Important Announcement
PubHTML5 Scheduled Server Maintenance on (GMT) Sunday, June 26th, 2:00 am - 8:00 am.
PubHTML5 site will be inoperative during the times indicated!

Home Explore هدايات القران الكريم

هدايات القران الكريم

Published by ahmad.fbing, 2022-04-01 19:46:17

Description: هدايات القران الكريم

Search

Read the Text Version

‫نو)بم■‬ ‫'ّؤيأ‪.‬بجتم‬ ‫امحُائمح‬ ‫‪ ٠‬يضل الحب الباطل أصحاته‪،‬‬ ‫؛‪ ٥٥‬سمعق أرسثتاإين وهن<‪ >1‬ئى‬ ‫■‪٦‬‬ ‫ونجش الشطان نللاته‪ ،‬ثلأ ‪1‬‬ ‫ثئئن‪:‬اتغلآ ث‪.‬ءنةبج؟يمانةكص‬ ‫هاش؟لأمحدقمحةئثا‬ ‫د‬ ‫تلك ء‬ ‫نثش غليل من‬ ‫س ي سانئثإ‪ 0‬ساإلأ تلقوي أجآه‬ ‫تئاجاكآحجهىمح‪١‬ه‬ ‫الحبه إذا لم ‪:‬بحمق له محبوبه ؤ‬ ‫ؤأعتدئ‪ :‬وهث‪1‬ت‪.‬‬ ‫ؤغبثه إلا أن يؤذيهأ ‪r‬‬ ‫^^‪ ١‬ت ما يتكئن عليه من‬ ‫^^يرفيؤسلآآاق ُْزبمثس‬ ‫‪ ٠‬ذو الفاحشة إذا لم تنتصر أ‬ ‫زمحقنث‪:‬ومم‪.‬‬ ‫شهوته انتصر لها غضبه ز‬ ‫‪ ٠‬من الناس نن يتوصل بنيه الخبيثة من‬ ‫الإكرام إل غنض فاسد‪ ،‬بحمق به ما يريده‬ ‫نخمحمحئ)ئبلأإهمأثيخ‬ ‫وتامننعتهقاممه‪،‬ن إحغاثبره متبالل ًكا^ببجارؤتد بمأؤ‬ ‫من اليغبات والعاصي‪.‬‬ ‫جو)ؤثثلظآكئنقانهالكئمق‬ ‫الخامحة‪t .‬‬ ‫‪ ٠‬السامع بالفتنة غين الشاهد لها‪ ،‬فالنكز‬ ‫آمحنلآلهكلو‪،‬مح‬ ‫ؤ قاد ثن ألتجق بحب إق إ‬ ‫بغابه قد يمثن دشهو ْد‪ ،‬فنسصوة المدينة لمذ‬ ‫صمحصلأظها‬ ‫من‪١‬ثءتي ‪f ،٢^٥^١‬‬ ‫العزيز غائبات‪ ،‬ومنهن وافقنها‬ ‫ء‪'4‬ةدمح محث‪,‬إلإن ءأمح)ثن إ‬ ‫بالأفتتان بيؤسف حاضرات‪.‬‬ ‫صن ص ء‬ ‫‪ ٠‬ستلره الأشغال ض القلب بدهول أو‬ ‫همح‪ ،‬أو تفكثر أو تنح‪ ،‬بمي المرء آلام‬ ‫ظكت‪١‬ةاقفيهء‪١‬يىوا‬ ‫‪ ٠‬رءفّا يؤسف بالسجن دون‬ ‫جسده‪ ،‬ومصالخه ؤحاجاته‪.‬‬ ‫ش ٌإتئبيطقثي‪©0‬‬ ‫فعل الفاحشة أعطى ظالميه‬ ‫‪ ٠‬ل قد هتنت النسوة بالطر إل يؤسف‪،‬‬ ‫دنسا ق العفة والإباء‪ ،‬ؤدنسا‬ ‫وقتنت ‪ ٠^٠١‬العزيز بدلك‪ ،‬وبالخلوة به‬ ‫ؤ ويقدتنه أكنن ءسان هاد أنو همآ إؤا‬ ‫ي الكرم وحسن رد الخميل‪،‬‬ ‫كيلك‪ ،‬غير أن يؤسف لم الخلوة‪،‬‬ ‫ؤدنتا ق قوة النفس الي لم‬ ‫فسيحان من أمربغض البمرء ؤتحرم الخلوة‬ ‫^إوهادآلآء‪1‬لآضايل‬ ‫مد)تأمى ‪L‬؟‪j‬؛ أهر يته ثئن‪١‬إثأردإنج^ إما‬ ‫تغلبها الهؤى ؤالؤعيد‪.‬‬ ‫بين الأنق والذكر؛ حق لا سهلزالفتنة ض‬ ‫القلؤب‪ ،‬فثجمخ الخواؤح‪.‬‬ ‫مذمحينأتبث‪.‬ه‬ ‫‪ ٠‬يؤشك من يعكر التمصن للفأى أن‬ ‫يالمها‪ ،‬يم ما يلبث ان يسشسهل الوقؤغ فيها‪.‬‬ ‫‪ ٠‬لقد نعيت امؤأه العزيز بقول النسوة‬ ‫أثما سعادة؛ إذ دعاها ذلك إل الإصرار ض‬ ‫أعصرحمل ‪١‬عصر عنيا ل<صاار ُهمرا‪٠‬‬ ‫‪ ٠‬ما أجهل من يوئرلده قليلة منعصة‪ ،‬ض‬ ‫لدات كثيرات تامان‪ ،‬ي رؤصات الخنان!‬ ‫المعصية والؤح بها‪ ،‬فما أصئكجيغ العصاة‬ ‫‪ ٠‬المحسن ق أعماله وأفعاله‪ ،‬حري باكوفيق‬ ‫نحت أي اسم كان؛‬ ‫ي أقواله ؤأحواله‪.‬‬ ‫• لا ئثق بعلمك وتقواك ق ميد‪.‬ان فآن‬ ‫ؤ ‪١٥‬يق ثنآ‪,‬لءة أرى لس‪،‬افيه ؤثثد دوديدء عن‬ ‫ؤةاللأ‬ ‫الشهوات‪ ،‬فقد يزل فيها العاللم والعابد‪،‬‬ ‫مسؤء آسسم وؤ‪ 0‬لإ يئعل ثآ ‪١۶‬عزهل ثتجنن‬ ‫يموه ممذه‪١‬ثانينلآ‬ ‫ولعكن ليعكن مع علمك وتقواك‪ ،‬استعانه‬ ‫‪ ٠‬لما أحلهرت امرأة العزيز للنساء حمال‬ ‫إؤ رقت تلا مم لا يمحبملأ لأم يبمم أُيرق‬ ‫صادقة بانله مولاك‪ ،‬فهوالدي ينجيك وحد‪.0‬‬ ‫يؤسف الذلاهر الدى لمثها علّه‪ ،‬أتبعته بما‬ ‫ممرمصتئائدممسبم ئر‬ ‫خفآ عليهن من حمال باحلنه‪ ،‬من عمة ونقاء‬ ‫•ا ند أداه عن لا ض اكي‬ ‫الشيخ ا'تي‪0‬ه‬ ‫ؤأديبا ؤحياء‪.‬‬ ‫‪ ٠‬من صدى ق توكله واستعانته بربه ق لنفسك‪ ،‬فما أرتيثه ليس بفضل قهم متك‪،‬‬ ‫• لا بد من محاهده المؤع لنفسه‪ ،‬وركوب‬ ‫المشقة ق ترك معصية رثه‪ ،‬ولا سقما معصيه‬ ‫مجعنكة الشهوات‪ ،‬كتب انئه له الغلبه ولا بزيادة عقل فيك‪ ،‬وإنما هو تفصل من‬ ‫مبيل إليها الإماف بطبعه‪.‬‬ ‫والفؤح من شدته‪ ،‬فهو سيحاثه لسع دعاء ايثه عليك؛ لوساء سلبه منك‪.‬‬ ‫‪ ٠‬ترك الشرك الذي هو مسللف الجاهلين‪،‬‬ ‫نن يدعوْ‪ ،‬ويعلم صدقا ض يرجوْ•‬ ‫والباع اكؤحيد الذي هو سبيل أهل العلم‬ ‫‪ ٠‬روية الايات والخجج لا يستلزم ايياغ‬ ‫من الأنبياء والصالحين‪ ،‬سبب لإكرام الله‬ ‫الحي وتؤك الباطل؛ فقد تقف ي النفس‬ ‫لعبده وفضله عليه‪.‬‬ ‫عوايى لمع من ذلك‪.‬‬ ‫م؛؛ ‪٠ ٢٣٩‬‬ ‫اصءآه؛بم‬

‫‪۴‬‬ ‫‪ ٠‬ي مضى الداع‪،‬ة ق دعوته‪ ،‬ولا يقعده عنها‬ ‫‪ ٠‬لقد بدا إحسان يوس ّما‬ ‫ئو ْئ‪.‬ممم‬ ‫غ‬ ‫للسائلثن ي التؤدد إليهما‬ ‫معرفته بان أكر الناس لا يعلمون‪ ،‬أو ال‬ ‫بالداء‪ ،‬ؤذكر ما بينه وبينهما‬ ‫^^ئئقجتميا تاًكاة‬ ‫يعقلون‪ ،‬أو لا يشكرون‪.‬‬ ‫من الصحبة‪ ،‬وهدا من أحمل ما‬ ‫قآس يئأشينتيودبمينمحفيهئاظ‬ ‫ؤ يتصّتحى آلنِني أمآ لحدكما فسق ؤيدر‬ ‫بجبب ‪ ٤^١‬إل محاحليه‪ ،‬ويغرس‬ ‫أمو‪0‬؛دقؤأم لآشطثو‪©0‬شءق‬ ‫رأس‪،‬هثقهنىآلأمرآكى فيهدسنئتيانج^؟ه‬ ‫حثه ي نفس محاليله‪.‬‬ ‫سو\\ش'ى\\سو‬ ‫كءشمهآم‬ ‫‪ ٠‬من الإحسان الذي تقينه ايو الا<‬ ‫‪ ٠‬الدعوة ءل المحيد خم؛ رأس‬ ‫هنيىكأوإل ِأش‬ ‫للناس‪ :‬تحبيره لرواهم؛ تنغيبا لهم ي الخير‪،‬‬ ‫قائمة اهتمامات المؤمن ق‬ ‫وتحدينا لهم من الشر‪.‬‬ ‫نيىاكيوآكطت‪1‬‬ ‫أي مكان نزل فيه‪ ،‬فلا نشعل‬ ‫‪ ٠‬لا بد للممق أن يكون وائما مما يصدره‬ ‫عنها م ولا ^‪ ،‬ولا حللأم ولا‬ ‫‪^J^j‬؛ ها‪ ١‬محزمحك ثأًكزأصئ‬ ‫مزالأحلكم‪\" .‬‬ ‫ؤحسمه‪.‬‬ ‫ينرأسهممنياألأيأزىس شمبمثان©جال‬ ‫ؤوهالإؤى ئق أقئ ؤج ينهما آدء=ئرفي‬ ‫‪ ٠‬الحاججه العقلثة أسلؤب‬ ‫ين‪4‬ت\\أدبخيىبمتجلألآظ‬ ‫هند رإلك ذأفهآشنهثنن ذحتكر رؤي‪،‬‬ ‫ثلث قاآ ّللجن يعي سنثن ه‬ ‫من أحسن الأسالمب للاقناع‬ ‫ممتع بث‬ ‫®وقاو‬ ‫م‪،‬عبمجاف‬ ‫نمح‪:‬لمدلئ الملك‪.‬‬ ‫بتؤحيد اثله تعال‪ ،‬وقد سلكه‬ ‫تع تئرت يّثاتيتككءى‬ ‫^قلةريكتي؟وا‬ ‫الأنبياء عليهم الصلاة والسلام‬ ‫ق دعوة أقوامهم الشمكثن•‬ ‫آلتاياثنيذق ئممحياةم؛نحذا®‬ ‫‪ ٠‬لا حقلر‪-‬خمي السلم أن د ّستءين بالبشرفيما‬ ‫‪ ٠‬استعلاء الومن بدينه ال‬ ‫ثة ءابآ؛ءا إؤمم وإسحى‬ ‫يمنعه سجى ولا استرقاق‪ ،‬ولا‬ ‫يقدرون عليه‪ ،‬مع تعلق قلبه بربه‪ ،‬ولكن‬ ‫وممبئ ث ِاةاثكا أن ‪1‬؛^^ أئي ين سئ‬ ‫ظلم ولا قهر•‬ ‫الله ق‪ ..‬بجتتش يعمي عباده المؤمنين بجلامن‬ ‫‪ ٠‬تدنج ي محاحجة الخاهل‪ ،‬وانئلمه قنا‬ ‫يهف ين كنز أش ي قد آلثاتن وليث‬ ‫محن شدائدهم دون أن تكون للبشر يد ي‬ ‫متئدة من دلجإ إل ديجة' حق بمل إل‬ ‫دقر؛أفسوئؤأس‪ 0‬وأه‬ ‫الحق‪.‬‬ ‫ذلك‪.‬‬ ‫‪ ٠‬ليس من الكير أن يدير ‪١٤٠ ٠٥١^١‬نته‬ ‫ؤ تأسدوث ين ‪1‬ت_ثآء‬ ‫• قد يتسلثل اكيعلار‪ ،‬خم؛ الإلمان بإلهائه‬ ‫أنتن وءاتافيطم‪.‬آ أردأق‪ ،‬قا ين ثللى إن‬ ‫العلميه لمن يجهلها؛ حق يزلوا قوك من‬ ‫بأمور تحسه بعص النهمات‪ ،‬والعصمه‬ ‫ثثدثأإلأكاثاأذبم‪،‬ادن‬ ‫ضسهم همنزله القبول‪.‬‬ ‫أن يطر \\‪ ji\\.‬من التحرز مجن اكيهيان‬ ‫بالهلاعات‪ ،‬ؤالأستعاذة من شر هدا العدو‬ ‫ثلمهم‪ :‬حجة وبرهان‪.‬‬ ‫ابمانيساللأخم‬ ‫المحا*‬ ‫‪ ٠‬جمن فقه المعلم أن ينتهربة إقبال المائل‬ ‫التؤحيد عن السمابق‪ ،‬فتكون ذرية بعضها‬ ‫من بعض‪ ،‬ؤسللأ ؤلهر تتوارث الحي عير‬ ‫ؤ ؤبمالرآل‪٠‬لائا آه آلعا سغ بثزت سماي‪،‬‬ ‫عليه بمساكه‪ ،‬وييلعه ما يشتد حاجته إليه‪،‬‬ ‫‪^١‬‬ ‫رلخر قينكب يتؤا أتلأ أنؤفا ؤا ر‪-‬ونوآأ‪0‬‬ ‫ؤإن لم لماله عنه‪.‬‬ ‫َئئن لأرءيامحث‪.‬ه‬ ‫‪ ٠‬قال قتادة نحمه انئه تعال‪( :‬إن الومى‬ ‫‪ ٠‬الحتتكم بما أنزل الله مرتبعل بتؤحيد انله‪،‬‬ ‫ليشكر ما به من نعمة انله‪ ،‬ؤيشكر ما ي‬ ‫عجاف ‪ :‬ضعيفات مهازيل‪.‬‬ ‫فمن ؤحد انثة حما ي عيادته فسيؤحده ق‬ ‫الناس من نعم اش)‪.‬‬ ‫ث؛اةيتت‪J :‬مئرونا‬ ‫الحكم بما أنزله ض عياله‪.‬‬ ‫‪ً ٠‬كم من الناس نن يغفل عن شكر اش‬ ‫‪ ٠‬اعتقد اللك العاقل أن الرؤيا لها أهنها‬ ‫مولاه‪ ،‬ض ما أعهتاه من يعم ق دينه‪ ،‬وش‬ ‫‪ ٠‬شان الومنقن المخلصثن أنهم لا دفقن‪.‬ون‬ ‫الختصون‪ ،‬فما بالكئيرمن الناس تمضون‬ ‫أجلْاأول ْأإ‬ ‫صفاء دينهم إن فقدوا صفاء دنياهم‪ ،‬بل ال‬ ‫رواهم عل ؤ غاد وراح؟ا‬ ‫ؤ ^^؛ىآتج<أ) ءآتاب تتمهيكح حير أ َي‬ ‫يزالون يدكرون بالله‪ ،‬ويبصرون عياله بما‬ ‫أقئ آلؤنيدآمحار‪.‬ه‬ ‫‪ ٠‬تأويل الرؤى إفتاء‪ ،‬والفتوى لا تحوز بغير‬ ‫علم‪.‬‬ ‫لربهم علميهم‪-‬‬ ‫ءآر‪J١‬ب ^نمرنث\\‪ :‬أعباده آلهة شى‪.‬‬ ‫ءوهءو‬ ‫‪ . ٠‬أ؟ ‪٠‬‬







‫ّ‬ ‫يذل المكافاءي ‪ ٠‬الدين ليس شعائز تعبديه ذاتيه فحسب‬ ‫‪٠‬‬ ‫•ثووذيحئ‬ ‫لإز؟اإةلإتبمثز‬ ‫بل هوشريعه وأحكام‪ ،‬ومعاملمه مع الأنام‪ ،‬ال‬ ‫ع‪١‬ل^^الإئسانواّصائعا‪،‬بأو مصغ رلهد‬ ‫يءصَفيتصك‬ ‫بجون تبدلها ولا تحريمهأ•‬ ‫هلإن ِسمضؤث ِ ثآلأ‬ ‫• نل انلة تعال أن يدبز لك أمونك‪ ،‬فانه‬ ‫‪ h‬وقثزأظهمماداممشولأ@ةوسئ^غأمم‪ ،‬معرويا‪.‬‬ ‫ؤ دأش كد علتئر ما هومن نجسن التدبير؛ ألا تراه كيف لقلق‬ ‫ط‪،‬محهفيءمح‪،‬م© ثاوتاش‬ ‫قد‬ ‫حثنا لشد ؤ‪ ،‬أ!تيما وما َقا بيؤسف عليه السلام حيث كاد له؟‬ ‫^^أوعامح‪4‬ين‬ ‫‪ ٠‬كما رخ انلة تعال دؤحه يؤسف عليه‬ ‫لأنئزئنذ@ىالأحئو‬ ‫السلام بالعلم‪ ،‬كيلك يرخ سبحانه ديحات‬ ‫‪ ٠‬اقهام من لا تبدو عليه مخايز‬ ‫محن شاء من عباده‪.‬‬ ‫بيتثآةنظخدلخاإ م اىلإ‪١ .‬ج‪١‬ر‪.‬ام اا‪.‬ةثلأيدئعآوإةل ّ‪،‬انم‪U‬ئ ‪.١‬ب‬ ‫‪ ٠‬إذا ك؛ ن الناس يتفاوتون بينهم ف‪ ،‬مراتب‬ ‫‪٩‬‬ ‫ؤ‬ ‫العلم‪ ،‬فيزيد بعصهم عل بعض‪ ،‬فيؤذئ ذلك‬ ‫بان علم من علمهم لا ينحصر‪ ،‬فؤجب لدلك‬ ‫وؤئ^‪،‬ذىطلجر©؛ءىاؤأإتيس‪-‬يق ه‬ ‫ةتسؤمم ‪ ٠‬المرقة نؤغ من أنواع الفساد‬ ‫التسليلم لحكمه عرؤحل‪.‬‬ ‫ي الأيض‪ ،‬والشرائع السماويه‬ ‫يمدعوايخ‬ ‫ؤ ه ثاو إن مرٍفي ئئد ثنى لح ك‬ ‫جاءت لتكق عن الجتمع‬ ‫ين مثل~هايرها م؛سف ؤا مسم؛ ؤإم يلمدها‬ ‫ياقارهصاكسنهق@ أيدي المضمدين‪.‬‬ ‫ئحد‬ ‫َلأةادآصء ساذا ثأئئ أء‬ ‫ؤ ءازأ منا إن َةتن‬ ‫‪٢٤٤‬‬ ‫‪ ٠‬لم يلتمسوا لأخيهم العير ويبحثوا له عن‬ ‫ًكنذد؛؟اوأمح‬ ‫ؤنل؛؛آ جهرهم ؛ثهازبم حثي ألنيايه ؤا‬ ‫ع أيه لإ أَدث تؤدة أتتهاأفرإدم ‪ ٠‬من الخلل ؤحن التربية أن محكتر الراءْ؛ إذ قد يعكون مغلونا نؤ أمره‪ ،‬بل‬ ‫المخعلئ ي ذنبه‪ ،‬ما لم محالف ق ذلك القم ّع رموْ بالتهمة من غير مر‪١‬جعةا وهد‪.‬ه زلة‬ ‫هممن‪>0‬‬ ‫ألنعايه ‪ :‬الإناء الذي يتكال به العلعام‪ .‬ؤ ثاوجروه' ش ثْد ‪ ،4‬؛؛‪ '،‬ئئو جروة أحؤى لهم للمؤمنين التمه منها‪.‬‬ ‫‪ ٠‬يعنق الكريم الكبير القي‪ ،‬ر بصمه عل‬ ‫؟‪ ، uUi‬نحزى ألغسيك‪.‬ه‬ ‫أذى من يقدرض عقابه وتأديبه‪.‬‬ ‫و؛حب ث نتاع‪-‬‬ ‫‪ ٠‬سبحان العليم الخبير الذي علم ما ق‬ ‫فهو جزؤهر ت يعكون السارق عبدا للممسروق‬ ‫أنمر ‪ :‬القافله فيها الأحمال‪.‬‬ ‫منه‪.‬‬ ‫نفس يؤسقا عليه السلام من القول‪ ،‬حق‬ ‫‪ ٠‬عل المسلم أن يعمق بالذي عليه ولا‬ ‫•قيلا يصل الإفان إل أمر محبوب لديه‬ ‫أخبربه ؤأطخ عليه!‬ ‫يعكئمه‪ ،‬وف ص فيه مضثئه‪ ،‬فالمسلم يقول‬ ‫إلا عل ًلربق مكروه لع‪ ،‬فثنيامف لم تظقر‬ ‫إة د‪ /‬و ^‪١‬‬ ‫^‬ ‫َميرا ئئي‪.‬‬ ‫ما له وما عليه‪.‬‬ ‫بالبقاء عند أحيه يؤسف إلا بعد مهمته‪.‬‬ ‫‪,‬إثا رش من‬ ‫تمدد\\‬ ‫ؤ ئانأ ؤآثؤأ ثقهم ضإب دمقئءُى أنجاه ‪ ٠‬السارق ظالم وممسن•‪ ،‬ؤحق‬ ‫‪ ٠‬تل المرء أن بمارغ ق إبعاد التهمة عن المجتمع لا بد أن يتعاق من هذا الوباء‪ ٠ ،‬الدنيا لا تدوم ض حال‪ ،‬فاقوياء الأمس‬ ‫يبدون اليوم صعقهم أمام من ظلموه نقتا‬ ‫نف ه ي أول أممها‪ ،‬ولا يسكت عنها حق باقرايع علميه نؤعا من الحراء‪.‬‬ ‫ؤ تدأ ‪.‬أثبميهن تل يعاء أنو م عنهم من حيث لا يعلمون‪ ،‬أعاذنا الئه أن‬ ‫يعقب خطنها‪.‬‬ ‫نعكون من الظالين‪.‬‬ ‫امحنحمجها ين ؤبماؤ لمحيه َك ِثللك‪ ,‬كئ‪1‬ا‬ ‫ؤ ‪،‬زأ محي صنع ألثلمبمى زلتن ئآت يه‪،‬‬ ‫‪ ٠‬تهون ‪ ،٠٣‬النبيل نفسه ي مبل الوفاء‬ ‫يأوسما ثا َ؛اث تآحد أثاُ ف‪ ،‬ينح؛ أملي‬ ‫ظ>نموأتأدءرصث‪.‬ه‬ ‫بعهده‪ ،‬ؤحفاظه ض مشاعر والده‪ ،‬وحرصه‬ ‫ئثآ؛ أثه ثنؤح دؤخو رمق‬ ‫ّصنع ‪ :،4^f‬صاعه ومكياله الن‪.‬ى‬ ‫ص إخوته‪ ،‬وفدائه إياهم بنفسه‪.‬‬ ‫ًقؤ ذى عنيِعي_ةو‪.‬ه‬ ‫ينح؛آلمإلي ‪ :‬شريعته وقضائه؛ لأنه ليس فيها ‪ ٠‬آثار الإحسان تبدو ض صاحبه‪ ،‬حق ال‬ ‫بمضل به■‬ ‫تحكاد العين محلئه‪.‬‬ ‫استعباد السارق‪.‬‬ ‫ئسث‪:‬ضاسم وكفيل•‬ ‫‪?٧٥٥٢‬‬ ‫مأ؛ااأ؟<ةبم‬

‫؛ن?) ُء‬ ‫نحنق|ءبمءععمحت‬ ‫‪،‬ل تمال أثو أن ياحد ^‪ ١‬لا من و‪-‬جدثا تثعنا‬ ‫عند‪٠‬أإ‪J‬ا إدا لللثؤث أج؟ ب‬ ‫؛محءأ‬ ‫نمندضت< ‪ An/‬أ؟ءمح‬ ‫معاد الله ت نعتصم بانثه وذستجقر به‪.‬‬ ‫إنا‬ ‫ُئنوآؤراطمةتكؤآر‬ ‫‪ ٠‬عل اشء إذا لكن ‪ ،٣‬حى' ؤ‬ ‫• الومن يعتصم باش من الوقئ ق‬ ‫^أشمحنكلتايثهم‪4‬وهمحللإ‬ ‫ؤحثئ أن يثلن به حلاف آ‬ ‫الشهؤات‪ ،‬اوالضلأل ي التتصونات‪ ،‬فيؤسف‬ ‫مموؤأتتآتاة^ثص‪ ،‬ستخ‬ ‫ذلك ان يرفع التهمه عن نفه‪ ،‬؛‬ ‫عليه الملام قاوت (معاد اش) مرتثن؛ من‬ ‫وبمثخ بالى الذي هوعليه‪ .‬ؤ‬ ‫الوقؤع ق الفاحشة‪ ،‬والوقئ ق الظلم‪.‬‬ ‫^بانمثاوماطناقشاجمظإث‬ ‫فصّاربحمسلعسىأئهأفيأتيى ق‬ ‫‪ ٠‬طن لقيما ق اختيار عباراتك‪ ،‬فلا قلق‬ ‫ٌمشئنتياقفيتأفيمحثايلآ‬ ‫ظثادفتِأممشءلأأي‬ ‫ئزآلتلمذ إ‬ ‫هر‬ ‫ؤصما ّخمي إلمان لمس فيه‪ ،‬فيؤسف عليه‬ ‫قنمثقيججمكاإةُةو‬ ‫الملام لم يمل■ إن أخاه سرق•‬ ‫^^َوئاوتآعنء‪،‬‬ ‫‪f‬‬ ‫ينه محآهثؤإ بما ؛اب‬ ‫ؤ قثا‬ ‫محآلخمحظنطفحهم‬ ‫أم ث‪1‬ثوأ آى أتم ث أثد‬ ‫‪ ٠‬لا ملاد للعبد محي استحك‪١‬م م‬ ‫عوم ^^‪ِ ١‬ث أم نين فيد؛ ئيلثم ‪،1‬‬ ‫الأزمات سؤى الصبر الخميل‪،‬‬ ‫يثما ي أبج أمحس •حق يأدن يآ بآ آو‬ ‫فهو الذي نجبس المس عن‬ ‫ئو)هالإئكئرأتي‬ ‫الخزع‪ ،‬ونمن عل صواب الثلر غ‬ ‫‪ ٠‬العاقل ‪ ،<١٤١١‬لا قسطز علمه انماطفة‬ ‫‪ r‬صئمحمحاذأستالآمحش@‬ ‫تحسن اكدبير■‬ ‫الق قد نقنت عليه اكالح الكبرى‪ ،‬فان‬ ‫‪ ٠‬إذا ج الرجاق ي اطه ي‬ ‫يوسمسا ع ّله الملام لم يستجب لتؤسلأت‬ ‫إخوته؛ حرصّا ض مصلحة الؤصول إل ابيه‪،‬‬ ‫‪ ٠‬حمكم لشاعر النفس واحاسي ّسها من‬ ‫قلب المؤمن‪ ،‬صارعنده اصدي‬ ‫آثار ض الحسد وبنيانه‪ ،‬وحوارحه ^‪!^١،‬‬ ‫ؤإعلامه بجياته‪ ،‬شمل الأسرة •‬ ‫من اليإيع الحسؤس الدي‬ ‫‪ ٠‬من الحكمة أن يناقش قضايا الأسرة‬ ‫تلثنه الأيدي وتراه الأبصار‪.‬‬ ‫داخلها‪ ،‬من غم إطلاع العيدش عليها‪،‬‬ ‫‪ ٠‬من أدب العيد ؤدء الأمن إل علم انله فالحبة والشوق والحزن والأسف يل الؤء‪،‬‬ ‫الواسع ؤحكمته البالغة‪ ،‬فلعله سبحانه ينثلز وقد يهلكه‪.‬‬ ‫طنا لحج الكلمة‪ ،‬وإبعاد الحنماد والك‪١‬رهتن‪.‬‬ ‫‪ ٠‬لا يشعر الخئ بما يشعر به الشئ‪ ،‬ولا‬ ‫مقدار صر العبد لنفيص عليه مجن الأحر‬ ‫القرار‪ ،‬ؤحمع إخوته‬ ‫‪ ٠‬ز الأج‬ ‫يدري باؤحاج الملتاع من لم ‪:‬بحسق بتلك‬ ‫ض صاغ الؤأي الدي فيه نصا الوالدين‬ ‫بقدر‪َ .0‬‬ ‫الأؤجاع‪ ،‬فيكم عاذل ولائم لو ذاى تلك‬ ‫ؤاسعالهما •‬ ‫ؤ زتزكءنمزه‪١‬د ئتأَشؤؤنخاتآبمق‬ ‫المرارةْالأمولأعدل‪.‬‬ ‫تياْ بى ألئرن دث َوكدث وآه‬ ‫‪ ٠‬لا ينفقا ؤخر الضمير يدم صاحته دسوء‬ ‫فعلته‪ ،‬مجا لم يتلهرم ّنه منها‪ ،‬ؤداك من قوم‬ ‫ؤئادطإقتأ \\كؤ\\ءنعم\\ذ أش نأئأ‬ ‫‪ ٠‬أيها الكلوم‪ ،‬لك عراء ق ني من أنبياء اممه‬ ‫يرنث\\ آئه محا لا تئويى أوإ ب‬ ‫العصية نز صاحبها‪.‬‬ ‫امرام‪ ،‬اشتد حزنه‪ ،‬ؤذهب بصنم‪ ،‬وهوصابز‬ ‫‪ ٠‬مبكبز عل كئم النفس ألا يم بعهرْ‪،‬‬ ‫محتسب‪ ،‬لا يؤحو سؤى نهمه ربه‪.‬‬ ‫ؤأما لثينهل فإنه لا يبال بجلفه‪ ،‬رلو لائق ‪ ٠‬لم نمى الصائن‪ ،‬التواليه مصاب الأب ‪ ٠‬إن استبد بك الألم فلم فتخ كتمائه‪،‬‬ ‫ولوصارت المن من لفحه فتانة؛ فلا تبثه‬ ‫بابنه الأول‪ ،‬بر حزكتط الأحزائ الحديدة ما‬ ‫ؤ آرح*واإك بثبم قدلوأ ئتآتا؟إى أنتق‬ ‫إلا إل ربك سبحانه؛ فإنه ‪١‬لعاللم باؤحاعك‪،‬‬ ‫كان محيه من حزن دفمح‪ ،،‬ولا غرو‪ ،‬فالثني‬ ‫قؤ زتا آلا ن‪ 1‬طثا زنأ ًقئا‬ ‫‪١‬لشافيلأدوائك‪.‬‬ ‫يبعهس ا الس‪،‬وإ‪.‬‬ ‫العيب \"ح‪-‬يءإيراجمحأأه‬ ‫• حكم ئسكب معرفه اش تعال مجا‬ ‫‪ ٠‬لا ميعلر عل المؤمن الأحزان‪ ،‬فممللمق‬ ‫‪ ٠‬الشهادة مرتبعله بالعلم عقلا ثحوش فلا‬ ‫عنده ق قلب الزمن من الئلتانينة‪ ،‬وقنبت‬ ‫لمهانه بما لا يرض الر ّءن' بل بمزم حد‬ ‫سع إلا ممن علم‪ ،‬ولا مبل إلا منه‪.‬‬ ‫فيه من أنهارالثكمنة‪ ،‬فمهما هرته الصائب‬ ‫الأدب والتسليم والإذعان‪.‬‬ ‫‪ ٠‬م ا أبرث عقدا واجتهدت ي حفثله قدر‬ ‫والأحزان‪ ،‬يبق صابزا ثابت الأرة‪١‬ن‪.‬‬ ‫وؤآ تأس متوأ نو حقن يثث‪ ،‬ثئ‬ ‫استهلاعتك‪ ،‬فلا ملامه علملث‪ ،‬إن انفرظ من‬ ‫غريضالئ بدلك‪.‬‬ ‫ذءلد آو ذمحاثرى آلهنلك!ننث‪-‬‬ ‫مء‪ْ 1‬ا؟ ‪٠‬‬















‫وأبو؛ ٌ؟‬ ‫ٌمؤمحنم®‬ ‫• الهداية بيد الله تعال‪ ،‬فلو محإ‬ ‫آلنمك^ا ءامتؤأ وعّملوأ الصثيمحت طوؤث‪1‬‬ ‫شاء أن يهدي ^‪ ١‬لهداه‪ ،‬ظ‬ ‫صبمقم©‪4‬‬ ‫ولولم ينصحه أحد‪ ،‬فالأمجزله م‬ ‫‪ ٠‬العمل الصالح هوقوام الإيمان‪ ،‬فلا بد من‬ ‫الإذعان للحق‪ ،‬ثم العمل به‪ ،‬ئم السير عل‬ ‫سحانه يفعل مجايشاء‪ ،‬وبجكم إ‬ ‫مقتفى الإيمان ق الخياة *قها •‬ ‫صلأصؤمظ ِ‪4‬قاي©غأنواة‬ ‫‪ ٠‬ما أنعم حيإْ ا<إلومن الدنيوية والأحروهأ‬ ‫ن َةدئ‪،‬مياذ‪ ٠‬حيذلأنجدى ال‪-‬لل‪ ،‬ولا ر‬ ‫‪P‬‬ ‫ينقغ المهال)‪ ،‬فلا بق عشد ذاك‬ ‫فدنياه محفوفه بقليب العيس المطمهن‪،‬‬ ‫بلقءألاممحة ء‪t‬ش‪٢‬وتىآاعأأنؤقاء‬ ‫جلإ‬ ‫من شدة تصيب‪ ،‬أو قارعة‬ ‫ؤآحرل مجعموره بيكل ما تمؤ به الأعين‪.‬‬ ‫أؤبممحلمحب ُه‬ ‫يزلزل؛ جراء للمعاندين‪ ،‬ؤعيرة ذ محتا‬ ‫ؤ ّ'ةيإك أؤسقك لإ أمد ف ‪ Jc^-‬من دلها أمم‬ ‫أ‪3‬ءئلمبمامح دادء ًيقاقةد‬ ‫م‪ ،‬يعمر• ‪k‬‬ ‫قتؤأ عمم وئ أو؛صآإكك نئم ةكمث ِرذا‬ ‫^تيإز‪4‬ئمحِقبمقةاث‬ ‫‪ ٠‬الم<كون هم أؤق ا‪.‬قلق أ‬ ‫‪^٤^٥‬فيقلق‬ ‫نإقيثاب‪0‬ه‬ ‫با‪-‬إتومحا؛ لعثلم ذنبهم‪ ،‬ؤشناعة ج‬ ‫ظئئوهةئُبمايبجفيأمح‪،‬ك‬ ‫جرمهم' فلا أمؤ) لهم ولا ء‬ ‫‪ ٠‬تلاوة ؤسول ائله القران نش أمته محن‬ ‫مقاصد نسالته‪ ،‬فمن لم بجعل هدى القرأن‬ ‫ئلثانينة‪ ،‬بل هم مهددون بشنيع ق‬ ‫أصلا من أصول دعوته‪ ،‬فما أبعده عن‬ ‫ّلآمحثامحمنثمح©محقابجأتي‬ ‫النقمات‪ ،‬ي مع الأوقات‪ .‬ء‬ ‫كتاب ربه ؤهدي ؤسوله الكريم!‬ ‫^ظ‪،‬وتامقناسثنوإفى®‬ ‫هآمح ِئئثل ين ءث‪ ،‬ء‬ ‫مح<لؤبمص *‪ ^۶٥‬ع‬ ‫‪ ٠‬سبحان ربنا الحليم عل من عصاه! إنهم‬ ‫لتتكفرون به‪ ،‬ويقابلون إحسائه إليهم‬ ‫ُنن ءفا‪ 0‬ععاي‪ ،‬؛‪M‬؟ ه‬ ‫بالإساءة‪ ،‬ؤهوهع ذلك يرحمهم ويمهلهم!‬ ‫‪ ٠‬ئستدنج الفلا‪،‬لون إل العذاب بالإملاء ‪ ٠‬لا يزيدن امرؤ ض دين الله محا ليس منه‪،‬‬ ‫لهم‪ ،‬ؤهم يثلنون ذللث‪ ،‬حثا فيهم واهانه إلا إن فلن أنه ئستدرلؤ عليه ما لم بجط به‪،‬‬ ‫ؤحاشاه‪ ،‬وليس ذلك فعل المؤمنين•‬ ‫لمهم ا ألا ساء ما يثلنود‪،‬ا‬ ‫• صل انثه ؤسلم نؤ من أقؤ بالتؤحيد لربه‪،‬‬ ‫‪ ٠‬ؤ‪ ،‬إمهان‪ ،‬المستهزئين‪ ،‬بالؤسل عيره ‪ ٠‬إذا فشدت الفظن‪ ،‬وأوغلت العقوو ق‬ ‫يسم ؤ) إبطال‪ ،‬يممرالخاحد وشركه‪ ،‬وبين‪،‬‬ ‫للمستعجلين عقوبه ‪١‬لفلالين‪ ،‬فالأستهراء ‪١‬نتكاسها‪ ،‬حسنت القسخ وقبحت الحسن‪،‬‬ ‫أي‪ ،‬الخوم ق ز اش‪ ،‬وأي‪ ،‬الهاب إليه لا ‪، ji‬‬ ‫بالمسل ذنبا عفليم‪ ،‬ومع ذللئا لم يعاجل فيثخت أقدامها ق أرض الماحلل‪.‬‬ ‫أحد سواءآلنسول‬ ‫‪ ٠‬نل انثة تعال أن يجعلك أهلا لهدايته‬ ‫أهله بالعقوبة من أول الأمر‪.‬‬ ‫ؤثؤ آن محا؟ ثؤيق دأل<ثاد و بمعت ه‬ ‫أده آو ‪ ٤‬ه ٍأئثل محآلآر يق‬ ‫‪{ ٠‬فكف‪ ،‬كان‪ ،‬عقاب؟} سؤال‪ ،‬لا يحتاج إل ويوقمك إليها‪ ،‬فضم ممن علم الله فساد‬ ‫م دأشراأؤ‪-‬بم< ‪ ٢٣٠١٠‬آن ؤ دثةأئث لهديى‬ ‫جواب' بل هو ■تحد‪-‬ير للسايرين‪ ،‬عل‪ ،‬بنوال ؤلويته‪ ،‬فةر‪5‬ه يتمادى ق الضلالة!‬ ‫نجّبأمثا‬ ‫ألئاس‬ ‫ؤ ئاظبفيص‪J‬و‪١‬قتا أس‬ ‫المعاقبطر‪.‬‬ ‫وما‬ ‫دمسيجبمط ُجعؤأ‪.‬؛مح‬ ‫ؤ‬ ‫صنعإ مد ؤ هملمبم‪١‬ين؛■‪^ ٠٢٠٠^١‬؛) يآؤط وعد‬ ‫• سيدرك من احتار الضلال ‪-‬ر الهدى أنه‬ ‫ئوء ق‪ ،‬نترثم آم تقرهن بما لا م آم‬ ‫أقوإنهلأبجث‪،‬ألأاد‪.‬ه‬ ‫احتار عداب الدنيا‪ ،‬وأن عدابا ي الأحرة‬ ‫^أمحل؛لئؤهئثإ شلإئلموطرل‬ ‫‪ ٠‬لقد صغ القرآن ي النفؤس الق تلمته‬ ‫أشي ينتثلره بعد انقضاء حياته‪.‬‬ ‫عجائب ما أبعد آثاؤها ي أقدار الحياة!‬ ‫نيآشلآوم‪،‬بجأممثامحمحهاب‪.‬‬ ‫‪ ٠‬لو يوقن الضازن بالعياب الشاي الذي‬ ‫فكم \"‪^٤‬ؤجة الأؤض ؤصفحه التاريخ!‬ ‫• استحضر أن‪ ،‬اتله تعال قام ِش مساث‪،‬؛‬ ‫ينطرهم ي الأحرة ما تماذوا ق ضلالهم‪.‬‬ ‫ينكاها وياضلؤها‪ ،‬ويراقبها وينفلز إليها‪،‬‬ ‫• القرآن أصل الهداية‪ ،‬فمن لم يهده القرآن‬ ‫نم مجاسبها سمٍي ما فعلت‪ ،‬يم انعللق بعد‬ ‫الذي لو ئرل •ؤ حبل لتصدع من حشية‬ ‫اش‪ ،‬فما الذي سيهديه إذن؟إ‬ ‫‪ ٠‬سبحان من لا مجاله أحد إلا قهره ؤعلبه‪،‬‬ ‫استحضاؤه هدا إل العمل‪-‬‬ ‫‪ ٠‬ليس لأهواء الماص مكان أهمام أهمر الله‬ ‫ولا لشفع عنده أحد إلا بإذنه‪ ،‬وليس يادن‬ ‫‪ ٠‬حى من قام عليك بالرزق والتدبير‬ ‫تعال ؤحكمه‪ ،‬فانه العليم بما يؤذ من‬ ‫بالشفاعة لتن ضفربه فمات ض ضفره!‬ ‫واليكاية أن تقوم له بالشكر والعبؤدية‪،‬‬ ‫الأيات‪ ،‬وما ي إنزالها من المكان‪.‬‬ ‫ؤكمال التعظيم والحب‪.‬‬ ‫مآ؛ا ‪٠ ٢٥٣‬‬





‫‪ ٠‬الشكؤك قد تحكون لر؛قرا صاحبها‬ ‫‪ ٠‬من شكر انئه عل نعمته أن‬ ‫^^ئ؛وثةتاءطروفي‬ ‫وعناده‪ ،‬لا لصعق الأدلة المعروصة عليه؛‬ ‫فقد حاء المسل اقوامهم بلسانهم الذي‬ ‫يراب العبد رثه فيها‪ ،‬فلا‬ ‫لآءمح)لإطتبج؛م©ئد ئأدن نقطن‬ ‫و‪1‬دوهم باليتان الق لا ينكئما‬ ‫شظر بها' بل يندفع لأعمل‬ ‫عاقل منصف‪.‬‬ ‫الصالح حق ييبمي افة تعال‬ ‫ؤ ه ئالن رثلهر ٌ أئو قش هاطم_‬ ‫عنه فينئيها له‪ ،‬وبدلك بجثه‬ ‫محوفيئهمؤ‪1‬نه‬ ‫تجن‬ ‫آلقتزت وأ'لأمحا ؟^‪٤‬؛ بمر لطم من‬ ‫الناس ويعيتونه‪.‬‬ ‫اك م قثئ ^‪١‬‬ ‫دمى‬ ‫•عفكبادلالباس الق‬ ‫^محّاتيد©أزثأثؤتجوأ‬ ‫إذأئنن إلا ردوق أن ثت‪,‬دوئا ءثا'؛ث‬ ‫لا قال إلا بْلاءة انثه‪ ،‬فان \\ذذ‬ ‫آقنم ٌحطمفيلج وبماؤئ‪-‬مودقؤث‬ ‫ءثأومممح‪0‬بم‬ ‫سبحانه قض ألا ينال ما عنده‬ ‫^ههمءلأسظمحرذةُ‬ ‫‪،‬د■' حالق ويبع•‬ ‫إلا بئاكته‪ ،‬ونن كان ممه كما‬ ‫يريد‪ ،‬؛ان الله له فوق ما يريد‪.‬‬ ‫ِهؤ‪،‬مهمو|اوإجطهمثا‬ ‫دث‪-‬لطني ‪ :‬بججة ودليل‪-‬‬ ‫‪ ٠‬الغهلرة ال ليمه لا قثلئ‪ ،‬ي ؤحود اتله‬ ‫‪: ifj^ j‬محثا؛ى أئن قئ‬ ‫محذُنيظمةعر‪1‬أةص‬ ‫تعال‪ ،‬فلا ينكر وحودْ ؤيتنكر عبادته إلا‬ ‫‪-‬مد‪ .‬ه‬ ‫لأب ًم؛أئابلأق صدؤخ‬ ‫جاحد مكدب‪ ،‬ؤضال م تكير‪.‬‬ ‫ىاضأظتيييى© ‪ ٠‬سبحاث من لا ئريد طاعات‬ ‫‪ً ٠‬كم من دليل ناتلق بوحود الله ووحدانيته‪،‬‬ ‫عباده ي ملكه شيقا‪ ،‬ولا‬ ‫مع أنه تعال أظهر من أن نسدل عليه؛ إذ‬ ‫محمح‪ ،‬الأظءلننهودطيو‬ ‫ئتمص معاصيهم منه شيقا‪،‬‬ ‫‪٢٢٥٦‬‬ ‫وتئدس ض ليس له من‬ ‫• ألا ما أقرب الدلائل ض ؤجود افه تعال!‬ ‫ؤوإد ه‪ ١J‬م ّوبى لمهل آديتتقنيأ فننذ‬ ‫الصفات والأسماء والأفعال إلا ي لكمل‬ ‫أش ءف ًيظم إي نحلإ نذ ءال فنعوكي‬ ‫إذ تحكفيك نثلرة إل السماء‪ ،‬وأحرى إل‬ ‫وءسن وحميرا‬ ‫_نو<و<لإ' ثزآ آئ■؟‪ ،‬ويقوى آقآآم‬ ‫الأرض‪ ،‬لتدك ض عقلة الخالق بعثلمة‬ ‫‪ ٠‬انتخ بشكي الله فاعله‪ ،‬ؤحق صرر‬ ‫محئتثنثؤيى ذاء<=كم وي دهظم‬ ‫المخلوق‪.‬‬ ‫اككفر به عامله‪ ،‬فاستكل من شكر الله‪،‬‬ ‫لآٌمحربمظمعظيثهه‬ ‫‪ ٠‬أتدري نن يدعوك إل الدين؟ إنه الله‪،‬‬ ‫نثوثرم إ بمبموذًقم■‬ ‫الرقيب المهيمن‪ ،‬الحكيم الواب‪ ،‬فهلا‬ ‫واحدرجحؤد نعمته‪.‬‬ ‫استحيت إليه راهبا وراغبا؟‬ ‫ؤ أذ يأذم بوأ أومى ثن ئ ًلظم وءِ‬ ‫‪ً ٠‬قم أنعم انثة عليك بعافية بعد بلاء‪،‬‬ ‫مج وهمثاد وثثرذ وأدمى ئ ثدهّلم أل‬ ‫‪ ٠‬انثلرإل نهمة الله بعباده؛ إنه يئسل إليهم‬ ‫ونراء عقب صئإءأ فلو ذكرت ذلك ض‬ ‫نسلمه ليبلممجم الحي؛ لقلا يعيبهم خمي‬ ‫يقثهم إلا أقأ ‪ ٣'^:‬رتلهم‬ ‫الدوام‪ ،‬لما توثقن عن ُحمد الله وش ّء‪.0‬‬ ‫محالفته؛ فهو بجب لهم الغفراث والصفح‪.‬‬ ‫لآأمآسو وهاؤأ ‪ ٥١^٤١‬ئح‬ ‫‪ ٠‬المصائب والتجاة منها احتيائ من الله‬ ‫‪ ٠‬ئد يرزق‪ ،‬اللة عبدْ الطائع التاحيرإل أحل‬ ‫ؤ ِس‪ُ 1‬ث دء وإد‪ ١‬ش كبق مّث\\ شءوسا إقه‬ ‫تعال لعباده‪ ،‬ليرى الصابرين عل الصيبة‪،‬‬ ‫مسز‪ ،‬فصنائع المعرؤف م مجصارغ السوء‪.‬‬ ‫والشاكرين عل الخلاص منها' فيثيبهم أجرا‬ ‫‪ ٠‬من الناس من يعقم أسلاقه فوق ما يقدس‬ ‫همدوأ أدبجر ف‪ ،‬أمآهه ِث ‪ :‬فعصوا أيديهم‬ ‫عثليتا‪.‬‬ ‫دينه‪ ،‬فترى اقياعه لأيائه فوق اتياعه لدينه‪.‬‬ ‫لآزبد‪2‬ؤأ تعيقا عل انسل ؤدييهم‪ ،‬واستكبارا عن‬ ‫ؤ وإدئأدى ر‪3‬ةإ لن‬ ‫‪ ٠‬الجاحدون لا يبحثون ي الحقيقة عن‬ ‫الإيمان‪.‬‬ ‫أج؟ب‬ ‫ومت‬ ‫مريب ت مؤحبمكا للريبة والسلثا •‬ ‫نأيه‪ :‬ب إءلأتا ^‪.١‬‬ ‫‪ ٠‬إذا رزق الله يعص عباده ‪١‬ل‪٠‬كين ي ‪ ٠‬لا قستمب حكفز ‪١‬لكافرين‪ ،‬وتغيظهم من برهان للحى تسلمون له فيذعنون لحججه‪،‬‬ ‫الأرض‪ ،‬فان يرام ذلك علم ببقائهم هذا الدين؛ فلمي مؤ ق الأزمان السابقة ولكثهم يسلكون سبيل المغالعلة والأؤهام؛‬ ‫شاكرين‪ ،‬فان حالوا عن ذلك ّقل عليهم يسل كثيرون لموا من أقوامهم الغيظ مجن أحل أن دسكتوا صؤت الحي فحسمب‪.‬‬ ‫الشديد‪ ،‬والعكفز الصرج‪.‬‬ ‫من تسومهم سؤء العذاب‪.‬‬ ‫‪?٧٥٥٢‬‬ ‫مآ؛ا ‪٠ ٢٥٦‬‬







‫‪ٌ ٠‬ن تمام تحقيق ابلم ‪ ٠‬إذا عتصت لك حاجه فتدئر سابق نعم م‬ ‫إياه عليها‪،‬‬ ‫للتؤحيد الولاء لتن حمقه‪ ،‬الله عليك‪ ،‬وتؤنل‬ ‫واليراءة ممن حالفه‪ ،‬وإن كان ليريدك من نعمه‪ ،‬ومجمق لك سائز حاجاتك‪.‬‬ ‫وصبمقمار©ظدةتخمحي‬ ‫ء‬ ‫ؤ نت محتنج‪ ،‬تين آلقاوء نثن دهي‬ ‫مزمحه•‬ ‫ح تيأجثلساأص ء‪١‬هثاقلإفيميجةدمحت‬ ‫تمحأتبمئلئثء©‪4‬‬ ‫‪ ٠‬مخي السلم أن يدعؤه تحقيقه‬ ‫^^؛ثمحلمحآقاصم‬ ‫ؤ‬ ‫التوحيت إل الحلم والرحمة‪ ،‬ال‬ ‫وسمحاقةمحظثب©ةأ‬ ‫إ‬ ‫‪ ٠‬إن شان الصلاة لعظيم‪ ،‬حق إن خليل‬ ‫إل الغلفلة والقسوة‪.‬‬ ‫إؤأ آنكتت ين ذتيق الرهمن دعا بالقيان عليها‪ ،‬لشسه ولدريته‪.‬‬ ‫؛ صِئثاكيمإآئزآ ة‪-‬بمعلمحتصٌمح‬ ‫حمتئ‪4‬رهةذث بجاد حمن <يى وغ هن بجيش ‪ ٠‬لا يمنعئك عمل تؤديه من أن يسال انلة‬ ‫‪f‬‬ ‫تعال الثبات عليه‪ ،‬فداك شان الصالحين‪.‬‬ ‫لع رقا شنؤأ الصاوه‬ ‫وتامؤلأومابجقءُ‬ ‫غ‬ ‫هآجعل آمحتدة ترى آلناين مؤكا‬ ‫ووقآدق@ه‪1‬ق\\قق‬ ‫أ‬ ‫‪ ٠‬إن سؤال الله تعال القبول هو من سئما‬ ‫^ع؛أمذهم؛‬ ‫إ‬ ‫العيال الموهقين‪ ،‬اكين يخافون أن يعري‬ ‫!ي لإنزش‪:‬محأص‬ ‫شُأقمحأمحدجاوا‬ ‫‪P‬‬ ‫عياداتهم ما يتمص أجزها‪ ،‬أويمخ رفعها‪.‬‬ ‫همحبممحق©‪4‬‬ ‫‪ ٠‬من افتقرإل ربه‪ ،‬وانمكسر‬ ‫ئكخلأئ\\سز بين يديه‪ ،‬وعرش حائه عليه‪ ٠ ،‬اسم ‪^١‬؛!‪ ،.‬يناسب أحوال المعاية‪ ،‬ورزق‬ ‫غ‬ ‫الدنيا والدين‪ ،‬ؤحسن التدبير؛ فلذلك كرر‪0‬‬ ‫‪^^ P‬ث؛إمئثهم ترم قذ‪3‬شيىأؤمح@ وتذلل إليه؛ ليجيب له دعاء‪،0‬‬ ‫ء؟ء^‪1‬سو؟؟سجسل| كان أقرب إل أن بجقؤ الله له‬ ‫إبر‪١‬هيلم الخليل ي أدعيته المختلفة‪ ،‬فقه‬ ‫ؤحاءه‪.‬‬ ‫الحمد خمٍ؛ اسمائه ؤصماته‪.‬‬ ‫ؤوثاسةإ تن <عقلإناثأنتزه وإن ثثثُأ‬ ‫ؤ روآعفر‬ ‫نمث أم ^‪٤‬؛^ إى ألاثث لثأوأ ‪ ٠‬طلب إبراهيم عليه السلام تيسير المتاع‬ ‫ؤغ أولاده حق يممرغو‪ ١‬لإقامة الصلوات‬ ‫ًققات ‪40‬‬ ‫• ما أسلثا قلب ذلك الإلمان ؤأصش صدنه‬ ‫وأداء الواجبات‪ ،‬ؤداك مقصؤد العاقل من‬ ‫‪ ٠‬ألا لذك ًرتشم مثإ تؤحهث صادق بقلبك‬ ‫منافع الدنيا‪.‬‬ ‫إل ربك يسالد‪ ،‬ؤهثمو يجيبك ولا يردك؟‬ ‫‪ ٠‬إذا زلجخا حمؤغ الوافدين المشتاقين من يوم يدعوانلة تعال لقسه ^؛^‪! ٠٥‬‬ ‫فاعدل يا بن آدم ولا يجحد نعته‪.‬‬ ‫• الإلمان الشاكز‪-‬ولوتقادم سنه ‪ -‬لا ينسى‬ ‫أقطارالدنيا إل الكمة‪ ،‬وكم بدلوا مجن أموال‪،‬‬ ‫‪ ٠‬ك‪١‬ن الخمن الصري يردد هذْ الأيه ي‬ ‫من أحسن إليه كوالديه‪ ،‬من دعؤج صالحة‪،‬‬ ‫وكم من سنلذ انتظرها بعصهم لتصل إليها‪،‬‬ ‫ليلة‪ ،‬فقيل له ي ذلك‪ ،‬فقال‪( :‬إن فيها معترا‪،‬‬ ‫أدوئت مدى دعوة إبراهيم‪.‬‬ ‫ما نرفع ظزى ولا نر ْد إلا وقع ؤ نعمة‪ ،‬وما‬ ‫ؤ روآإهث ثلرماقتج‪ ،‬رما قلا وى بجق هل وذكرحميل•‬ ‫لا نعلنه من نعم اتثه أكر)‪.‬‬ ‫ؤ وءد ‪،‬ئ إمحم رنم‪ ،‬أيثل هنئا أثأو أس ين ث ُىذأمحرءيى ولأ‪,‬فيآلتثفي‪.‬ه ؤ رثُ ثصتجكث\\ أقت ■‪ s،iic‬ئثا ئتثق‬ ‫‪ ٠‬من عرق ايثة بأسمائه الحمق ؤصفاته ألمنوث‪.‬إقا ‪.‬يمئملتهم قص مم‬ ‫ءايثامحآجثبيثه انقثدأمحانام‬ ‫‪ ٠‬نعمه الأمن من اعثلم النعم عل الخلق‪ ،‬إذ خمالعرمئاسراليه‪،‬وأممزائ ألآبمي‪0‬ه‬ ‫لا ‪ ٣‬مصالح الدين والدنيا إلا ف فللاله‪ .‬نحاته يوم لقائه‪.‬‬ ‫كقص ممأأد؛بمنرت ترتخ عيونهم فيه ولا‬ ‫‪ ٠‬إن ؛ان خليل الله وقد حهلم الأصنام ‪ ٠‬يا من يجرئ ■ز معصيه ربه إذا حلا ممتص‪ ،‬من هول ما يرون•‬ ‫بيديه‪ ،‬بجاف السبمرلئ عل نفسه‪ ،‬فتن يامن بنفسه‪ ،‬ألا‬ ‫أن المز والعلانية عند ‪ ٠‬ألا ئزى ممك أيها الظلوم أن اش تعال‬ ‫البلاء بعد إبراهيم؟‬ ‫ربك سواء؟‬ ‫‪ <u‬إليك‪ ،‬غثز غافل عئا يفعله اممالمون‬ ‫ؤ أنثتد ق ألإى ؤم‪ ،‬ي‪ ،‬عق آلي ِج‬ ‫ؤ ُبجقمح أتمح‪،‬ؤ ‪.‬ؤأمث ئن ينخ‪،‬‬ ‫بك؟‬ ‫ءثنتبمئ ُإسءمحيىإة مؤ‪،‬ل؛غألدء أوآه‬ ‫محاتي؛قمحرنجحل‪.‬ه‬ ‫‪ ٠‬المشرك لا أمان له؛ فإنه وإن أثى ي ال'ذءا‬ ‫‪ ٠‬حما أحل لده الثلمر بالأحة بعد انقطاع‬ ‫‪ ٠‬حق عل محن بجاف عل نفسه وِؤي أبنائه‬ ‫قللا‪ ،‬فإنه ييرإل فنع كبير ؤهول عظيم‪.‬‬ ‫التقصير ي تحقيق التؤحيد أن بجار إل الله‬ ‫الأمل منها! فكيف إن ك‪١‬ن حصوفا لم يجر‬ ‫‪fe‬‬ ‫تعال صانعا يطلب الخماية ؤالتوفيق •‬ ‫به عادة؟‬ ‫ءءهءلإ‬ ‫م؛؛ا ‪٠ ٢٦٠‬‬















‫س‬ ‫لءقم أبو وألأتار ولقنس‬ ‫اش محي ص زنها‬ ‫^^محضكمحإ ِىق‪،‬ص‬ ‫حوثءظ؛إ‬ ‫كآء‬ ‫ط‬ ‫كإر‬ ‫و‬ ‫نيؤءنحإلصييإممح‬ ‫ع‬ ‫وخوم بنقمحى وه‬ ‫‪ ٠‬سحن ادئه هدا الكون لعباده ئسخير‬ ‫ف صبي أإٍّلي ت بياق الطريق‬ ‫ءإ ^^ ٌ_كمثارزقه يثق ت\\لأةدلئوة ®‬ ‫حق ينتفعوا به‪ ،‬وئسخير تعريف‬ ‫ِجز ال تقيم‪ ،‬ؤهو الإسلام‪.‬‬ ‫إ لجتعإثىهنآقةلأيث\\كتي ذلأييقو‬ ‫به؛ حق يعم‪L‬لوا فيه ‪ ،^_c‬فيستدزا به عل‬ ‫‪ I‬كلأ‪ :‬مائو عن الاستقامة‪،‬‬ ‫يبتُئ©ييثمقثر‬ ‫‪K‬‬ ‫‪ \"j‬وهو ما حالف الإسلام‪.‬‬ ‫قدرة الله ؤعفلمته‪ ،‬وؤحداسته ورهمته‪.‬‬ ‫و<لآظبمتجبمء=قتحث‬ ‫؛‬ ‫‪ ٠^١ ٠ ٦‬؛‪ ،^١،‬أن نن سحر ك‬ ‫آلوتأرئكىؤط‬ ‫ؤ‬ ‫ؤ نما درآ لبمظلميىأ'شم نحطئا أوقإ<ى‬ ‫أ ه ايعينه ي ثبموله إل بغيته ي‬ ‫دإقا؟تنمم‬ ‫إ‬ ‫ق دمحَؤبهمحم دطزوث‬ ‫أ ثىوث‪1‬دآثتفيآمحفممقا‬ ‫ق دنياْ' بغمل عن أن يم له ما‬ ‫درآ‪ :‬حلى•‬ ‫أ ثعيئه عل ؤصوله إل مبتغاه ي‬ ‫ؤ أواهئإقفي قذقيخرؤ؛وت @‬ ‫‪ ٠‬ما ي الأيض جميعا ذرأه الئة لصالح‬ ‫ه اؤخراه؟إ حاشاه سبحانه‪.‬‬ ‫عباده‪ ،‬ولهم فيه مصلحه بؤحه ما‪ ،‬علمها من‬ ‫لأ ‪ ٠‬سبيل الحي من صخ اممه‬ ‫علمها‪ ،‬ؤحهلها من جهلها‪.‬‬ ‫•انقلرإل ألوان ‪١ ^،^٢١^١‬د‪J‬هإثاها‪،‬‬ ‫حمئظأِظصى ‪ i‬ممال‪ً ،‬لكن المز الجائرة‬ ‫ه‬ ‫^ّؤتالإىأقئقءوإي ‪ I‬قد ابت‪،‬لعها أهز الضلالة‪ ،‬فلا‬ ‫ع‬ ‫ي م يلعيك ومشربك ومجلسك ومسكتك‪،‬‬ ‫وهظ ِثئقيت® و العقل نشهد لها‪ ،‬ولا الفءل ْر‬ ‫ج فؤ‬ ‫وتامل نعمه الألوان فيما أنعم به عليك؛ ئتر‬ ‫ؤ تْيزإلثها■‬ ‫قلثكضنا<ك‪.‬‬ ‫‪ ٠‬نن تمكر تصر‪ ،‬ومن تمر تدثر‪ ،‬ومن‬ ‫‪ ٠‬حلق اللة سبحانه ق العبد‬ ‫بحي أمالا==فم إك بم ؤ ^‪y‬؛'‬ ‫تدكر حمد ؤشكر‪ ،‬عل أن من الئعم ما ال‬ ‫الأستعدائ للهدى والضلال‪ ،‬ؤحعل منه‬ ‫بنكه إلاظ آيثمي‪0‬جأك 'ظ أتءمق‬ ‫يحتاج إل كبير تفكروتبئر‪ ،‬بل يءكي أن‬ ‫قادرا ‪٠٣‬؛ اختمار ما يربد محن قاصد السبيل‬ ‫آمالآ=ظلم ‪ :‬أمتشكم الئقيله‪.‬‬ ‫يراها الاقلزفيتدكر‪.‬‬ ‫أرجامه‪.‬‬ ‫‪ ٠‬نائل كي ّق_ا ‪:‬؛فمم‪ ،‬الثه عن العباد‪ ،‬وييئر‬ ‫‪ ٠‬الايات الكونثه لكلايات القرآنثة‪ ،‬محتاج‬ ‫ؤ هو ايزد مى آكماؤ ؛‪ ti‬لإِ تنه‬ ‫لهم سبل الع ّا‪،‬ش الريح‪ ،‬أفلا يسكرونه‬ ‫إل مزيد تفغر‪ ،‬فما أعثلئإ اعتبار نن تم‪،‬قر‬ ‫بيثوثإ ئرعوف دوابمكم‪-‬‬ ‫ويهليعونه؟أ‬ ‫فيها حميئا‪ ،‬فجمع ي مي بنح‪ ،‬الأيات‬ ‫• ما أعقلم نمه الماءإ فانه لا تقوم حياة ق‬ ‫‪ ٠‬هل لاحظث‪ ،‬عثليم نهمة الله تعال بلق‪ ،‬ي‬ ‫السيلورة‪ ،‬والآيادتا النشورة!‬ ‫الدنيا لإفسان أو حيوان أو نبات مجن متر‬ ‫ماء‪ ،‬ولو شاء افه أمسكه أو جعله أحائا‪،‬‬ ‫تذليله الؤسائز لك؟ وما العقل البشري ق‬ ‫ؤ رهن الك_ا ثقر أو؛ن‪1‬زلآأحظزأ منه‬ ‫اختراعاته إلا ط سار‪-‬همة‪.‬‬ ‫ولكنه لطل اش بجلقه‪.‬‬ ‫وني قك مواح‪-‬ر فبم—ه ولتبتغؤأ‬ ‫ؤ رآ‪-‬قل رألععي؛_لآءطتحها ونته‬ ‫ؤ يهن‪ ^١٨^٥‬نأؤوىوألقييث‬ ‫ثبمأقناث‪-‬تثون‪0‬ه‬ ‫ى ةث‪-‬امء وتثطأ حإوث ه ه‬ ‫همين ء=قفي 'ألترت إة ي يلهى‬ ‫• لا حنج ي طل‪ ،‬الحمال والزينة‬ ‫‪ ٠‬ثم ي جؤف البحر ؤبنجه من آية! فهم؛‬ ‫سظتحى‬ ‫والتمع بنعم الله تعال‪ ،‬ما لم يصاحبا‬ ‫باطنه يضم شأئ الأتلعمة وذفستري الحلية‪،‬‬ ‫‪ ٠‬أما تمقزالإذساق ي الزروع والثمارالق‬ ‫ذللئا محغلور من فخر ؤئيلأء‪ ،‬أو سنيا‬ ‫وق ستلحه ينشر الممن الق تقطع مسافات‬ ‫تفيده؛ هل ينبتها غير الله؟ لو شاء انئه لحعل‬ ‫وأخ ٌيرامرجلا•‬ ‫بعيدة محمله بالناس والبصائع‪ ،‬بحميها الله‬ ‫‪ ٠‬م ا تر ّكا من زكة> ق السماء ولا ي‬ ‫ق اليدورما يهلكها‪ ،‬فلا قدره للعباد حينها‬ ‫من‪١‬لهالكوالأحطار‪.‬‬ ‫‪ ،٣‬ئد قضاء اثله وقدره‪.‬‬ ‫الأرض؛ برها وبجرها‪ ،‬مما لم يلكن ف) عهد‬ ‫‪ ٠‬لقد أعش الثد العباد من؛ مصالحهم‬ ‫‪ ٠‬المتفكرون ينفلرون إل حكمه التدبير‪،‬‬ ‫الصحابة؛ إلا ؤهو داخل ي بعض '‪١٠١٤‬لت‪،‬‬ ‫ومنافعهم فوق ما يطلبون‪ ،‬وآتاهم من م ما‬ ‫ويقروون ما وراء التقدير‪ ،‬فيرون ي الطر‬ ‫هاذل ْأ الأية‪.‬‬ ‫يسالون‪ ،‬فلله الحمد والشكر‪ ،‬لا محصى ثناء‬ ‫وما يبعقه من الحياة ذلاله ‪٠٣‬؛ البعث ليوم‬ ‫عليه‪ ،‬بل هو ْكا أئق عل نفسه‪.‬‬ ‫العال‪ ،‬ؤسمغ تؤحيد ؤب العباد‪.‬‬ ‫مء! ‪٠١ ٢٦٨‬‬

‫بم«)بم‬ ‫كص‬ ‫امح'اقئءمح‬ ‫ؤ حماقيى ينمأ ين يؤن أش ال‬ ‫وآلق ي آ'لأض رئةت> أن محي بمًظم‬ ‫بملمقق؛انمحأءى ص‬ ‫‪.‬ب‬ ‫ببخزهثآلثكَاتِثضلأ أ‬ ‫‪ ٠‬هل من العقل أن يرلئ العبد‬ ‫أن ثيد ‪ :‬لئلا تميل وتضثلرب‪.‬‬ ‫وآقت؛ِهمتهثدوي‪ ،‬ي‪.‬‬ ‫نن هو القادز عل م قيء‪،‬‬ ‫‪ ٠‬لر لم تًض الأرص قرارا فهل ص‬ ‫بجنلقطنحيش©ثنن و‬ ‫ويتعلق بمخلوق عاحرصعيف‬ ‫عليها أحد‪ ،‬أو شت عليها بناء‪،‬‬ ‫هيمحومؤقاسصرب@ و‬ ‫غيرقادرخمإ نفع نفسه؟‬ ‫أويعمل فيها بصناعة أومحارة أوحرائة؟!‬ ‫صن©قكثتمن و‬ ‫هو‪0‬ياهمبمءيثح @أمؤت أ‬ ‫^‪^١‬؛‪ ،‬و قتإ‬ ‫‪ ٠‬لقد سحراثثه الحبال مع قساوتها‪ ،‬والأنهار‬ ‫هلإوئتاشئثون كلممؤزاوبيالإ؛طم ولصإ ‪٠٠‬‬ ‫ثمحأغثص‪0‬ي‬ ‫مع ستلأنها ق مصالح العباد‪ ،‬ؤحعل بين‬ ‫محمح‪4‬رقط ْتبج ي‬ ‫ذلك ظرمحا يهتدون بها إل ما ينفعهم‪ ،‬فالحمد‬ ‫‪ ٠‬بسى العيد الدى يأتمبرق‬ ‫محآمحبمل ٌمامحمحاه‬ ‫نائه ‪ ،٠٣‬تيس‪،‬يرع •‬ ‫عن عيادة الئ الصوم الدي ال‬ ‫يمؤت إل عبادة من هودساا؛لان‬ ‫محألسى©نإذاملهم ق‬ ‫المؤن مقهور‪ ،‬وإل عنصات‬ ‫وكطيآلوتيق ®يمحو‬ ‫؟‬ ‫القيامة محشور‪.‬‬ ‫ومعالم ئسئيرن بها تؤ العلربق‬ ‫كثؤئنوجلؤنتحهم‬ ‫ؤإلةئإ ُك محي ي‬ ‫نهازا‪-‬‬ ‫بميهرالاظ ^مح©قكطققذثنمحن‬ ‫ةدئقه ِئآمحل‬ ‫‪ ٠‬سبحان حالق الأنجس والسماء والسحر نهم ‪.‬ب‬ ‫كصمحلأشمولش@‬ ‫ما فيهما ‪-‬قلقه أ في الأرض مع‪١‬للم قهرى ‪ ٠‬لا ينفلق الإيمان باش تعال‬ ‫السالكين‪ ،‬وي السماء متارات قهدي عن الإيمان بالبعث والحناء‪،‬‬ ‫ؤ ينموا أوراديمكنايخ نجم آوثنه ويئ‬ ‫فهناك تتجل حكمته‪ ،‬ويتلهل‬ ‫الحاشن•‬ ‫وظ يضويهص تيرعزألأ تثتاء تا‬ ‫ؤ أقن ثئأى َكنن لا بملأ ‪1‬ذلأ عدله‪ ،‬سبحانه وتعال‪.‬‬ ‫‪.‬رروث‪.‬‬ ‫‪ ٠‬إن الموس بالأنمرة له قلب مهلمق‬ ‫ت ًثمحش ‪40‬‬ ‫بؤحدانية الله‪ ،‬يطلب الدلائل ولا ينكر‬ ‫‪ ٠‬م ا أثمل الأوزار حلن بجملها صاحتها‬ ‫‪ ٠‬بعد الدلائل الباهرة خم‪ ،‬كمال القدرة‬ ‫يخل؛ غين منقؤصة! فكيف بمن يزيد ض‬ ‫اليارهان‪ ،‬ويفضح للحى ولا يستكيرعنه‪.‬‬ ‫الإلهية فانه ما ئمه إلا حالق واحد‪ ،‬فكما أنه‬ ‫واحد ي حلقه وتد؛^‪ ،٠‬فانه واحد ق إلهيته‪،‬‬ ‫ذلك ومحل من أوزار غي ْر؟ا‬ ‫ؤ لأ ■؛‪;-‬؛؛ ك أئذ تلا تا خه زثا‬ ‫قمحئ ُه هإمتث‪.‬ه‬ ‫فعلام يعبد غذره؟أ‬ ‫‪ ٠‬م اأسوأ حال دام الضلال يوم الآل! فقد‬ ‫صل وأصل' فصل إم نمه' وإم نن صل‬ ‫لأمحتم‪ :‬حما‪.‬‬ ‫ؤ وإن ثعدؤأ نممة أقع لاقممبمؤهاانى ألهت‬ ‫لثمرجم‪.‬ه‬ ‫بإضلاله‪.‬‬ ‫‪ ٠‬لن ‪:‬بحظى متكر بمحبة انئة‪ ،‬فان اثنه ال‬ ‫‪ ٠‬إذا كنا لا نمليع حمر نعم اش عدا‪،‬‬ ‫‪ ٠‬لفقد العلم المافع ضرركبير‪ ،‬يؤدي إل‬ ‫بجب إلا المتواضعين الخاضعين لحلاله‪.‬‬ ‫فإنا غير قادرين عل ■^‪ ١٠٥^١،‬شكنا‪ ،‬ولعكن‬ ‫الضلال والإضلال‪ ،‬ؤهمل السيئات والأوزار‪.‬‬ ‫‪ ٠‬مر الحبث بق خمآ يبمي الله عنهما خمر‬ ‫حنتا ألا تزال ألشا بالشم رطة‪،‬‬ ‫ؤ ث ْهءقز من ديهن ثأف أئه‬ ‫مساكين يأكلون‪ ،‬قدعؤه فأجابهم وأكل‬ ‫لتؤدي بعتممن الحق علنا•‬ ‫دننهم نكث آلماعد فحز عيم ال ّتئئ‪،‬‬ ‫معهم‪ ،‬وتلأت زإنه لا بجب المتكريزآ‪ ،‬ثم‬ ‫دعاهم إل منرله‪ ،‬فاحلعمهم ؤأكرمهم‪.‬‬ ‫ين ثوئه ِت وآ ّتيل ألمداب ثل ثتئ ال‬ ‫^ ^‪ ^٥١‬لثم ئادأ أنزل ر‪3‬ةأ هاوا هؤلث‬ ‫‪ ٠‬سبحان نن يغفر لعياله تقصثنهم ق‬ ‫امح©‪4‬‬ ‫ثثقث‪.‬يم‬ ‫الشكر‪ ،‬ؤيشملهم برحمته‪ ،‬لججوؤا نعمه‬ ‫ثظيرالأؤلذن‪ :‬أحبار السابقين الباحلله‬ ‫‪ ٠‬عاقبة الدين يدبرون امحووا يضلون بها‬ ‫عليهم ف) م لثلث ونمص وحنكة‪ْ ،‬ع أن‬ ‫المكدوبة‪.‬‬ ‫الأنبياء ؤدعواتهم وهملثها أن يمد كيدهم‬ ‫أكرهم ظلوم كمار!‬ ‫عليهم حقر يهلكهم انثه به‪.‬‬ ‫‪ ٠‬جمن أهل الباطل من لا بجدون ي الوحما‬ ‫^محرُايثمِنثهه‬ ‫‪ ٠‬من العياب ما لو حاء تدريجيا لخما‬ ‫ولا فيتن أنزله أي نطنن‪ ،‬فيجعلون حربهم‬ ‫‪ ٠‬تؤحه بملك ؤعقلك إل ئن يعلم‬ ‫خم؛ الصرا‪ ،‬لكثه حنن ياق فجاه فانه أشد‬ ‫ق إنعكار محيئه من عند اش‪ ،‬وق ؤصفه‬ ‫سريرتك ؤعلأنيتك‪ ،‬وليس كذلك إلا اتنئ‪.‬‬ ‫نعكايه وأعفللم وقعا‪.‬‬ ‫باؤبماف كاذبة تنمر الماس عنه‪.‬‬ ‫‪٠٨٩ >٠‬‬ ‫'هم‬

‫مءوآ‬ ‫‪ ٠‬الثنية ؤ الرزية أن يظلم ؤ حكت عدي يدحلؤأنآ شى ين عنتاآلأيهنر ض‬ ‫^كثبى‬ ‫ظ َ؛مممح‬ ‫المرء نفسه‪ ،‬ثم يقتص رؤحه‬ ‫وقد حتم له بذلك الؤصف‬ ‫‪ ٠‬لا يجئ الرئ جمح ‪ U‬بمش إلا ي الخثة‪،‬‬ ‫الشنيع‪.‬‬ ‫‪ ٠‬لا قإغ الشمبجن بيد الدنما فهنالك لدة الئلمؤب‪ ،‬وسرورالأرواح‪ ،‬وما ال‬ ‫غيزالاسسلأم لأمراشء فيهم‪،‬‬ ‫يخئلرعل قلمب يشرمن ألوان العادة‪.‬‬ ‫فالإنهكارلأ ينفعهم لدى علام‬ ‫‪ ٠‬تقؤى اثئه تعال ش باب دخول الخنة‪ ،‬فما‬ ‫أكءقةقث‪.‬صظ م الغيوب‪.‬‬ ‫طرقه صادق إلا عئلم رحا ْؤ بدخول تلك‬ ‫ؤ ثأدئو‬ ‫^^‪^ ١^ ١٥،‬دالإوقلإةلأحئءي‪ 0‬هه‬ ‫نيا هلئس عشتما آلمتكرمك^ا‬ ‫ُيبمسثكث‬ ‫محارآمح‪:‬ؤنلمئلآمح‬ ‫‪ ٠‬لا تزيد اللأيا النتن إلا طنا‪ ،‬مها‬ ‫ئهمؤامح)نياآلآمح‬ ‫يوئلون لدار الإكرام' ويتلقون ه ِتاك‬ ‫ترى‪ :‬نمر‪.‬‬ ‫ِةمحقءِسما ُشالص©‬ ‫بالرحسسا والسلام‪.‬‬ ‫‪ ٠‬ادسمتا جهئم حق صار لها‬ ‫هيتس‪:‬زؤئظؤمح‬ ‫أبواب‪ ،‬ولؤ بائس‪ ،‬أصحاب‬ ‫‪ ٠‬كيف ‪ ،‬لا قيلما قلؤئ‪ ،‬أشربت) معرفه الله‬ ‫ئرن@ءصثإلآك‬ ‫يتبايتون ي العذ‪.‬اب‪ ،‬ؤش متهم‬ ‫ومحبثه‪ ،‬ؤالسن يجت‪ ،‬بدكؤه ؤالقناع عليه‪،‬‬ ‫ئؤهئآئزكه‬ ‫له حسالسا‪.‬‬ ‫ؤحوارح ءمدت‪ ،‬بطاعته؟!‬ ‫قلهؤوئمحنيٍ هماوك^رهؤ ‪0‬‬ ‫‪ ٠‬بشي مقام الت‪.‬ل والهوان م‬ ‫و\\ىمقاةاهمءنلإئئو‬ ‫‪ ٠‬لا د‪،‬ر‪.‬حل الخئه إلا نفس طاهرة من حما‬ ‫الد‪.‬ذود_ا‪ ،‬فا اعثلنز ما نقال للمتقين‪{ :‬طبتم‬ ‫تتنكر عن اتباع المسالان‪،‬‬ ‫شاث‪.‬حلوها خاديزأ*‬ ‫وش الاهتداة باداعظ‬ ‫وثث محم آلمنذ منبهر نمحت أئ‬ ‫والايات!‬ ‫ؤ<ثمحونالأ‬ ‫ث‪-‬رءكا؛ ككبم• آلأ‪-‬ما كتذر ذثاثؤ‪3‬ك فكم ‪3١٥‬‬ ‫ؤ ه ويل‪ ،‬إلإ‪-‬بم أدمحأ ُادأ لإل' رذلإآ؛زأ‬ ‫^نآمح ُىزنتيو‬ ‫ق أنر روثَةومح‪ ،‬ثمل‪^-^١ ،‬؛‪ ،‬ين تبهر ^‪١‬‬ ‫محنءئاوأم‪:‬سوث‬ ‫فةمحمحأؤ‪،‬كلآيظةاث‬ ‫ألً=قييى@إه‬ ‫سضندنأئاثأص‪0‬ه‬ ‫عتيهن ‪ :‬يفضحهم وبذلهم بالعذاب‪.‬‬ ‫‪ ٠‬الممون يدركون أن الخير هو ؤوام دعوة‬ ‫دثثهوب^لأ مم؛ نحاربون وتحادلون الأنبياء‬ ‫الحق‪ ،‬وأساس ما أنزل ربهم من أمر ونش‪،‬‬ ‫لأجلهم*‬ ‫وتوجمي‬ ‫‪ ٠‬لا بجالفا عبد صرخ ما أمر الله به إل ‪ ٠‬من أوق القرآن فقد أوقت الخير \"هه‪ ،‬فلا‬ ‫ص ْد‪ ،‬فيكوث ق شق والوي الإلمق ق شق؛ ينبى له أن يرى أحدا من أهل الدنيا حيزا يمحق ت بخرون‬ ‫منه‪ ،‬وإلا سخظ نعمه الله تعال عليه‪.‬‬ ‫‪ ٠‬لحدر الثلالأإ من التمادي ي ظلمه‪ ،‬فانه‬ ‫إلا لكن مآله الخزي‪.‬‬ ‫مق حق العيان‪ ،‬ز أهله‪ ،‬نزل عليهم من‬ ‫‪ ٠‬إذا رأيث عاقبه ئن يرى القرآق أساطين‬ ‫‪ ٠‬حنا من استمع مؤعثله أهل العلم اليوم‪،‬‬ ‫الله بعدله‪ ،‬وما ظلتهم باحدْ‪ ،‬ولعكن ظلموا‬ ‫الأولتن‪ ،‬ومن يرام الخير صه‪ ،‬علمبمثا أن‬ ‫لم قول مجا سممحى صاحثه من العقارا أو‬ ‫ؤأما من جعلها دبزأذنيه فيؤشلف يوم القيامة‬ ‫أنفلمهم بمعصيته‪.‬‬ ‫القواب‪.‬‬ ‫أن يسممع متهم ما بجريه‪.‬‬ ‫صؤأ ئاد> بهم ئ‪١‬م‪١‬وأ‬ ‫‪ ٠‬من أحسس ي هذه الدنيا بالإيمان والعلاعة‬ ‫‪ ٠‬ألهل العلم فضيله عفليمة‪ ،‬فإنهم‬ ‫مءثممح‪0‬ه‬ ‫حونى بجالة حسنة من الن ّصر والعر‪ ،‬مع‬ ‫الناطقون بالحق ق الدنيا‪ ،‬ويوم القيامة‪،‬‬ ‫‪ ٠‬من أساء أصابه سؤء من جزاء فعله؛ فان‬ ‫الهداية إل القول المديد‪ ،‬والفعل الحثن‬ ‫ولقولهم ‪١‬عتبائعند اطه‪ ،‬وعشل حلقه‪.‬‬ ‫الميئة ءرصاحيه‪ ١‬إل الهالك حق مديه‪.‬‬ ‫انشيد‪ ،‬الدي يمحكون به الفوري ‪١‬لآحرة‪.‬‬ ‫ؤ آلإن ثنيتهم ًثادى آذث~آم ئأو‬ ‫‪ ٠‬ألا يخشى من ت ّستهربحأ بالؤعيد أن يصيبه‬ ‫‪ ٠‬مهما لكنت دنيا المؤمن نصية‪ ،‬ؤعيشته‬ ‫آلثاذ تاحفن؛ تنئ ين ‪ ٢٠٣‬ثق إن أس ع ِيث؛‬ ‫فيها هنثة‪ ،‬فان الاحرة حير له منها؛ صماء‬ ‫وبجيظ به‪ ،‬فلا يفيث‪ ،‬مجن شدته؟‬ ‫ؤدواما‪ ،‬وععلاء وإنعاما‪ ،‬ومحلدات ومس‪-‬ثاتا‪.‬‬ ‫تأمحنملون‪0‬ه‬ ‫ثأؤإ ألثاذ ‪ :‬فاشيوا لأمراش‪.‬‬ ‫م؟؛ ‪ ٠ ٢٧٠‬ح‬

‫ُس‬ ‫ؤ إل‪0‬أئت‬ ‫‪ '^^١ ^!^١‬ؤ كآ؛ أس ‪ C‬صدظ ين‬ ‫و‬ ‫ال ثنمحدرثاثهر ين‬ ‫وق‪١‬د‪١‬لخة^مئأؤهمحتاءثدداسدضءين ع‬ ‫‪Lj‬؛؟ ءاذارثأولائناين‬ ‫دويي‪ ،‬ص‬ ‫تجمبمت‪0‬ه‬ ‫^^ثاصلهىقولإق و‬ ‫^ حممحوكبم تلأك ُ!ىينمحثين‬ ‫‪ ٠‬من أصله الله تعال‬ ‫واؤئفيإلأآلإإأمحأ و‬ ‫ةلاصللأأم ُحي‪04‬‬ ‫^^؛ ِ‪0‬لثولإلمحأ‪.‬لأأس ه‬ ‫لاستحقاقه الصلأل فلن ينفعه‬ ‫‪ ٠‬لا نجه لنمي ز اممه تعال ولا عذز‬ ‫همسئىاقهئ‪4‬تههمس ق‬ ‫حرص الحريص ض هدايته‪،‬‬ ‫إذا خالف أممه فاحده؛ لأنه قد جعل له قوه‬ ‫^^فيآثي_اةفلزرأةما و‬ ‫لأن الله تعال بعدله قد حعكم‬ ‫ومشيئه‪ ،‬وقدرة وتمكيئا‪ ،‬ؤإنما الاحتجاج‬ ‫ًءكانعنشةألْهًقدبمتأشواانبجرصرؤسضهم‬ ‫بعوايته‪.‬‬ ‫بالقدر ض المعاصي من فعل الشركقن‪ ،‬إذا‬ ‫ظرئافمحبيى@‬ ‫‪ ٠‬هل يصير من اختار الضلال‬ ‫حاءهم الخى افن‪-‬‬ ‫^^لأممثمآمحسيم‪،-‬ءا ‪٠‬‬ ‫‪ ٠‬الحكيم من البشر لا يسلمك مسلمك قوم ق الدنيا عل المال العصما ق‬ ‫^^ر؟قاصلآثننيت@ ق‬ ‫غيبوا ز سلموك ذلك الهلريق؛ إذ لوكان اش الأخرة‪ ،‬يوم لا بجد له فيه ناصزا‬ ‫أيؤنت*ؤآؤدكةأ ‪١‬‬ ‫ولا معينا؟!‬ ‫راصتا عن أفعالهم لما انتقم منهم‪.‬‬ ‫^ءاقاؤقاتيمادآٌقمحملا و‬ ‫ؤوأمثوأ أش يهد أشهر‬ ‫الناس لدعوته‪،‬‬ ‫‪ ٠‬ما ‪-‬ز الداعية أن‬ ‫@ؤؤتيهاتيأفياشئخمتايجأ ك‬ ‫لانبمثا ائه ش ييث ءق نعيا‬ ‫بل حسبه أن بجنهن ق إبلاغ الحقا‪ ،‬والله‬ ‫تةههثآمحت|ككمأ ع‬ ‫‪ ^،٤‬حما رنهث آءكرأت‪١‬بي ال‬ ‫لإهزمءقئا@ و‬ ‫تعال ؤحده هو الهائي إل سواء السبيل‪.‬‬ ‫ثقوى ‪40‬‬ ‫ؤ وقد بمئنا ل حفؤ قؤ ثسوأ ُت لذ‬ ‫أعثدؤأأئث ؤأنتنإ ألهلئعؤق ئثهم مق مدل؛ه؛‪ :‬غايه اجتهادهم‬ ‫‪ ٠‬إن لم يعلم الكافرون مدى كن‪ .‬بهم ي الدنيا‬ ‫بالأي‪٠‬ان الؤ‪5‬دة‪.‬‬ ‫هدى أق‪ ،‬ننهم من حمق عثه‬ ‫فسيعالمونه يوم المعاد؛ فش الدنيا قد يثلثون‬ ‫‪ ٠‬عجبا لتن يذلهرسليتأ الله تعال بالمتم‬ ‫شئ ؤ‪ ،‬أدينج) َكثا َةاىضة‬ ‫أنهم صادقون فيما هم فيه مشركون‪.‬‬ ‫باسمه‪ ،‬ولهتكن عل عقيدة نومن بعجزه‬ ‫القكيتأى‪.‬ه‬ ‫آن دمل له َلفي‬ ‫ذإدما نشح؛ إدآ‬ ‫سحانه عن بعث الأموات! فاي تعفليم‬ ‫ألثكمق ت ؤ ما يعتد من دون اش‪ ،‬نؤ داع‬ ‫رم‬ ‫هدا؟!‬ ‫إل صلأل•‬ ‫!<‪'،‬‬ ‫‪ ٠‬أيها الإنسان استجب نثه وتوؤل عليه‪،‬‬ ‫‪ ٠‬قد ألرم الله نسه ببعث الأموات لعدله‬ ‫‪ ٠‬أؤ‪-‬جّ‪ ،-‬الواجمات عل الأمم التؤحيد‪ ،‬فمق‬ ‫ؤحكمته‪ ،‬ؤهوالدي لا ملزم له سبحانه‪ ،‬أتراه‬ ‫وفوض حميغ أمرك إليه ويق به؛ فانه لا تعنز‬ ‫مطتا فيه أمة فقد فثحلت ؤ؛ رأس الأمر‬ ‫يدغ هدا الحي الذي علميه؟!‬ ‫الدي‪ ،‬أنسل به نسوئا‪.‬‬ ‫عليه ثيء‪ ،‬ولا يصعبا عليه أمر‪.‬‬ ‫‪ ٠‬حثن يجهل العيد عقيدة البعث ؤالنشور‪،‬‬ ‫‪ ٠‬يزني اش تعال العبد بمعالم العلريق؛‬ ‫ؤ رإل؛ن‬ ‫فانه يستنمز ي الضلال والفجور‪ ،‬لدلك‬ ‫ق نفسه وي الأفاق‪ ،‬وله مشيئثه الحزو ق‬ ‫ق أليما حثثه وأبجر امحمؤ آم لؤ َ'كادرإ‬ ‫كرت الأيات الدالة ز قدرته سبحانه نش‬ ‫الاختيار‪ ،‬والأمرلله تعال ل هدايته أوتنكه‪.‬‬ ‫زأون صمحأ وظ؛‪ ،‬ريهن؛وطؤة ‪ 0‬ه‬ ‫إماء عباده؛ لئلا يغفلوا عنه‪.‬‬ ‫‪ ٠‬كا أن الغداة اسلح يطع ازاغ الثوي‬ ‫‪ ٠‬انفلر إفا من ضحوا من أجل لئن افص‬ ‫^^؛؛؛‪ ٠‬لهإ ألى بمظعو‪0‬يه ^^‪^^١‬‬ ‫ويقويه‪ ،‬وبمز اطلزاغ الئحرؤسا ويفنيه‪،‬‬ ‫آ؟ثةأمكوثبم ‪40‬‬ ‫فكدلكر ما بعث به الأنبياء يقبله السعداء‪،‬‬ ‫كيفا أكرمهم ربهم‪ ،‬فقد هاجروا محاّمجوا‬ ‫محن دياؤهم حللما فصبروا‪ ،‬فأبدلهم الله خيزا‬ ‫ولا يستسيغه الأشقياء‪.‬‬ ‫‪ ٠‬نل اطة تعال التوفيق وألا بمكمح‪ ،‬إل ‪ ٠‬أقراه سبحانه يدع ؤ محالف للحى مش مما تركوا؛ ي الدنيا والأخرة‪.‬‬ ‫‪ ٠‬من قاري ؤحلنه ابتغاء مرضاة اللص تعال‬ ‫ويفري‬ ‫يدي لف ه الأدعاءا‪0‬‬ ‫نفسلثا‪ ،‬فانه من لخا إل الله هداه‪ ،‬ومن ذى‬ ‫إل نفسه وممه إل عجز ؤصيعه ؤحهل■‬ ‫احتاج إل ما يعينه عليه مجن ال‪۵‬يرو‪١‬لتو‪٤‬ل؛‬ ‫عل أهل ا لهق الافتراءات ابطلة؟أ كلأ‪،‬‬ ‫‪ ٠‬من تامل آثار الأمم الغابرة وعنق‬ ‫فان التفؤس نراعة إل مالوفاتها ومعانيها‬ ‫بل سيبعثهم\"حميتا لتوم عثليم يفلهر فيه حى‬ ‫أخبانها زادته باخبار ‪١‬لقرآن يقينا‪،‬‬ ‫السالفة‪.‬‬ ‫ادحى وباطل الئبطل‪ ،‬فلا بجنك ي الحي‬ ‫و‪J‬قصاصه اعتبارا‪.‬‬ ‫أحد بعد ذلك‪.‬‬ ‫م؛؛ ‪٠ ٢٧١‬‬





























‫س‬ ‫ؤه ‪ ٠‬لا يستهن عبد ق '‪ 4-JS‬يقولها ؤ ^‪ ١‬يمأت ال ّمءان جعنا هأث‪ ،‬وبمى ‪ ٧^١‬ال‬ ‫قمحف ألاخرم ججابأ ثنيك و ه‬ ‫ي حى انله تعال وتؤحيده‪ ،‬فقد‬ ‫و‬ ‫^ئصآهإهتيئلحآقإتحا‬ ‫‪ ٠‬أبعن ام عن الانتفاع بالقران نن ال‬ ‫حتكون عظيمه ق قناعها‬ ‫‪M‬‬ ‫ئدمري©ةمم‪0‬ؤؤر‬ ‫يؤمن بالأحرة‪ ،‬فمن لا يؤمن بالحساب‪ ،‬ال‬ ‫ؤحرأها‪ ،‬ؤضخائ الاقتراع‬ ‫ق‬ ‫^ؤيإوتيدنيإلأظد!أ®‬ ‫يبال بالصواب‪.‬‬ ‫فوايلها‪،‬تصدويخق•روجها عن اكصؤر‬ ‫لوإ‬ ‫ؤ وبمتا ؤ قلؤجئم إج أن يممهوه وؤآ ء\\داتإم‬ ‫هلإءإإقذى ٌآاسة محآ ^?‪ ^،1‬صثت؛ ي‪١^٥ ،‬‬ ‫ؤتر ‪ ١^٢‬دكيت‪ ،‬ر؛ئ ؤ‪ ،‬الذرءان ؤحدءء ؤمحأ ق‬ ‫و ا؛‪0‬أه‬ ‫و ‪ً* ٠‬كم ق كتاب انثه تعال من وثري صنم‬ ‫^^<هةنءتاصأ©ئدائث و دلائل تؤ التيحيدإ فمد أمر به ‪ ٠‬الهرمان؛؛ الحرمان أن محرم القلوب‬ ‫مقووأأوخن|ذج قب ؤدعا إليه‪ ،‬ويعب فيه واحتج له لدة المعرفة ًبكتاب الله وأذس القرب منه‪،‬‬ ‫فاستعن باش أن بجم نز قلبك‪.‬‬ ‫صنجللأهوهظاءلأ ِي و ودلل علمه‪ ،‬فلم يدع ل القس‬ ‫ّب منه سك؛ ولا ريبة‪ ،‬يم تحد‬ ‫‪ ٠‬ز السلم أن يجلزمحرآْ قلبه من ؤ قر‪،‬‬ ‫فز بعص الخلق ينفر منه‬ ‫لتبدودلائل الأيات عليها واضحة‪ ،‬فنحصل‬ ‫له الفهم والاعتبار‪.‬‬ ‫^كملآ@ظو ‪ ١‬يشدنه ا‪J‬اطلة‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ ٠‬إذا أرد‪.‬ت اختيار إيمانك فانفلر كيف‬ ‫‪ ٠‬نن صد عن الخى فلضى‬ ‫ظئؤسلآ!@‬ ‫قلثلئ‪ ،‬عند تلو الآيا<ت‪ ،‬والحديث‪ ،‬ممها‪،‬‬ ‫فيه‪ ،‬ولا يعيب الحي ولا الدعاه‬ ‫صثةاا‪€‬مح‪0‬سثآ®‬ ‫الصادقين إليه إعراحض‬ ‫عنه؛ إذ لوهلهرت القلوب وركي أمحي شويا لسماعها أم نقونا؟‬ ‫ؤ ثشلءلُ بمايمعؤن بهء إذ بمتيمن إلتلث‪ ،‬وإذ‬ ‫التفؤس لأقبلت عليه‪.‬‬ ‫أوّئإقاث رو يىآدك‪1‬ة ولامحعل‬ ‫م ؤمى إذ يقؤل الهلتيؤف إن نسعورا إلا يحلا‬ ‫ؤةللزكنتث ُثتلآثا‬ ‫أسإمءومحفيءموئتلإل‪.‬ب‬ ‫شمع‪.‬ه‬ ‫ذىأويه‪.‬ه‬ ‫‪ ٠‬شريعة الله أوامره‪ ١‬ونواهمها مبنية س‬ ‫‪ ٠‬ما لم حكن السماع لعللب الحي‪ ،‬فهو‬ ‫‪ ٠‬س بحان من تتره أن يبمتكون معه ق عيادته‬ ‫الحكمة‪ ،‬فما أعثلمها من شريعة أ‬ ‫سماع لا ينفع‪ ،‬بل تقوم تؤ صاحبه به‬ ‫شريك ينانعه‪ ،‬أو ند يقاسمه حمه الذي‬ ‫‪ ٠‬التوحيد رأس؛؛ حكت وملاكها‪ ،‬ومن‬ ‫الحجة‪.‬‬ ‫انفؤد به سبحانه وتعال‪.‬‬ ‫عدمه لم تنفعه حكمه ولا علومه‪ ،‬ؤإن بد‬ ‫‪ ٠‬اتثه سبحانه هو ذو المش الجيد‪ ،‬الذي‬ ‫فيها الحكماء‪ ،‬ؤحلث‪ ،‬براسه السماء‪ ،‬رما‬ ‫‪ ٠‬لولا أن المشِكئن ؤحدوا ي اكر‪1‬ن ما‬ ‫يجب التؤحه إله ؤعيادته ؤحده دون من‬ ‫أعنت عن الفلاسفة أسفار الحيقم‪ ،‬إن‬ ‫ليس لبشرأن ياق يمثله ما فسيؤا قائله إل‬ ‫كانوا عن دين الله أصل من القعم‪-‬‬ ‫سواه‪ ،‬ؤإن التفكر ي عفلمة عمشه داع إل‬ ‫السحر‪ ،‬وو^؛هم ادنكؤا يمينه ويفو^‪.‬‬ ‫‪ ٠‬من تحشر ض دين الله تعال سنلش ي‬ ‫تؤحيده‪.‬‬ ‫جهنم إلقاء الحطب ي اللهب‪ ،‬لا قيمه له ولا‬ ‫^‪َ ^١‬ةن ثزؤأ ك ُألآنثاو محلوأ ئلأ‬ ‫‪ ٠‬تبارك انثه ذو الأسماء الهسق والصفات لمطيعوين‪،‬بيلأأج^ا'ه‬ ‫كرامة‪.‬‬ ‫• ألا مجا أشد ما يلش المشرق يوم القيامةأ العلا‪ ،‬الذي نؤْ نفسه أن يمايله أحد من ‪ ٠‬اصعنب الشنكون فيما حاء به الؤسول‬ ‫إنه يرى ق جهنم والملامه تعيبه‪ ،‬والخلؤد ي حلقه ي ذلك‪.‬‬ ‫ه‪ ،‬قسانعوا إل انهامجه با=تقل ؤسيلمة‪ ،‬ولكما‬ ‫ظهر عوار واحدة سلكوا أخؤى حق ايتهم‪،‬‬ ‫محئاوشئي‪1‬ني‪،‬‬ ‫الححيم ينتقلؤه‪.‬‬ ‫م‪1‬غهزإنثُ‬ ‫ى؛‪ ■^١‬مج بجآيء‬ ‫ءا لديهم‪ ،‬وزاد أم رسول اذده ه ظهورا‪.‬‬ ‫ؤ بإجأ‪1‬ؤ رتمتتقم وأعند مى‬ ‫ؤوهاوأايداَكا ^تا وه ^؛‪ ١‬شؤون ح‪J‬قا‬ ‫'كاف لحيتا•تمميأوآه‬ ‫دمفيث وأ ه‬ ‫ساصمح‬ ‫‪ ٠‬افاق السماء وفجاج الأرحض ئسبح بجمي‬ ‫‪ ٠‬عجيب ان ييمسب اهمرو لربه ما هومه ْئ‬ ‫‪ ٠‬كد جهل أشد الخهل من قاز قدرة‬ ‫ربها؛ فلم لا ندخل ي بلك المسئحثن‬ ‫عته‪ ،‬ؤهو ذو الربوبية والكمال‪ ،‬والغي‬ ‫كما يسح الكون هه؟ ألا ما أعفلتإ حلمته‬ ‫والخلال! فكيف يسب العبد لخالقه ما سبحانه عن قول المفتريزإ وما ‪ ١^^١‬مغفرئه المخلوق الضعيف العاجز عل قدرة الاوق‬ ‫اكادر‪ ،‬قاي عاقل يكرأظهزالأشياء؟! غ‬ ‫للعباد القصرين!‬ ‫ياءكرهههولفسه؟ا‬ ‫^؛‪ ٦٨٢٠‬ج‬




Like this book? You can publish your book online for free in a few minutes!
Create your own flipbook