٠ما أعفلم الفريى يئن من يسال الذريه ٠ليس الشان أن تحب اش لتكون لدنياه عونا ومحددا ،ومن يطلبها ادعاء ،ولعنكن الشأن أن بجثك وبمملوم\\شلش لتكون لدين اثئه يحزا وعقدا! اش حها' فاقع يسوو الله. وتهأ١ق١يكمتييهآئ ٠سثحان مجن يح دعاء الداعين ،ويجيب سؤال السائلين ،ؤهو عليم بمرادهم كن ى ي محبمك ش ،فيحثك ء خلاد©مإعئملأثمح اش ويرض تممك. وقصدهم! ٠ يفريفمدلآؤقسظل ٠ ٠النول عن طاعة اش وطاعة ؤ ١^٥وصنعتناهابتا ُتيإف ومعتتاأنئ وآق،أعأزي٠تا ٩ ^سقوولؤنممؤقأقلأبج4 ء وقثش ؟؛^ ٤٠وه سئما زيوه ؤيموله؛ ؤغية عنه.ا ،ؤإعراصا ج ءإمح١صتمحه١ة١دإمح اج عن الخزامها ،ئؤول بصاحبة إل ^^ : ١^٥أ.ثصنها. ء @دبمأمحهائمحر،قئ ذ الخكفر ،والعياذ باش. ّ ٠ش العبد أن يرسما بالقضاء ،وإن جاء ؤ ه إة أق محتلق ٢^٠وؤ■، ^كسفحنمحايىئدرتك ء حلاف الدعاء ،وليشتغل بصيانة ما ١حتاره و٠١لا إب<مح،-ز وءاد عل عمحلهكيي@ ه له سيده ،ليبلع به ما أمعقن محن حاجته. أنشئ وه يخنئهآ١ىققءهابمتئ، ٠قصت ،الشريعة والعلبيعة باختلاف ٠إذا لكن الاصطفاء من اش ء ثثساؤ؛ةلألإاو؛يى ظته١مجيق١قلأهالآ، الحنسين؛ إن الجل يصلح للعمل والخهاد، تعال مختصا به سبحانه فاتحه حمتاهابمول ء والمرأة تصلح للتربية والإعداد ،ولس وظيفة إليه ،ؤعلق امالك به ،واسأله ي٤ملهاعئامح١ئثزظها ه تليق؛ه• ١٤٧ه١لثتغؤأئكطا من واسع فضله ،فما حاب من ٠لا تنتظر ولائه طفلك حق قمغ ق رحا.0 ء<ققكثمحكئ؛قث؛تت؛ت؛ق^كع تربيته ،ولعكن أصلح نيتك محني إرادتك • آخيرك اش باصهلفائهم إياه ،ئم حمه بالدعاء حق يقيه الله تعال من ؛ب سؤء ،ويقن عينك بصلاحه ؤئداه. كحبهم ونجلهم ،وسر س ^؛ ٢.قمحي حفل سى Uعمك يى'ثممح-رإ ٠لئحصن أولادنا محن شز ١لشيءلان الهمحيم، دربهم ،ونسخ خمآ يولهم -فإياك والتقاعس- وماعمتش بن ثوء مد ؤ أن ؛:هاوتينه؟ ولئياعد بينهم وبلن طريقه ،ولنساله سبحانه بخهُئثا ُشمح 5ؤ .ه أن تبحميهم محن كيده؛ ٠ش ل كريم صلحت أعمالهم ،فارتفعت ٠إنما ش أعمالك ستلقاها حاضره أمامك ،عند الله منازلهم ،واستحقوا التنوه بفضاله.م ؤ فثمبلها ربها يقبؤل حمن وأنيتها ماتا بغير نحايف ولا تروير ،فقدم لممسك اليوم واستقامتهم ،لا لمجئد حسبهم وقسهم. ما يممنك أن تراه غدا. ثظ قنلهأ ءك ى دء ج ^١ ٠هو السميح لأقوال العباد ،العليم • ق تبمتكرارهدا التحدير سه؛ لئلا يغو آلمتنإب وجد عتدها يذبما ماث يذم؛م آة للنح بضمارهم وأفعالهم ،وإنما يصيش من حلقه أحد برحمة اطه وؤأفته ،شنف تل نفسه. ءنذ.ا قالت هوبن عندأش إف آته ييزق من يثاء يعير همن قد علم استقامثه ق ظاهره وباطنه، آق4 ؤ ئز إنكة؛رتحتول أقن ةب1وتي جثثابمحأمح جعلتا الله منهم. د؛محتمح دؤمحدأقمحددمخ0ه • المقدمات الصالحة تثمريمرايث ،يانعة ،وها عثر؛ 0وببمإلأدرت للس ماق ؤ إل ٠ؤ طريق سوى طريقه ه مسدود ،وؤ هما ذي امجرأه عمران أحلصت ،الد\"عاء لربها، ققلتيلكآثأيآيِ.ه عمل سؤى ما سئه ُردود. فاستجاب لما وتقبل ابنتها ،وتعهد شانها، ؤحعل من ّها عيسى عليه السلام. ٠برهان محثة اف ،طاعه من أنسله اش ،فنن ينق يزئث1*4- :؛.،^ ، ٠صدقت مريم ربها فاتاها رزمحها ي محرابها ادش محبه ربه ْع محالفته لمنيج نبيه فانه مصا :حالصا لحرمة بيت التقدس. ومؤصثع عيادتها ،فيا ضيعه من شغله طلنا ٠أن يعكون الأبناء مشارخ حير لكذب ي دعواه. ،^^^١عن أحي .أهم أسباب الرزق ،ألا ؤهو ٠بمتابعة الني .بجمل الرء عل أجل نامية لأبائهم؛ باحسمان رعايتهم ،والعناية الصلاة! مجبغؤب ،ؤاعفلم محبؤب ،ؤهو الفوز بمحبة بتربيتهم ،ووقايتهم مئا يضربهم ي دنياهم ٠خزائن الله ملأى لا ئغيضها نفقة ،ولا انثه حل ؤعلأ ،مع مغفرة الأيام والدئؤب ،فيا وآخرتهم. ينقصها عطاء ،ؤهو سبحانه قادر نخمي ان لهامنغ ّشمةا يرزقا من يشاء بغير طلبا ولا تعب ولا ٠من أعفلم ؤسائل محقيق آمالك أن تلحا اشَ%يد1؛نمفياةنآقلأ إل ربك صادها موقنا مشوا ،فان فعلت ؤ سيس،.؛ ولكثه هكع للمسمثيات اسبابا. فقمى أن ئستجاب لك. بجت،آ'محت.مح مآ؛ا اه ٠٥٥٢ ٠
خممس آتهئ'خم Lءسمثثشتت وم ءاُكا ٌإَ ُآ؛ؤ وتآ \\ؤذ •و محيةلأقيس بمُأًمة ء ب 1 عق إنث؛مم وإسنمز ؤإنقى وتمض ق @وشثتغشتألإسنيدثاةن وهما اصل من شهد درساكه ؤ و؛؟سم @ ==ةثث، ؤايح الشياخن! أ ين رتهم لاجآو بج ،م ننهز وكنك َلث أبمد,إاشلإزوينل ُأق ؤ ^^■ ،ii؛^؛ ٣أن عب غ ثنيثوف .ه ؟؛^ ٤أم ثآتقخ ثآلقايل۶ ٠ وآلآن-باط ت الأنبياء ^-^١ي قبائل ني كثف،ومحلأيىفآيج ٠ال تهاون مع نن عزف ،دين ؤ إسرائيل الاثني غلهرْ من ول -يعقوب• آلهكلم؛رت• و) أؤلتألقاجرلؤه-م ئا عقهئِقثهآش الإسلام حما ؤشهده ،ثم محكمر ِ| مليون ؛ منقادون بالطاعة• به ؤجحده ،بل هوجليل بلعنة _أ محإثموة@إلأمحتامح ٠تنجل عقلة الإسلام ق أنه امتر.اد لحميع الله والملأى؛كة والناس أحملتن• ؤ ظريهم@خانآكين انسالأت السابقة ي تؤحيد الله والإيمان ^^لآإطئئادمحلوثمحِ ؤ كتيه فبما لا بمتن عِةم ء به ،فك١ن المسلم مؤصؤا* بؤسل انثه حميعا، ظٌطثئوت\\مأوئلم أثياب ولامحايثيوة.ه إ وما أشرقها من صلة ا ٠حقيؤ ،^١ UUعن ء ظارشسلىسممبجئهمساه ٠شتان ب؛ن أهل الإسلام الذين يصدقون طربق الحي بحد سلوكه أن ء بجميع الرسالات الق أنزلها اش ،ولا تحل عليه لعنه اش ،فبمرد .