Important Announcement
PubHTML5 Scheduled Server Maintenance on (GMT) Sunday, June 26th, 2:00 am - 8:00 am.
PubHTML5 site will be inoperative during the times indicated!

Home Explore هدايات القران الكريم

هدايات القران الكريم

Published by ahmad.fbing, 2022-04-01 19:46:17

Description: هدايات القران الكريم

Search

Read the Text Version

‫ب‬ ‫‪1 pJUiD‬ا‪1‬دو |‬ ‫‪rr‬‬ ‫نما‬ ‫لأمين هداية‬ ‫ِهرك ِ‪1‬ئ وددك ِةمحبم‬ ‫ا'صبمكأثمحتىِ‬ ‫مصحشا اكدئ‬ ‫بماذ‬ ‫ظ‪4‬ثةطتممة‬ ‫^^‪،‬كمتيى‬ ‫ءغنالنبمرمررو َأثم‬

‫رع)شركة معالم التدبر للتعليم ‪ ١ ٤ ٤ ٠ ،‬ه‬ ‫قهرئ محممة سمك فهدالوطنية ‪/‬ىم ممشر‬ ‫أس|ق‪،‬محنص‪/ .‬شركة معالم التدبر‬ ‫‪ ٦١٩‬ص ؛ ‪..‬سم‬ ‫ردمك‪:‬‬ ‫‪ -١‬القرآن ‪ -‬مباحث عامة ‪ -٢‬القرآن ‪ -‬احكام ا‪.‬العنوان‬ ‫ديوي ‪٢٢٩‬‬ ‫رقمالإيداع‪ :‬م\\بمبمإ‪./‬إ؛ا‬ ‫ردث‪. ٩١٢٠١ . :‬ما‪.'،،‬حب؟‬ ‫الإخراج الفني‬ ‫التميميم الغ‪ .‬احلي؛ هدؤوان بن حسن العوضي‬ ‫تصميم الغلاف‪ :‬عوض الرصي محمد نور‬ ‫الطبعة الأولى‬ ‫جميع الحقوق محفوظة‬ ‫ذ‬ ‫هح ّا الالدلإ‬ ‫ي ا لرياض حي الغرزات‬ ‫‪• ١١٤٠٤٤٧٦٣ ٠ ٠١‬‬ ‫‪malem@tdal)bor.com .‬‬ ‫ى ‪• ٥٥٧٢٦١٩٩٩‬‬

‫ه;أقصم‬ ‫دئِ‬ ‫َِ‬



‫ءووآو‬ ‫مقدمه‬ ‫الحمد لله نب العالين‪ ،‬وئ المؤمّنين الصادمحقن‪ ،‬الذي أنزل القران هدى للمّممين‪ ،‬ؤأمؤهم بتدبر كتابه المبئن‪،‬‬ ‫والصلاة والسلام ض إمام المتدبرين‪ ،‬ؤحير حلق الله أحمعلن‪ ،‬ؤعل آله ؤصحبه الفرالميامئن' ومن تبعهم بإحسان إل‬ ‫يوم الئين•‬ ‫أما بعد‪:‬‬ ‫فقد بدل علماء الأمة ‪ ،٣‬مدار العصور حهؤدا عظمة مشكورة ق تقريب معاق القران الكريم وبيان مقاصده‬ ‫للخاصة والعامة‪ ،‬فجراهم اش عقا ؤعن السلمين حيزالحراء‪ .‬ولماكان عصرلغئه ؤأساليبه‪ ،‬ولؤ حقبة من الرمان‬ ‫حديدها ونوازلها‪ ،‬لكن المفسرون ق عصر يضمنون تفاسينهم ما يمهنون به عل عثلمة القران الكريم ق بيان‬ ‫القبيل الأمثل ق التعامل مع ذاك الحديد‪.‬‬ ‫وما يزال اكاصحون يتنادون للاقبال ِض القرآن الآكريم‪ ،‬تلاوة‪ ،‬ؤحفينا‪ ،‬وفهما‪ ،‬وتدبرا؛ ليل أجؤه وتحصيل‬ ‫بر؟ته‪ .‬ووغأ ق تقريب تحربة العينثى لع القران الكريم‪ ،‬والقهل من معينه‪ ،‬وانتلهام نوؤ؟‪ ،‬لكنت فكرة إحراج عمل‬ ‫تدبرتي‪ ،‬يقوم خمر استخلاص الهرايات من الأيات القرآنية‪.‬‬ ‫انطلق فريق العمل من روية واصحة لمفهوم الدبر‪ ،‬وهو‪١‬لظزفيآيات ‪ ۵^٠١١‬ال‪v‬كريم‪ ،‬و‪١‬لخصيرفي معانيها؛ بقصد‬ ‫اقعاظ القلب‪ ،‬وامتثال الجواؤح' فاستخلص من بهلون أمات كتب الخميرما يصلح أن يؤتكول بصائر ندبريه وفى‬ ‫هذا المفهوم‪ ،‬ونتح ما نسى له مثا كتبه العاصرون من سايات وتاملأت‪ ،‬كائ ممحلمه الصيغ باسلود_ا محتتقم يسم‬ ‫بالاحتصاروالدمحة والؤصؤح' مع العناية يابرازحان_‪ ،‬الهنكية ق الهداية والحث‪- ،‬ض العمل بمقتضاها‪.‬‬ ‫ومن ‪ ٢‬لكنت‪ ،‬طْ الهدايات‪ ،‬مستفادة محن تل‪ .‬برات الثلف ‪ ،‬والخلف‪ ،‬مصؤغه ق قاف هداياُت‪ ،‬إيمانية ويجداسة‪،‬‬ ‫علمته ؤعملممة‪ ،‬باسلؤي‪ ،‬معاصر‪.‬‬ ‫م؛؛ أ ‪ ٠‬بمه\"‬

‫ص?)؛لأ‬ ‫وقد استند فربى العمل ي إفشاء الهدايات وتحريرها إل العا‪u‬رالآشة‪:‬‬ ‫‪ .١‬أن ‪ )J^=u‬الهدايات موافمه لعق ‪ ^١١١‬ومقصدها ؤسياقها وفى فهم السلف المالح‪.‬‬ ‫‪ •٢‬أن دا؛=كون للهداية أثرإيمائ ي يحدان القارئ نجفزه إل العمل•‬ ‫‪ .!*^١ .٣‬عن الإغراب ق الألفاظ والتراكيب والعبارات‪.‬‬ ‫أ‪ .‬مراعاة بيان معال غريب اكمدات القرآسة ي أثتاء صياغة الهدايات‪ ،‬قدرادسدلاع‪.‬‬ ‫‪ .٥‬أن محكول الهد‪.‬ايات قصيرة ومؤحرة ماأمعكن‪.‬‬ ‫ماحل الإعداد‪:‬‬ ‫بتوفيق الله تعال نقاقنت جهؤد أعضاء فريق العمل س إنجازالمشرئ باساع مراحل علمية ؤعملية عل الحوالآق‪:‬‬ ‫الرحلة الأول‪ :‬الخردؤالأنمماء‬ ‫‪ .١‬بناء خزانة للمتدبرات من المصادر العتمللأْ‪.‬‬ ‫‪ .٢‬فرزالهدايات المسشخلمصة من التدبرات بجسب ترتيب السّور والايات‪.‬‬ ‫‪ .٣‬انتقاء الهدايات ذات الارتباحل الواصح والياشر بالأية‪.‬‬ ‫الرحاة الثانية‪ :‬التنقح ؤالشديد‬ ‫‪ .١‬فحص ادايات من حسثا معناها ومناسبئها للأية‪ ،‬والتحمق من سلامتها علميا‪ ،‬وموافقتها للمعايير المدكورة•‬ ‫‪ .٢‬الضفت من أن النصؤص الدنحة ها‪.‬ؤايات ني‪ .‬برية‪ ،‬ولم ّس‪ 0‬خثد تفسيرأو بيان لمعى الأية‪.‬‬ ‫‪ .٣‬تهييغ‪ .‬اللحوءلات والتعليقات والاقراحات؛ لئفاد منه‪.‬ا ق ‪١‬لرحلة التالية‪.‬‬ ‫‪A‬‬ ‫الرحلة الثالثة‪ :‬الئياغة ؤانمير‬ ‫‪ .١‬صاغه جمحع التد‪.‬برات واذد‪.‬اداد ‪.‬ا صاعة خاصة بالشرؤع‪.‬‬ ‫‪ .٢‬الاستفادة من ‪١‬للحوءلات والتعليقات والاقراحات المقئدة ق المؤحلمة السابقة‪.‬‬ ‫‪ .٣‬صمان تهليمق معايير الصاغة العتم‪.‬دة‪.‬‬ ‫الرحلة الؤامة‪ :‬الؤاحعة ؤاكدقيق‬ ‫‪ •١‬مراجعة جمح الهدايات المصؤغة‪ ،‬وتحرينها علمثا ولغويا ؤاسلوبيا‪.‬‬ ‫‪ .٢‬صبط الكا‪.‬ات الق متصنن صبعلهابالشم‪ ،‬ومراجعة علامات الرقيم وتصحيحهاحسب قواعدهاالعروفة‪.‬‬ ‫النحلة الخامسة‪ :‬بيان الغريب‬ ‫تفسيرالألفاظ القرآسة الغريبة اعتمادا عل الطبعة الأخيرة النقحة من كتاب ءالقراج ي بيان غريب الهمأزار نكتاب‬ ‫<اليئرفي غريب القرآن الكريمءا الصادرعن محثع الملك فهدلهلياعة المصحف الشريف‪ ،‬والإفادة من كتاب ارؤحه القهار‬ ‫الك‪١‬شف ا عن معاق كلام الزاحد القهار»‪ْ ،‬ع التصثف تحريزا واختصارا‪.‬‬ ‫‪ iSP -‬ب‬ ‫قيآص‬

‫ايحلت السادسة‪ :‬التقويم ؤإكبصير غ‬ ‫وقدتول هذه ايحلة فريق عتيأ من ‪١‬كخ^نمين ي العقيدة والتفسيرؤمملوم القؤآن والسنة واللغة العربثة‪ ،‬استمض‬ ‫طايفه منهم كامل المحتؤى‪ ،‬مراعئن السياق ي ؤ مؤصع‪ ،‬ق حئن اعتق آخرون بالتفلؤة ‪١‬لش‪١‬مالة‪ ،‬ؤصعان اجراد النهج ق‬ ‫عموم الكتاب‪ ،‬باقاؤصيهياوتسميما■‬ ‫الرحلة اس‪ :‬الراج ُ‪،‬ة الهائة‬ ‫‪ .١‬مراجعة صياغة الهدايات واعتمادها‪.‬‬ ‫‪ .٢‬تقويم تمسئر غريب المؤدان ؤاعتماده‪.‬‬ ‫وق‪ -‬جعلت‪ ،^١^^١ ،‬التي برية والهدايايت‪ ،‬القرآنية ق هامس ا‪.‬لصحم‪ ،‬الكريم رمصحضا الدينة النورة)؛ •بحيث‪،‬‬ ‫تحنكون هداياثا'ؤ صفحة من اكحف ‪ ،‬ي هامس الصفحة نفسها‪ ،‬ؤأئيتلم‪١ ،‬لآيادت‪ ،‬ق الهامس؛ مايعثن القارئ نش الربعل‬ ‫بين الآيادتا وه‪،‬لاياتها‪.‬‬ ‫وقر أحرج الكتاب عل الشق ‪:^١‬‬ ‫ذّكر اسم السورة‪.‬‬ ‫إيراد الآية اومحمؤع ‪١‬لآيادثا منها بحيل مصمحف‪ ،‬الدينة‪ ،‬ملونه باللون الأخضر‪.‬‬ ‫ائبالتا تفسير غرم‪ ،‬الألفاخل‪ -‬القرآنئة باللون الأزرق‪.‬‬ ‫إئبُات‪ ،‬اذدايا<ت‪ ،‬المملة بالأية أو‪١‬لآيات محتها مباشرة‪.‬‬ ‫وق تجع ق استخلاص أصول الويفايت‪ ،‬والهدايات إل ‪١‬لمما‪٣‬ر‪١‬الودوقة والمعتلية عند علماء أهل السنة والخماعة‪،‬‬ ‫ؤإل مراجع أضى ؤ‪ ،‬الباب أفيد منها ؤأخضعث‪ ،‬لقواعد القظري الهمان الكريم‪ ،‬ولمنهج أهل الثنة والخماعة ي التلؤ‬ ‫والاعتقادوالئلوك‪.‬‬ ‫هذا' ؤإن ما أوردناه ي هذا الكتاب إنما هوقل من مر' فإن ما اجتمع لدى فربق العمل من هداياي‪ ،‬ووقفاي‪،‬‬ ‫للبرية سغ أصعانا أصعاف‪ ،‬ما قشر؛ إذ حرى الائتمار خمر ما ئتيحه الماحه ي هامش ؤ صفحة من صثحايت‪،‬‬ ‫اكحف‪ ،،‬وقدأبث‪ ،‬ي الكتاب أزيد ش (‪ )١٠,٠٠٠‬عثرة آلاف هداية من أصل أكرمن (‪ )٦٠,٠٠٠‬سين ألم‪ ،‬هداية‪.‬‬ ‫ؤغير حاف‪ ،‬مل اكيين أن محال القول ق الدبر ؤاستخلاص الهدايالتا من الأزيات أؤبمع ؤإيحب مما أويل هنا‪،‬‬ ‫فالقرآن بجلاله وعغلمته لا تشمي عجائبه' ؤإنه ليحتمل من العاق ؤالفؤائغ• ؤإلبمرما لا نجمى‪ ،‬فلا يسوغ لأحد أن‬ ‫يد■ى الإحاؤله أويتعم الاستيعاب‪.‬‬ ‫وهذا الكتاب لنه من لنات محوبها استكمال صرح الدبرعمليا وتهلبيقيا' وقد نبقنا بعثتب تدبربة نفرية‬ ‫وتهلبيقية تلماها حمهورالداؤسين ؤالمعلمين بالقبول ؤالاحتفاء‪ .‬ظ‬

‫و ختائا‬ ‫مى حما علينا أن يشيد كريم الإشادة بمتنكن من أسهم ق إحراج هذا العمل ض هذا النحو من ‪ ٠^^١‬و\\ذثمثن‪،‬‬ ‫ونحص منهم؛‬ ‫موسمة محمد قبمد اش إبجاهيم تسئ الخيرية لدعمها اكبيرلهذا الكتاب مذ لكن فكرة وليدة‪ ،‬إل أن‬ ‫أصتى بينا يدي ‪ ^^١٠٠١١‬متلبؤكا ومنشورا‪ .‬تقبل الله عحلاءهم‪ ،‬وزادهم من واسع فضله سخاء ي الخيرات‪،‬‬ ‫وزذ‪١‬فيند‪١‬رج‪١‬لنكز‪u‬ت‬ ‫فربى العمل ي الهيئة العلمية الذين بذلوا جهدا كبيزا ؤ) الخنع والانتقاء والصياغة ؤإكدقيق)' ونحري‬ ‫الدقة والسلامة لخناب القرآن الكريم‪ ،‬يراجعوا مئاتا الصثحات ي الراجع واكادر‪ ،‬ؤأعادوا القظر ي‬ ‫الحتوى) المرة يعد المرة' بدأب لا يمل‪ ،‬ؤعرم لا يعكق‪ ،‬شكر الله لهم ؤحراهم حيرا كشرا‪.‬‬ ‫أصحاب‪ ،‬الفضيلة المشايخ والأساتذة المهتمين بالتيبر الذين تتلؤعوا مثكورين بالإسهام ق كتابة‬ ‫هدايات‪ ،‬واقراح تدبران‪ ،،‬وإبداء ملحوظات‪ ،‬أفاد منها فريى العمل‪ ،‬شكر انثه صنيعهم‪ ،‬ض احتلاف‪،‬‬ ‫‪١‬درهم وتفاؤت‪ ،‬جهدهم‪ ،‬وم' الإستاد الدكتور خمد بن عبد العريرالنواثي‪ ،‬والإستاد الدكتور يؤسف ‪ ،‬بن‬ ‫عيد الله العليؤي‪ ،‬والأستاذة الدكتورة ابتسام بنت‪ ،‬بدرالخابري‪ ،‬والدكتور مشعل بن عبد ‪١‬لحريز‪١‬كلأهم‪،‬‬ ‫والدكتور عقيل بن سالم والدكتور عبد اثله بن بلقاسم السهري‪ ،‬والدكتورة فورية بنبمتا صالح‬ ‫الخلميي‪ ،‬والدكتورمحمد بن عيد انله ‪١‬لقحهلاق‪ ،‬والدكتور عيد النحمن بن حسن قائد‪ ،‬والأستاذ عبد العزيز‬ ‫ابن محمد اليحي‪.‬‬ ‫الزملاء الدين لكن لهم جهد ؤ‪ ،‬متابعة هذا المشرؤع والإشراف عليه إداريا وفنيا‪ ،‬وهم؛ الشخ فهد بن‬ ‫إبراهيم السيف‪ ،،‬والأستاذ عبد اثثه بن \"هماد الحماد‪ ،‬والأستاذ جلال بن خمآ سنان‪ ،‬والأستاذ عيد الإله بن‬ ‫محمد ‪١‬لفرحان‪ ،‬كتب‪ ،‬انثه أجنهم وتقثل عملهم‪.‬‬ ‫ؤلحر دعوانا أن الحمد لله نبا العالمين‪.‬‬ ‫معالم التدبر‬ ‫‪i‬‬ ‫‪t(?-‬؛ ت‪٠ ،‬‬

‫مؤ‪.‬؛‬ ‫اسه‬ ‫الأستاذ ال‪-‬كتورتممح عبئ اش المقبل الدممور محن ي بن عب د انله الئسعة‬ ‫الديراسي‬ ‫الشيخ عبد الإط‪-‬ف بن عبد انله ا‪٠١‬؛^^^^‬ ‫اسالإداةلأصاص‬ ‫الأستاذ هدوان بن حسن الؤشد‬ ‫جع المائة اليثة وتقويمها‬ ‫الدكتور عيد اليحمن السند مصعلى‬ ‫اللإكورابوبء~~ربن محمد قوني ‪ ١‬لبخسبتى‬ ‫الدكتور محم ؤد بن عل الع داق‬ ‫الدكتورة سمر بنت *محمد الأرن— —اوؤط‬ ‫الأستاذة فاطمة ب ّنتى محمد الش ُاثي‬ ‫الأستاذ عي د انثه بن سليم ان الم لة‬ ‫الأستاذ إبراهيم بن عيد انله الأزرق‬ ‫الصياغة والتحبير‬ ‫الأستاذ عيد الله بن عيده العواصي‬ ‫الدكتور عبد النهمن بن نصوان حردس‬ ‫الأستاذ أيمن بن أحمد ذوالعى‬ ‫الراجعة العقدية‬ ‫الأستاذ محمد بن عمر الزبي دي‬ ‫الأستاذ عيد الله بن محمد النهراق‬ ‫‪١‬لراجعة اللغوية‬ ‫الأستاذ نضال بن محم ؤد داؤد‬ ‫الدكتور ياسر بن حمدو الدرويس‬ ‫الأستاذ محسن حرابة اكدراق نحمه انله‬ ‫اكحريرالهاي‬ ‫الأستاذ أيمن بن أحمد ذو العق‬ ‫مأ؛ا ج ‪٠‬‬



‫آثءحء َء_‪-‬‬ ‫ء؛صيأصتً‬ ‫كثف أرقه‬ ‫‪ ،٤٥١‬تزق ِبمى ص‬ ‫همحأ|لآك‪،‬‬ ‫وص‪] ٢٩ :‬‬ ‫ج‬

‫ؤحنو؛ءٌ‬ ‫بمِإشآوءقي‬ ‫ؤ \"‪4-‬؛‪- ،‬ثي آلبمج ‪ 0‬ه‬ ‫(أعوذ بالله من الشيطان الرحيم)‬ ‫^^■ِتير ّتنجيث©‬ ‫آوشيس©يجمح‬ ‫ممحآلتي‪-‬خ• يوم الجزاءوالحابا‪.‬‬ ‫‪ ٠‬الاستعاذة النجاة إل اش القوي‪ ،‬واتقاة‬ ‫ائاقممراثاقص©س‬ ‫ضوراصإا‪ 0‬الئوي‪{،‬فإذا قرأث القرآث‬ ‫آكقيىخ ٌظاسلإثا‬ ‫‪ ٠‬نائل كيفا أم؛■ يوم ابناء‬ ‫ءث؛نمآنمئربيز‬ ‫هاهنا بالدكر تعفليثا له؛ فان ؤ‬ ‫فاستعد بانثه س السيطان الئ‪-‬جيم} •‬ ‫وع‬ ‫نللئا ي ال‪-‬ذيا إل زوال‪ ،‬ويبش‬ ‫‪0‬ه‬ ‫وحدْ يومئذ متفئدا بالللئ‪ ،‬الذي‬ ‫دسمأق■ أي' أبثيى قراءق معسعسا باسم اننله•‬ ‫ق*‪-‬ءء‬ ‫لا يزول‪ ،‬رم ايلظ اليوم ممه‬ ‫آؤتى‪ :‬الذي ؤسعت زخمته حمع اقلق‪.‬‬ ‫‪ ٠‬الصراط المستقيم حلريق ؤسط عدل ال‬ ‫الواحد القثارأ‪.‬‬ ‫آمبمي ' الذي ي ّحتحم الم ّؤْيين\"‬ ‫إفراظ فيه ولا تفريط‪ ،‬ق العقائد والأحك‪١‬م‬ ‫والأخلاق والأداب‪ ،‬فامحذ‪.‬ه منهجا ي شؤون‬ ‫‪ ٠‬لتهلم؟ئ قلبج‪ ،‬إل‪ ،‬أن الجزاء‬ ‫‪ ٠‬أنعم به من استهلاي يفتح به ادسانأ‬ ‫حياتك‪ ،‬واطلبه صلاة من خالقك‪.‬‬ ‫خم) الأرض) ليم‪ ،‬هو الجزاء‬ ‫تلاوته لكلام ربه؛ امتثالا لأمره ي أول ما‬ ‫الأحئر' ولتوقل أن عنزك مهما‬ ‫أنزل ز نبثه‪ :‬راقزأ باسم ربك ادي حلق}‪.‬‬ ‫• ولإ أقدامك نز التقراط ف‪ ،‬الدنيا بجي‬ ‫^ حمدؤدا فهناك حياة أحرى‬ ‫ؤ ادم‪1‬ثة يئس آكلميرك< ه ه‬ ‫وقع أقدامك عل الصراط ي الأخرة‪ ،‬فانفلر‬ ‫تنتثلؤك ئستحى ان تحاهد لها‪،‬‬ ‫أين تضع قدميك هنا‪ ،‬فائك ستضعهما‬ ‫نت‪ :‬الؤب‪ :‬امفيمحهس‪.‬‬ ‫ؤسوق فيها أحزك غيزئقؤص‪.‬‬ ‫هنالك‪.‬‬ ‫انتسى ‪ :‬ؤ من سوى انله تعال‪.‬‬ ‫إ؛ك ثشد‪ :‬نحصك ؤحدك بالعبادة‪.‬‬ ‫• حمكم نعمة أسبعها عليك ئستدش حملق‬ ‫ؤ يأئخ آئ؛ن آنمنث عيهم ؤث*‬ ‫إياه ق لمحة‪ ،‬وكم منة أسداها إليك‬ ‫ألكآإبم‪0‬ه‬ ‫‪ :‬لا لمهعقن ي‬ ‫وإءذ‬ ‫قستؤحب شكؤلئ له ي لأ لحفلة! فلا يزال‬ ‫عزآدثتوب • اليهؤد‪ ،‬ومن شابههم ف‪ ،‬ئيك‬ ‫قضاء حواينا إلا بك‪.‬‬ ‫لسانك رحلتأ بالثناء عليه ق ؤب حهلرة‪.‬‬ ‫العمل بالعلم‪.‬‬ ‫• لا يزال العبد مفتقرا إل‬ ‫‪ ٠‬ؤ حمي لأحد من العاين فاش أول يه‪،‬‬ ‫‪ :‬ا لنصارى‪ ،‬ومن سابههم ق العمل‬ ‫سمدعلم‪-‬‬ ‫إخلاص التؤحيد لربه عياله واستعانة؛ لأن‬ ‫أوليس قد حلق لك لمائا حامدا‪ ،‬ويثر لك‬ ‫أسباب حمده؟ إل حمدك إياه نعمه قتؤجب‬ ‫‪ ٠‬أيها المسلم‪ ،‬حدارأن تقت‪،‬تيآثارمن عدل‬ ‫‪١‬كيطال لا ينفث يزش له الشرك‪ ،‬ونمنه ال‬ ‫منك مزين الحمد‪.‬‬ ‫عن اتباع الحق كبنا ؤعنادا‪ ،‬ومن عدل عنه‬ ‫تفتا تدعوه إل تلماعته واقياعه‪.‬‬ ‫‪ ٠‬م (‪ i4‬العالمين‪ ،‬وإليه مؤد الأولذ‬ ‫جهلا ؤضلألأ‪ ،‬فاعمق الحق واقع أهله‪.‬‬ ‫‪ ٠‬عيادة النه تعال لا تتهيأ إلا بتعونته‪،‬‬ ‫والآ‪-‬خربن' فيا خيبه من صرف شيئا هن‬ ‫‪ ٠‬شتان ما بين الفريق‪.‬ثن؛ من أنعم ائله‬ ‫العبادة والتعفليم‪ ،‬لمربؤلتا ضعيفا مثله‬ ‫والهدايه إليه لا تعكون إلا بتوفيقه‪ .‬فاعتقد‬ ‫عليهم بالهدى ؤسدد سبيلهم‪ ،‬ومن غضب‬ ‫ورك الجليل اّا•‬ ‫عجرك‪ ،‬واستشعر افتقاؤلق‪ ،،‬واعتصم يقول‬ ‫عليهم وأصل أعمالهم‪ ،‬فهنيئا لمن ك‪١‬ن ي‬ ‫الثه وقوته‪.‬‬ ‫ؤ'لأمحأمحه‪4‬‬ ‫الأولتن‪ ،‬وبؤئا لمن ^ ي ‪١‬لآجرين•‬ ‫ؤ آندئاألجمنجل المخمتماهأ ه‬ ‫• س بحانه‪ ،‬هو ؤحده ايتحق حمد‪،‬‬ ‫آدثطآكغ‪،‬إ‪ :‬القربى الذي لا عزغ فيه؛‬ ‫فان كث‪ ،‬حامدا لأحل الكمال فانه اش‪ ،‬أو‬ ‫للاحان فانه ؤيئا العالين‪ ،‬أو للرحاء فانه‬ ‫وهوالإسلأم‪.‬‬ ‫اليحمى الئحيم‪ ،‬أو للخوف‪ ،‬فانه مالك يوم الدين‪.‬‬ ‫‪ ٠‬الهداية أعظم متللمؤب‪ ،‬ؤأحل ميمب‪،‬‬ ‫فاجعل ؤسيلتك إل طلبها من نولاك‪ :‬تؤحيده‬ ‫ؤإحلاص عبادته‪ ،‬وتمجيده والثناء عليه‪.‬‬ ‫‪ ٠‬لا نحاة إلا بالاهتداء إل الئراط القويم‪،‬‬ ‫والخزام الشمع المستقيم‪ ،‬ومن فاته الهدى‬ ‫تقلب بين المغضوب عليهم والضالثن‪ ،‬فما‬ ‫أشد حاحثنا إل هداية أؤلم الراحميزأ‬ ‫‪ ٠‬الشق المؤصل إل الله واحد مضود‪ ،‬وما‬ ‫سواه مغلق مسدلأ‪ ،‬فلا تقنع سوى بائه‪ ،‬ولا‬ ‫شةلأقّد بغيرؤ ّسله ؤكتايه‪.‬‬ ‫مء ‪٠ ١‬‬ ‫آص‬

‫ؤ و\\ك؛ور؛ومزق ‪ ٩‬أنل إتاق وتا أنين ين ينمق‬ ‫‪ ٠‬سا ام‪ ،‬العبد ربه ارتش‬ ‫س‬ ‫دأإيخهمبمذد‪ 0‬ه‬ ‫ي مدارج الهدى والصلاح‪،‬‬ ‫بمس يأو ٌو‬ ‫‪ ٠‬لا يعكون متقتا ولا مهتديا من لم يعكن‬ ‫أولا يزال‪ ،‬ق مزيد هداية‬ ‫سلألأسى‬ ‫^‪ ١‬لكلام اش تعال‪ ،‬مصئق‪ ١‬موقنا‪،‬‬ ‫ٌا دام ي ْزيي منا الورع‬ ‫^مح©محمحطنبمآمحن‬ ‫سممنأ‪٠‬لالإبمانو‪١‬لأتياع‪.‬‬ ‫والتقوى‪ ،‬فائق يريقإ‬ ‫^يجو}نخ{يوفو‪0‬‬ ‫‪ ٠‬أحؤ‪ٌ ،‬ا ت*؛ر به أيها المسلم هدى الله‬ ‫ّققسىمحئثإص‬ ‫تعال‪ ،‬فان الأزمان تتقلب والأيام‪ ،‬وهو‬ ‫‪ ٠‬التقوى يفع مغاليق القلوب‬ ‫ئئألمممث<©‬ ‫وا‪0‬ئ‪ ،‬كالجم الهادى) ؤ‪ ،‬ئياجيرالظلأم‪.‬‬ ‫وتهيئها لتلي أنوار الكتاب‪،‬‬ ‫س‪،‬لآتيذب َخض‪0‬ه‬ ‫‪ ٠‬ما انزل الله كتبه ٌن‪ ،‬السماء ّخمي نسلمه‬ ‫فتجيا بالقرآن ويستجينا‬ ‫الم‪ :‬هذا ‪١‬كرآذ مؤثث من هذه الخروف‪،‬‬ ‫الكرام إلا للأيمان بها‪ ،‬والعمل باحك‪١‬مها‪،‬‬ ‫لأمره‪ -‬فما أسعد ‪١‬لمتقثنأ‬ ‫ولا يسثطيعون الإتيان يمثله‪.‬‬ ‫وقد دساصتا حميعا بالقرآن العفليم‪ ،‬المول‬ ‫‪ ٠‬ق محصيص الهدى بالمققثن‬ ‫بميئذ• من جعلوا بينهم وبين عذايا ايؤه‬ ‫عل لأسولا الكريم ج‪ ،‬فما أحرانا أن‬ ‫رفع لقدرهم‪ ،‬وتنويه بفضلهم‪،‬‬ ‫وقايه شل الأوامروترك النواش‪.‬‬ ‫فنالوا بتقواهم الحناء محضاعما؛‬ ‫ذستمساةا به؛ علما ؤعملأ‪ ،‬تلاوة‬ ‫‪ ٠‬ما أرفع شان القرآن‪ ،‬وما أبعده عن أن‬ ‫اهتداء بالقرآن‪ ،‬وثناء من‬ ‫‪ ٠‬لم يخلقنا الله عبئا ولن يأركنا سى‪ ،‬فمن‬ ‫تنال‪ ،‬محنه شبهات المشعكيزأ فيا أيها المومجن‬ ‫آمؤ‪ ،‬بيوم الحناء الذي يتحعق فيه ؤعد الله‬ ‫الحلل الدثان‪.‬‬ ‫انهض بقلبلئ‪ ،‬وعقلكأ اليه‪ ،‬ويا أيها المرتاب‬ ‫وؤعيده‪ ،‬احلمال قلبه‪ ،‬واجتهد ي عبادته‬ ‫ؤ آفيابجيزذ آمحب دبموذآثلوْ نأثا‬ ‫لن يعدوشبهامح‪ ،‬الماغ ‪١‬كتما أث فيه!‬ ‫ؤحللب نصاه‪.‬‬ ‫قثءتم‪/‬محف ?‪0‬أه‬ ‫‪ ٠‬ض حلاف كتب البشر الق يستفتح‬ ‫‪ ٠‬حينما علم الققون الخز الصادق عن‬ ‫‪ ٠‬ليس الفضل والرثة‬ ‫التوم الأحر ي القيان أيمنوا به يقينا؛املأ‬ ‫فحسب ي الإيمان بما يشاهده‬ ‫بالاعتذارإل‪ ،‬القراء والاعتراف بالممصر‪،‬‬ ‫تاما ليقينهم بالقؤآن حى اليقين‪.‬‬ ‫بعينيك‪ ،‬ولعكن ي الإيمان‬ ‫افقع اثله السورة باعلأن صرثح أن هذا‬ ‫الكتاب ^سيمخلكه‪،‬واتيهابخس‬ ‫• أرأيت إل هؤلاء التقين)‪ ،‬إن يقينهم باليوم‬ ‫بما لا قدركه حوائك محئا أحير به الوص‬ ‫الأحر لتجدي بتجدد الأيام‪ ،‬فيزداد رسرحا‬ ‫وقامت الأدلة عل صدقه‪.‬‬ ‫بين‪ ،‬يديه ولا من حلفه‪.‬‬ ‫ف‪ ،‬قلوبهم‪ ،‬وقشرق اثاؤه في أعمالهم‪.‬‬ ‫‪ ٠‬ألا تؤى أن التمين) قد مدحوا باقامة‬ ‫‪ ٠‬إنه الكتاب الؤجيد الذي تقرؤه ؤأنت‬ ‫الصلاة لا بهآمد أدائها؟ إن ي إقامتها‬ ‫مهلمأف تمام الاحلمئتان‪ ،‬وموقرا كمال‪،‬‬ ‫‪ ٠‬ليست التقؤى‪ ،‬ادعاء يدم‪ ،‬ولكئها إيمان‬ ‫التقينا‪ ،‬بصدق‪ ،‬ؤر حؤف فيه‪ .‬فاجعله‬ ‫معي المحافثلة عليها‪ ،‬والوفاء بجقوقها‪.‬‬ ‫وعٌل صالح ي السر والعلن‪ ،‬ؤإحسان ؤا‬ ‫صاحبك ؤ‪ ،‬ليلك ونهارك‪.‬‬ ‫فيا أيها االوس‪ ،‬صلايلق‪ ،‬بلتك برئك‪،‬‬ ‫عباده الله‪ ،‬ؤاحسان إل عباد اتله‪.‬‬ ‫فاحسن الصلة!‬ ‫‪ ٠‬أعظم به من هدى يناله المؤمنون المهقون!‬ ‫‪ ٠‬لو استحضرنا فضل الله علينا ؤعفليم د ْئ‬ ‫وكيلها لا يعكون كذلك ؤهو عطاء الحواد‬ ‫بنا ؤحمل إحسانه إلينا‪ ،‬لك‪١‬ن ذللئ‪ ،‬دافعا‬ ‫الكريم‪ ،‬وفضل المنان العظيم؟‬ ‫لتا إل الير بعباده الضعفاء‪ ،‬والإحسان إل‬ ‫‪ ٠‬وعن الله عبدْ الوهمن بالنجاح ي ادنثا‬ ‫المحتاجين وال ْفّراء‪.‬‬ ‫والفلاح ؤ) الأحره يملأ قلبه باليقطا‪ ،‬ألا‬ ‫يشعز بالعلمأنينة تغشى رؤحك ؤأنتا تعلم‬ ‫‪ ٠‬من أيقن بالخلف من الله الرراق جادت‬ ‫نفسه بالبذل وانمتاء‪ ،‬فلا تبخل بما آتاك‪،‬‬ ‫عاقبه إيمانك؟‬ ‫ؤأيفؤ‪ ،‬ينفق عليلي‪.،‬‬ ‫‪ ٠‬كيف لا يتمعكن من الهدى وشت‪،‬‬ ‫‪ ٠‬شيؤع الثفقة ي المجتمع المسلم يجعل‬ ‫عليه وؤستعل فيه من جع صلاخ الباطن‬ ‫الحياة جال تعاون وتراحم‪ ،‬لا معترك‬ ‫تطالخن وتناغم‪ ،‬ونمعر العاجزين‬ ‫بالإيمان‪ ،‬وصتلاخ ‪١‬لاثلاهربلزوم الصالحات؟‬ ‫والضعفاء انهم يعيشون بتيا قلوب ونفؤص‪،‬‬ ‫‪ ٠‬لا يبلغ الإذس‪-‬ارا رتبة الفلاح‪ ،‬حق يعهلم‬ ‫لا بين أنياب و‪-‬محا ّلاإ‬ ‫حفه من الإيمان والصلاح‪.‬‬ ‫‪ ٠‬أيها االؤس‪ ،‬لا يعللما انله تعال متك أن‬ ‫تنمق ؤ‪ ،‬الصدقات ؤ ما رزقك‪ ،‬ل يدعوك‬ ‫إل أن تنفق مما وهبك‪ ،‬فلا تبخل بالإنفاق‬ ‫ق حماب نن أعطاك‪.‬‬ ‫‪?^٠٥٥٢‬‬ ‫مء ‪٠ ٢‬‬

‫بم?) ُء‬ ‫‪ ٠‬الكذب والنفاق صنوان‪،‬‬ ‫سؤآء ءكه‪-‬ادءآطرصأم‬ ‫إة‬ ‫ني ِءءاسجزاءَؤبيرمح ك‬ ‫وحسن‪ ،‬الموس ناجزا له عن‬ ‫ل؛امحلم*لألإبجن ‪40‬‬ ‫^ب ّمئظاسمعؤلحلآإآ و‬ ‫الكذب أن جعل انثه عذاب‬ ‫‪ ٠‬أيها الداعية‪ ،‬لا تأش إن رغب عن دعوتك‬ ‫مهمسائظيي©محتآقامح و‬ ‫ء‪١‬مثاإس ^آمحيومافابمفيييرث® ‪٠‬‬ ‫المنافقين مهريبا عليه‪ ،‬ولا يزال‬ ‫فئام‪ ،‬فاة أعفلم الوعاة ‪ ٠‬استنكئ ‪ ،‬عن دعوته‬ ‫المرء يعكوت ولبكدب حى‬ ‫‪٣‬ومابجدمحىإلأ محسه؛ِ مر‬ ‫لحال ؤاقوام‪ ،‬فالهداية بيد انله وح ْد‪ ،‬وض سبق‬ ‫تحقتب عند الله كدابا‪.‬‬ ‫عليه الشقاء‪ ،‬فلا ترج له حيزا ولا هناء‪.‬‬ ‫نيرينئرادئَأمحمبما و‬ ‫^^قائ‪،‬فيإبطامأبجمحئ©ئدبممح و‬ ‫ؤ يإئامحملأىوأؤ‪،‬ألآبج‪،‬‬ ‫ؤ ثم أس عل وءك سنثؤم وعق‬ ‫ثاوأإت‪١‬‬ ‫بملآومحاسائ‪،‬ءظيهمو؟ب‬ ‫ثتمأئث‪:‬ظخامح‪.‬‬ ‫^^قاقد‪،‬مح‪4‬م‪©5‬ألآإمحِ اوأ‬ ‫‪ ٠‬صور المنافقون إفسادهم‬ ‫بمرءفث©ظدافيلص ق‬ ‫بصورة الإصلاح؛ لما ي قلوبهم‬ ‫يستره ت غطاء •‬ ‫بماساقاشفالأسأاسائ ‪1‬‬ ‫من مرض ض الصائن‬ ‫والأمار‪ ،‬حق يرى أصحابها‬ ‫‪ ٠‬القلب محل الإيمان‪ ،‬ؤالثمع والمهر‬ ‫هقنلأتلنوث©ئدامحإ و‬ ‫الاْلل حقا والحق باًللأ؛ رأسن‬ ‫زين له سؤء عمله فرا ه حسماي؟!‬ ‫طرائق إليه‪ ،‬فتعاهد قلتك بدوام الإقبال نؤ‬ ‫هإقئطيي؛وزداوإقا و‬ ‫ألإثف‬ ‫الله‪ ،‬ؤأصلح تلك الطري باجتناب العاصي‬ ‫ئ@ائئييخِبموظم ه‬ ‫والآدام؛ لتنتفع حما بهدى الكريم المنان‪.‬‬ ‫®ؤبمآ|محآمحقأسَ و‬ ‫‪ ٠‬لتكم من مفسي يدي‬ ‫‪ ٠‬ما أثث بؤسهم! يبصرون الهاويه أمامهم‬ ‫‪١‬لإصلأحا ومق اختل ميزان‪ ،‬أل‪4‬دئ ‪m‬‬ ‫وإليها محذ‪.‬ولن تسيرون‪ ،‬ؤص طرق التجاة‬ ‫الإخلاص دثه ق نفس العبد‪،‬‬ ‫يصرفون‪ ،‬قد حجبوا قلوبهم عن الحق فهم‬ ‫‪ ٠‬أهل النفاق نموذج سافر لأصحاب‬ ‫احتلت لديه سائزالموازين‪.‬‬ ‫لا يعقلون!‬ ‫الهويايت‪ ،‬الضتلربة‪ ،‬والولاءايت‪ ،‬التثتاقضة‪،‬‬ ‫شثوثوءبثثن‪4‬ن‪.‬ه‬ ‫ؤ ويراآة!بم شبجل ءاثئا إلي وإمح ّكألآض‬ ‫والثفؤص الؤحيمة‪ ،‬أولغلئا الذين يعيشون‬ ‫‪ ٠‬حقن لشعر بؤحر المعتمية ؤألم الدن يا‬ ‫دماذمبمدييير‪،‬هه‬ ‫ق صمقات دائمة‪ ،‬يبيعون فيها ذوائهم ق‬ ‫ومرارة الندم‪ ،‬فاعلم أن قلبك لا يزال حيا؛‬ ‫‪ ٠‬مبش ارحل المنافي الخاس الس‪/‬برة؛ فإنه يعرف‬ ‫فان النفاق يبت‪ ،‬الشعور‪ ،‬وبقتل م نبضة‬ ‫بلسانه وينكر بقلبه‪ ،‬ويصدق بقوله وبجالف‬ ‫أسواق الياحلل‪.‬‬ ‫ن تاموأكآأاسأقاش هاوأآوين‬ ‫بعمله‪ ،‬يصبح ز حال ويمسى نز غيره!‬ ‫ميفيسمبمهونوب‬ ‫ؤ‬ ‫ؤ قثدعوث أق‪ ،‬؛‪ ^١‬ءامزأ ونابمدعوق إلا‬ ‫^^لمومائثعتبمن اأئ؟ه‬ ‫ئتثئي ُتزثفم ُ‪،‬وبمآمثم‪.‬‬ ‫تمن ‪40‬‬ ‫‪ ٠‬المؤمنون هم صفوه الناس؛ لأن الأسان‬ ‫‪ ٠‬عجبا للمنافقين؛ مجتالون ■_ حماهير الناس‬ ‫بمثهوة ت شحثروذ‪ ،‬ويعموذ عن الثشد‪.‬‬ ‫بادله أحص الفضائل الإمانثة وأشر‪1‬ها‪ ،‬فلا‬ ‫متثناهرين بالعقل والحكمة‪ ،‬وهم أجيذ الناس‬ ‫‪ ٠‬استهرأ المنافقون بالمؤمنين‪ ،‬فاستهنأ انله‬ ‫بهم‪ ،‬ؤشتان بين استهزاء واستهزاء! فويل‬ ‫يطل الأمان إلا به‪.‬‬ ‫عن إفلهارما يضمرونه ي نفوسهم!‬ ‫لمن كان الله حصنه! وكي بدلك تنفيرا من‬ ‫‪ ٠‬لا يتقلى المنافقون ي زمان ومكان‬ ‫‪ ٠‬الموس كص فطن‪ ،‬لا يغر بظاهر‬ ‫النفاق ؤأهلمه‪.‬‬ ‫النافقين‪ ،‬ولا ئستميلمه ألسنه الأئاكثن‪،‬‬ ‫يدعون العلم والعقل‪ ،‬وينيرون المومنثن‬ ‫ؤ ‪1‬ؤكش أون اثارثأ آئة ألهدئ ئئ‬ ‫بالحهل والثثه‪ ،‬وما عيوا أنه لا عن‬ ‫فهو أبدا ي أمان من شرورهم‪ ،‬يسلامجة س‬ ‫• كازا يتجرون بالنفاق؛ لهروغ بضاعتهم‬ ‫ملة الحي إلا من سفه نفسهآ‬ ‫مكايدهم‪.‬‬ ‫عند هؤلاء وأولئك‪ ،‬فعاقبهم انثه بنقيض‬ ‫^^‪ ١‬نمأ أية ص قاوأ ^؛‪ ١٤‬ثإذا‬ ‫ؤ ف‪ ،‬ظوبهم لإئ ئرادئم الة نرئآ ولهم‬ ‫قصدهم‪ ،‬فخسعروا ؤحابوا إذ باعوا الهدايه‬ ‫‪ ' ١٥،‬إقا تلإ' إتا ءى‬ ‫فوأ إق‬ ‫بابجس ثمن‪.‬‬ ‫ّسمرءونج^^آ‬ ‫زأهث‪ .‬شق ونفاى‪.‬‬ ‫‪ ٠‬نائل شدة الشبه بثن النافقين المارقثن‪،‬‬ ‫‪ ٠‬ه ناك خلمقا الصدور نضغة ئستخفية‪،‬‬ ‫واليهود الحاقدين‪ ،‬إنه الكدب‪ ،‬والخداع‪،‬‬ ‫إذا صلمحت صغ الحسد مم‪ ،،‬وإذا فدت‬ ‫والسفه والادعاء‪ ،‬ؤحبك الدسائس ق‬ ‫فسد الحسد مم‪ ،،‬فيلوق لمن حفثو قلته من‬ ‫الفللأم‪ .‬خابوا ؤحسروا!‬ ‫علل الشبهات‪ ،‬وادران الشهوات‪.‬‬ ‫م؛؛ ‪٠ ٣‬‬

‫‪ ٠‬أؤؤش ئقلمك‪ ،‬ؤسماء يظلك‪ ،‬ؤسضن م‬ ‫يؤويك‪ ،‬ورزق يطفيك‪ ،‬ألا مجا أكر شواهد|؛عقتتاقص‬ ‫ء َمبم 'صدم حدر الموت ؤحدانيته حولك‪ ،‬وما أقرنها منك! فتيصريا‬ ‫كلأمحق©ئل‬ ‫رعاك الله‪.‬‬ ‫كهبمنس‪ ،‬ت كهتلرسديد‪.‬‬ ‫ق؛‬ ‫^^هثِيآادهرمح ‪ ٠‬هكذا حال النافق التخبمل‪ • ،‬لا تقتصر الأنداد ز وثن يعبد من دون‬ ‫ينخلع قلبه للؤمي‪ ،‬ونمائ الله‪ ،‬ولكنها قد تكون ي تعليق المحاء بغير‬ ‫^غئقو)جدآييى‬ ‫?‬ ‫حلمعا ي الموسمي‪ ،‬وإن جاءه حر انله‪ ،‬والخؤف من غيرالثه‪ ،‬والاعتقاد بنفج أو‬ ‫صرمجن عيرائله‪ .‬فلنرغ جناب المؤحيد‪.‬‬ ‫عن الغيب أبلس ؤبج‪ ،‬فليس‬ ‫تح‪0‬كأهأهسمحإهةئآؤى‬ ‫ه‬ ‫له هم إلا الدنيا‪ ،‬وبئش ما احتار!‬ ‫ؤ وإن حفتم ؤ‪ ،‬يم‪ ،‬نثارداوتي‪ ،‬ئأوأ‬ ‫ِظص؛‪©1‬آكىجملو‬ ‫يورآ من مثلي‪ ،،‬ؤأدعوأ سهدآآ‪$‬م من دون أش‬ ‫‪ ٠‬كم نمكب هزم الأيه من‬ ‫التقاول ق قلوبنا‪ ،‬وكم يدفعنا إل‬ ‫هصظمحمحتمح ٍئ‬ ‫سشرخميعا ق ؤ عصر‬ ‫الثبات أمجام أعدائنا‪ ،‬حثن يوقن‬ ‫أن لا مهرب لهم من باس الله‪،‬‬ ‫بماقظنلأمحؤأقلأ‪١‬ئ‪١‬لأني‬ ‫ومصرإ ألا فاعقدوا ما شئتم من مؤتمرات‪،‬‬ ‫ؤأننا ق حففله و َنكائته‪.‬‬ ‫‪,‬دثئ ِةمحضئمحء وآئ'؛إإقهتل ًخثرضدؤزأثهإن‬ ‫وادعوا من اسثعلعتتم من ذوى المدرات‪،‬‬ ‫ؤ م الإق أقش آبمزتحي‬ ‫سؤأتي‪1‬سؤإةمأألقار‬ ‫؛قنا لياء ثهم ثشوأ فه ؤإدا‬ ‫إفكم لن تاتوا دسورة من مثل هذا القرآن‪،‬‬ ‫آ ؤ وؤده\\آةس وثنجاع أعئ ِتهءقتغييق©‬ ‫^‪■ ١٠٢‬همم داموأ وإو خة‬ ‫ولا بضع آيات‪.‬‬ ‫تب‪.‬بمجرمحًمءى ‪ ٠‬تيمن أن الشكؤك مهما طال أمجدها‪،‬‬ ‫َكم ؛هءى \\نقق ^‪ ١‬قئآ‬ ‫أصآءث ما حوإه« يهب اقه يشّهم ؤغغهم ؤ‪ • ،‬أجارنا الله من حال المنافقين‪ ،‬فهم أبدا بين واشتد عؤدها‪ ،‬فان نورالحى سيبيد ظلامها‪،‬‬ ‫حؤف ؤحثرة يمددون‪ ،‬فلا أمنوا الطريى ولا ويمحق كيانها؛ زبل نقذف بالحي زالباطل‬ ‫ىكتبِتئي) أوأه‬ ‫‪ ٠‬بهذا الم؛ل يبمح‪ ،‬الله سبيل أهل الصلأل اهتدوا الميل‪ ،‬تلمك هما الئفؤس المنهزمة فيدمعه فإذا هو زاهق}‪.‬‬ ‫تحدينا من الزيغ فيه؛ ليستيقن الومنون‪ ،‬والخماعة المخذولة‪.‬‬ ‫• عيؤدئتك ءاثم مف آءؤصافك‪ ،‬وقد آثر نبيك‬ ‫^صأنمُألىمه ‪ .‬العبؤديه لله تعال عل الئلمك العظيم‪،‬‬ ‫ويقعظ المخدؤعون‪ ،‬ويرتدع الخالقون‪.‬‬ ‫فاصافه الله إله؛ يثريئا لقدر‪ ،0‬ورفعا‬ ‫‪ ٠‬اقرارالنافق باللسان‪ ،‬دون الممد يق بالختان‪ ،‬؛نتلممس‪04‬‬ ‫ؤ ي أم ستزأ رل معي هأقزأ ألن\\ر \\ف‬ ‫‪ ٠‬الأمر بإفراد انثه وتؤحيده بالعبادة هو‬ ‫إنما هو ك‪١‬لأستضاءة بنور مم تعار‪ ،‬لا يلبث أن‬ ‫أول أوامر القرآن للناس ك‪١‬دة‪ ،‬قلميكن هذا‬ ‫يذهب فإذا بصاحبه يتحبط ي الظلام!‬ ‫وءودهاأقاسوالحجايه أبمئلآنجأئ‪.‬ف‬ ‫الأمر رأس‪ ،‬أعمالك‪ ،‬ؤأهم وظائفك‪ ،‬وأول‬ ‫‪ ٠‬أثا لخى فطريق واحل‪ .‬منير‪ ،‬فاسلكه ؤاستقم‬ ‫• القيان حجه قائمة باقية‪ ،‬لا يرداد الإعجاز‬ ‫أولوياتك ؤ) حياتك‪.‬‬ ‫فيه‪ ،‬وأئاالثاتلل فهلرق متشعبة ماأكرها‪ ،‬وما‬ ‫فيه ْع الأيام إلا ظهورا‪ ،‬فثن صدق به فقد‬ ‫أشد قللامها! فاط‪ J٠١‬وابتعد عها‪.‬‬ ‫‪ ٠‬يا نن تروم التري ي درجات التقوى‪،‬‬ ‫جعل بيته وبين عذاب الله ستورا‪ ،‬ومن‬ ‫‪ ٠‬مثل من عرف الخى تم أنمكرْ‪ ،‬كمثل قوم‬ ‫جحد به فقئ جعل من نفسه للنار وقؤدا!‬ ‫تحمقر بالبؤدية الصادقة؛ فما تقئب عيد إل‬ ‫رثه بمثل عبادته وإخلاص ‪ ،^■^١١‬له•‬ ‫يستضيئون بناري حلكة الليل‪ ،‬فاذهب‬ ‫‪ ٠‬أعظم بها من نار توقد باجساد المزقة‬ ‫اللص ما فيها من نور‪ ،‬فهم يمدون ي قللمايأ‬ ‫الفاجرين‪ ،‬وبججارة الأصنام الق كانوا‬ ‫وى بمد م ألازض م ؛}‬ ‫وآنزديى ظيةةنيهصامح؛ت ^‪ ٥١‬لغ'‬ ‫بعصها فوق بعض‪.‬‬ ‫عليها عاكفيزأ إنه مصير العابد والمعبؤد‬ ‫أند\\دا‪ :‬ئعلراء وأمثالا‪.‬‬ ‫ؤئممصمصة ‪40‬‬ ‫بالباطل؛ {إليتكم وما تعبدوذ من دون الله‬ ‫‪ ٠‬منط اش الأرض وذللها لمكون لما‬ ‫كالفرا'ما؛ سكئا مرينا‪ ،‬وموئلأ كريما‪ ،‬فما‬ ‫‪ ٠‬إنما حلقت الحواس ليستعان بها ِخمغ‬ ‫حصب جهنم أنتم لها وائدون}‪.‬‬ ‫احرانا ممما مسينا ق مناكبها‪ ،‬ومصينا ؤخ‬ ‫معرفة الحي‪ ،‬فمن أعمض عن سماع الوك‬ ‫حلرقها‪ ،‬أن نلمهج بجمي ربنا وقشكن له‪.‬‬ ‫والقول بمؤجبه والاهتداء بنون؟‪ ،^١٤'،‬ك‪١‬لأصم‬ ‫الأبعفم الآ■ص‪ ،‬فاق حيرنرم منه؟ا‬ ‫مآ؛ا أ ‪٠‬‬

‫‪.‬ءق؛ثةأمحب ٌم‬ ‫ع؛ف‬ ‫وبثي ‪; ^١‬اننوإ ثكيزأ آهبمب‬ ‫_‬ ‫مئب ُهايمهمس ‪I‬‬ ‫أى إم حقت عمى ين عيها أ*لأدهي؛عقدا‬ ‫صتيؤبما‪،‬زأساألىبيمم‬ ‫منمللأماتيءمح؛ج ب‬ ‫ّؤال ‪^►١^١‬؛‪ ،‬عن الحق‪ ،‬ال م‬ ‫‪١٣‬؟‪ ،‬المعاند المعمض‪.‬‬ ‫ين ثلإ وأمأ يمء نقيها ولهم ذ؛آ آونج‬ ‫اه ُثهسمحهآص‬ ‫‪ !٣٠٥‬وتإيهثاحنلأوى اا‪3‬آه‬ ‫تقنها‪ :‬ق اللون والنعلر‪ ،‬لا ي الئلعم‪.‬‬ ‫‪ ٠‬كثيرا ما تعقب آيات الؤعد والتبشير‪ ٠ ،‬يضرب‪ ،‬ائته المثل الواح‪،‬و‪ ،‬ئا ‪m‬‬ ‫آيات الوعيد والتحذير‪ ،‬لحلق المؤمن إل ويشنع الح=كنإ الواص‪ ،‬فينق م‬ ‫نصا مولاه القدير‪ ،‬بمنامب انغية والؤهبة‪ .‬الناس بشانه ؤلوام‪ ،‬شى؛ بين ^تيلئىصقث م‪١‬د‪١١‬ر‪١‬ئ‪١‬ههبمنداتثلأ‬ ‫^تييميورث‪.‬لإدآقئش‬ ‫إلآآكسقإث‬ ‫مؤمن مهتد ولكفر صال‪{ ،‬والله‬ ‫‪ ٠‬أيها الداعية‪ ،‬امل إل المستجيين للحى‬ ‫عبير البشريان‪ ،‬وقسيم العاقة الحنة‬ ‫^رئحءاليبم‪-‬لئدسنون‬ ‫لا يهدتم‪ ،‬القوم ‪.^١‬‬ ‫للأيمان والصالخات‬ ‫ّبييث@ءقيش‬ ‫ؤ الذمن يتقضؤن عهدألتي ين بمد‬ ‫‪ ٠‬حنة حمعت‪ ،‬اللذايذ؛ من مسعكن‬ ‫ئ ٌزقاهنطلمؤبؤ‬ ‫يقتهءويممنو‪ 0‬نآآمر أئم يهء‬ ‫آزبجبمد ودنمدوثي‪،‬ألآزي‬ ‫ومهنمر ومنكح‪ ،‬وك‪ 0‬الخليل فيها تمام‬ ‫جمثث@مآمحطق‬ ‫أوككمأيوى‪.‬ه‬ ‫نعيمها‪ ،‬والأمان همن زوال مرورها‪ ،‬ألا‬ ‫بج‪،‬تيدانحأتجئياقائق‬ ‫^ئؤلمبخئا؛تأين®‬ ‫‪ ٠‬إذا رأيت ال ِحجإا بجترئ عل‬ ‫تستحق اكشمذرلها؟ا‬ ‫نقض عهد الثه بهرك عادته‬ ‫ؤ ه إة الق لا بمشي ء أن ثنيث‪ ،‬مثلا‬ ‫ما بميصت ‪ ١٠٠٠٥‬م_متأ ^‪ ١‬أرمكن ء\\منوإ‬ ‫‪ ٠‬إل الله تعال مرجح ‪ ،^٨١‬والاحرين‪،‬‬ ‫واستدبار طاعته‪ ،‬فلا تثق به‪،‬‬ ‫تنثنوث آقث آنص بن رتهأ وه ‪^٢‬؛؛‬ ‫فعلام يعان‪،‬ر الك‪١‬فرون وبمؤ الم تتك؛رون؟ا‬ ‫فإنه أجرأ عل نقض عهؤده‬ ‫ومواسمه مع البشر‪.‬‬ ‫دتفميأ نءؤزثى •؛‪ ١٥٦‬أنال أئع بهندا‬ ‫‪ ٠‬احدر قطيعه لا يرصاها اش‪ ،‬ولا هلا رجعوا إل ربهم الحي‪ ،‬تامحن‪ ،‬ممحي‪،‬؟‬ ‫مثلا ثتيسل دء ءفث^ئإ ويهدى دهء'ىرأ‬ ‫ه‪.‬لديءإلأاكّقيرن‪.‬ه‬ ‫ؤ هو آثذى ع؛؛؛صآ ما ؤ‪ ،‬أإدهم؛_) جحيعا‬ ‫تعكن سببا ي الفرقة‪ ،‬ولنشر ؤصلك‬ ‫‪ ٠‬العبرة ي أمثال القرآن لمت‪ ،‬ي الأنواع‬ ‫الناس واعازالك إياهم وفى ما بجب الول‬ ‫والأصناف‪ ،،‬ولا ي الأتلكل والأحجام‪،‬‬ ‫ثم أ ّسثوئ إن‪ ،‬آلكماي ئوهتهن سغ سمم ب‬ ‫سبحانه؛ تحقيما للولاء واليراء فيه‪.‬‬ ‫ولكثها أدوات للتنوير والتبصير‪ ،‬فتأملها‬ ‫ُ‪-‬ملإلإ>ّى؛ءدبم ‪40‬‬ ‫‪ ٠‬شنع انثه للناس ما فيه صلاحهم وهداهم‬ ‫وام ذ‬ ‫آستؤكع قصد‪.‬‬ ‫ي دنياهم وأخراهم‪ ،‬وياق المنافقون إلا‬ ‫الإفساد والتضليل؛ فما آعظأ جرأثهم خمر‬ ‫‪ ٠‬لا محتقر شيما مهما كان صغيرا؛ فقد بجمل‬ ‫‪ ٠‬هما نعمتان جليلتان ئستحمان‬ ‫ش‪/‬ع الله‪ ،‬ؤحتايثهم ض خلق انله!‬ ‫من المواعقل والعبرما لا مجمله ما هواكرمنه‪.‬‬ ‫عفليم الشكر ‪،Ui‬؛ ئسخيز ما ي الأيض‬ ‫• يا لها من حمائ أن ئمشدل القمر‬ ‫‪ ٠‬لا يمديلث‪ ،‬عن بيان شتتكم الشريعة ي‬ ‫*حميئا للناس‪ ،‬وتحتكرينهم وتفضيلهم‬ ‫بالوفاء‪ ،‬والقطع باليصال‪ ،‬والإفساد‬ ‫واستخلافهم فيها‪.‬‬ ‫شؤون ا لهياة طها تؤهملئ‪ ،‬أن ق بعض ذللث‪،‬‬ ‫بالإصلاح‪ ،‬والعقاب بالثو‪١‬بأ‬ ‫‪ ٠‬إن الدى خلق سمح سماوات حليامحا‬ ‫محا قد يغص من ‪١٤٠‬نتلق‪ ،،‬أولا ينا__‪ ،‬أذواق‬ ‫أهل لأن قشكن صنعه‪ ،‬ويهلاغ أمثهء‬ ‫ثكموى أقي وطش آمؤزكا‬ ‫أهل عصرك‪.‬‬ ‫ويقام ي الأرض منهجه وشرغه‪ .‬فعلوق‬ ‫محنطم قم خلجلإ ثم لجم' ذأأ‪4‬ي‬ ‫‪ ٠‬أما المصدقون بيتكلأم اش فيفخ لهم‬ ‫لتن عزف ^‪.٢‬‬ ‫‪-‬رجمكلإج‬ ‫آبواب‪ ،‬فضله‪ ،‬ويشرح صدورهم لفهم مراده‪،‬‬ ‫فيندادون إيمائاويقينا‪ ،‬ؤأما‪١‬لك‪١‬فرون فثششه‬ ‫عليهم البيتان‪ ،‬وتستغلق الواضحات‪.‬‬ ‫‪ ٠‬شمول علمه سبحانه كشمول تدبير‪،٥‬‬ ‫‪ ٠‬إن أمر الكمار لعجب‪ ،،‬كيف‪ ،‬يجحدون‬ ‫‪ ٠‬من سال عن محن كلام رثه وأذ‪$‬ام‬ ‫إنه لتحفز إل الإيمان به وحدْ‪ ،‬والإقرار‬ ‫بالله ؤأدله عفلمته وقدرته ق أنفسهم وما‬ ‫شؤعه‪ ،‬فلميحدر سؤال‪ ،‬الحجوبين‪ ،‬عن‪ ،‬نور‬ ‫بعضماله‪ ،‬وإفراده بالعبادة واله؛اعة‪.‬‬ ‫اش وحكمته‪ ،‬المقلوعين عن سنة الله‬ ‫يحيط بهم كثيره ًلاُرة؟ا (وي ؤ شء له‬ ‫آيه ‪ /‬تدل‪ِ ،‬ش أنه واحاّ)‪،‬‬ ‫وتدبيره‪ ،‬من لا يرم_ن لفه وقارا‪.‬‬ ‫جما ‪< ٥‬ةبم‬

‫‪r‬؛(‪Ct‬؛‪j‬‬ ‫ؤ وعلم ءادم آ'لآسمآء \"هها ؤ ؤقا يقادم ‪^١‬؛‪ ،‬أتت ورثيق أثه ؤثلأ ‪١^٥‬‬ ‫ئ؛ ذيإيىجاطفي‪١‬لأتحيةو‬ ‫قال دغدا حيث ثيتما ؤك مرد‪ ١‬هتن ِهألأ‪-‬مآ‬ ‫صبماششنبماثهفل‪0‬لإصص ‪ I‬محا ِيملآءانلإ‬ ‫سلقهلأمة‪0‬زء و ثيِمح‪0‬لكلأيئشلأ ثبمدا‪ :‬تمتعا هنيئا واسعا‪.‬‬ ‫‪ ٠‬ي إسك‪١‬ن ادم الحثه إشعارله ولدريته بداؤه‬ ‫عم دآ إلاماعلمنتآ إدك أنث‬ ‫ظآمموإًقهقال ك‬ ‫إ‬ ‫بعد استخلافه‪ ،‬إنه ‪١‬لتشاوتي الأعقلم إل‬ ‫أمملمامحن‪0‬ه‬ ‫@هالأسمحئق‬ ‫آ‬ ‫الخزاء‪،‬قلصوالأبملأء‪.‬‬ ‫‪ ٠‬استسلمت الملاقكه لأمر‬ ‫يبه@ةلبمم‬ ‫ربها‪ ،‬وأقرت بعجزها عن أن‬ ‫‪ ٠‬لا بث ي الحياة الدنيا من محظور ممنؤع؛‬ ‫^^مآسمآدهمقالأزأئل‬ ‫محيعل بعلمه‪ ،‬وكذلك ينيم لتنتث ق التقوس الإرادة‪ ،‬ويتفاصل الاس‬ ‫^^إيءقيآسنؤلآدم‬ ‫إ‬ ‫أن يعكوف العبد ْع ربه؛ فيما بينهم‪ ،‬هشئان بين مثج لهواه‪ ،‬ؤصابر‬ ‫حمأمحة©قا‬ ‫غ‬ ‫‪y‬ظلأةائزت‪١‬حمله اعارادا بضعف نفسه‪ ،‬ومحللنا تش محالفته طلتا نصا مولأهأ‬ ‫إ‬ ‫‪ ٠‬القرب من الحرمات يقتض إلقها‪ ،‬وإلمها‬ ‫لفتنمله ورزقه‪.‬‬ ‫هثاتئمحاائلإئ‬ ‫ؤ‬ ‫دستدهمإ محبتها‪ ،‬ؤحب الشيء يعهي ويصم‪،‬‬ ‫‪ ٠‬لولا ‪ ٣‬اش ا؛اك ‪U‬‬ ‫حملئنولإ‪1‬مح©ع‬ ‫ء‬ ‫فاجتنب الحي فتن حام حوله يؤشك أن‬ ‫تعلمت‪ ،‬ولو شاء سبحانه ها‬ ‫ك قابئهومألوبآنجز‪0‬‬ ‫ء‬ ‫فهمت ولا عملت‪ ،‬فامف‬ ‫ثدو ولغن ل _‬ ‫زه ^هأطر‪١‬‬ ‫قدرنفسك‪ ،‬وافئب الفضل إل‬ ‫ؤوإد قاد ربش للهكي إؤ جائل ‪،1‬‬ ‫خالقك‪ ،‬ؤنله ‪ ٢^١^١‬والفهم‪.‬‬ ‫آ'لأدتي_ا حيثه ثاوا ‪٤١‬؛؛^‪ ١^٥ ،‬تن ينسد‬ ‫ينا وينفك ألتاء بجد لنقح بمنيك‬ ‫ثملآخاقم‪0‬ه‬ ‫ؤ ةل أنفهم ّأءأم ‪ \"٥٥‬أبأهم‬ ‫‪1‬ءألم ة‪١‬ث م أض!م إ‪ 4‬آم ثق‬ ‫وممدس ئك ‪٤‬ادإؤ^■أطم نا لأسةوفو'ه‬ ‫هأرلهثا ‪ :‬فأوقعهما ق الخطيئة‪.‬‬ ‫وا'لأرتم‪ ،.‬ويأ ثا تدوف وناَقم‬ ‫لميثة‪ :‬أقواما بجلف بعصهم بعصا‪.‬‬ ‫‪ ٠‬تيمفل أيها الإنسان‪ ،‬فاتت ي هده الدنيا‬ ‫محمن‪.‬ه‬ ‫وميس لق ‪ :‬ينجدلئ ويثلهزذكزلئ عنا لا تليق‪.‬‬ ‫جندي ق الندان‪ ،‬قاما عنممة ونصر‪ ،‬ؤإما‬ ‫‪ ٠‬أنت أيها الإفاذ ْستخلى ق‬ ‫حري وحسران‪.‬‬ ‫‪ ٠‬حملهربامحلنك‪ ،‬كما تحتهد ق صيانة خناهرك‪،‬‬ ‫وؤ ما فيها محؤ لك‪ ،‬فلا دذ‪.‬ل نفتك أو‬ ‫هن\\ث عثو إهء ئق‬ ‫ؤ قلق ؛ادم بى‬ ‫قإ‪ 0‬قلبك محل نفلؤه سبحانه‪ ،‬فلا تحعله‬ ‫الوبأفيبم‪0‬ه‬ ‫متميهالشيءمئاقد حلمق لك‪.‬‬ ‫أهول الثاؤلرين إليك‪ ،‬ومن أصلح باطنه‬ ‫‪ ٠‬م ا أسمغ ما همع الله للمختكن باب‬ ‫أصلح الله ظاهته‪.‬‬ ‫‪ ٠‬قد رض اطه لميده أن بمال ْو عن حكمته‬ ‫التوبة‪ ،‬ومجا أكرم ما تئر لهم ولوج ذلك‬ ‫الباب! فاياضم والقنوئل من نهمة انثه‪ ،‬فال‬ ‫ص\\\\ ِه‬ ‫ؤ نإذ‬ ‫ي صنعه‪ ،‬وما يخى عليهم من أمحبرار حلقه‪،‬‬ ‫فلا حناخ أن سال عثاغاب عنا من حيتكم‬ ‫حير ‪١‬لخهلادين التوابون‪.‬‬ ‫ءاقيس أق ؤآنئكز قال ين ألكفؤك‪.‬ه‬ ‫ئشريعه‪ ،‬ع الدعاء بان يفيص علينا سبحانه‬ ‫‪ ٠‬علمه كيف يتؤب‪ ،‬ثم وثممه للتوبة وقبلها‬ ‫‪ ٠‬أمرانله اللأنمكة بالسجؤد لائم؛ طاعه له‬ ‫من حزائن علمه‪.‬‬ ‫منه‪ ،‬ألا ما أؤيخ رحمثه‪ُ ،‬وا أبح عفؤه! إنه‬ ‫سبحانه وتعقليما‪ ،‬وقشرئا لأبينا وتكريما‪،‬‬ ‫‪ ٠‬إنما جعلت‪ ،‬الخلافة ق الأيض لنعبد ادثه‬ ‫‪١‬ثإهالتؤاب الرحيم‪.‬‬ ‫فنن طلب الرفعه بغير طاعة الله واقياع‬ ‫ؤحده‪ ،‬ويثق عليه بما هو أهله‪ ،‬ويو_رة عن‬ ‫أمره ذل وهان‪.‬‬ ‫ؤ ما لا يليق بجلاله وكماله‪ ،‬فاين الحاملون‬ ‫‪ ٠‬جعل هبوظ عيده سببا ق ارتفاعه‪ ،‬وبعده‬ ‫• لم يفد إبلمش علمه ولم تنفعه سابق طاعته‪،‬‬ ‫للأمانة بجمها؟‬ ‫لما أن الحق واستكر‪ ،‬ولتا ق مصأيره عيرة‪.‬‬ ‫سبيا ي قربه‪ ،‬جل من تواب كريم سيقت‬ ‫‪ ٠‬إذا ك‪١‬ن من أسرار اثئه تعال ؤحكمه ما‬ ‫يخى ر الملأيتتكة الكرام‪ ،‬فالاق ان أول‬ ‫رحمته عضته!‬ ‫بان يخى عليه من ذللئ‪،‬؛ زوما أوتيتم من‬ ‫العلم إلا قليلا}‪.‬‬ ‫^؛؛‪٦٠‬‬

‫هتا آنثزأ يم يق يءا يأتيم ني‬ ‫و‬ ‫هدى مش ئ ئداى ئلأ\" ‪-‬مئ 'ه وث■ ‪٥‬؛!‬ ‫بمنزل‪0‬ه أوجأممع‬ ‫يتاتج!اقاممون® ‪٩‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪ ٠‬ل يس قمة طريى ثالث؛ إما سبيل‬ ‫خالقك الرص‪ ،‬وإثا سبل عدوك ل‪/‬شتمخلظالحقهيهٌ ء و‬ ‫الشيهلان‪ ،‬فيا أيها ايتحنف ي هذه اشبلأْ‪ ،‬بافميهخ ف تيضؤظمحمح©سس ‪j‬‬ ‫‪ ٣٠١‬وهواْ؛إنهاّيرةاللأ ] سولث َتسظه ‪1‬‬ ‫الأنض أي الطرشن محتار؟‬ ‫ؤ ذ\\إذتيَكمؤإوكدبجأ يثائيآ لوكف أمحب ‪ ٢‬م‪ '،‬محبم‪.‬خاب ‪ ٠٢‬اي ء ‪1‬‬ ‫^^إإلإلوآن؛ائأيزة ‪%‬‬ ‫وص ‪ ٢٠٢١‬م‬ ‫‪-،٥^٥١‬نلأو‪ 00‬ه‬ ‫محرمحيتثآقاستفي و‬ ‫‪ ٠‬صحبة المار ي صحبة ؤشقاء‪ ،‬ؤوؤيأ!و\\' ألملو؛ وءاؤأ ألرئوْ ‪^،.١‬‬ ‫ؤهوان ؤعناء‪ ،‬نعؤذ باثثه تعال منها ومثا دأبموأحأهاق©ه‬ ‫‪ ٠‬مدمت‪ ،‬الصلاة؛ لأنها أفضل‬ ‫قنب إلتها ٌن قول أو همل•‬ ‫المادات ؛_‪،‬‬ ‫ذأدمحا'تي‪،‬آفيأمحلإمح‬ ‫وأوق‪/‬يجأوفئأ ول‪.‬تى \"©؟‪4‬‬ ‫وش أفضل م‬ ‫وقرنت‬ ‫انمادات اس‪ ،‬فلا طها‪ I .‬يآكفي؛أا©وأمإئالامحي م‪،‬شي‪،‬ئا‬ ‫ت ف خاقون‪.‬‬ ‫<<؛> قمحق آص‪،‬ي تسهلآتي|عت‬ ‫‪ ٠‬الكريم س الماس إذا دم بمة نن‬ ‫ؤثنسوف آنمتم وآنم قتح‪0‬‬ ‫‪ ٠‬نن تيمن الموت ز الدوام‪ ،‬لم يفارقه‬ ‫آ'محأهلأسالون‪0‬ه‬ ‫احسن إليه استحيا منه‪ ،‬ؤكما نفسه عن‬ ‫الخشؤغ ق ؤ أن؛ لأن استحضار الموت‬ ‫‪ ٠‬كما أن لأوتك سبب لرياده علمك‪،‬‬ ‫مخالفته‪ ،‬فكيف لوذمر بنعم سئد المنعمين‪،‬‬ ‫يقئي دوا'مح الموبة والقنؤت‪ ،‬والقانت‬ ‫سببا لآركيتك‪ ،‬وليكونا‬ ‫فليعكن‬ ‫وأكرم الثعهلين؟‬ ‫يخش من القصير‪.‬‬ ‫زادك ي الد‪.‬عوة إل سبيل ربك‪ ،‬وقخ■ أفلح‬ ‫‪ ٠‬من أوق بعهد انله تعال؛ فؤحده ؤعتلم‬ ‫‪4‬تتبمإمحأ‪ ،‬امحأءةابجآ أنحت‪٤‬؟^‬ ‫أمؤه وشرعه‪ ،‬أحياه الله حياه حلثبة‪ ،‬ؤأدحله‬ ‫ثأيىصأوص‪.‬ه‬ ‫من نؤ نمنه بالعلم والعمل‪.‬‬ ‫الحنة كرما منه وتفصلا‪.‬‬ ‫‪ ٠‬ساليهم ربهم‪ ،‬ويدوم ضه ومنته‬ ‫‪ ٠‬أمنك بالمعرؤف ونهتك عن المنكر إنشاد‬ ‫ؤ ^‪ ١^٠١٠‬ينآ أنريت مصدهأ لما ^‪ ٢‬ولا‬ ‫لعيرك إل المصلحة وتحديئ له من المفسدة‪،‬‬ ‫آو ّلةاز ث ولا ئثمحأ ِبمابجا ظة‬ ‫وهوإحسان معللموب‪ ،‬لعكن لا تنس نفسك عليهم‪ ،‬وهم عنه ممضون‪ ،‬ولفضله‬ ‫د‪1‬يىءأمحن©ه‬ ‫الق بتن؛ جنبيك فهم‪ ،‬أول بالإحسان‪ .‬حاحغ‪.‬وزا‪ ،‬ألا ما أؤح حلم الله عل عباده!‬ ‫• تب ّمرأيها العاقل يآيات القرآن‪ ،‬فما مجنآية‬ ‫فيه إلا وتدعوك إل الإيمان به‪ ،‬ولا يبش أحد‬ ‫بالقرآن الحق إلا صدق به‪ ،‬واهتدى بهديه‪ .‬ؤ حمآنثبموا إلثير محالخلوه وإ‪-‬يا نيرة إلأ ‪ ٠‬التفضيل والاصهلفاء يقتضيان القيام بامر‬ ‫‪١‬ش ممال ‪ ^١‬وانتهاء‪ ،‬في؛ أئة الإ‪i‬لأم؛‬ ‫‪ ٠‬حدار أن نفخ ز الماس باب شر‪ ،‬أو <‪،‬آمحعة©ه‬ ‫أن دسرإ لهم سئة سؤء‪ ،‬ئبؤء بإثمها ؤإئم من ‪ ٠‬إن أنين المعال عل فأتن الشهوات‪ ،‬والصمؤد قد اصعلفاك انله ض اسلين‪ ،‬فكوف عل‬ ‫أمام أمواج الشنهات‪ ،‬فتسلح بالصبر‪ ،‬ووس ئدرالاصهلفاء‪.‬‬ ‫صل بها إل يوم الجزاء•‬ ‫ؤ ر؛دمأ خوم‪ ،‬لا عزى ثى ص يني‪ ،‬ئي؛ا ولا‬ ‫حصونك بالصلة بالله عرؤحل‪.‬‬ ‫‪ ٠‬لهن مجلك العبد الدنيا بتحريفه للدين‪،‬‬ ‫ثئل ِما قفتة زلا يثني ِءا ظ ‪ %‬م‬ ‫• ا لصبر والصلاة قريتان متلازمان‪ ،‬ولا‬ ‫وتبديله لآحك‪١‬م السرع القويم‪ ،‬إنه لى حسر‬ ‫سبيل إل المحاففلة عل الصلاة إلا بزاد من‬ ‫بمثو‪0‬أ©ه‬ ‫الصبر‪ ،‬ولا يغلي ‪١‬لصيزويقؤيه مثل الصلاة‪.‬‬ ‫مجيثن؛ فاعجب لمن يوتر عؤضا قليلا زائلا‬ ‫‪٠٣‬؛ ما يؤحب النعيم المقيم!‬ ‫ط‪ .‬ل فدأدة •‬ ‫‪ ٠‬من أيقن أنه لا استد‪.‬راك بعد المؤن‪ ،‬ولا‬ ‫ؤأق‪،‬ث تثلوف أم ثثمأ رغم وأم إدو‬ ‫• هو ؤحده سبحانه المستحق أن يقي؛‬ ‫داخ لعان‪.‬اب الله؛ هانت الدنيا ي عينيه‪،‬‬ ‫ةجمحا©ه‬ ‫باثياع والاستلام لحكمه‪ ،‬فعلوق لمن‬ ‫أحلص لربه العناعق والمعثليم‪ ،‬ولم بجس إلا‬ ‫ؤأقبل ز حلاعة ربه ق ليله ونهاره‪.‬‬ ‫يظئؤن‪ :‬يوقنون‪.‬‬ ‫الله العزيرانمليم‪.‬‬ ‫م؛؛ا ‪٠ ٧‬‬

‫ّ‬ ‫‪ ٠‬حئن مدق قوم موّوا و ق التوبة ْع‬ ‫‪ ٠‬روية العدو الخائر الباز‬ ‫•ثوت\\\\{تت{ ئه‬ ‫الخت؛الآند‬ ‫مشئتها العثليمة ض الشى تقبل الله منهم‪،‬‬ ‫ؤهو ينال حراءء أحليئا لقلب‬ ‫دثءقمتلأة'‬ ‫ئد تزف‬ ‫فما احرانا معشر الم لمين ان نبادر إل‬ ‫لأي‬ ‫المفللوم ؤأشى لصدره‪ ،‬فاللهم‬ ‫^قالآطئآمحئئ؛ؤ‬ ‫الخوبة وطل با المغفرة من المواب الحيم!‬ ‫أرنا ي أعدامحا وأعدائك‬ ‫محمحءول©ئذثسةيئ‬ ‫‪ ٠‬إن وئقلث‪ ،‬ربنخ) للتوبة فدللث‪ ،‬إيدائ‪ ،‬منه‬ ‫عجاب قدرتك!‬ ‫ىبيلٌن ْءءلأتيءلأرث‬ ‫بمبولها‪ ،‬فما دعاك إليه إلا لمتجستا للث‪،،‬‬ ‫هكقخهمشةئة©‬ ‫ْواقزبلئ‪،‬منهإلأ ليهمللئ‪.،‬‬ ‫ؤ وإد زئ أدبم؛ث بله‬ ‫'عف‪£1‬و‪@ِ0‬‬ ‫لإ\\ئتلم'\\تحئيو\\لإ•‬ ‫ؤ وإد هلثم تموتي لن محس دق ■ًق ئغا أس‬ ‫طمةظإاس‪1‬ؤديطز‬ ‫ين بمني‬ ‫وأثممسوه‬ ‫فلضث‪0‬ه‬ ‫همطزقابؤئقنوزو\\ث‬ ‫آيصنعمد ؛ نارس الثماء‪.‬‬ ‫‪ ٠‬ه كذا م القوس الق‬ ‫أثرب الضلال‪ ،‬مما لأخت‪،‬‬ ‫محمحء‪،‬ومحقظامحه‬ ‫‪ ٠‬ععلم العقوبة الق أصابتهم‪ ،‬ؤثدة هولها‬ ‫لها مصه للنكؤص انتهرتها‪،‬‬ ‫لآه ِهءُذ‪@،‬مصؤ‬ ‫علميهم‪ ،‬جراء مناسثا لعتليم ذنبهم‪ ،‬وقبيح‬ ‫^^ا@ؤل‪1‬ئثاشطر‬ ‫كئفيأوحالس‬ ‫جرمهم‪ ،‬وهو سوء أدبهم ْع ربهم•‬ ‫‪ ٠‬أي فللم أعثلم من أن نقاتل‬ ‫‪ ٠‬بعض ‪ ،^١١١^١‬لا يريد بها أصحابها إلا‬ ‫مهلر انثه ‪١‬لخليالة المتتابعة‬ ‫التعجيز والعناد‪ ،‬كهؤلاء الذين اشرطوا‬ ‫رويه الله ليؤمنوا به‪ ،‬فاحدهم بعقابه‪،‬‬ ‫بالخكفر والعصيان؟! نمد بالله‬ ‫ؤدمؤهم بعدابه‪.‬‬ ‫ختئائون@ من العواية والخذلان‪.‬‬ ‫بث بمد نوذقم ل ًظفم‬ ‫^‪ ١^ ٢‬ع‪،‬تمحآ نن بمد دلملث‬ ‫و‬ ‫‪.‬ه‬ ‫َمءونض‬ ‫قثطم تذ م فنعوف يثلالإ‬ ‫‪ ٠‬أعظم بها من معجنة جعل الله لما فيها‬ ‫^سؤزجأ‬ ‫‪ ٠‬ألا تراهم \"هما أحدثوا حهليئه تدانكهم‬ ‫عقله وممبرة‪ ،‬فما أحل الغايه الق أرادها مجنا‪،‬‬ ‫^‪ ٢^^^٠‬مح)ُ ‪40‬‬ ‫وما أسنها علينا لو أردنا!‬ ‫من الله عفو ؤصفح؛ عساهم يسمدون‬ ‫موثوم‪ :‬ئذبموتحتفم‪.‬‬ ‫ؤ ^‪ ١^٥‬ء ًيفلم ألتام وأرلت‪ ١‬عوؤم أثن‬ ‫فيشكرون؟ ولطالما سامح معك ؤعفا عنك‪،‬‬ ‫ثاة'‪.^١ :‬‬ ‫ن‪١‬لثلنئ من ك ثا ‪5i_5‬؛‪ ^3‬ثثا‬ ‫فهل تنثهث إل مراد‪ 0‬منك؟‬ ‫‪ ٠‬تتكم لغ اس عنك من البلاء ق سابق‬ ‫ظلم‪1‬وداوقى‪َ،‬ةاوأ أسهمىموفهه‬ ‫ؤ وإل ءائثثا نوش أونب ظؤ‬ ‫دهرك! فتيمسه علميك‪ ،‬واءك فضله؛‬ ‫ثئلتا‪:‬بملابمْن<اس‬ ‫َص ‪40‬‬ ‫عمى أن يوئمك ي مستقبلك‪ ،‬وبجسس‬ ‫أوتا;‪ :‬الئحات‬ ‫وألمن‪،‬ن‪ :‬الذي تفصل م‪ ،‬الحق‪ ،‬ويٌ‬ ‫عاقبثك ؤختامك*‬ ‫اثن‪:‬تجا‪,‬يايكاشل‪.‬‬ ‫ؤتمحو القوراة‪.‬‬ ‫‪ ٠‬الشدة امتحاق من الله يدك به إليه‪،‬‬ ‫نآلثلنمح‪: ،‬ظيزوياثمانى‪.‬‬ ‫‪ ٠‬ضم ضب الله من آيات‪ ،‬وأؤبمح من‬ ‫فان قادك سلاسل البلاء فاعلم أنه يريد‬ ‫‪ ٠‬يعم اثله تتنرل ‪-‬ش عباده‪ ،‬وتحيط بهم من‬ ‫بينان؛ ليهدي الناس إل أقوم الطرقات!‬ ‫ؤ صؤلجا؛ ليشكروه تعال ولا ييتكفروا به‪،‬‬ ‫لك الخيروالنجاة‪ ،‬فانقد إليه بصدق اكوبة‪،‬‬ ‫فما بائم سادرين ي ظلام الصلألأت؟! إنما‬ ‫ولقيلوا عله ولا يد برؤا عنه‪.‬‬ ‫هداك إليه‪ ،‬لتصل صادقا عليه‪.‬‬ ‫‪ ٠‬إنلئ‪ ،‬لا تحي بعصيانلتم‪ ،‬إلا ض نق لتم‪،،‬‬ ‫فازهمها من ‪٠‬لل‪٠‬لثا‪ ،‬ؤأعتقها من خورك‪،‬‬ ‫أبئجيسُل ً؛ ؛ظدم إِزعئشام‪،‬ي مشآهفءييل‪،‬ثمم؛ميحزأاءاجأك ^ث؛ل‪٢‬ل‪١‬ن‪٤‬ئم‬ ‫وظهرالأوبة•‬ ‫كحثلى بعفوربلتما‪.‬‬ ‫هئإلإآ' \\كعلم' د ‪• ^3‬غيث ‪^3‬؛ عند؛‪^١‬؛ ص‬ ‫ؤ وإد رثا دغم ألبمر ئأبجنحقم‬ ‫أال‪،‬فن‪،‬ءوفوآمحءونويم‬ ‫ثارتمحب‪:‬خاككم‪.‬‬ ‫م_ئ‪:‬شلما‪.‬‬ ‫• أيها الداعيه‪ ،‬تلقك ي صحك الناس‪،‬‬ ‫‪ ٠‬أذل الله الطغاة ؤأعر الضعفاء ي ساعة‬ ‫وإشمؤ‪ ،‬علميهم؛ فدلك أدهم‪ ،‬لقبول‬ ‫واحدة‪ ،‬ويجندتي واحد من جنودْ ؤلمحو‬ ‫دعوتك‪ ،،‬إنما هم قومك‪ ،‬ؤعشيرتك‪ ،‬أنهت‪،‬‬ ‫الحر‪ ،‬فلنعلق قلوبنا بمن بيده مقاليد ّؤ‬ ‫منهم ؤهم منكا‪.‬‬ ‫شء وم‪١‬كوي العزيز•‬ ‫ءد؛رءء؛ق‬ ‫^؛؛‪٨٠‬‬

‫^^أكاجمثاسئز‬ ‫‪ ٠‬العلماء والدعاة والقادة هم ؤ‬ ‫ن|ئ ى |ُ*‪.‬مأ يهةسأبجابج‬ ‫ظة سنيكن‬ ‫^لبجمالهمومالأئة‪،‬والقيام أ‬ ‫يم نبمدأ ضجآكنمش< ثجتد‪ ١‬ومنيا جثله‬ ‫هك ّس انس وه‬ ‫لي‬ ‫بما فيه ئغ الاس وتحقيى‬ ‫ومإوأ ُظ‪ :‬أي‪ :‬تولوا احئلئل‪ ،‬وتقع عنا ينوننا‪.‬‬ ‫ء‪-‬ظذكنق‬ ‫مصالخهم‪،‬ةكسمابولإات ء‬ ‫‪ ٠‬قد يفح الله للئا أبوابا من الرزق والخير‬ ‫تا ٍىئهثمأ‬ ‫• ما ألعلمه سبحانه بعباده؛ لو ؛م‬ ‫ههءأفي^لأرضضيين©‬ ‫لبتلتك‪ ،‬وينفلزكف تعمل‪ ،‬فعكن شاكزا‬ ‫شاء لعل هده الئقيا بفلاهمْ ظ‬ ‫ينءئتاِهمخمزةج ثنا‬ ‫لأنعمه أن اجتباك ؤهداك‪ ،‬وفصلك خمي‬ ‫مالوفة معروفة‪ ،‬ولكنه جعل‬ ‫طالعهادالاد‪£‬شئاقلم‬ ‫كثيرمن حلقه‪.‬‬ ‫^وأحللإن لطهمم‪١‬ثاقث‬ ‫منها معجره تدعو إل تصديق‬ ‫‪ ٠‬أمرالله بى إسرائيل أن بجمعوا بين استغفار‬ ‫كءقظئءوشت‪ِ..‬اتى‬ ‫الي وايباعه‪ .‬ه‬ ‫اللسان‪ ،‬وندم الخنان‪ ،‬ؤخضؤع الخواؤح‬ ‫• تدم عند تلعامك وشرابك‬ ‫^^^اإئاتي‪،‬آقحدتئ‪،‬‬ ‫والأبدان؛ ليغمز لهمر تحاونهم‪ ،‬وبجقو عنهم‬ ‫أنك تأكل ويشرب من رزق‬ ‫ذنوبهم‪ ،‬وما أمي س عامي أن يقعوا‬ ‫لإأدهسامحوأؤظاؤابمئلأ@‬ ‫انله تعال‪ ،‬فلا تتعد أوامره‪ ،‬ولا‬ ‫‪ ٠‬م هما عظمت ذنوبك‪ ،‬فإن عفو ربك‬ ‫‪ ٠‬لا يزال بعض العباد كذلك ي ء زمان‬ ‫تيظرنعمته‪.‬‬ ‫أعثلم إن ست إليه وأئبت‪ ،‬ألا تراه سبحانه‬ ‫ومكان‪ ،‬يوثرون الأدق وي تبدلونه باليي هو‬ ‫وواد علئ< بننؤبج) د قتي عق‬ ‫عفا عنهم بعد أن انتكسوا ؤعيدوا العجل؟‬ ‫حير‪ ،‬نم—‪ ،‬من طول الأمل‪ ،‬والغفلة عن‬ ‫حلكاك ث!جدةغتاهق يبيغ‬ ‫• الإحسان سبيل ليل فضل اثئه تعال‬ ‫مرب الأجل•‬ ‫‪J‬ابماتنقسمذيجا‬ ‫ورخمته‪ ،‬وإن الله ليزيد ق إنعامه ير عبده‪،‬‬ ‫‪ ٠‬الإصراري الخكفروالمادي ق الفسوق‬ ‫وتئأيها رميها رعديجا ربمه‬ ‫ما زاد العيد ق إحسانه‪.‬‬ ‫حزاؤه الذلة والمكنة‪ ،‬ومن أراد الخرؤخ من‬ ‫خيمة الذل الق ضبها بن‪.‬ذوبه فشلح حاله‬ ‫‪٢‬دنيى هوأدق أككذ‬ ‫‪،‬ئ‬ ‫ؤ نيئ ثمأ ‪ ٠٧‬عتأقكِذتيل‬ ‫مع رنه‪.‬‬ ‫هن ‪ jrtL‬آفعلؤأ ؛ن ثبمكم ثا حذبإ‬ ‫لهتر هازلنا هد آمحن ظتح[ ييئا تن أو ّثما‪.‬؛‬ ‫‪ ٠‬س ييش اليهؤد ق حمح الأزمنة أذل الأمم‪،‬‬ ‫ئ أش دألك أئهنن'ثامإ تكهمك<ثاتتأق‬ ‫ل‪1‬ثَاكاؤأ تسئ وه‬ ‫ؤأكثزهم صغازا‪ ،‬مهما حمعوا من المال وبلغوا‬ ‫وبمئفيث آفمحر محير ائؤ عثوأ‬ ‫رح‪-‬زإ‪ :‬عدابا‪.‬‬ ‫وْقامأتثنوث‪.‬ه‬ ‫من ال‪-‬ذيا•‬ ‫‪ ٠‬اوامر الله تعال لعباده سهلة لسيرة‪،‬‬ ‫'بجا‪ :‬الطول وامحركالنماع‪.‬‬ ‫ولخكي دأب أهل الضلال والريبة اللاعب‬ ‫‪ ٠‬هكذا ش الذنؤث بجز بعصها بعصا حق‬ ‫نئقابما‪ :‬الحار‬ ‫بها‪ ،‬وتغييرأسمائها‪ ،‬وردهلا بشي الخيل‪.‬‬ ‫بمئ محاحثها ق أؤحال الخكفران‪ ،‬وهل‬ ‫حمل اليهؤد عل قتل أنبيائهم إلا تماديهم ي‬ ‫رميها‪ :‬الحنطة‪ ،‬والجوب الق لها•‬ ‫‪ ٠‬مع أمر إلمإ هنالك طائفه تمتثل‬ ‫العصيان‪ ،‬ومضتهم ي ٍلرق المن والءلغيان؟ا‬ ‫يصحا ‪ :‬تلدا‪.‬‬ ‫فت لم وتنجو‪ ،‬ؤطائفه ناي وتتمثد وتبدل‬ ‫‪ ٠‬هلا اعتمتا بحال من لم يؤص بقضاء اش‬ ‫ولم دس‪،‬كره عل ئعماثه‪ ،‬ولم يصير عل بلوائه‪،‬‬ ‫رآلتت_بمكند‪ :‬فقز النقص‪.‬‬ ‫وتحئف؛ استخفائا بما حئه العثليم‪ ،‬فاق‬ ‫كيف ألبته الثه حث‪ ،‬الدنيا‪ ،‬ؤأهبهله من‬ ‫ث ُء<إبمول‬ ‫لها القجاة محن سحط اتله وعدابه؟أ‬ ‫الدرجة العليا؟‬ ‫وبعض الناس‬ ‫‪ ٠‬للمية ثمن‪ ،‬وللعرة‬ ‫‪ ٠‬لم يميلوا بالخير الذي جاءهم من السماء‪،‬‬ ‫فزل عليهم العياب منها‪ ،‬فلنعتبر يمصخر‬ ‫لا يريد أن يضنيا تسيء لينال حريته ؤعرته‪،‬‬ ‫الذلالدن‪ ،‬ولحدر سبيل الف‪.‬اسقين‪.‬‬ ‫ولوبملق‪ .‬مالؤف من مأزفات حياته الئتيبة!‬ ‫ؤ ه يإذآنسق يثن لثوي ممدا آني‪،‬‬ ‫‪ ٠‬ئفلر العبي‪ .‬محا ّصر‪ ،‬و‪١‬حتيار‪ ٥‬مهما قوي‬ ‫ث^مبمالئ ‪ ٠^٠٢٠٠^٢‬تآحجرخ يته آئئئا عشنه‬ ‫ضعيف‪ ،‬ولو عزفا ايثة حى معرفته لعلم‬ ‫يثا ثن عني حفل أنامن تئثثهتر حئارأ‬ ‫أن خيرة الله له خرمن خيرته لقسه‪ ،‬لكنه‬ ‫ؤآثنبجإ ين ^‪ ٠‬أق رث\" ئعئنأ ؤب 'الاض‬ ‫ظلوم جهول•‬ ‫ش ّينومح‬ ‫‪ :‬ولا ثسعوا‪.‬‬ ‫‪?-‬؛‪-»>« ٩ fS‬‬

‫نءثأاتئزُ ‪ ٠‬لا بد ْع أخذ العهد بقؤة من ‪ ٠‬إثاك أن تهزز من شان الاعتبار بهلاك‬ ‫العاصين الماضتن؛ فإنهم أقوام من حنسك‪،‬‬ ‫ل‬ ‫^محئقكه'صو‬ ‫ؤإن لم تعتبر بما نزل بهم فيؤشك أن يصيبك‬ ‫‪ ٩‬محاسة‪ ،‬فعهد انته منهج حياة‬ ‫^ملء‪1‬حاةهزقريبم‬ ‫بعض ما أصابهم‪.‬‬ ‫ٌ يستمر ق القلب تصورا‪ ،‬وق‬ ‫ظهيهمتخزؤف@ئد ثكدذأ‬ ‫ؤ دإد شاد ثوتى لمحي؛ إف أممت آن‬ ‫صمح!ناوكنالأقادصأشمح‬ ‫إ الحياة طاتا‪ ،‬وق الملوك أدئا‪،‬‬ ‫ئيآيزحثئآءاس؛ؤ‬ ‫أ وينتش إل التقؤى‪.‬‬ ‫‪ ٠‬سحر اش البقر لعباده لثحنث ونمق‪،‬‬ ‫هوينم تث تد ده‬ ‫؛‬ ‫بمئوصء؛ى‬ ‫أي‬ ‫قولامحل اقي عوم ورننث ُه‬ ‫‪.‬‬ ‫محآئ'ئةؤقآمحي'‬ ‫آمحةة@ةثد‬ ‫ولقذخ وتؤيمل‪ ،‬فعجبا لمن ئخذ منها‬ ‫^^؛و)محنل؛هاشقلأيا‬ ‫ءظهتيقيإث@ئد ئاث ‪ ٠‬الحاسر حما هو من حسبمر إلها؛ يصرف لها ~ عل دئا ~ من التعظيم‬ ‫طتيقزمحدبخأبمتأقا ًو و أعفلم ما دا=قون‪ ،‬ي أعظم والتمجيد ما حمه أن يصكف ش وحد‪.0‬‬ ‫وقت ييكون؛ زهل اة الخاسرين‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ ٠‬إذا حاءك الأمرمن اش فقل‪ :‬سمعا وطاعة‪،‬‬ ‫الدين حسروا أنفتهم وأهليهم‬ ‫ولو حالف معقولك أو معهؤدك‪ ،‬أو هواك‬ ‫اق‪.‬‬ ‫دكممثامشمح‪/4‬بجنإه‬ ‫يوم القيامة ألا ذلك هو‬ ‫و‬ ‫ومحيوبك‪ ،‬ؤإياك ومعارصة ال ّوي مائك أ‬ ‫اا‪J‬ران‪١‬شين}‪.‬‬ ‫^^وإف‪.‬يرقذإلشةصأما‬ ‫تئرْ‬ ‫و‬ ‫‪ ٠‬اقرؤ عند تبليغ أمر اش عر وجل جمل‬ ‫ؤ وك ‪ ^١٢^٤‬آقثدثأمم‬ ‫ومتحل@ها قارة ِقلإفي ثاتاؤ<ث)محظث‬ ‫ظإيص؟ظتلق ةاجؤذه ٍاأقنيق‪ 0‬و‬ ‫ؤسفه نقاء الله عن نبيه خمر أبغ ؤحه‪ ،‬ؤأثد‬ ‫ؤ‪) ،‬ثنت صنالهمَ؛ؤما هميه‬ ‫ٌ‬ ‫ذلك بالاستعاذة منه‪ ،‬فحدارألأ ئجل أمرءأ‬ ‫جي كامالأهادءد ُهبمل‬ ‫ؤ‬ ‫وف الذيق«اموأ نائيين هادوا وآمحنأ؛ةا‬ ‫إي بهم؛ لاءاي‪-‬ص ولا دوعداف بثمكث د'إة‬ ‫وأقث؟ث تن تاس أش ثبمبل‬ ‫ثارض‪ :‬لمنه قرمة‪.‬‬ ‫• من قرأ التاريخ عرفهوا‪ 0‬الخلق ش اش‬ ‫صتلغا قهن؛ عالمأ عث ربهم زلا حوف‬ ‫إن هم حالفوا أمنء‪ ،‬ؤحعل من علمه باحوال‬ ‫ةثآلمنلأئلممح<ؤث‪.‬ه‬ ‫‪ :‬ص فرة قتثة‪.‬‬ ‫الأمم الماضية حلريما لإصلاح الأحوال‬ ‫' قال ابن القيم■ رهم نؤتكان صايثة‬ ‫عوان ‪ :‬متؤستلة بن المسسه والصقره‪.‬‬ ‫الحاصرة‪.‬‬ ‫حنفاء ؤصابئه مشركون)‪ ،‬ؤهم هنا قوم‬ ‫‪ ٠‬لوأنهم احدوا أدق ب‪0‬ورؤ فدبجؤها لأحزات‬ ‫ؤ ‪-‬ثعلثها ةقأ ُد لنا؛؛؛‪ ،‬ينتنا وما حلمها‬ ‫حنفاء باهول ز فتلزتهم‪.‬‬ ‫عنهم‪ ،‬ولكنهم شددوا وتعنتوا فشدد اش‬ ‫‪.‬ه‬ ‫‪ ٠‬حال هد‪ 0‬الملة الإسلامثة كحال الملل‬ ‫تعال عليهم‪ ،‬والحزائ من جنس انمل‪.‬‬ ‫دعنلأ ; عرة‪.‬‬ ‫ّابقة حميعا‪ ،‬من آمن منهم باش واليوم‬ ‫• عندما مي ء أحد الأدب مع نبيه‪ ،‬أو‬ ‫‪ ٠‬ه ما حلريقان؛ إما ان يستمر ق عيك‬ ‫الأحر ؤعمل صالحا فهو مستحق للثواب‪،‬‬ ‫مع مجا حاء به ق سرعه‪ ،‬فليستعد لتحملر‬ ‫والعاقبه ‪١‬لقك‪١‬ل‪ ،‬ؤإما أن نقى رثك وتهتدي‬ ‫اتواقب الرحيمة‪ ،‬والآلات الأليمة‪.‬‬ ‫بالمؤعثلة‪ ،‬وتلك سثة اش الماضية‪ ،‬ولن تحد‬ ‫ومن فاته ذلك استحى شنيع العقاب‪.‬‬ ‫لإتأئمح؛هثاثاؤلإظد‬ ‫لمنة اش تبديلا‪.‬‬ ‫ؤ وآد \\دوآ يظؤ وئسا ألئلؤر‬ ‫إقهء يمث إلإا بئر؟ صدنآء ئايع لزيها‬ ‫‪ ٠‬إهلاك ذؤي العصيان والفساد‪ ،‬عيرة لثن‬ ‫حدوأ ْآ يثوؤ وإد'ّئانأما مي يتثم‬ ‫دث‪-‬وأقشث وأه‬ ‫كان بجمرتهم من العباد‪ ،‬ومؤعفلة لثن حاء‬ ‫آلْلورت جبلا لميناء‪.‬‬ ‫فاق^ لونها‪ :‬شديدة الصفرة‪.‬‬ ‫بعدهم وبلغه حيزهم‪ ،‬فتلوق للمعتبرين‬ ‫‪ ٠‬أحد عليهم الميثاق‪ ،‬ؤألزموا به‪ ،‬وتؤعدوا‬ ‫‪ ٠‬هم أصحاب الحاجة لا مجؤُمى عليه‬ ‫بعقوبات العاصين‪.‬‬ ‫الملام‪ ،‬ومع ذلك لا تستعطفون اش‬ ‫تش نقضه‪ ،‬و ًلقرا دأب الفلالين المعاندين‬ ‫‪ ٠‬كما تعصمك التقوى من الوقؤع ي‬ ‫ألا ينتفعوا بمؤعثلة‪ ،‬ولا يلآزموا بميثاق•‬ ‫فيقولوزت (ربتا)' بل يطلجون من غير أدب‬ ‫المحظور‪ ،‬فإنها تحميك من عقاب اش‪،‬‬ ‫‪ ٠‬لا مساومة ق العقيدة‪ ،‬ولا أنصاف حلول‪،‬‬ ‫ويقولون‪( :‬ربك)‪ ،‬إنها بعض أخلاقهم!‬ ‫وتفتح عينيك عل مآلأت ايمصين عنها؛‬ ‫انه عهد الله ْع ‪ ،^٥۶^١‬ؤهوجد ؤتحى‪ ،‬فلا‬ ‫لتعتير‪ ،‬فتنجو ويسلم‪.‬‬ ‫سبيل فيه لغيرالقوة والحزم‪.‬‬ ‫‪٢٥٥.‬‬ ‫مء؛ ‪٠ ١٠‬‬

‫‪٠٠:‬‬ ‫ؤا زأ آيع لتا غث محن ئآ •‪ C‬حا إن آلمن ثثنيه ؤ ثم ئثئ‪ ،‬ثئ بمز دلؤث يى‬ ‫عث‪-‬ثاوإقآإن سمحصثدوفوأه ّةلجارم أو أشد ثوة وإد من‬ ‫إن و‬ ‫^^^^^;ممث ِثظمححثان‬ ‫‪ ٠‬إقا لتتضجر من مراحعة بشر مثلنا‪،‬‬ ‫^يوئ ٍلاأتيققكه لأختةف؛هاقاؤأ و‬ ‫ملإا‪0‬ثققوغنثطزلأ ‪f‬‬ ‫وئضيق بهم لو أ‪-‬قوا علينا' وريا جل ي‬ ‫وتادادوأبمعنيذو)وإد و‬ ‫يمالتايبْل• بن حشثؤ أممه وماأممه ؤ‬ ‫علاه بجيب عن اسقلتهم التعقتة ثلاث‬ ‫^^لإفوأئآمقاقي؛ؤ وِ‬ ‫منان‪ .‬ما أحلمه سبحانه أ‬ ‫ثنلصاع«اول‪.‬ب‬ ‫(؛؛)وقث ةلوب\\ؤئ(ني يمحق‪ ،‬و‬ ‫ء‬ ‫تبمأئاو‪٦‬صثق‬ ‫ئإز^حقاإج‪١‬رؤ كدزأئنىكارؤثامحل إو‬ ‫‪f‬‬ ‫‪ ٠‬ي تعرض الحديث عن‬ ‫آلح|أ ق‪J‬يها وما ‪ ١^١۶‬ساوويثث‪.‬ه‬ ‫بمآسنةايصكصئن ‪m‬‬ ‫العيؤب الظاه ْر دكؤت ق اوة‬ ‫لأذنت‪ :‬غيزنذلاه للتل ي الحرص‬ ‫^شلئاسؤدث ق‬ ‫القلب؛ تنبيها ‪.‬ض أنها من ‪٠‬؛‬ ‫مثلته ت حاله س العيؤب‪.‬‬ ‫قوألقرومطانمهمه< و‬ ‫العيوب' ل إن من أقح الغيب'‬ ‫ما صد عن عالم العيب‪ .،‬مه‬ ‫^^^؛دءكثرمحبمحرءوذ‪ُ .‬هسض؛م‪١‬عقاوهو‪۶‬ن‬ ‫‪ ٠‬هده الحجارة ّش ق ارتها ‪،‬ظ‬ ‫لاشية * ليمس فيها غلامه من لون‬ ‫محالف لوئها‪.‬‬ ‫^^^داءأآقث‪.‬ءاصأداؤأءاقائدا ‪M‬‬ ‫تتصدع فينبثى منها الماء‪ ،‬ه‬ ‫‪ ٠‬حنن تضيق بالفلالم الحجج يلجا إل‬ ‫^^زإقضئا ٌوئثمبماعه و‬ ‫وتمهل من‪ ،‬أعال الحبال حشثه ‪K‬‬ ‫اكتريض بالآ‪-‬مين والعلعن فيهم‪ ،‬ألا تراهم‬ ‫دهءبمدهفرسآسؤيث‪ @-‬م‬ ‫يله‪ ،‬أقا القلوب الغلق‪ ،‬فلا ء‬ ‫يمولون؛ {‪١‬لآ‪ ،J‬جئت بالحي}؟ وكان ملآّى‬ ‫تتام بعكلأم اش ولا ير؛ى‬ ‫عليه السلام لم يًقن جاءهم من قل بالحي؛‬ ‫•ليس المانع للاشازمزاوسازهوالحبمل‬ ‫منها حير' فيئس من‪ ،‬لكن‬ ‫‪ ٠‬ديذن الكئبين الئواف عن الاستجابة لأمر‬ ‫الجماد أشد اساتجايه لله منه‪.‬‬ ‫اش‪ ،‬والتقاعش عن الامتثال له‪ ،‬فلخقن‬ ‫به فحسب‪ ،‬ولعكن قد يمنعه منه العناد‬ ‫‪ ٠‬تنبه إل شدة الهد‪.‬يد‪ .‬والؤعيد ي هده‬ ‫من الثابقين ق الخيرات لا المآرددنين‪.‬‬ ‫ؤغلمية الشهوة‪ ،‬فمن هاهنا ك‪١‬ن العالم المحاند‬ ‫الكلمات‪ ،‬فإذا كان ادر‪ 4‬عز ؤحل عالتا بما‬ ‫أبعت عن اوقد من الجاهل‪.‬‬ ‫يعمله العصاة‪ ،‬مقلعا عليه‪ ،‬لكن لمجازاتهم‬ ‫ؤ زإد مننثن دمثا فج وأممه نحرج ثا‬ ‫‪ ٠‬م ا أسوأ حال‪ ،‬من يعلم الحل‪ ،‬د ِمدما إل‬ ‫بالمرصاد‪ ،‬إن منر تغفل عته لا يغفل عتلئ‪!،‬‬ ‫ة درآثم ‪ :‬ئتازعتم‪ ،‬وئداستم ئهمه الفتل‪.‬‬ ‫تحريفه بصرفه إل غيرمعناه؛ ليضل به غينه‪،‬‬ ‫ؤهآ؛قلثثرل أن‪ ،‬بجمنوأ ثم وق‪ .‬ف ئرببم)‬ ‫‪ ٠‬لم ينفع بي إسرائيل تنازعهم ي قتل تلك‬ ‫بعد أن ضل هوعنه!‬ ‫منهم مععوف يتقثم أم ثم بممبحثئ' بن‬ ‫الص‪ ،‬و‪0‬لافئهم التهمة‪ ،‬فان الله مفلهر‬ ‫بمي‪ ١::.‬عمزي بملثوث لرو؟ه‬ ‫ؤ وإدا لموأ قأ ‪ ٢١٠‬ئاو ءامثا ^‪ ١‬حلا‬ ‫ما حلل• فلنت‪،‬يهد سرائرنا ثض\\ؤوث فانه‬ ‫بمهم اك تني‪ ،‬قاوأ أعئن‪-‬م_\"ام يما فتح‬ ‫‪ ٠‬هكدا هو الم لم‪ ،‬شغؤف‪ ،.‬بهه‪.‬اية المائي‬ ‫سبحانه لا يخى عليه منها ثيء‪.‬‬ ‫إل ًلريق الإيمان‪ ،‬تلمْاع ي نحاتهم‪ ،‬حريص‬ ‫آئه قلإآب لبم‪-‬صقر يهء عث وؤآإلإ أثلا‬ ‫ؤ ئملنا أئرؤث تنضج َكئلأث‪ ،‬يم‪ ،‬أق أتوق‬ ‫•‪ ،٢‬تحقيق الخئرلهم■‬ ‫ويميبمكم ء‪١‬تنتهء ثئغ* مقئون أو؟ ه‬ ‫شلون ‪40‬‬ ‫هالفوس السمحة الهثنة هم؛ الق يرهم؛‬ ‫‪ ٠‬إن من قذر س احياء نضر واحدة قادر‬ ‫‪ ٠‬لا تغر بثتاهر الأعداء‪ ،‬وتيمفل لما يدور‬ ‫إيمانها ؤصلاحها‪ ،‬لما فيها من نداؤة ؤصفاء‪،‬‬ ‫ؤ‪ ،‬الخفاء؛ فما أكرايافقين؛ الحاقدين الدين‬ ‫ر إحياء الأنمس \"هها‪ ،‬فاعج_‪ ،‬لن ينكر‬ ‫واستقامة وتقوى؛ تمنعها أن تحئف كلام‬ ‫يثلهرون ما لا ييعلنون‪ ،‬وبالم لم‪،‬ثن؛ يمكرون‬ ‫البعث والحياة بعد المؤن؛‬ ‫اننه من بعد أن عملته وأدركت عفلمئه‪.‬‬ ‫وبمقيدون•‬ ‫‪ ٠‬م شاهد العبرة محال نحب للانتفاع‬ ‫‪ ٠‬هع أن ‪١‬لمحزفين لكلام الله هم فريى‬ ‫والأدك‪١‬ر‪ ،‬ولعكن لا يستفيد منها إلا من‬ ‫•يبكتم بعض الماس الخى لملأ يعكون؛‬ ‫من اليهؤد‪ ،‬إلا أن العقوية الشديدة عمتهم‬ ‫أعمل عقله ي قراءتها‪ ،‬وقلبه ي تاملها‪.‬‬ ‫وؤ‪ ،‬هدا تشبه بالببهؤد‬ ‫حجه عليه إذا‬ ‫حمعا؛ فتن رتقي بالمنكر فهو وفاعله ي‬ ‫ثم‪ ،‬كتمانهم ما ثم‪ ،‬كتبهم م<ا صفة التي‪ ،‬ه'‬ ‫ولا ينفعهم ^‪.١‬‬ ‫الوزر سواء‪.‬‬ ‫‪ ٠‬ميزان العقل؛ عند أهل البايلل مصالحهم‬ ‫راهواوهم‪ ،‬حق وإن ^•‪ ١‬لهم الحل) أبلج مثن؛‬ ‫ئنق الصبح!‬ ‫مها ‪٠ ١١‬‬ ‫'اصآنص‬

‫\"هوسا‬ ‫‪ ٠‬الحنة‪ ،‬ما الحنة؟ إنها دار المؤمنين التئبن‪ ،‬غ‬ ‫ميت ‪ :‬هلاق‪ .‬ودمار‪.‬‬ ‫العاملين ي نصا رب العالمين‪ ،‬يخلدون فيها‬ ‫‪ ٠‬ضرالأئ جهله لئا لم يقف‬ ‫كثوت\\بمذبث@‬ ‫‪i‬‬ ‫بسلام‪ ،‬ويتقلمبون ي قعماها بامان‪.‬‬ ‫عنده‪ ،‬وصر الكاتب علمه حين‬ ‫ششآكثتالآكلآئذي‬ ‫مح>ثآلهثشئمز لم يعمل به‪ ،‬ؤشأن الثاق أشد‪ ،‬ؤ وإد أثديأ محثق يؤآ إت<بجق ي _^‪J‬؛‪،‬‬ ‫‪ ^١‬أس ثأوِتثن اثثث‪1‬نا زذى القزق‬ ‫ولهذا تؤعده الئه بالويل ثلاث‬ ‫همصةأبمئ‪1‬ي؟ُ‬ ‫ه‬ ‫ثألثسن َوموأ لإقا؛بم ت‬ ‫‪m‬‬ ‫مرات‪ ،‬مرتين منها ِش ما منحه‬ ‫مهظئلميتائؤستوة‬ ‫وآنثوأ و«اتحأأتيكوء محأةوكتنِ‬ ‫^^ثااقازإلآقاثا ٌةئوثأدل‬ ‫إلأفي ُةينهظأ وأقرمحمحى‪.‬ه‬ ‫من نعمة الكتابة‪.‬‬ ‫يثاشحشآسعه_تثمو‬ ‫مشق‪١ :‬لأنهتا‪p‬كد‪.‬‬ ‫‪ ٠‬مهما حمع القاري ز انله مجن‬ ‫ثوث©ئىثث ثيثه‬ ‫اتيلقمأث‪4‬آد‪1‬فيني‬ ‫ئتا‪:‬كلأناطث\\‪.‬‬ ‫أموال الدنيا ومناصبها ؤحاهها؛‬ ‫ثتاءأبممؤا\\قبمت‬ ‫‪ ٠‬إفراد الله بالعبادة أول ميثاق أحذ ر بق‬ ‫فانه حائب حاسر‪ ،‬فما قيمه‬ ‫^^اآلخقئهمبمالإئث@ئدلشدة‬ ‫إسرائيل؛ وهو أول ميثاق أحذ عل البشرية ف‪ ،‬أول‬ ‫الدنيا بجذافيرها لمن يبيع آحرقه‬ ‫أوامرالقرآزت {يا أيها الناس اعتدوا ربعكم}‪.‬‬ ‫بثمن بجس؟ا‬ ‫‪ ٠‬أوثؤ‪ ،‬المواثيق تؤحيد اش تعال؛ انه الأصل‬ ‫ؤنق‪١‬لو‪ ١‬لنساأمحائ الأ‬ ‫قني‬ ‫ق الحياة الكريمة‪ ،‬وس فعل حميل وحلق‬ ‫قد ‪٣‬‬ ‫محاثا‬ ‫إ‪-‬صاوآوزىآيئ ^سلآك=ضتئأ‬ ‫فتق وفسموأأمحءاوؤ وزامأأزيءقو؟م‬ ‫نبجل تع له‪ ،‬ومحق أحل العيد باصلمه حسر‬ ‫عند أس عه‪.‬دا ض محش آس‬ ‫كرمئ_رءئوث@‬ ‫م ما بعده!‬ ‫ءهدة آم ئمأون عز آس ما ي‬ ‫‪ ٠‬أع‪4‬ا بثل الوالدين والإحسان اليهما! ألا‬ ‫ثمحى‪0‬إمح‬ ‫تننوث آة أس تلم ثا ئموُى وئ‬ ‫ترى أن اش قرن ينهما بمحيده وإحلاص‬ ‫قيئ‪0‬ه‬ ‫‪ ٠‬لا من ثيء مجن عذاب جهنم‪ ،‬فان‬ ‫عيادته؟‬ ‫‪ ٠‬ئن قسا قلبه علظ حجابه‪ ،‬واحتلت مراقبته‬ ‫عمسمه واحدة ق الثارنسي أعظم مثعم ي‬ ‫ربه ق حلواته‪ ،‬ولوأنه اسشعرإحالأ علم الئه‬ ‫وإن الإحسان نهاية الين فيدخل فيه ؤ ما‬ ‫الدنيا ؤ ما ذاقه فيها من ألوان العيم!‬ ‫‪ ٠‬لم يعط الله اليهؤد أشايا من عذابه‪ ،‬وإنما ينبئ من الرعاية والعناية ؤحفض الختناح‪.‬‬ ‫بما بجي وما يعلن لاقعظ وازدجر‪.‬‬ ‫•التراحم والتعاطف بين الوالدين والأولاد‬ ‫أعجبنهم أنفسهم ؤغرهم باش العرور‪.‬‬ ‫ؤ؛‪-‬؛‪ )٠٣‬محي‪ ،‬لا بملنوى ألبمب إلا‬ ‫فطره فطر اش عليها حلشه‪ ،‬فمن لا يرم‬ ‫أ*اياوإئمحاللأمحن‪.‬ه‬ ‫ألا إنه لا سابقة للعبي‪ .‬عند اش بسبه‪ ،‬أو‬ ‫والديه ونجنوعاليه‪.‬ما فاسد الفقلرة‪ ،‬ولا يرم‬ ‫ءك‪١‬نته‪ ،‬أو علمه؛ فلمتحدرمن كيد الشيعإان‬ ‫محرف ت يجهلون القراءة والكتابة‪.‬‬ ‫منه حيرلقومه ؤأمته‪.‬‬ ‫أن يهلكتا بالعجب‪.‬‬ ‫‪^L،l‬ت تلاوه‪ ،‬أوأكاذيب ‪J‬لموها عن أحبانهم‪.‬‬ ‫‪.‬من لم يجد أبا مجنو علميه فليعلم أن له ربا‬ ‫ؤ حمق ش ك‪1‬ق عتط وليثك هء‬ ‫‪ ٠‬حاب من تمئل ّش الئه بغير علم‪ ،‬ؤحاض‬ ‫أتيم به من أبيه‪ ،‬لقد أحذ اش الميثايى س‬ ‫الماس حميعا بالإحسان إل اليتيم• إن ي اش‬ ‫حطنتتثض ‪ ٠^^^٥‬ل ّثحشب آلتار هز فها‬ ‫ق دينه بالفلن‪ ،‬إن ذلك من صفات اليهؤد‬ ‫حنإذوث‪.‬ه‬ ‫حلما عن ؤ مفقؤد‪.‬‬ ‫قلنخاك عنها‪.‬‬ ‫‪ ٠‬أحل إن السيئات لتحط باصحابها‬ ‫‪ ٠‬حى السكين يتجاوز البذل الواجب إل‬ ‫احاطه القيؤد بالأسير‪ ،‬فلا يزال يتعر فيها‬ ‫• ي هذا ‪ ٢^١‬باعث ي طلب العلم من‬ ‫مقللق الإحسان إليه‪ ،‬فان تعدر الإحسان‬ ‫'قما أراد المسير‪ ،‬فكيف‪ ،‬باشنعها‬ ‫أهله الثقات المأمونين‪ ،‬ألا تراه سبحانه ذم‬ ‫بالمال فيا الطيبة‪ ،‬فإنها صدقة‪.‬‬ ‫‪ ^١^^١‬القدير؟!‬ ‫الأميئن الذين لا يعلمون من كتابهم إلا‬ ‫أكاذيب تلمفؤها من محرايهم‪ ،‬و‪-‬محثصات‬ ‫‪ ٠‬أحن‪ .‬اش الميئاى عليك أن تقول للناس‬ ‫‪ ٠‬لؤ صاحب معصية لحاء ي نهمة اش‬ ‫حسنا؛ أمنا بمعرؤف‪ ،‬أو نهتا عن منآكر‪ ،‬أو‬ ‫تعال‪ ،‬ما لم يجط به الشرك‪ ،‬فإذا أحاط به‬ ‫ووئوها عن اسلافهم؟‬ ‫تبشيرا ويشمعا‪ ،‬فهل تعجز عن ذلك ؟!‬ ‫فقد هلك وحسر‪.‬‬ ‫ؤ ميل نلذيق ي‪-‬؛فئلجة \"ليخِ‪ ،‬إأيب;آم ثم‬ ‫‪ ٠‬استعن الوفاء بالميئاق بالصلاة لئصلمخ‬ ‫ؤ ٌ ;اننيأ ثكم ُلإ ألقنلص أوكك‬ ‫يمولون هنذ‪.‬ا س عند ‪ ^٢‬إي»ث‪،‬ارؤأ بدث ثمنا‬ ‫آممن‪.‬تمتي‪.‬اخإدوىوأه‬ ‫قلتك وأخلاقك‪ ،‬وبالزك‪١‬ة كرد البذل‬ ‫مح‪-‬لآ ميئ لهم ئنَاكتجئ‪ ،‬أيديهم يعين‬ ‫وتصل الأقربين‪ ،‬وبهما كمال الإحسان‪،‬‬ ‫لهمنناقذيل‪.‬ى‬ ‫وإنك لأهل له‪.‬‬ ‫‪?^٠٥٥٢‬‬ ‫مء! ‪ ١٢‬ءوم‬

‫‪.‬وءٌ‬ ‫لأل ش‪،‬ؤئدآءطررلأيخشبم و‬ ‫‪ ٠‬اعلم انك مهما عقلت عن‬ ‫محمحأ جتلإ بن دكنرة‪ ٢‬م ُنلم' يأنثٌ‬ ‫الئه فانه سبحانه ليس بغافل‬ ‫دتيءاث‪0‬ه‬ ‫نيءأسثرهئمشهدلأ® و‬ ‫عنك ظرفه عن‪ ،‬فاستحضر‬ ‫‪ ٠‬تعامل مع أوامر الثه بروح المعاهد لربه‪،‬‬ ‫^محهلآميث^لأا و‬ ‫ئئمحتِةوثء‬ ‫اظلأ'ءه عليك‪ ،‬ومراقبته‬ ‫وتدير شمي الميثاق قبل محكاليمه‪ ،‬إن ؤ‬ ‫^ٌصتحننيمألإنيلآكمح و‬ ‫إياك‪ ،‬لتكون من الفلحين‪.‬‬ ‫طاعة منك ئثه ش وفاء بعقد من عقؤدك‪.‬‬ ‫ني‪،‬ؤةثةئآءلأ و‬ ‫ؤ أوكلئ‪،‬اليأءوأ ألث ْو‬ ‫‪ ٠‬إن أنمعس إخؤائنا ق الدين بمهرلة انمسنا‪،‬‬ ‫آليتا يالآ‪:‬يرق ئلأ عيهم‪ ،‬عيثا‬ ‫ؤدماءهم دمجاونا‪ ،‬ؤديايبمآ ديارنا• وبمثل هذا‬ ‫كمةلأئ‪.‬إقكآكلآدماآق و‬ ‫أثتداب‪ ،‬ولأم شئون ؤآه‬ ‫تقزراكريعة ‪ ٠^١١١‬ق اش‪.‬‬ ‫^لأ‪،‬آؤثآفرإاهؤً ع‬ ‫•أحسرالصفقات صفقه من‬ ‫‪ ٠‬نائل كيف أخذ الله المواثيق ض‬ ‫حفظ الأنفس ؤحقوقها من أهميب‬ ‫محآمماذاهنيبجئدذا و‬ ‫باع آخرته بدنياه! يوم يمضي‬ ‫الماس إليها‪ ،‬أؤأيتم ؤخمته سبحانه؟ إنه‬ ‫يرجآلخكثبوقثائبم‪-‬محئء و‬ ‫إل الحساب فلا يجد إلا دوام‬ ‫لأرحائإ بنا من أنفسنا‪.‬‬ ‫يأذدقمحج ‪.‬‬ ‫اهثذوتائيثا;؟يشآمح‬ ‫الخنى والعذاب‪ ،‬ولا يجد له‬ ‫‪ ٠‬من أمقلم الخرم أن يص الأمان بعهؤد‬ ‫منجيا ولا نصينا‪.‬‬ ‫ومواثيق أحدت عليه ثم ينقصها متعمدا‪،‬‬ ‫سمبم‪١‬لأبوئكطم ه‬ ‫آقن؛ث‬ ‫ؤ ويئد تامما موش آلكثث‪،‬‬ ‫فكيف إذا '‪١٤‬ن ذلك الإقرار بأمر الله‬ ‫وماظل@جاويا او‬ ‫وصت_نا مئ بمدهء أليأثلي‬ ‫ؤحكمه‪ ،‬كيفا ؤسسيغ نقصه وهويءلم؟ا‬ ‫طنيرسللأنامحنيت‪ @--‬و‬ ‫ئربما ذم ين دبتربم صرون عقهم‬ ‫‪١٢‬‬ ‫وءاؤا هبم‪ ،‬أة َء آققت‬ ‫ألأم ‪ gis^j‬ؤإنثآمم قدوئ؛‬ ‫‪.‬يا لها من تسلية للني وللمسلمين‬ ‫ه زؤج آقة‪1‬ا‬ ‫َوهم كزأ ^ إ‪.‬مابج؛ أئمحئ‬ ‫‪:‬آيمثنوقتالأيى‪ ٣‬ص من بعده! إن سئة الكدبين الاعتداء عل‬ ‫ب وهمحك بمي شا وه‬ ‫أهل الحي الملمحين وتأضذيبهم‪ ،‬فهلوقا لن‬ ‫سث دص بمطن؛ إلأوئ ؤ أكزآ‬ ‫مميئآكدبم ؤيبماههمى‪.‬ه‬ ‫‪^١‬؟ وبج_م آلإثنمة يزلون إق آقد آتداُ_أ وثا‬ ‫ؤحلن نفسه ‪ ،٣‬الصيرعل عقبات الهلريق!‬ ‫ومسسنا; ؤأتثعنا‪.‬‬ ‫آم‪0‬وروفي كما سلوثو؟ه‬ ‫ؤ ممال‬ ‫وأثوقه‪ :‬وقؤيناة‪.‬‬ ‫تغندؤهم ت معوا ي تحرييجم مى الأسر•‬ ‫نا‪,‬محز‪ 00‬ه‬ ‫خئ‪ :‬دل وفضيحة‪.‬‬ ‫ءإذا‪:‬معقلاة■‬ ‫بجبريل عليه الثلأم‪.‬‬ ‫‪ ٠‬قد جى ‪ ،٠٣‬نف ه‪ ،‬ؤاستجلب سحثل‬ ‫‪ ٠‬هكذا يتبجحون بضفرم‪ ،‬ويفحرون‬ ‫‪ ٠‬أ ٌرل الله انقل ؤأنزل معهم الكتب‬ ‫ؤأثدهم بالمعجزات‪ ،‬حجه نش العباد‪ ،‬ولم‬ ‫انله ومقته‪ ،‬من أقام الله الخجه عليه من‬ ‫باعراصهم‪ ،‬فاستحقوا اللض واليند من‬ ‫نفسه بإقراره‪ ،‬ئم حالف أمنه ؤارتيكب‬ ‫يزل بنو إسرائيل ي ضلالهم سادرين‪،‬‬ ‫زحمة الله‪.‬‬ ‫ما حزمه عليه‪.‬‬ ‫وبعيهم م تكيربن؛ إنه الهوى نمي وبصم إ‬ ‫‪ ٠‬غاية الحرمان ونهاية الخذلان أن يظن‬ ‫‪ ٠‬ي ذم القرآن لهؤلاء القوم عظه بليغة؛‬ ‫العبد أن عنده ما تغنيه عن الؤزي‪ ،‬أو أن‬ ‫‪ ٠‬لا يجوز لزمن بحث‪ ،‬اللص ويخشاه أن‬ ‫إن من بم ق حرب إخوانه والتنكيل بهم‬ ‫ض قليه ما يمنعه من الاستجابة!‬ ‫بجعل‪ ،‬اكرع تابعا لهو ْا' بل لا يومنا حقا‬ ‫لا يرفع عنه الإثم ولا يغسل العار يعوقه‬ ‫يهتكوث هواه نبئا لما حاء به محئد‪ .‬من‬ ‫لاه من نؤ ب‬ ‫‪ ٠‬من احتار لنفسه الخممر ؤآثئ ض‬ ‫الشرائع والأحلكم‪.‬‬ ‫‪ ٠‬من آمن ببعض الكتاب وكفر ببعضه من‬ ‫الإيمان‪ ،‬عوقب بالئلع ر قلبه‪ ،‬والإبعاد‬ ‫هده الأمة فليس بمتاى عن عاقبة اليهؤد‪،‬‬ ‫عن توفيق الله وفضله‪.‬‬ ‫• لم يتفلث‪ ،‬اليهؤد يؤكدبون الأنبياء‪،‬‬ ‫خني ق الحياة‪ ،‬ؤعداب بعد الممات‪ ،‬ومن‬ ‫‪ ٠‬أكهرالمعئسن من الكمارلأ يرتا‪.‬اعون عما‬ ‫ومفكون الدماء‪ ،‬حق غدا القتل‬ ‫عقل ذلك محب أسبابه‪.‬‬ ‫هم فيه ولا يرعوون‪ ،‬وإن القليل من الحق الذي‬ ‫سجيه ليهم' والإحرام عائم فيهم' بل‪ ،‬إن‬ ‫معهم لا ينفعهم؛ لأستكيارهم ؤعتؤهم‪.‬‬ ‫خائم الأنبياء ‪ .‬لم بسلم من خبثهم‪،‬‬ ‫ثبمؤء طويتهم‪-‬‬ ‫مء ‪٠ ١٣‬‬ ‫'هم‬

‫آءطم موش أك ّسي‪.‬مأئم‬ ‫ماءو‪ :‬فنحعون‬ ‫آلبمد بئ مدو وأنم كتلثوث ‪0‬؛ ؤ‬ ‫‪ ٠‬أباس الصفقات وأحسّرها أن‬ ‫تنيآسمحييىكاتته_ز‬ ‫‪*,‬ء‬ ‫بمتكول العكمر ثمنا للأئمس‪،‬‬ ‫‪ ٠‬مهآ صورة شنيعة للفللم حين يبغغ مداه؛‬ ‫وشتان بتن من بجعل محارته ْع‬ ‫ثوآؤثءقمئ قنا‬ ‫إة‬ ‫أنقدهم انله من ‪*١١‬؛^^‪ ،‬وأراهم من‬ ‫^لآقينمحهءءسبماءمحبما ْدء الله طلبا لرصا‪ ،،‬ومن يجعل تجارته‬ ‫المعجرات والايات ما لا يقبل الشك‪ ،‬ثم لم‬ ‫يلبثوا أن محكمروا بانعمه وامحدوا من دونه‬ ‫ي شراء الخكفروالعصيان!‬ ‫أ‬ ‫إلئا باطلا‪.‬‬ ‫ىَحاتيل\\يأقئائمحئقمرةل ‪ ٠ JS٠‬كل اللذ‪ 4‬ع‪1‬يك رذدر‬ ‫‪٠٠‬‬ ‫ورةما مقتظئ‬ ‫ؤوألأ ^؛‪١‬‬ ‫؛‪W1‬‬ ‫غ‬ ‫أليؤئنذوأ مآءائيشمفم بقدمؤآنثعوأ‬ ‫‪ I‬ءلأيكله‪،‬ومااظركلاش‬ ‫م‬ ‫ق‪-‬الوأ ّوئنا ؤعصيثا وأنرتوأ ؤ‪ ،‬ئأييهم‬ ‫غآسرشآمحبمئ ه بمثلحموديه‪.‬ظصادارعونإل‬ ‫ِم‬ ‫آنمجز داٍظارب مديدثقابميطم‬ ‫إحلاص الطاعة ض' ثجعل هواهم‬ ‫ئهمهءهرسوثو)ئد ‪A‬‬ ‫ؤء‬ ‫ًملحمإعقؤمث‪0‬ه‬ ‫ي د ْر واقتاع متمه؟‬ ‫و؛طهمأمرخنط ‪.‬‬ ‫ظ‬ ‫وأث‪-‬رءلأ ف‪ ،‬ئلويهم أيجل ‪ :‬امرغ‬ ‫‪ ٠‬لا تعمض عق ربك ي فضله‬ ‫^^ثابمييثا‬ ‫؛ء‬ ‫الذي نوتيه من يشاء من حلقه‪،‬‬ ‫محدبشتا‬ ‫م‬ ‫بملوبمم حب عبادة العجل‪.‬‬ ‫حمإنطشرمحفثت®‬ ‫‪ ٠‬الأحد بقؤإ لا يعكون إلا بصدق الامتثال‬ ‫واقتل الحىولو'ةان مثن تدق ْر‬ ‫والخرم' ورب ًالة الخاس والإقدام بعزم' رلن زخ‬ ‫نمه الله علمه‪.‬‬ ‫^^؛!‪^Jb^al ١‬كنتب تى عند أقي مصثنيى نما‬ ‫للدين ثنيان‪ ،‬ولا للجهاد رايه إلا بدلك الأخن‪.‬‬ ‫‪ ٠‬تلك م عاقبة الق والحسد‪ ،‬لا سال‬ ‫عز ؤازأ ين ثل متنمثوى عق أإو&‬ ‫‪ ٠‬إذا أظلمتا القلمؤث ؤعميت المار لم‬ ‫َآئموا ئينآ حثآءئم ما عنؤأ يقروا سيء‬ ‫أهله حيرا' بل يعودون بأوزارهم ■مامحن'‬ ‫يجد معها مغيما‪ ،‬ولم يور فيها ترهيهّا‪،‬‬ ‫وبنكصون ز أعقابهم ■تخزيئن•‬ ‫سه أش عق اوكنجيئ‪ .‬ه‬ ‫ئعؤذ باث‪،‬له من عى الشلما وانعلماس الّصيرة‪.‬‬ ‫ؤ وإدائ‪-‬زليثأ آاصوأدثا'أرل أئ وازأهمن‬ ‫دتمتم<ك^‪ <.‬ت مثنصرؤن به المشرقين‪.‬‬ ‫‪ ٠‬حذ‪.‬ارأن لشرب قلبك سوى ط الله عز‬ ‫ؤجل‪ ،‬ؤإن عرصّتا للق‪ ،‬الشهوة أو الشبهة‬ ‫يتآ أيزل ءث_نا ووذإوزث<ك دث‪ . ٦٠٥^ 1‬ثئو‬ ‫‪ ٠‬إذا انطؤت القلؤث عل الباطل لم تنتفع‬ ‫فادفعها قيل أن صه=فرإ منلئا وتؤدي بلق‪ ،‬ي‬ ‫بالخى ولم ثغن عنها شيئا‪.‬‬ ‫ظمق‪١‬تاثيإمحظمصي‬ ‫دتكات الردى‪.‬‬ ‫‪ ٠‬؛ان ًقمرهم لجثد العناد الناتج عن‬ ‫أم ص مدإزلئم محنيى ‪0‬؟ ه‬ ‫الختد لا الجهل‪ ،‬وإن الخد أبلغ ق الذم عن‬ ‫حلما الله ي قلما‬ ‫‪ ٠‬هيهايثا أن‬ ‫‪ ٠‬ؤ من فرق الحي فامن ببعضه وكفر‬ ‫الخهل؛ لأن الخاهل قد تعير يجهله‪.‬‬ ‫امازج بجنا من يبغض النه ومجاله‪ ،‬حق‬ ‫‪ ٠‬أقبح به من مص؛رتؤإ حم تكؤرمعاندإ إنه ببعضه‪ ،‬فإنه لا ينفعه إيماثه بماآمن به حق‬ ‫يهلهروطٍ؛‪ ،‬فان التنقية قسق التحلمية‪.‬‬ ‫الهلرد والإبعاد عن زحمة الله' فال أين يسخر يؤمن بالحي حميعا‪.‬‬ ‫‪ ٠‬الإيمان الصحيح لا امرإلأ بالاعممادات‬ ‫‪ ٠‬علامة الصدق ي اثماع الهي المساؤعه إل‬ ‫الملعون‪ ،‬ؤإل أي عاقبة ينتش؟!‬ ‫الحئة والأقوال العليبة والأعمال الصالة‪ .‬فتن‬ ‫قبوله والأحد به‪ ،‬فان الحكمة صالة الومن‬ ‫‪ ٠‬م ا أكرنن يدش اتياغ المؤ ه ونصرئه؛‬ ‫ؤأيقه ض حلان‪ ،‬هدا فاعلم أن إيمانه سخولا‬ ‫أيتما ؤحدها انتفع بها‪.‬‬ ‫وما إن بجالف هديه هواه حق ترا‪ 0‬قد انقلب‬ ‫‪ ٠‬ملس الإيمان معف باؤدا ي التمس‪ ،‬ولكثه‬ ‫ض عقتيه ؤكان أوو‬ ‫^؛‪ ،S‬يدخ إؤا العمل‪ ،‬يامحر بالخير والفضيلة‪،‬‬ ‫ؤإحكئ\\ اق روأ يون آنسهم آن يبمكموأ • إنهم أنبياء الله العليم الحكيم‪ ،‬أيسلمهم‬ ‫وبنش عن الشنوالرذيلة‪.‬‬ ‫يما تزد آئة بمئثا أف يهيث آق‪ ،‬من ءصّإُء عر هدى ونهمه للعالمين‪ ،‬ؤحسبهم هدا من‬ ‫ثن يثاء بن ءبادهء تشي عك ئثب تشريفا لهم و ًتكريم' ومن \"؛ان كذلك‬ ‫فحمه أن يعهلم وينصر‪ ،‬لا أن يهان ويقتل!‬ ‫ومحهثابمحض‪0‬مح‬

‫•جاهرت يهود ببغض جريل ئ‬ ‫سلمالداث ا'لآحنآ‬ ‫محزْبمدأقئحخاابجضَةمإحن‬ ‫سد ملاثمتكة الله تحال‪،‬‬ ‫<ثاإصثته خق دون آلثامحى هثسوأ ألمؤث إن‬ ‫محثإنطسرعمح©دق‬ ‫وؤسوله إل الأنبياء و‪١‬لمرسلين‪،‬‬ ‫ًقممحمحو‪4‬‬ ‫ء‬ ‫وهل يءقرء الروخ الأمتن إلا‬ ‫‪ ٠‬ادعاءاتك معئتنة للاحتبار‪ ،‬فلا تدع ما‬ ‫ليس لك‪ ،‬ئبمع نفك مؤضغها الصحيح‪،‬‬ ‫جمةوصآكافت|ا‬ ‫مذموم محدحور؟!‬ ‫واعلم أن ؤ قول لا شه عليه باطل ال‬ ‫تؤداحدصروجئآك تثني رنانيئقنيءءمح ‪1‬‬ ‫‪ ٠‬لن ينتفغ أحد بالقرآن حق‬ ‫يعول عليه‪.‬‬ ‫؛؛‪١‬‬ ‫يسمعه قلمه‪ ،‬فانما نزل ‪١‬لمران‬ ‫ؤود يثننوء أش أ يما _*‪-‬؛‪ ،‬أيدعم؛‪ ^٢‬علم‬ ‫لإابمتنيث@هلش‬ ‫ألظبين‪.‬ه‬ ‫نز الشلؤب لثصلحها‪ ،‬لا عل ًكان عدؤإنجتيل نيل ُأهقاقكدب‬ ‫‪ ٠‬هيهات أن يطمأق المكدبون إل أنهم َش‬ ‫الأذان لنطرتها‪.‬‬ ‫آفه مم ّآدقالمالأتستتنمح وهدىوشغاةت ّيذئ‬ ‫حى قويم‪ ،‬ؤسيفللون ي ثلث‪ ،‬وريب عميم‪،‬‬ ‫ولوأحسنوا ما قدموا‬ ‫ثهءثشيءسمثث‬ ‫‪ ٠‬القرآن الكريم هو حجة‬ ‫ؤ ولحن م لإك أقاثمح‪ ،‬يمد جموم لص‬ ‫شيكم@قتدمحوآ أ‪-‬‬ ‫الله ا ‪liaj‬هرة ض‪ ٧‬مدق كتب‬ ‫هزوثؤئلإؤ‪،‬ء ين'ألتئاد_‪ ،‬أى بمتن ؤأئه بص؛؛و‬ ‫تياأظديزإ;أإلإلأه'أ‪:‬زكأميثي® أ‪٦‬‬ ‫األ\"أتن'بباثيعاهءم ما\"نلمومقبله'‪،‬ب^إ‪٠‬قاموةبلن 'البم‪١‬حل‪\"٠‬جحة ءا‬ ‫القاحلعة ض صدقها إلا من‬ ‫دعابمثلوى‪'.‬ه‬ ‫يبم‪،‬دأشمحييى ز‬ ‫طريقه‪.‬‬ ‫بسمحميْ‪.4‬ممت يميعده •‬ ‫سؤ\\\\ةح و‬ ‫ؤ تن َكان عدوا نم ومكهتفتدء‬ ‫‪ ٠‬أحرءس الماس عل الدنيا وحلول القاء فيها‬ ‫همل ّأءت© و‬ ‫هم من لم يعملوا للاح ْر ولم يفكروا فيها‪،‬‬ ‫‪ ٠‬أهل الكتاب وإن كانوا متمزقين فيه فنقا‪،‬‬ ‫ووه ؤبجد ئإزى‬ ‫ومن جعل الدنيا همه جعل الله فقنه بين‬ ‫فالفريق الأكر منهم هم المابدون لكتاب‬ ‫أةتعئ‪.‬وثتق؛غبم‪.‬ب‬ ‫ّعشه وفرق عله سمله ولم ياته ُن امانا‬ ‫الله وراء ظهورهم‪ ،‬فإياك واقباع سنتهم‪.‬‬ ‫‪ ٠‬إن قوما عادوا ملاقتكه الماء الدين‬ ‫إلامايذرله‪.‬‬ ‫ؤ ولثا؛‪ ^٤٤‬رثوت تى عندأم ثثتدة‬ ‫لثا تتهم تث زير تن أق؛ث أوؤإ ألكثب‬ ‫بميحون بجمل ربهم ويستغفرون ما ي‬ ‫‪ ٠‬لا تتمن حلول العمر ما لم يقترن بصلاح‬ ‫يكتب آش وثآء هلهولآ‪-‬م كأيهم ي‬ ‫العمل‪ ،‬ؤكن عل ما بعد عمؤك آ‪-‬مص منك‬ ‫‪1‬درى ألا ينتقلز منهم السلمون‬ ‫تص‪04‬‬ ‫تل حلول عمؤك •‬ ‫إلا الحقد والغض‪.‬‬ ‫‪ ٠‬ضفرأهل الكتاب بمحئد ه هوضفز‬ ‫‪ ٠‬جدد إيمانك‪ ،‬واستنهض همتك‪ ،‬وأقدم‬ ‫منهم بكتبهم‪ ،‬ونقص لدينهم وشرائعهم‪،‬‬ ‫‪ ٠‬لا نحش من عداوة نن كان انثه عدؤ‪ ،٥‬إذ‬ ‫ض منازلة عدوك‪ ،‬وأبمر بالخصر؛ فالدين‬ ‫لن تنفعه من دونه قوه ولا كرة■ ولا تطمع‬ ‫وتكديثا لأنبيائهم ورسلهّم‪ ،‬من حيث ال‬ ‫ي موالاته؛ فانه ليس من دون اش وو‬ ‫يعيشون للدنيا أجف من أن يقفوا ي وجوْ‬ ‫يشعرون•‬ ‫ولا نصير•‬ ‫أصحاب العقائد السلمة‪.‬‬ ‫*قد ععلم انئه نبد العمل بالقرآن تعفليتا‪،‬‬ ‫ؤ ولمي أزثآ انك ءاتت ثيثؤ وثا يكر‬ ‫‪ ٠‬إن الله بصير بما يعمل العباد‪ ،‬محيعو‬ ‫فما با‪ ^J‬قوم منا قستعفلمون إلقاء ورق‬ ‫‪^١‬؛^^ أوأه‬ ‫بصغير عملهم ألا فلنحدر الخائ‬ ‫المصحف بفثلؤهم‪ ،‬ويستسهلون نبد احكامه‬ ‫• عل تباعد الأمصار‪ ،‬وتعاقب الأيام‬ ‫عن أمره بتديراظلاعه علينا‪.‬‬ ‫والأعصار‪ ،‬نحد المارقين من هدي الله‬ ‫ؤ هل تزكآث عدوا بجري ؤعث رلمح< عق‬ ‫يتعامون عن الأيات الظاهرات‪ ،‬ويردون‬ ‫أش مصنئا لما بيى ثديي ؤيمدى‬ ‫الحجج الواضحات‪ ،‬استاكيارا ؤعنادا‪.‬‬ ‫ود َصكس‪04‬‬ ‫•من تمام الإنصاف اجتناب تعميم الأحك‪١‬م‬ ‫ؤآوحفدث‪ ١‬عنهدرأ ءيدائ ْد' هميل محثهم‬ ‫‪ ٠‬لم يرك اليهود ولئا دله ذا شان إلا عاذ ْو‬ ‫عل الأنام؛ لملأ يؤخد أحد بجريرة أحد‪ ،‬إن‬ ‫بلأكرهم)لأبجشوى أ‪0‬ه‬ ‫وأدوْ‪ ،‬حق ملأتحنكه الله‪ ،‬جعلوا حينهم‬ ‫لم يضن الخللما صادرا منهم حميعا‪.‬‬ ‫بدم‪ :‬ظننه‪.‬‬ ‫عدوا لهم!‬ ‫‪ ٠‬مثل الدين يتخذون كتاب انثه وراءهم‬ ‫‪ ٠‬صورة معرة نحلوطييعه المهؤد ؤخلائقهم؛‬ ‫ظهريا كمثل من نلش بثي ء استخفاى‬ ‫تحسبهم ي عدائهم للحى حميعا وقلوبهم‬ ‫واحتقارا‪ ،‬فما أقخ فعلهم وما‬ ‫شى‪ ،‬فهم لا يجتمعون مل رأي‪ ،‬ولا يثبتون‬ ‫عل عهد‪ ،‬ولا يستسسكون يعروه‪.‬‬ ‫حة ‪٠ ١٥‬‬ ‫قس‬

‫‪٣‬‬ ‫‪ ٠‬لا نمن الشاطئ إلا ؤ ؤأبما أب!رك\\ ءائوأ لا ئزرأ لاعثتا‬ ‫ومأوأ آظنيا ؤأسمعؤأ‬ ‫الأشران الدين ض ش‪١‬ككهم؛‬ ‫ئق نثمن ئيمٍضث‬ ‫كداب فث أوه‬ ‫^^^؛طهمؤإقلنوثاقاس‬ ‫قولا وفيلا واعتقادا‪ ،‬فاحن‪ .‬ر‬ ‫هذ؛ش<قوتية أن نحسن الظؤي بساحر‪ ،‬زعقتا ‪ :‬كان اليهود يقولونها للني ه‬ ‫بة^<دأ السب‪ ،‬ولسبه إل ‪١‬لإعونة‪٠‬‬ ‫^لآإساتي^غثثهمح واستعن بالثه ؤحده‪.‬‬ ‫‪ ٠‬كثيرا ما يروج أهل الضلالة ُا ‪ :‬افلرإلا‪،‬وظدنا‪.‬‬ ‫طي\\ود\\لأتيلإ والفساد باطثهم بنسبته إل ‪ ٠‬إن ا؛غ مما لا باس به حشيه أن ؤشتبه‬ ‫ضعيزهدثينؤأم بعفن الصالحين ؤهم منه بما به باس مسالك شري‪ ،‬ؤإن يعاية الأدب‬ ‫براء‪ ،‬فلا تغو بقولهم فان ي الألفاظ مجن هدي ‪ ،٥^٥١١‬فدع ما تريبك‬ ‫مكيزئ ُتذبى‬ ‫آسؤينه‬ ‫الحق أبلج‪ ،‬ؤصياء الشمس ال إ ُلالأتريثك‪.‬‬ ‫مأئنيث@غأهم؛امأؤمأ‬ ‫• إىك أن بجزك أهل الضلالة إل الانسياق‬ ‫يوؤطامآضؤيث© محصا‬ ‫يؤبه‬ ‫وراء الألفاظ المشتبهة؛ أنت تريد بها العق‬ ‫‪ ٠‬المفتون لا ينتغ بمؤعظه‬ ‫ظؤ[ظنإ؛آ‬ ‫الحس الصحيح‪ ،‬وهم يريدون بها العق‬ ‫ولا نصيحة‪ ،‬فأراه ءسارعا إل‬ ‫^ئمؤثساشوث@ مائ‬ ‫الفاسد القبيح‪ .‬ومن ايى الشبهات‬ ‫الموبقات‪ ،‬مبادرا إل المنكرات‪،‬‬ ‫كقثب ولأآكسردضرا‬ ‫استمأ لد<ينه وعرص‪.‬ه•‬ ‫غوس بتحذير ولا ذًقهم■‬ ‫آن‪:‬ظسِسجمسثإكمح‬ ‫• أحسن الاستماع للموي بإحضار قليك‬ ‫خئثتيءششآءئق ذوألئءنلأمم؛ ِو©‬ ‫وتفربمه من الشواغل‪ ،‬ؤإذا سمعت فان ّصت‬ ‫إنصات قبول وطاعة‪.‬‬ ‫‪ ٠‬دذذ أهل اياطل ي‬ ‫‪ ٠‬الانتقاص والطعن ي يسول الله ه ينكفئ‬ ‫ؤ زمان وخن الئ إل‬ ‫تاتنوأ أفتطس و ثلك نثتنن‬ ‫نقنقن الروابط الأسرية والاجتماعثة‪ ،‬فما‬ ‫ونا ينقمن نلتمس وثغ؟ آلشثطمنث>‬ ‫يؤحب لفاعله العياب الألم' ولو\"لكن نؤ‬ ‫َةثروأ بملنون اقاس ألم ومآ يزل ء‬ ‫أحرانا أن يشيها ؤمحكمها ونسي ما نجل‬ ‫آلشًقأن تاي هنثوث وما هدلمناي‬ ‫سبيل النزاح والدعابةا‬ ‫بها أوينقصه‪.‬ا!‬ ‫ؤما يثد أدمى َةمزوأ من أنل آلكش_‪،‬‬ ‫•إذا علمث أن الئحر لا يضز إلا بإذن‬ ‫ولا آثئرؤن أن يرد عثبمفم من ثم من‬ ‫متعلثول منهثأ ‪،‬؛‪ I‬بذإيمن(ك دء تى آم اش‪ ،‬كما أحر اش‪ ،‬أفلا ئستعصم جمآ‬ ‫رنآءك‪.‬لم ثأئه ئمحلمتته‪ ،‬من ثثسلأ‬ ‫وييحزأ وما هم يصثارى يدء من تصد إلا انله‪ ،‬لأحفظ بإذن اش؟ا‬ ‫وآقه ذو ألمصسل آتطيو‪ .‬ه‬ ‫•لا صله للثحرباطام المعاش ولا المعاد‪،‬‬ ‫ه\\ؤتصَ‬ ‫ولثد •ثلنوأ نش أسميته ما لئ< ق ألأين{‬ ‫‪ ٠‬لا محدغئك المظاهر وممثك اعات‪،‬‬ ‫فال بمتتقون فيه •حترأوسم؟إ ءئه تحذيربلخ‬ ‫ثض ثلؤ وحن ثا كتروأ يوء آنقثيم‬ ‫فشصس الفلئ بمن بجاد انئه ورسولخ‪ ،‬قد‬ ‫من تعاتليه‪ ،‬ولولفلمثا سحراحر؛ فإن الداء ال‬ ‫كشف الله لك ما ي نفؤسهم فاحدنهم •‬ ‫يعكون هو‪١‬لاواء‪.‬‬ ‫لؤءقا<وأ بممبك؛؛©؟ه‬ ‫• ها قد علمنا مجا يعكنه الكمار للمؤمنين‬ ‫•لا يقدم عل الثحرمن له أدق علم‪ ،‬بل‬ ‫ثقئوأ ‪ :‬محدث‪ ،‬وققزأ‪.‬‬ ‫من ^‪ ١٧‬وبغضاء‪ ،‬ألا فلمنحتهد ي‬ ‫إن الحهل حير من العلم الذي يجزئ عل‬ ‫تاإق‪ :‬أرضباضاق‪.‬‬ ‫تعاز الئحر‪.‬‬ ‫محالفتهم‪ ،‬وترك التشئه بهم‪ ،‬فما أفلح من‬ ‫هنروث وشق؛ اسما منكق أنزلهما ادلق‬ ‫ؤ ثؤ آئب ّن ءانوأ ؤآقموأ تبهم تن عند‬ ‫ابتلاء منه؛ [‪ ^،LJ-‬الئحرواكحذضت‪.‬‬ ‫احتلم‪.‬ى حدوأعدائه‪ ،‬ولوي أكله وقربه‪.‬‬ ‫أقءحع لوكازأ تلمحك ‪.‬ه‬ ‫أسمينه ‪١ :‬حتار‪.٠‬‬ ‫• فيه تنبيه ‪ ،٠٣‬ما أنعم الله به خمي المؤمنين‬ ‫من الهمع اكام الدي شزعه لهم‪ ،‬وتدكيز‬ ‫‪ ٠‬ئن ترك شيئا لله عزضه اش حيزا منه‬ ‫ؤأئابه‪ ،‬ؤهده المثوبة عامه لخيرات الدنيا للحاسدين بما أن يعكون زاجرا لهم؛‬ ‫ظني‪ :‬صيب‪.‬‬ ‫والاحرة‪.‬‬ ‫لأنه سبحانه هو المنفصل ‪٠٣‬؛ عباده‪ ،‬فلا‬ ‫‪ ٠‬بئس من استبدل بعكتاب الئه تعال كتب‬ ‫ينيهم؛ لأحد أن بجسد أحدا خم؛ حير أعهلا‪٠‬‬ ‫‪ ٠‬قليل من ثواب اللة تعال ق الاحرْ الداهمة‬ ‫حير من ئوانم‪ ،‬كثيري الدنيا الفانية‪ ،‬فكيف‬ ‫السحر والسعوذةأ ؤإق من \\عرض عن الحق‬ ‫اللهم ْح‪.‬‬ ‫وثواب الله تعال كثيردائم؟!‬ ‫اشتغل‬ ‫غ‬ ‫ههءأئ؟أا‬ ‫ح؛؛ ‪٠ ١٦‬‬

‫'ثوت؛اونتق‬ ‫ؤ ما ننسج عن ءايؤ أو نضها ب بمنير ؤ ود حقيث تث أمفي ه لذ‬ ‫ئيء‬ ‫س؛آأوينجآأثممآقآقولإ‬ ‫يح‪-‬بمآمحل‪،‬أ ه‬ ‫هنائسخصس‬ ‫■ (^‪:٠‬‬ ‫آلكث ِ<ا أو ردوئت<قم تى ثني‬ ‫‪4‬محثمث ًاداظا تذس‬ ‫مدرؤأ‬ ‫طإ)تيءقير©آ ِثئهمو و‬ ‫جخ‬ ‫^^تقلأئوتالخفم‪.‬نحدي‬ ‫ُء‬ ‫آذسه< مى بمد نا قيط لمهم‬ ‫ثننتخ ‪ :‬نزل‪ ،‬وئرقع •‬ ‫أل<زث وأ‪.‬فث\\ قأئقمأ ثئ‬ ‫‪ ،^tj‬أئم ‪ ^٠٨‬إن أقن عل ًٍفز هينئاثلأتير©وريدون ئ ققمإمحقفم أ‬ ‫نمها ‪ :‬ئمحها من القلوب‪.‬‬ ‫في‪3‬زشبمثلاستالإش ه‬ ‫‪ ٠‬لكن ز شي بأن ش تعال ي ؤ ما ئيىوش‪.‬رسم‬ ‫‪ ٠‬الحسد داة تفري قلوب‪،‬‬ ‫ويمضه حآكثا ومصالح‪ ،‬فآمن به‪،‬‬ ‫^^رلأيىإضطزطئاد؛حِدا‬ ‫أصّحابه من اليهؤد والممارى‬ ‫ونعو علميه' وفوض الأمرإليه•‬ ‫^همسةندتائىسآمحىةع ‪4‬‬ ‫قريا؛ ليقينهم أن الم لمين ‪٣‬؛‬ ‫ؤ ألم ثؤ أئ أق لهء ثإلو>‬ ‫^محإقآسعطإأسما؛‬ ‫الحي القويم‪ ،‬فهراهم لا يفتوون‬ ‫ُألأمحا دما يًقم بن دوت اق؛ ثن وك‬ ‫ددير@جِنوأآئؤة وءاؤإآؤ=قؤأةامدمأ‬ ‫ولاثبمير‪.‬ه‬ ‫^مح\\^بمدآشإقآسصّاةتماول‬ ‫يعملون عل صدهم عن‬ ‫وهالأقيدلإ'ألئةإلأسئافبا‬ ‫الإيمان‪ ،‬ويدهم إل المسوق‬ ‫‪ ٠‬يا له من تقرير لقدرة انثه تعال وكمال‬ ‫تصزفه‪ ،‬وبيان لحلال ملكه ؤعغليم سلهل‪١‬نه!‬ ‫شهائيرهننآطمإنث<‬ ‫واككفرانء‬ ‫لا يمللث‪ ،‬معه المومى إلا الإقران والتسليم‪،‬‬ ‫شبجومحسرأمحر‬ ‫‪ ٠‬؛ؤ ذي نعمه محسحد‪ ،‬ؤأعقلم‬ ‫و‪١‬لهلاعه والقبول‪.‬‬ ‫هوطنيزولأمحمح؛وة ®‬ ‫نعمة ءي الإسلام‪ ،‬فا الغلن‬ ‫الإسلام أن يفعلوا‬ ‫باعداء‬ ‫‪ ٠‬ككن ز يكر دونا أنه ليس يا من‬ ‫دون الله وق معين' ولا نصير يمنح من‬ ‫ؤ ويازأ لن دّحل أنجته إي ثنَكان ‪١^٥‬‬ ‫عذ‪.‬ابه‪ ،‬أويدغ من عقابه‪ ،‬فلنقصده وح ْد‪ ،‬اُله؟ا‬ ‫‪ ٠‬مع ‪١‬ن‪١‬ءىشاف غل اليهؤد ؤحقدهم‪ ،‬يدعو آوثءٌنرئء جقك أمانئئ‪-‬لم مز ^‪١^١‬‬ ‫وللن‪ .‬هابه‪.‬‬ ‫• أحد بك ربك من إثهادك ملكه إل القؤآن الومجنين إل الارتفاع عن مقابلة زسطلم إن يتقنتم صندقيى‪.‬ه‬ ‫إشهادك افتقازلئ‪ .‬إليه‪ ،‬فا أحرالئ أن تتحقى الحقد بالحقد‪ ،‬ويدعؤهم إل العفو والصفح‪ ٠ ،‬حق أمائ اليهؤد خبيثة‪ ،‬إنهم لا يحبون‬ ‫بؤصف الأفتقارإليه ي ؤ لحثلة‪ ،‬وما أسرغ ولعكن إل أحل؛ فإن بعض العفو عن الخير ‪ .، Jb^،jj‬ؤهكدا ثان التفؤس المعجبة‬ ‫بتاريخها‪ ،‬النيلة بعملها‪ ،‬نفيس مريضة ما‬ ‫الكمارلأ يصلح أبدا‪.‬‬ ‫مماك إن حمشت‪ ،‬؛‪!،^j‬‬ ‫ؤ آم تيدوث آن تئوا تئوثم ‪ ٠ )S‬ق الأمجربالعفودون الأمربالصبرخمغ أذى أحولحها إل العلاج!‬ ‫ثجل موّمح‪ ،‬ثن وث دش به؛ئ‪ 4‬أ ًلءهر الكمار إيداق بان الله سيمطن للمؤصن‪ ٠ ،‬ؤ نن يد•ى أنه ز الحي فانفلرإل ما‬ ‫إلإئن ممد ضل‪ ،‬سوأء ألتسل ُأوهه ومهيب للكافرين إل أن ياق أمر‪١‬لله‪ .‬يةد‪,‬مه من المهان‪ ،‬لتعلم أصائل‪ ،‬هو ي‬ ‫نيآء آلتتخيل ‪ :‬ونظ اميق‪ ،‬وهواقراظ لتقم‪ .‬ؤ ؤمثؤأ ألمثلوه وءام‪ ١‬آلزمحؤ وما مدمإ دعواه أم كاذب‪.‬‬ ‫ؤ ثإبسآنل؛؛ وجهه‪ ,‬ق وهو محسن ه ئ ْم‪,‬‬ ‫لأثتؤ تذ حم محدوه بمد أم إة آقا‪-‬دثا‬ ‫• إن محثد إرادة سؤال الأنيياء تعنتا لهو‬ ‫عند رن‪ ،‬وك‪-‬مف عثهم ولائم؛‪. 4^4‬ب‬ ‫سأوثنجة‪0‬ه‬ ‫مؤحممح إنعكار ؤذم‪ ،‬فكيف بالسؤال ئةسه؟ا‬ ‫‪ ٠‬إذا أسلمث‪ ،‬ؤحهلئ‪ ،‬لله بالإخلاص‪،‬‬ ‫‪ ٠‬كما أمر اثله المؤمنين بالإعراض عن‬ ‫وي ذلك أبغ زيغ للمؤهمن عن التشبه‬ ‫ؤأحسنث‪ ،‬ي عملك‪ ،‬متبعا ؤمول انئه ه^‪،‬‬ ‫الكافرين؛ أمرهم بالإقبال تق القس‬ ‫باليهؤد ي هذا‪.‬‬ ‫فابشر بالحناء الوافر والحياةالثية‪.‬‬ ‫لإصلاحها بالصلاة‪ ،‬وبالإقيال عق الناس‬ ‫• لا سلك حلريما أؤصل سالكيه إل غايات‬ ‫• الأحر المضمون لا يضيع عند انثه‪ ،‬والأمن‬ ‫بالإحسان إليهم بالمكاة‪ ،‬إنها شعائر عفليمه‬ ‫العثلب‪ ،‬ومواحلن الشؤم والغصب‪ ،‬بل هتكن‬ ‫تعين ‪ ،٣‬التوائّجا‪ ،‬وتدش أسباب النصر‪.‬‬ ‫الموفور لا يساوره حؤف‪ ،،‬والرورالفائض ال‬ ‫من ذلك الطريق حذرا‪ ،‬ولغيرك منه محيرا‪.‬‬ ‫‪ ٠‬إنها ليشاره دؤ العاملين والجاها‪-‬ين‬ ‫يمسه حزن؟ تللئ‪ ،‬ش القاعدة العامة الق‬ ‫‪ ٠‬م ثل الذين يطعنون ي شرع الله باسئلة‬ ‫ي س احات‪ ،‬الحياة‪ ،‬أن ائنه مئللع عل'ؤ ما‬ ‫التشكيك والتعجيز والتحدي مثل نن‬ ‫يستوي فيها الناس حميعا‪ ،‬فلا محوبثه‬ ‫اسسدل بإيمانه هتكفزا‪ .‬أعاذنا الله من‬ ‫يقدمونه؛ ليعظم(‪ ١٣^١^،‬ق الثواب‪ ،‬وتهون‬ ‫عنده سبحانه ولا محاباة‪.‬‬ ‫عليهم الشاي والصعاب‪.‬‬ ‫الضلال‪ ،‬ومن؛ب مسلك يؤدي إليه‪.‬‬ ‫‪-‬جو؛ا ‪٠ ١٧‬‬

‫مء‪.‬؛‬ ‫‪ ٠‬من أشنع الظلم صد الكمار ‪ ٠‬م الخلائق مملمؤكون لله تعال‪ ،‬خاضعون‬ ‫االوْنين عن المجد الحرام‪ ،‬لقضائه طوعا أوكرها‪ ،‬لا يقدرون ض دفاع‪،‬‬ ‫ولا يقوون عل امتناع‪.‬‬ ‫ونحري—‪ ،‬اليهؤد الكنائس‪،‬‬ ‫ش‪،‬أكئبثدمح‬ ‫أؤكاق‬ ‫ؤ تييع ألثموت وإداةئغآم‪،‬الإثا‬ ‫وتمويص التصايى بيت‬ ‫^^ث@لآئأومح‬ ‫محلمحمحلإمحن ‪40‬‬ ‫^زذهاآظلء|فيعبجا‬ ‫القدس' وؤ ض فعل فعلهم‬ ‫محشتلقءرفي‬ ‫بديع ‪ :‬الحالق خمر عير مثال سائق‪.‬‬ ‫ومح؛مو؛محآمحيى‬ ‫شمله الله بغضبه ومقته*‬ ‫ئهآسإنآلأئئؤ ِم@‬ ‫‪ ٠‬إذا أعجبك صغ الألمان فانظر إل بديع‬ ‫‪ ٠‬لا يقل محريب الساجد‬ ‫حلق الله ي سماواته ؤأنصه‪ ،‬بجلق سبحانه‬ ‫معنويا؛ بمخ العبادة فيها‪،‬‬ ‫خطرا ؤسناعة عن تخريبها‬ ‫ما يقها ء بعكلمة ا'لتكن\"‪.‬‬ ‫ماديا؛ بهدم ‪ ،١^٤١^١‬وتحطيم‬ ‫لأسمق‪7‬تلوتاتص‬ ‫^خأقتؤتؤلأئ‬ ‫^^‪ ^١‬لابمتة ^^^‪ ١‬أه أز‬ ‫جدرانها‪ ،‬فويل للصادين عنها‬ ‫ظولمحخوؤث@زئاو و‬ ‫^^وثؤلأبمققتا^ق ؤثايينأءائ‬ ‫دأتدتآءابه ثل‪،‬آفيكىمحويم‬ ‫^‪ٌ ،^٧‬ذ•‬ ‫إنها ليشرى للمؤمنين‪،‬‬ ‫إبج ِي بجيزث‪4.‬‬ ‫ض<ةئلفيبخصق م ووعيد للمعتدين عل المساحد‬ ‫‪ ٠‬إن امتناع بعض الكمار عن الإيمان‬ ‫كقق المثلين لها؛ أنهم لن يدخلوها‬ ‫بيتكلأم الله والانقياد له' لم يعقن لطم‪،‬‬ ‫محمأمخي‪،‬لم ٌح® إ إلا حائفين' مرهبين انتقام ادئه‬ ‫فيه‪ ،‬ولعكن لامتكبارهم عن أن يزل ز‬ ‫غيؤهم‪ ،‬دون أن تحصوا به ابتداء‪.‬‬ ‫ي تعالمتهم‪.‬‬ ‫‪ ٠‬هدا دأب الهتكمره ق حين‪ ،‬لا يطلّون‬ ‫‪ ٠‬أشد الخزي نعكايه بالكمار ق‬ ‫ُؤهاثت‪' ،‬أتهود ليست أشتنمئ مئت‪ّ ،‬ى؛‬ ‫‪١‬لآدات ليهتدوا بها ويهدوا إليها العباد‪ ،‬ؤإنما‬ ‫الدنيا أن يم انثه نون؟ بتصر الومتين‪ ،‬والتمكين‬ ‫وثانت أفتنئ وست الإهود ء سء تبمم‬ ‫يطلبونها ستا ^‪١‬؛ وإلا فان آيات انيه‬ ‫لأهل المساجد والأين‪ ،‬ئم نم يوم القيامة مزيد‬ ‫ئادأهوي لاثتئنون يثن‬ ‫يئلون‬ ‫بينه ءلاهرة للموقنين‪.‬‬ ‫من الخزي والعذاب الألَم‪.‬‬ ‫ملهم ؟‪ ٥‬عقلإ _؛‪ |i‬قم آثتتنة فث َاةاؤا‬ ‫‪ ٠‬الحاهلمون بجلف بعضهم يعتن ّحا ق‬ ‫ذ دئو‪ ^٢٥١‬وألمب ةأينث\\ ؤزأ ثم وند أهو‬ ‫‪١‬لضالآله‪ ،‬فقد شابهتا قلوبهم كسوة‬ ‫إ؛ث أس نسع غيم‪.‬ه‬ ‫بمه‪-‬محمحث‪4.‬‬ ‫ؤححؤدا واستكبارا‪.‬‬ ‫‪ ٠‬بعان لشمول ملكؤيت‪ ،‬الثه‪،‬سبحانه لخم‪.‬ح‬ ‫‪ ٠‬لم ينتفع أهل الكتاب ب‪١‬تثتابهم‪١^١^ ،‬‬ ‫• الصادق ي طلب اليقين يجد ي كلام الله‬ ‫الأفاق‪ ،‬وق ذلك تحدين للناس من المعامي‬ ‫والثمكثن الأميثن سواء‪ ،‬ؤجحدوا حى‬ ‫معللوبا يقينه‪ ،‬وظتأنينة ضمير‪.0‬‬ ‫وزبر قم عن ارمحكابها‪ ،‬فاين يمثلن ْنه‬ ‫غيرهم تعئتا لخثلوفلهم‪ ،‬وكان إقامة‬ ‫ؤ إقا ومقنلق الحؤ ش؛وا وئذيا ولأقئل‬ ‫ؤهوؤب المشارق والغارب؟ا‬ ‫صحؤم لا تحنكون إلا نؤ أنقاض غيرهم!‬ ‫‪ ٠‬ي معي كمة الحق نيين يمض ض‬ ‫‪ ٠‬أنجم بها من دسلية للني ه وأصحابه‬ ‫‪ ٠‬جبتدي بعض الم لمين حدوأهل الكتاب‬ ‫شبهات الضنلثن‪ ،‬ومحاولات ‪،^^١^١‬‬ ‫وتلبيس الملمقين‪ ،‬وق لفثلها صرامة ت ّوي‬ ‫الذين ظلمموا باخراجهم من المسجد الحرام‪،‬‬ ‫حقن ‪٣‬؛‪ ،‬ي نفؤسهم الخمية؛ محيتعصمون‬ ‫وتسلية لأتباعه تز مز الدهر مق ثنيتهم‬ ‫لآنفسهم‪ ،‬ويتمعكن الشيطان من تفريق‬ ‫يد الهلغيان!‬ ‫كلمتهم‪ ،‬فيآرامون بالعكفردون برهان‪.‬‬ ‫^ئأسُلإأصه‪,‬ألك‪;/‬افي‬ ‫‪ ٠‬نن أيقن أنه موقؤفا مع خصمه المخالف‬ ‫محومحكنون‪0‬ه‬ ‫له بين يدي حضآ عدل اعتدل ق حلاقه‪،‬‬ ‫بالخرم واليشق•‬ ‫قلننونأ خاضعون منقادون‪.‬‬ ‫ولم يفجرق خصومته‪.‬‬ ‫‪ ٠‬أيها الداعية‪ ،‬إذا بلغث‪ ،‬الحق البلاغ‬ ‫‪ ٠‬عند ^‪ ^١‬الأقوال الشنيعة الق قيلت‬ ‫ؤ ومذ آقثم مثن مثع متنحي أقه آن ّقئنييا‬ ‫البين‪ ،‬فل‪.ّ ،‬ث‪ ،‬مهموولأ بعد ذللث‪ ،‬عن ضلال‬ ‫عن الله سحاص عئج ي انك تهرعهه عما ال‬ ‫أسئ ُه ونش ق مابهأ أولتك م َاةاثلهم ق‬ ‫الضالين‪ ،‬الوائدين نارالححيم‪.‬‬ ‫يليق بعرته‪ ،‬ولا يغفل قلبك ظرفه عين عن‬ ‫لكئمحرفيمحتاتيئ‬ ‫إحلاله وتحقليمه‪.‬‬ ‫ءه؛هء؟ة‬ ‫مء ‪٠ ١٨‬‬



‫م‬ ‫• رتبة الصلاح من أفخم الرتب‪ ،‬ولجذ‪.‬ا‬ ‫‪ ٠‬احق التايس دشفقتكت ذريتك‪،‬‬ ‫ثؤؤآاتبيت‬ ‫ايتي'الآزن‬ ‫فامنحها مزيد ؤعايتك‪ ،‬واجعل‬ ‫جعل الله إبراهيت؛ الخلّل من المتصفين بها‪.‬‬ ‫لها نصيثا صالحا من دعائك‪،‬‬ ‫^ئكئثِلرثاقثل‬ ‫ظ‬ ‫ه ق\\ن ثث نثق‪ 7‬أنلإ قاد أنثت يي‬ ‫فش من حيرما تقدمه لأمتك‪.‬‬ ‫قعقاضلأتي‬ ‫ء‬ ‫آكاوين‪.‬ه‬ ‫‪ ٠‬التعليم باروية والفلر أبلغ‬ ‫^ام\\عئاج‪،‬ظن‪1‬‬ ‫ع‬ ‫‪ ٠‬أيي أمر ربك‪ ،‬ؤأذعن لأحك‪١‬مه‪ ،‬واستقم‬ ‫وأنجع‪ ،‬ولهدا سال الخليل ‪ -‬مع‬ ‫‪ .‬ءاةقدثأؤإثأربمر@ مميهرنحببمهتَ‬ ‫واثيت ص دينه‪ ،‬وكن كابيك إبراهيم‪ ،‬فما‬ ‫كمال عقله وحسن يصؤيه ‪-‬‬ ‫ظ تثؤأسزءاثتلف ^^قهثأفيكتب وآلح؛ةتة‬ ‫إن قال له رثه‪{ :‬أسلم} حق امتثل وأطاع‪.‬‬ ‫أن يريهما ائله المناسك‪ ،‬ؤؤ‬ ‫كآمنحآلبجهم@د؛ىنجبم‪4‬حمف‬ ‫ع‬ ‫بيخ وسوببمبمإن‬ ‫ؤ‬ ‫اضلمين أن يعثوا بهيا الخانب‬ ‫ظقبم؛هؤ)آلآثا‬ ‫لإء‬ ‫‪ ^٣١^٢^١‬فلأئزس الأ وآثر‬ ‫ي تعليمهم‪.‬‬ ‫^^ن@إد‬ ‫&إإ ؤاى‬ ‫‪ ٠‬مهما اجتهد الخبد ي طاعة ربه‬ ‫مسيئون‪.‬ه‬ ‫^ث@ومحخابرمحي‬ ‫ه ‪٥‬؟‪،‬‬ ‫فإنه لا ينفق عن التقصير غفلمه‬ ‫‪ ٠‬الدعوة إل الدين أحرى من يتعاهد بها‬ ‫أو سهوا' فلا تدع دبرؤ عمل‬ ‫ئنآٌب؛هم‪'-‬يحم؛لإ ئلاقثيل‬ ‫ء‬ ‫الأقربون‪ ،‬كما فعل الأنبياء والمرس‪.‬لون‪.‬‬ ‫صالح أن تدعو الله أن يتقبله‬ ‫صث َتمحثةإذجمرسي>‬ ‫؛ء‬ ‫‪ ٠‬أنفس ما اصعنيي هو الدين‪ ،‬وقد اصعلفاه‬ ‫منك ويتجاوز عن تمصيرك‪.‬‬ ‫ثأميوتءنءىةؤأسو‬ ‫ء‬ ‫الله لخيره عياله‪ ،‬فهل اسّاوشعرت نعمة الله‬ ‫سملئذؤ^إثه^‬ ‫ؤء‬ ‫عليك باف‪.‬اية إوه؟ا‬ ‫ظ ّشُثبق‬ ‫ع‬ ‫‪ ٠‬اعرف قدر الدين‪ ،‬واعلم أن الأعمال‬ ‫ؤ رما وأبمغ مهم تثة ميم‬ ‫ؤد ُإ ء^تب‪.‬أنوةن أمحٌتسممحد‬ ‫بموأ قي ي زمميئ‬ ‫بالخؤإتم‪ ،‬فسل الله الثبات ّؤ حين‪ ،‬واحذر‬ ‫‪ ٠‬من فمه المرق الناجح أن بمرق أبناءه‬ ‫أيكنت ثادئ َوصجإئى‬ ‫إرحمم ق؛دمحإدحصزتموب أل‪1‬زئ‬ ‫وطلابه ونن يقوم عل تربيتهم ق مشاريعه‬ ‫وزيم ‪ :‬يثلهزهم من الشرك ؤسوء الأحلاق‪.‬‬ ‫{ذ هاز فيه ما يديدوئ! من تندى قالؤأ‬ ‫‪ ٠‬ما أعظنر منه إبراهيم علميه الملام عل‬ ‫الصالحة‪ ،‬وذلك أعون له وأعود عل من يربيه‬ ‫محت ‪،‬الهلث وإله ■‪ ^١٠‬إقيثم وإسثعيل‬ ‫الاس عامة‪ ،‬وِؤ هده الأمة حاصة! يدعو‬ ‫بالخيرات‪.‬‬ ‫‪ ٠‬إنها الخقيدة؛ همر القركة والدحر‪ ،‬وش‬ ‫لهم وبمحولهم الخير ؤهم ي أصلابآبائهم؛‬ ‫‪ ٠‬مهما عقم عملك فانه مفتقزال القبول‬ ‫القضية الكبرى والحقيقة العقلي‪ ،‬وش الأمر‬ ‫‪ ٠‬من عره العزيزسجانه أنه لا لمع من فعل‬ ‫من الله ليكون نافعا‪ ،‬فدع عنك العجب‪،‬‬ ‫والحا إل ربك‪ ،‬وتحمق بأسباب الميول‬ ‫الخلل الدى لا يشغل عنه سكرات الموت‪.‬‬ ‫ما يريد' ولا بغاله ثيء‪ ،‬ومن حكمة الحكيم‬ ‫سبحانه أن بعث للناس الممل هداه مهدتمن‪.‬‬ ‫وانصا‪.‬‬ ‫‪ ٠‬إنها لإجابه ك‪١‬فية وافية لا دسثسمها‬ ‫ؤ وش تقش ص نلإأمحج إي تزثفن‬ ‫‪ ٠‬إن مثا يقوي انحناء ي الإجابة معرفه‬ ‫إلا أبناء من ربوا فأحسنوا الآربية‪ ،‬فازرع‬ ‫انمبد ان ام^ سبحانه سمح للدعاء‪ ،‬علم‬ ‫الخقيدة ي قلؤب أبنائك تحصد يوما ئماؤها‪.‬‬ ‫يمنهء ولمد أصثلمثه ي ألديا وئدا؛*ل ة أؤزلأ‬ ‫بما وراءه من الئات والقاصدأ‬ ‫ؤ تلق أمه ئو حانت ثها ت َأةسوصإما‬ ‫ألمنلحتن أوأه‬ ‫ؤ تما وأجثتا ^•؛‪A‬؛ قث نبمن دريتثآ أمه‬ ‫صص‪/‬تلون ‪40‬‬ ‫بمرص ويشرف‬ ‫منيمه يك وأيثا مثاس‪1‬ةا ؤس إقك آنق‬ ‫‪ ٠‬أقبل ض ما ينفعك‪ ،‬واشتغل بما يعنيك‪،‬‬ ‫ت‪1‬ذهسهلم سفيه جاهل‪.‬‬ ‫واجتهد ي دائرة تأدذرك‪ ،‬ولا تتحف ما ليس‬ ‫ألواثي‪0‬ه‬ ‫‪ ٠‬قيمة رؤجك بمقدارمحيدك‪ ،‬ؤأبلغ إساءة‬ ‫من سانك‪.‬‬ ‫وأييا مناساقأ‪ :‬بصرنا بمعالم عبادتنا لك‪.‬‬ ‫للنفس هو إصعاف ‪١‬لخبويية فيها‪ ،‬ؤإن‬ ‫‪ ٠‬ي الأية تحدين مئا استحؤتكم ي العلياع‬ ‫المفيه حما هومن يعب عن ملمة التؤحيد‪.‬‬ ‫‪ ٠‬خليل الرحمن وابنه إسماعيل عليهما‬ ‫مجن الافتخار بالأباء والاهتتكال عليهم‪،‬‬ ‫وتقرير أن الله تعال نجازي الخيائ ‪-‬ز‬ ‫• من لرم المحيي فقد لزم طريى المصثلمثن‬ ‫الملام اولأ‪ 0‬ربهما الثبات ■ي الإسلام‪،‬‬ ‫الأخيار‪.‬‬ ‫فنن يامن بعدهما؟! يا ول الإسلام ؤأهلمه‪،‬‬ ‫أعمالهم لا أع‪٠‬الآبائهم‪.‬‬ ‫ثبتتا عليه حق نلقاك‪.‬‬ ‫‪٧٥٥٠‬؟‬ ‫مء ‪٠ ٢٠‬‬



‫ءوأوسإ‬ ‫ثر ْناوئرئ ‪ ٠‬ز عاتق هد‪ ،‬الأمة مهثه ‪ ٠‬أمر ايثه نبئه ه باكوئه شطن اذكعبة‪ ،‬أؤ‬ ‫اةئ؛افاذ‬ ‫ئم أتبعه بامر السلمثن كائه بدلك حيّثا‬ ‫عفليمة حليلة‪ ،‬هم) الشهادة‬ ‫نج‬ ‫دتيمحىسميثاءءكخز‬ ‫ك‪١‬نو‪ ،١‬ؤهدا من كمال التعليم والتؤحيه؛ دفعا‬ ‫ض الأمم؛ تحكليقا من الله‬ ‫محي‬ ‫ئشثقام@ يقديق ‪:‬حعلقطنِمح وتك؛\\ةؤ<{[‬ ‫للأيهام‪،‬ومئالورود الاحتمال‪.‬‬ ‫وقشريما‪ ،‬فما أحراها أن تيكول‬ ‫وُ‬ ‫‪ ٠‬ش قبله واحدة تحمع هده الأمة من‬ ‫ملتيطز ّضثاوأ ‪ .‬أهلا لها!‬ ‫أقصاها إل أدناها‪ ،‬وتؤحد بينها ض‬ ‫ئبمىآالأمحث‪5‬زل ‪ ٠ Ji‬ي الشهادة خمي الأمم إثارة‬ ‫احلأفا اعزقها واحناسها‪ ،‬فتجمس انها‬ ‫طممهث?إلأءاك ع إل تحذير الؤمنئن من أن‬ ‫حم واحد‪ ،‬تقجه إل هت‪-‬ف واحي‪ ،.‬وتهم‬ ‫^افاسلسمغإب ًقطمإثأس و تزيغوا بعد الهدى‪ ،‬كما زاغ‬ ‫@هوعامكيجققأئ ه الذين من شلهم' فتقوم عليهم‬ ‫يثهأئأ^هاقئلأنآكجي ع الخجة كما قامتا ز أولئك‪ .‬لتحقيق منهج واحد‪.‬‬ ‫‪ ٠‬تؤحه إل اثله بؤحهلئا‪ ،‬وأقبل عليه‬ ‫‪ ٠‬س يكون الؤيسول‪ .‬علينا‬ ‫ص‬ ‫تيؤفيجمذ ًأقزظئبئل‬ ‫باظثتكا‪ ،‬ولا تلتفت‪ ،‬عه ل صلاتك)‬ ‫شهيدا أمام الله تعال‪ ،‬ؤأمام‬ ‫او‬ ‫ظسئلة@تياامحقأؤلأرؤإأكؤسث‬ ‫وعّادتكا‪ ،‬ولا تنشغل محه تثيء من أمؤلف‪.‬‬ ‫إوز‬ ‫الخلائق أحمعئن‪ ،‬أقرانا أعددنا‬ ‫^^قإجقئته‪،‬ر‬ ‫د^ءقلء‪١‬يؤ‬ ‫‪ ٠‬استشعر تحثليتلئ‪ ،‬للمسج‪،‬د الحرام وأنت‪،‬‬ ‫ع‬ ‫لهدا اليوم غدته؟ا‬ ‫نيأوفيآنجتممحشئ‬ ‫مجه إليه من بعيي وكانك نتوجه إل عها‬ ‫إو‬ ‫سآنزاسلخاظس® ‪ ٠ 1‬من حكمة تغيير الأذكام‬ ‫ابتلاء صدق الإيمان‪ ،‬فعل‬ ‫الكعبة من قربيا‪ ،‬وليني‪ ،‬عقلمه ق نفسك‬ ‫ؤصما الله إياه بالحرام‪.‬‬ ‫العبد أن ييكوذ عبدا ش‬ ‫ؤ ه تمإ‪ ،‬ألثعهاء بث أقابج‪ ،‬تا ولثم ش‬ ‫حما أينما يؤحهه تؤحه‪ ،‬ومن‬ ‫‪ ٠‬ض اعرض ز من يعلم أن الخى معه‪،‬‬ ‫ث؛ثآم ‪\" ،^١‬؛؛‪ iy‬عقهأ ش ين ألنئيق وألتزب‬ ‫هداه الله عنف حكمه ذلك‪ ،‬ؤأدنليه فضل‬ ‫؛^;‪ ،٤‬نن؟‪ ^٥‬ممظ ستقيم وآه‬ ‫فلا مبالاة بقوله‪ ،‬ولا أ ّسم‪ ،‬ض مقولته‪،‬‬ ‫‪ ٠‬العقول السفيهة ق ؤ زمان لا تفتا التشريع ف‪ ،‬الخالين‪• ،‬‬ ‫تعرض ؛ؤ شريعة اش‪ ،‬وتورد الأسئله تؤ ‪ ٠‬إن ق تسمية الصلاة إيماثا تعثليما لها وأمرْ إل الله الدى‪ ،‬يجازيه ِش سؤء عمله‪.‬‬ ‫ؤ وينرأنيق أل؛؛ اووأ ألكست‪ ،‬بالمن ءايةثا‬ ‫وإيذايا برتبتها العالية من الإيمان‪.‬‬ ‫احك؛مها؛ غمرا مجتها وانتقاصا‪.‬‬ ‫ثتعوأ بمتلأ دمآ أش<ثإج؛؛‪ ٣‬وما بمصهم‬ ‫‪ ٠‬لا تقلق‪ ،‬فانه لا يضح عد ربلئ‪ ،‬من‬ ‫‪ ٠‬إذا رزقلئ‪ ،‬اش تعال مليئا لأحك‪١‬م‬ ‫عمللثا ّثياء‪ ،‬كيف ‪ ،‬ؤهوالؤوؤؤ‪ ،-‬الرحيم؟إ‬ ‫ثاج قتله سبأ وث‪-‬إزا آقمى آهمآءهم‬ ‫شريعته‪ ،‬فتلك يعص أنوار الها_اية الق‬ ‫‪ ٠‬إذا؛ان الابتلاء متلهز حكمته‪ ،‬فان‬ ‫ُيا تمد م‪• ١‬جتآءق بثآلبلم إدكإدائن‬ ‫غمزك اش بها‪.‬‬ ‫\\لقكديرى‪.‬ه‬ ‫اجتيازالبلاء فضل وهمته‪،‬‬ ‫ؤوقئ'هئ‪ ،‬ئقم أقه ذك ممظوؤإ‬ ‫ئثدآء ؤ ألقابج‪ ،‬وظ؛؟ أنسود ءومحأ‬ ‫ؤ ق ‪ iSj‬يثك ثجهك ؤ)آلثثي‪،‬؛^‪^2‬‬ ‫‪ ٠‬ليتفقن الم لم إل سسثا مخالفة الماس‬ ‫سئز أنمتحد‬ ‫هئد مبمتها جوة‬ ‫سه‪-‬يدا وءا ‪-‬بملل أكلا آو'محت ءق؛ا ^‪^١‬‬ ‫لدعوته‪ ،‬حق لا يجهد ن ّفسه ي طريق غير‬ ‫آدمإبإ يتث ماَقئتِضؤأ و‪-‬مذم سقتأ وإ‪0‬‬ ‫لتقم ش بجع ‪ ٢‬وسرد‬ ‫محيية‪ ،‬وليقايل كلأ بما يستحق‪.‬‬ ‫‪ oYj‬ممن ْ‪-‬إلأءأقي ثتيىأقبوما‬ ‫‪ ^١٧‬كذ‪.‬ل ءثا تسلوة وآه‬ ‫َ؛ا‪^^ 0‬عإثمإىمحأكا؛ىؤئوق‬ ‫‪ ٠‬أنعم به من أدب ْع اللص من صا ِحا ‪ ٠‬يتؤجه الؤعيد إل أهل العلم أكر من‬ ‫قبمهما‪0‬؟مح‬ ‫ا\"قلوا العفليم ه' فإنه لم بمال ربه تحويل غمهم‪ ،‬فاقة العالم غالثا ماتعكون من جهة‬ ‫يشب عق عسه؛ يرثد عن دينه‪.‬‬ ‫‪ ٠‬من تحقق بالإسلام تحقق بالخيرية المقسمة القبلة إل امعبة‪ْ ،‬ع ت ّثؤفه إل ذللئ‪ ،‬ؤشدة الهوى‪ ،‬والافياق إليه ناهلا أوتاؤب‪.‬‬ ‫بالونطثة والاعتدال‪ ،‬فلا غلمؤ فيها ولا ^_‪ ،،،‬واكتى بالأنتقتار‪.‬‬ ‫‪ ٠‬أعظم بالعلم شريا ومرتبة أن اقثه‬ ‫جفاء' ومن حى من ن‪4‬ا من هذين أن ‪ ٠‬إن اللص لقلع عل رغبة عبد‪ ،‬وصدقه ق تعال أمر ‪١‬ليؤادتا والدلائل و‪١‬لءجز‪١‬دتا باسم‬ ‫أمرمن أمور الخير‪ ،‬فيفتح له أبوابا واسحه إل‬ ‫يمحكؤن متبؤعا‪ ،‬وأن يجعل مقياسا ؤشاهدا‪.‬‬ ‫غ‬ ‫اب‬ ‫ذللثا الخير‪ ،‬وبجمق له ما ^‪. ١٠^،‬‬ ‫‪٠٠٥٥,‬‬ ‫‪-‬ء» » ‪•،ss‬‬

‫كامؤب ُمةءم‬ ‫ؤ يثن‪ ،‬جث ميث‪ ،‬مل ربمهق‬ ‫؛‪ ،،^١‬ءائيققم ألكثب هيوظك) يننيوذ‬ ‫^^ئ@وبلسمة و‬ ‫ثزثيق‬ ‫قلن أيد‪7‬ءاإنتث‪،‬تا‬ ‫‪ُ ٢٠٠^٥‬إف وبما ظأ وكقتون أيثى زخأ‬ ‫ئ ؤقم‪١‬ظؤأأتإطئإق س‬ ‫إُد'ئم م■؛ز‪v‬أ؛ ُو<ج َوه ً‪1‬لهي‪.‬م َ*‪• ِ,‬قو‬ ‫تمن‪.‬ه‬ ‫عأكتجدآجتحهرمحىئلإق و‬ ‫ثجهلق‬ ‫لتلأقؤنِلف ِاس ثوم ^‪^٤‬‬ ‫‪ ٠‬لا تحمسب ان ما يصت اكرالهؤد والصأارى‬ ‫طث@ئنتيميقئ‪ ،‬و‬ ‫ال;يى ئمحإ نم ملأ‪٢،^،‬‬ ‫وأنثوف‪ ،‬ولأبم سي ^‬ ‫عن الإسلام جهلهم به' أوأنه لم يئدم إليهم‬ ‫كودآلختإموحمفْاطءئأ ‪١٠‬‬ ‫بتلوث‪.‬ه‬ ‫بصورة مقنعة‪ ،‬إن بيضهم يأبونه؛ لأنهم‬ ‫و‬ ‫‪ ٠‬ي الأمر بالتوفه شملن‬ ‫يعرفونه حى المعرفة‪ ،‬ويخشونه عل مصالحهم‪.‬‬ ‫مح‪،‬وبيربمفيظقؤ و‬ ‫المسجد الحرام ي صلاة‬ ‫دعوأ إل تؤحه القلم‪ ،‬إل اش‬ ‫‪ ٠‬ما أمحخ المعرفه حقن لا يعكون لها أئزنافع‬ ‫لإ؛ؤالخككثؤلأةنث ‪.‬‬ ‫عروج(اثم‪' ،‬ؤ‪،‬حدذا•‬ ‫ق حياة صاحبها! وهل أغنت معرفه أهل‬ ‫^^نو)أدطنجؤ‪،‬لآلإةر س‬ ‫‪ ٠‬لن تعدم طالتا يؤتكدب‬ ‫الكتاب صدى رسأالة نبينا عنهم شيئا‪ ،‬ح‬ ‫^^ثودأ©قجتاأقمقءاءأ و‬ ‫بالحي‪ ،‬وياثم) الإذعان لحجته‪،‬‬ ‫بقائهم نؤ الءكفر؟ا‬ ‫فلا ندهب‪ ،‬نفنلث‪ ،‬حسرايت‪،‬‬ ‫ؤ حمربحءلأمنلأأكلمبم‪.‬ه‬ ‫عله؛ قاسا هم مقع هم ‪ ،٥١‬ه انما‬ ‫آلث‪-‬مربمت الشاكثن‪.‬‬ ‫علمك ُاولأغل‬ ‫‪ ٠‬إذا اريتت ي أٌر من الأمور ولم يعئنا‬ ‫لك الصواب فيه‪ ،‬فسل ربك الذي أنزل الحي‬ ‫أن يرنك الخى حما ويرزقك اقباعه‪ ،‬ويريك‬ ‫غ؟دهمر طئ؟ ي‪ ،‬ولا‬ ‫‪ ٠‬إل‪ ،‬الذين يردون‪ ،‬الحي‬ ‫الباطل باطلا وبرزقك اجتنابه‪.‬‬ ‫‪ ٠‬ذكر انثه ليس لفقا باللسان فحسب‪،‬‬ ‫ويستدبرون الحجة‪ ،‬إنما‬ ‫ؤ حمل؛لمل وبهأ هن ثونأ آنثتوأ الحلاب أج‬ ‫ولكنه انفعال القلب ْع اللسان‪ ،‬والشعور‬ ‫ين اقون ْع العتاد واللجاج‪ ،‬ولا سبيل إل‬ ‫ماقؤم_أ تأت آذع جميثأءاة أس عق إل‬ ‫بعظمة الله ؤجلاله‪ ،‬والناقر يهدا الشعور‬ ‫الملمون عنهم‪.‬‬ ‫إسكاتهم‪،‬‬ ‫‪ ٠‬دعك من الاشتغال بما يبثه أهل امحاب‬ ‫تاي‪J‬ضإلالأاعة‪.‬‬ ‫‪ ٠‬قياملث‪ ،‬بجقوق ربلث‪ ،‬وواجباته مؤذن‬ ‫من لسائس وفأى ؤشثهات‪ ،‬ولا تحملها‬ ‫‪ ٠‬الله حل حلاله يجعل ذك ْر لهؤلاء العبيد‬ ‫تصرقك عن العمل والأستيّاق إل الخيرات‪.‬‬ ‫بهداية الله للئ‪ ،‬وإنعامه عليلئ‪ ،،‬فاحنّ ر أن‬ ‫مكافئا لذكؤهم له ق عالمهم الصغيرا فاين‬ ‫تضيع ُدايته!‬ ‫‪ ٠‬الأمربالمسابقة إل الخيرات أبلغ من الأمر‬ ‫الكروي‪ ،‬من ثك ْر؟‬ ‫بجوك ننطن ثنوأ‬ ‫زكا وثلثا‬ ‫بالمسارممة إليها؛ وهوحث •_ إحراز محصب‬ ‫ذ‪،‬هظأ آتكقب‬ ‫عوم ءاقنثا‬ ‫السبق ثم‪ ،‬س أمور الخير‪-‬‬ ‫‪ ٠‬أعظم بها من أية ي الهث‪ ،‬ض الدكر! ولو‬ ‫‪ ٠‬بتلاوة القرأن تؤدى العيادات‪ ،،‬ويستفاد‬ ‫‪ ٠‬إل‪ ،‬الذي أمركم بالتؤحه تلقاء الكعبة من‬ ‫جمح الخهات' سؤفا بجمستتكم من الأقهنار‬ ‫لم يعكن ي فضل الدكر سوى هذه الأية‬ ‫العلم ومحالع الأخلاق الحميدة‪ ،‬وبه تحصل‬ ‫لكمت‪ ،‬وأغنت‪.،‬‬ ‫المتباينة حيث‪ ،‬كنتم إل موقفإ الشامة‪.‬‬ ‫س حيران الدنياوالأجرة‪.‬‬ ‫ؤ قآبجا اقبث ءاممأ آسجيأ؛ألثبرثألقاوم‬ ‫ؤ وبذ جئ‪ ،‬ح‪-‬رحث ذل ثجهاث ثئلز‬ ‫إنآقحألث‪-‬نإدتي‪.‬ه‬ ‫‪ ٠‬من حكمة بعث‪ ،‬الله تعال للبجل أنه‬ ‫أفنحد ادماو ثإقث' ممص من رممة وما ائم‬ ‫‪ ٠‬الصلاة من حير ما ئستعان به •ؤ‪ ،‬حمح‬ ‫يطهر بهم أرواخ الماس من دئى الحاهلمثة‪،‬‬ ‫ثغلصاساو‪'.0‬ه‬ ‫الأمور‪ ،‬وقد ؛‪ ،^١‬المي ‪ #‬إذاحرنه أمن فزع‬ ‫وؤحنمى المصورات‪ ،‬ولوثة الشهوات‪.‬‬ ‫‪ ٠‬ي المزمن إذا جاءْ الحي البين الواضح‬ ‫إلها‪ ،‬ؤحرتم‪ ،‬بتن المجا إل الله أن يعان‪،‬‬ ‫التلمم به‪ ،‬والإذعاف له‪ ،‬والإقبال) عليه‪،‬‬ ‫وبمن صبر أن ينال شرفس‪ ،‬المعية‪.‬‬ ‫‪ ٠‬رفح الحهل عن الماس‪ ،‬وتعلمينهم الكتاب‬ ‫دونما جدال أو نزاع‪.‬‬ ‫والسمة‪ ،‬ؤحليفة خيار الخلق‪.‬‬ ‫إن‪ ،‬الذي شنع لعباده الشراع الحكمة رقين‪ ٠ ،‬تقنع عن تعليم المؤ ء ائته علوم ‪ ٠‬إن شئت أن يعكون الله معك‪،‬‬ ‫عليهم‪ ،‬ير غافل عن عملهم‪ ،‬فلميئقؤه فيما كثيرة ثملت‪ ،‬أجلال م الدنيا ؤأحوال الاخرة‪ ،‬مددك ويعينك‪ ،‬فاجعل الصر ديدنك‬ ‫ق حياتك ؛^‪.١‬‬ ‫شنع؛ عملا بالأوامر‪ ،‬وابتعادا عن الواش‪ .‬فضلا عن الأحكام الشرعثة‪.‬‬ ‫مء ‪٠ ٢٣‬‬ ‫ص‬

‫‪ ٠‬نائل ما ئلقيه كل‪٠‬ة (شاكر) من قللأل‬ ‫ؤ أكأبمإدآ محنهم ئصنه ‪٧١٤‬‬ ‫انضا ش فاعل الخير‪ ،‬وما تؤجيه أيصا من‬ ‫الأدب الواجب‪ ،‬عليه• فإذا ؛ان انثه يثاكر‬ ‫‪1‬ةامحدإثاابيرجمل‪.‬ه‬ ‫للثا الخير‪ ،‬فما أنما صاخ كوئيه حمه من‬ ‫و)قؤشكمتيءسآءيىخثمع ‪ ٠‬ليتي؛؛ شترتح صابر‪،١‬‬ ‫ُوآمحتنممقيو) ولا س صابر شجاعه أو حمثه‬ ‫الشكر؟!‬ ‫مبشرا' ولخكئ ‪١‬دشربن هم‬ ‫اكاسمون الموقنون مجوعهم‬ ‫لإطف'ظنميمةث‪/‬ؤيحلأقاؤلأئم ُح؛آإبيمحتيل‪،‬‬ ‫ؤ ءمحأكيءق؛وذ ما آرلتاثى أكقت وأئثونح‪،‬‬ ‫^^تق‪J‬بمسئنهو‪١‬ضش‬ ‫^^ث؛لإثجلإوأ م‬ ‫بمإ بمد ما بيئثئ للئايف ف‪ ،‬ألكثب‬ ‫طثعيي@إل\\ؤث ؤ ‪( ٠‬إقا نله) عبيئ له‪ ،‬فلا ينيم ‪:‬قمم‪:‬ت<ئُمء‬ ‫هينايمج‪،‬قصئئهمتاهق ‪ I‬أن نحامحا غيرْ فهو الغالب‪ ،‬أو ‪ ٠‬ما أخزها من صفقة! أن يعكئم الحق‬ ‫تحثي الخؤغ فهو الرؤاق‪ ،‬وما‬ ‫امرؤ خشيه لعنة بعض انس‪ ،‬فيعزض‬ ‫أموان وأنثا إلا ملق له‬ ‫‪I‬‬ ‫محتسسمح‬ ‫ا‬ ‫هءأئوأئآهماقٌنيئِ‬ ‫نفسه للعنة ليا اّس‪ ،‬ثم يبؤء بلعتات‬ ‫يممرفا فيها بما يشاء‪.‬‬ ‫ظهرئأسؤلقمحلآقا ّىى ة ‪ ٠‬تدكر ي مصائبك _ إل ؤ إلأاأق‪ -‬؛ا ثا‪.‬مأ وبيوأ يأزكلك‬ ‫بممفعمآئائهنيتقئيبا@ إ الله راجع؛ فارغ ي صمك منه محممدأذاوابآتيي ِئ‪.‬ه‬ ‫‪ 1‬الثوابا‪ ،‬واحش إن جزعث‪،‬‬ ‫‪ ٠‬آية صدق التوبة إصلاح العمل‪ ،‬واستدراق‬ ‫منه العقاي ا‪.‬‬ ‫طمامحإلأهوامحشأس@‬ ‫التفريط‪ ،‬فنن فعل ذللئ) فللمئر بتوبة انله‬ ‫ؤ أينجش صوق ثن ربهم‬ ‫عليه‪ ،‬وليرغ رحمته‪ ،‬إنه ُواكؤاب‪ ،‬الرحيم‪.‬‬ ‫ظممثهلمأمتوول‪.‬ه‬ ‫دمزأ لمن بمثل ؤ‪ ،‬سدّفياش آم؛دأ بق‬ ‫ثتآٌوءلأ اؤ‪،‬أيم‬ ‫^‪ ^^١ ٩‬د؛مأ وم‬ ‫‪ ٠‬لو علم أهل الصا ّئب‪ ،‬ما لهم باحتسابهم‬ ‫عند رم من الثناء والنهمة لهمحوا بها‪،‬‬ ‫‪ ٠‬لا ناس عل محن اسئشهد ق ساحات‬ ‫؛‪ ، ١٥^٢١‬تنمين ‪^١٥‬‬ ‫‪ ٠‬الك‪١‬فر يعرض نفسه للعنة ؤ انس؛‬ ‫الحهاد لتكوذ ى الله ي العليا؛ فانه ض وللهجتا أل نئهم بجمي الله ؤشكؤه‪.‬‬ ‫أما الصالحون فيلعنونه لححؤده وعئه‪ ،‬ؤأما‬ ‫الحقيقة لم يمتا‪ ،‬ولعتس لدو‪ 4‬اجما‪ 0‬لما هو‬ ‫خرله من الدنيا وما فيها؛ للمخلود ق جنات ‪ ٠‬الهيابة ليت ش الذاكرة المشحونة أحبابه ؤاثياعه فان لم يلحنوه ي الدنيا‬ ‫بفضائل الصم‪ ،‬ولعكن أن تعمل بالصم‬ ‫فؤمح‪ ،‬يلعنونه ق الأخرة؛ إذ {الأخلاء‬ ‫حما عل أمر الله‪ ،‬وعن معصيته‪ ،‬ؤعتد مز‬ ‫ونعيم مقيم•‬ ‫يومثد بعفهم لعض عدوإلأ المتقين}‪.‬‬ ‫قضائه‪ ،‬فاهل الصبر هؤلاء هم من تترل‬ ‫ؤ دكأومحأ ؛سء ثن أمحن وامحع‬ ‫ؤ‪-‬ةنلد‪،‬ن فع لا عئثش عمم أثياب ولا م‬ ‫وسى ين أ*لأمنل ثألاش وآلأوت وبئر عليهم الرحمات!‬ ‫ؤ ‪•.‬إن ألثماوألمنوه ينثعآره ثنثج ثثلهث‪0،‬ه‬ ‫‪ ٠‬هذا العذاب الذي لا بجمف عنهم‪،‬‬ ‫أشت‪ ،‬آوآقتلز ئلأ‪-‬جثاح عقه آن ْيلؤرث‪,‬‬ ‫‪ ٠‬ل ن تثعر عند البلاء لهلف الله بنا‬ ‫ولا يمهلون فيه‪ ،‬دونه لأ عذاب‪ ،‬إنهم‬ ‫يهما وش ههلئ ع هأ أق ثنوظ أواه‬ ‫ؤإحمانص إلينا؛ إن حمتا مرة فعلالما أمن‬ ‫منبوذون من العباد ومن رب الماد‪ ،‬وهذا‬ ‫هواس‪١‬ب الهين‪.‬‬ ‫‪ ٠‬قد عقم الله الشعائر بإضافتها إليه‪،‬‬ ‫رؤعنا‪ ،‬وإن جعنا يوما فيضم مزة أشبعنا‪،‬‬ ‫إد ُهرئ‪-‬ئ لاإلت إلاص أؤئتثن‬ ‫فحعلمها ق نفسك‪ ،‬واستحضر ي سعيلق بين‬ ‫وإن عدمنا قليلا فلقد أغانا كشرا‪ ،‬ئم‬ ‫إننا لئثاب عل البلاء القليل إن صرا الصفا والمروة حاجتلئا إل الله ق عفران‬ ‫ذنبلئ‪ ،،‬واساله أن يهدتلث‪ ،‬الصراؤل المستقيم‪،‬‬ ‫ئواثاعقلنا‪.‬‬ ‫‪ ٠‬أعظم بالتوحيد شانا! ألا ترتم) أن الله قد‬ ‫كما هدتم‪ ،‬هاجرعليها السلام‪.‬‬ ‫‪ ٠‬لا بئ من تربية النفس وامتحانها ق‬ ‫أصاف إليه عياله بالاسم المفؤد‪ ،‬ثم أحيرعن‬ ‫معركتها ق سبيل الهى بانواع البلاء؛‬ ‫نفسه بتكرار الؤصف فقال؛ {إله واحدإ‪ ،‬ثم‬ ‫‪ ٠‬م ا أكرم ربنا إذ ي ّثكرنا عل ما نقدم‬ ‫للأي المؤمنون تيتكاليف العقيد‪.‬ة‪ ،‬وش‬ ‫أثمر الزحدائة بقول‪{ :‬لأإدإلأهو)‪،‬ثممحم‬ ‫لأنف نا من حلاعتتا له‪ ،‬محييين‪ ،‬سبحانه‬ ‫عرينه ض نفؤسهم بمقدار ما أدوا ي‬ ‫بالكثير خمر القليلإ فهلا أخلصنا ل عملنا‬ ‫بما يقيم الخجة ض عيادته وحن‪ 0‬بمقتضى‬ ‫سبيلها من تعكاليق ا‪.‬‬ ‫ًولاعاتثالله الئللع عل قلوبنا‪ ،‬العالم بنثاتنا؟‬ ‫الإنعام عليهم لكونه {الرحمن الرحيم)؟إ‬ ‫■مء! ا؟ ‪■٥٥٢ ٠‬؛‬







‫‪٣‬‬ ‫‪ ٠‬القران مسكا‪ 0‬أنوار ‪١‬لعباد‪ ،‬ومشرق‬ ‫ِمخنآ•' زائ ق الفدية بدل‬ ‫دى‪-‬ثادمحبياجما هثحقهئِممآإفي‬ ‫ال‪x‬ا‪١‬ية والثشاد‪ ،‬فما احمل سطؤعه عل‬ ‫الصيام‪.‬‬ ‫ةأجآ\\ؤقآاملى‬ ‫الأنام‪ ،‬ق شهر الهيام و‪١‬لصيامأ‬ ‫‪ ٠‬أيام العبادات قليله معدؤدة‪،‬‬ ‫‪ ٠‬حص الله رمضان بنزول القرآن الكريم‬ ‫^‪1‬زطتآةتثؤالخثمح ثل ًأمح ؤأزمانها قصقره محدؤدة‪ ،‬ال‬ ‫فيه‪ ،‬ومحن توفيق الله لك أن ئقبل ّش القرآن‬ ‫^^<@محاث‪1‬ماوثةؤصئاث ئستغرى من وقتك إلا القليل‪،‬‬ ‫ق هدا الشهر الباه؛ تلاوم وتدبرا‪ ،‬ؤنجتهل‬ ‫فيه ما لا محهد ق غيره‪.‬‬ ‫ولا تحطفك محن الخهد إلا‬ ‫آت ِي؛بمليموئذل‬ ‫ه‬ ‫اليسخر‪ ،‬فايهتض بهمة ؤعريمة‬ ‫‪ ٠‬إنها القاعدة الكمي ي تعكاليف هدا‬ ‫^^مإنططرئ؛ويا لاغتنامحها؛ فان الفرصة إذا‬ ‫الدين‪ ،‬فهو ميثر لا حنج فيه‪ ،‬وتعالمه‬ ‫بجعل المؤمن سمحا ي شى شؤون الحياة‪،‬‬ ‫^^ا‪\\0‬ؤىلهيىايىالسىممةاص ‪ ٩‬مفت لا تعيد‪.‬‬ ‫وتملح نفنه بقناغ لا تحتكلف فيه ولا‬ ‫ئتيمحأل‪4‬ئظقصةتيص قهثمه=قر أؤ ‪ ٠‬تتجق عظمة التشرع ق‬ ‫تعقيد‪.‬‬ ‫َسمصيمح ُحكانجشصصاؤظتبحسثس‪٧‬ه ‪1‬ثُ طثسظسم‬ ‫‪ ٠‬حؤي بتكل مسلم ان يستشعر قممه‬ ‫ا ر ‪٠٠‬ملأ ‪٠‬مح ِنكا‬ ‫\\م‬ ‫ا\\ ُ‪:‬ء َلأسئ‪.‬لأ\\ل آآ‪َ،‬ايس^^ثق ُْتآآ\\مسحعز‪-‬نق ‪ِ:‬م\\ا ‪m‬‬ ‫الهدى الدي يثره انثه له ي رمضان‪ ،‬إذ‬ ‫تثآإنف‬ ‫إل غير بدل‪.‬‬ ‫وهمه للاجتهاد ق العناعات‪ ،‬والتباعد عن‬ ‫ثديأمإد\\دشاف‬ ‫‪ ٠‬م ن عجر عن الصيام‬ ‫المعاصي والنكرات‪ ،‬فليكر انثه وليشك ْر‬ ‫ؤؤمحبمثمحإ ك‬ ‫خمر تلك اليغ الحليلة‪.‬‬ ‫وفاته استشعار حال الفقراء‬ ‫عثثادى عؤ ؤلأأ نريب‬ ‫ذ وإدا‬ ‫والمساكين‪ ،‬فلا يأركن مواساتهم‬ ‫^^‪ )!٢‬حاف ين نوص جثما آوإقث‪ ١‬آصبملح‬ ‫بالإطعام؛ توئيما لنرى الصلة‬ ‫أجيب يعوم أليلع إذا يعان هليستجمموأ ل‬ ‫والرهمة بتن اجلوهمنتن•‬ ‫‪ ٠‬طاعة العبد حر يقدمه لقسه‪ ،‬فالمومحق‬ ‫جثما ت ميلا عن الخى ■^‪ U‬ؤجهلأ‪.‬‬ ‫ففستاصثوأ ل ‪ :‬ه ّلطعوق‪.‬‬ ‫من لم يدل بعمله‪ ،‬بل بجمي الئه تعال أن‬ ‫‪ ٠‬لا تنتظر المشكلة حق تقع‪ ،‬ولهتكن بادر‬ ‫بامايها عند ظهور علامحاتها؛ فان الدغ‬ ‫تقدوث‪ :‬ي‪،‬ذد'و‪■0‬‬ ‫يئره له‪ ،‬وشنع باب الأسأرادة بالوافل‬ ‫اسهد همن الرفع‪ ،‬فإذا وقع المحيور فاجتهد‬ ‫‪ ٠‬عجبا لعبد يعلم مب ربه منه‪ ،‬وؤعده‬ ‫والقربان‪ ،‬وؤعد س ذلك يجريل الخيرات‪.‬‬ ‫ي إصلاحه بما استطعت‪.‬‬ ‫إياه باجابة مسألته‪ ،‬ئم يممر عن الدعاء‪،‬‬ ‫• للصوم ض سائر الطاعات منيه ي الحراء‪،‬‬ ‫ؤ تآبما ‪ ٧١‬؛‪' ١٢٠١‬قب جظز \\يأك)‬ ‫ويفئحل ي السؤال!‬ ‫وق الحديث القدسؤ‪( :‬م عمل ابن آدم له‬ ‫طإتثلم'ظث‪.0‬ه‬ ‫^؛‪^۶،‬‬ ‫إلا الصيام فانه ل ؤأنا أجري به)‪ ،‬إنه إن‬ ‫‪ ٠‬لا تحتاج ي دعاء ربك إل واسهلة تصلك‬ ‫تحتكمل بالحناء كريم أجرل العتناء‪ ،‬فما‬ ‫‪ ٠‬لم يفزض الصيام علهضم ؤحدمحكم أيها‬ ‫به‪ ،‬ؤشافج يؤصلك إل بابه‪ ،‬ولعكنر ادعه‬ ‫الفلز بمالك الأيض والسماء؟أ‬ ‫السلمون‪ ،‬ولعكن الله مصه ض السابقين‪،‬‬ ‫بجبك‪ ،‬ؤتلمه يعطك‪ ،‬فما أعقلتها من نعمة‬ ‫• من الحيرالدي يناله ‪١‬لصائلم بصيامه الركه‬ ‫هشمروا عن ساعد الهناعت‪ ،‬واستجيبوا لأمر‬ ‫ق ّستحى عفلم الشكر!‬ ‫الله كما استجاب الصالحون قبلمعكم‪.‬‬ ‫ق جسمه ؤصحته ورزقه‪ ،‬ومحا يو‪-‬خر‪ 0‬ادره له‬ ‫‪ ٠‬الدعاء هوالعبادة‪ ،‬وما أشرفها محن عيادة‪،‬‬ ‫• الصوم يعكسر الشهوة‪ ،‬ويقنع الؤى‪،‬‬ ‫وما أسعد المتقربين إل الله بها!‬ ‫ق الآح ْر أجل وأعثلم‪.‬‬ ‫وير؛\"ع عن مشارفة السؤء‪ ،‬فتن لم يئق الله‬ ‫• استجابة انله تعال للعيال مرحو‪ 1‬حين‬ ‫ؤ ثمر رسمنسان آلذى أنزل مه آلفننءان‬ ‫صائما فمق؟ا ومن لم يمحمق حكمه الصوم‬ ‫يستجيبون لأمؤه‪ ،‬ؤيممميمون ّخمر شرعه‪،‬‬ ‫فيمن عليهم بالنقد والهدى‪ ،‬والصلاح‬ ‫^تنجثالإتئ ُوثائ‬ ‫فلأي ُثيء حؤع نفثه؟أ‬ ‫والنش‪ ،‬ؤهوالغي‬ ‫فمن شهد محنكم ألثمر قليصمه ومن حكان‬ ‫ؤ أثاثا ثمدودئ ئن'؛اى ^؛‪٤‬؛ أوءق‬ ‫مخبم‪ -‬اأو عك تنمرهميه تن ُأكثامح‪ -‬أحر‬ ‫ممفوق‬ ‫ثاأِظقنجلإإع خن ال ولتهئملوأ ألبده وكءقب_وأ أقء عفيسح ما‬ ‫وأن ^فرإُنثثتون‪.‬ه نديم ولتلطلم يشغزوث‪.‬ه‬ ‫م؛؛ ‪ ٠ ٢٨‬ح‬



‫ؤ نأيي فا سيل آم ولا ئلئوأ أ؛يتؤ ءن ‪۶^١‬‬ ‫^صتن ‪.‬ه‬ ‫^مح؛أذءامحملإقلإإ م ‪ ٠‬م؛ أعظم ‪٠^١١١‬؛! إنه لنطبع ثمحنوواق‬ ‫ولا يوقعوا أنساكم‪.‬‬ ‫حمي ‪ ،^^١‬محم^ الكمار بالإيمان‪ ،‬وبلوح لهم‬ ‫طنحؤبى@ؤتيآثةوإ ‪ ٦‬بالمغفرة والإحسان‪ ،‬وئسمط أهئؤ•' الهلاك برك الحهاد والإنفاق فيه‪.‬‬ ‫^^زحئلأظنقهؤؤن ؤ عنهم القصاص والدية بمجئد ‪ ٠‬الإمساك عن الإنفاق ي سبيل اش تعال‬ ‫ف دخولهم ي الصم‪ ،‬المسدأ‪ ،‬ولو قهلكه للنفس بالشح‪ ،‬وتهلكة للجماعة‬ ‫صم‪٢‬ءةتئظتؤمحدط إ ^ فد فعلؤا باهلمه الأفاعيل‪ .‬بالعجز والضعف‪ ،‬وإغراء للعدو بالتسشل‪.‬‬ ‫‪ ٠‬كتب اتله الإحسان ي ؤ هماث حق ي‬ ‫■؛‪ S‬لا ‪ 4^2‬قنه‬ ‫‪I‬‬ ‫الإنفاق وق القتال؛ لتكون الأثة المسلمة‬ ‫همأهءاث‪،‬جدةق‬ ‫أمه الإحسان التام‪ ،‬تز مدار العصور‪،‬‬ ‫^^نو)ئمأهحؤصأج و ا‪0‬آه‬ ‫ونعاما الدهور‪.‬‬ ‫^^ثآفينيىق'ظإ ُقةمؤج‬ ‫^^ويائعيئابيةأدىقنلأهق‪1‬ثه ُو ‪ ٠‬ليست غايه القتال ي‬ ‫م؛‪0‬بينيمئالإتزين‬ ‫م قغيآدئمجإئثّ ٌ الشريعة مقلقا الدماء ؤإنهاى‬ ‫!‪ ٠‬الأرواح‪ ،‬وإنما إقامه ميزان‬ ‫هىصأتاجِم\\لإ‬ ‫يك؛ تيي‪0‬تج\\ أو يمء أدى ئن ؤأسهء ممدية تن صيار آو‬ ‫صدئف أوئثؤ ^^نم وسغ أٍةإئ لج ئ‬ ‫يرإؤئؤ؛سثحامي و الق والعدل ي الأرض‪ ،‬لتكون‬ ‫آسسر من أليي محن لإ محت‪ .‬قصما م ممثةأ‪٤‬هم ي لج‬ ‫^إومحشئأنعاب@ و ممة اممه م العليا‪ ،‬فلا بمئ‬ ‫وثبمئإد‪ ١‬تحثئم يئلق عشنأ '؛‪ ^١٤‬دآئك لمي ثم‬ ‫ؤ أحد عن اعتقادها أو الجهر بها‬ ‫أهلور ^‪،‬المنهيآجام ^^‪ ١‬أق ؤآعيموأأن‬ ‫أوالتحاتتفم إليها‪.‬‬ ‫ُؤ؛ئئزهم تئ‪ ،‬يئقوم وأ‪-‬متحم نذ جق‬ ‫أقثيءئأنثاد‪.،‬ه‬ ‫‪ ٠‬ح ق السابقون بالعدوان إن انتهوا وتابوا‬ ‫محزم ت نتعتم لنزض‪ ،‬أوعدؤ‪.‬‬ ‫ؤسعتهم زحمة اتله ؤسملتهم مغفرته وعمو‪،0‬‬ ‫المسجدأثرإ ّب حئ بمجلدكم غيي ثإن دنثكم‬ ‫ئّك ت ذليحة؛ شاة قدح لممراء الحزم‪.‬‬ ‫فاأحرالئ أيها المزمن ‪ ^١^ ۵١‬برتمك‬ ‫ستحؤهم ت ؤجدسؤهم‪.‬‬ ‫‪.‬ماممى! ساكي‪.‬‬ ‫وبعكرمه وفضله أ‬ ‫ؤآكنذت أدى للمسلمين‪ ،‬أو ش‪-‬رك بالله‪.‬‬ ‫ما بمنع فيه من‬ ‫‪ ٠‬حري بالمؤمن‬ ‫‪ ٠‬القتل أهول ألف مئة من فتنة المسلم‬ ‫^^ريامأمحثا<ئبمامح‬ ‫عن دينه‪ ،‬ؤيسلح المؤمن عن يقينه؛ بالأذى‬ ‫عمل صاج‪ ،‬ؤالأ يلتمث‪ ،‬ليغيات النفسي‬ ‫آعثدئ عومحأ ةغثئوأ عقه يمثل تا آعتدئ عوهأ‬ ‫والتهديد‪ ،‬وبالعنف والؤعيد‪ ،‬أو بازي\\ن‬ ‫الحامحة‪ ،‬والخواطر الهلاقشة الق محول بينه‬ ‫وأئقوأ أق وآعنتوأ أن أق ‪ .‬ه‬ ‫الشبهات‪ ،‬وإدا ْر الشهوات‪ ،‬حق يصيخ المؤء‬ ‫وبتن إكمال العمل َؤ الؤجه امبمي•‬ ‫‪ ٠‬كملت الشريعة للمسدين الأمجاد ي‬ ‫مومئا ويمسى ك‪١‬فزا‪.‬‬ ‫‪ ٠‬أبواب الخيركثيره مجفتؤحة‪ ،‬فان لم سطع‬ ‫الشهر الحرام‪ ،‬مجا استقاموا و‪١‬حلاعو‪ ،١‬فمن‬ ‫‪ ٠‬من تعفليم انله لبيته العتيق أن جعله‬ ‫بلؤغ بيت‪ ،‬الله العفليم‪ ،‬فلا شء يمنعك من‬ ‫بق منهم واعتدى فلا أماذ له‪ ،‬بل عقاب‬ ‫مسجدا حراما‪ ،‬لا يجوزفيه انتهاك حرمة دم‬ ‫أن تتقئب‪ ،‬إل الخليل المم‪.‬‬ ‫من حنس فعله ؤعمله‪.‬‬ ‫ولا مال ولا جرتض‪ ،‬فمن انتهك شيئا منها‬ ‫• الغ قصد إل بيت الله‪ ،‬وفق أمر ائثه‪،‬‬ ‫باء بإيم عثليم•‬ ‫يطوف للمن اثح ق مناسكه نسول الله‪،‬‬ ‫‪ ٠‬هدا هو مقتفى العدل والإنصاف؛ شهر‬ ‫‪ ٠‬الجزاء من جض انمل' ؛نن لم يرغ‬ ‫لنخجع من حجه كيوم ولدته أنه!‬ ‫يشهر وقتال بقتال والحرمات قصاص‪ ،‬فلا‬ ‫حرمه الدين لم مغ حرمته‪ ،‬ومن خان عهد‬ ‫• م صوره مشرقة من صور نهمة الشريعة‪،‬‬ ‫تلتفت لتشنح يبيح لشسه ما يشاء‬ ‫انثه لم نجمظ له عهد‪ ،‬جراء وفاها‪.‬‬ ‫ومجرم عليك محازانه بالمثل‪ ،‬إن المسلم ليس‬ ‫وقصدها إل التحقيق نش العباد‪ ،‬ورغ‬ ‫الحنج عنهم‪ .‬فكشاقثا بارلكنها‪ ،‬ولخكن‬ ‫بالدليل ولا الضعيف ولا القلل الحيلة‪.‬‬ ‫من راقي لوائها•‬ ‫‪ ٠‬يطل الله المسلمن ي انتقامهم من‬ ‫المعتدين إل تقواهم‪ ،‬فيامؤهم بالتقؤى‪،‬‬ ‫‪ ٠‬مع اكيسئر ي التشرع يععلم الإثم ر‬ ‫ويدنهم بانه مع المققثن‪ ،‬وق هدا أبغ‬ ‫النفريعل‪ ،‬وتقتد العقوبة لمن محاوزحدؤد الله‪.‬‬ ‫صمان لاقامتهم العدل‪.‬‬ ‫‪<٠٥٢‬؛^؟‬ ‫مء ‪٠ ٣٠‬‬

‫وأبو؛لأ‬ ‫^^دالفي^لإومامحنيإين ق‬ ‫• إذا كان الماء يفيص ق سهولة‬ ‫ألحج آثهث ثندمثقجم رص محهى‬ ‫يثزؤد‪v‬لإثء‪٢‬ؤدأقق‪ ،‬وُ‬ ‫ضوؤك<ولأمحبادتيآنمج‬ ‫وليونة‪ ،‬فكذلك الحجيج ينبئ‬ ‫أن يفيضوا من عزفات إل‬ ‫رنا معرأ من ثنو تتثه أقأ وكثزودوأ‬ ‫مندلفة بسهولؤ وليونة‪ ،‬من عير‬ ‫ئإمى حر أود أقمئ وآققون‬ ‫تدائج ولا إيذاء‪.‬‬ ‫لأئب‪.‬ه‬ ‫^^!أنرمحقهميدآأمحلهرك ع‬ ‫•أكرازس ذكئ‪١‬شأكةزهم‬ ‫لذه~رثفحخ‪ :‬ش؛ فوال‪ ،‬ؤذو القعدة‪،‬‬ ‫وغئزس ذي الحجة‪.‬‬ ‫^ ْ^طثاسدطمئأنًيطئُطمأممقتإيهبء وإو‬ ‫هداية‪ ،‬ؤإن رمت أن نمق‬ ‫‪ ،^١٤٠‬من الهداية فانظر مك؛ذ‬ ‫رثق‪ :‬ايماغ وئمدماته القولثه والفعلثة‪.‬‬ ‫^لمحن@محلأوإصثحمئ أئاش ور‬ ‫ألآإثآقئوريبمةِو) و‬ ‫الدكرمنك‪.‬‬ ‫‪ ٠‬ما اّلإ إلا أشهر قليلة‪ ،‬وأيام معدؤدة‬ ‫معلومة‪ ،‬فهل ثعجرك أيها المسلنآ أن تلمأزم‬ ‫ؤ ئم آق‪-‬بموأ ين كتئ‬ ‫سوأسشروأأس‬ ‫فيها بما أمنك انثه‪ ،‬وتنتأق عما ذهاك؟أ‬ ‫لأشىأقامحاشيخ‪1‬ا و‬ ‫إى‬ ‫‪ ٠‬إنما ^ مراعاة الاداب ي ‪ ^١‬كطيم‬ ‫قاةامحوبىآلآيرقينما ه‬ ‫^^اءوايىآلآقاحسف ك‬ ‫‪ ٠‬لا منيه ق مقام الإفاضة‬ ‫شان الحرم والناسك‪ ،‬وكيلك ‪ ^ujkj‬أن‬ ‫ثقثاصاقاي©ص و‬ ‫لأحد ض أحد‪ ،‬فالم عباد‬ ‫نعكوذ ق الأزمنة الشربمة والمشاهد‬ ‫لآئثرخظساب@ و‬ ‫افيو‪ ،4‬يتؤحهون إل حيث أمنهم‪،‬‬ ‫الفاضلة عل أكل الأداب‪.‬‬ ‫وتفيضون من حما أمنهم‪،‬‬ ‫ؤ ومثهص من يزل رثنآ ■‪ ١^١٠‬ل ألدثكا‬ ‫‪ ٠‬حسب الومن دافعا له إل فعل الخير‬ ‫ومن صل عن أمره سبحانه‬ ‫وق آلاخسرو ‪-‬ذكة ؤقنا عذاب‬ ‫استآحضالأ أن الثه مهلي عليه‪ ،‬عالم بما‬ ‫واقع غين سبيل الومنين‪ ،‬فهو‬ ‫‪ ٠‬اجعل الأحرة أكبر همك‪ ،‬ولا تنس‬ ‫يفعله‪ ،‬فهدا ؤحده جراء قبل يوم الخراء‪.‬‬ ‫نصيتك‪ ،‬من الدنيا؛ فان صلاح دنياك يعينك‬ ‫ءنالخاسينالأذلن‪.‬‬ ‫‪ ٠‬لا بد للمسافر من زاد؛ أما سفر الدنيا‬ ‫ض بلؤغ آمالك) ق أحراك‪ ،‬فلا تنقع من‬ ‫‪ ٠‬الأستغفار ق المواحلن ال ّفاصلة ؤعند‬ ‫فزادء العلعام والشراب والركب؛ لتلبية‬ ‫ؤعيات النفس ؤحاجاتها‪ ،‬ؤأما سفر الاحرة‬ ‫قدرها‪ ،‬ولا تصعها فوق قدنها‪.‬‬ ‫الأحؤال الشريفة سغ العجبمبا‪ ،‬ؤيد الخلل‪،‬‬ ‫فزاده تقوى اش؛ لتوصلك إل المميم القيم‪.‬‬ ‫‪ ٠‬إنه واش لدعاء عقلتم‪ ،‬قد حمع خثري الدنيا‬ ‫ويعلن عن طبيعة النفس البشرية الق لا بد‬ ‫‪ ٠‬اتقوا العياب‪ ،‬يا أول اس؛ فان أكل‬ ‫والأخرة‪ ،‬فما أحسن أن نعكر منه؛ بجضور‬ ‫أن يعريها ما يعريها من التقصير‪.‬‬ ‫ازس ك أكلهم تقوى‪ ،‬وض لم يم اش‬ ‫قلّجا ؤصدق يقيزأ‬ ‫^‪ ١^٢‬محثيئ‪.‬م مثسك=كت؛ ج‪ٍ'3‬كث؛]'‬ ‫ئاكآتْفلم ‪1‬ث أكتيب ًذْقئأ‬ ‫فهوكنن لا ك له‪.‬‬ ‫ؤأوك‪،‬ك‪ ،‬لهن صيب من َاةتيأ ويهث تميع‬ ‫شى ألكثايرأ نن يول رئثآ ثاثث‪ ١‬ق‬ ‫جثثاح آن تنثغوأ‬ ‫ؤ لس‬ ‫ص‪4.‬‬ ‫ألدثث‪ ١‬وما هفيأثج‪-‬نْ بت) •‪ ^٠‬وه‬ ‫ث ِنلأ نن ^‪ ^=٩‬نادآ آقنتم تث‬ ‫‪ ٠‬سؤال الدنيا مع الأخرة لا يمح علوالرتبة‪،‬‬ ‫أما مى كيف فحم اش شال من سالهما‪ ،‬هع‬ ‫‪ ٠‬؛‪ ،^١‬أيام بق ق الخاهلئة للتباش‬ ‫قأوقت دآدء=فثوأ أس عند ألثم‬ ‫ما أعد لهم من الصيب ق الدارين؟‬ ‫صد‪،‬والتفائربالآباءوالأحداد‪ ،‬تجعلها‬ ‫ألكثثإي وأدمحقثوْ ئ خوشمئأوإن‬ ‫اس‪ ،‬تعال أيام أكل وقرب ؤذكرش‪ ،‬والمغيوئ‬ ‫ًظشر ثن ئيه ءلمى آلصتآِمح)‪.‬ه‬ ‫من قل ذكزء فيها ؤأضاعها بما لا نفع فيه‪.‬‬ ‫فصلا ت رنها بالتجارة‪.‬‬ ‫‪ ٠‬ذكر الله تعال وتعفلياّه بالختان واللسان‪،‬‬ ‫أنيضتأرمنتمفتج‪ :،‬دمحعتم بعد غروب‬ ‫مثا يزيد ي الإيمان‪ ،‬ويؤع من القلب‬ ‫السمسى‪ ،‬راجعين ُن عرفان‪-‬‬ ‫تعظيم م ْر من حلقه‪ ،‬حق لا يعلو عل‬ ‫تعقليم الله سواه‪.‬‬ ‫‪ ٠‬هدا تنبمسب وترهأب؛ فهو سبحانه ال‬ ‫• تتكم بجسرأوكك الدين إذا سالوا الله فإنما‬ ‫‪ ٠‬اشتغال الحاج بالتجارة ابتغاء فضل انثه‬ ‫ينسى عملا‪ ،‬ولا يمشى عليه باحلل‪ ،‬ولا‬ ‫يسألونه من عتض الحياة الدنيا الي لا ئساؤى‬ ‫عبادة لا تتناق مع الحج ي الامحاه إل اش‪،‬‬ ‫يقدرض مدافعته معياول‪.‬‬ ‫عنده جناح بعؤصة‪ ،‬وينسون الأخرة وهم‪ ،‬حير‬ ‫ومي صمن الإسلام صلاح نية المؤمن‬ ‫ؤأبى‪ ،‬فلا يعكون لهم منها حهل ولا نصيبأ‬ ‫ؤحسن ايباعه أجازله ان يعمل ما يشاء‪.‬‬ ‫م؟؛ ‪٠ ٣١‬‬ ‫‪1‬هةم‬







‫ا‪-‬هئاقاذ‬ ‫‪ ٠‬ما أبعد الؤن بين من يدعو‬ ‫^ظئقشآصثمإضلأحوا ع‬ ‫م إصلاح ئم ؤ وإن قالقوهم ؤ‪-‬خنةمحأ إل لدة عاجلة زائلة‪ ،‬ومن يدعو‬ ‫ؤآذث يلمإلم آلمئسبن بن آلممطج وثرشاءآقة إل نعمم الأخرةأ فلنسمتجب‬ ‫ئتىنمحمرثًث؛م ُو‬ ‫آلمحإغ‬ ‫لداش الله‪ ،‬ولتحرص ز‬ ‫هم‪ :‬لصثى ظطم‪.‬‬ ‫صحبة أهل الإيمان‪ ،‬ولحدر‬ ‫ئقتة ‪\"٠٥‬‬ ‫‪ ٠‬من تمعرق الدنيا والآح ْر عرق أن الدنيا‬ ‫د َاي العكمروالعصيان‪.‬‬ ‫ٌطثهحمأآئكق ع‬ ‫داو بلاء وفاء‪ ،‬ؤأن؛!؟^‪ o‬داربعاء ؤحزاء‪،‬‬ ‫• من تمام بيان آيات الله يكز‬ ‫فعجتا لتن يوئرالدنيا نش الآحرةا‬ ‫محمحسموؤمحأًظهم ‪٠‬‬ ‫مجا اشتملت علّه من الأحك‪١‬م‬ ‫والحكم‪ ،‬فدلك أدش للأيمان‬ ‫‪ ٠‬لا تقتصر كفالة اليتم ص إصلاح ماله‬ ‫سش‪/‬توأإل\\محمح و‬ ‫ورعاية عقاره‪ ،‬ولخكن الأم القيام بإصلاح‬ ‫بها‪ ،‬واعتقاد فضلها‪ ،‬والعمل‬ ‫^لآاهمظمسطةيش@ إور‬ ‫دينه ؤأحلاقه‪ ،‬نادينا وتقويما‪.‬‬ ‫بما فيها‪.‬‬ ‫هةمحؤأأيئفي ع‬ ‫‪ ٠‬من سان المسلمين ائهم سخالتلون‬ ‫محلآم'مح‪،‬ابينمحقص ‪1‬‬ ‫ؤ ويظوه ءي‪ ،‬أتنجص م م‬ ‫ويتالفون‪ ،‬ويتعاونون ويتكاةلون‪ ،‬أغنياؤهم‬ ‫^ؤائؤأئسئهمهتي و‬ ‫أؤآء ق اشح‪-‬مى‬ ‫أذى‬ ‫وفقراؤهلم؛ اقوياوهم وصعماؤتم‪ ،‬وتلك‬ ‫هؤظتأأتح ُقصوأئم ق‬ ‫;ل‪-‬ئئنؤذةثقضئاص‬ ‫أسى معاي الأخوة ي اتله‪.‬‬ ‫^نحتؤأ‪0‬بجل و‬ ‫ئآمحبمى أمأ‪،‬لآ^ أق بجب‬ ‫^^‪°‬وصلخإقيىأقامحقسس؛يعه‪-‬م@ »‬ ‫‪ ٠‬ليست الجيرة برفع شعارالإصلاح والهنق‬ ‫‪٣٠‬‬ ‫‪ ٠‬يعم القوم صحابه نسول‬ ‫بثياب اكلحين‪ ،‬ولتتكن العبرة بان يصدى‬ ‫‪ ٠‬م حيرتقدمه؛ من ولد صالح أو علم نافع‬ ‫اش ي؛ لم يمنعهم الحياء من‬ ‫القول العمل‪ ،‬واتله أعلم بالمرائر‪.‬‬ ‫اكفمه ق الدين‪ ،‬وما أحرانا أن‬ ‫‪ ٠‬أجل‪ ،‬لو شاء سحانه لأنهق السدين ي‬ ‫تتص آئازهم‪ ،‬فإنه لا ينال العلثإ مستج ولا أو صدقة جارية‪ ،‬فإنما تقدمه لشمك ليوم‬ ‫أحك‪١‬ءه‪ ،‬ؤشى عليهم فيم‪-‬ا ‪ ،١٠٠٥^٩‬لكثه تعال‬ ‫الملاقاة العثليم‪.‬‬ ‫مستكبر!‬ ‫حكيم يحيم لا يريد لعباده إلا الخيزواليسر‪.‬‬ ‫‪ ٠‬عئد نفك أن تيتكون مبشزا بالحناء‬ ‫‪ ٠‬يؤكد الإسلام ق نفس افلم معاق التلهر‬ ‫تئ ثويى ولأنه‬ ‫يكزأ‬ ‫و‪١‬لثلافة الق يطر عليها‪ ،‬ويباعده عن ؤ؛ ما‬ ‫الحين لمن أحسن؛ نمبعث‪ ،‬الهمة فيمن‬ ‫يعانصها‪ ،‬حق ق أحص أحواله ؤأدى تفاصيله‪.‬‬ ‫محة خقث نن قمكه َوث؛ئأ ة‬ ‫حولك‪ ،‬وتسهم ي الحق' ورعبهم ي‬ ‫‪ ٠‬أحدث لم معصية توبه صادقة؛ تعلهيزا‬ ‫الأخرة‪.‬‬ ‫لقلبك‪ ،‬ومحوا لدنيك‪ ،‬وإذا؛ان سبحانه بجب‬ ‫بن هملب وأدآ•ىبمتةم ^؛‪٧‬؟‪ ،‬د•مئإث‪ ،‬أقار‬ ‫طهارتك الحسثة‪ ،‬فكيف بعلهارة نفسك‪،‬‬ ‫واس أثجثة وألمع‪، .‬همآ اذيهء وتخ‬ ‫ؤنلأمحثلواهَمكثأ ل‬ ‫ونقاء سريرتك؟!‬ ‫توثمم ِءضصم ُويى‬ ‫ؤأهه شمخ‬ ‫قغوأ وصبميمأ‬ ‫‪ ٠‬قد تفوق المشمكه الأمة ‪ ٤^٠^١‬ي الحمال‬ ‫ِعبمئ ‪ :‬مانعا‪.‬‬ ‫اقثإ ثأقموأ أفآ ثأقلثوأأقظم ثكمء‬ ‫والسب‪ ،‬وق المال والحسب‪ ،‬ولكمها هيهات‬ ‫‪ ٠‬إياك أن تحعل استآ من أمرك بالين والقوى‬ ‫ويرأ'لئس‪04‬‬ ‫أن ثرق إليها ي ميزان الحي والشرع‪ ،‬فاظقر‬ ‫عاهمصا بجوو بينك وبين الر‪١‬تإ و(من‬ ‫رق ^‪ : ٢‬مومع زؤع لخئم‪ ،‬تقنون‬ ‫بيات الدين قرنت يداك‪.‬‬ ‫حلفا ض يمثن فهمأى غيهمها حيرا منها‪،‬‬ ‫الئهلفه ق أرح\\مهن فتحسلن‪.‬‬ ‫‪ ٠‬إن الومن يرى بعثن البمخرة قبل العثن‬ ‫فليات اللي هو حير‪ ،‬ولضمرعن يمينه)‪.‬‬ ‫أئشئم‪ :‬كيف أرديم‪ ،‬ما دام ذلك ي موضع‬ ‫الياصرة‪ ،‬فيقدم الحقائى الحؤهرية ض‬ ‫‪ ٠‬هو سبحانه سمع فلا تقسم باسمه ‪^٣‬‬ ‫أمرتافه حقير‪ ،‬ؤهوعليم حيير فلا محلفا‬ ‫وهوالفنج‪.‬‬ ‫المشاهد الحسثة‪ ،‬فلا ثغريه المباهج إن ك‪١‬ذت‬ ‫معؤحة المناهج‪ ،‬ولا يستهويه المتفلرإن ^‪٤١٥‬‬ ‫إل ًأ عل فعل خير‪ ،‬وعلق قلبك به ي م‬ ‫‪ ٠‬هدب الإسلام شؤوننا‪ ،‬حق الشهوة‬ ‫سئ ايحبر‪-‬‬ ‫الأحوال‬ ‫الباحة ؤحهها إل الحل العناهر وصرفها‬ ‫‪ ٠‬ا راؤك الشخصية مهما بخ شانها ق نفسك‪،‬‬ ‫عن مؤبمع القدر‪ ،‬ؤألرنا بالتقوى ي أحص‬ ‫وغمق ألهمها ق حياتك‪ ،‬فلا يجوز ■بحال أن‬ ‫الأحوال‪ ،‬فلنعص ض ديننا بالواحد‪.‬‬ ‫تيكوث بمناى عن دين الله تعال وشرعه‪.‬‬ ‫مء! ‪٠ ٣٠‬‬ ‫قلاهم‬





‫•ءوا‬ ‫‪ ٠‬منر حسرإ التشريع آن الله تعال لم مجدد‬ ‫س ْةاتمرؤ اإه؛أ عنصتر■ لمحعم ■‬ ‫لإتز؛اقاف‬ ‫متعه العللاق‪ ،‬بلر جعلها راجعه إل حال‬ ‫آحقثئن‪ :‬أصترم‪.‬‬ ‫الزوج ق الغى والفقر‪ ،‬فما أعثلنه من‬ ‫ئثده ألخقاج ‪ :‬عمد الئكأح‪.‬‬ ‫تشرج مالح همر زمان ومكان وأمة!‬ ‫‪ ٠‬أعقم بها من تربية عل‬ ‫‪ ٠‬إنها صوره مشرقه من صور كمال‬ ‫استعمال الألفاظ ق موءفأعه\\‬ ‫التشريع‪ ،‬تنجل ي الؤصثة بان يعكوذ‬ ‫الصحح؛ ض حال يباح لك‬ ‫طإإلآانظؤ\\ؤلآية‬ ‫التاع بالعرؤف؛ استبقاء للمؤدة الإمانثة‪،‬‬ ‫اكلمح‪ ،‬ولا يباح لك التص‪-‬رج!‬ ‫^طأجعتخآككثتيهإا ُؤ‬ ‫واحتفاحئا باليكمي الكريمة‪ ،‬وتنديه لحفاف‬ ‫ضد'هوومح\\‬ ‫فاحسن ‪١‬حتياركل‪٠‬اينا‪.‬‬ ‫@بيؤحتيءةأإنهواه‬ ‫القلوب‪ ،‬دون إعنات الزوج بما لا يليق‪.‬‬ ‫‪ ٠‬يا له من محرج ربائ للرجال‬ ‫لأنممنة‪،‬‬ ‫ؤ وإن ئقتمؤم بن ؤن أن ثمنيبمى ومد‬ ‫مبمئس ثقهميبمه نصم‪ ،‬مامبمبممإلا آن‬ ‫الراغبين ي التوق ّءها زؤلخها‬ ‫سم‪/‬نوأمحصحصظؤ‬ ‫يشي أؤتئوأآثىثيْء ممده ‪ ^٤^١‬وآن‬ ‫ق العدة؛ يقوم •خمر أدب القس‪،‬‬ ‫وأدب الاجتماع‪ ،‬ورعاية الشاعر‪،‬‬ ‫إنأق'دثاساإوف ه‬ ‫مع مراعاة الحاجات والصالح!‬ ‫ئيم ِمءومحيموة‬ ‫‪ ٠‬أين التشريعات الأمصثة 'ما من النكاية‬ ‫الربانية لحى الرأة ي عقد ‪١‬لنكاح؟ إن شريحة‬ ‫‪ ٠‬إن الإسلام لا ‪ ٣‬نول‬ ‫يحبئد‪0‬اوجهءإفيهوئ‬ ‫اش يثبت لها النصم‪ ،‬الن'ى لا دّقءل إلا‬ ‫الفّتلرية ؤإنما يضبعلها‪ ،‬ولا‬ ‫^^شبميث@‬ ‫بحفؤها؛ لئلا يستخم‪ ،‬بها المجل فيعللمها‬ ‫ي>=كبتا الوانغ البشرية‬ ‫بعد العقد عليها‪.‬‬ ‫وإنما يهدبها؛ صوئا للأعراض‪،‬‬ ‫‪٣٨‬‬ ‫‪ ٠‬أقنب الناس للتقؤى الغ• ي يعفو ويصفح؛‬ ‫وهمايه للمجتمع‪ ،‬ؤدؤءا لؤ ما‬ ‫يثدمئ يتم ثيدردة أرء؛ثثربمن‬ ‫لأن من سمح بتمك حعه ك‪١‬ن خسسا‪،‬‬ ‫يأسهن أرته أثير ^‪ ١‬بلعن آقهى بجالغ‪ ،‬نذلافة الشعور‪ ،‬وهلهارة الضمير‪.‬‬ ‫والإحسان عنوان التقؤى‪.‬‬ ‫عوؤ متا هتاى غآ آنضهن ‪ ٠‬يقين الومن باهلاع اش ز ما بجول ي‬ ‫‪ ٠‬السماحة والعفو ي العقؤد والمعاملات‬ ‫مما يقئب إل محقيق تقؤى اش سبحانه؛ لآ‬ ‫نفسه‪ ،‬وما بجؤلئ ي صدئه‪ ،‬من أعفلم العون‬ ‫فيهمامن تربمه للن ّفسرإخمر التواصع‪ ،‬ؤالمهد‬ ‫‪ ٠‬ق قشريح عدة الراة المتوق عنها زؤحها له ز امتثال آمرء‪ ،‬ومن هنا؛ان الأقةرار^‬ ‫ي الدنيا‪ ،‬ؤإيثار الاحرة‪.‬‬ ‫حقق لحى الرابهلة الزؤحثة الق تستحق هذا بين التشريع ؤحشية الله العليم بالمراير‪.‬‬ ‫‪{ ٠‬ولا نسوا الفضل بينعفم} عنوان كبير‬ ‫‪ ٠‬لولا مغفرء الله ؤحلئه لأصابنا من العنت‬ ‫الوفاء الكبير‪.‬‬ ‫يندرج محته من كريم الشمائل‪ ،‬ومحبل‬ ‫الخلال ما يستطاب به الحياة‪ ،‬وتعم الثكيتة‬ ‫ما أصابتا؛ فانه سبحانه عليم باعمالما وما‬ ‫‪ ٠‬حفظ الإسلام للأزواج ‪-‬حقوقهما كاملة؛‬ ‫فلا الرؤح حانه أحد لثا نحل‪ ،‬ولا الزؤحة‬ ‫‪ ٠‬لتدير الرؤحان عند فشؤب الخلاف‪،‬‬ ‫تحتكنه صدورنا‪ ،‬فان زللنا أو عرنا فلتبادر‬ ‫إل استغفارء‪ ،‬فانه الغفورالحليم‪.‬‬ ‫حرمتا من غيره بعدما أقل‪.‬‬ ‫ؤهبؤب عاصفة ا‪J‬شاجار والخصام‪ ،‬ما كان‬ ‫ؤ اليثاح عوؤ إن هم أوتكمالم تتوهن أو‬ ‫‪ ٠‬كثيرا ما يذكراش عروحل عباد‪ ،‬ي ‪١٢^١١١‬‬ ‫بينهما من سابق الفضل والإحسان‪ ،‬فان‬ ‫يثوأ لذت _‪،J‬؛ وعل‬ ‫الي يؤغل شيئامنهاإل أمانتهم‪ ،‬يد'ؤم بعلمه‬ ‫ذلك أدم إل الثماحة والعفو‪.‬‬ ‫همئوأ ‪:‬محئو ّا‬ ‫المحيتل بيكل ثيء‪ ،‬فان ق ذكر ذلك ناجزا‬ ‫‪ ٠‬حمئا يعينك عل التفئل والإحسان أن‬ ‫لهم عن الخيانة وداقئا إل الوفاء‪.‬‬ ‫يست؟ممز اقلاغ الصغر الكريم واسع‬ ‫ؤ ولاثناخ هلإ' ضثاءؤ ِصئهم م^‪ ،‬ين حننت مبمه ‪ :‬مهنا■‬ ‫الفضل عليك‪ ،‬فتلتسس بدلك فضله‬ ‫اوءآزأيقثنقن قآ ؤب' اممه آئكأ وممم)ت أعظوس قيئا مذ المال؛ جبرا لهى•‬ ‫وإحسانه‪.‬‬ ‫‪ ٠‬تديد‪.‬ى ي شريعة اش اليحيم مراعاة‬ ‫ثث ّنهمين وقيمت لا يئل إلا‬ ‫التفؤس البشرية حير مراعاة‪ ،‬فنيي تمتع‬ ‫أن يئرزأ مث\" منئأ دلا تزرا ممده‬ ‫الزة المعللقة جير لكسرها‪ ،‬وتعلييب‬ ‫س\\‪%‬‬ ‫لحاحلمها‪ ،‬وتسكين لقلبها‪ ،‬وتعويص لها عن‬ ‫أه بملمم ماؤآأشم آندروء وآءئ‪1‬تاآن أق‬ ‫بعض ما لحقها من‪ ،‬صر‪.‬‬ ‫ممورثلم ِي‪.‬مح‬ ‫جو‬ ‫مء ‪٠ ٣٨‬‬


Like this book? You can publish your book online for free in a few minutes!
Create your own flipbook