌثئة الله المحا بمضي بها قذيع ،ؤيجمبجا كظم هثنا ئراءت أفئتاتي ةةس عق عقتتي بها حكنه ،أن العذاب يصيب من حاد عن إحسانه ومعونته؛ فإنه بعرته ومجكمته ؤئادإب ،درئ؟ إي أرئماث'ئتونإلآ حاقفللثا وناصمك مما محامحا سؤء عاقبته. سبيله ممن تقدم أوتاحر. آ-غافآس ناس'شدث ألمقاب.ه يّثوىأك؛ن حفثررأآلمليكه ٠قوة اثئه ؤشدة عقابه تشيع ؤ من له عقل جار ًلفمأ محطم رنابرضا• أن يخ ق مساحطه أو يتجاوز ما حد له، ^ ١٨عياب بمسؤث ثجوهيم فاين العقلأء؟أ جة؛ ٠ ١٨٣ هد
Search
Read the Text Version
- 1
- 2
- 3
- 4
- 5
- 6
- 7
- 8
- 9
- 10
- 11
- 12
- 13
- 14
- 15
- 16
- 17
- 18
- 19
- 20
- 21
- 22
- 23
- 24
- 25
- 26
- 27
- 28
- 29
- 30
- 31
- 32
- 33
- 34
- 35
- 36
- 37
- 38
- 39
- 40
- 41
- 42
- 43
- 44
- 45
- 46
- 47
- 48
- 49
- 50
- 51
- 52
- 53
- 54
- 55
- 56
- 57
- 58
- 59
- 60
- 61
- 62
- 63
- 64
- 65
- 66
- 67
- 68
- 69
- 70
- 71
- 72
- 73
- 74
- 75
- 76
- 77
- 78
- 79
- 80
- 81
- 82
- 83
- 84
- 85
- 86
- 87
- 88
- 89
- 90
- 91
- 92
- 93
- 94
- 95
- 96
- 97
- 98
- 99
- 100
- 101
- 102
- 103
- 104
- 105
- 106
- 107
- 108
- 109
- 110
- 111
- 112
- 113
- 114
- 115
- 116
- 117
- 118
- 119
- 120
- 121
- 122
- 123
- 124
- 125
- 126
- 127
- 128
- 129
- 130
- 131
- 132
- 133
- 134
- 135
- 136
- 137
- 138
- 139
- 140
- 141
- 142
- 143
- 144
- 145
- 146
- 147
- 148
- 149
- 150
- 151
- 152
- 153
- 154
- 155
- 156
- 157
- 158
- 159
- 160
- 161
- 162
- 163
- 164
- 165
- 166
- 167
- 168
- 169
- 170
- 171
- 172
- 173
- 174
- 175
- 176
- 177
- 178
- 179
- 180
- 181
- 182
- 183
- 184
- 185
- 186
- 187
- 188
- 189
- 190
- 191
- 192
- 193
- 194
- 195
- 196
- 197
- 198
- 199
- 200
- 201
- 202
- 203
- 204
- 205
- 206
- 207
- 208
- 209
- 210
- 211
- 212
- 213
- 214
- 215
- 216
- 217
- 218
- 219
- 220
- 221
- 222
- 223
- 224
- 225
- 226
- 227
- 228
- 229
- 230
- 231
- 232
- 233
- 234
- 235
- 236
- 237
- 238
- 239
- 240
- 241
- 242
- 243
- 244
- 245
- 246
- 247
- 248
- 249
- 250
- 251
- 252
- 253
- 254
- 255
- 256
- 257
- 258
- 259
- 260
- 261
- 262
- 263
- 264
- 265
- 266
- 267
- 268
- 269
- 270
- 271
- 272
- 273
- 274
- 275
- 276
- 277
- 278
- 279
- 280
- 281
- 282
- 283
- 284
- 285
- 286
- 287
- 288
- 289
- 290
- 291
- 292
- 293
- 294
- 295
- 296
- 297
- 298
- 299
- 300
- 301
- 302
- 303
- 304
- 305
- 306
- 307
- 308
- 309
- 310
- 311
- 312
- 313
- 314
- 315
- 316
- 317
- 318
- 319
- 320
- 321
- 322
- 323
- 324
- 325
- 326
- 327
- 328
- 329
- 330
- 331
- 332
- 333
- 334
- 335
- 336
- 337
- 338
- 339
- 340
- 341
- 342
- 343
- 344
- 345
- 346
- 347
- 348
- 349
- 350
- 351
- 352
- 353
- 354
- 355
- 356
- 357
- 358
- 359
- 360
- 361
- 362
- 363
- 364
- 365
- 366
- 367
- 368
- 369
- 370
- 371
- 372
- 373
- 374
- 375
- 376
- 377
- 378
- 379
- 380
- 381
- 382
- 383
- 384
- 385
- 386
- 387
- 388
- 389
- 390
- 391
- 392
- 393
- 394
- 395
- 396
- 397
- 398
- 399
- 400
- 401
- 402
- 403
- 404
- 405
- 406
- 407
- 408
- 409
- 410
- 411
- 412
- 413
- 414
- 415
- 416
- 417
- 418
- 419
- 420
- 421
- 422
- 423
- 424
- 425
- 426
- 427
- 428
- 429
- 430
- 431
- 432
- 433
- 434
- 435
- 436
- 437
- 438
- 439
- 440
- 441
- 442
- 443
- 444
- 445
- 446
- 447
- 448
- 449
- 450
- 451
- 452
- 453
- 454
- 455
- 456
- 457
- 458
- 459
- 460
- 461
- 462
- 463
- 464
- 465
- 466
- 467
- 468
- 469
- 470
- 471
- 472
- 473
- 474
- 475
- 476
- 477
- 478
- 479
- 480
- 481
- 482
- 483
- 484
- 485
- 486
- 487
- 488
- 489
- 490
- 491
- 492
- 493
- 494
- 495
- 496
- 497
- 498
- 499
- 500
- 501
- 502
- 503
- 504
- 505
- 506
- 507
- 508
- 509
- 510
- 511
- 512
- 513
- 514
- 515
- 516
- 517
- 518
- 519
- 520
- 521
- 522
- 523
- 524
- 525
- 526
- 527
- 528
- 529
- 530
- 531
- 532
- 533
- 534
- 535
- 536
- 537
- 538
- 539
- 540
- 541
- 542
- 543
- 544
- 545
- 546
- 547
- 548
- 549
- 550
- 551
- 552
- 553
- 554
- 555
- 556
- 557
- 558
- 559
- 560
- 561
- 562
- 563
- 564
- 565
- 566
- 567
- 568
- 569
- 570
- 571
- 572
- 573
- 574
- 575
- 576
- 577
- 578
- 579
- 580
- 581
- 582
- 583
- 584
- 585
- 586
- 587
- 588
- 589
- 590
- 591
- 592
- 593
- 594
- 595
- 596
- 597
- 598
- 599
- 600
- 601
- 602
- 603
- 604
- 605
- 606
- 607
- 608
- 609
- 610
- 611
- 612
- 613
- 614
- 615
- 616
- 617
- 618
- 619
- 620
- 621
- 622
- 623
- 1 - 50
- 51 - 100
- 101 - 150
- 151 - 200
- 201 - 250
- 251 - 300
- 301 - 350
- 351 - 400
- 401 - 450
- 451 - 500
- 501 - 550
- 551 - 600
- 601 - 623
Pages: