م أثل عث ث َ5ئمنناَئ ؤ ميىمحا محأيتفيية ذ mلايالة.لآئن م 0ثتدلأهظبمف ُي ^^مرجءل،محبخى 40 <إ ؛آ.أتآلهتمح آكسق.ه ٠قال قتاله يحمه الله؛ رطلمب اليمغ ليعمل ثؤزوتا==قا 0مث ُهينإضؤ قذتم١يبمائق صافا ،لا لحمع الدنيا ويقفؤب الشهوات،، ، < ٠الوس أن بجرص ي فرحم اللص امءا محل فيما بماْ الكافر إذا كف ٌي ّكإالأيتة قثإخئادنيكون (ج)هلرت ي النجاة من عذاب انئه ؤسخطه نأى العيراب). ن@رتلأهنفيفيأهمأصن .؛ بالعد عن معصيته ،ومفارقة ٠كل٠ه ا،لوئنا الره<.ه_ا لسست ككلمه وو كيكتابمشإهمووق@آدعه الإخلاص المنيب ،وإنما ش تقال ي أهل غضبه ؤعقوبته؛ فان العد لخطة الضيق ،حق وإن؛ان لها ي القلب بم-امحلإثق)ئلي يصبي من الصدق ،فلن تقبل؛ لانقضاء وقت عن الظالمين من دعاء الومنين، م؛شمحتجمحأئلإي @وأءودحيفي الإيمان وانقطاع التكليف. والعجب من صالح يتقرب الهم، لآ١جماءكمح١كوثئاJي يايخقجأإمح١ ؤ فإذا نيخ ؤ)آئنحور ثلأ قابينهز ؤميذ ويحرص عل صمتهماأفلا بجثي َلأبممح04 أن يصير إل مصيرهم ،أويرل به محه)برجإسصة© ٠الأذسابا طها يوم القيامة منقطعة ،إلا من ما يرل بهم؟ ^^تيلقغمألآئ1منو)ص • أكبمر من الدعاء بالحماية من ا.لكا ْر' ولا تأمن ض نفك، بأمملح عملك؛ لأنك لا تدري أمحئلتكأمزئس ^ْ ٧٤ق آن راق ثا مدهم ؛ان بجفلى بولاء صحح إل ١لعبوداJة ،فذ.اك ئتا،من© _04 امرؤ ص نحاته وينفعه ولاوه ،وليس من ٠لو شاء الله تعال لأرى نبيه افتحربمن ولده أومن ولد منه. .ؤمن حمئ ،موقئ ُة أقن بعينه مسيرة الصراع بينه وبين ؤء،أَبثهمأمح ،وإم ِحصبعن0ه المشنكثن حتلوة حعلوة حى يأيء نصر الله عأأيلمفيملإوق.ه ٠من حاء بالخق من عند الله تعال فهوالحق والقح؛ فان مصارءهم عنده حاصرة؛ إلا أنه الصادق ،ولا يعكدبه إلا مكابرمادق ،مفأر-ش ٠يا من بي الفلاح اسع تحؤه جاهدا كتب لها آجالا موقوتة. الله العفليم ،ينسوله الكريم ،ؤدينه القويم• دتثقيزا مؤازين حسناتلئ،؛ فان الخسارة آؤ ،۶أثن آكثه ص أعلم يثا ؤتاا1نبأسمنء تثائائ ُستيإلإ صمحبم.ي لآاث َمثم الكبركا ان يعلمش مينان الميئايتط بميزان ٠مما يعينك ّش أن تلغ بالي همة أحسن اتحىّامئنويك^ الحسنان ،،فهلا تفكنتا ي هد.ه الحقيقة أ علئك بان اثله تعال عالإ ومئللع عل ؤلثلأ :لغالب وحليب العلو. ٠م ا الدى يتبى لإفان قن ■.حسر نفسه الق عمللق ،،ؤأنه لا يدع أولتاءْ نهبة لأص١ئه. عنايمفؤيى :عن ؤصفهم إياه والولد. بلن جنبيه ،وفقد أعرما لديه ،ي وقتا ال عنمآيطين.ه ضتق همثا ؤعتيأأ آلتي، يمكنه تعويتض ما حسر ،ولا السأالوعما ضيع. همئت الثينهل؛ن ; ؤساؤسهم وثنغايجم. همءق0ي شبجأنبجتحي.ه ٠س بحان من دةرْ عن ال ّصاحبة والأولاد، وتعال عن الأمثال والأنداد ،لكمال وونذ'ت قلصحث ،شفاههم، َكدحوبم■ ت عايسون ٠الشيطان مسيء أيخ١؛ فحضوره هلكة، أسناده.م ■ وبعده عن المسذإ بركة؛ لأن ذللثا العدو وحف.ادايته ،ؤعناه وقيوميته! ميلبؤع إز الفساد ،فلا تفيد معه المداراة ٠ل يس من محلوق شد عن سلطان الله فيقال ولا المدافعة بالق م أحسن ،بل أحسن ما ٠ؤحهلمئا هوأشر ّفا صورة تحميها ،وتعابذر٥ فيهت حلمه غير الله ،وليس من أحد نانغ الله ش أحسن ما تفلهربه ،فاحذرعليه من لفح يدغ به أن دستأثذ بالله تعال منه. ي سألهلانه فتكون له العفلمة من دون الله، ؤ حؤآإدا جأثل٠دمأمث ق ريآتيمي< ا©إه نار جهنم ،ومن البؤس والشقاء والعبوس ^%ساركاللهرباس. الذي يعكون فيها. • قال أهل العلم من السكأ; (لا سأل ُ ٠ن تم علمه تمطثا قدرته ،ؤكملتا قوته وقهره، فسبحان ربنا العليم بعكل ّثيء ،القادر ز م اليجعه عند ،^١عبد له عند الله ذرة من حير؛ لأنه إذا ك١ن له حير عند الله فهو:بحبمب، ّثيء' الذي لا شريلئ ،له ولا نثلير. القدوم علميه). حأ م؛؛اصقةبم
٠أيها المؤمن الثابت ض دينه ،ج ظ ^ ، ١٥محي هوؤ قمح ِم c م اصير ض استهزاء من استهزأ ؤ ئكنمح04 ■١٠ بما أنت \"عليه؛ فإن الفوز عقي ج بمادىثعلأنةائاقا ٠ماأتي العتاب ؤ أهل المار وهم ق حزها ^ ُتكلأ@ةمحممح المؤمنين الصابرين ،والحارة ظ يدطإون ،أما؛ ، ijالايماذ بايات الله ي الدنيا بمةبيت.و} و عقوبة المستهزئين الساحرين .ؤ أهوث عليهم وأسلم لهم مما صاروا إليه؟ ئمحةئاو)قل و ؤق َلةإ لئقنفيألآنيسد I ^ئوث1بجبماساو صنبمنحإلأئد^ةطهم و ضث@ضمأقاصيئالآقؤ و سه؛.ه إل ٠يوم القيامة يعتذرون بغلبة الأهواء ٠م ا قيمة الد نيا حقن ورؤد م والشهوات عليهم ،وبانحرافهم عن الؤشاد اب-خوة ،ؤحقن يبمت الجرمون ؤ والهدى ،غيرأن ذلك الاعتدارلن يفيدهم ي المزال ص الدنيا الق رأوا أنها دارالقرار ،فقلوق لمن سلك الصماط المستقيم م ّيء' ؤأنها ش العاية العليا، الذي ينجيه من مال أهل الدم والحسرة، فما مشوارها عند ذاك الموال؟ ع آثآئنأ€ه I ٠يقر أهل النار ز أنفسهم حين لا ينفع ^ظا؛ولآجتنقدءختا ؤ ٠يا سوءْ منر صيع الأيام الإقرار ،ويهلالون بالخروج من اليران بعد جثابمءئردثإئ ُة لأيئ_ئأتكنغثيي).ه المعدؤدات الق عاشها ق دنياه فوات الأوان ،ألا ظيعت٨رانمرض عن ربه اليوم، ■ ٠ؤ دعوى بالوُإة أحد ْع اتله م دعوى الفانية ،حلن\"قضاها ي سبيل فيتؤبإليه ؤه ُوي قبل هدا الصيرالمهين، ليس معها بؤهائ من اكلأئل الكونثة، ٠لوعلمم المرء علمني اليقين قثه لثه ي الدنيا ٠حينما يغضب الخبار خمر ادجرمتن ي أو من؛ منقلق الفيلرة السوية ،أو مجن؛ حجة بالنسبة للاحرق ما اغربها ،ولا عصى الله ايار ،فانه يسمعهم منر الكلام الأليم ما العقل القئة. من أحلها ،بل استعد لها ،ولم يقعد قعؤد يزيدهم عذابا إل عذابهم ،ؤحسرة إل • ما يصيب اكز؛ثن من الخاب ي الدنيا حسراتهم ،فيا ؤب ،سلم سلم، الخاهل بها. ليسى هو الحزاء قه ،ؤإنما قم حساب عتي. ؤإئثُ كا 0ية بذ بمالي محيتى ذج حوص؛يالأ ربهم هوأشد ؤاحزى. «امئا هممغز لما ثوتأ نأنت و ^١؛؛؛ رفو 0ا3؟ سلهاب،ص \"^٣٥ ٠ما أو؟خ ما بين فلاح المومنينر الذي تيلمةن،ثؤى.ه ئو لأقآرو،ألخضر.ه ابتا.أأت به السورة ،ؤخسارة ١^١فرين الق هاعنذد٠و۶أسءمع ت اشثعلتم بالاستهزاء بهم. • تان حكمة اش ؤعدله وزحمته ولقلقه أن انتهت بهاآ م ج ي؛ ث ع! م م حلمه للتا ٠٣١؛ عيثا ،بل؛ قضى بان . ٠^٣ه ظرأم،مح-أمحة.ه يعكول هنالك يوم ي ّمج فيه الخلائق خميعا ٠شتان بين منر ؛ان لاهيا ي الدنيا ،غافلا ٠هلا انقتلعث إل الله والجات إل سبيل عن ربه ،حق صار إل العذاب والهوان إله سبحانه ،لئجى الخؤ ويبطل الباطل. ي الأحرة ،وبين من ؛ ١٥مؤمنا عاملا، غفرانه ورخمته؛ فانه العاصلم لك عن المخالفات، مستغفرا ربه ،مسهرحما له ،حق وند الاحرة ٠لا يدع الملك العفليم سبحانه وتعال عباده والتجئ ءثاآلت إليه أحوال من قبلك. هملا دون حساب ؤجزاء ،ف_وتيه حل ؤعلأ من السعداء الفائزين. ٠يا نن تدهشه نحمه إنسان به ،اعلم أن قد قام ّش الحي والنهمة ،والعدل والحكمة. ٠من اشتغل بالاستهزاء بالصالحين أنساه ذلك يكرربه ،ومن نمى ذكرربه أساء إل عباده. رهمة الله أوسع ؤأسبغ ،فتجنب معصيته • المش أعقلم المخلوقات ،واثئه تعال هو ربه ومالكه ،فتن الأف اق أمام ذلك ٠انثلرإل الحائزة الق تئتثلرالوبن الصابرين ومحالفته؛ كال مغفرته ويخمته. الخلوق حق يقلن أنه سيعجز انئة أو ينجو ز سخرية أهل الصلأل بهم ،إنه الخزاء محن ربهم لا من غث ْر ،فلا يعلم أس سواه سبحانه م من حساده؟أ عده ولا حده ،ف؛عتإ الحزاء من رب السماءا مءا'ام<ةم 1هص
ه| ٠أاللإإ االعلاج المافع -وإن آن ٠ئد ثهادة القاذف قطع معنوي للسان؛ ُؤ ^^^^ ١شل|ردا -أيز ؤأحما من ألإ لكونه قدها ،كمش اليد حقيقة ي السرقة لأنها سثرقت ،فالألة الخائنة أحي بالقطع مأقآ ًوقص لآِ م ا١١ر نض ٩ حقيقة أوحكما. ست:شلأ|محوة ٠سبحان همن همع الحدؤد ^!^١ م ٠ما أعظم ذنب قذف المحصنات بينة ذنهمب للمحدلآ■ ،ونجرا لأصحاب المسق! فكانه هو المسق عينه ،ؤأهلمه هم د. هنيدلآهتاةجiتهأع محاآشهآمحو؛ن١ .لشهو١دتا من اقآزاف ،الفواحس؛! ص©أضصإبيؤي Mوبدلك يصلح الفرد والجتمع .الأحعاء بهذا الؤصف لا غيرهم. ٠ 1ربما زين الشيهل،ان للناس ؤ إلا آلإبن ثابجإ ئ بمد دؤث يثمأ ؤ 0أق عمر و) ّؤمحنحنآمحضئنيؤؤوت\\ئب\\ئزؤ قهدآء و التهاون ي معاقبة المحدؤد؛ نبج04 ^هظأمع ْتأقألأبيق إه ؤأفة به ،يتكئ الإيمان بالله ٠توبة القاذف ،من تهمته مشروطة بإصلاح لأكتية.مأئمحيجهةمإلإة و واليوم الأحر يقتتفي معاقبته عمله؛ فان المغفرة والرحمة للممصلحين. نهمة به؛ حق لا تنعدم العيرة بجه لإث؛لإ ثؤ بج ،إلا ورفسرد الجسمع• محن قكينقملأكمحهئنمح و ئانحلإإءتتأمهُفين إسألإ فشهنرة أيبمإ؛؛نيات اي إي لمن آدةثيقن©ؤهته أنقتثآقه•هإةانىآهؤق و ٠إن الحزم ق تهلبيق الشرع هو ألفبمتدقبمكآ ألآ^أإوألشسة ألت لمنت أش عليه إن الإشسان الرحمة؛ فحم ّ،انة عين ع يتأجءث1جاأمحه5في؛؛ ؤحفثل آثام الخرائم، عن المجتمع منها وهمن اثانها هو ٠مس الشرغ الحكيم امحبما ٌن الطم) ^^حمتنرلأنمحؤب-كمو) نهمة ^ ^-^١وبالأمة .حراسة شديدة؛ لأن بجن .شه طاطاه رؤوس العزة والثمف ،فلا تقبل فيه تهمة متهم إلا بشهؤي ٠ق حضور المومنذن عذاب ~ ٣٥٠ أربعة ،أوشهادة زؤج ض زؤجه بالملاعنة. المحدودين عقلة واعتبار، س حكسصصص1،ممصسة؛سص_ _. ٠من؛ كان كذبه سبتا ق تعريض امرأته ؤدعوة لهم ؤاستغفار ،وتاديبمتا نفسي حقدء|ه> للعن غيؤه بسبب طعنه استحق لعنة ربه عن المعاؤدة. حزاء بهته. ^ةؤبملأ-بما ؤ مؤثمة آننتنحا همهمبمنتها ؤأننلتا فا ءاينت ِ(ينتت ؤ بيذط[ عن^ ،ئتال١ب ر نقمي ألع ثهنيآت إش دتمحمح0ي ٠ما أعظم سورة النور وأفحم ^^ !١فقد ٠لثأ ال؛كفا ْء ي الدينمعترْ ،لإ بجز إقمّ ونأمم.بخمح وآه عفلم اش إنزائا وفريضتها وآياتها؛ يا فيه أن يزوج الفاجر من العفيفة ،والشرك ٠ر ا,شوفا الشارع لد»رء الحد-ود ،ولا يسش احتؤت عله همن الأحكام والاداب الق من الم لمة- إقامتها لتتعديبا اهلها إذا ؤحد ميا ثرش لدرتها؛ فالملاعنة سقط عنها الحد شهادتها، ٠الزاي والشرك يمحهما الاستخفاف تحؤحل الجتع المسلم بسياج من الخفظ• بحد ؤد الله تعال ،والانعللاق مع شهوات وإن كانت) ق باطن الأمرنق خلاف ما شهدت. ٠ما احؤحنا إل تدبر هذه السورة الكريمة، سة لاغضس،اس علخازتأن ي انحنحدتجي والوقؤف عل هداياتها العثليمة! ففيها حجج القوس ومراداتها ،فما أحرى المومى بالعد عقلية مشد إل تؤحيد ؤب البرية ،وفيها دلائل ٠م ا أحي المرأْ بغض ،اليه تعال حينما ^٥٢۶؛^ ثنس جل ْد وي دمنأ م ثمندء آبدآ حكممة تهدي الخلق إل التلريق السوية• تيئس فراش زؤحها تم ت<=كن.به بعد ذللث)، يجلإأ*شةوةهه ٠حق اس الكريمة و١لآحك١م الشرعية أن تحنكون من الناس ض يكر واستحضار؛ وتنتهلي ،ما نهاها الله عته ئم يتهين بعفلمته ٠انفلر إل حرص الشريعة نؤ صيانة الأعراض من التدنيس ،وإحللاق التهم بلا لستضيئوا بنورها ويعملوا بمقتضاها • عز وجدا أدلة قاطعة ،ولولا ذللثا لصدعته الألمنه حدار العفة بين الناس ،ولتهاودتا الأعراض مإئت فى دتي٢شإىكم إفيثونآشةلإ؛ر ذنولأ ثنزأق ع؛ةقن لأش< نوأق مائ، شضأم ٠الله كثير التوبة نق عبادء ،وهويدعوهم إلتها، فلا ييئس ميما من نهمة انثه مهما فعل. محثحة ملوثة. ٠الإسلام منهج حياة ٤١^٠مل ،لا يقوم نؤ؛ الدعوة ٠التشريعات الق شرعها الله لحفظ العرض ٠اطراد سماع التهم يوك للمنفؤص إل أسباب الحياة النظيفة ؤحدها ،بل يرام) طيائع والأسرة جاءت عن حكة بالغة من يما حكيم المتحر-حة بال حوالمجتمع ملؤمثا ،فتهون ؤ) الفوس ؤغرائرها ،ويعرهما نقلتها ،فيعاقب بعد فش ب،ذ-للئ ،صمام أمان للحياة الخاصة والعامة. أحاسيسهم بشاعتها ،فيقدمون عليها من ذلك همن حرج عن تللق ،الأسباب ؤحالفها. ءيرْاعسمصج• ءههء؛ق مأ؛ا ٠ ٣٥٠
ئرز؛الزو أأماؤب ِح م نكث ي شمه م ^إذ نهثة؛ 13ء؛تولإإءمحصمحة أبس لكم بهءعرؤمحمنهءهياؤهر آ ؤلآمحثوْلإإلخءل و آلإدمُإمحبمثكبجُ ثنملآ'ءنبيءيم ا3؟4 همئا١محيمح٦لإمقلخىمك و ٠حين يغيب التثبت يتلو و ٠قد يتوانى حم^ من أعداء الإسلام وراء 1و فئ لسان عن؛ لسان بلا ترو ،حق ستانه ،فيكيدون ق الخفاء له ولآهلله من \\فزؤلئهالأسآيجفيتص ®محلا' ٠ I لكان القول لا بمjضالآذ١ن، أجل تفتيته ويشوهه ،والقضاء عل عناصر قمحكلق ،و ولا تتملأه ١لأذهان ،ولأتتدثره م القوة فيه. القلؤب۶ . همحلم0ؤةثتنو و ٠ما أعظم الإفك الدي رميت به الطاهرة العفيفة عائشة الصديقة آ فانه لم يات ق ضكِمالإلءليعئر ؤ القرآنتعرفبم بالآلفواللأمإلأفي •ر١لمرءألأيقولدانهإلأ f ظئ0ئوادسمص ْو أأ هذا ا,لوءقح؛ ليان شناعة ما رميت به ،ؤنحي ما يعلمه ؤيتبمؤهقه ،فلا يظم نؤ اش عها. ^^ىئابقسظ؛م إ بالباؤلل ،ولا يقول ما لا يدري L ^وا0لأرمحيرث@ إ به' لفا هذا زجر بلخ عن f ٠إنه لخير عفليم أن يزل الله تعال براءة التهاون ي إثاعة ٣٧١؛ .م هأمحسجسئس@إه m عبده من السماء ،وبجزل له الأجر ق و جنمن أن محجآمثهفيآقءاعسقابفيم ؤ الآ<-رْ ،وبجعل ْبن حبره قرأئا يتل ،مؤعثلة و م ْحقسبجمحلأصرث©ه ,ع ق أعراض الكلام كان •إذا للموتن ،ونقمة من االفةرءن. سحثتئةهةة،شث© و ء عرض حطيرا ،فانه ق الماس ٠حكم كان لهدا الحدث من أثر عفليم ق أعذللم النبوة اليياهر بيت يقفلة الأمة ،ويبصيؤها بجقيقة عدو كاشح ق الماض والخاصرإوكم من الأحداث حلها خطنا ،ولا يصدرإلأ عن غافل • س بحان من؛ يعلم البواعث والغايات، إةصثمح;اةؤقلآدصز التايس شنا ،فاصبحت حيرا عفلما. هراممثلي ثواثبمنظيث.ه والأهداف واليات ،ويعلم مداخل القلؤب ٠يزتب الإلم ٠٣؛ مجا حصل فيه تصميم والفؤ؛س ،،الحكيم ؤ ،علاجها وتدبيرأمؤها، ٠من الأدب الحقليم ي الإنسان أنه مق ؤعرم قؤى صدقه العمل ،وةلما عظم العمل سح كلاما سيقا أو ؤبمل إليه باي ؤلريق وؤبمع الثلم والحدؤد الي؛ تصلح بها! فتلق بدهنه أن يتمأ منه ،ويدافع عن قعس عنئازأئاكئ0ه بمفيأقق> المسملّم الفييم؛ عليه. ٠المؤمنون والمؤمنات بجسنون الفلز ازنتمبءن.ب ٠أي بهتان أعظم من أن قتلعن امرؤ ق باحوانهج ،فلا تنهللق ألسنتهم بالتهم الي؛ ٠عن عطاء رحمه ائله تعاق قال( :من أشاع ييثمون أنفسهم عنها؛ لأنهم كتافس ٍم؛ واحدة، الفاحشة فعليه النكال وإن كان صادئا). عرض سيد الخلق هأ' وزئجه الطاهرة ٠م ا أبغضه الله تعال من فعل الفاحشة، صالحة طاهرة. أوالقذف بها أو إشاعتها ،أوالؤضا بفعلها، و ث يأمإ الشريفة ،ؤصحاي جليل كريم؟ r؛^ Jعكي ؛أحتؤ ؤ إهثم* أس أن مدؤأ لمئلبء ١^٢إن َقم فعل المزمن أن سغضه ولا درصا.0 • لحذر الذين يتينون م ارع الفساد والإفساد ق الأرض من عذاب أليم ق الدنيا محبم 40 ىفألئتُ 1أثبج ؤ سكنفيمآأئنفيقابظيم وآه ٠حري بتن كان بالإيمان مجؤصوئا أن قل الاحرة■ ٠لا يجوز لمسلم أن يري مسلما ؤ؛ عؤضه، يعكون بالتقوى ؤحفظ اللسان معروها، ٠أيفلن من يضمراليغبه ي شيؤع الفاحشه وليس له حجه تصدقه ،وإذن من الشّرع فيمسمك لسانه عن؛ فضول الكلام ،ويجنيه ض ما ي نفسه؟أ أن اثثه تعال الوقوعفي١لآئام٠ يؤيده؛ ؤذللثا حفاحنا عل سمعته ،ؤأمايا ؤ حمأه محل أش عيطم ؤمحمحهءثأن أثن للمجتع ،فما اعقلم حرمة المسلم عند الله! ر؛وئ،نجثهه ٠إذا عرذّتا ١لآحك١م والمواعظ ،ؤنمع ٠كيف لا يترتب ٣هده الإشاعة اتةاذدة ٠سبحان من ك١ن فضله وزهمته سبيا ليان الأرهسا ،كان الزلل بعد ذلك أشر من عداب عفليم ،وقي .س ّس 0الأذية لمسول اينه الكريم ؤصاحيه الصديق ،وحد،شت الأحكاموالواعظ،واءهال المخالفين لهاءولولأ الزلل قبله. الخصان العناهرة بقرية نز صحاي كريم؟ ذلك لحصل الحرج ،ونزلت العقوية بلا ٠٠؛^! مء) ٣٥١وهء- س
۴ عن الحادة فان المروس يعشش ي قليه ،فلا ٠حين بمحاتتقم الماس إل نرئ؛ش س يتدوق حلاوة الإيمان ،ولا يسير ٠٣؛ نهجه شريعة الله ،فإنما يتحاكمون يق4ت،محألأقمحاعنفييج يأخلآفيآلأبماثر0 القويم. إل شريعة مبيتة واضحة مضبؤطة ،لا ثبهه فيها ولا ^رسممحبىءمحءلأهما ٠الاعتقاد الدي لم يثن ز يقمحا محتكم إبهام ،ولا المباني ولا غموض. يتملكه الارتياب' وب ّمرف عن الئسؤخ ي ^4رشممبىؤالإبملقمح مادقاء ٠جعل الله للهدى طريقا، الصواب. ؛فيط@كاووأءصمحقؤ من اتصل به اؤبمله بمشيئة محش؛م0ظؤث ٠إذا أعرض الرق عن شريعة القه تعال ونسوله حشية الأ تعدل ي أحك١مها فمه فقد الله ،ومن حاد عنه فقد ولج ي محامحظلأثتههممامح أساء الفلز بربه ،ؤأ-مح مرض قليه ،وظلم الضلال ،ؤذللثا حب مشيئته ©ئدادمإإ ُئوئبمومحء نفسه. تعال ي الهدى والضلال. ^هممصلأ©ظظصألإ سمفيضلو^^ ١طغبيث،هم ه; ١^١إف زوزل ^ولآُؤءقنيآمموفىإقا ألمممث.ه ةمحلئإمحتبمو'ه ^^إلآققممحءئؤجثتِك ٠الومن يثق بعدل الله ي حكمه ،وبصواب محأممأنيئ@ون ٠لا يتفلث ،المنافقون يعاؤدون محا حاء ي تشريعه ،فيقبل عليه ،ويتحاطم ويجيئونه، صحكهةتيلقتيآلإىة الكدبا؛ إليه ،قضى له أوقتثى عليه. يمفي!اصزكلآقم رق ودتمؤون ذه ودستمرئوئه. ٠أفلح من يدبر القه له أمره بجكمته ؤعلمه ق ٠ليس الإيمان متاعا ياح ْد وؤحمته ،فيؤغى بدلك ودسلم ،ويعلمش إل عدالة حكمه القويم ،ومنهجه السالك المم مق يشاء يم يدعه، المليم ،لا يمزقه الهوى ولا تقوده الشهوات؟ ؤإنما هو تو=كثفا ق القس، أس ^٢وألأتاذإن ل دللك ليت؟ أنؤلي ؤ نش أي س ؤتيثه؛ هأزبجق،هماكةة 4أوه وانعلباغ ي القلب ،ؤعمل ي الواقع. ٠الوٌن يأؤدد بين الحشة واثمقؤى، _؛؛؛ إداءئى ؤ نايا ٠تقليب الليل والهار؛ بمءيء أحدهما بعد فيخشى الله ٠٣؛ ما مضى محن ذنوبه ،ويتقيه الأحر ،واختلافهما محلولا وقتثرا من دلائل تتأممحبمون.ه قدرة انثه سبحانه وتعال ،فهل تأملنا ذلك؟ بفعل الخثرمن أحله ،وتحسا ما نش عنه من ٠الؤصا بجعكم اثإه وؤسولأ من أدلة الإيمان ٠ما من ذي بصيرة مشرقة إلا ؤهويعتر معصيته ،ؤذلك حلريقه إل الفوز مصا رثه، بما يراه من مذإاهر القدرة الإلهثة ،ويشهد ؤدحول جئته. الحق ،وهو المفلهر الذي ينبئ عن استقرار ليدعها سبحانه وتعال بالقدرة الخامة الإيمان ي القلب. والعلم ١لكامل ،وأنه الإك الواحد لا شريك ٠الئريب يتهثب من الحي إذا لي إليه' ويجتهد ق الفرار منه هما عرض عليه، حشية أن يفضح نيته. يثأئون.يم ثنمحن.ه ؤ ؤدأس-ةىلإ ،دآبجي،ثآءمحسمبج> ؤ محء بج ُء؛ءبج' آ ؟ي ُئنم ُثا ي؛ثى ٠من الماس نن يدي العلولة ي الرحاء ٠لا بجد الحق قبولا لدى النافقين حين ْهكإبمسأقهءثاء ^ آسءل،ءقلئىو وقيل المواجهة ،فإذا حد الحد؛ان من أحنن الأحتك١م إليه إلا إذا وافق أهواءهم ،ونهض ^ ٠ا الماء قد جعله انفه تعال أصل ؤجؤدك، الماس ،وأمصهم ،٣حياة' فلا يؤتفن ذلك بمصالحهم ،وؤصلوا به إل تهم. ومنه ما هوسبثا لدوام حياتك ،فهلا حمدت حال من؛ محوانفه والفوزبنعيمه. ٠هنالك من يبحث ي الصؤص الشyعية الله تحال ض نعمة وحود0؟ ٠لا قيمه للسم إذا كان عمل صاحبه عن براهين قناعاته السابقة ،فهو يعتقد • دشةرك الحيوانات حميعها ق مائة تعكوينها، بجالفه ويعكدبه ،فعقم اليمين ،واعمل أولا ،ثم يبحث عما يثبت به ذلك المعتقد، وضتلف ي أسك١لها ؤأفعالها وأسلوب حياتها، أعمال المؤمنين. وهها لله تعال مهليعة منقادة إل ما حلقها لعكن المنتفع بالوي حما هومن بجثي للحى ٠لهن راج الخلف ،خم؛ المخلوق إنه لا يخى له ،فسيحان الخالق !٢^^١ كيلنا صاحبه خم؛ الخالق العليم الخبيرالدى وأةاج'آمبمامح>دمحشأس ؤ ؤ لتيآننلثا ءايثت تبيثت ،ؤآش قدي من د ّثاء يعلم المزوأحهم.، ئ،رلع^ /شا^زثس،،ماحأقايىؤمح إق مامءفيثسسم وأه ٠حنتن محتل الفهلرة عند اهميئ وبلمببا مآ؛ا\"هّ؟ثةبم ?٥٥٠
٣ ه ٠ق رؤعة بيان انثه تعال ؤبو<،يمحتجةمحألآع كمج كمج وي ءوأسسأتطلم أن ؤي هزآممن للحلال والحرام ينجل عيأ |: ئِهتتثذئئم1 ء محتءاقآ^طمأو ئا ص ادله ؤحكمته ،فانه علم ٠ أرمحت محت ص باحوال عبادء ظاهرها ^^ائ@لأقؤبميثالإثتي ء ُنيبمظم أزعه آمتجظم أرمحت 1وباتلها ،فلذلك شنع لهم ظمهمنهحوبجس K و\" ما تقوم به حيالهم من آداب محطم آو محت لوم أو محي يبمؤلآنيخعةسط م ^ظاآوكاسثهممحابجةأ |ا القلهر والحياء والمؤدة. آو صدشًعم محت ءققتتظم -ئناح آن ئ ًأفبأعه آز آئ_ظة ؤ\\\\ ت.نأقر بتؤغ فسيإ مل أتفسكزأ نحيد من عند اقه ثشي=قم ثنت •ءىو'إزكث يتهمنح آممه مجمحةساشأوى0هء^^ؤج تتاثو=،ك ُثمحابم :البنون الق ومحم ء ^ستيمحكأ ٌواسب إ وعيهشأوu بنحفظها ي عيبه أصحايها. أسستاظ ت متفرقين. ءعه| ينه وا0بمسرح خم لهت • الرحمة بالضعفاء ،ومراعاة أحوال ذوي الأعذارمما عنيت به الشريعة الإسلامية. ثإئثضغيث0ه ٠إذا تعثق التآلف انتفت الئرقة والتنافر، ؤألوعد :العجالإ من النساء ؤ ^؛ ١ثج \"لأطنل يم الناذ فكثثذؤأ وصآحيجتا المسامحة والتغاض ،فلا يتآمج مما تصتيزى؛م تعث اللاق قعدن عن الحيض والولي والاستمتاع به العادة ي الأم وتحؤه. ^^^ا ١٠شهثأسدؤكءكيLث.ه لكرهن• • عن جعفر الصادق زحمه الله قال( :مجن ستتحس :مجفلهرات للزينة الخفية. •إنما يؤمر الطفل بالاستئذان ي بعض عطم حرمة الصديق ،أؤ ،جعله الله من ٠إذا 'ك١ن انله تعال قد تحص للقواعد ق ؤحثح الأوقات حق يبغ ،فإذا بغر أمجربان دستأذن الأنس والثقة والانبساط وطؤح الحشمة بعض ثيابهن يء وتحوه ،ويا أن لبسهن ي محح الأوقات كالكبار ،وتلك آية يغمل ٠لقد جاء الإسلام لترفع عن ،الناس الحرج، تعقما أفضل من الؤضع ،فغف بالنساء اللاق ويفتح لهم من المضايق ابواب اليسروالثعة، هن همطمع اليجال وقضاء الأؤطار؟ عنهاكثيرمن الناس. فض يعاف الأممنهمداكالكن اص قبل الإسلام فليس عليه مج أن يأكل ٠بينا المرج والفتنة صلة كمي ،،وبين ٠جما أحمل شريمنا الق تامجر بآداب تحافظ بعده ؤحده؛ إذ ليست م الأوقات صالحه الحجاب والعفاف عروه وش ،ؤحثر سبيل ض حلق الحياء وتنمم؛ ليفلل ماؤه ساريا للاجتماع. ق كياننا ،تتغدى منه مشاعرنا ،وتسمو به للعثة هوتقليل مص العواية ،والحيلولة بين ٠المؤمنون كنفس واحدة ،لما بينهم من قرابة إثسا نيتنا؛ الإيمان الق تحمعهم كانهم بها جسد واحد. الثيران والفوس الواقة، ٠إن )Jpالجايغ أن يترقع عن مشابهة ٠هذا السلام الذي ئلقيه ر أحيك المسلم ٠إذا كان الحجاب للقواعد من الناء الأطفال فقد جاونهم ،وليجعل له من هو مجن عند الله تعال ،علمه يسوك . من ؤحممح الثياب ،فتللثا إشارة الكبار قدوة فقد صار منهم ،فلياخذ إل أن الشاثات بدللث ،أول ،وهو عليهن يالوم؛ا ،فبلغه يسول الله أمته ،فكم فيه من بأدبهم وليقعض- أؤحب واكد. ٤١٥^١والحسنات! ٠جما أجلها من آيات حسمت مجادة شز • نش المؤآة أن تراقن ،الله ق حجابها؛ فانه وأغلقت باب فتنة ،وفطمت مؤنا عما •معرفه أحكام الله تعال الشرعية ش ؤحهها ألفت ،وأضحت الكلام ي ^ الحلال يريد فة العقل؛ لكون معانيها أجل المعاق، لسمع ما تحدث به نفتها من انصا أو والحرام ،ي غاية من التهديب واليان! وادابها أجل الأداب ،ومن استعمل عمله الكراهية لما شنع ربها ،ويعلم ؤصثها ثيابها للفهم عن ربه ناده فهما ؤعقلأ. وتبؤجها ق ح ّصنها أو سفيها ،ؤا حضور الرقعب عليها أوؤا غيابه. مأ؛ا ٠١ ٣٥٨ج
.و ُء ىث\\كةيممص، ٠لا بد من امتلاء القلوب محق للواقاهز ئإث 11آتؤهنؤى أقه ١٢٠٠١٠أقه مؤكء وإدا بالتوقير نيمول الله ،.حي ًقامأ ش ه م بك ؤ بدمإ <-ئنمتءاوئ يستشعر كلة ي ندأاده ،و؛؛ إة أق؛ن دتذمثلث آمحبجلى أقه جبجتى أش صيت ي مناداته. قثلأ لإدا أسئل مش بممن كبيم ثأذن ة4تِقسئفتهر بينءحتكدط ٠كما كان الصحابة بجامحليون نسول تمن شسى< نهم ؤآنثعمر مم آقإى-.آاقت محازأدئ١هي الله ٠ق حضرته بعكل أدب أمر مهئ من نمالم الس1بين وتوقير ،وتشريف وتعفليم ،كدا صاقبملمم١مح١قبجى و يجب أن يعكول الأمر بمر 0عند محنواك. ةقبجامحثص يكز ي عيبته. ٠إذا تحمق الإيمان بالله ويسوك ي قلب عبد لم تنقللق جواؤحه ق محالفة هدى بمرماقتلحههصت • م ن الماس نن يتسللون مجن ^^ةايوقمحبجمحي® يسول انله ،فان تلك المخالمة لمسنى من أوامر رسول اش ء وزواح ْر، ه مسشحفين بتأويلات بعيدة إذنه ولا نصاه. حق لا ينكشموا فيفثضغ ٠الألرام ^٧٩رسول اش و ملم الأئه يقآو َص م ٢^١م اسن• ١لثلام والاجتماع ،ويبعد عنها الفؤصوية والممزق. ٠فليحذر العقاب نن ؛فالق ه ص ٠أن بمتقوف الناس ْع أشهم امرالي عليه الصلاة والملأم زقا ومشدسمم ي الدين والعلم؛ دذلاهرونهم ي سخاك؛الواجبسمنم،أو ُ Ifةهمةسئإقخمحءئىةيةل© الحق ولا محدلونهم ي نازلة من النوازل ،ولا تؤك ما امر به ،واقتراف ما نش يتفرقون عنهم ،حق لا يقعوا ق فمحبمى• ٦٥٩ ٠إنما ينتفع بايات الله نن سلم نفسه عته. لصاحب الشريعة ه ،فهو لا نججم ولا يقدم دون إشارته ومعرفة موافقة أمؤه. ؤ ألأ',إكقمافيآصثت محأ*محب ،ثتبملم ٠القرآن العزيز يفزق بين الحق والماحلل، محبجئهم بثا والهدى والضلال ،ومناهج البشر ^هؤدهم، ٠من حق المآ الكريم لزومه ق المهمان، فما أهدى من ايح هدا الكتاب العثليم ،ي ى إلمي مر همأي استئذان منه عندها فهو مرتهن يمشيثته ،^.ومسّتدع لأستغفار ،٠فكعفى هذا اكمتيزاكويم! ٠لوعنف المخالف لأمر الله تعال قدرته بالدهاب دون إذن؟ ؤ آري أيد *لمفا آلث٠نوتي ؤآلأيصن ؤؤ نقحي تعال عليه ؤتل حمج مجا ق الكون ،ؤعلمه ٠انفلر إل زحمة الله بالمؤمنين كاّفا ؤئ^ وحوحفأ،سئ ^^^^١ سبحانه وتعال بعكل ما يفعل ،ؤأل وراء لهم بالاستئذان من ؤسوله عند حصول عدر َء V / ذلك حسابا ؤحزاء؛ لأنزحر. لهم ي حال نازلة همن الوازل الق لتطلب فذدرهأمييللإ ٠إن الضمان الأححر ،والحايس الأمين اجتماعهم ،وتفصل عليهم بأمر نسوله للأوامر والمواش والأخلاق والأداب الق همدد ُء :فسزاه نؤ ما يناسب من ِالئلق. مضها القه ي هذه المورم ،هوتعليى القلؤب محممم,سء ٠س بحان من محلك المماوات والأنش، والأب ّصارباثثه ،وتذكثؤها بجشيته وتقواه. هيكيزكلأؤآذا فيفآحدرت أّترتماتثمأشقثالقفؤنى عىي أث ِم،بهلء1ورأىن تحيبم نئنة أرنيتبلم عياب .٧ب وانفرد ي تدبيرهما وتصرف شوون همن ثسة دئأئأفيولت نداءيتكم له بان تقولوا :يا فيهما! أفيستحق بعد هدا أن يعبد 'غيره؟أ ؤ ثاف ^٢؛^ ،نرق آلفرقان عي عياي٥ع يبحن محمدأ ولعكن قولوا :يا يسول الله! ٠كيف يعكون له ولد أوشريك ؤهوالمالك ٠ما أعثلزباته سبحانه وتعال ،وما أؤبيها يتثوضظإ :بجيجون حقيه بغير إذن. وحمب مملؤك ،ؤهوالقاهر ^^ ٠مقهور ،ؤهو وأكملها وأكةرهاأ وما أسعد من يتدبركتابه بها ،ؤأقربه ءتهاأ ^ :١بمئير بعضهم ببعض ي الخروج• الغي وؤ ما سواه مقتص إله؟أ فتن كان ٠إذا أنين أن تعؤف عفلمة القرآن الكريم كيلك لم تنحزأن بجعل له ند ،ولا معه معبؤد. وبركته وقد ْر ؤحلاله فاعبق عثلمة قائله ٠تدبر ما تراه ي حلق الله تعال بجد كل محلوق قد أعهلئ ما يليق به ويناسبه مجن ومنزله ؤحاففله سبحانه وتعال. الخلق ،مما يدل ٠٣؛ علمه تعال وقا.،رته، ومسحتته ؤحكممه. ٢٣٢؛ ٠٣٠٩ هم
ؤ مبنش ئ ألثثداب ينم ؤدأكتجك>إدا ًذ=ؤرإبمابج رقهن ^^؟١- ٣يةاأمزiاتي أكنثذ ُثثثتذهء تهثاة.آ عثهاصن١وئت١دا أجآه آ١صيبمئؤثآم ٠م اذا ؤحد من أعطى نمه ٠ما يدير ذو القلب الئ بربه حل حلاله إلا ذكل ،فتادب واعتبر وانعظ وانتبع ،فنن هواها من الحرام وماله إل بجق١لأابيننآسنؤئثخ شاء أن يقيس حياة قلميه فلي.تفلره إذا يكر العذاب الصاعق ،والخلؤد لأشئابواتىجملف!ها الئه عنده. المخزي ي ذارجهضا؟إ قأؤكلف,تتئمح سقاهرجمثؤ وبط\\(أعو ي ت؛ ة أرزهما هتجث ؤبئين) ئيه آئتبميح س داب وءاسك يحد بمدنجاؤىثوه ^^®رأقثبينمح٢ؤمحئد١نيأ ١ناتاصمح ذتلأعحامحامحثيث أس تشط ٠ما أحمل أن ئليس فعلرقك التقية الراغبة بمتا0مح ئامحتاة©قمحثمإئ ي الدرية ئؤب النية الصالحة ،بان يمحعلمهم انله تعال محن عياله الصالحين ،ؤأن ياءكرأءثاذم ٠بابا اكوبة مفتوح يدخل ^^قآئينتام،جإ ^طتا©،ثبجا من السالكين خمي نصوان نب العالمئزإ منه م من استيقفل صميزه ةو}شثابمثوأدطزه ٍئ)بمطوتيئما@ ٠يا لها من همة عالية أن يطلب العبد من وأراد العودة والمآب؛ لا بمث ربه أن نمله شرف الإمامة ،لا وغيه ف العلو ض الناس ،ؤإنما إمامة يتؤثل بها إل رفعة عته قاصي ،-ولا يغلق ق ؤجه المقام ممد ١شخوعلأ. لأ؛ئأقا لكن ،وأئا ما ارتكب من الأنام. ٠انظر إل عئلم رحمة اش ٠إذا دعوث اش تعال فاسال درا الطالب، ٣٦٦ ولا ئستكر خم؛ اتثه ولا خمر من شانك، ومغفرته هما محيون إليه ؤرأق،ا لا دتمذك ج أممي إلها ءالحر ه فان عباد الرهمن لم ؤسدالوه ان جثعلمهم ائمة مئأؤن أقسى آؤ نثم ١ثثإلأ لألإأ وي لعموم المعسلمين فحمسب ،بل ائمه للمممين• إذ يبدلهم وبؤحدونه دبم ،ت1ىأئاما وآب هميثه نما تثثجأ بالعمل السيئ عملا صالخا ،والشرك إخلاصا، آئاثآ:عئاتا. |يه وتى-.كنيدت وبالفجورإحصائا ،وباككفرإسلأماأ فيهأ تئن حقزأوج ،؛0؟^ ؤ وُنداث وئبل،ثلحا؛ف يكثءئ أش ٠تؤحيد الله تعال هو أساس هذه العقيدة، ومفرق الطريق بين الؤصؤح والاستقامة ي ٠العمل الصالح وايئابرة عليه قولا وفعلا ٠إن العزم عل فعل الأوامر وترك الواش ليحتاج إل صبر عل شهوات النفس شرحل ق التوبة الكاملة ،فلا اعتدائ بتوبة الاعتقاد ،وبين الغمؤحض والألتؤاء والتعقيد ؤأهوائها ،ومغريات الحياة وملهياتها ،وتلك ينقصها العمل؛ إذ ليسمذ 0التوبة استغفارا أو الذي لا يقوم ض أساسه نذلام صالح للحياة. استقامة لا يقدرعليها إلا الصابرون • محفعا بلا إقلاع ؤبمل صاي درصيار) اش! ٠حمحا يعكون هتاللئا تحرج من قتل النمس ٠الحمد دله أن بينآ لعياله المؤمنين ما بجب ٠إن توبه تحققت ق ماضي حياة العبد مع بغير حق ،تغدو الحياة أمنه معلمئنة ،إذ محرم من الأؤصاف وما بجمعها ،ؤيبمهم ي إخلاصه فيها لمبئرة بان يومحى صاحبها أحوؤها؛ ليسعوا إل اليحل بتلك الفصائل، للتوبة ى مستقيل أيامه بمشيئة ادئه تعال. فيها الحياة الإمانية ،ولا تعكون كحياة وينالوا ما وعد*هم عليها من الثواب • الغابات الق لا اطمئنان فيها ولا أuن. ممد زلا ؤ مزمآ يثنؤأخ رق ؤ وأقمىلأبجثوك> ألرق ولآاُمحإإلهم ً ٠كم ي جريمة الزق من بعد عن الرحمة نثُ ًأكثإثا.ه الي تقوم علميها المجتمعات الم لمة ،إذ كدتقز حكم فثل بسبيها من لقيهل ،ووتد من :لا يشهدون بالكدب ،ولا ٠يا من محو معية ربك ؤعتايته وقربه تحضرون محالمس الكدب. إنسان ،وتهدمن ،من بيؤيت،؛ ومحبته؛ اعيده كما بجب ،ؤادعه بما تحب ٠محع الله ي هدْ ،١١؟^ أصول ايحزمات؛ ٠لئا ؤصفهم سبحانه بالصفات التقدمة س الخير ،تنل ما مجوه ،وتاس مجئا محاقه • الدالة ض كمال أحلاقهم واستقامة أعمالهم ٠تش المكدبين بالوس أن ينتفلروا آثار فالشرك يفسد الأديان ،وقتل النفس بغير ي ءلواهرهم وبواؤلنهم؛ ؤصثهم هنا ببعدهم ؤعيد الله تعال لهم ي الدنيا والاخرة، حى يمسد الأبدان ،والزنا يفسد الأعراض عن الياحلل ومشاهده ،ومحانبتهم لأهله ،فسيرون ما ؤسحءهم من الوان الذ»ل والهوان، والعذاب والعناء. فاجتمع لهم التعثد بالفعل وبامك. والأنساب. ^؛؛؟؛ ٦٦٣٠ءدهء
٠ صن0ئامئاآآئنه و أق؛ى عل.آ^إ الثء ٍمقل،نف هتتحؤن ثثاثئع ألثءم؛ إ َن؛امأ ئم أليتين وآه ةئايأيج؛بم©ئا3محِ و لأهس إوإؤ وؤئظ يذ جلي ،ع ٠لم يعكن القوم باحشى عن الهدى ،رإنما و 'لكنوا مئع؛ن للهوى ،فهم لا يريدون اساغ ^^طلآوش١ق١صثا ه ء ^لرشاْؤدايةلقلتايأفطون عر ٠هكذا اعتقد فرعون أن إيمان ء الحي إن ص هو الغالب ،بل يئيعون السحرة السحرة إنما هو استسلام لمؤمى، سمحقاةؤأ َءمحآمح® أ1 K وليس إيمايا بما حاء به! ولا حال كونهم غالبتن• ء ^^ا@ها3ءائرمحثلمحءادنقوة،و و غرو ،فان ما بجثك عقول الناس إؤم؛ظإن!آ قضأ^١؛<<؛ص؛أ ،ذ^.١؛ ئاللتيمشذم أريزنقئآلإنداا؛؛؟ل^٠ى ^^ثثإقئونلأه؟فيةؤ . ء قد لا يلامس قلوب الهلغاة. ٠ش تان بتن من لم للاحرة ومن بلهث ^^ؤمحإن©هالألأييتلقآ و. ء ه؛زجمقارةعلمقاوك^ و ٠لم يخجل معوز الطاغية من ه حلما دسا زائلة ،فبتم مؤسى عليه عليه الملام بتهمة الهام مؤمى سم،محبيمحايماممر و ء تسمعها إلا ويحرق ما من أحد الملام من معجزته إظهاو الحق ،ومراد م! يكقمحبتذ©إةكوثء كدبها. القوم من سمهم أن يغلبوه لإتلفاء النور ءة: ^زن@ئيحقاقإي@ئداّعمحئا ٠حنن نتقطع عن البعلل *لا محال أهل الدنيا بالحق' بل ينثرون إل محي@ئوزيخ َاه® ١لحثارالحئوالمJل ،يلجا إل أعراض الدنيا ،فيغريهم المال والتقزب من صض©محوههميتن© الرهيب والتنكيل ،تمترا عن أصحاب الشؤذ واللطان ،ولوك١ن ق ذلك لحرما يملك ق جنه الحق. إغضاب الرحمن. كزذته يلحن.نؤم يا لتبمؤث اأو؟وؤا ٠عندما بجالعل يماشه الإيمان ؤ ijfeفم توئ أوآ انم؛ ،_Lوأه ق لحج القلوب ،تهون عل أصحابها الكرؤب ،فتثمر ٠الواثق بنصرائغه تعال وتأييده لا بجيفه أن عجائب ق الثبات؛ ذلك أن أصحابها يدركون ٠وما ثغق الطغاه تعبثه الناس ■حميعا ■نؤ يالماه عدؤه بعكامل قوته. ار؛-راء ١لمؤمنين والغيظ منهم إذا ك١ن الله هوان الحياة يا ي سبيل أن يلقوا ربهم ؤهو ؤ؛ ١^١١٠؛ُ ٢٢٤١٦٩هصيهم ؤثالأ بمرئ قنءثئ تعال مع ١لمومحنين مؤيدا وناصرا ومعينا عنهم راض. ءانالتقآ'كؤن0ه وحافهلا؟أ ي ظع آنتفل لتان:ئا ؤ ِص ٠إن قوتا حلفوا بعرة طاغية لقرفعوا من قيئ؟ قد جوزوا كما جونقا بالخيبة والصغار. ؤ ئأينهمتيملإأون0ه ٠لا بد س تربية الموس نؤ أن لأتمح) بسله وثباته الشع بمغفرة الله تعال وزحمته ،حق ؤ هأيئ ّمئ عناه لإدا هم) دكنا ،يأإمحا.ه ءاستدنجهم ال*مح والغرور ،والعصيان والفجور ،فخرحوا للقضاء ض مؤلمي ومجن متهليع مواجهة العلغيان. ٠عصا واحدة جعلها انله تعال أض عثليمة، معه ق صلف ؤعجب ،فك١ن حرؤحهم حرؤجامن العمة الوارفة الق ك١نوا فيها إل ٠ف عزفت فضل ١ريادة ق الحقر ،ومنزله التهمائ 0ؤ حيالهم وءصأيهم شيئا فشيئا ،فما المابقين إليه' لمانعت إليه مما دعا داعه. ١لضة١لق١لو١إلها. أعقلتها هن آية وأحلهزها من حجة! ٠تفاءل بإكرام اشله لك إن كث فاح باب ؤقث ِفةمابهم أج؟ ه ؤ دأئ .ه حقر لغيؤك ومعبد العريق إليه ،فاهتدى ٠لم حكن بعد الكرز والمقام الكريم إلا الماس بك. ٠لولا أن السحرة رأوا أن مجا حاء به مؤسى الدامه والعذاب الأليم؛ ليبش ما حلفوا حسره عليه السلام هوأمرإلؤ لا قتل للسحرة به ؤ ٠ثأنمآ إق ،رغ أن ستادئ يرثه قوم آخرون كائوا عندهم لا يعبا بهم. ما حروا نجدا دون تردد وتباطو ،حق لكان ٠بالعبو ّدية الخالصة نله يفتح الله تعال وأئثها أي إني يد .قأقمئم أبواب الفرج لأهلها فينجيهم من المهاك، ئلقتا هومجن ألقاهم. ئئرلإبمث>هه ؤ هالنا ،نخ ِررت ألت1ؤيرا ?ؤ؟ ؤيب صئ ويهديهم إل آمن المساك. ٠كلن توؤ نئ اننه مصحوبا بالأحن. ؤ ءايبمل جعنن ،1أتاى •حيف،.؛ ،ثثلأء نختحن0؟ه بالأسباب حقن استأربمح الليل حق بجمي • إن القلب البشري لعجيب غايه العجب مقصؤده. إذا حالهلته بشاشه الإيمان؛ ألا ترى كيف ١،^ ،^٥٥أدثستاذ هال ،أنحب مّءة إيأ قلب الله قلؤب السحرة الماحورين ،حق صقؤهم ي ساعة من حيار الومنثن؟ قالتاتثنلثقلأنcذن .ثآي ُؤ م؛؛بما\"مءةء-
نبجتإ؛يأمحئ©ب ؛ سواقبممممح©صس ؤوآئدلفيت0صنؤ،فيآيإيى و؟ه و ق •اتمدم-ءشمهمصد ء أصومح{%صأجم0جم ٠طوف لؤمن أنعم الئه تعال عليه بذكر حسن معبوداتهم وهم يرونها ئدفع إل L لإغم\\ئولإلأا@إلأسأيىاسما ؤ) العالين) ،لا يقتصر ض زمانه ولا ،^١٤٥ النارمعهم ،ويدفعون إليها حميئا؟ إ ولكثه يعكون معه ي حياته ،وله بعل وفاته. كن0ئ؛تاتيؤهاي؛ن ؤ ءاؤأنئلمهيا,ممذود\"0آه ء ؤ ءأجمفي)سمهلجآشي.ه نيأشهز،بملأؤ ٠احتمعوا ق المار عل العداء ٠؛ ٠نعيم الحنة هو النعيم الدائم ،^١٤١١وؤ والئانممة بعدما؛ ١^١يجمعون ؤ ^^نو)ئاماندطنأفي ي الدنيا نؤ الولأء ؤالمتابعة ،إ نعيم سواه ناقص ونائل ،وهو نعد م ئن يطلبه ،فسل الثه أن يجعلك ممن يرثه. ^ؤئ،أهن@ومآأهإلأ حق وردوا حميئا دارالمدامة .إ ؤ ^تي%عثئألآآلحث.ه محمح1ا©نلأصمح©و ؤ ؟لئبإظانج،محمح0ا 4؛ • خص أباه يا تقتضيه الأبوة من حصمؤصئة ةؤادإقلآأئةث وما قسق معها من يمابق نعمة ،ولما لم يستجب الأب لدعوة ابنه لحا الابن إل انفه ن@ظ0نقمحآلهأمح©ك؟مح ٠انمكض ،عن البطل؛زf ، ليستجبب لدعائه فيه ،فيا ليت الأب؛ان الغشاوة ،فأيقنوا أيهم لكنوا ي ؤ لهذا ^١^١أهلا! ضلال واضح ،وما أعرضو ١عنه فيئاو}ئأظ؛ؤ ؤءلأمحثميثمئ.ه من الح ،3لكن ق منتش البيان• خ ه ةءمحسقءو ٠إذا؛ ١۵خليل الرحمن وهو الإمام ي •،دماك ضلالألبمحم بمبمأأماأأآأ^ءأأج التوحيد ،منافلزا عنه ،داعتا إليه ،بجثي قسوية المخلوق بالخالق العقليم الغرض عل الله ،فنن من الناس بعدم يأمن َؤةدق وأه سبحانه؟ ض نفسه؟ ٠جمن ءشكة واحدة -محت دعوة الأنبياء، ؤ ومآئث1تاإي المحمحأ.ه ^والأ,طعناله.مد>.ه ؤعن مؤسل واحد بلغوا ،ؤإل غاية واحدة دعوا، ٠سبحان انله كيف تغضؤصفهم لمتبؤعيهم! ٠يوم القيامة لا محال ينفع ،ولا ولد ْن فيعد أن لكنوا ق الدنيا لديهم أصحاب العياب ،يدفع ،فكيف ا سينفع المرء ما دون فتكذيب واحد منهم تاءكديب لخميعهم. الهداية والإعظام ،أصبحوا يوم القيامة أهل ذللئ،؟ ؤ إي قال ،لم ثمي ؤء أق،هؤا4 الإصلألوالإحر١مأ ؤ للأسأيىاسمن ،نيم.ي ممحئآبم04 ٠لن يجد أصحاب ،الضلال يوم الآل من يشفق عليهم أو يهتم لأمؤهم ،فضلا عن أن ٠أجع السائرون إل الله ض أن القلوب، ٠شهرة الأنبياء بين أقوامهم بالأمانة 5ثةممآة لا نملى مناها حق تصل إل مولاها ،ولا وال۵يق فيهم دليل ز أنهم مأمونون ز تمل إليه حق محقون يناهره من الشنهايت، ٠أنت ي نجبؤحة مجن الوقت والإمهال ،فمحكم ما يبلغون م ،ازحم■ والشهوات. من أناس) بمئون بعد الموت لو يمآ-ون إل ؤ إجإ أس ُأيثتيو ؤ ؤ ءثي الدنما فعيشؤهيا ويتد١رsو ١تقصارهم فيها! ؤ لمحكن ^٢؛ هثمي أوأيبيت سميىيةإ؛،ئن،ص }0 قتاقبم 40 ئمحن .ه ؤ انثن • من الحكة أن يعلى الداعية جؤ ْد من ٠ما أمب ١لتقين من الحنان ،ؤأدل الغاوين ٠ألا هل من معتبر بهدم العير ،فعيها آيات أق مملحة شخصثة من مدعوبه إن احتج من التيرازأ فزد تقنى تردد من الحنة قربا، يهدي ذوي القلؤب الحية إل المجاة؟ وإياك وزيادة العواية؛ فإنها تدق من المار. لذللث.، ؤنملث؛مأتيممح م ُدقوأبجدنيأفهل ؤ ،اة،<-ئممحإأست ّيمن.ه بمحمم أوتصمحن'©؟ب ٠حين يأؤدد التدكير بالمقؤى؛ تل العسام^ ٠أين الالهة النعومة الق\"؛ان عابدوها بها بثن ،الميتة والأحرتما ،فلربما تنبه من لكن يستصرون ،وأين نفعها لهم الذي كانوا به غافلا ،واستجاب من لكن مرددا. يوقنون؟ فإذا لم تنفعهم ؤقت حاجتهم ولم ؤ ه قاوأآقن لاث وأبعث،آلآندئ؛.ه ٠س بحان القادر نش إيقاع القمة ب<=كل تنقدهم حنن شدتهم فاي الهة هنه؟ا من حالفه حين بجلفه ،الؤحيم بإمهاله لنز ٠م ا نمكن داء الكبر والاستعلاء من قلما عبد إلا حرم \\عظلم الخير. عصاه! مأ؛ا ٠ ٣٧١
۴ ٠استعن يمولأك حل جلاله ليوفقك إل ٠حتدث بنعم الله سبحانه وتعال ^^لثاج،ؤإظنتس عليك شاكزا له عليها ،معرقا عمل صاغ يرضا ،0فانه إن دئرْ لك فقد ئتمزه K أعظم نعمته عليك. له بالفضل فيها ،لا مباهيا ولا ^ةليتأفاق\\شمحاظيى ء ٠لا يعكتش المؤمن بجمي اللسان ،بل يعمل متكبرا ّؤ الخلق نسيبها. K ف \"همد ربه ُا أنٌم به عليه من الخواؤح يل ًْإير>بي ثألإنيةهمم بجثميرثأ3أه ىب1ةئلأنأنخلأيى؛® K واص• نبجر• خمع• ^محدُْمحأبيقلإمحومحبم إء ٠المؤمن دائم الخؤف من أن يقصر به عمله ؤشكره ،فسليمان يضنع إل ربه بدعائه ،مع بجقزف :يرد أول م جسي عل كليقاكص'يثأقا م محا أنعم به عليه من النعم الغزيرة ،غرآمحن احؤضآ ليقفوا حميعا منتفلمن. ص لأسؤمحبجوئْ7بج f من مكمه حق وإن ،^١٤\" ٠جنؤأ سليمان تحتح ين ^^صاهمحمحبةاددت ّيا غ أشر_ Jتاإتثت-لآ أيي ألهد.ئد آم يديه ،لا تفثق فيها ولا ممردم ُكاةهآهقخثى وه بينها ،وإنما ش أشيه ما محكون إ أ0ظصمأسءنءفيلآفلأنأع ٠عل من ولاه انثه أمجر عباده أن يتفقد بحشد عسكرتي ذي ترتيب جافيبمادقأجتييوأ إ محتتقم وتنظيم مهيب ،فما أحوال ؤعيته ؤعماله باستمرار ليصلح ما ^لألآكآلأسوحقان ء ملكه ،وأحا=كتإ إداريه له! ؤحد من الفسماد ،ويعلمس إل كسوعدل بهز ي©ئثوسئل L • الرتيب والتنظيم من العباد. السياسات الحكيمة ي تدبر أ • حمن ثمرات تفقد الولاة والعمال أن يمف ء ثإشت® ۴ أمر الملك ،والفؤمحى ؤسؤء الإمام حاصرهم من غائبهم ي الأمور ٣٣٧٨٢ الحامحعة ،ويعلم قيامهم بأعمالهم من غيابهم الإدارةمئا0افيذلك. ؤوح0ءدوأ يما ؤآسثنمنثها أشمم ظدا ؤعلؤإ قي هاك ظ قاثه؛ا عنها. فسمحِ سآبيي0ه ؤحمحآ.إدآ ٠س مة القائد ايحنك اليقظه والدقة ،والحرم ٠اصرمن أعظم أساب جخد الحق وإن والمتابعة ،فلا يعمل عن عيية حندق من ^ ___Jي رائعة النهار ظاهتا ،فما سنمحلأ.ء04 • إذا ك؛ فت نملة قد حملت هر أمتها فانقذتها جنده. أعظتأ فساد المنكر ،وما أسوأ ع١قبتهأ ؤ ^c؛ _.3عداثا كثديدا أو آز من حطر'ةاد يهلكها ،فذكرها اش ق كتابه؛ ٠إذا ^ 0المكدبون بمؤبى عليه السلام أفلا يشحذ ذلك همة العقلاء فيعملوا ض قد اسحقوا العذاب ،فكيف بمن كدب 40 بمحمد ُ .وما جاء به ،ؤهوأشنف الخلق، يمنمايآ ت حجة ظاهرة. دفع ١لآحهلارالمحدقة بامتهم؟ وأين من مؤسى حجه ،وأكربرهائا؟ ٠اaءقم العادل لا ياحذ احذا مجن رعثته ٠اعتتذنت النملة لخني سليمان بانهم ال ؤ ثبمد؛ ١^١داودد ئثن طثا ؤقالاثثتدهي أو ولاته بمجثد الظنون ،ولخكن بالذنب يشعرون ،مع ما تتوقع أن يصيبها من الهلاك المتممن الذي تقوم علمه بيئة ،ولمس ٠لقد آق اثئه داؤذ ؤسليمان من النعم ما ال مع قومها ،افلأ نتلمس تحن المعاذير لمن نثق ينحصر ،ولكنه خص العلم من بينها بالذكر لصاحبه عذرصحيح فيه. بانهممنأهل الفضل؟ أنه أعظم فضل. ؤ يمكث عثرسي _ JLثحطث لما م نحط ة تيثن ص-اجةا ؤن ملها ^١١؛ ،يثن ،أن ّءمهؤتيا.ي يهء ٠عنوان سعادة العبد أن يهتكون شاكزا نله أ ُق سنكمحسمحممبم ٠قد تهب الله تعال بعص ضعاف حلقه ؤأن أتل قليحض ؤلاخلى منمتلف< ؤآ خمر نعمه الدينية والدنيوية ،ؤأن يؤى حمح ما لم يهبه لمن آتاهم محلكا ععلمثا ،وق ^ا ءبادك'أعظحيرى أوآه النعم من ربه ،فلا يفخر بها ولا يعجب ،بل عرة لأهل العلم بالأ يتيهوا بما عندهم من يؤى انها يستحق منه شكرا كثيرا. المعرفة ،ويسّممفعروا من هو أقل منهم شايا، ٠حال الأنيياء فيما يمض لهم من الواقف فشلء يا=كون عنده ما لمس عندهم. المعجبة حمال حلق وحسن أدب ،دون حفة ■مجهم عما لا يليق بقدرهم. •إيصال الحر إل الولاة محاج إل تحث ٠الولاة الصالحون حينما يرون اقساغ مطلكهم ؤوي نثنن دود محمال كتوها آتاش ممتا شديد؛ لأن للخير الذي يصل إليهم سعات، والائار الحسنة ل لعنانهم ،يندادون تواضعا نطيألم هسعإلساوامحز ؤآثارا عفليمات. وتضرعا إل الله ،ويتروون من حولهم وقوتهم، وينسبون تلك النعم إل الله تعال وحد.0 مآ؛ص<ةبم
.ولأ ئمؤد أك هم محس أثب و ؤلثد .ه ٠الأمر بعبادة اش ؤحده أمر تقرر ي الفوس ،ؤعضدته دعوء اليثل ،فلا يسق ^لأةؤيابمنجنثثلىقاJيؤ أن يملوا رسوله الكريم ،فأي م أن يمارى فيه بعد هذا اثنان ،فمن انمحب أن بجالف بعص اليشرق ذلك! فيةظث@قظنفيمحظ تناقض ؤحهل قد غشي هؤلاء ؤ ؤ ئال ينموو لم مثعجلؤث اكاثؤ محتل محلشئ@ ء القؤم؟! أ آفثنؤ ٠٥تئدفثيك> آس ص=ظلم ٠لقد علم أؤلتمك المفسا-ون إل صث04 تجمحمحنبخو)ةُ. ، قخ ما سيقدمون علميه ،ؤ ي؛امزلإهلح ء ٠أي عقل يستعجل صاحبه ما يهزل عليه و ؤشناعة ما سعوا إليه؛ فهو ق الةك١ل ،ويؤحر ما يؤبمل إليه صلاخ الخال، ومحتاأولءاعأ ٠ \\يأ عن سابق إممإ;' لفعل f- وحسن ا.لال؟إ سى بلا أعذار ،فا الإصلاح ؤ لأوءبهمممحافي^< إؤأ أحثعؤث الذي ثر:ى منهم ؤمحدا حالهم؟! غ ٠الاستغفار باب عفليم من أبواب الرحمة، ي، ه@وةؤقافيكآيال ع إ ١لمجرمين ينمدون ٠بعص ؤحلول العمة ،وزوال القمة عن الأمة• طث® و قحقافأبمهؤث ء ي الظلماء، جريمتهم ^ ٤٤٤١ ٣إى ؤيمن معاذ ئاث ،هكرثم عند وبصحون بلن الناس بثوب ء آشثلأئدلإمح3? 0؟ه الأبرياء الأنقياء ،وربما ذرفوا تنمى.ؤ نش قتلاهم الدميع ،ومشوا ي ص ا،ؤدا؛ تشاءمنا. جنارهم ز حشؤع ا ٠ا لإيمان والتقوى يدا الإنقاذ من الكزبايت،، ^^مساش:طأصابمكر س م ؤ يذمحإ ُيمح وتؤ ،تهقئز نئتر ال وحلوق الجاه ق ه الكريهات. ثثس04 فالله ممد نم علبتكم. ؤوفيل_ا إل ينال لموم_سيق أئأؤث ً ٠كم ذا بجطى الخمارون إذ ينخدعون بما يْشنهمن ■ ■نحثبرون بالسراء والضراء. يملكون من قوة ؤحيلة ،ويعملون عن عن ٠لا ُثيء اضزبالؤأي ولا أفسد للتدبارمن آلشمحثه دان«ِ -محمحمم الله الق ترى ولا تغفل ،وقوته الق تمللمئ، اعتقاد العليرة ،ومن حلن أن حوار بقرة أو ٠تلك الفاحشه الشنيعة سشحها الفطرة الأمرك!ه ،و ّتاغتهم من حس ،لا يشعرون! نعيق غراب يوثري القضاء فمد جهل. السليمة ؤالشريعة الحكيمة ،وما من ذي ًهكانى عثقتة ؤ ٠ه كذا ئئد العقيدة الصحيحة الناس إل عقل حصيف ،إلا يؤى فيها المساؤى الكثيرة، ٠ؤهكدا يصسب الشر اهله المباشرين ،يم الؤصوح ي تقدير الأمور ،والقظة والدبر والقاسي .الكبيرة. يمتد فيشمل من ^ ٤١٥معهم من الماكتتن فيما يقع ،ودشعرهم أن يد انئه وراء هدا ؛،،*j ٠فعل الفاحشة من عالم يشناعتها \\عظأ ؤأن ليس ثيء مما يقع عيثا أومصادفة. من ،فعل جاهل بها• اراصثن ،الدين لم يتصدوا للأشرار ،ولم • إن المعلنة وتدبر المهن ونتح ؤ ^٤٤؛ قأمن ألإ؛ثال ،شلم ْو تن يؤنأكز؛ئ ياحدوا عل ايديهم. الحوادث والشعور بما وراءها من ابتلاء خلاؤييثه يما ًئمأإمح ف، ؤ هو الكفل بتتح ّشق الخير ق الخهاية، مذلإي اأ ُجه ولمس التشاؤم الذي لا يدؤى صاحبه ٠من الأدلة العشلئة نز قبح الشرك ما أبقاء ٠إذا لم يعكن ئثة مضي من الشهوة إلا ما هدرله من حيرأوشر. ؤِؤاءكي ؤ ،آلمل-ينؤ ؤتعة ّمهؤ يمبديكثح ف الله من آثار عقوبات أهل الشؤك واثار إتيائها من عيرإرادة إعفاف ولا حللمب إيلاد فما أدناها! ديارهم- ألآنيهيزى.ه ٠من جهل حى الله ؤعفليم فلا* تعجب ٠أهل الاعتبار هم المنتفعون بما بلغهم عن ٠عدد قليل من المفسدين ي محتمع مملؤء أن يائ باشع الفواحش ؤأعفلم النكرات. المابقين من الأحبار ،ومن قرأ عادة الله بالخابعين الخدؤعين بدعوى الإصلاح أدى ي عاقبة ٠١^١لمين فلم يتعقل فهومعدؤتو ل إل تدمير تلمك المدينة ؤأهلها ،فما أحعلز ق الخاهلثن. الإفساد إذا فتح له المجتمع باب القبول! مآ؛ر ٠ ٣٨١ صم
ءوأوإ وش ■<علآمح ئى ثبمد أيخ محظكرهملأبممحك.ب ٌثأ' ثرؤرت>.ه ه:مح؟تا1ر َ^^,صشئَأ@زئكممحيثة مذ 'ن ِ حلتلها ت ؤسقلها. ٠آلا تحند اش تعال عل حمل ٍأئن@لأعنيا و نعمه وا لأيه ،ولا يسما هدايتك ت ّقوَ :حبالا ئواسى. ةممزأئلج؛ث@يآكئق وي إليه ،وطريقه الذي عزقك إثا0 ُاتمفي :العن-ب والمالح. هعجآةوإؤ ٌ 0وارتضاه ك؟ و ٠كم نعى ينل اش تعال ق ٠لقد هيا الله الأنش لمصالح عباده ،ؤحعل محلفيق جآؤداتمبمتماط\\نةطتِق فشر دينه بين العاين ،والصبر حلالها ما ينفعهم من مخلوقاته؛ فخلق و ز الممصين الكدبين! ^ ١^١لهم الماء والحال والحار والأبجار ،وق ؤ ي ء ُ؟>َ هؤ جديرين بالسلام عليهم بعد واحاJاة مجن هذه الأيات مجا يدل ض أنه ء سبحانه الواحد ،فيا عجبا كيفا نمى، لئثآمحجاح\\طوئ'عأس أ :حمد اثله تعال. شش@أشيثآبيظثإدا ٠ iما أحسن ما أخذ به الخطباء وكيف تدم غيره؟ا ؤ حمثب٢ليءثر ؤادع ُاجغيفأمق Iواةقابسالأبمداءصاطه صأمح'هسئص بمًم ح وه أءلة ئ؛ ص فيلا مةيى.ه ق تعال ،ؤالصلأة عل نسوك و ئ كهمع\\قء فيلا ماةد ًحقرؤيش(ق)أشبميلآءقمفي ٠ق لحظات الكربة والضيق لا تيجد المضعلر ■١بتن يدي ؤ علم ،وق ئفثتم بم0محناص بمئرإم؛-يتى له ملجا أمينا إلا الله ،يدعوه ليكشف عنه Iءس آمحثقينيفوث@ ز ٠أي عاقل يزيرما لا يشيه ولا يضره ض من أمرْ ^؛^ ٠ونفعه التوزوالمّوءا ؤءؤ ما حقادى جيإب مئ ًو إلا أن • أيها الكروب ،يا من أحاطت به ى سديه؟ المكرؤهات؛ انفلر إل السماء ،وارفع يديك ؤأس توثث أقتمح ،وإلاه نأزو لفم د-غأوأ لنيأ ءاد أمحط نن همبجمإئهم أتاس بصا.اق ؤكمال يؤجه ،ولم سعى قليلثا عل بملهنحف\"0؟ه يى آلثماو ماء\" هأنثئثا يهء حدائق ذاك^< الله تعال وحذ.ه ،واقطع آمالك بسواه ،ؤسارى به*ٍؤ ثا محتكارى ذي أن تنيتإ ثجمها ٠عندما هثرب القلؤب حب ^١^٧١ ماذا بجدث يعد ذلك. أيقهعآ؛ليلتإمأشئت أجأه والف ال ،وتقيم عليهاالحوانح بلا حياء بين العباد ،تصح الفضيلة تهمة ،والطهارة عازا! ٠كم ق سجل الحياة الثرية من قصص ٠كلما تاملت ق حمال العلبيعة فيع ّشى ق أناس ' ١^١٤ي حاجة وفقرواضطرار ،ثم غش ٠أهل ١لرذيلة لا بجبون أن ييقونوا ؤحدهم الله تعال من أحوالهم حق بلغهم مهزلة قلبك الفرح وآلهجة فتدكر أنها إبداع فيها ،ل يسعون لتتعميم الفاحشة ي محنمعهم، ريستاوون ٌن وجود الطاهرين م أظهرهم• مولاك الخلاق حل حلاله ،واشكر 0ملء اصحالب المك\\ن! ؤ قآثننه وأنلئ 3إلا أنرلت_هر ةJدثها من نمسك الق استمتعت بذلك الخمال الأنيق ٠ .نائل كيف حمع الله تعال بين إجابة ٠إذا نفلر الومن إل أسباب ؤحؤد الأشياء المضهلر ،وكشفا الصر ،ؤخلأفة الأنض ي آية واحدة ،فهل بعد هذا ييئس مضعلؤ أو ي هذه الحياة فإنها لا قصرفه عن مسبيها ٠إن ؤجؤي اكملح ق محتمع الفساد قد حل ؤعلأ ،فالشجر ينبت بالماء ،والله حلق مذنيج ،.-تا ّش_ا؟ السبب والمسبب ^؛ ،١^٠ؤجعل للسبب يقحل العقوبة لأهله ،هاذا تمحص الجتمع ٠لوتذكرالإفان وتدبر ،^-٧١الحقائى لّتي تاثيرا يمشيتته ؤحده. للممف دين ،ؤمحلأ من المهتدين الصلحثن مؤصولأ بالله تعال صله الفقلرة الأول ،ولما جاءت العقوبة العامة مق شاء الله. كان عنه غافلا ،ولا به مشنقا. ٠الله هو الخالق لأصول العم وفرؤعها، ٠ا عمل لمسك ،وإياك والوقوف ق تحاتلثا عل غيرلث■ ،فليمت القرابة من المالحين ؤ بلمفيظلبُؤممح فكيف محنن عبادة ما لا مشية منه البتة تق الحقيقة؟ بنتجية صاحبها إن ك١ن من العنالحين. ةدلأمحعشطط>> أؤآه ٠ئثه أقوام لا يقلعون عن شوقهم ،ولا ظع'ماءعوأدئمحنوب ٠من للأنمان إذا تاه ي محاهل البر أو ق ظلمات البحر ولا دليل له يهديه ،ولا معلم يرعوون عن تسويتهم حالق العالين بما ٠أنذروا وخنفوا فلم يرحروا ولم يرتد عوا، سواه من الخلومن ،ؤإن تتالت عليهم له يرسذ.ه سؤى ربه بم.ا رثب فمه من إدراك، قاحل انته بهم عقابه الشديد ،فيئس الطز ١كلأJل والبراهين. وبئس العذاب عذابهم أ وجعل من تحوم وأعلام؟ ههء؛ة مآ؛ص<ةبم
الناس إل ء ٠جبجه ض ج مدوأ يم مدم وتن جؤ تى ثماوسلإإن الثثآي 1 الحث عن المان الهلردة ،إ عإنطنؤضجنو)ش أ وتدبر حعلواتها ؤحلمقاتها ،م َقثم صتندتيآى.ه آتيإلأائونايث،ميق و ليعيشؤا حياة متصلة الأؤشاج إ ٠دلائل ؤحؤد اش تعال وؤحداتجه تنطق ^^هشلأِفيآلأجمأبلمحفي ء ي مشاهد الإحياء والإمداد ،ؤحمائق الخلق متسعة ١لآفاق ،غير غاغلة عن مق©رءادأؤئجةدا ٠٥ والرزق الق يتكررأثرها ي الؤحود والناس عواقب المجرمين ،ولا لاهية يوث@قدبيد.داه و عتها غافلون. بال-نيا عن حقائق الدين. ^ز1نسآإلإاممحألآمح ®Vو ٠من يتممف ي هدا الكون ويدبر شؤونه، ء ويثفرد برزق أهله ،وبدء الخلق ؤإعادته؛ هو ^تقاةانههأمحءه؛ن ■٠٠ ٠لا ينبئ للأسان العاقل أن ة الدى لا يستحق غبره عبادة معه. ِحهخلو)شمئي ققر ينظر ي أحبار الأمم وماقيها ،غ خن@وإنؤق وكانها سير ئد انقضت ،ؤ ® ٥٤او ينهايات لا تتكرر' بل مليه خ ٠أحلهرانله لخلخه أفعال ربوبيته الق يقرون ىبملون©ةامحي 3أ. أن يعتيرباحدائها ،ويتعظ بايام آ بها ليفر؛*و؟ ق ألوهسه الق يثمكون بها ،فلو همإلأفييج،ني@إةساأمحائ M صدقوا الله ^ ١٥حيرا لهم. انله فيها ،مهما تباعد زمانها ج ممامحعهارثا.محبم.ب إمحبيااو1اإلأالأ وم.كانهاL . وتزعآ .ه ٠من علم اليات والدواغ الباطنة ،فانه ال قش عليه أعمال اهلها العلمنة ،وذلك هو ؤهمحئجهملأءق،مح ،أ ٠يوم البعث حقيقة لا شك فيها ،ولا يعلم وقت محيثها إلا عالم الغيب ؤحده ،وليس الرب العليم حل حلاله ،الدي هوأهل لأن I للمعيؤدات الباطلة ولا لعابديها علم بوقت يعبد ونجثى ،ويراقب ق الباحلن والذلاهر. ٠ننآدراكلألةلأستحىأن ؤء بعثهم وقيامهم من قيورهمأ• خم لإتؤ ذ الثء ةمح،للأ ِقكي يحرن عليه ،وإن مكنباولياء مظ ؤ ثلأدايق علتهم ق ،-نزنم ؤ) قه الله فلا حؤف من مكؤه ،فان ٠حل الله تعال الذي أحاط بيثل ثيء علمتا تماثلئمبجاغن.ه ق س مائه وأرمه ،وأثبت ذلك؛له ق 'نحابه، الله مبهلل مكنه وناصثِضوه. وما كتابة أعمال عباده ي ذلك امحاب إلا ٠انذلركيفِا مل الثه ؤسوله ،ويسيل عليه مقلهرمن مقلاهر عدله سبحانه وتعال. ثوب الاطمئنان ،قيزيل عنه الحرن والخؤف ؤإىهنداآلسايى بمش ءكتؤ،إتجيل آءكر لئلا تتكدرنفسه وسشغل باله. ^نجهبجلمح.ه صندةن.ه عمؤن ت عميت ^^ ٢^٥^١عنها. ٠ما أعظثأ النعمه بالخرآزأ فانه يكشف ٠المؤمنون مشفقون من ١لآحرة؛ حؤف ٠حينما جثم ظلام الخممرِز قلوبهم محا الحقائى ويبهن الصواب فيما احتلفا فه التقصير ق الأعمال ؤالمواحدة عليها، عن بصائرهم روية دلائل الخيامة ،فصاروا ؤالكدبون بها الدين لم يعملوا لها الناس ،ليهديهم إل الهلريق السديا ،-وهلهم مسامثلوض^ مح^<دا ومسكمكا ،وساحريه بها شامين ،وليراهسها مكيلين • نؤ النهج انشيد. واستهزاء ،فشتان ما بثن الفريقينأ ؤ مثق • قلمؤب من أهل الكتاب لثممحث04 صو\\ من أكر الناس قبولا للقرآن؛ فقد أق ؤ قنر عسئ أف هبن ردئ لكم بمص أرى ٠عجبا من ابن آدم اللي مي أن أصله ؤ اختلافات أسلافهم ،فبين الحي فيها من سحلوى.ه من تراب ،وأنمكر أن يعؤد حثا بعد موته، اناطل• اقرب لكم. فانعكر النهاية وتناسى اليداءو! ٠إن العاقل لحدر الأمر النحؤف مجهما ؤ كدوعدئا ضاصوء١باةاينثئإئ هندآ تباعد زمانه ،ويفثى من اقأترابه ق أي إلآضثبي0ه ساعة ،فيستعد له بما ينجيه مجن مخاوفه، ٠س بحان الله كيف صارأمرالّعث اليقين ويؤمنه الوقؤع ق متالفه. أساحلير الأولهن ق نظر المكذبين؛ مع أنه ةبمرلهقآف؛مالأ الخبر الصادق المتواتر الدى ؤعدت به انسل ٠تاحير العقوبة -ز العاص فضل من الله -نؤ عليهم السلام أم٠هاأ عباده ،اقتضته زحمته ؤثعة حلمه ،ولع ذلك فقليل منهم من بمكر ،وكثيرهم بجحد ويلكفر. ؤءج يهأ ي ةذهلئ طكآ َكان ة مءاسهبم ص
قأبو؟ءُ ؤثا ج حذ ,ؤآستؤئ ءانمننه •^^ ١،ؤإلما ؤثاونن،لأآأس<،مح هئ و محيط وه ^^ومحظءج،مملرمح!)ف ؛ثإيرل:نصرا .م قؤي بدئه. قلأد)محنىهشهءىئاىسنج ٠يا نن انعم الله عليه بنعمة؛ أا ؤأنثؤئ :ومحكاز عقله. شٌلأؤفيهوظونحل كنعمة سلطان أو وظيفة أو مال ظ ٠لا يستتم علم الؤء ،ولا ؤستئ ؤأيه أو قوة أو ذكاء؛ لا جعل لأهل إ مؤمئ ونحكم ومخ الأمور مواصعها إلا إذا بلغ اشد0؛ ولهدا قالول يأفا الشح حير من محتمىسزلسيلهوهو الإجرام منها نصيبا يستعينون ؛ مشهد الغلام ،فعل صغار المن اليمع إل به ض معصيتهم ،وناءئب ْع Fظ مآلئميأقيز® قادتذهفث،ومحدفوئ ذؤى الأسان. النعم جل جلاله ،فاحلعه فيها ظ هحفيأبيثؤماغمت،ؤدا ٠بمقدار إحسان العبد ق عبادة ربه ،وي معاملة حلقه ،بجريه الله تعال علما ؤحكما. ^^حهوو\\زكومةحإءىمي ولا تعصه ،وأؤصل لخلقه غ ؤ ودِغلآلمدينة ءا\"ءإآن غملة من أهلها محي شكطشأقتم،ي ّئؤيىاق\\د ^^ئ ،إبعد عنهم شثك؟ ٤ بها يثتنلأن هندا من سعنيء ؤهنذا من بخاه،صئاألآمحاإنبم ؤ هأصيح ق آلمدJتة حائما م يظا ^ ١أدى آسثمتء'ُ إلأئس إؤ عدؤمحب ٠استعنمم اليى من سيمهء عل آهوى من يل،محنحآكمحا 4 عد نوء و ْزءمتيئ قني عثب ءال هدا ين عءز ؛■ شةدبج؛ئإةآكلآ يسنممحدء هال كء مؤمئ إيلى قنؤئ ؤ .ه ه ءأتئثثد :فطلب العوذ والنصزمن مؤسى. I.تأشئونةكئتيج ةحجإفي،للقمحآمححثن © ية©مح ؛ jCمجي من قوم مؤبى عليه الملام ،ؤهم ^ن،ةلوبهمى ًأآصإوأ@ يمهمب :يتوقع الآكرؤه. بموإمإمحل• ٩ثثة تذ آئ ي تئ فال ثثونئ مممحكءت ددل ِلا منه المصر. إذىألتنلأ إدعر ِربمف،بمنؤإث -ةءغإيلمح، ؤنهءت صرته بجمع كمه، لمئ -كثثرالعواية ،صال عن الثشد. ين آلقبمحثينى إثولخة نيا حايفا يمم، ٠نمرة المظلوم دين أؤبمه الله تعال عل م محنج،ثنيُمح-أمحمحبم.ب ٠قتل المفس الق لا تستؤحب القتل ال الأمم ،ومضه ق حمح الشراع. ت آجر .^^^١ يجعل صاحبه ي مامن؛ فالخؤق يلاحق ٠الأصل ي القس الإمانثة هو الخير، نجروأ :يتشاورون ق شانك. الفاعل ولوكان ي موصع أمن وقرار• وتلك ،م ١لفءلرة الق فهلر انله الاس ٠الداعمة المومحق لا يصئ بالمصمحة الق ٠ليس من القوة والشجاعة ق ّثيء أن عليها ،فتن انحرف ،ممها فذاك من ئنغ تدفع عرا التاما اكرر ،وتتجيهم هممحا نزول يخيما ^١حومة الواجهة وليس لديه إلا الشيعتان ي نفسه. استنصار الأحرين ،فدلك منه حمق ؤعواية، الخهلر ،ولو تحمل ق ذللثا بعض العناء، ؤءال،دثن،إؤ ،ظتئسيىظممز ؤخاف عل نفسه حصول شيء من الملأء. بل قد يوقع غيره ق تحمل آثارها ونتانحها. ئراتمحي04 ٠إذا نزلتا بلث١ ،لمخ١وئا من الظالمين، ؤ ص ١ةأنيخألءاضئjلأثائاد تنيى أرئ آن ستنيكتا قلت ،ساامحى إن ٠لقد عرف موس المحرج فاعترف بظلمه فاستعن عل دفعها بد.عاء ^-؛ ٠١العالين ،فانه واستغفر ،ولم يلق ذنبه ّش ربه. ننجاك الدي لا خوف ق ظله. /يئ.إلأ ومنجماكفيأ'ن ِيأئالإدةؤي، • اعلم أن اثله جل وعلا حمل الثتر ،عفليم ٠لم يدع الله تعال نبيه مؤبؤا عليه السلام المخالف ي الدين لازمة ،وش ٠ ؤهو يتر|ا بلن جنيات القصر ،أفلا يرعا0 التجاوز ،كثير الإحسان؛ فلا بجعل اكدب أعظم من العداوات الماشئة عن الخصومات؛ وبجميه ؤهوؤحيد مطاند؟ مهما عقم بابا للياس والوقؤف ،ولتكن فلهيا أثبتا عا-اووه لمؤسؤ) مع أن الخصومة بتن اجعله بحسن الوبة مفتاحا لمملهير القس الإّرائيئ والقبتلن ،ولمستا بين مؤسى والقيهلى. والحذرمحن الاف ّسياق حلف أهوائها ،وحلريما ٠الومن القوي العاقل يستعمل منه ق للارتقاء بها إل عليائها. الصلاح والإصلاح ،وليس من عادته أن يستعملها ق ١لخيرولتا والإقعاد ،ؤهذا هو الذي يرحوْ عقلاء الماس منه. مآأاسهبم جلآُهبم
٠لا نحرج النساء إل موضع ٠الإبجازي الكلام مع النساء هو أسلوب تندحم فيه أقدام الحال إلا الكرام ،والإحلناب ي الحديث هع اليجال هو الخالة إن اقتض ذلك المقام؛ فمؤسى ما أن يعكوذ ئثة حاجة ،ؤإلأ آييلي©هاوودهمدكجده أئهمن يثر معهما ئؤب الكلام ،ولا زاد خم؛ قوله; فالأصل ايع من ذلك ،حق ^^ئ^ندضمآممحدطكه١د {ما حعلبكنا}؟ هكد'ا يصخ ١لمخلصون، إن موّبى عليه اللام استقر وسؤ@تيئهإظها حافثلون لعورات المسل٠ين. عن وحولهما ب؛ن حمع الرجال م١ثؤتدملثيخخش ؤ هالغءإث-ى؛ ختجمئ إيك لجري ؤ ءسمح لثما نر ملأإن ،أثي ئاى ْءووةشوهآمحص،و همال ،تي،إد ،ل1آ أرلت،إد يى .ه ^،يثأءءأصمت @ 0هالغإ-نتهثا ث؛رئنيّ'سم هتيعس؛حق0 ٠يعم الفتاة الق تتادب ي حديثها ْع الحال كما تتادب ي الحديث عنهم ،فش ^^إهآتىمح،عأق ٠لم يمنع تعت ،المهتاردة والؤغيه تحكي وتوري ،ويئح ولا تصرح ،فإنها لم كث،عزصبميق ^^ئسبمنجإ0سآءأئيث ي الأساراحة مؤثى عليه السلام تقل :إن موس قوي امثن! لأقمح^وؤئؤثاصن ودضث@ من أن يقدامرأتين من موقف ،ال ٠القوة والأمانة أج صفات العمال ق نحاح الأعمال ،وقد ؤصف الغه بهما سادات الخلق يرتضيه أصحابا المرؤءة. نم١لأع٠الو١لوحلاءف. ٠ما أحسن الدعاء إذا قدم بثن يديه عمل صالح يعكون ؤهال،ءإفي ^^ئ'أ0صمحإثى آتى نثي كالشفح لدى الشكورسبحانه! ه أن ثاجمؤا نيذ ججمو هث آصت عنيمل فسمن عندك ؤما أؤييد أن أسى تثتجدفيت<إن أش يىآقاثتلخ؛ن ٠م ،بيم الكرام أنهم ال ؤربم ١مئص ظئاء 'يتقن ءال ،ءش تيتح أن يؤحهون تللبهم ؤحاحتهم إلا إل الله تعال، ٠دأب عقلاء الرجال أن بجتاروا أزواجا حق ي وقت الحاجة الشديدة ،فهم أفقزما ثهدييىتثإ;آص ا0؟ه أ'كفاء صالحين لبناتهم ،وليس ق مثل هدا يعكونون إليه ،وهو الغي الكريم ،الخواد قمآء تنهكي :جهتها. العللب وإبداء الؤغية منقصة لهم ،ل فيه اليحيم* ّحآآكز ،ت الهلريى الأحسى إل ندين• سموالنكاية ؤحسن التدبير. ٠لا تستكر ز العمة غلاء المهور وأنت ِؤتجاءثمإحدرتهما تمثى عئ اسبصاو ؤالئ ٠إن ؟^■^ ١شيقا حال ؤعبك أو فادع قادر ،فان مهرمؤبى لبنت شيخ مدين ^٤١۵ اش تعال ،ولتكن لا تن'ع العمل لما محو أيرماثقئ ءرك ؤ احكالأ ِش الدعاء فحسب ،بل ^.١بين عمل عدة سنين! ^سىيأكتمى ثادلامحنا العمل والدعاء ،فذاك هو منهج الأنبياء. ٠من صفات المسناجر الصالح الأ ئشى خم؛ وآه ٠جم ق عليك الأمور ،والتبست ق الأجراء والحمال والموحلفين ،بل المسامحة والتسهيل عينك الؤحهات ،فاس-تهد ربك ي أن تبجتار والإعانة هو الخلق السابغ لتعامله معهم. ٠سن الشاي الشهم المخلص إل جزاء لك ويلهنك الصواب ،فانه لا ئفثب عبدا • من أدب الصالحين مع انثه تعال أنهم معروفه ،فقد تأتيه ءك١فاته إل ^ ،> ١٧كما استهدا ،0ؤكان من أهل ؤضاه. لا يعدون بما يريدون أن يعتكوذ منهم ق أتت ميسي إل حلله. ؤ حمنثا ئ مآء تدمى ثثد عؤه أمه بمي ألكاثي ينحى مل ّآت ين لليهم آثنأتها المستقبل إلا علقوا تيسيزذلك بمشيئة انثه. ٠لم يغفل القرآن الكريم كيفية مشية المرأْ ظقا لأتشغ بمدر وكةو٦لآجموغ دتنت ؤ الحيية ،فعنكم فيها مجن دلالات عل عفتها، ؤشخصيتها واستقامتها! ٠ما أحسس أن تعكون عقؤد العمل واصحه ٠أحمل مركب تمشى عليه النساء ق ١لشوارع تذؤدان؛ تحبسان غنمهما عن الماء. الشرؤحل■ ،سالمة من العدوان ،بعدة عن والأمامحكن العامة ،وأهيبه وأكره حفتنا ثاثلققتا :ما شاتحضا؟ الغمؤض ،قائمه عل صدق الوفاء من حميح لخرمتهث ،وقدرس :مكن ،الحياء. الأ<اف! ٠تقديم الصعقة والنساء ،وتحية المحتاجين ٠من بدل لك محروقا وكنت ش ئد حميله ٠يا من يشهد اثلة تعال نؤ قولك ،لقد ٤ واليؤساء ،من شيم اليحال الكرماء ،ئم يل بالفعل مستعليعا ،فلا تعكتفب بالدعاء له ،ومت عهدك بوثاق غليفل ،فاحدر من أن ل كافئه بما يولف القلمؤب ويدغ المهن .تنقص عهد انلمه وميثاقه. أولئك الصعقة الرحاز) القادرون. هه.أاأ■ حى ٠٣٨٨
Search
Read the Text Version
- 1
- 2
- 3
- 4
- 5
- 6
- 7
- 8
- 9
- 10
- 11
- 12
- 13
- 14
- 15
- 16
- 17
- 18
- 19
- 20
- 21
- 22
- 23
- 24
- 25
- 26
- 27
- 28
- 29
- 30
- 31
- 32
- 33
- 34
- 35
- 36
- 37
- 38
- 39
- 40
- 41
- 42
- 43
- 44
- 45
- 46
- 47
- 48
- 49
- 50
- 51
- 52
- 53
- 54
- 55
- 56
- 57
- 58
- 59
- 60
- 61
- 62
- 63
- 64
- 65
- 66
- 67
- 68
- 69
- 70
- 71
- 72
- 73
- 74
- 75
- 76
- 77
- 78
- 79
- 80
- 81
- 82
- 83
- 84
- 85
- 86
- 87
- 88
- 89
- 90
- 91
- 92
- 93
- 94
- 95
- 96
- 97
- 98
- 99
- 100
- 101
- 102
- 103
- 104
- 105
- 106
- 107
- 108
- 109
- 110
- 111
- 112
- 113
- 114
- 115
- 116
- 117
- 118
- 119
- 120
- 121
- 122
- 123
- 124
- 125
- 126
- 127
- 128
- 129
- 130
- 131
- 132
- 133
- 134
- 135
- 136
- 137
- 138
- 139
- 140
- 141
- 142
- 143
- 144
- 145
- 146
- 147
- 148
- 149
- 150
- 151
- 152
- 153
- 154
- 155
- 156
- 157
- 158
- 159
- 160
- 161
- 162
- 163
- 164
- 165
- 166
- 167
- 168
- 169
- 170
- 171
- 172
- 173
- 174
- 175
- 176
- 177
- 178
- 179
- 180
- 181
- 182
- 183
- 184
- 185
- 186
- 187
- 188
- 189
- 190
- 191
- 192
- 193
- 194
- 195
- 196
- 197
- 198
- 199
- 200
- 201
- 202
- 203
- 204
- 205
- 206
- 207
- 208
- 209
- 210
- 211
- 212
- 213
- 214
- 215
- 216
- 217
- 218
- 219
- 220
- 221
- 222
- 223
- 224
- 225
- 226
- 227
- 228
- 229
- 230
- 231
- 232
- 233
- 234
- 235
- 236
- 237
- 238
- 239
- 240
- 241
- 242
- 243
- 244
- 245
- 246
- 247
- 248
- 249
- 250
- 251
- 252
- 253
- 254
- 255
- 256
- 257
- 258
- 259
- 260
- 261
- 262
- 263
- 264
- 265
- 266
- 267
- 268
- 269
- 270
- 271
- 272
- 273
- 274
- 275
- 276
- 277
- 278
- 279
- 280
- 281
- 282
- 283
- 284
- 285
- 286
- 287
- 288
- 289
- 290
- 291
- 292
- 293
- 294
- 295
- 296
- 297
- 298
- 299
- 300
- 301
- 302
- 303
- 304
- 305
- 306
- 307
- 308
- 309
- 310
- 311
- 312
- 313
- 314
- 315
- 316
- 317
- 318
- 319
- 320
- 321
- 322
- 323
- 324
- 325
- 326
- 327
- 328
- 329
- 330
- 331
- 332
- 333
- 334
- 335
- 336
- 337
- 338
- 339
- 340
- 341
- 342
- 343
- 344
- 345
- 346
- 347
- 348
- 349
- 350
- 351
- 352
- 353
- 354
- 355
- 356
- 357
- 358
- 359
- 360
- 361
- 362
- 363
- 364
- 365
- 366
- 367
- 368
- 369
- 370
- 371
- 372
- 373
- 374
- 375
- 376
- 377
- 378
- 379
- 380
- 381
- 382
- 383
- 384
- 385
- 386
- 387
- 388
- 389
- 390
- 391
- 392
- 393
- 394
- 395
- 396
- 397
- 398
- 399
- 400
- 401
- 402
- 403
- 404
- 405
- 406
- 407
- 408
- 409
- 410
- 411
- 412
- 413
- 414
- 415
- 416
- 417
- 418
- 419
- 420
- 421
- 422
- 423
- 424
- 425
- 426
- 427
- 428
- 429
- 430
- 431
- 432
- 433
- 434
- 435
- 436
- 437
- 438
- 439
- 440
- 441
- 442
- 443
- 444
- 445
- 446
- 447
- 448
- 449
- 450
- 451
- 452
- 453
- 454
- 455
- 456
- 457
- 458
- 459
- 460
- 461
- 462
- 463
- 464
- 465
- 466
- 467
- 468
- 469
- 470
- 471
- 472
- 473
- 474
- 475
- 476
- 477
- 478
- 479
- 480
- 481
- 482
- 483
- 484
- 485
- 486
- 487
- 488
- 489
- 490
- 491
- 492
- 493
- 494
- 495
- 496
- 497
- 498
- 499
- 500
- 501
- 502
- 503
- 504
- 505
- 506
- 507
- 508
- 509
- 510
- 511
- 512
- 513
- 514
- 515
- 516
- 517
- 518
- 519
- 520
- 521
- 522
- 523
- 524
- 525
- 526
- 527
- 528
- 529
- 530
- 531
- 532
- 533
- 534
- 535
- 536
- 537
- 538
- 539
- 540
- 541
- 542
- 543
- 544
- 545
- 546
- 547
- 548
- 549
- 550
- 551
- 552
- 553
- 554
- 555
- 556
- 557
- 558
- 559
- 560
- 561
- 562
- 563
- 564
- 565
- 566
- 567
- 568
- 569
- 570
- 571
- 572
- 573
- 574
- 575
- 576
- 577
- 578
- 579
- 580
- 581
- 582
- 583
- 584
- 585
- 586
- 587
- 588
- 589
- 590
- 591
- 592
- 593
- 594
- 595
- 596
- 597
- 598
- 599
- 600
- 601
- 602
- 603
- 604
- 605
- 606
- 607
- 608
- 609
- 610
- 611
- 612
- 613
- 614
- 615
- 616
- 617
- 618
- 619
- 620
- 621
- 622
- 623
- 1 - 50
- 51 - 100
- 101 - 150
- 151 - 200
- 201 - 250
- 251 - 300
- 301 - 350
- 351 - 400
- 401 - 450
- 451 - 500
- 501 - 550
- 551 - 600
- 601 - 623
Pages: