نو)بم■ 'ّؤيأ.بجتم امحُائمح ٠يضل الحب الباطل أصحاته، ؛ ٥٥سمعق أرسثتاإين وهن< >1ئى ■٦ ونجش الشطان نللاته ،ثلأ 1 ثئئن:اتغلآ ث.ءنةبج؟يمانةكص هاش؟لأمحدقمحةئثا د تلك ء نثش غليل من س ي سانئثإ 0ساإلأ تلقوي أجآه تئاجاكآحجهىمح١ه الحبه إذا لم :بحمق له محبوبه ؤ ؤأعتدئ :وهث1ت. ؤغبثه إلا أن يؤذيهأ r ^^ ١ت ما يتكئن عليه من ^^يرفيؤسلآآاق ُْزبمثس ٠ذو الفاحشة إذا لم تنتصر أ زمحقنث:ومم. شهوته انتصر لها غضبه ز ٠من الناس نن يتوصل بنيه الخبيثة من الإكرام إل غنض فاسد ،بحمق به ما يريده نخمحمحئ)ئبلأإهمأثيخ وتامننعتهقاممه،ن إحغاثبره متبالل ًكا^ببجارؤتد بمأؤ من اليغبات والعاصي. جو)ؤثثلظآكئنقانهالكئمق الخامحةt . ٠السامع بالفتنة غين الشاهد لها ،فالنكز آمحنلآلهكلو،مح ؤ قاد ثن ألتجق بحب إق إ بغابه قد يمثن دشهو ْد ،فنسصوة المدينة لمذ صمحصلأظها من١ثءتي f ،٢^٥^١ العزيز غائبات ،ومنهن وافقنها ء'4ةدمح محث,إلإن ءأمح)ثن إ بالأفتتان بيؤسف حاضرات. صن ص ء ٠ستلره الأشغال ض القلب بدهول أو همح ،أو تفكثر أو تنح ،بمي المرء آلام ظكت١ةاقفيهء١يىوا ٠رءفّا يؤسف بالسجن دون جسده ،ومصالخه ؤحاجاته. ش ٌإتئبيطقثي©0 فعل الفاحشة أعطى ظالميه ٠ل قد هتنت النسوة بالطر إل يؤسف، دنسا ق العفة والإباء ،ؤدنسا وقتنت ٠^٠١العزيز بدلك ،وبالخلوة به ؤ ويقدتنه أكنن ءسان هاد أنو همآ إؤا ي الكرم وحسن رد الخميل، كيلك ،غير أن يؤسف لم الخلوة، ؤدنتا ق قوة النفس الي لم فسيحان من أمربغض البمرء ؤتحرم الخلوة ^إوهادآلآء1لآضايل مد)تأمى L؟j؛ أهر يته ثئن١إثأردإنج^ إما تغلبها الهؤى ؤالؤعيد. بين الأنق والذكر؛ حق لا سهلزالفتنة ض القلؤب ،فثجمخ الخواؤح. مذمحينأتبث.ه ٠يؤشك من يعكر التمصن للفأى أن يالمها ،يم ما يلبث ان يسشسهل الوقؤغ فيها. ٠لقد نعيت امؤأه العزيز بقول النسوة أثما سعادة؛ إذ دعاها ذلك إل الإصرار ض أعصرحمل ١عصر عنيا ل<صاار ُهمرا٠ ٠ما أجهل من يوئرلده قليلة منعصة ،ض لدات كثيرات تامان ،ي رؤصات الخنان! المعصية والؤح بها ،فما أصئكجيغ العصاة ٠المحسن ق أعماله وأفعاله ،حري باكوفيق نحت أي اسم كان؛ ي أقواله ؤأحواله. • لا ئثق بعلمك وتقواك ق ميد.ان فآن ؤ ١٥يق ثنآ,لءة أرى لس،افيه ؤثثد دوديدء عن ؤةاللأ الشهوات ،فقد يزل فيها العاللم والعابد، مسؤء آسسم وؤ 0لإ يئعل ثآ ١۶عزهل ثتجنن يموه ممذه١ثانينلآ ولعكن ليعكن مع علمك وتقواك ،استعانه ٠لما أحلهرت امرأة العزيز للنساء حمال إؤ رقت تلا مم لا يمحبملأ لأم يبمم أُيرق صادقة بانله مولاك ،فهوالدي ينجيك وحد.0 يؤسف الذلاهر الدى لمثها علّه ،أتبعته بما ممرمصتئائدممسبم ئر خفآ عليهن من حمال باحلنه ،من عمة ونقاء •ا ند أداه عن لا ض اكي الشيخ ا'تي0ه ؤأديبا ؤحياء. ٠من صدى ق توكله واستعانته بربه ق لنفسك ،فما أرتيثه ليس بفضل قهم متك، • لا بد من محاهده المؤع لنفسه ،وركوب المشقة ق ترك معصية رثه ،ولا سقما معصيه مجعنكة الشهوات ،كتب انئه له الغلبه ولا بزيادة عقل فيك ،وإنما هو تفصل من مبيل إليها الإماف بطبعه. والفؤح من شدته ،فهو سيحاثه لسع دعاء ايثه عليك؛ لوساء سلبه منك. ٠ترك الشرك الذي هو مسللف الجاهلين، نن يدعوْ ،ويعلم صدقا ض يرجوْ• والباع اكؤحيد الذي هو سبيل أهل العلم ٠روية الايات والخجج لا يستلزم ايياغ من الأنبياء والصالحين ،سبب لإكرام الله الحي وتؤك الباطل؛ فقد تقف ي النفس لعبده وفضله عليه. عوايى لمع من ذلك. م؛؛ ٠ ٢٣٩ اصءآه؛بم
۴ ٠ي مضى الداع،ة ق دعوته ،ولا يقعده عنها ٠لقد بدا إحسان يوس ّما ئو ْئ.ممم غ للسائلثن ي التؤدد إليهما معرفته بان أكر الناس لا يعلمون ،أو ال بالداء ،ؤذكر ما بينه وبينهما ^^ئئقجتميا تاًكاة يعقلون ،أو لا يشكرون. من الصحبة ،وهدا من أحمل ما قآس يئأشينتيودبمينمحفيهئاظ ؤ يتصّتحى آلنِني أمآ لحدكما فسق ؤيدر بجبب ٤^١إل محاحليه ،ويغرس أمو0؛دقؤأم لآشطثو©0شءق رأس،هثقهنىآلأمرآكى فيهدسنئتيانج^؟ه حثه ي نفس محاليله. سو\\ش'ى\\سو كءشمهآم ٠من الإحسان الذي تقينه ايو الا< ٠الدعوة ءل المحيد خم؛ رأس هنيىكأوإل ِأش للناس :تحبيره لرواهم؛ تنغيبا لهم ي الخير، قائمة اهتمامات المؤمن ق وتحدينا لهم من الشر. نيىاكيوآكطت1 أي مكان نزل فيه ،فلا نشعل ٠لا بد للممق أن يكون وائما مما يصدره عنها م ولا ^ ،ولا حللأم ولا ^J^j؛ ها ١محزمحك ثأًكزأصئ مزالأحلكم\" . ؤحسمه. ينرأسهممنياألأيأزىس شمبمثان©جال ؤوهالإؤى ئق أقئ ؤج ينهما آدء=ئرفي ٠الحاججه العقلثة أسلؤب ين4ت\\أدبخيىبمتجلألآظ هند رإلك ذأفهآشنهثنن ذحتكر رؤي، ثلث قاآ ّللجن يعي سنثن ه من أحسن الأسالمب للاقناع ممتع بث ®وقاو م،عبمجاف نمح:لمدلئ الملك. بتؤحيد اثله تعال ،وقد سلكه تع تئرت يّثاتيتككءى ^قلةريكتي؟وا الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ق دعوة أقوامهم الشمكثن• آلتاياثنيذق ئممحياةم؛نحذا® ٠لا حقلر-خمي السلم أن د ّستءين بالبشرفيما ٠استعلاء الومن بدينه ال ثة ءابآ؛ءا إؤمم وإسحى يمنعه سجى ولا استرقاق ،ولا يقدرون عليه ،مع تعلق قلبه بربه ،ولكن وممبئ ث ِاةاثكا أن 1؛^^ أئي ين سئ ظلم ولا قهر• الله ق ..بجتتش يعمي عباده المؤمنين بجلامن ٠تدنج ي محاحجة الخاهل ،وانئلمه قنا يهف ين كنز أش ي قد آلثاتن وليث محن شدائدهم دون أن تكون للبشر يد ي متئدة من دلجإ إل ديجة' حق بمل إل دقر؛أفسوئؤأس 0وأه الحق. ذلك. ٠ليس من الكير أن يدير ١٤٠ ٠٥١^١نته ؤ تأسدوث ين 1ت_ثآء • قد يتسلثل اكيعلار ،خم؛ الإلمان بإلهائه أنتن وءاتافيطم.آ أردأق ،قا ين ثللى إن العلميه لمن يجهلها؛ حق يزلوا قوك من بأمور تحسه بعص النهمات ،والعصمه ثثدثأإلأكاثاأذبم،ادن ضسهم همنزله القبول. أن يطر \\ ji\\.من التحرز مجن اكيهيان بالهلاعات ،ؤالأستعاذة من شر هدا العدو ثلمهم :حجة وبرهان. ابمانيساللأخم المحا* ٠جمن فقه المعلم أن ينتهربة إقبال المائل التؤحيد عن السمابق ،فتكون ذرية بعضها من بعض ،ؤسللأ ؤلهر تتوارث الحي عير ؤ ؤبمالرآل٠لائا آه آلعا سغ بثزت سماي، عليه بمساكه ،وييلعه ما يشتد حاجته إليه، ^١ رلخر قينكب يتؤا أتلأ أنؤفا ؤا ر-ونوآأ0 ؤإن لم لماله عنه. َئئن لأرءيامحث.ه ٠قال قتادة نحمه انئه تعال( :إن الومى ٠الحتتكم بما أنزل الله مرتبعل بتؤحيد انله، ليشكر ما به من نعمة انله ،ؤيشكر ما ي عجاف :ضعيفات مهازيل. فمن ؤحد انثة حما ي عيادته فسيؤحده ق الناس من نعم اش). ث؛اةيتتJ :مئرونا الحكم بما أنزله ض عياله. ً ٠كم من الناس نن يغفل عن شكر اش ٠اعتقد اللك العاقل أن الرؤيا لها أهنها مولاه ،ض ما أعهتاه من يعم ق دينه ،وش ٠شان الومنقن المخلصثن أنهم لا دفقن.ون الختصون ،فما بالكئيرمن الناس تمضون أجلْاأول ْأإ صفاء دينهم إن فقدوا صفاء دنياهم ،بل ال رواهم عل ؤ غاد وراح؟ا ؤ ^^؛ىآتج<أ) ءآتاب تتمهيكح حير أ َي يزالون يدكرون بالله ،ويبصرون عياله بما أقئ آلؤنيدآمحار.ه ٠تأويل الرؤى إفتاء ،والفتوى لا تحوز بغير علم. لربهم علميهم- ءآرJ١ب ^نمرنث\\ :أعباده آلهة شى. ءوهءو . ٠أ؟ ٠
ّ يذل المكافاءي ٠الدين ليس شعائز تعبديه ذاتيه فحسب ٠ •ثووذيحئ لإز؟اإةلإتبمثز بل هوشريعه وأحكام ،ومعاملمه مع الأنام ،ال ع١ل^^الإئسانواّصائعا،بأو مصغ رلهد يءصَفيتصك بجون تبدلها ولا تحريمهأ• هلإن ِسمضؤث ِ ثآلأ • نل انلة تعال أن يدبز لك أمونك ،فانه hوقثزأظهمماداممشولأ@ةوسئ^غأمم ،معرويا. ؤ دأش كد علتئر ما هومن نجسن التدبير؛ ألا تراه كيف لقلق ط،محهفيءمح،م© ثاوتاش قد حثنا لشد ؤ ،أ!تيما وما َقا بيؤسف عليه السلام حيث كاد له؟ ^^أوعامح4ين ٠كما رخ انلة تعال دؤحه يؤسف عليه لأنئزئنذ@ىالأحئو السلام بالعلم ،كيلك يرخ سبحانه ديحات ٠اقهام من لا تبدو عليه مخايز محن شاء من عباده. بيتثآةنظخدلخاإ م اىلإ١ .ج١ر.ام اا.ةثلأيدئعآوإةل ّ،انمUئ .١ب ٠إذا ك؛ ن الناس يتفاوتون بينهم ف ،مراتب ٩ ؤ العلم ،فيزيد بعصهم عل بعض ،فيؤذئ ذلك بان علم من علمهم لا ينحصر ،فؤجب لدلك وؤئ^،ذىطلجر©؛ءىاؤأإتيس-يق ه ةتسؤمم ٠المرقة نؤغ من أنواع الفساد التسليلم لحكمه عرؤحل. ي الأيض ،والشرائع السماويه يمدعوايخ ؤ ه ثاو إن مرٍفي ئئد ثنى لح ك جاءت لتكق عن الجتمع ين مثل~هايرها م؛سف ؤا مسم؛ ؤإم يلمدها ياقارهصاكسنهق@ أيدي المضمدين. ئحد َلأةادآصء ساذا ثأئئ أء ؤ ءازأ منا إن َةتن ٢٤٤ ٠لم يلتمسوا لأخيهم العير ويبحثوا له عن ًكنذد؛؟اوأمح ؤنل؛؛آ جهرهم ؛ثهازبم حثي ألنيايه ؤا ع أيه لإ أَدث تؤدة أتتهاأفرإدم ٠من الخلل ؤحن التربية أن محكتر الراءْ؛ إذ قد يعكون مغلونا نؤ أمره ،بل المخعلئ ي ذنبه ،ما لم محالف ق ذلك القم ّع رموْ بالتهمة من غير مر١جعةا وهد.ه زلة هممن>0 ألنعايه :الإناء الذي يتكال به العلعام .ؤ ثاوجروه' ش ثْد ،4؛؛ '،ئئو جروة أحؤى لهم للمؤمنين التمه منها. ٠يعنق الكريم الكبير القي ،ر بصمه عل ؟ ، uUiنحزى ألغسيك.ه أذى من يقدرض عقابه وتأديبه. و؛حب ث نتاع- ٠سبحان العليم الخبير الذي علم ما ق فهو جزؤهر ت يعكون السارق عبدا للممسروق أنمر :القافله فيها الأحمال. منه. نفس يؤسقا عليه السلام من القول ،حق ٠عل المسلم أن يعمق بالذي عليه ولا •قيلا يصل الإفان إل أمر محبوب لديه أخبربه ؤأطخ عليه! يعكئمه ،وف ص فيه مضثئه ،فالمسلم يقول إلا عل ًلربق مكروه لع ،فثنيامف لم تظقر إة د /و ^١ ^ َميرا ئئي. ما له وما عليه. بالبقاء عند أحيه يؤسف إلا بعد مهمته. ,إثا رش من تمدد\\ ؤ ئانأ ؤآثؤأ ثقهم ضإب دمقئءُى أنجاه ٠السارق ظالم وممسن• ،ؤحق ٠تل المرء أن بمارغ ق إبعاد التهمة عن المجتمع لا بد أن يتعاق من هذا الوباء ٠ ،الدنيا لا تدوم ض حال ،فاقوياء الأمس يبدون اليوم صعقهم أمام من ظلموه نقتا نف ه ي أول أممها ،ولا يسكت عنها حق باقرايع علميه نؤعا من الحراء. ؤ تدأ .أثبميهن تل يعاء أنو م عنهم من حيث لا يعلمون ،أعاذنا الئه أن يعقب خطنها. نعكون من الظالين. امحنحمجها ين ؤبماؤ لمحيه َك ِثللك ,كئ1ا ؤ ،زأ محي صنع ألثلمبمى زلتن ئآت يه، ٠تهون ،٠٣النبيل نفسه ي مبل الوفاء يأوسما ثا َ؛اث تآحد أثاُ ف ،ينح؛ أملي ظ>نموأتأدءرصث.ه بعهده ،ؤحفاظه ض مشاعر والده ،وحرصه ئثآ؛ أثه ثنؤح دؤخو رمق ّصنع :،4^fصاعه ومكياله الن.ى ص إخوته ،وفدائه إياهم بنفسه. ًقؤ ذى عنيِعي_ةو.ه ينح؛آلمإلي :شريعته وقضائه؛ لأنه ليس فيها ٠آثار الإحسان تبدو ض صاحبه ،حق ال بمضل به■ تحكاد العين محلئه. استعباد السارق. ئسث:ضاسم وكفيل• ?٧٥٥٢ مأ؛ااأ؟<ةبم
؛ن?) ُء نحنق|ءبمءععمحت ،ل تمال أثو أن ياحد ^ ١لا من و-جدثا تثعنا عند٠أإJا إدا لللثؤث أج؟ ب ؛محءأ نمندضت< An/أ؟ءمح معاد الله ت نعتصم بانثه وذستجقر به. إنا ُئنوآؤراطمةتكؤآر ٠عل اشء إذا لكن ،٣حى' ؤ • الومن يعتصم باش من الوقئ ق ^أشمحنكلتايثهم4وهمحللإ ؤحثئ أن يثلن به حلاف آ الشهؤات ،اوالضلأل ي التتصونات ،فيؤسف مموؤأتتآتاة^ثص ،ستخ ذلك ان يرفع التهمه عن نفه ،؛ عليه الملام قاوت (معاد اش) مرتثن؛ من وبمثخ بالى الذي هوعليه .ؤ الوقؤع ق الفاحشة ،والوقئ ق الظلم. ^بانمثاوماطناقشاجمظإث فصّاربحمسلعسىأئهأفيأتيى ق ٠طن لقيما ق اختيار عباراتك ،فلا قلق ٌمشئنتياقفيتأفيمحثايلآ ظثادفتِأممشءلأأي ئزآلتلمذ إ هر ؤصما ّخمي إلمان لمس فيه ،فيؤسف عليه قنمثقيججمكاإةُةو الملام لم يمل■ إن أخاه سرق• ^^َوئاوتآعنء، f ينه محآهثؤإ بما ؛اب ؤ قثا محآلخمحظنطفحهم أم ث1ثوأ آى أتم ث أثد ٠لا ملاد للعبد محي استحك١م م عوم ^^ِ ١ث أم نين فيد؛ ئيلثم ،1 الأزمات سؤى الصبر الخميل، يثما ي أبج أمحس •حق يأدن يآ بآ آو فهو الذي نجبس المس عن ئو)هالإئكئرأتي الخزع ،ونمن عل صواب الثلر غ ٠العاقل ،<١٤١١لا قسطز علمه انماطفة rصئمحمحاذأستالآمحش@ تحسن اكدبير■ الق قد نقنت عليه اكالح الكبرى ،فان ٠إذا ج الرجاق ي اطه ي يوسمسا ع ّله الملام لم يستجب لتؤسلأت إخوته؛ حرصّا ض مصلحة الؤصول إل ابيه، ٠حمكم لشاعر النفس واحاسي ّسها من قلب المؤمن ،صارعنده اصدي آثار ض الحسد وبنيانه ،وحوارحه ^!