آم يعكفرون باي من يسلمه ،وبئن من يؤمنون ٠إن كانت الهداية بعيدة عمن بدل الكفر من رحمته ي الدنما ويقام عيه ببعض ويعقدون ببعض ،وإن تيكذيبهم لثنمض تصديقهم. بالإيمان ،أفتكون قريبه مثن بدل وأيبمل ي الحد ،ويعلؤد من نحمته ي الأخرة وينال أشد العتكفران؟! ألا إنها أبعد ؤأبعي.. ٠المؤمن حما هو الومن بأنبياء الله حميعا، العداد٠ا. والسلم صدقا هو السسلمم لأمر ربه فلا ٠ؤما أبعن المرء ي استدبار الحق والإقبال • ما أشأم التتكمز خمي صاحبه؛ له المعيشة يفرق بين يسول وؤسول امياعا لهؤإْكما فعل عل الباطل ،ازد.اد بعده عن طريق التوبة أهل امتاب. الصنك ي الدنيا ،والعداب الدائم يوم والإنابة. ؤ ومن يبج عن ألاسدم دكا ض بمل ثئد القيامة! وهوفيآ'لآختصآممنيتن.ب ٠لا إنذلاز لماع الاعتذار مش استحق ٠إن بجزي الإعراض عن دين الإسلام عى لصدهم تزءألآرهم< ذما ولوآهتدئإيء الخلمؤد ق النار ،ضا أسؤأه من مصيرأ ضال ؤحللب غهمه يعد حسرايا مييئا ،فما الثلن أويى ^ئ،يرومامفيميى.ه بحال من اطماف إل دين سواء وتل-ين به' الله تعال اللأمة. ٠لو نظق ١٤١١فر ببمكلمة الإيمان بصدق والعياذ بانله؟؛ ؤ إلا^ داؤأبنس دالاث ومح-ثمأ؛ة أق وشن ،ؤعمل ق الدنيا من الصالحات، عخررحيئِ0ه ٠الؤنل قد جاءت بالإسلام ،فنن امن بنبيه حما فقد آمن بمحمد .الذي ك١ن لأغئته يوم القيامة عن ملء الأرض ذهثا، ول ّتلمأ :أي :ما أفسدؤه. أعثلم مقاصد دعوته ؤؤ الناس إل التؤحيي. فما أعجب من يزهد ي الدنيا بكلمة لها • جم هما ؛ان ذنتك فاحلرق الباب ،فليس الذي بعثت ،به اليثل كائة. هدا الوزن الثقيل! دون مولاك حجاب ،ؤأصلح الحال ،بفضائل الأعمال ،فان الله تواب ؤحيم ،ؤعفوكريم• لأؤنآ يهدى اقن ؤ! ،حقروأ بمد^^٠١ • مع الإيمان قد يي مجن المار شى تمرة، ٠من لتلف الله تعال بعباده أن من تاب لإدهدى '.ه ومع الخكفرلأ ض من العذاب ملء الأرما يهدى يويق للأيمان ،ويرجح للصوال• ، إليه تاب عليه ،فضلا منه ونحمة ،ومغفرة ذهتا. ٠كيف ،يوئق إل الهداية من عزفها ئم • ؤ أسباب المجاة الق يعرفها العباد ق منه ؤحلما. ^■١؟ ،عنها ،ومن استياستا له الحقيقة ئم ؤإنامح!با'ةتروأ بمدء١يشهم ثرأردادوا'قرا الدنيا لن تعي عنهم يوم القيامة؛ إذ لا فديه مكها؟ا ولمب4ن وأوي ،ئ) وأه يومئذ ولا توبة ،ولا كفيل ولا شافع. ل تميل ربتهمث أي عند حضور المؤن. مآ؛ ٠ ٦١ قلاهم
■,٢٠؛ ص ٠من أم الظلم أن تقام الخجت ٠المسجد الحرام منح الإيمان ،ومؤحلن امح'اوئ طهصه لنتآلأأوؤسبجذسمآ ءل أءي س ١كي الأس والأمان ،للبشر والبات والحتوان، ةذييه ِسمئانخني ص ،ي3من دء ،م لا^ _ ،فهنيئا لتن تعلق قليه بدلك الكان. ائءهتامحمسسمممحدلأق ٌ يظ؛تفياساسمجم ٠قدم ذكر اسم اثله عر ؤحل؛ تلبيها عل ع ^ ،< ،^^١رق ،،أو تعثليم ّشرعه ؤحرمة بيته ،ومحويما من التقصير ي حمه ؤأداء واجبه ،فلنتبصر. 1جبزفهاكوافقهواْ. ءمحمحهثا ؤ ؤ م صدة أق يلأءومة ٠لا حاجه لله ي حج أحد من عبيده، ئ)@إ0ق.محصلأةاصقيى أ ■ثن_يماونامايى ينمحتكنقأه ولكنه سبحانه كريم؛ فتن أقيل عليه أدناه، غي؛ فنن ًكفربه أعنض عنه ؤأقصاه. قل ايها الموس من أعماق ئع،ل'جائءلظوفوأةصخآمح ® قك آقِ تأس ٩قلبك :صدق الله ،واصدع بها ^^رجنآقمحش ّأبم ثأَدؤنانملون.ه ف ي وجه \"ؤ باطل وشبهة ،فلا ءينيظِنمآس ثآق قهيد ٠ك١ن الواجب عليهم ؤهم أهل الكتاب أن و أصدى من قول اتله. شتتأيآقكش>جوصئونش يؤمنوا به وبما يصدقه س القرآن ،لا أن 1 لإه\\ضىاقزضدلأوثاأس يمضوا عته ويعقفروا به ،وكيلك م من ز ٠دليل صدق الإيمان :حسن أوق الحلم فإن الإثم منه أقبح ؤاسنع. و الأتباع ،والاسقامه عق منهج ٠من يعرف أن الله يشهد عمله ،وأنه ليس ١الخؤحيد ،و١لأم١م بمحكثّياته. بغافل عته ،وأنه قادر نؤ إيقاع العقوبة ؤأ 0أول ين ومحخ ممثاي لثه، و به ،كيفا يعكفر به ويعمل عل الإفساد إب؛ؤه مباغ وهدى محنفيي ؤآه مازأ ألإ نئ تمغتوأ مثا قتحننئ وما والتضليل؟ا هَ:به. محموأثنسئ؛ن ،^٥٢عيي.ه ؤ م يتأهل آلكثس ،لم ثثدوك ض تهل ٠لوكان أهل الكتاب العاصرون اقو4 ٠أنفق مما تحب ،ليس من المال فحسب، وآم قهتثدآء ^١١٥ أقي سءانف ءأ مثممن للحى لتؤجهوا عن بيت المقدس إل البت الحرام' ولعكن عنائهم ؤحمدهم ولخقن من ؤ ما محب من جاأ وعلم يثقل عثا سلون.ه حالا دون ذلك- ووقت ،والخود بالمس أقصى غاية الخؤد. ثعون؛تاعوحا :يريدها صايلمه هممحة ،اتياعا ٠الأولثة ي الحيرفا شان؛ ولذا جاء اكويه ٠حتر نله أنفس ما عندك ،ؤأنفقه خالصا ٠حثن يصد الماس عن سبيل اثثه ؤنمحو له ،فإنه سبحانه عالم بمنزله من نفسمك، الصراط المستقيم ،ويقشون عن منهج الله بها ي مواضع العيادة ،كمسجد ناء، ؤعالإ بنيتك ق إنفاقه. وهو الهدف القويم ،فلن يصح ف ،الأرض والمسجد الحرام. ؤهَهمأمحًقانجؤ ِ-ي ميزان ،ولن يستقيم سوى دين الله ديزا ٠ؤجؤ؟ البركة ق المسجد الحرام وافر؛كثيرة؛ 1لأماثرلمّ .إمحل ءث،دئء-وءمحمآنةرل ؤ قآبما ١٧ء١منوأإن مميعزأرمائ ٧١ منها مضاعفه الهنات ،ؤغفراذ الزلأُت،، آورية ش ئأنوأ أوويت ةئلوها'إ َنقتلم ظ*همن''0ه وما نجي لأهله س الأرزاق واكرات. إترءيل :هو ني اش يعقوب بن إسحاق ٠قد أغي الله الومنين عن التلوعن أهل ٠من رام هدى العلم وهدايه العمل، الكتاب والتعويل عليهم ،والتبعثة لهم ،فى فليقصي سى الله الحرام ،متعئدا داعثا، عليهما الئلأم. نظم الإسلام وشرائعه كفايه للصادقن، فقين ألا بجين ،له رجاء. ٠القرآن قافز ز دعاوى الكتابثتن، ؤاي كفاية أ ؤيه ءاشت ثنت مثام إوهيم وش ئث(هرحمان يصاي لهم ،وييضقفا كذبهم ،ويقيم ٠ال ّصراط المستقيم يقتضي محالفه أصحاب «ا.ناوهوءنأث٢;١اجج أنيئ ش آتغهع إيؤ الخجة عليهم. الجحيم؛ إذ ليس ق ًلاعة الكافرين إلا سلآدشلإلإةأقعانيأضين.ه ؤتيآمرئ ثلأش ئ بمددأهئ، الضلال البين. مثامإومح '<.الحجز الذي كان يقف عليه ئآولملثمأيجو0ومح حتف كان يرقع المواعد من اليت- .ههء؟ق مها ٠ ٦٢
'مح؛آفيجن لأتمفإث،مح اإثئ؛اويإ ومم ،دكهمون وآنتم مثر ء؛لقلإ ءاثت أفي وأرو 0آقتحفومم0ضألثلإ ة وذ ٍهفلم وطوع وتنبمقيم أش ئثد سىإق ^عه=قمءامماشنيًئر و و كى؛طمحجًو) نيوذ/ ء ٠إذا وجؤب يبمول انله ه بثن الومنتن ٠حى القائمين بمريضة الأمر و هاأقتيء١ماآظأأقؤقاضءُلأثئوبمإلأودم س| بالمعرؤف والتهما عن المنكر عاصما لهم من اككفر ،فان التمئك لسعته ه بء،اسباولأقثؤإؤمحل I التأيّد والعون ؤالدعاء لهم من بعد 0عصمه ونحاة إل يوم الدين. ؤ١نجئنؤهاظرأمح ■ؤ ف باكوفيؤ•، ٠من التجأ إل اش ي دفع شرور الكمار ا ٠حري بنن اجتهد ي تحضيل ومك١يدهم ،وي دنء شبهات الخكفر ؤشهواته ،ئج وفدي إل الصراط المتقيم. ^دؤةنغكهِلإئأآق لخق ِيءاشيءتئء ه نف ه أن بم إل تضيل ٠الهداية هبه جليلة مجن الله ،فمن أرادها تيضني١ئ١محويامحن ١٠ مبمتدون© غيرْ؛ وبذللئا يئكون الناس ؛ فليلجا إل الثه،ولثدوتابجم ْا. ملتيقئمأصأءو @0و أمه واحدة؛ إيمائا ؤصلاحا. ئةوأئشتصتياكس و ً ٠كن مثن يدعون إل الخثر سصفيجوأوسمد و ^؛١؛ ،أقي) ءامجنوأ أيما أق -حى مايدء ولا ي ؤ مكان وزمان' وبميمون بجههءِكهزؤمابمء ٠ الطثبة ق ؤ مشرؤع مىإق'وأنمصزن ^^أل©لآماأكىآيخق ق ٠تقوى الله حق التقوى :أن يطاغ فلا يعصى ،وميدان ،ويثجعون غيرهم عل ^محني،جمؤجهمهاحلدو©5هئايح و كل بؤ وإحسان. ويدكنفلا ينسى ،وئشكزفلأ يتكفر. ه ّيذلو) و ّ ٠ؤ العبد أن يبش ق ارتقاء دائم للمعال ٠ ،ءهلم_ ،الأمر بالعروق والش واجتهاد مستمر ؤ) تحقيق التقوى ،حق عن النكر عل الدعوة إل الخير ْع اندراجهما فيه؛ يقلهر ٠قال ابن عباس يجئ الله عتهمات تبيص يأتيه المؤن ،فان العرم بالخواتيم. فضلهما ؤعلوهما ق الخيرات. ؤحؤه أهل السنة والائتلاف ،ومؤد ؤجؤه ؤ وأعقينؤأ بمل أم جمعا ولا قترمأ ٠لا بد أن جتهد ي إقامة محتمع بجد فيه أهل J١نعوالأحتلأف. فاعل الخير أنصارا ،ؤصاغ الغز مقاومه محأتنقاشظ؛إمح ةواك؛أ فأصبحم دنعء<يه.ع إخ؟ونا ويم ٧٣شفا ٠ؤحهك الحسن ي الآحرة مجرآ! لقاء قلبك يتبما 'ةق'إلث ّ-؛يرث أقّ وجدلأنا. ي الدنيا ،فجملهما بالتقؤى ،وزينهما للقاء حارة ين الثار مم َضمحمكون0ه ٠أحي الناس بؤصف الفلاح أولئك ادئه. ؤ ^؛٥١ ١؛ أبمت ،وجومحمنج،د-مآشم الدين اعباء الحبة يقومون ،ؤكل أدائها ،شما :حاقة وف. هاكإدوفأ3أه مجافتلون ،ؤي ضزائها يصبرون. ٠بالاجتماع والاعتصام بدين انثه يعان ٠مهما اجتهد المؤمن ي عبادة الله ،ؤاستغرق الناس عل التقوى ،ويصلح دينهم ؤدنياهم، عمته ق طاعة مولاه ،فانه لن يدخل الحنه ؤ دلأ دآؤ-مأ يمزموأ وأجملزأئبم ما وبالأفتراق بجتل نظائهم ،وتنقطع روابئلهم. إلا برحمة اممه ،والأعمال الصالة سث ،ليل ٠يا له من تحدير من التام باليهود ق ٠تدرمم انثه بالقلب واللسان يزيد العبد تنانعهم ،واختلاف قلوبهم ،وتفرق تلك الرحمة. محبة دله ؤشكرا له ؤدأبا ي طاعته ،ومحن ٠الأيات ا ّلينايئ ،يتلماها أصحاب ،القلؤي، ؤ ءق ءايشتا آلة ،ثثلوها ألمي ومآ أقص أعظم :٢^١الهد١يه إل ، ٠٢^١واجتتاع العناهرة فتعصهم محن الفرقة ،ويتلقاها أهل وئتاممن0ه الأهواء فلا تزيدهم إلا تدابرا ونزائا. كلمهادسلمبن. ٠ليس ي آيات الله شائبه جور ،فحاشا لله •إنرضوانامم4لأيالصوالأختلأف ٠باباع دين الله تتمث القلمؤب المتمزقة، أن يظلم عباده ،إنما يريب الحزاء ض العمل؛ مهصا نعم أهل الضلال أنهم ي سبيل اتله، وبالتا\"ي ق الله تتؤحد الغايات ويتح كحق الحق ،وبجرى العدل. أول لهم ان يتجسوا سخظ الله ؤعدابه إن عليها الكلمة ،وتصعر إل جانيها الأحقاد ٠إرادة الظلم منتقيه ق حى الله تعال، 'ة١نوا صادقين. التاربجثة ،والغارات البملثة ،والأٍلماع فأوامره ونواهيه وثوابه ؤعقابه ،س ذلك مشتمل 'خم ،الحكمة والرحمة ،والعدل ؤ جبم هس ومآ وجؤؤ ^.؛ ١أوين الشخصية. والفضل. ؟p؛ ،£.ص • نعمة التعليم والأنشاد وإيضاح الحقائق نعمه عقليمة ،بها تهطل عقول العباد، ويتيثنون محواصخ ؤشدهم ؤصلاحهم. مء ٠ ٦٣ ص
ً■ء؛و.أآةةمح ومنه إل خلافا ما يليق يعكما له ٠س بحانه من غفورحليم؛ لا يعتمد انماة رؤ Mامح'اوئ ؤحلاله ،وذلك من علامات ولا يعجل عليهم بالعقوبة ،مق علم من I نمؤسهم التتعتع إليه ،والإقبال عليه. المماق ؤحصال كهئِبملئثآقهم ء ٠حمكم تنهلوي نفوس عل سؤء ^ ١^^,أوي :ا:يأ لا^. ١ي' ظثهز)هم ٌحزصمحء ظن باش،و:؛فطرلا أن لوكانت ،وظلو ِألإ-متذهمإدا صرمأؤ،آهم،آوكامأ القاديز بايديها ،والشراع من ئزء،صأ ءثكئاثاؤأنناىوأص ^لإ؛\\ظغؤؤلأن صع عقولها ،ولعكن الأمر أق ،يمح ،حتزه ؤ ،لإ_بوم وأةث.همء ويث وأمم، بفضل انثه أ<عكلم ؤأهدى. ^^ةإقتلإقضاجيامز دث\\ سأون بميبمي.ه ٠أمر هدا الدين طه قله ؤحده، ئتتلإآاق 4ئاي ،ئذ3يجطووبمبم،ؤءيفيإؤ غري :عزاه جاهدين. وما ض العبد إلا أن محنمح@إةآقتيسمإيءظ< فيرآكثلسبمتي، واجباته ،ويئ بعهؤدء ،وملم ٠باعد بينك وبلن الكمار؛ لا مدد قيخ ئ0آش'ظمح@ةي الأمر بعد ذلك للحكيم العليم .أقوالهم ،وابنا إل الله س شنيع أفعالهم، ^مئجل ِألإعهإإدا ٠طما أصث بمصيبة فجعلت واحدرالتثثة بهم؛ لئلا تعكون محنهم. هؤظسظثائ ٠شان الموس الأحد بالأسباب دون التعلق _i؛ ،تلومك وتقول :لوفع،لتا حمتةزض-رقسهمء فيلقمفيسم-في بها ،فهو يعلم أنها بيد الله؛ إن شاء أجرى ^؛ ١١لما'ة١ن ذا ..فقل لها :لوكت، سسآسصا,جمن@ و قدؤه بها أوبغيؤها ،فيعلق قليه أبدا يمسئب ف دارك درني إل سايك' لآوإ ٌء الأسباب. فلا مقل من القدر. ٠ليس كالمحتة يعيشف • التحثر ز ما قضاه الله وقدنه حصلة محئشأ٠ىتاجم مئبملإثق1ظ قت آنثو آئثم ما 'نحميه النفؤس ،فيش عنها الريف والرياء ،موروثة عن ١لتافقين ،الدين لم يؤمنوا بالخبير الحكيم ،فما أبعد اليون بينهم وبلن حؤدأك ويبرنبما ش حقيقتها بلا طلاء. ئفلؤى ءأق م الم ،ؤق المؤمنين ،الراضين بقضاء الله وبه مسلمين. ٠دع عنك انهبة مما يضمرْ المنافقون، ٠هنيئا لمن أيقن بان أسباب الحياة والمؤن وما يأربص به الأعداء الحاقدون ،فان الله بممون ؤ آنفسمم ما لايبدون لك يقولون يد الله وحد ،0وأنه لا فرار ص قدنه؛ فلم به عليم ،فتغل عل الخليل العثليم ،فهو َقتم' ِو،لإوبج ثترأثت َيك ،هؤ\\ء :بخالق عن أممه. إل مثاكبؤم وؤثل آقث ماق م؛ئورطم ٠فلئراقب أعمالما ،ولئخاك بها عن أعمال __ وأقثَ ثيثأ ^؛<١؛، ؤيثننص ما ق الك١فرين ،فان الله بصيزبما يفعله عباده س إسا أأتارلهلم خذاعأ معض ما كث؛زأ أمنه :أمجنا بلا حؤي.، حيرأوشر ،ؤسحانى كلأ يا عمل. .ه مصايعهم ،ومواقع قتلهم. طن ق ؤ ولين بأت،و ؤ، ٠إذا حيل بين المسلم وفعل الخير مع قدرته • من لهلم ،الله بعباده أن يزل عليهم الأمن ي الأزمات ،وأي نعمة أعفللم ي حالات محةثرنثائوى.ه ما سلما من أفعاله ،فربما عليه، الخنع من الأمن؟ به قسعقن الأفئدة، ٠فلتجعل حياتك أيها الموس ق سبيل الله، أق من ذنب اقآرفه ،أوهؤى ايبعه ،فما أحرا0 وتهلمهق القلوب ،ويستقيم التفكير. لتنال بدلك مجغفرئه ونحمته؛ وإن موتك ق أن يبادربالأوبة ،ؤصدق التيآم والتوبة! ٠لا تطلب أمن نفسك ق دنياك ،بتضييع عمل برأ ُوشروع خير ،لهوكدلك حيرمما • اقتتقت رحمة الله أن يواحد عيده الدب دينك والتفرط باحراك ،كحال المنافقين يجمعون• ي الدنيا ببعض ذنوبه ،ولو آحده جمح الخدوفن ،فانه لا أس إلا للمؤمنين ،ولا ٠فوز الموص بمغف ْر الله ورحمته خثر س معاصيه لهلك ،فلله الحمد س ؤحمته ؤحلمه. نحاة إلا للمتقين. الدنيا وما يجمعه أهلها فيها ،فلا توثرالفاق ٠ي قيثرير العفو إطماع للمدنبين فيه، ٠من حلن بان ادله لا ينصر يسوله ،ولا ومع لم عن الناس من زوح اممه ،وتحسين يؤيده ؤحزبه ،فقد حلن بالله حلن السوء، لفتنهم بربهم عل أم وجه ،وقطع للمهلريق ض من يهلعن ي الصحابة أوينتقصهم. ءدهءءج مؤا •٠ ٧
أجأتقع ؤ كأي أةس أقمأ ظ ^١ظ تن ثش ئ'ومإأقأمحىسائؤة أدئألأةثثأ'لآ؟آأبمح غ وبنذ ثنيا روجها وف يتيحا يحالاكبجإ ؤءماء ^ها©ةاؤأاكقمحبئ أديآألأ0مأزأ :أميي إل عدم ؛٢ ؤأدموأ آق ^ Skلتاءين ييع وآ/وء\\مإن ه محأ ىوهأختان؛أ£و<و\\ الجور' علإمربماأ0؟ه عئلقلإهنبمؤألأمر١ • ،٧۶^١^٠الخلال الق ؤ •إنهلأأحق حص\\ش اذكرم ،الخالق ش للامان حن على إ ^^لأصؤلأصها©قهأ النعم ،الذي جعل من حلقه للعباد ايه داله عخؤنءاشمينهزيث1اةدمأ ر نفسه أبواب الحرام! مرأن ٤ محجوةنةل خمر قدرته ،ؤناطقه بعفلمته. التفؤص تتفاؤلتا ي اليقثن بهذه ۶ صْنمحلسادلداد ٠حلق الثه الناس من نفثن واحدة؛ ليعطف الحقيقة .ؤ ئأشحسيثارت)3 بعصهم عل بعض ،وترئقا بعصهم ببعض، • من قصر ق أداء واجبه ،ف مهما تمزقوا ي ١لأقهلار ،ونات بهم الديار. ٠لا مجعل حياقك وفما ض الاسكثار من فكيم ،يطلب؛ التوثع ق إ ٠علاقة الرؤجية من أويق العلاقات ،وبين المال طيبه ؤخبيثه؛ فإنك محاسب عليه ،ولا اداح؟ا ' f الزوح؛ترا قشبا وايصال ما أشده! او لسسّثا تهمل شان المال وتهضم قدره؛ فإن معاشك طء حداء حلقت من كبحآدم؟ والفرع مجل إل ٣عليه. ٠العدل ق مناك الحياة ء أصله ،والأمل بحنو عل قزعه. الخلقة م ٍ عماد ص ٠سح بالمر؛ء أن يظهرالتعثلمم دله تعال حق الإسلأئ ،وهدو-ا رئيس من أهدافه؛ لتحقيق المجاه والسلامة بحصل مراده ،فإذا أمره ونهاه ص غافلا عق في١لعاجلوالآجل■ مراد الله ْنه ،تلك عباده جار ،لا عباده ؤ و؛امأ ألن1تاء صدقين ط؛ن طهت لغأ عن أبرار• ٠المال الحلال ثمين ،ؤعل رب الأمره ٠قرن ائله بين ،شريفا حمه ،ؤحقوق أيحام عباده وأقربيهم ،ض ،ذا الذي دسهحا بجل، إم ائه عمن لا بح نون الصنق فيه. ،ض صثمبجنتنهورس• قرئه الله بجمه ،ويغمل عنر أمر ععلمه انئه ألا يبخل عليهم فيما بحتاجون إليه من نفقة محلة Iقريضه عن طيب نفس • بجعله ْع أمره؟ مشرؤممة. خلالا طثتا. ٠إن الرقي ّ،با عليلئا هو الله تعال) ،الخالق ^\"^ ١قمحأ أؤ؛ح لإن ءائتم ٠م هرالزوجة حى يودى إليها برصا وف الذي يعلم من خلق ،العليم الخبير الذي ال وش دازئا هوثث؛وفما وش محق عليه حافية ،لا ق حلواهر الأفعال ولا خاطر ،فالكريم من الأزواج من أعهل ْا ^^ ١آن خفايا القلورا٠ بمخاو؛ ض ،من غئر س ولا تحيل ي ؟ن صما ةك ّاءو أبمثإّفج ^دا دقهم إثس ^^لأئئثزأهثعبج آمو؛قم هأئيدوامإ يخأق-ثستا هءه الوفاء به. زثا :إذا. يبمدا ' حسن تصنف ق الأموال• ٠ححا تحكون الععلثة عن طيبا نفسي ٠حى اليناى من أصعق ،الحقوق أداء؛ ٠إذا كان بلوغ ط اللكح نظنه اوشد يهنا بها القلبا ،وينشرح لها الصدر ،أما ؤلدللث ،ك١نو ١من أوق الناس باليعاية ما يتقف ،ثمكلمما فإن النفس تعص به، واك ّل.بير ،فان ص المرق الناجح مراعاة والعناية ،فمي بالؤمن ألا يضيع حقهم، وتتكدرمته. تاهيل الخيل ق هدا الحمر لإدارة شؤونهم* فان انله قد ذكؤه ي أوائل الحقوق. ؤثلأتؤؤأصأآظُهم -ثثلا ُشتؤ تث ٠حسن التصنزا ق المال معيار يمار به ٠انما يهلس.ا المال أو بجيثا من طريق الرشين العاقل ،من القفيه الخاهل. محقا كسبه وأخيه ،ومن أحيبمثآ المال مال ألقعهأء :من لا بحسؤن الممزق ي المال ٠ .المال أمانه عفليمة ،فإذا استودع الإنسان ماد اليييم العتصاب ّمح• ، ٠عل الوئ أن بحفظ مال السفيه ويصلحه؛ يمحإ أو سفيه فليحسنر تصثافه فيه ،فلا يمغ فلا ياكله هوفيغللمنه ،ولا يدفعه إليه فسلمه .حما منه ،ولا ينفقه فيما لا يرص الله تعال. مء ٠ ٧٧ ص
تقْاوثاء خو ٠تعقمل الله بجفظ <ؤ ٠سثاهن{الزمنان} لأن الآحك١م تحري ز مح'مح الثلواهر ،ثم قال{ :وايثه بايمانعكم} لأن الواْلنإل اطه. م الاستمتاع ،لا منه منه ولا ٠الاصره الإفسانثة والإيمانثة هما محور ت\\أسنتعؤيجمم ٩تفضلا. الارياط ي النلاقات الإفانثة الق تقوم ٠بعد تقرير حى الهر للمرأة بين الأحرار والرقيق ق الجت،ع المسلم. iو اولفباربضشهمفلهتآ،ؤحا يدغ Uايكراشرصىح سمؤ^غنيطرتيأنبمؤح ٠الرواج ي الإسلام 3طروإ للمرأة ،حيث محنماتلبمتضشفين.تكمِن أ عليه الرؤجان وفى مقتصيات تحنج المرأْ الوهمنه إل بيت زؤجهل بإذن أهلها موفورة الاحهرام ،ونملى من المال محا ُايجًظثمح؛ؤ ي حياتهما الشمكة. ؤ وش أم ثتقئ بم ئلزلأ قرصيها خم ،وجه الحي والإكرام• ه صهى ٌ ٤٧١٧ق آن تههخ آلمتصننت ٠شتان بئن الدر الثمئن والمتاع التهئن؛ هحصشك بضتت ؤلاتخدات فالعفيفة تمغ نسها وتينحمون عرصها، آلمومنتت دين ما ما!كث حوؤأ ودآثحهنؤل ^حئنمحقبملتيد^ فيدل لأحلها الغال والقين' ومحص البؤآ نفسها قتشهرى بالبخس ؤالخميمى. أتط3محإ من ئئيجكنخى١كث، وآقث م اسم ئ ٠م ا تفعله اد ْؤ ينف ها وقومها إذا ينحتفرؤك ةمر|إصرلطثقئ عمتقبمو مح ،ةذ،-زم يءدمح\" محق ارتتتكبتا حرما هو قوى ما تفعله الأمة، ^ ِ^ئتهيصقممحثآك والمقامات ئرام ي العقوبات. همتئف آ ّدمف حمبكن عثر ذست وي ^^،عك=قرؤئى1ز-نحو@ مئخذاف< أخر انأ ^ ١أحمبمن ؛ف امك يضحثؤ صثهن نصف ؤ ج وألثتصكق ين ألئمإلأمآ تذكئ أوبئآ ثن-1يأًظم ويؤب عوم واق عليم ما عق آلثثص،ش ،يمي آفJ١دا دلق لس بمتحم كثب آق عوقأوأحن وقر ئا ورآئ عق 40 صهندق4ايمح\"نأق' هطز آن بتغوأ إمإ؛يا خهخآ و ٠ألا يتدبر العباد حكمه انثه تعال ق ءنمحت©> صيجخنكا فما آسمتعئم بعث يمن فثانوهى أجورهم َث زبمه وي يظخ فنا أحكامه ،ويفتحون لها قلوبهم ؤأسماعهم ظني ;غق وتعه. وأبصارهم؛ لثندادوا من انثه قربا ،ولتشريعه بدث من بعدآلنردء؛نحات إذاإةه'كان عليما ألنحصكت :الحرائر. ِكنا.ه تثسمحأ أ إماتحًقم■ إحلالا؟! ثا'صشق :امؤجات. ■ ٠حمع الله ي هده الشريعة ما فزقه من محصثت :عفيفايت.، تثنوأ:ظوا. المحاسن ي الشراع قبلها ،فما من حغرك١نت محهتيذ :أعماة عن الحرام. ْشخذ.آ ّءت.أخاو ان؛ مماحيات اصدقاء للرق عليه ام u١بقة إلا نة١ن لجده الأئة منه سسض:زاه برا• نصيب؛ ولدا احتصت بالكمال. ألست :الوهوغ ي الزفىّ ٠تدعوالتفعس الؤع إل منحا|،رات الخهلعئة، ٠لا بمقل الإسلام نملرة الأفاق ولا ْلاقئه، ٠الزواج حصن للمرأة ،تحوط به نسها، فربما حضرته الخشيه من عقاب ربه ؤئمحو ولا واقعه ولا حاجاته ،بل يلق الصالح منها؛ وتحي به شرفها ،وتعتمم به همن اليابمثن، ليسموبه إل معانج القهر ؤآفاق المماء، ي تلك الؤلهدة السحيقة ،فتثللم آفاقه فلا فلا ناح اقتحامه ،ولا يال نكانه. ينجيه حينذاك إلا معرفته بان مولاه تواب، ٠يتثّؤف الإسلام إل الحرية ،ويدعو إل ٠من يعمّر الشريعة أن نطاق الممنؤع صس، ونهلاق الشروع واسع؛ فتن لحزم نيقالحهن فيهرع إل بابه ليتؤب عليه. نمكاح الحرائر' ولا ؛محص فا رواج الإماء قليل' ومن أبح النداج بهل كمحر ،فجال إلا ممد مسيس الهاجة؛ لئلا يري ق ٠تشريعات الشارع الحكيم وتؤحيهاته تلبية دواغ الفطرة نحب ،فما اعثلم هذه تصدر عن العلم بالتفؤص والأحوال ،وما الارية الئؤ الذي دسهم إل إنهائه. الشريعة! يصلحها ونصيآ لها ،فسبحانه مجن عليم ٠أزاغ الإسلام عن الأنة المزمنة دلإ ٠يوو*4م الإسلام الإحصال ق صورة بلعني حكيم• الجاهلية الي كانت ،تعص من شان الإماء، من العلهارة والعفاف الغاية ،مقابل صورة ٤ وتحعلهذ للمتعة نحسب ،فرفعها بايمانها عن السانحة وش ي نهاية المماءة والئذيلة. أن أداه ئستمثع بها ثم ئستغى عنها. ءه؛هميمح م؛؛ ٠ ٨٢
موسا ٠انعدام الأدب يع نسول ٠المشرك سانع اطة جل شانه ق الوهيته اثله ه صفه يهؤدية؛ فاليهؤد حثن يجعل له ندا ،فاي ذنبا أعظم من هدا، ^ثايقىآشمضرا@ أساورا الأدب معه ي ؤحهه ،وأي عمل يفع معه إن غادرالدنيا علميه؟' ؤأشباشم أساورا الأدب مع ^^نأكيمماسءلإألأ وتيظنآبملمشأشُلآؤش سقته؛ إنعكارا لها أو استهزاء ئممثلأق1ثون^0-يم تجمحاق!اأفيثمحز يرؤ0أذفثيمث يثئون عق أنسهم وأعمالهم• لما حاءت له. ^أمحموزةنمح>ن ٠احذر أن ترئ ،نفتك ،ولعكن اجعل ٠الهلعن ي الؤ الكريم §| يبشت،أاظبمارك <٠ تمربجا أو تعريصا هو طس ي الدين ،مؤحث ،لتلرل اللعنا ّ<ت.ا أعمالك الصالحة الخالصة لوجه الله تمنحك ش قفيقممتقظهامده\\ اأ سهاده الآزكية برحمة منه سبحانه؛ فإنها ا*^ا عل ذلك الأقاك الأثيم. ^^ةتاش؟دكتااكئجائم م ٠السمح والهناعأ للحق الشهادات ؤأشرهها ،ؤأصدقها ؤأنفعها. وؤوؤدوت\\تئ ؤ والتائب مع ماحيه هو خر ٠لا يغريك ملغ الناس لك فتنفخ شخصك، ٌ أشقيٌاساظثا I سكهمتيأهلإؤش:ئئ إ يسوقه العاقل إل نق مه ،فهنيئا ولا دسوءدك قدحهم فتجلي ذاتك ،ولبنتكن ءكشظونوهمأممت لمن دارمع الحي كيف ا دار .هثك ؤصا الله عنك ،ومعرفتك حقيقة نفك ،فعند ذلك تيني لقحات القادحين، ائماشبتا© ؤدو\\ذؤئ وتضمتحل نمحالئا المادحين.ؤآذءلن؛قث،بمرونءث،أةوألةبم وئن)يمح ءدثا ٠ا لميتات يستنزل العقوبات، شقإوهؤوؤت وتتيء بالمممات ،فماأسوأالعكفز ء اممأشيلأ© ؤ ذنيا ،وما أشد اللعذ عقوبة! ٠م ا كان اممه لينومن الأعمال إلا أخلشها ؤ يتآت؛ا ٌ أوؤأ أثكئث ؤ أوقة■ أم أئمقأ ؤئرأس وه ؤأصوبها ،فتن ادش حلاق ذلك فقد اقري ردا ثت-ذها لما م؛تمح؛ ين ؤل آن سمل'©أيم ظيس و-جوها ئردهاعق أؤ دلقئ؛اكتا ض الله الكذب؛ فانه سبحانه لا يرؤ القبيح. ٠مهما أصمر أهل الشر للموبن من سؤء ٠تركته الله سبحانه للمعبد نعى نصاه عن ?؛ ١^١٤ذوي غدد وعدد ،فان الله رو عباده هريها :فنحؤلها. أفعاله ،وما أقبح أن يجترئ ٤^١ض المعصية يهديهم ويمحرمم ويتول أمورهم ،وض كان ٠إنما انزل الكتاب لنعمل به ،فنن طمس ئميدء؛)وولالإه لها' حقائقه والبر عنه استحى من الله أشد انثه ولثه فمعه القوة الق لا يغلب. ؤتثأل!بم هادوأ ءمم0أتخلمشقناسء العقاب ،ؤإن ق السيعتى بعقوبة ثرإئ آوؤ؟ محيا بن j؛ّ S^yيصا وعصتا وأسمع وثنغ الاصين ،ولما ي مصيرهم عبرة. آلآتتكتنب يؤينون آثحتت ؤآلهلتعوت ويمثؤ 0لؤ؛بمكهموا هتولاه أتدظ يرثأل؛بم ٠قدرة الئه تعال شاملة ،ومقدوراته ال ثئبم َائ َاوتيا نئ ِقيىممنبجو ثاثزأشيلأ.ه تتحصر ،يتلمس ؤحة من شاء ،ويلعن من ١^٧نساثأحثصهنلإأكأ ألصت وألْكذوت آ بمنكل ما يعبد من دون شاء ،لا محلف لخكمه ،ولا رائ لأمرْ. وآوم دثك ،ئتثم آه'بميم هلا محمحن ءب اش صن الأصنام وشياطين الإض والث. شلا.ه ^ئغرتادلأدؤثا وأسمع وتب :امنع منا لا سمعث .لنن ةثا ُء وثن يئمك ائو ئثد أهرئ إقما ٠ويل لعلماء السوء والنواة؛ لم نطفهم نفائ أحلامهم حق نصبوا أنسهم عظيثا.ه بذعول بذلك عل ١٠ ^١ حتي١ما ،مجكمون عل المهتدين بالضلال، ٠التؤحيد الصاق هوالذي يشنع له أبواب ودثعنا ت افهم عئا وافهمنا. ؤؤي الضالين بالهدى! المغفرة ،ويفع له نوافد الرحمة ،فتن أشرك ومات ض ذلك فقد قتخ بيده اسباب التجاة. ويآئيلميم■ تلوول ألسئيإ بذلك ،ؤهم ٠أهل الباطل أمام أهل الحي مله واحدة، يريدول الدعاء عليه بالثعونة حنب لثتهم. ؤإن تعددت محشاارب ضلالهم ،حق يشهي ٠إذا عصى المؤحدون ربهم بدنؤن غير بعصهم لبعض ،لا صدئا فيما شهدوا، الس-رك فهم مضافون ي الغفران إل مشيثتته، ٠التهود الذين أبعدوا أئثهم عن دين ربها وليكن نضايه بمن ايفقوا خمر عداوته. ومشيئثه تابعه لحكمته ،ؤهو تعال أعلم بت،حريقهم إياه ،أبعدهم الله عن زحمته، فابعاد بابعاد ،والحناء من حنس العمل .بمواحثع فضّله ،كما هوأعلمم بمواحثح عدله .ة ^.؛< ٥٠ معا ٠ ٨٦
^٠٢ ٠لا يستهن بجرم يعاقب ،انئه محل للثئءلئايس ظ وثز ْؤاوثاي ٌثيالآممأشُشءثمم أ مح^مو\\صتزآئلآنهمآئشهتل ُأبو) عدهطب ِمامح ٌةاسم f ٠إن يحم الله تعال أحدا فلا راد لرحمته، وإن لعن شيقا فلا ماغ من لعنته ،فاحذر ل ّأوونأقاماشرل©آم الإحساس تحئدتا؛ ليتجدذ أن ممتكول مستؤحب يحتله؛ لأنه لا نصين الألم وبيوم العذاب. سصرخمر النه. آءاش4ءأثينئهءقدءاوآ ٠بعرته تعال غلب ،أهل معصيته ٠إن اممه موحنْ الوئ ازصر ،لا الأفرائ كهلآاممAرممةظيما® فادحلمهم نأره ،وبجكمته عيبهم ولا الماعات ولا الدول ،وهو حل حلاله ال ظ ّ،يثالأمماس،£ واو-تتأ ،تتانه لا ة f هاكدطلهئ١بإةمن ينصرإلأ من ينصرم ،فكيف بنن استحق أن ,زا ^١غلبه ،ولا بجني غ سؤءا إلأ كان أهلا له■ \" .غ يلعثه ويدلر ْذ؟ا ج°ظأأمحتدظم ٌَ\\ ِ،ا;؛وأ أل ِ،تيى ؤ ^ لثم شيب نى آلث،؛ ،ي لا دؤاؤن أاناس جأعةشلأ©ما0أستام٣ب حكإددةنمذ؛أحمتدكا^٤،ت^^ي^يأمملهآلءء اض٣ نتيأأ0؟ه صأ ا\\قاباأات'ساَ.ه'-:عص'مث.ح::أبأ\\أقاِ ,ا..سأ:1ن •'■.ا'نأ'لأ;ار>.آن،ممح k يتها ت شدر النقرة ،وش الخفرة ي حلهرالئواة. ^^ئِدهمانئانضعا ٠إن المؤمنين ق الحنة مع مجا هم '■ ٠أي بجل هذا الذي استول عليهم؛ حق إنهم لو ثكوا ^ ١عظث لم فق\\ ١^١ ^ًىوأمحتيلوأآملهفي فيه من التكريم يشون بقلل ؤ ؛لليل،بائكريم،وإنالكافربن ممرا ولا قليلا؟! محإئاأشقمح4ا ّه ؤ آم بحثدون أقاس عق تآ آلإ ين ئأثه:نص ،:>١^١۵٥فقد ءاتيتا 'ءالإل ِأم ألكنتب وا-وقمة سم١لقاروسملهائلا• ٨٧ ٠علام بجند المؤء غار 0خمر نعمؤ لم يعكن ٠لو استحقر الوقمن نفلر الموئين ي الدي ٠م ا أكئز نعيتر الخنالتا؛ إلا أنه اقتصر هنا له فيها يد ،ؤهويعلم أنه ما حانها إلا بفضل يفعله بؤديعته؛ لما حانه ،فكيفا إن استحتقّر نؤ بعض المقّدم لدي الإنسان من اللدات،، من انثه وحد0؟أ أن الله يرقبه فيها ،سع ما يقوله ،ويبصر ومنه بهجه المنفلر ،ؤأتس الرؤجات! • الخاسر كو 0لفعل الله ق حلقه ،غين ما يفعله؟ ٠ما ق الحنة من نعيم فهوأحسئه ؤأكملمه، مريد الخير للناس ،موير نفسه بالباحلل ض ؤ تآو ألإ:اتزأ مزأ أقَ ي ألإوث ولا يشوبه ُثيء من الكذرالحسى ولا المعنوي، الاحرين ١٥^ ،بذلك عاصتاآئئا. ؤبت؛نممحأ فا ئيىئ ^؛؟ ^٠-أش فالفلل مصل معتدل خمر أحمل أحواله. ٠قدم اممه شرف الكتاب والعلم؛ إذ ال وافيؤي إزكم فينوف؛ق واتو ّيأ'لآم؛٤٠^١ بماي ذلك المق ملق ولا سلهلان ،ولو ؤ هإنأئت؟نثمحأ آن توآوأ آهله\\ -غ ُتدكئمبلأ 40 كان ئلة جليلا عثليئا. وإدا حآقت ِم بين ألناير^ آن ممدكموأ إلددفيإ 0أس ٠لا يستقيم سياسة الماس ؤحكمهم إلا ّص وؤم ثذ ءاس إي' ويم ثن صد ظ قق شياسئتؤقإنمحك١ن محعائصة؛.ه قاعدة العدل والأمانة ،فان كان-ثا راسخه بمةألمنييإ0ه ٠الأمانة تعامل حسن مع الله؛ استجالأ رس ِح الحعكم واستقاممنا السماسة ،وق • الناس مع الحي فريقان؛ مؤمنون به، القران ما يدعو إل ذلك ،وبجير من اقباع لأمره ،وحلمعا ق ثوابه ،قبل ان تعكوذ سبيلا لصا الماس ونيل الصالح منهم. ؤصادون عنه أنفسهم وغثر؛ُم ،وه ْذ نب غمنه• ٠أول الماس باداء الأمانة ض ولاهم انله جنت عير الّاييخ ،فلا حنن إذا لم ياخذ س ٠ ٠ل١عة ول الأمر المسلم واجبة هؤدة، مسوولثات هذه الأمة ،ؤحآكمهم ي سوونها، الماس بجق هوأؤحئح من الشمس • ولكنها تابعه لعلاعة الله وؤسولص ،وليست، ٠من صد الناس عن الحق فأوردهم موارد مستقلة عنهما ،ولا ؤئاعق لمخلوق ق وإنه سائلهم عنها يوم القيامة. اللكة ،فمد قدم لنفسه الخزاء الدي ينتقلئء، محصية الخالق. ٠ض الملم أن تشمل عدلك حميغ الخلائق، قبس الوارد والورود• ٠الكتاب والمنة يدعوان الأئة إل فلا بجتص به إحوائه؛ فان الإفسانثة دو=كره الاجضاع والاق ّقاق ،ويعمسانها من ؤ إة أكتيَقئروأ ؤ ،قينا ثوذ يئنهزبب بثآ العللمم بفتلرتها ،والإيماذ يوافقها. الاختلاف والافتراق. بجن ،يأودئم بدئهم •يأويا وها ثذومأ ٠من الواعظ الق أثق الله علميها :العفله ٠مبذق الإيمان الرئ إل الكتاب والمنة أتدابإ١ى أس■ َلكلءلحئا-ك؛ثا بالأمانة والعدل ،ؤهما من أعثلم الأخلاق عند الزاع ،وبمكدبه تقدم الأراء والأهواء. الق لا يستقيم أمون الماس إلا بها ،فتن اداهما فقد نفع نمنه ومحتمانه. -مء؛ ٠ ٨٧ 'اصيص.
ْساكاء / ٠امة التحاض إل ٠إذا نغبت ق أن تخ مؤعثلئك موقبها ٌن ٠٢ الكتاب والمنة دليل نفاق ،القس فتؤح أن تعكؤن حسنه الألفاظ، والإقبال عليهما عصمة محنه ،رائقة المعاق ،نجمع بين امغيب وامهيب، وكيف تنتصر أمحه غلب عليها والثواب والعقاب ،فتلك بلاغة القول. ؤ جJ١ظاين يإدمحب الشاق؟! ^لمتاؤ١آكتآبيJ ائق أم وؤ <١؛^^ إذ تمثمأ حص؛ -؛كثا ُءوق ٠التحاًفم إل الكتاب والمنة ^فقيوامحئس^ممف صسدؤدا@ عةو1وش\\ ^ وأنتعقر ثه ِن أؤولأ تعال ِش أحك١م العناغؤت ،ؤهو كتتهعرنيهث_ه يما و-جدواأق،رابثاؤحيما أوه ؤسام شمق سحب العرة ،ال هوقبجلششأشأ١١٤٥^١ 0 ٠إنما أرسل ائنه رنئه كل١عوا بإذنه ،ال الضعة ولا الذلة. بمئيروطِ 4تومحسي ليكونوا مجثد واعثلين ،ئسغ أقوالهم ويوارن ٠حال التافقين مع المنة ط-اثتث ّموليإلأ بينها وبلن غيرها من المقالات والاراء. لا محي عل ذي بصيرة؛ فان نفورهم منها ،وتنفيرهم ■غينهم ةبم}أاإإب\\ع وؤأه ِثإذ ىلئنأأشهتِ ٠لا يميكن لعبي أن يفعل المأمور أو يرك كالسمسرإ ق • ^^نومحراؤئؤن ؤئؤ؛و ،إدآ أكنهم المحذورما لم يلكن له من الله عول ومدد، -بماءوق ^^^\\و)لأقلأشلأمحيا ممببة ي—ما %ئ أدس فاطلب من الله عوئه وتوفيقه عند تؤحهك r لإئآ/،وممونأ ِسإنوئآ إل طاعته فعلا وتعا. ٠يعجل العامي انتقام الله تعال منه ق ^ذمإىء_ثا@ الأ'إمحثاسض دنياه ،وينتقلر العد.اب ق أخراه ،فاي ظلم ٠س من بجيئ .عن الأ<-فةام ¥آ ٨٨ إل الشريحة مدعيا أنه يريد يجثه ش النفس الإصرار ض الدنؤب ،وتؤلف انقاء الشاكلأت الريبة ض ذلك ،أو يريد ^ ^١ض إل أليي مءثوث 'م i_^!،ينآ سَأيدينبجزجونأنحأ التوبة والاستغفار؟! اكوفيى بذن الامحاهات المختلفة؛ فحجته إث ،ألقنمت ومد ردأ أن وئددأيمحءوثرب ٠التائب الصادق ضيم ،الله ،فينبم أن داحضة ،وش علامه نفاق واصحت فاصهحة. أوآه محن معاملته؛ حق يوغت ي البقاء ق ٠الإعراض عن تحكيم الشريعة شاق ،ؤإن حلف صاحبه نؤ إيمانه أغظ الأيمان. ألثلتعوت الاطل الذي لم ئشزعة اممه. ضيافة الئه تعال ،ؤهكدا كان يصغ ؤسول الله.مع اyئبiن٠ ٠المدوي عن الشريعة موذل بقو١رغ ٠الثعاوى تفتقر إل البينان ،فإذا كدبتها مدلهمة ،والاعتصام بها من تلك التوائِّا ٠إن ام الله(اكؤ١ب) لئغري العامي الأعماللككضلألألأ.ذأنمحكبال. إ لكلف أ$؛وك■ بم أق؛ ما ل هزيهنو بالتوبة ،مهما عفلمتا معصيته. ٠إذا ؛١؛^ ،إرادة اكح ًافم إل الماعون قأعرص عبمم وءظهم وم دهن ؤثج ؤ ئلأ ووتق ،لامحوث حئ ّذما آذقيهإملأسا 40 ضلالا بعيدا عن سيل الإيمان ،فكيف ، محر ثم لأ.تحدوا قرآشهم ٠أهواء القلؤب أدواء ،ؤعلاجها بالواعظ ال باكحاننقم إليه فعلأ؟ا مأجاهتاؤضيت ويسِنوإيسلما بالخيال ،فالواجب مع كثثر من اتمصلن عن كتاب اننه تعال ؤسئة ؤسوله هو ٠لا ي>=كنى لتحقيق الإيمان اكحاطر إل ٠لا دخول ،إل رحاب الإيمان إلا مجن الكتاب حق يجتمع إليه المكفن بمتثل ما الؤعظ والنصح. باب اقتفاء أثر المسول ه ،وتحكيم نيته يخالفه؛ إذ لا بد من النخلية محع التحلمية. ٠التغائل عن الحاسد وترق محازاته، المطهرة ،والقبول بما سليه والمصا به ،وما ١ ٠لشيهلان هو أكر ١لمتتفعين بأنك العمل سواها من طرق فمسدؤدة. والاشتغال ببيان ما هوعليه من سؤء الحسد، بالأ-حكام؛ فإنه إذا مال بين المؤمنين' ولا 'يكعق تحكمهم ،محجد ي القوانثن الأ ّتصية ٠من افشا اقوالأ بجنب فهمه وتأويله ،لم أبلغ إل القصؤد معه ،قاما أن قستصلحه ما يغري الناس بالانتقال من سماع وساوسه يجب ايباعها حق تعنؤش ٠٣؛ السئة ،فان بهيا العلاج ،أوتريد غثه. إل اتياعها. شهدت لها قيلتا ،ؤإن حالفتها طرحتأ ٠إن أرد 0نصيحه تمحو أثتها ق القس ؤ ؤإدايل كم ولاق ذآأنزل ٠الشيب المليم هوالدي يقدم الأمرالبوي فاسزبها إل من محب صلاحه؛ فان الإسرار أزرع(} رأثق ال1قفتان بمدون عنلك ٠٣ؤ رأي أنا كان ص\\ك بها أحدى ؤأنفع. ص 40 معر < ٨٨ةبم ج
Search
Read the Text Version
- 1
- 2
- 3
- 4
- 5
- 6
- 7
- 8
- 9
- 10
- 11
- 12
- 13
- 14
- 15
- 16
- 17
- 18
- 19
- 20
- 21
- 22
- 23
- 24
- 25
- 26
- 27
- 28
- 29
- 30
- 31
- 32
- 33
- 34
- 35
- 36
- 37
- 38
- 39
- 40
- 41
- 42
- 43
- 44
- 45
- 46
- 47
- 48
- 49
- 50
- 51
- 52
- 53
- 54
- 55
- 56
- 57
- 58
- 59
- 60
- 61
- 62
- 63
- 64
- 65
- 66
- 67
- 68
- 69
- 70
- 71
- 72
- 73
- 74
- 75
- 76
- 77
- 78
- 79
- 80
- 81
- 82
- 83
- 84
- 85
- 86
- 87
- 88
- 89
- 90
- 91
- 92
- 93
- 94
- 95
- 96
- 97
- 98
- 99
- 100
- 101
- 102
- 103
- 104
- 105
- 106
- 107
- 108
- 109
- 110
- 111
- 112
- 113
- 114
- 115
- 116
- 117
- 118
- 119
- 120
- 121
- 122
- 123
- 124
- 125
- 126
- 127
- 128
- 129
- 130
- 131
- 132
- 133
- 134
- 135
- 136
- 137
- 138
- 139
- 140
- 141
- 142
- 143
- 144
- 145
- 146
- 147
- 148
- 149
- 150
- 151
- 152
- 153
- 154
- 155
- 156
- 157
- 158
- 159
- 160
- 161
- 162
- 163
- 164
- 165
- 166
- 167
- 168
- 169
- 170
- 171
- 172
- 173
- 174
- 175
- 176
- 177
- 178
- 179
- 180
- 181
- 182
- 183
- 184
- 185
- 186
- 187
- 188
- 189
- 190
- 191
- 192
- 193
- 194
- 195
- 196
- 197
- 198
- 199
- 200
- 201
- 202
- 203
- 204
- 205
- 206
- 207
- 208
- 209
- 210
- 211
- 212
- 213
- 214
- 215
- 216
- 217
- 218
- 219
- 220
- 221
- 222
- 223
- 224
- 225
- 226
- 227
- 228
- 229
- 230
- 231
- 232
- 233
- 234
- 235
- 236
- 237
- 238
- 239
- 240
- 241
- 242
- 243
- 244
- 245
- 246
- 247
- 248
- 249
- 250
- 251
- 252
- 253
- 254
- 255
- 256
- 257
- 258
- 259
- 260
- 261
- 262
- 263
- 264
- 265
- 266
- 267
- 268
- 269
- 270
- 271
- 272
- 273
- 274
- 275
- 276
- 277
- 278
- 279
- 280
- 281
- 282
- 283
- 284
- 285
- 286
- 287
- 288
- 289
- 290
- 291
- 292
- 293
- 294
- 295
- 296
- 297
- 298
- 299
- 300
- 301
- 302
- 303
- 304
- 305
- 306
- 307
- 308
- 309
- 310
- 311
- 312
- 313
- 314
- 315
- 316
- 317
- 318
- 319
- 320
- 321
- 322
- 323
- 324
- 325
- 326
- 327
- 328
- 329
- 330
- 331
- 332
- 333
- 334
- 335
- 336
- 337
- 338
- 339
- 340
- 341
- 342
- 343
- 344
- 345
- 346
- 347
- 348
- 349
- 350
- 351
- 352
- 353
- 354
- 355
- 356
- 357
- 358
- 359
- 360
- 361
- 362
- 363
- 364
- 365
- 366
- 367
- 368
- 369
- 370
- 371
- 372
- 373
- 374
- 375
- 376
- 377
- 378
- 379
- 380
- 381
- 382
- 383
- 384
- 385
- 386
- 387
- 388
- 389
- 390
- 391
- 392
- 393
- 394
- 395
- 396
- 397
- 398
- 399
- 400
- 401
- 402
- 403
- 404
- 405
- 406
- 407
- 408
- 409
- 410
- 411
- 412
- 413
- 414
- 415
- 416
- 417
- 418
- 419
- 420
- 421
- 422
- 423
- 424
- 425
- 426
- 427
- 428
- 429
- 430
- 431
- 432
- 433
- 434
- 435
- 436
- 437
- 438
- 439
- 440
- 441
- 442
- 443
- 444
- 445
- 446
- 447
- 448
- 449
- 450
- 451
- 452
- 453
- 454
- 455
- 456
- 457
- 458
- 459
- 460
- 461
- 462
- 463
- 464
- 465
- 466
- 467
- 468
- 469
- 470
- 471
- 472
- 473
- 474
- 475
- 476
- 477
- 478
- 479
- 480
- 481
- 482
- 483
- 484
- 485
- 486
- 487
- 488
- 489
- 490
- 491
- 492
- 493
- 494
- 495
- 496
- 497
- 498
- 499
- 500
- 501
- 502
- 503
- 504
- 505
- 506
- 507
- 508
- 509
- 510
- 511
- 512
- 513
- 514
- 515
- 516
- 517
- 518
- 519
- 520
- 521
- 522
- 523
- 524
- 525
- 526
- 527
- 528
- 529
- 530
- 531
- 532
- 533
- 534
- 535
- 536
- 537
- 538
- 539
- 540
- 541
- 542
- 543
- 544
- 545
- 546
- 547
- 548
- 549
- 550
- 551
- 552
- 553
- 554
- 555
- 556
- 557
- 558
- 559
- 560
- 561
- 562
- 563
- 564
- 565
- 566
- 567
- 568
- 569
- 570
- 571
- 572
- 573
- 574
- 575
- 576
- 577
- 578
- 579
- 580
- 581
- 582
- 583
- 584
- 585
- 586
- 587
- 588
- 589
- 590
- 591
- 592
- 593
- 594
- 595
- 596
- 597
- 598
- 599
- 600
- 601
- 602
- 603
- 604
- 605
- 606
- 607
- 608
- 609
- 610
- 611
- 612
- 613
- 614
- 615
- 616
- 617
- 618
- 619
- 620
- 621
- 622
- 623
- 1 - 50
- 51 - 100
- 101 - 150
- 151 - 200
- 201 - 250
- 251 - 300
- 301 - 350
- 351 - 400
- 401 - 450
- 451 - 500
- 501 - 550
- 551 - 600
- 601 - 623
Pages: