Important Announcement
PubHTML5 Scheduled Server Maintenance on (GMT) Sunday, June 26th, 2:00 am - 8:00 am.
PubHTML5 site will be inoperative during the times indicated!

Home Explore هدايات القران الكريم

هدايات القران الكريم

Published by ahmad.fbing, 2022-04-01 19:46:17

Description: هدايات القران الكريم

Search

Read the Text Version

‫‪ ٠‬ما أعفلم الفريى يئن من يسال الذريه‬ ‫‪ ٠‬ليس الشان أن تحب اش‬ ‫لتكون لدنياه عونا ومحددا‪ ،‬ومن يطلبها‬ ‫ادعاء‪ ،‬ولعنكن الشأن أن بجثك‬ ‫وبمملوم\\شلش‬ ‫لتكون لدين اثئه يحزا وعقدا!‬ ‫اش حها' فاقع يسوو الله‪.‬‬ ‫وتهأ‪١‬ق‪١‬يكمتييهآئ‬ ‫‪ ٠‬سثحان مجن يح دعاء الداعين‪ ،‬ويجيب‬ ‫سؤال السائلين‪ ،‬ؤهو عليم بمرادهم‬ ‫كن ى ي محبمك ش‪ ،‬فيحثك‬ ‫ء‬ ‫خلاد©مإعئملأثمح اش ويرض تممك‪.‬‬ ‫وقصدهم!‬ ‫‪٠‬‬ ‫يفريفمدلآؤقسظل‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ ٠‬النول عن طاعة اش وطاعة‬ ‫ؤ ‪ ١^٥‬وصنعتناهابتا ُتيإف ومعتتاأنئ وآق‪،‬أعأزي‪٠‬تا‬ ‫‪٩‬‬ ‫^سقوولؤنممؤقأقلأبج‪4‬‬ ‫ء‬ ‫وقثش ؟؛^‪ ٤٠‬وه سئما زيوه‬ ‫ؤيموله؛ ؤغية عنه‪.‬ا‪ ،‬ؤإعراصا‬ ‫ج‬ ‫ءإمح‪١‬صتمحه‪١‬ة‪١‬دإمح اج عن الخزامها‪ ،‬ئؤول بصاحبة إل‬ ‫^^‪ : ١^٥‬أ‪.‬ثصنها‪.‬‬ ‫ء‬ ‫@دبمأمحهائمحر‪،‬قئ ذ الخكفر‪ ،‬والعياذ باش‪.‬‬ ‫‪ّ ٠‬ش العبد أن يرسما بالقضاء‪ ،‬وإن جاء‬ ‫ؤ ه إة أق محتلق ‪ ٢^٠‬وؤ■‪،‬‬ ‫^كسفحنمحايىئدرتك‬ ‫ء‬ ‫حلاف الدعاء‪ ،‬وليشتغل بصيانة ما ‪١‬حتاره‬ ‫و‪٠١‬لا إب<مح‪،-‬ز وءاد عل‬ ‫عمحلهكيي@‬ ‫ه‬ ‫له سيده‪ ،‬ليبلع به ما أمعقن محن حاجته‪.‬‬ ‫أنشئ وه‬ ‫يخنئهآ‪١‬ىققءهابمتئ‪،‬‬ ‫‪ ٠‬قصت‪ ،‬الشريعة والعلبيعة باختلاف‬ ‫‪ ٠‬إذا لكن الاصطفاء من اش‬ ‫ء ثثساؤ؛ةلألإاو؛يى ظته‪١‬مجيق‪١‬قلأهالآ‪،‬‬ ‫الحنسين؛ إن الجل يصلح للعمل والخهاد‪،‬‬ ‫تعال مختصا به سبحانه فاتحه‬ ‫حمتاهابمول‬ ‫ء‬ ‫والمرأة تصلح للتربية والإعداد‪ ،‬ولس وظيفة‬ ‫إليه‪ ،‬ؤعلق امالك به‪ ،‬واسأله‬ ‫ي‪٤‬ملهاعئامح‪١‬ئثزظها‬ ‫ه‬ ‫تليق؛ه•‬ ‫‪١٤٧‬ه‪١‬لثتغؤأئكطا من واسع فضله‪ ،‬فما حاب من‬ ‫‪ ٠‬لا تنتظر ولائه طفلك حق قمغ ق‬ ‫رحا‪.0‬‬ ‫ء<ققكثمحكئ؛قث؛تت؛ت؛ق^كع‬ ‫تربيته‪ ،‬ولعكن أصلح نيتك محني إرادتك‬ ‫• آخيرك اش باصهلفائهم‬ ‫إياه‪ ،‬ئم حمه بالدعاء حق يقيه الله تعال من‬ ‫؛ب سؤء‪ ،‬ويقن عينك بصلاحه ؤئداه‪.‬‬ ‫كحبهم ونجلهم‪ ،‬وسر س‬ ‫^؛‪ ٢.‬قمحي حفل سى ‪ U‬عمك يى'ثممح‪-‬رإ‬ ‫‪ ٠‬لئحصن أولادنا محن شز ‪١‬لشيءلان الهمحيم‪،‬‬ ‫دربهم‪ ،‬ونسخ خمآ يولهم‪ -‬فإياك والتقاعس‪-‬‬ ‫وماعمتش بن ثوء مد ؤ أن ؛‪:‬هاوتينه؟‬ ‫ولئياعد بينهم وبلن طريقه‪ ،‬ولنساله سبحانه‬ ‫بخهُئثا ُشمح‪ 5‬ؤ ‪.‬ه‬ ‫أن تبحميهم محن كيده؛‬ ‫‪ ٠‬ش ل كريم صلحت أعمالهم‪ ،‬فارتفعت‬ ‫‪ ٠‬إنما ش أعمالك ستلقاها حاضره أمامك‪ ،‬عند الله منازلهم‪ ،‬واستحقوا التنوه بفضاله‪.‬م‬ ‫ؤ فثمبلها ربها يقبؤل حمن وأنيتها ماتا‬ ‫بغير نحايف ولا تروير‪ ،‬فقدم لممسك اليوم واستقامتهم‪ ،‬لا لمجئد حسبهم وقسهم‪.‬‬ ‫ما يممنك أن تراه غدا‪.‬‬ ‫ثظ قنلهأ ءك ى دء ج ^‪١‬‬ ‫‪ ٠‬هو السميح لأقوال العباد‪ ،‬العليم‬ ‫• ق تبمتكرارهدا التحدير سه؛ لئلا يغو‬ ‫آلمتنإب وجد عتدها يذبما ماث يذم؛م آة للنح‬ ‫بضمارهم وأفعالهم‪ ،‬وإنما يصيش من حلقه‬ ‫أحد برحمة اطه وؤأفته‪ ،‬شنف تل نفسه‪.‬‬ ‫ءنذ‪.‬ا قالت هوبن عندأش إف آته ييزق من يثاء يعير‬ ‫همن قد علم استقامثه ق ظاهره وباطنه‪،‬‬ ‫آق‪4‬‬ ‫ؤ ئز إنكة؛رتحتول أقن ةب‪1‬وتي‬ ‫جثثابمحأمح‬ ‫جعلتا الله منهم‪.‬‬ ‫د؛محتمح دؤمحدأقمحددمخ‪0‬ه‬ ‫• المقدمات الصالحة تثمريمرايث‪ ،‬يانعة‪ ،‬وها‬ ‫عثر؛‪ 0‬وببمإلأدرت للس ماق‬ ‫ؤ إل‬ ‫‪ ٠‬ؤ طريق سوى طريقه ه مسدود‪ ،‬وؤ‬ ‫هما ذي امجرأه عمران أحلصت‪ ،‬الد\"عاء لربها‪،‬‬ ‫ققلتيلكآثأيآيِ‪.‬ه‬ ‫عمل سؤى ما سئه ُردود‪.‬‬ ‫فاستجاب لما وتقبل ابنتها‪ ،‬وتعهد شانها‪،‬‬ ‫ؤحعل من ّها عيسى عليه السلام‪.‬‬ ‫‪ ٠‬برهان محثة اف‪ ،‬طاعه من أنسله اش‪ ،‬فنن ينق يزئث‪1*4- :‬؛‪.،^ ،‬‬ ‫‪ ٠‬صدقت مريم ربها فاتاها رزمحها ي محرابها‬ ‫ادش محبه ربه ْع محالفته لمنيج نبيه فانه مصا‪ :‬حالصا لحرمة بيت التقدس‪.‬‬ ‫ومؤصثع عيادتها‪ ،‬فيا ضيعه من شغله طلنا‬ ‫‪ ٠‬أن يعكون الأبناء مشارخ حير‬ ‫لكذب ي دعواه‪.‬‬ ‫‪ ،^^^١‬عن أحي‪ .‬أهم أسباب الرزق‪ ،‬ألا ؤهو‬ ‫‪ ٠‬بمتابعة الني‪ .‬بجمل الرء عل أجل نامية لأبائهم؛ باحسمان رعايتهم‪ ،‬والعناية‬ ‫الصلاة!‬ ‫مجبغؤب‪ ،‬ؤاعفلم محبؤب‪ ،‬ؤهو الفوز بمحبة بتربيتهم‪ ،‬ووقايتهم مئا يضربهم ي دنياهم‬ ‫‪ ٠‬خزائن الله ملأى لا ئغيضها نفقة‪ ،‬ولا‬ ‫انثه حل ؤعلأ‪ ،‬مع مغفرة الأيام والدئؤب‪ ،‬فيا وآخرتهم‪.‬‬ ‫ينقصها عطاء‪ ،‬ؤهو سبحانه قادر نخمي ان‬ ‫لهامنغ ّشمةا‬ ‫يرزقا من يشاء بغير طلبا ولا تعب ولا‬ ‫‪ ٠‬من أعفلم ؤسائل محقيق آمالك أن تلحا‬ ‫اشَ‪%‬يد‪1‬؛نمفياةنآقلأ إل ربك صادها موقنا مشوا‪ ،‬فان فعلت‬ ‫ؤ‬ ‫سيس‪،.‬؛ ولكثه هكع للمسمثيات اسبابا‪.‬‬ ‫فقمى أن ئستجاب لك‪.‬‬ ‫بجت‪،‬آ'محت‪.‬مح‬ ‫مآ؛ا اه ‪٠٥٥٢ ٠‬‬













‫خممس آتهئ'خم ‪ L‬ءسمثثشتت‬ ‫وم ءاُكا ٌإَ ُآ؛ؤ وتآ \\ؤذ‬ ‫•و‬ ‫محيةلأقيس‬ ‫بمُأًمة ء ب ‪1‬‬ ‫عق إنث؛مم وإسنمز ؤإنقى وتمض‬ ‫ق‬ ‫@وشثتغشتألإسنيدثاةن‬ ‫وهما اصل من شهد درساكه ؤ‬ ‫و؛؟سم‬ ‫@ ==ةثث‪،‬‬ ‫ؤايح الشياخن! أ‬ ‫ين رتهم لاجآو بج‪ ،‬م ننهز وكنك َلث‬ ‫أبمد‪,‬إاشلإزوينل ُأق‬ ‫ؤ ^^‪■ ،ii‬؛^؛‪ ٣‬أن عب غ‬ ‫ثنيثوف ‪.‬ه‬ ‫؟؛^‪ ٤‬أم ثآتقخ ثآلقايل‪۶ ٠‬‬ ‫وآلآن‪-‬باط ت الأنبياء ‪ ^-^١‬ي قبائل ني‬ ‫كثف‪،‬ومحلأيىفآيج‬ ‫‪ ٠‬ال تهاون مع نن عزف‪ ،‬دين ؤ‬ ‫إسرائيل الاثني غلهرْ من ول‪ -‬يعقوب•‬ ‫آلهكلم؛رت• و) أؤلتألقاجرلؤه‪-‬م ئا عقهئِقثهآش‬ ‫الإسلام حما ؤشهده‪ ،‬ثم محكمر ِ|‬ ‫مليون ؛ منقادون بالطاعة•‬ ‫به ؤجحده‪ ،‬بل هوجليل بلعنة _أ‬ ‫محإثموة@إلأمحتامح‬ ‫‪ ٠‬تنجل عقلة الإسلام ق أنه امتر‪.‬اد لحميع‬ ‫الله والملأى؛كة والناس أحملتن• ؤ‬ ‫ظريهم@خانآكين‬ ‫انسالأت السابقة ي تؤحيد الله والإيمان‬ ‫^^لآإطئئادمحلوثمحِ‬ ‫ؤ كتيه فبما لا بمتن عِةم ء‬ ‫به‪ ،‬فك‪١‬ن المسلم مؤصؤا* بؤسل انثه حميعا‪،‬‬ ‫ظٌطثئوت\\مأوئلم‬ ‫أثياب ولامحايثيوة‪.‬ه إ‬ ‫وما أشرقها من صلة ا‬ ‫‪ ٠‬حقيؤ ‪ ،^١ UU‬عن ء ظارشسلىسممبجئهمساه‬ ‫‪ ٠‬شتان ب؛ن أهل الإسلام الذين يصدقون‬ ‫طربق الحي بحد سلوكه أن ء‬ ‫بجميع الرسالات الق أنزلها اش‪ ،‬ولا‬ ‫تحل عليه لعنه اش‪ ،‬فبمرد ‪.‬آم‬ ‫يعكفرون باي من يسلمه‪ ،‬وبئن من يؤمنون‬ ‫‪ ٠‬إن كانت الهداية بعيدة عمن بدل الكفر‬ ‫من رحمته ي الدنما ويقام عيه‬ ‫ببعض ويعقدون ببعض‪ ،‬وإن تيكذيبهم‬ ‫لثنمض تصديقهم‪.‬‬ ‫بالإيمان‪ ،‬أفتكون قريبه مثن بدل وأيبمل ي‬ ‫الحد‪ ،‬ويعلؤد من نحمته ي الأخرة وينال أشد‬ ‫العتكفران؟! ألا إنها أبعد ؤأبعي‪..‬‬ ‫‪ ٠‬المؤمن حما هو الومن بأنبياء الله حميعا‪،‬‬ ‫العداد‪٠‬ا‪.‬‬ ‫والسلم صدقا هو السسلمم لأمر ربه فلا‬ ‫‪ ٠‬ؤما أبعن المرء ي استدبار الحق والإقبال‬ ‫• ما أشأم التتكمز خمي صاحبه؛ له المعيشة‬ ‫يفرق بين يسول وؤسول امياعا لهؤإْكما فعل‬ ‫عل الباطل‪ ،‬ازد‪.‬اد بعده عن طريق التوبة‬ ‫أهل امتاب‪.‬‬ ‫الصنك ي الدنيا‪ ،‬والعداب الدائم يوم‬ ‫والإنابة‪.‬‬ ‫ؤ ومن يبج عن ألاسدم دكا ض بمل ثئد‬ ‫القيامة!‬ ‫وهوفيآ'لآختصآممنيتن‪.‬ب‬ ‫‪ ٠‬لا إنذلاز لماع الاعتذار مش استحق‬ ‫‪ ٠‬إن بجزي الإعراض عن دين الإسلام‬ ‫عى لصدهم تزءألآرهم< ذما ولوآهتدئإيء‬ ‫الخلمؤد ق النار‪ ،‬ضا أسؤأه من مصيرأ ضال‬ ‫ؤحللب غهمه يعد حسرايا مييئا‪ ،‬فما الثلن‬ ‫أويى ^ئ‪،‬يرومامفيميى‪.‬ه‬ ‫بحال من اطماف إل دين سواء وتل‪-‬ين به'‬ ‫الله تعال اللأمة‪.‬‬ ‫‪ ٠‬لو نظق ‪١٤١١‬فر ببمكلمة الإيمان بصدق‬ ‫والعياذ بانله؟؛‬ ‫ؤ إلا^ داؤأبنس دالاث ومح‪-‬ثمأ؛ة أق‬ ‫وشن‪ ،‬ؤعمل ق الدنيا من الصالحات‪،‬‬ ‫عخررحيئِ‪0‬ه‬ ‫‪ ٠‬الؤنل قد جاءت بالإسلام‪ ،‬فنن امن‬ ‫بنبيه حما فقد آمن بمحمد ‪ .‬الذي ك‪١‬ن‬ ‫لأغئته يوم القيامة عن ملء الأرض ذهثا‪،‬‬ ‫ول ّتلمأ‪ :‬أي‪ :‬ما أفسدؤه‪.‬‬ ‫أعثلم مقاصد دعوته ؤؤ الناس إل التؤحيي‪.‬‬ ‫فما أعجب من يزهد ي الدنيا بكلمة لها‬ ‫• جم هما ؛ان ذنتك فاحلرق الباب‪ ،‬فليس‬ ‫الذي بعثت‪ ،‬به اليثل كائة‪.‬‬ ‫هدا الوزن الثقيل!‬ ‫دون مولاك حجاب‪ ،‬ؤأصلح الحال‪ ،‬بفضائل‬ ‫الأعمال‪ ،‬فان الله تواب ؤحيم‪ ،‬ؤعفوكريم•‬ ‫لأؤنآ يهدى اقن ؤ!‪ ،‬حقروأ بمد‪^^٠١‬‬ ‫• مع الإيمان قد يي مجن المار شى تمرة‪،‬‬ ‫‪ ٠‬من لتلف الله تعال بعباده أن من تاب‬ ‫لإدهدى ‪'.‬ه‬ ‫ومع الخكفرلأ ض من العذاب ملء الأرما‬ ‫يهدى يويق للأيمان‪ ،‬ويرجح للصوال‪• ،‬‬ ‫إليه تاب عليه‪ ،‬فضلا منه ونحمة‪ ،‬ومغفرة ذهتا‪.‬‬ ‫‪ ٠‬كيف ‪ ،‬يوئق إل الهداية من عزفها ئم‬ ‫• ؤ أسباب المجاة الق يعرفها العباد ق‬ ‫منه ؤحلما‪.‬‬ ‫‪^■١‬؟‪ ،‬عنها‪ ،‬ومن استياستا له الحقيقة ئم‬ ‫ؤإنامح!با'ةتروأ بمدء‪١‬يشهم ثرأردادوا'قرا الدنيا لن تعي عنهم يوم القيامة؛ إذ لا فديه‬ ‫مكها؟ا‬ ‫ولمب‪4‬ن وأوي‪ ،‬ئ) وأه يومئذ ولا توبة‪ ،‬ولا كفيل ولا شافع‪.‬‬ ‫ل تميل ربتهمث أي عند حضور المؤن‪.‬‬ ‫مآ؛ ‪٠ ٦١‬‬ ‫قلاهم‬

‫■‪,٢٠‬؛‬ ‫ص ‪ ٠‬من أم الظلم أن تقام الخجت ‪ ٠‬المسجد الحرام منح الإيمان‪ ،‬ومؤحلن‬ ‫امح'اوئ طهصه‬ ‫لنتآلأأوؤسبجذسمآ ءل أءي س ‪١‬كي الأس والأمان‪ ،‬للبشر والبات والحتوان‪،‬‬ ‫ةذييه ِسمئانخني ص‪ ،‬ي‪3‬من دء‪ ،‬م لا^ _‪ ،‬فهنيئا لتن تعلق قليه بدلك الكان‪.‬‬ ‫ائءهتامحمسسمممحدلأق ٌ يظ؛تفياساسمجم ‪ ٠‬قدم ذكر اسم اثله عر ؤحل؛ تلبيها عل‬ ‫ع ‪ ^ ،< ،^^١‬رق‪ ،،‬أو تعثليم ّشرعه ؤحرمة بيته‪ ،‬ومحويما من‬ ‫التقصير ي حمه ؤأداء واجبه‪ ،‬فلنتبصر‪.‬‬ ‫‪ 1‬جبزفهاكوافقهواْ‪.‬‬ ‫ءمحمحهثا ؤ ؤ م صدة أق يلأءومة ‪ ٠‬لا حاجه لله ي حج أحد من عبيده‪،‬‬ ‫ئ)@إ‪0‬ق‪.‬محصلأةاصقيى أ ■ثن_يماونامايى ينمحتكنقأه ولكنه سبحانه كريم؛ فتن أقيل عليه أدناه‪،‬‬ ‫غي؛ فنن ًكفربه أعنض عنه ؤأقصاه‪.‬‬ ‫قل ايها الموس من أعماق‬ ‫ئع‪،‬ل'جائءلظوفوأةصخآمح‬ ‫®‬ ‫قك آقِ تأس‬ ‫‪ ٩‬قلبك‪ :‬صدق الله‪ ،‬واصدع بها‬ ‫^^رجنآقمحش ّأبم‬ ‫ثأَدؤنانملون‪.‬ه‬ ‫ف ي وجه \"ؤ باطل وشبهة‪ ،‬فلا‬ ‫ءينيظِنمآس ثآق قهيد‬ ‫‪ ٠‬ك‪١‬ن الواجب عليهم ؤهم أهل الكتاب أن‬ ‫و أصدى من قول اتله‪.‬‬ ‫شتتأيآقكش>جوصئونش‬ ‫يؤمنوا به وبما يصدقه س القرآن‪ ،‬لا أن‬ ‫‪1‬‬ ‫لإه\\ضىاقزضدلأوثاأس‬ ‫يمضوا عته ويعقفروا به‪ ،‬وكيلك م من‬ ‫ز ‪ ٠‬دليل صدق الإيمان‪ :‬حسن‬ ‫أوق الحلم فإن الإثم منه أقبح ؤاسنع‪.‬‬ ‫و الأتباع‪ ،‬والاسقامه عق منهج‬ ‫‪ ٠‬من يعرف أن الله يشهد عمله‪ ،‬وأنه ليس‬ ‫‪ ١‬الخؤحيد‪ ،‬و‪١‬لأم‪١‬م بمحكثّياته‪.‬‬ ‫بغافل عته‪ ،‬وأنه قادر نؤ إيقاع العقوبة‬ ‫ؤأ‪ 0‬أول ين ومحخ ممثاي لثه‪،‬‬ ‫و‬ ‫به‪ ،‬كيفا يعكفر به ويعمل عل الإفساد‬ ‫إب؛ؤه مباغ وهدى محنفيي ؤآه‬ ‫مازأ ألإ نئ تمغتوأ مثا قتحننئ وما‬ ‫والتضليل؟ا‬ ‫هَ‪:‬به‪.‬‬ ‫محموأثنسئ؛ن ‪ ،^٥٢‬عيي‪.‬ه‬ ‫ؤ م يتأهل آلكثس‪ ،‬لم ثثدوك ض تهل‬ ‫‪ ٠‬لوكان أهل الكتاب العاصرون اقو‪4‬‬ ‫‪ ٠‬أنفق مما تحب‪ ،‬ليس من المال فحسب‪،‬‬ ‫وآم قهتثدآء ^‪١١٥‬‬ ‫أقي سءانف‬ ‫ءأ مثممن للحى لتؤجهوا عن بيت المقدس‬ ‫إل البت الحرام' ولعكن عنائهم ؤحمدهم‬ ‫ولخقن من ؤ ما محب من جاأ وعلم‬ ‫يثقل عثا سلون‪.‬ه‬ ‫حالا دون ذلك‪-‬‬ ‫ووقت‪ ،‬والخود بالمس أقصى غاية الخؤد‪.‬‬ ‫ثعون؛تاعوحا‪ :‬يريدها صايلمه هممحة‪ ،‬اتياعا‬ ‫‪ ٠‬الأولثة ي الحيرفا شان؛ ولذا جاء اكويه‬ ‫‪ ٠‬حتر نله أنفس ما عندك‪ ،‬ؤأنفقه خالصا‬ ‫‪ ٠‬حثن يصد الماس عن سبيل اثثه ؤنمحو‬ ‫له‪ ،‬فإنه سبحانه عالم بمنزله من نفسمك‪،‬‬ ‫الصراط المستقيم‪ ،‬ويقشون عن منهج الله‬ ‫بها ي مواضع العيادة‪ ،‬كمسجد ناء‪،‬‬ ‫ؤعالإ بنيتك ق إنفاقه‪.‬‬ ‫وهو الهدف القويم‪ ،‬فلن يصح ف‪ ،‬الأرض‬ ‫والمسجد الحرام‪.‬‬ ‫ؤهَهمأمحًقانجؤ ِ‪-‬ي‬ ‫ميزان‪ ،‬ولن يستقيم سوى دين الله ديزا‬ ‫‪ ٠‬ؤجؤ؟ البركة ق المسجد الحرام وافر؛كثيرة؛‬ ‫‪1‬لأماثرلم‪ّ .‬إمحل ءث‪،‬دئء‪-‬وءمحمآنةرل‬ ‫ؤ قآبما‪ ١٧‬ء‪١‬منوأإن مميعزأرمائ ‪٧١‬‬ ‫منها مضاعفه الهنات‪ ،‬ؤغفراذ الزلأُت‪،،‬‬ ‫آورية ش ئأنوأ أوويت ةئلوها'إ َنقتلم‬ ‫ظ*همن'‪'0‬ه‬ ‫وما نجي لأهله س الأرزاق واكرات‪.‬‬ ‫إترءيل‪ :‬هو ني اش يعقوب بن إسحاق‬ ‫‪ ٠‬قد أغي الله الومنين عن التلوعن أهل‬ ‫‪ ٠‬من رام هدى العلم وهدايه العمل‪،‬‬ ‫الكتاب والتعويل عليهم‪ ،‬والتبعثة لهم‪ ،‬فى‬ ‫فليقصي سى الله الحرام‪ ،‬متعئدا داعثا‪،‬‬ ‫عليهما الئلأم‪.‬‬ ‫نظم الإسلام وشرائعه كفايه للصادقن‪،‬‬ ‫فقين ألا بجين‪ ،‬له رجاء‪.‬‬ ‫‪ ٠‬القرآن قافز ز دعاوى الكتابثتن‪،‬‬ ‫ؤاي كفاية أ‬ ‫ؤيه ءاشت ثنت مثام إوهيم وش ئث(هرحمان‬ ‫يصاي لهم‪ ،‬وييضقفا كذبهم‪ ،‬ويقيم‬ ‫‪ ٠‬ال ّصراط المستقيم يقتضي محالفه أصحاب‬ ‫«ا‪.‬ناوهوءنأث‪٢;١‬اجج أنيئ ش آتغهع إيؤ‬ ‫الخجة عليهم‪.‬‬ ‫الجحيم؛ إذ ليس ق ًلاعة الكافرين إلا‬ ‫سلآدشلإلإةأقعانيأضين‪.‬ه‬ ‫ؤتيآمرئ ثلأش ئ بمددأهئ‪،‬‬ ‫الضلال البين‪.‬‬ ‫مثامإومح‪ '<.‬الحجز الذي كان يقف عليه‬ ‫ئآولملثمأيجو‪0‬ومح‬ ‫حتف كان يرقع المواعد من اليت‪-‬‬ ‫‪.‬ههء؟ق‬ ‫مها ‪٠ ٦٢‬‬

‫'مح؛آفيجن‬ ‫لأتمفإث‪،‬مح اإثئ؛اويإ‬ ‫ومم‪ ،‬دكهمون وآنتم مثر ء؛لقلإ ءاثت أفي‬ ‫وأرو‪ 0‬آقتحفومم‪0‬ضألثلإ ة‬ ‫وذ ٍهفلم وطوع وتنبمقيم أش ئثد سىإق‬ ‫^عه=قمءامماشنيًئر و‬ ‫و‬ ‫كى؛طمحجًو)‬ ‫نيوذ‪/‬‬ ‫ء‬ ‫‪ ٠‬إذا وجؤب يبمول انله ه بثن الومنتن‬ ‫‪ ٠‬حى القائمين بمريضة الأمر‬ ‫و‬ ‫هاأقتيء‪١‬ماآظأأقؤقاضءُلأثئوبمإلأودم‬ ‫س|‬ ‫بالمعرؤف والتهما عن المنكر‬ ‫عاصما لهم من اككفر‪ ،‬فان التمئك لسعته‬ ‫ه‬ ‫بء‪،‬اسباولأقثؤإؤمحل‬ ‫‪I‬‬ ‫التأيّد والعون ؤالدعاء لهم‬ ‫من بعد‪ 0‬عصمه ونحاة إل يوم الدين‪.‬‬ ‫ؤ‪١‬نجئنؤهاظرأمح ■ؤ‬ ‫ف‬ ‫باكوفيؤ‪•،‬‬ ‫‪ ٠‬من التجأ إل اش ي دفع شرور الكمار‬ ‫ا‬ ‫‪ ٠‬حري بنن اجتهد ي تحضيل‬ ‫ومك‪١‬يدهم‪ ،‬وي دنء شبهات الخكفر‬ ‫ؤشهواته‪ ،‬ئج وفدي إل الصراط المتقيم‪.‬‬ ‫^دؤةنغكهِلإئأآق لخق ِيءاشيءتئء ه‬ ‫نف ه أن بم إل تضيل‬ ‫‪ ٠‬الهداية هبه جليلة مجن الله‪ ،‬فمن أرادها‬ ‫تيضني‪١‬ئ‪١‬محويامحن ‪١٠‬‬ ‫مبمتدون©‬ ‫غيرْ؛ وبذللئا يئكون الناس ؛‬ ‫فليلجا إل الثه‪،‬ولثدوتابجم ْا‪.‬‬ ‫ملتيقئمأصأءو‪ @0‬و‬ ‫أمه واحدة؛ إيمائا ؤصلاحا‪.‬‬ ‫ئةوأئشتصتياكس و‬ ‫‪ً ٠‬كن مثن يدعون إل الخثر‬ ‫سصفيجوأوسمد و‬ ‫^؛‪١‬؛‪ ،‬أقي) ءامجنوأ أيما أق‪ -‬حى مايدء ولا‬ ‫ي ؤ مكان وزمان' وبميمون‬ ‫بجههءِكهزؤمابمء ‪٠‬‬ ‫الطثبة ق ؤ مشرؤع‬ ‫مىإق'وأنمصزن‬ ‫^^أل©لآماأكىآيخق ق‬ ‫‪ ٠‬تقوى الله حق التقوى‪ :‬أن يطاغ فلا يعصى‪ ،‬وميدان‪ ،‬ويثجعون غيرهم عل‬ ‫^محني‪،‬جمؤجهمهاحلدو‪©5‬هئايح و‬ ‫كل بؤ وإحسان‪.‬‬ ‫ويدكنفلا ينسى‪ ،‬وئشكزفلأ يتكفر‪.‬‬ ‫ه ّيذلو) و‬ ‫‪ّ ٠‬ؤ العبد أن يبش ق ارتقاء دائم للمعال‪ ٠ ،‬ءهلم_‪ ،‬الأمر بالعروق والش‬ ‫واجتهاد مستمر ؤ) تحقيق التقوى‪ ،‬حق عن النكر عل الدعوة إل‬ ‫الخير ْع اندراجهما فيه؛ يقلهر‬ ‫‪ ٠‬قال ابن عباس يجئ الله عتهمات تبيص‬ ‫يأتيه المؤن‪ ،‬فان العرم بالخواتيم‪.‬‬ ‫فضلهما ؤعلوهما ق الخيرات‪.‬‬ ‫ؤحؤه أهل السنة والائتلاف‪ ،‬ومؤد ؤجؤه‬ ‫ؤ وأعقينؤأ بمل أم جمعا ولا قترمأ‬ ‫‪ ٠‬لا بد أن جتهد ي إقامة محتمع بجد فيه‬ ‫أهل ‪J١‬نعوالأحتلأف‪.‬‬ ‫فاعل الخير أنصارا‪ ،‬ؤصاغ الغز مقاومه‬ ‫محأتنقاشظ؛إمح‬ ‫ةواك؛أ فأصبحم دنعء<يه‪.‬ع إخ؟ونا ويم ‪ ٧٣‬شفا‬ ‫‪ ٠‬ؤحهك الحسن ي الآحرة مجرآ! لقاء قلبك‬ ‫يتبما 'ةق'إلث ‪ّ-‬؛يرث أقّ وجدلأنا‪.‬‬ ‫ي الدنيا‪ ،‬فجملهما بالتقؤى‪ ،‬وزينهما للقاء‬ ‫حارة ين الثار‬ ‫مم َضمحمكون‪0‬ه‬ ‫‪ ٠‬أحي الناس بؤصف الفلاح أولئك ادئه‪.‬‬ ‫ؤ ^؛‪٥١ ١‬؛ أبمت‪ ،‬وجومحمنج‪،‬د‪-‬مآشم‬ ‫الدين اعباء الحبة يقومون‪ ،‬ؤكل أدائها‬ ‫‪،‬شما‪ :‬حاقة وف‪.‬‬ ‫هاكإدوفأ‪3‬أه‬ ‫مجافتلون‪ ،‬ؤي ضزائها يصبرون‪.‬‬ ‫‪ ٠‬بالاجتماع والاعتصام بدين انثه يعان‬ ‫‪ ٠‬مهما اجتهد المؤمن ي عبادة الله‪ ،‬ؤاستغرق‬ ‫الناس عل التقوى‪ ،‬ويصلح دينهم ؤدنياهم‪،‬‬ ‫عمته ق طاعة مولاه‪ ،‬فانه لن يدخل الحنه‬ ‫ؤ دلأ دآؤ‪-‬مأ يمزموأ وأجملزأئبم ما‬ ‫وبالأفتراق بجتل نظائهم‪ ،‬وتنقطع روابئلهم‪.‬‬ ‫إلا برحمة اممه‪ ،‬والأعمال الصالة سث‪ ،‬ليل‬ ‫‪ ٠‬يا له من تحدير من التام باليهود ق‬ ‫‪ ٠‬تدرمم انثه بالقلب واللسان يزيد العبد‬ ‫تنانعهم‪ ،‬واختلاف قلوبهم‪ ،‬وتفرق‬ ‫تلك الرحمة‪.‬‬ ‫محبة دله ؤشكرا له ؤدأبا ي طاعته‪ ،‬ومحن‬ ‫‪ ٠‬الأيات ا ّلينايئ‪ ،‬يتلماها أصحاب‪ ،‬القلؤي‪،‬‬ ‫ؤ ءق ءايشتا آلة‪ ،‬ثثلوها ألمي ومآ أقص‬ ‫أعظم ‪ :٢^١‬الهد‪١‬يه إل ‪ ، ٠٢^١‬واجتتاع‬ ‫العناهرة فتعصهم محن الفرقة‪ ،‬ويتلقاها أهل‬ ‫وئتاممن‪0‬ه‬ ‫الأهواء فلا تزيدهم إلا تدابرا ونزائا‪.‬‬ ‫كلمهادسلمبن‪.‬‬ ‫‪ ٠‬ليس ي آيات الله شائبه جور‪ ،‬فحاشا لله‬ ‫•إنرضوانامم‪4‬لأيالصوالأختلأف‬ ‫‪ ٠‬باباع دين الله تتمث القلمؤب المتمزقة‪،‬‬ ‫أن يظلم عباده‪ ،‬إنما يريب الحزاء ض العمل؛‬ ‫مهصا نعم أهل الضلال أنهم ي سبيل اتله‪،‬‬ ‫وبالتا\"ي ق الله تتؤحد الغايات ويتح‬ ‫كحق الحق‪ ،‬وبجرى العدل‪.‬‬ ‫أول لهم ان يتجسوا سخظ الله ؤعدابه إن‬ ‫عليها الكلمة‪ ،‬وتصعر إل جانيها الأحقاد‬ ‫‪ ٠‬إرادة الظلم منتقيه ق حى الله تعال‪،‬‬ ‫'ة‪١‬نوا صادقين‪.‬‬ ‫التاربجثة‪ ،‬والغارات البملثة‪ ،‬والأٍلماع‬ ‫فأوامره ونواهيه وثوابه ؤعقابه‪ ،‬س ذلك‬ ‫مشتمل 'خم‪ ،‬الحكمة والرحمة‪ ،‬والعدل‬ ‫ؤ جبم هس ومآ وجؤؤ ^‪.‬؛‪ ١‬أوين‬ ‫الشخصية‪.‬‬ ‫والفضل‪.‬‬ ‫؟‪p‬؛‪ ،£.‬ص‬ ‫• نعمة التعليم والأنشاد وإيضاح الحقائق‬ ‫نعمه عقليمة‪ ،‬بها تهطل عقول العباد‪،‬‬ ‫ويتيثنون محواصخ ؤشدهم ؤصلاحهم‪.‬‬ ‫مء ‪٠ ٦٣‬‬ ‫ص‬













‫ً■ء؛و‪.‬أآةةمح‬ ‫ومنه إل خلافا ما يليق يعكما له ‪ ٠‬س بحانه من غفورحليم؛ لا يعتمد انماة رؤ‬ ‫‪ M‬امح'اوئ‬ ‫ؤحلاله‪ ،‬وذلك من علامات ولا يعجل عليهم بالعقوبة‪ ،‬مق علم من‬ ‫‪I‬‬ ‫نمؤسهم التتعتع إليه‪ ،‬والإقبال عليه‪.‬‬ ‫المماق ؤحصال‬ ‫كهئِبملئثآقهم‬ ‫ء‬ ‫‪ ٠‬حمكم تنهلوي نفوس عل سؤء ^‪ ١^^,‬أوي ‪:‬ا‪:‬يأ لا^‪. ١‬ي'‬ ‫ظثهز)هم ٌحزصمحء‬ ‫ظن باش‪،‬و‪:‬؛فطرلا أن لوكانت‪ ،‬وظلو ِألإ‪-‬متذهمإدا صرمأؤ‪،‬آهم‪،‬آوكامأ‬ ‫القاديز بايديها‪ ،‬والشراع من‬ ‫ئزء‪،‬صأ ءثكئاثاؤأنناىوأص‬ ‫^لإ؛\\ظغؤؤلأن‬ ‫صع عقولها‪ ،‬ولعكن الأمر‬ ‫أق‪ ،‬يمح‪ ،‬حتزه ؤ‪ ،‬لإ_بوم وأةث‪.‬همء ويث وأمم‪،‬‬ ‫بفضل انثه أ<عكلم ؤأهدى‪.‬‬ ‫^^ةإقتلإقضاجيامز‬ ‫دث\\ سأون بميبمي‪.‬ه‬ ‫‪ ٠‬أمر هدا الدين طه قله ؤحده‪،‬‬ ‫ئتتلإآاق‪ 4‬ئاي‪ ،‬ئذ‪3‬يجطووبمبم‪،‬ؤءيفيإؤ‬ ‫غري ‪ :‬عزاه جاهدين‪.‬‬ ‫وما ض العبد إلا أن‬ ‫محنمح@إةآقتيسمإيءظ<‬ ‫فيرآكثلسبمتي‪،‬‬ ‫واجباته‪ ،‬ويئ بعهؤدء‪ ،‬وملم ‪ ٠‬باعد بينك وبلن الكمار؛ لا مدد قيخ‬ ‫ئ‪0‬آش'ظمح@ةي‬ ‫الأمر بعد ذلك للحكيم العليم‪ .‬أقوالهم‪ ،‬وابنا إل الله س شنيع أفعالهم‪،‬‬ ‫^مئجل ِألإعهإإدا‬ ‫‪ ٠‬طما أصث بمصيبة فجعلت واحدرالتثثة بهم؛ لئلا تعكون محنهم‪.‬‬ ‫هؤظسظثائ‬ ‫‪ ٠‬شان الموس الأحد بالأسباب دون التعلق‬ ‫_‪i‬؛‪ ،‬تلومك وتقول‪ :‬لوفع‪،‬لتا‬ ‫حمتةزض‪-‬رقسهمء‬ ‫فيلقمفيسم‪-‬في‬ ‫بها‪ ،‬فهو يعلم أنها بيد الله؛ إن شاء أجرى‬ ‫^؛‪ ١١‬لما'ة‪١‬ن ذا‪ ..‬فقل لها‪ :‬لوكت‪،‬‬ ‫سسآسصا‪,‬جمن@ و‬ ‫قدؤه بها أوبغيؤها‪ ،‬فيعلق قليه أبدا يمسئب‬ ‫ف دارك درني إل سايك'‬ ‫لآوإ ٌء‬ ‫الأسباب‪.‬‬ ‫فلا مقل من القدر‪.‬‬ ‫‪ ٠‬ليس كالمحتة يعيشف • التحثر ز ما قضاه الله وقدنه حصلة‬ ‫محئشأ‪٠‬ىتاجم‬ ‫مئبملإثق‪1‬ظ قت آنثو آئثم ما 'نحميه النفؤس‪ ،‬فيش عنها الريف والرياء‪ ،‬موروثة عن ‪١‬لتافقين‪ ،‬الدين لم يؤمنوا‬ ‫بالخبير الحكيم‪ ،‬فما أبعد اليون بينهم وبلن‬ ‫حؤدأك ويبرنبما ش حقيقتها بلا طلاء‪.‬‬ ‫ئفلؤى ءأق م الم‪ ،‬ؤق‬ ‫المؤمنين‪ ،‬الراضين بقضاء الله وبه مسلمين‪.‬‬ ‫‪ ٠‬دع عنك انهبة مما يضمرْ المنافقون‪،‬‬ ‫‪ ٠‬هنيئا لمن أيقن بان أسباب الحياة والمؤن‬ ‫وما يأربص به الأعداء الحاقدون‪ ،‬فان الله‬ ‫بممون ؤ آنفسمم ما لايبدون لك يقولون‬ ‫يد الله وحد‪ ،0‬وأنه لا فرار ص قدنه؛ فلم‬ ‫به عليم‪ ،‬فتغل عل الخليل العثليم‪ ،‬فهو‬ ‫َقتم' ِو‪،‬لإوبج ثترأثت َيك‪ ،‬هؤ\\ء‬ ‫‪:‬بخالق عن أممه‪.‬‬ ‫إل مثاكبؤم وؤثل آقث ماق م؛ئورطم‬ ‫‪ ٠‬فلئراقب أعمالما‪ ،‬ولئخاك بها عن أعمال‬ ‫__‬ ‫وأقثَ ثيثأ ^؛‪<١‬؛‪،‬‬ ‫ؤيثننص ما ق‬ ‫الك‪١‬فرين‪ ،‬فان الله بصيزبما يفعله عباده س‬ ‫إسا أأتارلهلم خذاعأ معض ما كث؛زأ‬ ‫أمنه ‪ :‬أمجنا بلا حؤي‪.،‬‬ ‫حيرأوشر‪ ،‬ؤسحانى كلأ يا عمل‪.‬‬ ‫‪.‬ه‬ ‫مصايعهم‪ ،‬ومواقع قتلهم‪.‬‬ ‫طن ق‬ ‫ؤ ولين بأت‪،‬و ؤ‪،‬‬ ‫‪ ٠‬إذا حيل بين المسلم وفعل الخير مع قدرته‬ ‫• من لهلم‪ ،‬الله بعباده أن يزل عليهم الأمن‬ ‫ي الأزمات‪ ،‬وأي نعمة أعفللم ي حالات‬ ‫محةثرنثائوى‪.‬ه‬ ‫ما سلما من أفعاله‪ ،‬فربما‬ ‫عليه‪،‬‬ ‫الخنع من الأمن؟ به قسعقن الأفئدة‪،‬‬ ‫‪ ٠‬فلتجعل حياتك أيها الموس ق سبيل الله‪،‬‬ ‫أق من ذنب اقآرفه‪ ،‬أوهؤى ايبعه‪ ،‬فما أحرا‪0‬‬ ‫وتهلمهق القلوب‪ ،‬ويستقيم التفكير‪.‬‬ ‫لتنال بدلك مجغفرئه ونحمته؛ وإن موتك ق‬ ‫أن يبادربالأوبة‪ ،‬ؤصدق التيآم والتوبة!‬ ‫‪ ٠‬لا تطلب أمن نفسك ق دنياك‪ ،‬بتضييع‬ ‫عمل برأ ُوشروع خير‪ ،‬لهوكدلك حيرمما‬ ‫• اقتتقت رحمة الله أن يواحد عيده الدب‬ ‫دينك والتفرط باحراك‪ ،‬كحال المنافقين‬ ‫يجمعون•‬ ‫ي الدنيا ببعض ذنوبه‪ ،‬ولو آحده جمح‬ ‫الخدوفن‪ ،‬فانه لا أس إلا للمؤمنين‪ ،‬ولا‬ ‫‪ ٠‬فوز الموص بمغف ْر الله ورحمته خثر س‬ ‫معاصيه لهلك‪ ،‬فلله الحمد س ؤحمته ؤحلمه‪.‬‬ ‫نحاة إلا للمتقين‪.‬‬ ‫الدنيا وما يجمعه أهلها فيها‪ ،‬فلا توثرالفاق‬ ‫‪ ٠‬ي قيثرير العفو إطماع للمدنبين فيه‪،‬‬ ‫‪ ٠‬من حلن بان ادله لا ينصر يسوله‪ ،‬ولا‬ ‫ومع لم عن الناس من زوح اممه‪ ،‬وتحسين‬ ‫يؤيده ؤحزبه‪ ،‬فقد حلن بالله حلن السوء‪،‬‬ ‫لفتنهم بربهم عل أم وجه‪ ،‬وقطع للمهلريق‬ ‫ض من يهلعن ي الصحابة أوينتقصهم‪.‬‬ ‫ءدهءءج‬ ‫مؤا •‪٠ ٧‬‬













‫أجأتقع‬ ‫ؤ كأي أةس أقمأ ظ ‪ ^١‬ظ تن ثش‬ ‫ئ'ومإأقأمحىسائؤة‬ ‫أدئألأةثثأ'لآ؟آأبمح غ‬ ‫وبنذ ثنيا روجها وف يتيحا يحالاكبجإ ؤءماء‬ ‫^ها©ةاؤأاكقمحبئ‬ ‫أديآألأ‪0‬مأزأ‪ :‬أميي إل عدم ؛‪٢‬‬ ‫ؤأدموأ آق ^‪ Sk‬لتاءين ييع وآ‪/‬وء\\مإن ه محأ‬ ‫ىوهأختان؛أ‪£‬و<و\\‬ ‫الجور'‬ ‫علإمربماأ‪0‬؟ه‬ ‫عئلقلإهنبمؤألأمر‪١‬‬ ‫•‪ ،٧۶^١^٠‬الخلال الق ؤ‬ ‫•إنهلأأحق حص\\ش اذكرم‪ ،‬الخالق‬ ‫ش للامان حن على إ‬ ‫^^لأصؤلأصها©قهأ‬ ‫النعم‪ ،‬الذي جعل من حلقه للعباد ايه داله‬ ‫عخؤنءاشمينهزيث‪1‬اةدمأ‬ ‫ر نفسه أبواب الحرام! مرأن ‪٤‬‬ ‫محجوةنةل‬ ‫خمر قدرته‪ ،‬ؤناطقه بعفلمته‪.‬‬ ‫التفؤص تتفاؤلتا ي اليقثن بهذه ‪۶‬‬ ‫صْنمحلسادلداد‬ ‫‪ ٠‬حلق الثه الناس من نفثن واحدة؛ ليعطف‬ ‫الحقيقة‪ .‬ؤ‬ ‫ئأشحسيثارت‪)3‬‬ ‫بعصهم عل بعض‪ ،‬وترئقا بعصهم ببعض‪،‬‬ ‫• من قصر ق أداء واجبه‪ ،‬ف‬ ‫مهما تمزقوا ي ‪١‬لأقهلار‪ ،‬ونات بهم الديار‪.‬‬ ‫‪ ٠‬لا مجعل حياقك وفما ض الاسكثار من‬ ‫فكيم‪ ،‬يطلب؛ التوثع ق إ‬ ‫‪ ٠‬علاقة الرؤجية من أويق العلاقات‪ ،‬وبين‬ ‫المال طيبه ؤخبيثه؛ فإنك محاسب عليه‪ ،‬ولا‬ ‫اداح؟ا ' ‪f‬‬ ‫الزوح؛ترا قشبا وايصال ما أشده! او لسسّثا‬ ‫تهمل شان المال وتهضم قدره؛ فإن معاشك‬ ‫طء‬ ‫حداء حلقت من كبحآدم؟ والفرع مجل إل‬ ‫‪ ٣‬عليه‪.‬‬ ‫‪ ٠‬العدل ق مناك الحياة ء‬ ‫أصله‪ ،‬والأمل بحنو عل قزعه‪.‬‬ ‫الخلقة م ٍ عماد ص‬ ‫‪ ٠‬سح بالمر؛ء أن يظهرالتعثلمم دله تعال حق‬ ‫الإسلأئ‪ ،‬وهدو‪-‬ا رئيس من‬ ‫أهدافه؛ لتحقيق المجاه والسلامة‬ ‫بحصل مراده‪ ،‬فإذا أمره ونهاه ص غافلا عق‬ ‫في‪١‬لعاجلوالآجل■‬ ‫مراد الله ْنه‪ ،‬تلك عباده جار‪ ،‬لا عباده‬ ‫ؤ و؛امأ ألن‪1‬تاء صدقين ط؛ن طهت لغأ عن‬ ‫أبرار•‬ ‫‪ ٠‬المال الحلال ثمين‪ ،‬ؤعل رب الأمره‬ ‫‪ ٠‬قرن ائله بين‪ ،‬شريفا حمه‪ ،‬ؤحقوق أيحام‬ ‫عباده وأقربيهم‪ ،‬ض‪ ،‬ذا الذي دسهحا بجل‪،‬‬ ‫إم ائه عمن لا بح نون الصنق فيه‪. ،‬ض‬ ‫صثمبجنتنهورس•‬ ‫قرئه الله بجمه‪ ،‬ويغمل عنر أمر ععلمه انئه‬ ‫ألا يبخل عليهم فيما بحتاجون إليه من نفقة‬ ‫محلة ‪ I‬قريضه عن طيب نفس •‬ ‫بجعله ْع أمره؟‬ ‫مشرؤممة‪.‬‬ ‫خلالا طثتا‪.‬‬ ‫‪ ٠‬إن الرقي ّ‪،‬با عليلئا هو الله تعال)‪ ،‬الخالق‬ ‫^\"^‪ ١‬قمحأ أؤ؛ح لإن ءائتم‬ ‫‪ ٠‬م هرالزوجة حى يودى إليها برصا وف‬ ‫الذي يعلم من خلق‪ ،‬العليم الخبير الذي ال‬ ‫وش دازئا هوثث؛وفما وش‬ ‫محق عليه حافية‪ ،‬لا ق حلواهر الأفعال ولا‬ ‫خاطر‪ ،‬فالكريم من الأزواج من أعهل ْا ^^‪ ١‬آن‬ ‫خفايا القلورا‪٠‬‬ ‫بمخاو؛ ض‪ ،‬من غئر س ولا تحيل ي ؟ن صما ةك ّاءو أبمثإّفج ^دا دقهم إثس‬ ‫^^لأئئثزأهثعبج‬ ‫آمو؛قم هأئيدوامإ يخأق‪-‬ثستا هءه‬ ‫الوفاء به‪.‬‬ ‫زثا ‪:‬إذا‪.‬‬ ‫يبمدا ' حسن تصنف ق الأموال•‬ ‫‪ ٠‬ححا تحكون الععلثة عن طيبا نفسي‬ ‫‪ ٠‬حى اليناى من أصعق‪ ،‬الحقوق أداء؛‬ ‫‪ ٠‬إذا كان بلوغ ط اللكح نظنه اوشد‬ ‫يهنا بها القلبا‪ ،‬وينشرح لها الصدر‪ ،‬أما‬ ‫ؤلدللث‪ ،‬ك‪١‬نو‪ ١‬من أوق الناس باليعاية‬ ‫ما يتقف‪ ،‬ثمكلمما فإن النفس تعص به‪،‬‬ ‫واك ّل‪.‬بير‪ ،‬فان ص المرق الناجح مراعاة‬ ‫والعناية‪ ،‬فمي بالؤمن ألا يضيع حقهم‪،‬‬ ‫وتتكدرمته‪.‬‬ ‫تاهيل الخيل ق هدا الحمر لإدارة شؤونهم*‬ ‫فان انله قد ذكؤه ي أوائل الحقوق‪.‬‬ ‫ؤثلأتؤؤأصأآظُهم ‪-‬ثثلا ُشتؤ تث‬ ‫‪ ٠‬حسن التصنزا ق المال معيار يمار به‬ ‫‪ ٠‬انما يهلس‪.‬ا المال أو بجيثا من طريق‬ ‫الرشين العاقل‪ ،‬من القفيه الخاهل‪.‬‬ ‫محقا‬ ‫كسبه وأخيه‪ ،‬ومن أحيبمثآ المال مال‬ ‫ألقعهأء‪ :‬من لا بحسؤن الممزق ي المال‪ ٠ .‬المال أمانه عفليمة‪ ،‬فإذا استودع الإنسان ماد‬ ‫اليييم العتصاب ّمح‪• ،‬‬ ‫‪ ٠‬عل الوئ أن بحفظ مال السفيه ويصلحه؛ يمحإ أو سفيه فليحسنر تصثافه فيه‪ ،‬فلا يمغ‬ ‫فلا ياكله هوفيغللمنه‪ ،‬ولا يدفعه إليه فسلمه‪ .‬حما منه‪ ،‬ولا ينفقه فيما لا يرص الله تعال‪.‬‬ ‫مء ‪٠ ٧٧‬‬ ‫ص‬









‫تقْاوثاء خو ‪ ٠‬تعقمل الله بجفظ <ؤ ‪ ٠‬سثاهن{الزمنان} لأن الآحك‪١‬م تحري ز‬ ‫مح'مح‬ ‫الثلواهر‪ ،‬ثم قال‪{ :‬وايثه بايمانعكم}‬ ‫لأن الواْلنإل اطه‪.‬‬ ‫م الاستمتاع‪ ،‬لا منه منه ولا‬ ‫‪ ٠‬الاصره الإفسانثة والإيمانثة هما محور‬ ‫ت\\أسنتعؤيجمم ‪ ٩‬تفضلا‪.‬‬ ‫الارياط ي النلاقات الإفانثة الق تقوم‬ ‫‪ ٠‬بعد تقرير حى الهر للمرأة‬ ‫بين الأحرار والرقيق ق الجت‪،‬ع المسلم‪.‬‬ ‫‪i‬و اولفباربضشهمفلهتآ‪،‬ؤحا يدغ‪ U‬ايكراشرصىح‬ ‫سمؤ^غنيطرتيأنبمؤح‬ ‫‪ ٠‬الرواج ي الإسلام ‪3‬طروإ للمرأة‪ ،‬حيث‬ ‫محنماتلبمتضشفين‪.‬تكمِن أ عليه الرؤجان وفى مقتصيات تحنج المرأْ الوهمنه إل بيت زؤجهل بإذن‬ ‫أهلها موفورة الاحهرام‪ ،‬ونملى من المال محا‬ ‫ُايجًظثمح؛ؤ ي حياتهما الشمكة‪.‬‬ ‫ؤ وش أم ثتقئ بم ئلزلأ قرصيها خم‪ ،‬وجه الحي والإكرام•‬ ‫ه صهى ‪ٌ ٤٧١٧‬ق‬ ‫آن تههخ آلمتصننت ‪ ٠‬شتان بئن الدر الثمئن والمتاع التهئن؛‬ ‫هحصشك بضتت ؤلاتخدات‬ ‫فالعفيفة تمغ نسها وتينحمون عرصها‪،‬‬ ‫آلمومنتت دين ما ما!كث‬ ‫حوؤأ ودآثحهنؤل ^حئنمحقبملتيد^‬ ‫فيدل لأحلها الغال والقين' ومحص‬ ‫البؤآ نفسها قتشهرى بالبخس ؤالخميمى‪.‬‬ ‫أتط‪3‬محإ من‬ ‫ئئيجكنخى‪١‬كث‪،‬‬ ‫وآقث م اسم ئ‬ ‫‪ ٠‬م ا تفعله اد ْؤ ينف ها وقومها إذا‬ ‫ينحتفرؤك ةمر|إصرلطثقئ عمتقبمو‬ ‫مح‪ ،‬ةذ‪،-‬زم يءدمح\" محق‬ ‫ارتتتكبتا حرما هو قوى ما تفعله الأمة‪،‬‬ ‫^ ِ^ئتهيصقممحثآك‬ ‫والمقامات ئرام ي العقوبات‪.‬‬ ‫همتئف آ ّدمف‬ ‫حمبكن عثر ذست وي‬ ‫^^‪،‬عك=قرؤئى‪1‬ز‪-‬نحو@‬ ‫مئخذاف< أخر انأ ^‪ ١‬أحمبمن‬ ‫؛ف امك يضحثؤ صثهن نصف‬ ‫ؤ ج وألثتصكق ين ألئمإلأمآ تذكئ‬ ‫أوبئآ ثن‪-1‬يأًظم ويؤب عوم واق عليم‬ ‫ما عق آلثثص‪،‬ش‪ ،‬يمي آف‪J١‬دا دلق لس‬ ‫بمتحم كثب آق عوقأوأحن وقر ئا ورآئ‬ ‫عق ‪40‬‬ ‫صهندق‪4‬ايمح\"نأق'‬ ‫هطز آن بتغوأ إمإ؛يا خهخآ و‬ ‫‪ ٠‬ألا يتدبر العباد حكمه انثه تعال ق‬ ‫ءنمحت©>‬ ‫صيجخنكا فما آسمتعئم بعث يمن فثانوهى‬ ‫أجورهم َث زبمه وي يظخ فنا‬ ‫أحكامه‪ ،‬ويفتحون لها قلوبهم ؤأسماعهم‬ ‫ظني ;غق وتعه‪.‬‬ ‫وأبصارهم؛ لثندادوا من انثه قربا‪ ،‬ولتشريعه‬ ‫بدث من بعدآلنردء؛نحات إذاإةه'كان عليما‬ ‫ألنحصكت ‪ :‬الحرائر‪.‬‬ ‫ِكنا‪.‬ه‬ ‫تثسمحأ أ إماتحًقم■‬ ‫إحلالا؟!‬ ‫ثا'صشق‪ :‬امؤجات‪.‬‬ ‫‪■ ٠‬حمع الله ي هده الشريعة ما فزقه من‬ ‫محصثت‪ :‬عفيفايت‪.،‬‬ ‫تثنوأ‪:‬ظوا‪.‬‬ ‫المحاسن ي الشراع قبلها‪ ،‬فما من حغرك‪١‬نت‬ ‫محهتيذ ‪ :‬أعماة عن الحرام‪.‬‬ ‫ْشخذ‪.‬آ ّءت‪.‬أخاو ان؛ مماحيات اصدقاء للرق‬ ‫عليه ام ‪u١‬بقة إلا نة‪١‬ن لجده الأئة منه‬ ‫سسض‪:‬زاه‬ ‫برا•‬ ‫نصيب؛ ولدا احتصت بالكمال‪.‬‬ ‫ألست ‪ :‬الوهوغ ي الزفىّ‬ ‫‪ ٠‬تدعوالتفعس الؤع إل منحا|‪،‬رات الخهلعئة‪،‬‬ ‫‪ ٠‬لا بمقل الإسلام نملرة الأفاق ولا ْلاقئه‪،‬‬ ‫‪ ٠‬الزواج حصن للمرأة‪ ،‬تحوط به نسها‪،‬‬ ‫فربما حضرته الخشيه من عقاب ربه ؤئمحو‬ ‫ولا واقعه ولا حاجاته‪ ،‬بل يلق الصالح منها؛‬ ‫وتحي به شرفها‪ ،‬وتعتمم به همن اليابمثن‪،‬‬ ‫ليسموبه إل معانج القهر ؤآفاق المماء‪،‬‬ ‫ي تلك الؤلهدة السحيقة‪ ،‬فتثللم آفاقه فلا‬ ‫فلا ناح اقتحامه‪ ،‬ولا يال نكانه‪.‬‬ ‫ينجيه حينذاك إلا معرفته بان مولاه تواب‪،‬‬ ‫‪ ٠‬يتثّؤف الإسلام إل الحرية‪ ،‬ويدعو إل‬ ‫‪ ٠‬من يعمّر الشريعة أن نطاق الممنؤع صس‪،‬‬ ‫ونهلاق الشروع واسع؛ فتن لحزم نيقالحهن‬ ‫فيهرع إل بابه ليتؤب عليه‪.‬‬ ‫نمكاح الحرائر' ولا ؛محص فا رواج الإماء‬ ‫قليل' ومن أبح النداج بهل كمحر‪ ،‬فجال‬ ‫إلا ممد مسيس الهاجة؛ لئلا يري ق‬ ‫‪ ٠‬تشريعات الشارع الحكيم وتؤحيهاته‬ ‫تلبية دواغ الفطرة نحب‪ ،‬فما اعثلم هذه‬ ‫تصدر عن العلم بالتفؤص والأحوال‪ ،‬وما‬ ‫الارية الئؤ الذي دسهم إل إنهائه‪.‬‬ ‫الشريعة!‬ ‫يصلحها ونصيآ لها‪ ،‬فسبحانه مجن عليم‬ ‫‪ ٠‬أزاغ الإسلام عن الأنة المزمنة دلإ‬ ‫‪ ٠‬يوو*‪4‬م الإسلام الإحصال ق صورة بلعني‬ ‫حكيم•‬ ‫الجاهلية الي كانت‪ ،‬تعص من شان الإماء‪،‬‬ ‫من العلهارة والعفاف الغاية‪ ،‬مقابل صورة‬ ‫‪٤‬‬ ‫وتحعلهذ للمتعة نحسب‪ ،‬فرفعها بايمانها عن‬ ‫السانحة وش ي نهاية المماءة والئذيلة‪.‬‬ ‫أن أداه ئستمثع بها ثم ئستغى عنها‪.‬‬ ‫ءه؛هميمح‬ ‫م؛؛ ‪٠ ٨٢‬‬







‫موسا‬ ‫‪ ٠‬انعدام الأدب يع نسول ‪ ٠‬المشرك سانع اطة جل شانه ق الوهيته‬ ‫اثله ه صفه يهؤدية؛ فاليهؤد حثن يجعل له ندا‪ ،‬فاي ذنبا أعظم من هدا‪،‬‬ ‫^ثايقىآشمضرا@‬ ‫أساورا الأدب معه ي ؤحهه‪ ،‬وأي عمل يفع معه إن غادرالدنيا علميه؟'‬ ‫ؤأشباشم أساورا الأدب مع‬ ‫^^نأكيمماسءلإألأ‬ ‫وتيظنآبملمشأشُلآؤش‬ ‫سقته؛ إنعكارا لها أو استهزاء ئممثلأق‪1‬ثون^‪0-‬يم‬ ‫تجمحاق!اأفيثمحز‬ ‫يرؤ‪0‬أذفثيمث يثئون عق أنسهم وأعمالهم•‬ ‫لما حاءت له‪.‬‬ ‫^أمحموزةنمح>ن‬ ‫‪ ٠‬احذر أن ترئ‪ ،‬نفتك‪ ،‬ولعكن اجعل‬ ‫‪ ٠‬الهلعن ي الؤ الكريم §|‬ ‫يبشت‪،‬أاظبمارك‬ ‫‪<٠‬‬ ‫تمربجا أو تعريصا هو طس ي‬ ‫الدين‪ ،‬مؤحث‪ ،‬لتلرل اللعنا ّ<ت‪.‬ا أعمالك الصالحة الخالصة لوجه الله تمنحك‬ ‫ش قفيقممتقظهامده\\‬ ‫اأ‬ ‫سهاده الآزكية برحمة منه سبحانه؛ فإنها ا*^ا‬ ‫عل ذلك الأقاك الأثيم‪.‬‬ ‫^^ةتاش؟دكتااكئجائم‬ ‫م‬ ‫‪ ٠‬السمح والهناعأ للحق الشهادات ؤأشرهها‪ ،‬ؤأصدقها ؤأنفعها‪.‬‬ ‫وؤوؤدوت\\تئ‬ ‫ؤ‬ ‫والتائب مع ماحيه هو خر ‪ ٠‬لا يغريك ملغ الناس لك فتنفخ شخصك‪،‬‬ ‫ٌ أشقيٌاساظثا‬ ‫‪I‬‬ ‫سكهمتيأهلإؤش‪:‬ئئ‬ ‫إ‬ ‫يسوقه العاقل إل نق مه‪ ،‬فهنيئا ولا دسوءدك قدحهم فتجلي ذاتك‪ ،‬ولبنتكن‬ ‫ءكشظونوهمأممت‬ ‫لمن دارمع الحي كيف ا دار‪ .‬هثك ؤصا الله عنك‪ ،‬ومعرفتك حقيقة‬ ‫نفك‪ ،‬فعند ذلك تيني لقحات القادحين‪،‬‬ ‫ائماشبتا© ؤدو\\ذؤئ‬ ‫وتضمتحل نمحالئا المادحين‪.‬ؤآذءلن؛قث‪،‬بمرونءث‪،‬أةوألةبم وئن)يمح ءدثا‬ ‫‪ ٠‬ا لميتات يستنزل العقوبات‪،‬‬ ‫شقإوهؤوؤت‬ ‫وتتيء بالمممات‪ ،‬فماأسوأالعكفز‬ ‫ء اممأشيلأ©‬ ‫ؤ‬ ‫ذنيا‪ ،‬وما أشد اللعذ عقوبة!‬ ‫‪ ٠‬م ا كان اممه لينومن الأعمال إلا أخلشها‬ ‫ؤ يتآت؛ا ٌ أوؤأ أثكئث‬ ‫ؤ أوقة■ أم أئمقأ ؤئرأس وه‬ ‫ؤأصوبها‪ ،‬فتن ادش حلاق ذلك فقد اقري‬ ‫ردا ثت‪-‬ذها لما م؛تمح؛ ين ؤل آن‬ ‫سمل'©أيم‬ ‫ظيس و‪-‬جوها ئردهاعق أؤ دلقئ؛اكتا‬ ‫ض الله الكذب؛ فانه سبحانه لا يرؤ القبيح‪.‬‬ ‫‪ ٠‬مهما أصمر أهل الشر للموبن من سؤء‬ ‫‪ ٠‬تركته الله سبحانه للمعبد نعى نصاه عن‬ ‫?؛‪ ١^١٤‬ذوي غدد وعدد‪ ،‬فان الله رو عباده هريها‪ :‬فنحؤلها‪.‬‬ ‫أفعاله‪ ،‬وما أقبح أن يجترئ ‪ ٤^١‬ض المعصية‬ ‫يهديهم ويمحرمم ويتول أمورهم‪ ،‬وض كان‬ ‫‪ ٠‬إنما انزل الكتاب لنعمل به‪ ،‬فنن طمس ئميدء؛)وولالإه لها'‬ ‫حقائقه والبر عنه استحى من الله أشد‬ ‫انثه ولثه فمعه القوة الق لا يغلب‪.‬‬ ‫ؤتثأل!بم هادوأ ءمم‪0‬أتخلمشقناسء العقاب‪ ،‬ؤإن ق السيعتى بعقوبة ثرإئ آوؤ؟ محيا بن‬ ‫‪j‬؛‪ّ S^y‬يصا وعصتا وأسمع وثنغ الاصين‪ ،‬ولما ي مصيرهم عبرة‪.‬‬ ‫آلآتتكتنب يؤينون آثحتت ؤآلهلتعوت‬ ‫ويمثؤ‪ 0‬لؤ؛بمكهموا هتولاه أتدظ يرثأل؛بم‬ ‫‪ ٠‬قدرة الئه تعال شاملة‪ ،‬ومقدوراته ال‬ ‫ثئبم َائ َاوتيا نئ ِقيىممنبجو‬ ‫ثاثزأشيلأ‪.‬ه‬ ‫تتحصر‪ ،‬يتلمس ؤحة من شاء‪ ،‬ويلعن من‬ ‫‪ ١^٧‬نساثأحثصهنلإأكأ‬ ‫ألصت وألْكذوت آ بمنكل ما يعبد من دون‬ ‫شاء‪ ،‬لا محلف لخكمه‪ ،‬ولا رائ لأمرْ‪.‬‬ ‫وآوم دثك‪ ،‬ئتثم آه'بميم هلا محمحن ءب‬ ‫اش صن الأصنام وشياطين الإض والث‪.‬‬ ‫شلا‪.‬ه‬ ‫^ئغرتادلأدؤثا‬ ‫وأسمع وتب‪ :‬امنع منا لا سمعث‪ .‬لنن ةثا ُء وثن يئمك ائو ئثد أهرئ إقما ‪ ٠‬ويل لعلماء السوء والنواة؛ لم نطفهم‬ ‫نفائ أحلامهم حق نصبوا أنسهم‬ ‫عظيثا‪.‬ه‬ ‫بذعول بذلك عل ‪١٠ ^١‬‬ ‫حتي‪١‬ما‪ ،‬مجكمون عل المهتدين بالضلال‪،‬‬ ‫‪ ٠‬التؤحيد الصاق هوالذي يشنع له أبواب‬ ‫ودثعنا ت افهم عئا وافهمنا‪.‬‬ ‫ؤؤي الضالين بالهدى!‬ ‫المغفرة‪ ،‬ويفع له نوافد الرحمة‪ ،‬فتن أشرك‬ ‫ومات ض ذلك فقد قتخ بيده اسباب التجاة‪.‬‬ ‫ويآئيلميم■ تلوول ألسئيإ بذلك‪ ،‬ؤهم‬ ‫‪ ٠‬أهل الباطل أمام أهل الحي مله واحدة‪،‬‬ ‫يريدول الدعاء عليه بالثعونة حنب لثتهم‪.‬‬ ‫ؤإن تعددت محشاارب ضلالهم‪ ،‬حق يشهي‬ ‫‪ ٠‬إذا عصى المؤحدون ربهم بدنؤن غير‬ ‫بعصهم لبعض‪ ،‬لا صدئا فيما شهدوا‪،‬‬ ‫الس‪-‬رك فهم مضافون ي الغفران إل مشيثتته‪،‬‬ ‫‪ ٠‬التهود الذين أبعدوا أئثهم عن دين ربها‬ ‫وليكن نضايه بمن ايفقوا خمر عداوته‪.‬‬ ‫ومشيئثه تابعه لحكمته‪ ،‬ؤهو تعال أعلم‬ ‫بت‪،‬حريقهم إياه‪ ،‬أبعدهم الله عن زحمته‪،‬‬ ‫فابعاد بابعاد‪ ،‬والحناء من حنس العمل‪ .‬بمواحثع فضّله‪ ،‬كما هوأعلمم بمواحثح عدله‪ .‬ة‬ ‫‪^.‬؛‪< ٥٠‬‬ ‫معا ‪٠ ٨٦‬‬

‫^‪٠٢‬‬ ‫‪ ٠‬لا يستهن بجرم يعاقب‪ ،‬انئه محل للثئءلئايس ظ وثز ْؤاوثاي‬ ‫ٌثيالآممأشُشءثمم‬ ‫أ‬ ‫مح^مو\\صتزآئلآنهمآئشهتل ُأبو)‬ ‫عدهطب ِمامح ٌةاسم ‪f‬‬ ‫‪ ٠‬إن يحم الله تعال أحدا فلا راد لرحمته‪،‬‬ ‫وإن لعن شيقا فلا ماغ من لعنته‪ ،‬فاحذر‬ ‫ل ّأوونأقاماشرل©آم‬ ‫الإحساس تحئدتا؛ ليتجدذ‬ ‫أن ممتكول مستؤحب يحتله؛ لأنه لا نصين‬ ‫الألم وبيوم العذاب‪.‬‬ ‫سصرخمر النه‪.‬‬ ‫آءاش‪4‬ءأثينئهءقدءاوآ‬ ‫‪ ٠‬بعرته تعال غلب‪ ،‬أهل معصيته‬ ‫‪ ٠‬إن اممه موحنْ الوئ ازصر‪ ،‬لا الأفرائ‬ ‫كهلآامم‪A‬رممةظيما®‬ ‫فادحلمهم نأره‪ ،‬وبجكمته عيبهم‬ ‫ولا الماعات ولا الدول‪ ،‬وهو حل حلاله ال‬ ‫ظ ّ‪،‬يثالأمماس‪،£‬‬ ‫واو‪-‬تتأ‪ ،‬تتانه لا ة ‪f‬‬ ‫هاكدطلهئ‪١‬بإةمن‬ ‫ينصرإلأ من ينصرم‪ ،‬فكيف بنن استحق أن‬ ‫‪,‬زا ‪ ^١‬غلبه‪ ،‬ولا بجني غ‬ ‫سؤءا إلأ كان أهلا له‪■ \" .‬غ‬ ‫يلعثه ويدلر ْذ؟ا‬ ‫ج‪°‬ظأأمحتدظم‬ ‫ٌَ\\ ِ‪،‬ا;؛وأ أل ِ‪،‬تيى ؤ‬ ‫^ لثم شيب نى آلث‪،‬؛‪ ،‬ي لا دؤاؤن أاناس‬ ‫جأعةشلأ©ما‪0‬أستام‪٣‬ب‬ ‫حكإددةنمذ؛أحمتدكا‪^٤،‬ت^^ي^يأمملهآلءء اض‪٣‬‬ ‫نتيأأ‪0‬؟ه‬ ‫صأ ا\\قاباأات'سا‪َ.‬ه‪'-:‬عص'مث‪.‬ح‪::‬أبأ\\أقا‪ِ ,‬ا‪..‬سأ‪:1‬ن‬ ‫‪•'■.‬ا'نأ'لأ;ار>‪.‬آن‪،‬ممح ‪k‬‬ ‫يتها ت شدر النقرة‪ ،‬وش الخفرة ي حلهرالئواة‪.‬‬ ‫^^ئِدهمانئانضعا‬ ‫‪ ٠‬إن المؤمنين ق الحنة مع مجا هم '■‬ ‫‪ ٠‬أي بجل هذا الذي استول عليهم؛ حق‬ ‫إنهم لو ثكوا ^‪ ١‬عظث لم فق\\ ‪١^١‬‬ ‫^ًىوأمحتيلوأآملهفي‬ ‫فيه من التكريم يشون بقلل ؤ‬ ‫؛لليل‪،‬بائكريم‪،‬وإنالكافربن‬ ‫ممرا ولا قليلا؟!‬ ‫محإئاأشقمح‪4‬ا ّه‬ ‫ؤ آم بحثدون أقاس عق تآ آلإ ين‬ ‫ئأثه‪:‬نص‬ ‫‪ ،:>١^١۵٥‬فقد ءاتيتا 'ءالإل ِأم ألكنتب وا‪-‬وقمة‬ ‫سم‪١‬لقاروسملهائلا• ‪٨٧‬‬ ‫‪ ٠‬علام بجند المؤء غار‪ 0‬خمر نعمؤ لم يعكن‬ ‫‪ ٠‬لو استحقر الوقمن نفلر الموئين ي الدي‬ ‫‪ ٠‬م ا أكئز نعيتر الخنالتا؛ إلا أنه اقتصر هنا‬ ‫له فيها يد‪ ،‬ؤهويعلم أنه ما حانها إلا بفضل‬ ‫يفعله بؤديعته؛ لما حانه‪ ،‬فكيفا إن استحتقّر‬ ‫نؤ بعض المقّدم لدي الإنسان من اللدات‪،،‬‬ ‫من انثه وحد‪0‬؟أ‬ ‫أن الله يرقبه فيها‪ ،‬سع ما يقوله‪ ،‬ويبصر‬ ‫ومنه بهجه المنفلر‪ ،‬ؤأتس الرؤجات!‬ ‫• الخاسر كو‪ 0‬لفعل الله ق حلقه‪ ،‬غين‬ ‫ما يفعله؟‬ ‫‪ ٠‬ما ق الحنة من نعيم فهوأحسئه ؤأكملمه‪،‬‬ ‫مريد الخير للناس‪ ،‬موير نفسه بالباحلل ض‬ ‫ؤ تآو ألإ‪:‬اتزأ مزأ أقَ ي ألإوث‬ ‫ولا يشوبه ُثيء من الكذرالحسى ولا المعنوي‪،‬‬ ‫الاحرين‪ ١٥^ ،‬بذلك عاصتاآئئا‪.‬‬ ‫ؤبت؛نممحأ فا ئيىئ ^؛؟‪ ^٠-‬أش‬ ‫فالفلل مصل معتدل خمر أحمل أحواله‪.‬‬ ‫‪ ٠‬قدم اممه شرف الكتاب والعلم؛ إذ ال‬ ‫وافيؤي إزكم فينوف؛ق واتو ّيأ'لآم؛‪٤٠^١‬‬ ‫بماي ذلك المق ملق ولا سلهلان‪ ،‬ولو‬ ‫ؤ هإنأئت؟نثمحأ آن توآوأ آهله\\‬ ‫‪-‬غ ُتدكئمبلأ ‪40‬‬ ‫كان ئلة جليلا عثليئا‪.‬‬ ‫وإدا حآقت ِم بين ألناير^ آن ممدكموأ إلددفيإ‪ 0‬أس‬ ‫‪ ٠‬لا يستقيم سياسة الماس ؤحكمهم إلا ّص‬ ‫وؤم ثذ ءاس إي' ويم ثن صد ظ قق‬ ‫شياسئتؤقإنمحك‪١‬ن محعائصة؛‪.‬ه‬ ‫قاعدة العدل والأمانة‪ ،‬فان كان‪-‬ثا راسخه‬ ‫بمةألمنييإ‪0‬ه‬ ‫‪ ٠‬الأمانة تعامل حسن مع الله؛ استجالأ‬ ‫رس ِح الحعكم واستقاممنا السماسة‪ ،‬وق‬ ‫• الناس مع الحي فريقان؛ مؤمنون به‪،‬‬ ‫القران ما يدعو إل ذلك‪ ،‬وبجير من اقباع‬ ‫لأمره‪ ،‬وحلمعا ق ثوابه‪ ،‬قبل ان تعكوذ سبيلا‬ ‫لصا الماس ونيل الصالح منهم‪.‬‬ ‫ؤصادون عنه أنفسهم وغثر؛ُم‪ ،‬وه ْذ نب‬ ‫غمنه•‬ ‫‪ ٠‬أول الماس باداء الأمانة ض ولاهم انله‬ ‫جنت عير الّاييخ‪ ،‬فلا حنن إذا لم ياخذ س‬ ‫‪٠ ٠‬ل‪١‬عة ول الأمر المسلم واجبة هؤدة‪،‬‬ ‫مسوولثات هذه الأمة‪ ،‬ؤحآكمهم ي سوونها‪،‬‬ ‫الماس بجق هوأؤحئح من الشمس •‬ ‫ولكنها تابعه لعلاعة الله وؤسولص‪ ،‬وليست‪،‬‬ ‫‪ ٠‬من صد الناس عن الحق فأوردهم موارد‬ ‫مستقلة عنهما‪ ،‬ولا ؤئاعق لمخلوق ق‬ ‫وإنه سائلهم عنها يوم القيامة‪.‬‬ ‫اللكة‪ ،‬فمد قدم لنفسه الخزاء الدي ينتقلئء‪،‬‬ ‫محصية الخالق‪.‬‬ ‫‪ ٠‬ض الملم أن تشمل عدلك حميغ الخلائق‪،‬‬ ‫قبس الوارد والورود•‬ ‫‪ ٠‬الكتاب والمنة يدعوان الأئة إل‬ ‫فلا بجتص به إحوائه؛ فان الإفسانثة دو=كره‬ ‫الاجضاع والاق ّقاق‪ ،‬ويعمسانها من‬ ‫ؤ إة أكتيَقئروأ ؤ‪ ،‬قينا ثوذ يئنهزبب بثآ‬ ‫العللمم بفتلرتها‪ ،‬والإيماذ يوافقها‪.‬‬ ‫الاختلاف والافتراق‪.‬‬ ‫بجن‪ ،‬يأودئم بدئهم •يأويا وها ثذومأ‬ ‫‪ ٠‬من الواعظ الق أثق الله علميها‪ :‬العفله‬ ‫‪ ٠‬مبذق الإيمان الرئ إل الكتاب والمنة‬ ‫أتدابإ‪١‬ى أس■ َلكلءلحئا‪-‬ك؛ثا‬ ‫بالأمانة والعدل‪ ،‬ؤهما من أعثلم الأخلاق‬ ‫عند الزاع‪ ،‬وبمكدبه تقدم الأراء والأهواء‪.‬‬ ‫الق لا يستقيم أمون الماس إلا بها‪ ،‬فتن‬ ‫اداهما فقد نفع نمنه ومحتمانه‪.‬‬ ‫‪-‬مء؛ ‪٠ ٨٧‬‬ ‫'اصيص‪.‬‬

‫ْساكاء ‪/ ٠‬امة التحاض إل ‪ ٠‬إذا نغبت ق أن تخ مؤعثلئك موقبها ٌن ‪٠٢‬‬ ‫الكتاب والمنة دليل نفاق‪ ،‬القس فتؤح أن تعكؤن حسنه الألفاظ‪،‬‬ ‫والإقبال عليهما عصمة محنه‪ ،‬رائقة المعاق‪ ،‬نجمع بين امغيب وامهيب‪،‬‬ ‫وكيف تنتصر أمحه غلب عليها والثواب والعقاب‪ ،‬فتلك بلاغة القول‪.‬‬ ‫ؤ ج‪J١‬ظاين يإدمحب‬ ‫الشاق؟!‬ ‫^لمتاؤ‪١‬آكتآبي‪J‬‬ ‫ائق‬ ‫أم وؤ ‪<١‬؛^^ إذ تمثمأ حص؛ ‪-‬؛كثا ُءوق‬ ‫‪ ٠‬التحاًفم إل الكتاب والمنة‬ ‫^فقيوامحئس^ممف‬ ‫صسدؤدا@‬ ‫عةو‪1‬وش\\ ^ وأنتعقر ثه ِن أؤولأ‬ ‫تعال ِش أحك‪١‬م العناغؤت‪ ،‬ؤهو‬ ‫كتتهعرنيهث_ه يما‬ ‫و‪-‬جدواأق‪،‬رابثاؤحيما أوه‬ ‫ؤسام شمق سحب العرة‪ ،‬ال‬ ‫هوقبجلششأشأ‪١١٤٥^١ 0‬‬ ‫‪ ٠‬إنما أرسل ائنه رنئه كل‪١‬عوا بإذنه‪ ،‬ال‬ ‫الضعة ولا الذلة‪.‬‬ ‫بمئيروط‪ِ 4‬تومحسي‬ ‫ليكونوا مجثد واعثلين‪ ،‬ئسغ أقوالهم ويوارن‬ ‫‪ ٠‬حال التافقين مع المنة‬ ‫ط‪-‬اثتث ّموليإلأ‬ ‫بينها وبلن غيرها من المقالات والاراء‪.‬‬ ‫لا محي عل ذي بصيرة؛ فان‬ ‫نفورهم منها‪ ،‬وتنفيرهم ■غينهم‬ ‫ةبم}أاإإب\\ع وؤأه ِثإذ ىلئنأأشهتِ‬ ‫‪ ٠‬لا يميكن لعبي أن يفعل المأمور أو يرك‬ ‫كالسمسرإ ق •‬ ‫^^نومحراؤئؤن ؤئؤ؛و‪ ،‬إدآ أكنهم المحذورما لم يلكن له من الله عول ومدد‪،‬‬ ‫‪-‬بماءوق‬ ‫^^^\\و)لأقلأشلأمحيا ممببة ي—ما ‪%‬ئ أدس فاطلب من الله عوئه وتوفيقه عند تؤحهك‬ ‫‪r‬‬ ‫لإئآ‪/،‬وممونأ ِسإنوئآ إل طاعته فعلا وتعا‪.‬‬ ‫‪ ٠‬يعجل العامي انتقام الله تعال منه ق‬ ‫^ذمإىء_ثا@ الأ'إمحثاسض‬ ‫دنياه‪ ،‬وينتقلر العد‪.‬اب ق أخراه‪ ،‬فاي ظلم‬ ‫‪ ٠‬س من بجيئ‪ .‬عن الأ‪<-‬فةام‬ ‫‪¥‬آ ‪٨٨‬‬ ‫إل الشريحة مدعيا أنه يريد‬ ‫يجثه ش النفس الإصرار ض الدنؤب‪ ،‬وتؤلف‬ ‫انقاء الشاكلأت الريبة ض ذلك‪ ،‬أو يريد‬ ‫^‪ ^١‬ض إل أليي مءثوث 'م ‪ i_^!،‬ينآ‬ ‫سَأيدينبجزجونأنحأ‬ ‫التوبة والاستغفار؟!‬ ‫اكوفيى بذن الامحاهات المختلفة؛ فحجته‬ ‫إث‪ ،‬ألقنمت ومد ردأ أن وئددأيمحءوثرب‬ ‫‪ ٠‬التائب الصادق ضيم‪ ،‬الله‪ ،‬فينبم أن‬ ‫داحضة‪ ،‬وش علامه نفاق واصحت فاصهحة‪.‬‬ ‫أوآه‬ ‫محن معاملته؛ حق يوغت ي البقاء ق‬ ‫‪ ٠‬الإعراض عن تحكيم الشريعة شاق‪ ،‬ؤإن‬ ‫حلف صاحبه نؤ إيمانه أغظ الأيمان‪.‬‬ ‫ألثلتعوت الاطل الذي لم ئشزعة اممه‪.‬‬ ‫ضيافة الئه تعال‪ ،‬ؤهكدا كان يصغ ؤسول‬ ‫الله‪.‬مع ا‪y‬ئب‪i‬ن‪٠‬‬ ‫‪ ٠‬المدوي عن الشريعة موذل بقو‪١‬رغ‬ ‫‪ ٠‬الثعاوى تفتقر إل البينان‪ ،‬فإذا كدبتها‬ ‫مدلهمة‪ ،‬والاعتصام بها من تلك التوائِّا‬ ‫‪ ٠‬إن ام الله(اكؤ‪١‬ب) لئغري العامي‬ ‫الأعماللككضلألألأ‪.‬ذأنمحكبال‪.‬‬ ‫إ لكلف أ‪$‬؛وك■ بم أق؛ ما ل هزيهنو‬ ‫بالتوبة‪ ،‬مهما عفلمتا معصيته‪.‬‬ ‫‪ ٠‬إذا ؛‪١‬؛^‪ ،‬إرادة اكح ًافم إل الماعون‬ ‫قأعرص عبمم وءظهم وم دهن ؤثج‬ ‫ؤ ئلأ ووتق‪ ،‬لامحوث حئ ّذما‬ ‫آذقيهإملأسا ‪40‬‬ ‫ضلالا بعيدا عن سيل الإيمان‪ ،‬فكيف ‪،‬‬ ‫محر ثم لأ‪.‬تحدوا قرآشهم‬ ‫‪ ٠‬أهواء القلؤب أدواء‪ ،‬ؤعلاجها بالواعظ ال‬ ‫باكحاننقم إليه فعلأ؟ا‬ ‫مأجاهتاؤضيت ويسِنوإيسلما‬ ‫بالخيال‪ ،‬فالواجب مع كثثر من اتمصلن‬ ‫عن كتاب اننه تعال ؤسئة ؤسوله هو‬ ‫‪ ٠‬لا ي>=كنى لتحقيق الإيمان اكحاطر إل‬ ‫‪ ٠‬لا دخول‪ ،‬إل رحاب الإيمان إلا مجن‬ ‫الكتاب حق يجتمع إليه المكفن بمتثل ما‬ ‫الؤعظ والنصح‪.‬‬ ‫باب اقتفاء أثر المسول ه‪ ،‬وتحكيم نيته‬ ‫يخالفه؛ إذ لا بد من النخلية محع التحلمية‪.‬‬ ‫‪ ٠‬التغائل عن الحاسد وترق محازاته‪،‬‬ ‫المطهرة‪ ،‬والقبول بما سليه والمصا به‪ ،‬وما‬ ‫‪١ ٠‬لشيهلان هو أكر ‪١‬لمتتفعين بأنك العمل‬ ‫سواها من طرق فمسدؤدة‪.‬‬ ‫والاشتغال ببيان ما هوعليه من سؤء الحسد‪،‬‬ ‫بالأ‪-‬حكام؛ فإنه إذا مال بين المؤمنين' ولا‬ ‫'يكعق تحكمهم‪ ،‬محجد ي القوانثن الأ ّتصية‬ ‫‪ ٠‬من افشا اقوالأ بجنب فهمه وتأويله‪ ،‬لم‬ ‫أبلغ إل القصؤد معه‪ ،‬قاما أن قستصلحه‬ ‫ما يغري الناس بالانتقال من سماع وساوسه‬ ‫يجب ايباعها حق تعنؤش ‪٠٣‬؛ السئة‪ ،‬فان‬ ‫بهيا العلاج‪ ،‬أوتريد غثه‪.‬‬ ‫إل اتياعها‪.‬‬ ‫شهدت لها قيلتا‪ ،‬ؤإن حالفتها طرحتأ‬ ‫‪ ٠‬إن أرد‪ 0‬نصيحه تمحو أثتها ق القس‬ ‫ؤ ؤإدايل كم ولاق ذآأنزل‬ ‫‪ ٠‬الشيب المليم هوالدي يقدم الأمرالبوي‬ ‫فاسزبها إل من محب صلاحه؛ فان الإسرار‬ ‫أزرع(} رأثق ال‪1‬قفتان بمدون عنلك‬ ‫‪ ٠٣‬ؤ رأي أنا كان ص\\ك‬ ‫بها أحدى ؤأنفع‪.‬‬ ‫ص ‪40‬‬ ‫معر ‪< ٨٨‬ةبم ج‬


Like this book? You can publish your book online for free in a few minutes!
Create your own flipbook