^١، ؤإعلامه بجياته ،شمل الأسرة • من اليإيع الحسؤس الدي ٠من الحكمة أن يناقش قضايا الأسرة تلثنه الأيدي وتراه الأبصار. داخلها ،من غم إطلاع العيدش عليها، ٠من أدب العيد ؤدء الأمن إل علم انله فالحبة والشوق والحزن والأسف يل الؤء، الواسع ؤحكمته البالغة ،فلعله سبحانه ينثلز وقد يهلكه. طنا لحج الكلمة ،وإبعاد الحنماد والك١رهتن. ٠لا يشعر الخئ بما يشعر به الشئ ،ولا مقدار صر العبد لنفيص عليه مجن الأحر القرار ،ؤحمع إخوته ٠ز الأج يدري باؤحاج الملتاع من لم :بحسق بتلك ض صاغ الؤأي الدي فيه نصا الوالدين بقدرَ .0 الأؤجاع ،فيكم عاذل ولائم لو ذاى تلك ؤاسعالهما • ؤ زتزكءنمزه١د ئتأَشؤؤنخاتآبمق المرارةْالأمولأعدل. تياْ بى ألئرن دث َوكدث وآه ٠لا ينفقا ؤخر الضمير يدم صاحته دسوء فعلته ،مجا لم يتلهرم ّنه منها ،ؤداك من قوم ؤئادطإقتأ \\كؤ\\ءنعم\\ذ أش نأئأ ٠أيها الكلوم ،لك عراء ق ني من أنبياء اممه يرنث\\ آئه محا لا تئويى أوإ ب العصية نز صاحبها. امرام ،اشتد حزنه ،ؤذهب بصنم ،وهوصابز ٠مبكبز عل كئم النفس ألا يم بعهرْ، محتسب ،لا يؤحو سؤى نهمه ربه. ؤأما لثينهل فإنه لا يبال بجلفه ،رلو لائق ٠لم نمى الصائن ،التواليه مصاب الأب ٠إن استبد بك الألم فلم فتخ كتمائه، ولوصارت المن من لفحه فتانة؛ فلا تبثه بابنه الأول ،بر حزكتط الأحزائ الحديدة ما ؤ آرح*واإك بثبم قدلوأ ئتآتا؟إى أنتق إلا إل ربك سبحانه؛ فإنه ١لعاللم باؤحاعك، كان محيه من حزن دفمح ،،ولا غرو ،فالثني قؤ زتا آلا ن 1طثا زنأ ًقئا ١لشافيلأدوائك. يبعهس ا الس،وإ. العيب \"ح-يءإيراجمحأأه • حكم ئسكب معرفه اش تعال مجا ٠لا ميعلر عل المؤمن الأحزان ،فممللمق ٠الشهادة مرتبعله بالعلم عقلا ثحوش فلا عنده ق قلب الزمن من الئلتانينة ،وقنبت لمهانه بما لا يرض الر ّءن' بل بمزم حد سع إلا ممن علم ،ولا مبل إلا منه. فيه من أنهارالثكمنة ،فمهما هرته الصائب الأدب والتسليم والإذعان. ٠م ا أبرث عقدا واجتهدت ي حفثله قدر والأحزان ،يبق صابزا ثابت الأرة١ن. وؤآ تأس متوأ نو حقن يثث ،ثئ استهلاعتك ،فلا ملامه علملث ،إن انفرظ من غريضالئ بدلك. ذءلد آو ذمحاثرى آلهنلك!ننث- مءْ 1ا؟ ٠
وأبو؛ ٌ؟ ٌمؤمحنم® • الهداية بيد الله تعال ،فلو محإ آلنمك^ا ءامتؤأ وعّملوأ الصثيمحت طوؤث1 شاء أن يهدي ^ ١لهداه ،ظ صبمقم©4 ولولم ينصحه أحد ،فالأمجزله م ٠العمل الصالح هوقوام الإيمان ،فلا بد من الإذعان للحق ،ثم العمل به ،ئم السير عل سحانه يفعل مجايشاء ،وبجكم إ مقتفى الإيمان ق الخياة *قها • صلأصؤمظ ِ4قاي©غأنواة ٠ما أنعم حيإْ ا<إلومن الدنيوية والأحروهأ ن َةدئ،مياذ ٠حيذلأنجدى ال-لل ،ولا ر P ينقغ المهال) ،فلا بق عشد ذاك فدنياه محفوفه بقليب العيس المطمهن، بلقءألاممحة ءtش٢وتىآاعأأنؤقاء جلإ من شدة تصيب ،أو قارعة ؤآحرل مجعموره بيكل ما تمؤ به الأعين. أؤبممحلمحب ُه يزلزل؛ جراء للمعاندين ،ؤعيرة ذ محتا ؤ ّ'ةيإك أؤسقك لإ أمد ف Jc^-من دلها أمم أ3ءئلمبمامح دادء ًيقاقةد م ،يعمر• k قتؤأ عمم وئ أو؛صآإكك نئم ةكمث ِرذا ^تيإز4ئمحِقبمقةاث ٠الم<كون هم أؤق ا.قلق أ ^٤^٥فيقلق نإقيثاب0ه با-إتومحا؛ لعثلم ذنبهم ،ؤشناعة ج ظئئوهةئُبمايبجفيأمح،ك جرمهم' فلا أمؤ) لهم ولا ء ٠تلاوة ؤسول ائله القران نش أمته محن مقاصد نسالته ،فمن لم بجعل هدى القرأن ئلثانينة ،بل هم مهددون بشنيع ق أصلا من أصول دعوته ،فما أبعده عن ّلآمحثامحمنثمح©محقابجأتي النقمات ،ي مع الأوقات .ء كتاب ربه ؤهدي ؤسوله الكريم! ^ظ،وتامقناسثنوإفى® هآمح ِئئثل ين ءث ،ء مح<لؤبمص * ^۶٥ع ٠سبحان ربنا الحليم عل من عصاه! إنهم لتتكفرون به ،ويقابلون إحسائه إليهم ُنن ءفا 0ععاي ،؛M؟ ه بالإساءة ،ؤهوهع ذلك يرحمهم ويمهلهم! ٠ئستدنج الفلا،لون إل العذاب بالإملاء ٠لا يزيدن امرؤ ض دين الله محا ليس منه، لهم ،ؤهم يثلنون ذللث ،حثا فيهم واهانه إلا إن فلن أنه ئستدرلؤ عليه ما لم بجط به، ؤحاشاه ،وليس ذلك فعل المؤمنين• لمهم ا ألا ساء ما يثلنود،ا • صل انثه ؤسلم نؤ من أقؤ بالتؤحيد لربه، ٠ؤ ،إمهان ،المستهزئين ،بالؤسل عيره ٠إذا فشدت الفظن ،وأوغلت العقوو ق يسم ؤ) إبطال ،يممرالخاحد وشركه ،وبين، للمستعجلين عقوبه ١لفلالين ،فالأستهراء ١نتكاسها ،حسنت القسخ وقبحت الحسن، أي ،الخوم ق ز اش ،وأي ،الهاب إليه لا ، ji بالمسل ذنبا عفليم ،ومع ذللئا لم يعاجل فيثخت أقدامها ق أرض الماحلل. أحد سواءآلنسول ٠نل انثة تعال أن يجعلك أهلا لهدايته أهله بالعقوبة من أول الأمر. ؤثؤ آن محا؟ ثؤيق دأل<ثاد و بمعت ه أده آو ٤ه ٍأئثل محآلآر يق { ٠فكف ،كان ،عقاب؟} سؤال ،لا يحتاج إل ويوقمك إليها ،فضم ممن علم الله فساد م دأشراأؤ-بم< ٢٣٠١٠آن ؤ دثةأئث لهديى جواب' بل هو ■تحد-ير للسايرين ،عل ،بنوال ؤلويته ،فةر5ه يتمادى ق الضلالة! نجّبأمثا ألئاس ؤ ئاظبفيصJو١قتا أس المعاقبطر. وما دمسيجبمط ُجعؤأ.؛مح ؤ صنعإ مد ؤ هملمبم١ين؛■^ ٠٢٠٠^١؛) يآؤط وعد • سيدرك من احتار الضلال -ر الهدى أنه ئوء ق ،نترثم آم تقرهن بما لا م آم أقوإنهلأبجث،ألأاد.ه احتار عداب الدنيا ،وأن عدابا ي الأحرة ^أمحل؛لئؤهئثإ شلإئلموطرل ٠لقد صغ القرآن ي النفؤس الق تلمته أشي ينتثلره بعد انقضاء حياته. عجائب ما أبعد آثاؤها ي أقدار الحياة! نيآشلآوم،بجأممثامحمحهاب. ٠لو يوقن الضازن بالعياب الشاي الذي فكم \"^٤ؤجة الأؤض ؤصفحه التاريخ! • استحضر أن ،اتله تعال قام ِش مساث،؛ ينطرهم ي الأحرة ما تماذوا ق ضلالهم. ينكاها وياضلؤها ،ويراقبها وينفلز إليها، • القرآن أصل الهداية ،فمن لم يهده القرآن نم مجاسبها سمٍي ما فعلت ،يم انعللق بعد الذي لو ئرل •ؤ حبل لتصدع من حشية اش ،فما الذي سيهديه إذن؟إ ٠سبحان من لا مجاله أحد إلا قهره ؤعلبه، استحضاؤه هدا إل العمل- ٠ليس لأهواء الماص مكان أهمام أهمر الله ولا لشفع عنده أحد إلا بإذنه ،وليس يادن ٠حى من قام عليك بالرزق والتدبير تعال ؤحكمه ،فانه العليم بما يؤذ من بالشفاعة لتن ضفربه فمات ض ضفره! واليكاية أن تقوم له بالشكر والعبؤدية، الأيات ،وما ي إنزالها من المكان. ؤكمال التعظيم والحب. مآ؛ا ٠ ٢٥٣
٠الشكؤك قد تحكون لر؛قرا صاحبها ٠من شكر انئه عل نعمته أن ^^ئ؛وثةتاءطروفي وعناده ،لا لصعق الأدلة المعروصة عليه؛ فقد حاء المسل اقوامهم بلسانهم الذي يراب العبد رثه فيها ،فلا لآءمح)لإطتبج؛م©ئد ئأدن نقطن و1دوهم باليتان الق لا ينكئما شظر بها' بل يندفع لأعمل عاقل منصف. الصالح حق ييبمي افة تعال ؤ ه ئالن رثلهر ٌ أئو قش هاطم_ عنه فينئيها له ،وبدلك بجثه محوفيئهمؤ1نه تجن آلقتزت وأ'لأمحا ؟^٤؛ بمر لطم من الناس ويعيتونه. اك م قثئ ^١ دمى •عفكبادلالباس الق ^محّاتيد©أزثأثؤتجوأ إذأئنن إلا ردوق أن ثت,دوئا ءثا'؛ث لا قال إلا بْلاءة انثه ،فان \\ذذ آقنم ٌحطمفيلج وبماؤئ-مودقؤث ءثأومممح0بم سبحانه قض ألا ينال ما عنده ^ههمءلأسظمحرذةُ ،د■' حالق ويبع• إلا بئاكته ،ونن كان ممه كما يريد ،؛ان الله له فوق ما يريد. ِهؤ،مهمو|اوإجطهمثا دث-لطني :بججة ودليل- ٠الغهلرة ال ليمه لا قثلئ ،ي ؤحود اتله : ifj^ jمحثا؛ى أئن قئ محذُنيظمةعر1أةص تعال ،فلا ينكر وحودْ ؤيتنكر عبادته إلا -مد .ه لأب ًم؛أئابلأق صدؤخ جاحد مكدب ،ؤضال م تكير. ىاضأظتيييى© ٠سبحاث من لا ئريد طاعات ً ٠كم من دليل ناتلق بوحود الله ووحدانيته، عباده ي ملكه شيقا ،ولا مع أنه تعال أظهر من أن نسدل عليه؛ إذ محمح ،الأظءلننهودطيو ئتمص معاصيهم منه شيقا، ٢٢٥٦ وتئدس ض ليس له من • ألا ما أقرب الدلائل ض ؤجود افه تعال! ؤوإد ه ١Jم ّوبى لمهل آديتتقنيأ فننذ الصفات والأسماء والأفعال إلا ي لكمل أش ءف ًيظم إي نحلإ نذ ءال فنعوكي إذ تحكفيك نثلرة إل السماء ،وأحرى إل وءسن وحميرا _نو<و<لإ' ثزآ آئ■؟ ،ويقوى آقآآم الأرض ،لتدك ض عقلة الخالق بعثلمة ٠انتخ بشكي الله فاعله ،ؤحق صرر محئتثنثؤيى ذاء<=كم وي دهظم المخلوق. اككفر به عامله ،فاستكل من شكر الله، لآٌمحربمظمعظيثهه ٠أتدري نن يدعوك إل الدين؟ إنه الله، نثوثرم إ بمبموذًقم■ الرقيب المهيمن ،الحكيم الواب ،فهلا واحدرجحؤد نعمته. استحيت إليه راهبا وراغبا؟ ؤ أذ يأذم بوأ أومى ثن ئ ًلظم وءِ ً ٠قم أنعم انثة عليك بعافية بعد بلاء، مج وهمثاد وثثرذ وأدمى ئ ثدهّلم أل ٠انثلرإل نهمة الله بعباده؛ إنه يئسل إليهم ونراء عقب صئإءأ فلو ذكرت ذلك ض نسلمه ليبلممجم الحي؛ لقلا يعيبهم خمي يقثهم إلا أقأ ٣'^:رتلهم الدوام ،لما توثقن عن ُحمد الله وش ّء.0 محالفته؛ فهو بجب لهم الغفراث والصفح. لآأمآسو وهاؤأ ٥١^٤١ئح ٠المصائب والتجاة منها احتيائ من الله ٠ئد يرزق ،اللة عبدْ الطائع التاحيرإل أحل ؤ ِسُ 1ث دء وإد ١ش كبق مّث\\ شءوسا إقه تعال لعباده ،ليرى الصابرين عل الصيبة، مسز ،فصنائع المعرؤف م مجصارغ السوء. والشاكرين عل الخلاص منها' فيثيبهم أجرا ٠من الناس من يعقم أسلاقه فوق ما يقدس همدوأ أدبجر ف ،أمآهه ِث :فعصوا أيديهم عثليتا. دينه ،فترى اقياعه لأيائه فوق اتياعه لدينه. لآزبد2ؤأ تعيقا عل انسل ؤدييهم ،واستكبارا عن ؤ وإدئأدى ر3ةإ لن ٠الجاحدون لا يبحثون ي الحقيقة عن الإيمان. أج؟ب ومت مريب ت مؤحبمكا للريبة والسلثا • نأيه :ب إءلأتا ^.١ ٠إذا رزق الله يعص عباده ١ل٠كين ي ٠لا قستمب حكفز ١لكافرين ،وتغيظهم من برهان للحى تسلمون له فيذعنون لحججه، الأرض ،فان يرام ذلك علم ببقائهم هذا الدين؛ فلمي مؤ ق الأزمان السابقة ولكثهم يسلكون سبيل المغالعلة والأؤهام؛ شاكرين ،فان حالوا عن ذلك ّقل عليهم يسل كثيرون لموا من أقوامهم الغيظ مجن أحل أن دسكتوا صؤت الحي فحسمب. الشديد ،والعكفز الصرج. من تسومهم سؤء العذاب. ?٧٥٥٢ مآ؛ا ٠ ٢٥٦
ٌ ٠ن تمام تحقيق ابلم ٠إذا عتصت لك حاجه فتدئر سابق نعم م إياه عليها، للتؤحيد الولاء لتن حمقه ،الله عليك ،وتؤنل واليراءة ممن حالفه ،وإن كان ليريدك من نعمه ،ومجمق لك سائز حاجاتك. وصبمقمار©ظدةتخمحي ء ؤ نت محتنج ،تين آلقاوء نثن دهي مزمحه• ح تيأجثلساأص ء١هثاقلإفيميجةدمحت تمحأتبمئلئثء©4 ٠مخي السلم أن يدعؤه تحقيقه ^^؛ثمحلمحآقاصم ؤ التوحيت إل الحلم والرحمة ،ال وسمحاقةمحظثب©ةأ إ ٠إن شان الصلاة لعظيم ،حق إن خليل إل الغلفلة والقسوة. إؤأ آنكتت ين ذتيق الرهمن دعا بالقيان عليها ،لشسه ولدريته. ؛ صِئثاكيمإآئزآ ة-بمعلمحتصٌمح حمتئ4رهةذث بجاد حمن <يى وغ هن بجيش ٠لا يمنعئك عمل تؤديه من أن يسال انلة f تعال الثبات عليه ،فداك شان الصالحين. لع رقا شنؤأ الصاوه وتامؤلأومابجقءُ غ هآجعل آمحتدة ترى آلناين مؤكا ووقآدق@ه1ق\\قق أ ٠إن سؤال الله تعال القبول هو من سئما ^ع؛أمذهم؛ إ العيال الموهقين ،اكين يخافون أن يعري !ي لإنزش:محأص شُأقمحأمحدجاوا P عياداتهم ما يتمص أجزها ،أويمخ رفعها. همحبممحق©4 ٠من افتقرإل ربه ،وانمكسر ئكخلأئ\\سز بين يديه ،وعرش حائه عليه ٠ ،اسم ^١؛! ،.يناسب أحوال المعاية ،ورزق غ الدنيا والدين ،ؤحسن التدبير؛ فلذلك كرر0 ^^ Pث؛إمئثهم ترم قذ3شيىأؤمح@ وتذلل إليه؛ ليجيب له دعاء،0 ء؟ء^1سو؟؟سجسل| كان أقرب إل أن بجقؤ الله له إبر١هيلم الخليل ي أدعيته المختلفة ،فقه ؤحاءه. الحمد خمٍ؛ اسمائه ؤصماته. ؤوثاسةإ تن <عقلإناثأنتزه وإن ثثثُأ ؤ روآعفر نمث أم ^٤؛^ إى ألاثث لثأوأ ٠طلب إبراهيم عليه السلام تيسير المتاع ؤغ أولاده حق يممرغو ١لإقامة الصلوات ًققات 40 • ما أسلثا قلب ذلك الإلمان ؤأصش صدنه وأداء الواجبات ،ؤداك مقصؤد العاقل من ٠ألا لذك ًرتشم مثإ تؤحهث صادق بقلبك منافع الدنيا. إل ربك يسالد ،ؤهثمو يجيبك ولا يردك؟ ٠إذا زلجخا حمؤغ الوافدين المشتاقين من يوم يدعوانلة تعال لقسه ^؛^! ٠٥ فاعدل يا بن آدم ولا يجحد نعته. • الإلمان الشاكز-ولوتقادم سنه -لا ينسى أقطارالدنيا إل الكمة ،وكم بدلوا مجن أموال، ٠ك١ن الخمن الصري يردد هذْ الأيه ي من أحسن إليه كوالديه ،من دعؤج صالحة، وكم من سنلذ انتظرها بعصهم لتصل إليها، ليلة ،فقيل له ي ذلك ،فقال( :إن فيها معترا، أدوئت مدى دعوة إبراهيم. ما نرفع ظزى ولا نر ْد إلا وقع ؤ نعمة ،وما ؤ روآإهث ثلرماقتج ،رما قلا وى بجق هل وذكرحميل• لا نعلنه من نعم اتثه أكر). ؤ وءد ،ئ إمحم رنم ،أيثل هنئا أثأو أس ين ث ُىذأمحرءيى ولأ,فيآلتثفي.ه ؤ رثُ ثصتجكث\\ أقت ■ s،iicئثا ئتثق ٠من عرق ايثة بأسمائه الحمق ؤصفاته ألمنوث.إقا .يمئملتهم قص مم ءايثامحآجثبيثه انقثدأمحانام ٠نعمه الأمن من اعثلم النعم عل الخلق ،إذ خمالعرمئاسراليه،وأممزائ ألآبمي0ه لا ٣مصالح الدين والدنيا إلا ف فللاله .نحاته يوم لقائه. كقص ممأأد؛بمنرت ترتخ عيونهم فيه ولا ٠إن ؛ان خليل الله وقد حهلم الأصنام ٠يا من يجرئ ■ز معصيه ربه إذا حلا ممتص ،من هول ما يرون• بيديه ،بجاف السبمرلئ عل نفسه ،فتن يامن بنفسه ،ألا أن المز والعلانية عند ٠ألا ئزى ممك أيها الظلوم أن اش تعال البلاء بعد إبراهيم؟ ربك سواء؟ <uإليك ،غثز غافل عئا يفعله اممالمون ؤ أنثتد ق ألإى ؤم ،ي ،عق آلي ِج ؤ ُبجقمح أتمح،ؤ .ؤأمث ئن ينخ، بك؟ ءثنتبمئ ُإسءمحيىإة مؤ،ل؛غألدء أوآه محاتي؛قمحرنجحل.ه ٠المشرك لا أمان له؛ فإنه وإن أثى ي ال'ذءا ٠حما أحل لده الثلمر بالأحة بعد انقطاع ٠حق عل محن بجاف عل نفسه وِؤي أبنائه قللا ،فإنه ييرإل فنع كبير ؤهول عظيم. التقصير ي تحقيق التؤحيد أن بجار إل الله الأمل منها! فكيف إن ك١ن حصوفا لم يجر fe تعال صانعا يطلب الخماية ؤالتوفيق • به عادة؟ ءءهءلإ م؛؛ا ٠ ٢٦٠
س لءقم أبو وألأتار ولقنس اش محي ص زنها ^^محضكمحإ ِىق،ص حوثءظ؛إ كآء ط كإر و نيؤءنحإلصييإممح ع وخوم بنقمحى وه ٠سحن ادئه هدا الكون لعباده ئسخير ف صبي أإٍّلي ت بياق الطريق ءإ ^^ ٌ_كمثارزقه يثق ت\\لأةدلئوة ® حق ينتفعوا به ،وئسخير تعريف ِجز ال تقيم ،ؤهو الإسلام. إ لجتعإثىهنآقةلأيث\\كتي ذلأييقو به؛ حق يعمLلوا فيه ،^_cفيستدزا به عل Iكلأ :مائو عن الاستقامة، يبتُئ©ييثمقثر K \"jوهو ما حالف الإسلام. قدرة الله ؤعفلمته ،وؤحداسته ورهمته. و<لآظبمتجبمء=قتحث ؛ ٠^١ ٠ ٦؛ ،^١،أن نن سحر ك آلوتأرئكىؤط ؤ ؤ نما درآ لبمظلميىأ'شم نحطئا أوقإ<ى أ ه ايعينه ي ثبموله إل بغيته ي دإقا؟تنمم إ ق دمحَؤبهمحم دطزوث أ ثىوث1دآثتفيآمحفممقا ق دنياْ' بغمل عن أن يم له ما درآ :حلى• أ ثعيئه عل ؤصوله إل مبتغاه ي ؤ أواهئإقفي قذقيخرؤ؛وت @ ٠ما ي الأيض جميعا ذرأه الئة لصالح ه اؤخراه؟إ حاشاه سبحانه. عباده ،ولهم فيه مصلحه بؤحه ما ،علمها من لأ ٠سبيل الحي من صخ اممه علمها ،ؤحهلها من جهلها. •انقلرإل ألوان ١ ^،^٢١^١دJهإثاها، حمئظأِظصى iممالً ،لكن المز الجائرة ه ^ّؤتالإىأقئقءوإي Iقد ابت،لعها أهز الضلالة ،فلا ع ي م يلعيك ومشربك ومجلسك ومسكتك، وهظ ِثئقيت® و العقل نشهد لها ،ولا الفءل ْر ج فؤ وتامل نعمه الألوان فيما أنعم به عليك؛ ئتر ؤ تْيزإلثها■ قلثكضنا<ك. ٠نن تمكر تصر ،ومن تمر تدثر ،ومن ٠حلق اللة سبحانه ق العبد بحي أمالا==فم إك بم ؤ ^y؛' تدكر حمد ؤشكر ،عل أن من الئعم ما ال الأستعدائ للهدى والضلال ،ؤحعل منه بنكه إلاظ آيثمي0جأك 'ظ أتءمق يحتاج إل كبير تفكروتبئر ،بل يءكي أن قادرا ٠٣؛ اختمار ما يربد محن قاصد السبيل آمالآ=ظلم :أمتشكم الئقيله. يراها الاقلزفيتدكر. أرجامه. ٠نائل كي ّق_ا :؛فمم ،الثه عن العباد ،وييئر ٠الايات الكونثه لكلايات القرآنثة ،محتاج ؤ هو ايزد مى آكماؤ ؛ tiلإِ تنه لهم سبل الع ّا،ش الريح ،أفلا يسكرونه إل مزيد تفغر ،فما أعثلئإ اعتبار نن تم،قر بيثوثإ ئرعوف دوابمكم- ويهليعونه؟أ فيها حميئا ،فجمع ي مي بنح ،الأيات • ما أعقلم نمه الماءإ فانه لا تقوم حياة ق ٠هل لاحظث ،عثليم نهمة الله تعال بلق ،ي السيلورة ،والآيادتا النشورة! الدنيا لإفسان أو حيوان أو نبات مجن متر ماء ،ولو شاء افه أمسكه أو جعله أحائا، تذليله الؤسائز لك؟ وما العقل البشري ق ؤ رهن الك_ا ثقر أو؛ن1زلآأحظزأ منه اختراعاته إلا ط سار-همة. ولكنه لطل اش بجلقه. وني قك مواح-ر فبم—ه ولتبتغؤأ ؤ رآ-قل رألععي؛_لآءطتحها ونته ؤ يهن ^١٨^٥نأؤوىوألقييث ثبمأقناث-تثون0ه ى ةث-امء وتثطأ حإوث ه ه همين ء=قفي 'ألترت إة ي يلهى • لا حنج ي طل ،الحمال والزينة ٠ثم ي جؤف البحر ؤبنجه من آية! فهم؛ سظتحى والتمع بنعم الله تعال ،ما لم يصاحبا باطنه يضم شأئ الأتلعمة وذفستري الحلية، ٠أما تمقزالإذساق ي الزروع والثمارالق ذللئا محغلور من فخر ؤئيلأء ،أو سنيا وق ستلحه ينشر الممن الق تقطع مسافات تفيده؛ هل ينبتها غير الله؟ لو شاء انئه لحعل وأخ ٌيرامرجلا• بعيدة محمله بالناس والبصائع ،بحميها الله ٠م ا تر ّكا من زكة> ق السماء ولا ي ق اليدورما يهلكها ،فلا قدره للعباد حينها من١لهالكوالأحطار. ،٣ئد قضاء اثله وقدره. الأرض؛ برها وبجرها ،مما لم يلكن ف) عهد ٠لقد أعش الثد العباد من؛ مصالحهم ٠المتفكرون ينفلرون إل حكمه التدبير، الصحابة؛ إلا ؤهو داخل ي بعض '١٠١٤لت، ومنافعهم فوق ما يطلبون ،وآتاهم من م ما ويقروون ما وراء التقدير ،فيرون ي الطر هاذل ْأ الأية. يسالون ،فلله الحمد والشكر ،لا محصى ثناء وما يبعقه من الحياة ذلاله ٠٣؛ البعث ليوم عليه ،بل هو ْكا أئق عل نفسه. العال ،ؤسمغ تؤحيد ؤب العباد. مء! ٠١ ٢٦٨
بم«)بم كص امح'اقئءمح ؤ حماقيى ينمأ ين يؤن أش ال وآلق ي آ'لأض رئةت> أن محي بمًظم بملمقق؛انمحأءى ص .ب ببخزهثآلثكَاتِثضلأ أ ٠هل من العقل أن يرلئ العبد أن ثيد :لئلا تميل وتضثلرب. وآقت؛ِهمتهثدوي ،ي. نن هو القادز عل م قيء، ٠لر لم تًض الأرص قرارا فهل ص بجنلقطنحيش©ثنن و ويتعلق بمخلوق عاحرصعيف عليها أحد ،أو شت عليها بناء، هيمحومؤقاسصرب@ و غيرقادرخمإ نفع نفسه؟ أويعمل فيها بصناعة أومحارة أوحرائة؟! صن©قكثتمن و هو0ياهمبمءيثح @أمؤت أ ^^١؛ ،و قتإ ٠لقد سحراثثه الحبال مع قساوتها ،والأنهار هلإوئتاشئثون كلممؤزاوبيالإ؛طم ولصإ ٠٠ ثمحأغثص0ي مع ستلأنها ق مصالح العباد ،ؤحعل بين محمح4رقط ْتبج ي ذلك ظرمحا يهتدون بها إل ما ينفعهم ،فالحمد ٠بسى العيد الدى يأتمبرق محآمحبمل ٌمامحمحاه نائه ،٠٣تيس،يرع • عن عيادة الئ الصوم الدي ال يمؤت إل عبادة من هودساا؛لان محألسى©نإذاملهم ق المؤن مقهور ،وإل عنصات وكطيآلوتيق ®يمحو ؟ القيامة محشور. ومعالم ئسئيرن بها تؤ العلربق كثؤئنوجلؤنتحهم ؤإلةئإ ُك محي ي نهازا- بميهرالاظ ^مح©قكطققذثنمحن ةدئقه ِئآمحل ٠سبحان حالق الأنجس والسماء والسحر نهم .ب كصمحلأشمولش@ ما فيهما -قلقه أ في الأرض مع١للم قهرى ٠لا ينفلق الإيمان باش تعال السالكين ،وي السماء متارات قهدي عن الإيمان بالبعث والحناء، ؤ ينموا أوراديمكنايخ نجم آوثنه ويئ فهناك تتجل حكمته ،ويتلهل الحاشن• وظ يضويهص تيرعزألأ تثتاء تا ؤ أقن ثئأى َكنن لا بملأ 1ذلأ عدله ،سبحانه وتعال. .رروث. ٠إن الموس بالأنمرة له قلب مهلمق ت ًثمحش 40 بؤحدانية الله ،يطلب الدلائل ولا ينكر ٠م ا أثمل الأوزار حلن بجملها صاحتها ٠بعد الدلائل الباهرة خم ،كمال القدرة يخل؛ غين منقؤصة! فكيف بمن يزيد ض اليارهان ،ويفضح للحى ولا يستكيرعنه. الإلهية فانه ما ئمه إلا حالق واحد ،فكما أنه واحد ي حلقه وتد؛^ ،٠فانه واحد ق إلهيته، ذلك ومحل من أوزار غي ْر؟ا ؤ لأ ■؛;-؛؛ ك أئذ تلا تا خه زثا قمحئ ُه هإمتث.ه فعلام يعبد غذره؟أ ٠م اأسوأ حال دام الضلال يوم الآل! فقد صل وأصل' فصل إم نمه' وإم نن صل لأمحتم :حما. ؤ وإن ثعدؤأ نممة أقع لاقممبمؤهاانى ألهت لثمرجم.ه بإضلاله. ٠لن :بحظى متكر بمحبة انئة ،فان اثنه ال ٠إذا كنا لا نمليع حمر نعم اش عدا، ٠لفقد العلم المافع ضرركبير ،يؤدي إل بجب إلا المتواضعين الخاضعين لحلاله. فإنا غير قادرين عل ■^ ١٠٥^١،شكنا ،ولعكن الضلال والإضلال ،ؤهمل السيئات والأوزار. ٠مر الحبث بق خمآ يبمي الله عنهما خمر حنتا ألا تزال ألشا بالشم رطة، ؤ ث ْهءقز من ديهن ثأف أئه مساكين يأكلون ،قدعؤه فأجابهم وأكل لتؤدي بعتممن الحق علنا• دننهم نكث آلماعد فحز عيم ال ّتئئ، معهم ،وتلأت زإنه لا بجب المتكريزآ ،ثم دعاهم إل منرله ،فاحلعمهم ؤأكرمهم. ين ثوئه ِت وآ ّتيل ألمداب ثل ثتئ ال ^ ^ ^٥١لثم ئادأ أنزل ر3ةأ هاوا هؤلث ٠سبحان نن يغفر لعياله تقصثنهم ق امح©4 ثثقث.يم الشكر ،ؤيشملهم برحمته ،لججوؤا نعمه ثظيرالأؤلذن :أحبار السابقين الباحلله ٠عاقبة الدين يدبرون امحووا يضلون بها عليهم ف) م لثلث ونمص وحنكةْ ،ع أن المكدوبة. الأنبياء ؤدعواتهم وهملثها أن يمد كيدهم أكرهم ظلوم كمار! عليهم حقر يهلكهم انثه به. ٠جمن أهل الباطل من لا بجدون ي الوحما ^محرُايثمِنثهه ٠من العياب ما لو حاء تدريجيا لخما ولا فيتن أنزله أي نطنن ،فيجعلون حربهم ٠تؤحه بملك ؤعقلك إل ئن يعلم خم؛ الصرا ،لكثه حنن ياق فجاه فانه أشد ق إنعكار محيئه من عند اش ،وق ؤصفه سريرتك ؤعلأنيتك ،وليس كذلك إلا اتنئ. نعكايه وأعفللم وقعا. باؤبماف كاذبة تنمر الماس عنه. ٠٨٩ >٠ 'هم
مءوآ ٠الثنية ؤ الرزية أن يظلم ؤ حكت عدي يدحلؤأنآ شى ين عنتاآلأيهنر ض ^كثبى ظ َ؛مممح المرء نفسه ،ثم يقتص رؤحه وقد حتم له بذلك الؤصف ٠لا يجئ الرئ جمح Uبمش إلا ي الخثة، الشنيع. ٠لا قإغ الشمبجن بيد الدنما فهنالك لدة الئلمؤب ،وسرورالأرواح ،وما ال غيزالاسسلأم لأمراشء فيهم، يخئلرعل قلمب يشرمن ألوان العادة. فالإنهكارلأ ينفعهم لدى علام ٠تقؤى اثئه تعال ش باب دخول الخنة ،فما أكءقةقث.صظ م الغيوب. طرقه صادق إلا عئلم رحا ْؤ بدخول تلك ؤ ثأدئو ^^^ ١^ ١٥،دالإوقلإةلأحئءي 0هه نيا هلئس عشتما آلمتكرمك^ا ُيبمسثكث محارآمح:ؤنلمئلآمح ٠لا تزيد اللأيا النتن إلا طنا ،مها ئهمؤامح)نياآلآمح يوئلون لدار الإكرام' ويتلقون ه ِتاك ترى :نمر. ِةمحقءِسما ُشالص© بالرحسسا والسلام. ٠ادسمتا جهئم حق صار لها هيتس:زؤئظؤمح أبواب ،ولؤ بائس ،أصحاب ٠كيف ،لا قيلما قلؤئ ،أشربت) معرفه الله ئرن@ءصثإلآك يتبايتون ي العذ.اب ،ؤش متهم ومحبثه ،ؤالسن يجت ،بدكؤه ؤالقناع عليه، ئؤهئآئزكه له حسالسا. ؤحوارح ءمدت ،بطاعته؟! قلهؤوئمحنيٍ هماوك^رهؤ 0 ٠بشي مقام الت.ل والهوان م و\\ىمقاةاهمءنلإئئو ٠لا د،ر.حل الخئه إلا نفس طاهرة من حما الد.ذود_ا ،فا اعثلنز ما نقال للمتقين{ :طبتم تتنكر عن اتباع المسالان، شاث.حلوها خاديزأ* وش الاهتداة باداعظ وثث محم آلمنذ منبهر نمحت أئ والايات! ؤ<ثمحونالأ ث-رءكا؛ ككبم• آلأ-ما كتذر ذثاثؤ3ك فكم 3١٥ ؤ ه ويل ،إلإ-بم أدمحأ ُادأ لإل' رذلإآ؛زأ ^نآمح ُىزنتيو ق أنر روثَةومح ،ثمل^-^١ ،؛ ،ين تبهر ^١ محنءئاوأم:سوث فةمحمحأؤ،كلآيظةاث ألً=قييى@إه سضندنأئاثأص0ه عتيهن :يفضحهم وبذلهم بالعذاب. ٠الممون يدركون أن الخير هو ؤوام دعوة دثثهوب^لأ مم؛ نحاربون وتحادلون الأنبياء الحق ،وأساس ما أنزل ربهم من أمر ونش، لأجلهم* وتوجمي ٠لا بجالفا عبد صرخ ما أمر الله به إل ٠من أوق القرآن فقد أوقت الخير \"هه ،فلا ص ْد ،فيكوث ق شق والوي الإلمق ق شق؛ ينبى له أن يرى أحدا من أهل الدنيا حيزا يمحق ت بخرون منه ،وإلا سخظ نعمه الله تعال عليه. ٠لحدر الثلالأإ من التمادي ي ظلمه ،فانه إلا لكن مآله الخزي. مق حق العيان ،ز أهله ،نزل عليهم من ٠إذا رأيث عاقبه ئن يرى القرآق أساطين ٠حنا من استمع مؤعثله أهل العلم اليوم، الله بعدله ،وما ظلتهم باحدْ ،ولعكن ظلموا الأولتن ،ومن يرام الخير صه ،علمبمثا أن لم قول مجا سممحى صاحثه من العقارا أو ؤأما من جعلها دبزأذنيه فيؤشلف يوم القيامة أنفلمهم بمعصيته. القواب. أن يسممع متهم ما بجريه. صؤأ ئاد> بهم ئ١م١وأ ٠من أحسس ي هذه الدنيا بالإيمان والعلاعة ٠ألهل العلم فضيله عفليمة ،فإنهم مءثممح0ه حونى بجالة حسنة من الن ّصر والعر ،مع الناطقون بالحق ق الدنيا ،ويوم القيامة، ٠من أساء أصابه سؤء من جزاء فعله؛ فان الهداية إل القول المديد ،والفعل الحثن ولقولهم ١عتبائعند اطه ،وعشل حلقه. الميئة ءرصاحيه ١إل الهالك حق مديه. انشيد ،الدي يمحكون به الفوري ١لآحرة. ؤ آلإن ثنيتهم ًثادى آذث~آم ئأو ٠ألا يخشى من ت ّستهربحأ بالؤعيد أن يصيبه ٠مهما لكنت دنيا المؤمن نصية ،ؤعيشته آلثاذ تاحفن؛ تنئ ين ٢٠٣ثق إن أس ع ِيث؛ فيها هنثة ،فان الاحرة حير له منها؛ صماء وبجيظ به ،فلا يفيث ،مجن شدته؟ ؤدواما ،وععلاء وإنعاما ،ومحلدات ومس-ثاتا. تأمحنملون0ه ثأؤإ ألثاذ :فاشيوا لأمراش. م؟؛ ٠ ٢٧٠ح
ُس ؤ إل0أئت '^^١ ^!^١ؤ كآ؛ أس Cصدظ ين و ال ثنمحدرثاثهر ين وق١د١لخة^مئأؤهمحتاءثدداسدضءين ع Lj؛؟ ءاذارثأولائناين دويي ،ص تجمبمت0ه ^^ثاصلهىقولإق و ^ حممحوكبم تلأك ُ!ىينمحثين ٠من أصله الله تعال واؤئفيإلأآلإإأمحأ و ةلاصللأأم ُحي04 ^^؛ ِ0لثولإلمحأ.لأأس ه لاستحقاقه الصلأل فلن ينفعه ٠لا نجه لنمي ز اممه تعال ولا عذز همسئىاقهئ4تههمس ق حرص الحريص ض هدايته، إذا خالف أممه فاحده؛ لأنه قد جعل له قوه ^^فيآثي_اةفلزرأةما و لأن الله تعال بعدله قد حعكم ومشيئه ،وقدرة وتمكيئا ،ؤإنما الاحتجاج ًءكانعنشةألْهًقدبمتأشواانبجرصرؤسضهم بعوايته. بالقدر ض المعاصي من فعل الشركقن ،إذا ظرئافمحبيى@ ٠هل يصير من اختار الضلال حاءهم الخى افن- ^^لأممثمآمحسيم،-ءا ٠ ٠الحكيم من البشر لا يسلمك مسلمك قوم ق الدنيا عل المال العصما ق ^^ر؟قاصلآثننيت@ ق غيبوا ز سلموك ذلك الهلريق؛ إذ لوكان اش الأخرة ،يوم لا بجد له فيه ناصزا أيؤنت*ؤآؤدكةأ ١ ولا معينا؟! راصتا عن أفعالهم لما انتقم منهم. ^ءاقاؤقاتيمادآٌقمحملا و ؤوأمثوأ أش يهد أشهر الناس لدعوته، ٠ما -ز الداعية أن @ؤؤتيهاتيأفياشئخمتايجأ ك لانبمثا ائه ش ييث ءق نعيا بل حسبه أن بجنهن ق إبلاغ الحقا ،والله تةههثآمحت|ككمأ ع ^،٤حما رنهث آءكرأت١بي ال لإهزمءقئا@ و تعال ؤحده هو الهائي إل سواء السبيل. ثقوى 40 ؤ وقد بمئنا ل حفؤ قؤ ثسوأ ُت لذ أعثدؤأأئث ؤأنتنإ ألهلئعؤق ئثهم مق مدل؛ه؛ :غايه اجتهادهم ٠إن لم يعلم الكافرون مدى كن .بهم ي الدنيا بالأي٠ان الؤ5دة. هدى أق ،ننهم من حمق عثه فسيعالمونه يوم المعاد؛ فش الدنيا قد يثلثون ٠عجبا لتن يذلهرسليتأ الله تعال بالمتم شئ ؤ ،أدينج) َكثا َةاىضة أنهم صادقون فيما هم فيه مشركون. باسمه ،ولهتكن عل عقيدة نومن بعجزه القكيتأى.ه آن دمل له َلفي ذإدما نشح؛ إدآ سحانه عن بعث الأموات! فاي تعفليم ألثكمق ت ؤ ما يعتد من دون اش ،نؤ داع رم هدا؟! إل صلأل• !<'، ٠أيها الإنسان استجب نثه وتوؤل عليه، ٠قد ألرم الله نسه ببعث الأموات لعدله ٠أؤ-جّ ،-الواجمات عل الأمم التؤحيد ،فمق ؤحكمته ،ؤهوالدي لا ملزم له سبحانه ،أتراه وفوض حميغ أمرك إليه ويق به؛ فانه لا تعنز مطتا فيه أمة فقد فثحلت ؤ؛ رأس الأمر يدغ هدا الحي الذي علميه؟! الدي ،أنسل به نسوئا. عليه ثيء ،ولا يصعبا عليه أمر. ٠حثن يجهل العيد عقيدة البعث ؤالنشور، ٠يزني اش تعال العبد بمعالم العلريق؛ ؤ رإل؛ن فانه يستنمز ي الضلال والفجور ،لدلك ق نفسه وي الأفاق ،وله مشيئثه الحزو ق ق أليما حثثه وأبجر امحمؤ آم لؤ َ'كادرإ كرت الأيات الدالة ز قدرته سبحانه نش الاختيار ،والأمرلله تعال ل هدايته أوتنكه. زأون صمحأ وظ؛ ،ريهن؛وطؤة 0ه إماء عباده؛ لئلا يغفلوا عنه. ٠كا أن الغداة اسلح يطع ازاغ الثوي ٠انفلر إفا من ضحوا من أجل لئن افص ^^؛؛؛ ٠لهإ ألى بمظعو0يه ^^^^١ ويقويه ،وبمز اطلزاغ الئحرؤسا ويفنيه، آ؟ثةأمكوثبم 40 فكدلكر ما بعث به الأنبياء يقبله السعداء، كيفا أكرمهم ربهم ،فقد هاجروا محاّمجوا محن دياؤهم حللما فصبروا ،فأبدلهم الله خيزا ولا يستسيغه الأشقياء. ٠نل اطة تعال التوفيق وألا بمكمح ،إل ٠أقراه سبحانه يدع ؤ محالف للحى مش مما تركوا؛ ي الدنيا والأخرة. ٠من قاري ؤحلنه ابتغاء مرضاة اللص تعال ويفري يدي لف ه الأدعاءا0 نفسلثا ،فانه من لخا إل الله هداه ،ومن ذى إل نفسه وممه إل عجز ؤصيعه ؤحهل■ احتاج إل ما يعينه عليه مجن ال۵يرو١لتو٤ل؛ عل أهل ا لهق الافتراءات ابطلة؟أ كلأ، ٠من تامل آثار الأمم الغابرة وعنق فان التفؤس نراعة إل مالوفاتها ومعانيها بل سيبعثهم\"حميتا لتوم عثليم يفلهر فيه حى أخبانها زادته باخبار ١لقرآن يقينا، السالفة. ادحى وباطل الئبطل ،فلا بجنك ي الحي وJقصاصه اعتبارا. أحد بعد ذلك. م؛؛ ٠ ٢٧١
س ؤه ٠لا يستهن عبد ق ' 4-JSيقولها ؤ ^ ١يمأت ال ّمءان جعنا هأث ،وبمى ٧^١ال قمحف ألاخرم ججابأ ثنيك و ه ي حى انله تعال وتؤحيده ،فقد و ^ئصآهإهتيئلحآقإتحا ٠أبعن ام عن الانتفاع بالقران نن ال حتكون عظيمه ق قناعها M ئدمري©ةمم0ؤؤر يؤمن بالأحرة ،فمن لا يؤمن بالحساب ،ال ؤحرأها ،ؤضخائ الاقتراع ق ^ؤيإوتيدنيإلأظد!أ® يبال بالصواب. فوايلها،تصدويخق•روجها عن اكصؤر لوإ ؤ وبمتا ؤ قلؤجئم إج أن يممهوه وؤآ ء\\داتإم هلإءإإقذى ٌآاسة محآ ^? ^،1صثت؛ ي١^٥ ، ؤتر ١^٢دكيت ،ر؛ئ ؤ ،الذرءان ؤحدءء ؤمحأ ق و ا؛0أه و ً* ٠كم ق كتاب انثه تعال من وثري صنم ^^<هةنءتاصأ©ئدائث و دلائل تؤ التيحيدإ فمد أمر به ٠الهرمان؛؛ الحرمان أن محرم القلوب مقووأأوخن|ذج قب ؤدعا إليه ،ويعب فيه واحتج له لدة المعرفة ًبكتاب الله وأذس القرب منه، فاستعن باش أن بجم نز قلبك. صنجللأهوهظاءلأ ِي و ودلل علمه ،فلم يدع ل القس ّب منه سك؛ ولا ريبة ،يم تحد ٠ز السلم أن يجلزمحرآْ قلبه من ؤ قر، فز بعص الخلق ينفر منه لتبدودلائل الأيات عليها واضحة ،فنحصل له الفهم والاعتبار. ^كملآ@ظو ١يشدنه اJاطلة. ٠ ٠إذا أرد.ت اختيار إيمانك فانفلر كيف ٠نن صد عن الخى فلضى ظئؤسلآ!@ قلثلئ ،عند تلو الآيا<ت ،والحديث ،ممها، فيه ،ولا يعيب الحي ولا الدعاه صثةاا€مح0سثآ® الصادقين إليه إعراحض عنه؛ إذ لوهلهرت القلوب وركي أمحي شويا لسماعها أم نقونا؟ ؤ ثشلءلُ بمايمعؤن بهء إذ بمتيمن إلتلث ،وإذ التفؤس لأقبلت عليه. أوّئإقاث رو يىآدك1ة ولامحعل م ؤمى إذ يقؤل الهلتيؤف إن نسعورا إلا يحلا ؤةللزكنتث ُثتلآثا أسإمءومحفيءموئتلإل.ب شمع.ه ذىأويه.ه ٠شريعة الله أوامره ١ونواهمها مبنية س ٠ما لم حكن السماع لعللب الحي ،فهو ٠س بحان من تتره أن يبمتكون معه ق عيادته الحكمة ،فما أعثلمها من شريعة أ سماع لا ينفع ،بل تقوم تؤ صاحبه به شريك ينانعه ،أو ند يقاسمه حمه الذي ٠التوحيد رأس؛؛ حكت وملاكها ،ومن الحجة. انفؤد به سبحانه وتعال. عدمه لم تنفعه حكمه ولا علومه ،ؤإن بد ٠اتثه سبحانه هو ذو المش الجيد ،الذي فيها الحكماء ،ؤحلث ،براسه السماء ،رما ٠لولا أن المشِكئن ؤحدوا ي اكر1ن ما يجب التؤحه إله ؤعيادته ؤحده دون من أعنت عن الفلاسفة أسفار الحيقم ،إن ليس لبشرأن ياق يمثله ما فسيؤا قائله إل كانوا عن دين الله أصل من القعم- سواه ،ؤإن التفكر ي عفلمة عمشه داع إل السحر ،وو^؛هم ادنكؤا يمينه ويفو^. ٠من تحشر ض دين الله تعال سنلش ي تؤحيده. جهنم إلقاء الحطب ي اللهب ،لا قيمه له ولا ^َ ^١ةن ثزؤأ ك ُألآنثاو محلوأ ئلأ ٠تبارك انثه ذو الأسماء الهسق والصفات لمطيعوين،بيلأأج^ا'ه كرامة. • ألا مجا أشد ما يلش المشرق يوم القيامةأ العلا ،الذي نؤْ نفسه أن يمايله أحد من ٠اصعنب الشنكون فيما حاء به الؤسول إنه يرى ق جهنم والملامه تعيبه ،والخلؤد ي حلقه ي ذلك. ه ،قسانعوا إل انهامجه با=تقل ؤسيلمة ،ولكما ظهر عوار واحدة سلكوا أخؤى حق ايتهم، محئاوشئي1ني، الححيم ينتقلؤه. م1غهزإنثُ ى؛ ■^١مج بجآيء ءا لديهم ،وزاد أم رسول اذده ه ظهورا. ؤ بإجأ1ؤ رتمتتقم وأعند مى ؤوهاوأايداَكا ^تا وه ^؛ ١شؤون حJقا 'كاف لحيتا•تمميأوآه دمفيث وأ ه ساصمح ٠افاق السماء وفجاج الأرحض ئسبح بجمي ٠عجيب ان ييمسب اهمرو لربه ما هومه ْئ ٠كد جهل أشد الخهل من قاز قدرة ربها؛ فلم لا ندخل ي بلك المسئحثن عته ،ؤهو ذو الربوبية والكمال ،والغي كما يسح الكون هه؟ ألا ما أعفلتإ حلمته والخلال! فكيف يسب العبد لخالقه ما سبحانه عن قول المفتريزإ وما ١^^١مغفرئه المخلوق الضعيف العاجز عل قدرة الاوق اكادر ،قاي عاقل يكرأظهزالأشياء؟! غ للعباد القصرين! ياءكرهههولفسه؟ا ^؛ ٦٨٢٠ج
Search
Read the Text Version
- 1
- 2
- 3
- 4
- 5
- 6
- 7
- 8
- 9
- 10
- 11
- 12
- 13
- 14
- 15
- 16
- 17
- 18
- 19
- 20
- 21
- 22
- 23
- 24
- 25
- 26
- 27
- 28
- 29
- 30
- 31
- 32
- 33
- 34
- 35
- 36
- 37
- 38
- 39
- 40
- 41
- 42
- 43
- 44
- 45
- 46
- 47
- 48
- 49
- 50
- 51
- 52
- 53
- 54
- 55
- 56
- 57
- 58
- 59
- 60
- 61
- 62
- 63
- 64
- 65
- 66
- 67
- 68
- 69
- 70
- 71
- 72
- 73
- 74
- 75
- 76
- 77
- 78
- 79
- 80
- 81
- 82
- 83
- 84
- 85
- 86
- 87
- 88
- 89
- 90
- 91
- 92
- 93
- 94
- 95
- 96
- 97
- 98
- 99
- 100
- 101
- 102
- 103
- 104
- 105
- 106
- 107
- 108
- 109
- 110
- 111
- 112
- 113
- 114
- 115
- 116
- 117
- 118
- 119
- 120
- 121
- 122
- 123
- 124
- 125
- 126
- 127
- 128
- 129
- 130
- 131
- 132
- 133
- 134
- 135
- 136
- 137
- 138
- 139
- 140
- 141
- 142
- 143
- 144
- 145
- 146
- 147
- 148
- 149
- 150
- 151
- 152
- 153
- 154
- 155
- 156
- 157
- 158
- 159
- 160
- 161
- 162
- 163
- 164
- 165
- 166
- 167
- 168
- 169
- 170
- 171
- 172
- 173
- 174
- 175
- 176
- 177
- 178
- 179
- 180
- 181
- 182
- 183
- 184
- 185
- 186
- 187
- 188
- 189
- 190
- 191
- 192
- 193
- 194
- 195
- 196
- 197
- 198
- 199
- 200
- 201
- 202
- 203
- 204
- 205
- 206
- 207
- 208
- 209
- 210
- 211
- 212
- 213
- 214
- 215
- 216
- 217
- 218
- 219
- 220
- 221
- 222
- 223
- 224
- 225
- 226
- 227
- 228
- 229
- 230
- 231
- 232
- 233
- 234
- 235
- 236
- 237
- 238
- 239
- 240
- 241
- 242
- 243
- 244
- 245
- 246
- 247
- 248
- 249
- 250
- 251
- 252
- 253
- 254
- 255
- 256
- 257
- 258
- 259
- 260
- 261
- 262
- 263
- 264
- 265
- 266
- 267
- 268
- 269
- 270
- 271
- 272
- 273
- 274
- 275
- 276
- 277
- 278
- 279
- 280
- 281
- 282
- 283
- 284
- 285
- 286
- 287
- 288
- 289
- 290
- 291
- 292
- 293
- 294
- 295
- 296
- 297
- 298
- 299
- 300
- 301
- 302
- 303
- 304
- 305
- 306
- 307
- 308
- 309
- 310
- 311
- 312
- 313
- 314
- 315
- 316
- 317
- 318
- 319
- 320
- 321
- 322
- 323
- 324
- 325
- 326
- 327
- 328
- 329
- 330
- 331
- 332
- 333
- 334
- 335
- 336
- 337
- 338
- 339
- 340
- 341
- 342
- 343
- 344
- 345
- 346
- 347
- 348
- 349
- 350
- 351
- 352
- 353
- 354
- 355
- 356
- 357
- 358
- 359
- 360
- 361
- 362
- 363
- 364
- 365
- 366
- 367
- 368
- 369
- 370
- 371
- 372
- 373
- 374
- 375
- 376
- 377
- 378
- 379
- 380
- 381
- 382
- 383
- 384
- 385
- 386
- 387
- 388
- 389
- 390
- 391
- 392
- 393
- 394
- 395
- 396
- 397
- 398
- 399
- 400
- 401
- 402
- 403
- 404
- 405
- 406
- 407
- 408
- 409
- 410
- 411
- 412
- 413
- 414
- 415
- 416
- 417
- 418
- 419
- 420
- 421
- 422
- 423
- 424
- 425
- 426
- 427
- 428
- 429
- 430
- 431
- 432
- 433
- 434
- 435
- 436
- 437
- 438
- 439
- 440
- 441
- 442
- 443
- 444
- 445
- 446
- 447
- 448
- 449
- 450
- 451
- 452
- 453
- 454
- 455
- 456
- 457
- 458
- 459
- 460
- 461
- 462
- 463
- 464
- 465
- 466
- 467
- 468
- 469
- 470
- 471
- 472
- 473
- 474
- 475
- 476
- 477
- 478
- 479
- 480
- 481
- 482
- 483
- 484
- 485
- 486
- 487
- 488
- 489
- 490
- 491
- 492
- 493
- 494
- 495
- 496
- 497
- 498
- 499
- 500
- 501
- 502
- 503
- 504
- 505
- 506
- 507
- 508
- 509
- 510
- 511
- 512
- 513
- 514
- 515
- 516
- 517
- 518
- 519
- 520
- 521
- 522
- 523
- 524
- 525
- 526
- 527
- 528
- 529
- 530
- 531
- 532
- 533
- 534
- 535
- 536
- 537
- 538
- 539
- 540
- 541
- 542
- 543
- 544
- 545
- 546
- 547
- 548
- 549
- 550
- 551
- 552
- 553
- 554
- 555
- 556
- 557
- 558
- 559
- 560
- 561
- 562
- 563
- 564
- 565
- 566
- 567
- 568
- 569
- 570
- 571
- 572
- 573
- 574
- 575
- 576
- 577
- 578
- 579
- 580
- 581
- 582
- 583
- 584
- 585
- 586
- 587
- 588
- 589
- 590
- 591
- 592
- 593
- 594
- 595
- 596
- 597
- 598
- 599
- 600
- 601
- 602
- 603
- 604
- 605
- 606
- 607
- 608
- 609
- 610
- 611
- 612
- 613
- 614
- 615
- 616
- 617
- 618
- 619
- 620
- 621
- 622
- 623
- 1 - 50
- 51 - 100
- 101 - 150
- 151 - 200
- 201 - 250
- 251 - 300
- 301 - 350
- 351 - 400
- 401 - 450
- 451 - 500
- 501 - 550
- 551 - 600
- 601 - 623
Pages: