ب 1 pJUiDا1دو | rr نما لأمين هداية ِهرك ِ1ئ وددك ِةمحبم ا'صبمكأثمحتىِ مصحشا اكدئ بماذ ظ4ثةطتممة ^^،كمتيى ءغنالنبمرمررو َأثم
رع)شركة معالم التدبر للتعليم ١ ٤ ٤ ٠ ،ه قهرئ محممة سمك فهدالوطنية /ىم ممشر أس|ق،محنص/ .شركة معالم التدبر ٦١٩ص ؛ ..سم ردمك: -١القرآن -مباحث عامة -٢القرآن -احكام ا.العنوان ديوي ٢٢٩ رقمالإيداع :م\\بمبمإ./إ؛ا ردث. ٩١٢٠١ . :ما.'،،حب؟ الإخراج الفني التميميم الغ .احلي؛ هدؤوان بن حسن العوضي تصميم الغلاف :عوض الرصي محمد نور الطبعة الأولى جميع الحقوق محفوظة ذ هح ّا الالدلإ ي ا لرياض حي الغرزات • ١١٤٠٤٤٧٦٣ ٠ ٠١ malem@tdal)bor.com . ى • ٥٥٧٢٦١٩٩٩
ه;أقصم دئِ َِ
ءووآو مقدمه الحمد لله نب العالين ،وئ المؤمّنين الصادمحقن ،الذي أنزل القران هدى للمّممين ،ؤأمؤهم بتدبر كتابه المبئن، والصلاة والسلام ض إمام المتدبرين ،ؤحير حلق الله أحمعلن ،ؤعل آله ؤصحبه الفرالميامئن' ومن تبعهم بإحسان إل يوم الئين• أما بعد: فقد بدل علماء الأمة ،٣مدار العصور حهؤدا عظمة مشكورة ق تقريب معاق القران الكريم وبيان مقاصده للخاصة والعامة ،فجراهم اش عقا ؤعن السلمين حيزالحراء .ولماكان عصرلغئه ؤأساليبه ،ولؤ حقبة من الرمان حديدها ونوازلها ،لكن المفسرون ق عصر يضمنون تفاسينهم ما يمهنون به عل عثلمة القران الكريم ق بيان القبيل الأمثل ق التعامل مع ذاك الحديد. وما يزال اكاصحون يتنادون للاقبال ِض القرآن الآكريم ،تلاوة ،ؤحفينا ،وفهما ،وتدبرا؛ ليل أجؤه وتحصيل بر؟ته .ووغأ ق تقريب تحربة العينثى لع القران الكريم ،والقهل من معينه ،وانتلهام نوؤ؟ ،لكنت فكرة إحراج عمل تدبرتي ،يقوم خمر استخلاص الهرايات من الأيات القرآنية. انطلق فريق العمل من روية واصحة لمفهوم الدبر ،وهو١لظزفيآيات ۵^٠١١الvكريم ،و١لخصيرفي معانيها؛ بقصد اقعاظ القلب ،وامتثال الجواؤح' فاستخلص من بهلون أمات كتب الخميرما يصلح أن يؤتكول بصائر ندبريه وفى هذا المفهوم ،ونتح ما نسى له مثا كتبه العاصرون من سايات وتاملأت ،كائ ممحلمه الصيغ باسلود_ا محتتقم يسم بالاحتصاروالدمحة والؤصؤح' مع العناية يابرازحان_ ،الهنكية ق الهداية والحث- ،ض العمل بمقتضاها. ومن ٢لكنت ،طْ الهدايات ،مستفادة محن تل .برات الثلف ،والخلف ،مصؤغه ق قاف هداياُت ،إيمانية ويجداسة، علمته ؤعملممة ،باسلؤي ،معاصر. م؛؛ أ ٠بمه\"
ص?)؛لأ وقد استند فربى العمل ي إفشاء الهدايات وتحريرها إل العاuرالآشة: .١أن )J^=uالهدايات موافمه لعق ^١١١ومقصدها ؤسياقها وفى فهم السلف المالح. •٢أن دا؛=كون للهداية أثرإيمائ ي يحدان القارئ نجفزه إل العمل• .!*^١ .٣عن الإغراب ق الألفاظ والتراكيب والعبارات. أ .مراعاة بيان معال غريب اكمدات القرآسة ي أثتاء صياغة الهدايات ،قدرادسدلاع. .٥أن محكول الهد.ايات قصيرة ومؤحرة ماأمعكن. ماحل الإعداد: بتوفيق الله تعال نقاقنت جهؤد أعضاء فريق العمل س إنجازالمشرئ باساع مراحل علمية ؤعملية عل الحوالآق: الرحلة الأول :الخردؤالأنمماء .١بناء خزانة للمتدبرات من المصادر العتمللأْ. .٢فرزالهدايات المسشخلمصة من التدبرات بجسب ترتيب السّور والايات. .٣انتقاء الهدايات ذات الارتباحل الواصح والياشر بالأية. الرحاة الثانية :التنقح ؤالشديد .١فحص ادايات من حسثا معناها ومناسبئها للأية ،والتحمق من سلامتها علميا ،وموافقتها للمعايير المدكورة• .٢الضفت من أن النصؤص الدنحة ها.ؤايات ني .برية ،ولم ّس 0خثد تفسيرأو بيان لمعى الأية. .٣تهييغ .اللحوءلات والتعليقات والاقراحات؛ لئفاد منه.ا ق ١لرحلة التالية. A الرحلة الثالثة :الئياغة ؤانمير .١صاغه جمحع التد.برات واذد.اداد .ا صاعة خاصة بالشرؤع. .٢الاستفادة من ١للحوءلات والتعليقات والاقراحات المقئدة ق المؤحلمة السابقة. .٣صمان تهليمق معايير الصاغة العتم.دة. الرحلة الؤامة :الؤاحعة ؤاكدقيق •١مراجعة جمح الهدايات المصؤغة ،وتحرينها علمثا ولغويا ؤاسلوبيا. .٢صبط الكا.ات الق متصنن صبعلهابالشم ،ومراجعة علامات الرقيم وتصحيحهاحسب قواعدهاالعروفة. النحلة الخامسة :بيان الغريب تفسيرالألفاظ القرآسة الغريبة اعتمادا عل الطبعة الأخيرة النقحة من كتاب ءالقراج ي بيان غريب الهمأزار نكتاب <اليئرفي غريب القرآن الكريمءا الصادرعن محثع الملك فهدلهلياعة المصحف الشريف ،والإفادة من كتاب ارؤحه القهار الك١شف ا عن معاق كلام الزاحد القهار»ْ ،ع التصثف تحريزا واختصارا. iSP -ب قيآص
ايحلت السادسة :التقويم ؤإكبصير غ وقدتول هذه ايحلة فريق عتيأ من ١كخ^نمين ي العقيدة والتفسيرؤمملوم القؤآن والسنة واللغة العربثة ،استمض طايفه منهم كامل المحتؤى ،مراعئن السياق ي ؤ مؤصع ،ق حئن اعتق آخرون بالتفلؤة ١لش١مالة ،ؤصعان اجراد النهج ق عموم الكتاب ،باقاؤصيهياوتسميما■ الرحلة اس :الراج ُ،ة الهائة .١مراجعة صياغة الهدايات واعتمادها. .٢تقويم تمسئر غريب المؤدان ؤاعتماده. وق -جعلت ،^١^^١ ،التي برية والهدايايت ،القرآنية ق هامس ا.لصحم ،الكريم رمصحضا الدينة النورة)؛ •بحيث، تحنكون هداياثا'ؤ صفحة من اكحف ،ي هامس الصفحة نفسها ،ؤأئيتلم١ ،لآيادت ،ق الهامس؛ مايعثن القارئ نش الربعل بين الآيادتا وه،لاياتها. وقر أحرج الكتاب عل الشق :^١ ذّكر اسم السورة. إيراد الآية اومحمؤع ١لآيادثا منها بحيل مصمحف ،الدينة ،ملونه باللون الأخضر. ائبالتا تفسير غرم ،الألفاخل -القرآنئة باللون الأزرق. إئبُات ،اذدايا<ت ،المملة بالأية أو١لآيات محتها مباشرة. وق تجع ق استخلاص أصول الويفايت ،والهدايات إل ١لمما٣ر١الودوقة والمعتلية عند علماء أهل السنة والخماعة، ؤإل مراجع أضى ؤ ،الباب أفيد منها ؤأخضعث ،لقواعد القظري الهمان الكريم ،ولمنهج أهل الثنة والخماعة ي التلؤ والاعتقادوالئلوك. هذا' ؤإن ما أوردناه ي هذا الكتاب إنما هوقل من مر' فإن ما اجتمع لدى فربق العمل من هداياي ،ووقفاي، للبرية سغ أصعانا أصعاف ،ما قشر؛ إذ حرى الائتمار خمر ما ئتيحه الماحه ي هامش ؤ صفحة من صثحايت، اكحف ،،وقدأبث ،ي الكتاب أزيد ش ( )١٠,٠٠٠عثرة آلاف هداية من أصل أكرمن ( )٦٠,٠٠٠سين ألم ،هداية. ؤغير حاف ،مل اكيين أن محال القول ق الدبر ؤاستخلاص الهدايالتا من الأزيات أؤبمع ؤإيحب مما أويل هنا، فالقرآن بجلاله وعغلمته لا تشمي عجائبه' ؤإنه ليحتمل من العاق ؤالفؤائغ• ؤإلبمرما لا نجمى ،فلا يسوغ لأحد أن يد■ى الإحاؤله أويتعم الاستيعاب. وهذا الكتاب لنه من لنات محوبها استكمال صرح الدبرعمليا وتهلبيقيا' وقد نبقنا بعثتب تدبربة نفرية وتهلبيقية تلماها حمهورالداؤسين ؤالمعلمين بالقبول ؤالاحتفاء .ظ
و ختائا مى حما علينا أن يشيد كريم الإشادة بمتنكن من أسهم ق إحراج هذا العمل ض هذا النحو من ٠^^١و\\ذثمثن، ونحص منهم؛ موسمة محمد قبمد اش إبجاهيم تسئ الخيرية لدعمها اكبيرلهذا الكتاب مذ لكن فكرة وليدة ،إل أن أصتى بينا يدي ^^١٠٠١١متلبؤكا ومنشورا .تقبل الله عحلاءهم ،وزادهم من واسع فضله سخاء ي الخيرات، وزذ١فيند١رج١لنكزuت فربى العمل ي الهيئة العلمية الذين بذلوا جهدا كبيزا ؤ) الخنع والانتقاء والصياغة ؤإكدقيق)' ونحري الدقة والسلامة لخناب القرآن الكريم ،يراجعوا مئاتا الصثحات ي الراجع واكادر ،ؤأعادوا القظر ي الحتوى) المرة يعد المرة' بدأب لا يمل ،ؤعرم لا يعكق ،شكر الله لهم ؤحراهم حيرا كشرا. أصحاب ،الفضيلة المشايخ والأساتذة المهتمين بالتيبر الذين تتلؤعوا مثكورين بالإسهام ق كتابة هدايات ،واقراح تدبران ،،وإبداء ملحوظات ،أفاد منها فريى العمل ،شكر انثه صنيعهم ،ض احتلاف، ١درهم وتفاؤت ،جهدهم ،وم' الإستاد الدكتور خمد بن عبد العريرالنواثي ،والإستاد الدكتور يؤسف ،بن عيد الله العليؤي ،والأستاذة الدكتورة ابتسام بنت ،بدرالخابري ،والدكتور مشعل بن عبد ١لحريز١كلأهم، والدكتور عقيل بن سالم والدكتور عبد اثله بن بلقاسم السهري ،والدكتورة فورية بنبمتا صالح الخلميي ،والدكتورمحمد بن عيد انله ١لقحهلاق ،والدكتور عيد النحمن بن حسن قائد ،والأستاذ عبد العزيز ابن محمد اليحي. الزملاء الدين لكن لهم جهد ؤ ،متابعة هذا المشرؤع والإشراف عليه إداريا وفنيا ،وهم؛ الشخ فهد بن إبراهيم السيف ،،والأستاذ عبد اثثه بن \"هماد الحماد ،والأستاذ جلال بن خمآ سنان ،والأستاذ عيد الإله بن محمد ١لفرحان ،كتب ،انثه أجنهم وتقثل عملهم. ؤلحر دعوانا أن الحمد لله نبا العالمين. معالم التدبر i t(?-؛ ت٠ ،
مؤ.؛ اسه الأستاذ ال-كتورتممح عبئ اش المقبل الدممور محن ي بن عب د انله الئسعة الديراسي الشيخ عبد الإط-ف بن عبد انله ا٠١؛^^^^ اسالإداةلأصاص الأستاذ هدوان بن حسن الؤشد جع المائة اليثة وتقويمها الدكتور عيد اليحمن السند مصعلى اللإكورابوبء~~ربن محمد قوني ١لبخسبتى الدكتور محم ؤد بن عل الع داق الدكتورة سمر بنت *محمد الأرن— —اوؤط الأستاذة فاطمة ب ّنتى محمد الش ُاثي الأستاذ عي د انثه بن سليم ان الم لة الأستاذ إبراهيم بن عيد انله الأزرق الصياغة والتحبير الأستاذ عيد الله بن عيده العواصي الدكتور عبد النهمن بن نصوان حردس الأستاذ أيمن بن أحمد ذوالعى الراجعة العقدية الأستاذ محمد بن عمر الزبي دي الأستاذ عيد الله بن محمد النهراق ١لراجعة اللغوية الأستاذ نضال بن محم ؤد داؤد الدكتور ياسر بن حمدو الدرويس الأستاذ محسن حرابة اكدراق نحمه انله اكحريرالهاي الأستاذ أيمن بن أحمد ذو العق مأ؛ا ج ٠
آثءحء َء_- ء؛صيأصتً كثف أرقه ،٤٥١تزق ِبمى ص همحأ|لآك، وص] ٢٩ : ج
ؤحنو؛ءٌ بمِإشآوءقي ؤ \"4-؛- ،ثي آلبمج 0ه (أعوذ بالله من الشيطان الرحيم) ^^■ِتير ّتنجيث© آوشيس©يجمح ممحآلتي-خ• يوم الجزاءوالحابا. ٠الاستعاذة النجاة إل اش القوي ،واتقاة ائاقممراثاقص©س ضوراصإا 0الئوي{،فإذا قرأث القرآث آكقيىخ ٌظاسلإثا ٠نائل كيفا أم؛■ يوم ابناء ءث؛نمآنمئربيز هاهنا بالدكر تعفليثا له؛ فان ؤ فاستعد بانثه س السيطان الئ-جيم} • وع نللئا ي ال-ذيا إل زوال ،ويبش 0ه وحدْ يومئذ متفئدا بالللئ ،الذي دسمأق■ أي' أبثيى قراءق معسعسا باسم اننله• ق*-ءء لا يزول ،رم ايلظ اليوم ممه آؤتى :الذي ؤسعت زخمته حمع اقلق. ٠الصراط المستقيم حلريق ؤسط عدل ال الواحد القثارأ. آمبمي ' الذي ي ّحتحم الم ّؤْيين\" إفراظ فيه ولا تفريط ،ق العقائد والأحك١م والأخلاق والأداب ،فامحذ.ه منهجا ي شؤون ٠لتهلم؟ئ قلبج ،إل ،أن الجزاء ٠أنعم به من استهلاي يفتح به ادسانأ حياتك ،واطلبه صلاة من خالقك. خم) الأرض) ليم ،هو الجزاء تلاوته لكلام ربه؛ امتثالا لأمره ي أول ما الأحئر' ولتوقل أن عنزك مهما أنزل ز نبثه :راقزأ باسم ربك ادي حلق}. • ولإ أقدامك نز التقراط ف ،الدنيا بجي ^ حمدؤدا فهناك حياة أحرى ؤ ادم1ثة يئس آكلميرك< ه ه وقع أقدامك عل الصراط ي الأخرة ،فانفلر تنتثلؤك ئستحى ان تحاهد لها، أين تضع قدميك هنا ،فائك ستضعهما نت :الؤب :امفيمحهس. ؤسوق فيها أحزك غيزئقؤص. هنالك. انتسى :ؤ من سوى انله تعال. إ؛ك ثشد :نحصك ؤحدك بالعبادة. • حمكم نعمة أسبعها عليك ئستدش حملق ؤ يأئخ آئ؛ن آنمنث عيهم ؤث* إياه ق لمحة ،وكم منة أسداها إليك ألكآإبم0ه :لا لمهعقن ي وإءذ قستؤحب شكؤلئ له ي لأ لحفلة! فلا يزال عزآدثتوب • اليهؤد ،ومن شابههم ف ،ئيك قضاء حواينا إلا بك. لسانك رحلتأ بالثناء عليه ق ؤب حهلرة. العمل بالعلم. • لا يزال العبد مفتقرا إل ٠ؤ حمي لأحد من العاين فاش أول يه، :ا لنصارى ،ومن سابههم ق العمل سمدعلم- إخلاص التؤحيد لربه عياله واستعانة؛ لأن أوليس قد حلق لك لمائا حامدا ،ويثر لك أسباب حمده؟ إل حمدك إياه نعمه قتؤجب ٠أيها المسلم ،حدارأن تقت،تيآثارمن عدل ١كيطال لا ينفث يزش له الشرك ،ونمنه ال منك مزين الحمد. عن اتباع الحق كبنا ؤعنادا ،ومن عدل عنه تفتا تدعوه إل تلماعته واقياعه. ٠م ( i4العالمين ،وإليه مؤد الأولذ جهلا ؤضلألأ ،فاعمق الحق واقع أهله. ٠عيادة النه تعال لا تتهيأ إلا بتعونته، والآ-خربن' فيا خيبه من صرف شيئا هن ٠شتان ما بين الفريق.ثن؛ من أنعم ائله العبادة والتعفليم ،لمربؤلتا ضعيفا مثله والهدايه إليه لا تعكون إلا بتوفيقه .فاعتقد عليهم بالهدى ؤسدد سبيلهم ،ومن غضب ورك الجليل اّا• عجرك ،واستشعر افتقاؤلق ،،واعتصم يقول عليهم وأصل أعمالهم ،فهنيئا لمن ك١ن ي الثه وقوته. ؤ'لأمحأمحه4 الأولتن ،وبؤئا لمن ^ ي ١لآجرين• ؤ آندئاألجمنجل المخمتماهأ ه • س بحانه ،هو ؤحده ايتحق حمد، آدثطآكغ،إ :القربى الذي لا عزغ فيه؛ فان كث ،حامدا لأحل الكمال فانه اش ،أو للاحان فانه ؤيئا العالين ،أو للرحاء فانه وهوالإسلأم. اليحمى الئحيم ،أو للخوف ،فانه مالك يوم الدين. ٠الهداية أعظم متللمؤب ،ؤأحل ميمب، فاجعل ؤسيلتك إل طلبها من نولاك :تؤحيده ؤإحلاص عبادته ،وتمجيده والثناء عليه. ٠لا نحاة إلا بالاهتداء إل الئراط القويم، والخزام الشمع المستقيم ،ومن فاته الهدى تقلب بين المغضوب عليهم والضالثن ،فما أشد حاحثنا إل هداية أؤلم الراحميزأ ٠الشق المؤصل إل الله واحد مضود ،وما سواه مغلق مسدلأ ،فلا تقنع سوى بائه ،ولا شةلأقّد بغيرؤ ّسله ؤكتايه. مء ٠ ١ آص
ؤ و\\ك؛ور؛ومزق ٩أنل إتاق وتا أنين ين ينمق ٠سا ام ،العبد ربه ارتش س دأإيخهمبمذد 0ه ي مدارج الهدى والصلاح، بمس يأو ٌو ٠لا يعكون متقتا ولا مهتديا من لم يعكن أولا يزال ،ق مزيد هداية سلألأسى ^ ١لكلام اش تعال ،مصئق ١موقنا، ٌا دام ي ْزيي منا الورع ^مح©محمحطنبمآمحن سممنأ٠لالإبمانو١لأتياع. والتقوى ،فائق يريقإ ^يجو}نخ{يوفو0 ٠أحؤٌ ،ا ت*؛ر به أيها المسلم هدى الله ّققسىمحئثإص تعال ،فان الأزمان تتقلب والأيام ،وهو ٠التقوى يفع مغاليق القلوب ئئألمممث<© وا0ئ ،كالجم الهادى) ؤ ،ئياجيرالظلأم. وتهيئها لتلي أنوار الكتاب، س،لآتيذب َخض0ه ٠ما انزل الله كتبه ٌن ،السماء ّخمي نسلمه فتجيا بالقرآن ويستجينا الم :هذا ١كرآذ مؤثث من هذه الخروف، الكرام إلا للأيمان بها ،والعمل باحك١مها، لأمره -فما أسعد ١لمتقثنأ ولا يسثطيعون الإتيان يمثله. وقد دساصتا حميعا بالقرآن العفليم ،المول ٠ق محصيص الهدى بالمققثن بميئذ• من جعلوا بينهم وبين عذايا ايؤه عل لأسولا الكريم ج ،فما أحرانا أن رفع لقدرهم ،وتنويه بفضلهم، وقايه شل الأوامروترك النواش. فنالوا بتقواهم الحناء محضاعما؛ ذستمساةا به؛ علما ؤعملأ ،تلاوة ٠ما أرفع شان القرآن ،وما أبعده عن أن اهتداء بالقرآن ،وثناء من ٠لم يخلقنا الله عبئا ولن يأركنا سى ،فمن تنال ،محنه شبهات المشعكيزأ فيا أيها المومجن آمؤ ،بيوم الحناء الذي يتحعق فيه ؤعد الله الحلل الدثان. انهض بقلبلئ ،وعقلكأ اليه ،ويا أيها المرتاب وؤعيده ،احلمال قلبه ،واجتهد ي عبادته ؤ آفيابجيزذ آمحب دبموذآثلوْ نأثا لن يعدوشبهامح ،الماغ ١كتما أث فيه! ؤحللب نصاه. قثءتم/محف ?0أه ٠ض حلاف كتب البشر الق يستفتح ٠حينما علم الققون الخز الصادق عن ٠ليس الفضل والرثة التوم الأحر ي القيان أيمنوا به يقينا؛املأ فحسب ي الإيمان بما يشاهده بالاعتذارإل ،القراء والاعتراف بالممصر، تاما ليقينهم بالقؤآن حى اليقين. بعينيك ،ولعكن ي الإيمان افقع اثله السورة باعلأن صرثح أن هذا الكتاب ^سيمخلكه،واتيهابخس • أرأيت إل هؤلاء التقين) ،إن يقينهم باليوم بما لا قدركه حوائك محئا أحير به الوص الأحر لتجدي بتجدد الأيام ،فيزداد رسرحا وقامت الأدلة عل صدقه. بين ،يديه ولا من حلفه. ف ،قلوبهم ،وقشرق اثاؤه في أعمالهم. ٠ألا تؤى أن التمين) قد مدحوا باقامة ٠إنه الكتاب الؤجيد الذي تقرؤه ؤأنت الصلاة لا بهآمد أدائها؟ إن ي إقامتها مهلمأف تمام الاحلمئتان ،وموقرا كمال، ٠ليست التقؤى ،ادعاء يدم ،ولكئها إيمان التقينا ،بصدق ،ؤر حؤف فيه .فاجعله معي المحافثلة عليها ،والوفاء بجقوقها. وعٌل صالح ي السر والعلن ،ؤإحسان ؤا صاحبك ؤ ،ليلك ونهارك. فيا أيها االوس ،صلايلق ،بلتك برئك، عباده الله ،ؤاحسان إل عباد اتله. فاحسن الصلة! ٠أعظم به من هدى يناله المؤمنون المهقون! ٠لو استحضرنا فضل الله علينا ؤعفليم د ْئ وكيلها لا يعكون كذلك ؤهو عطاء الحواد بنا ؤحمل إحسانه إلينا ،لك١ن ذللئ ،دافعا الكريم ،وفضل المنان العظيم؟ لتا إل الير بعباده الضعفاء ،والإحسان إل ٠وعن الله عبدْ الوهمن بالنجاح ي ادنثا المحتاجين وال ْفّراء. والفلاح ؤ) الأحره يملأ قلبه باليقطا ،ألا يشعز بالعلمأنينة تغشى رؤحك ؤأنتا تعلم ٠من أيقن بالخلف من الله الرراق جادت نفسه بالبذل وانمتاء ،فلا تبخل بما آتاك، عاقبه إيمانك؟ ؤأيفؤ ،ينفق عليلي.، ٠كيف لا يتمعكن من الهدى وشت، ٠شيؤع الثفقة ي المجتمع المسلم يجعل عليه وؤستعل فيه من جع صلاخ الباطن الحياة جال تعاون وتراحم ،لا معترك تطالخن وتناغم ،ونمعر العاجزين بالإيمان ،وصتلاخ ١لاثلاهربلزوم الصالحات؟ والضعفاء انهم يعيشون بتيا قلوب ونفؤص، ٠لا يبلغ الإذس-ارا رتبة الفلاح ،حق يعهلم لا بين أنياب و-محا ّلاإ حفه من الإيمان والصلاح. ٠أيها االؤس ،لا يعللما انله تعال متك أن تنمق ؤ ،الصدقات ؤ ما رزقك ،ل يدعوك إل أن تنفق مما وهبك ،فلا تبخل بالإنفاق ق حماب نن أعطاك. ?^٠٥٥٢ مء ٠ ٢
بم?) ُء ٠الكذب والنفاق صنوان، سؤآء ءكه-ادءآطرصأم إة ني ِءءاسجزاءَؤبيرمح ك وحسن ،الموس ناجزا له عن ل؛امحلم*لألإبجن 40 ^ب ّمئظاسمعؤلحلآإآ و الكذب أن جعل انثه عذاب ٠أيها الداعية ،لا تأش إن رغب عن دعوتك مهمسائظيي©محتآقامح و ء١مثاإس ^آمحيومافابمفيييرث® ٠ المنافقين مهريبا عليه ،ولا يزال فئام ،فاة أعفلم الوعاة ٠استنكئ ،عن دعوته المرء يعكوت ولبكدب حى ٣ومابجدمحىإلأ محسه؛ِ مر لحال ؤاقوام ،فالهداية بيد انله وح ْد ،وض سبق تحقتب عند الله كدابا. عليه الشقاء ،فلا ترج له حيزا ولا هناء. نيرينئرادئَأمحمبما و ^^قائ،فيإبطامأبجمحئ©ئدبممح و ؤ يإئامحملأىوأؤ،ألآبج، ؤ ثم أس عل وءك سنثؤم وعق ثاوأإت١ بملآومحاسائ،ءظيهمو؟ب ثتمأئث:ظخامح. ^^قاقد،مح4م©5ألآإمحِ اوأ ٠صور المنافقون إفسادهم بمرءفث©ظدافيلص ق بصورة الإصلاح؛ لما ي قلوبهم يستره ت غطاء • بماساقاشفالأسأاسائ 1 من مرض ض الصائن والأمار ،حق يرى أصحابها ٠القلب محل الإيمان ،ؤالثمع والمهر هقنلأتلنوث©ئدامحإ و الاْلل حقا والحق باًللأ؛ رأسن زين له سؤء عمله فرا ه حسماي؟! طرائق إليه ،فتعاهد قلتك بدوام الإقبال نؤ هإقئطيي؛وزداوإقا و ألإثف الله ،ؤأصلح تلك الطري باجتناب العاصي ئ@ائئييخِبموظم ه والآدام؛ لتنتفع حما بهدى الكريم المنان. ®ؤبمآ|محآمحقأسَ و ٠لتكم من مفسي يدي ٠ما أثث بؤسهم! يبصرون الهاويه أمامهم ١لإصلأحا ومق اختل ميزان ،أل4دئ m وإليها محذ.ولن تسيرون ،ؤص طرق التجاة الإخلاص دثه ق نفس العبد، يصرفون ،قد حجبوا قلوبهم عن الحق فهم ٠أهل النفاق نموذج سافر لأصحاب احتلت لديه سائزالموازين. لا يعقلون! الهويايت ،الضتلربة ،والولاءايت ،التثتاقضة، شثوثوءبثثن4ن.ه ؤ ويراآة!بم شبجل ءاثئا إلي وإمح ّكألآض والثفؤص الؤحيمة ،أولغلئا الذين يعيشون ٠حقن لشعر بؤحر المعتمية ؤألم الدن يا دماذمبمدييير،هه ق صمقات دائمة ،يبيعون فيها ذوائهم ق ومرارة الندم ،فاعلم أن قلبك لا يزال حيا؛ ٠مبش ارحل المنافي الخاس الس/برة؛ فإنه يعرف فان النفاق يبت ،الشعور ،وبقتل م نبضة بلسانه وينكر بقلبه ،ويصدق بقوله وبجالف أسواق الياحلل. ن تاموأكآأاسأقاش هاوأآوين بعمله ،يصبح ز حال ويمسى نز غيره! ميفيسمبمهونوب ؤ ؤ قثدعوث أق ،؛ ^١ءامزأ ونابمدعوق إلا ^^لمومائثعتبمن اأئ؟ه ئتثئي ُتزثفم ُ،وبمآمثم. تمن 40 ٠المؤمنون هم صفوه الناس؛ لأن الأسان ٠عجبا للمنافقين؛ مجتالون ■_ حماهير الناس بمثهوة ت شحثروذ ،ويعموذ عن الثشد. بادله أحص الفضائل الإمانثة وأشر1ها ،فلا متثناهرين بالعقل والحكمة ،وهم أجيذ الناس ٠استهرأ المنافقون بالمؤمنين ،فاستهنأ انله بهم ،ؤشتان بين استهزاء واستهزاء! فويل يطل الأمان إلا به. عن إفلهارما يضمرونه ي نفوسهم! لمن كان الله حصنه! وكي بدلك تنفيرا من ٠لا يتقلى المنافقون ي زمان ومكان ٠الموس كص فطن ،لا يغر بظاهر النفاق ؤأهلمه. النافقين ،ولا ئستميلمه ألسنه الأئاكثن، يدعون العلم والعقل ،وينيرون المومنثن ؤ 1ؤكش أون اثارثأ آئة ألهدئ ئئ بالحهل والثثه ،وما عيوا أنه لا عن فهو أبدا ي أمان من شرورهم ،يسلامجة س • كازا يتجرون بالنفاق؛ لهروغ بضاعتهم ملة الحي إلا من سفه نفسهآ مكايدهم. عند هؤلاء وأولئك ،فعاقبهم انثه بنقيض ^^ ١نمأ أية ص قاوأ ^؛ ١٤ثإذا ؤ ف ،ظوبهم لإئ ئرادئم الة نرئآ ولهم قصدهم ،فخسعروا ؤحابوا إذ باعوا الهدايه ' ١٥،إقا تلإ' إتا ءى فوأ إق بابجس ثمن. ّسمرءونج^^آ زأهث .شق ونفاى. ٠نائل شدة الشبه بثن النافقين المارقثن، ٠ه ناك خلمقا الصدور نضغة ئستخفية، واليهود الحاقدين ،إنه الكدب ،والخداع، إذا صلمحت صغ الحسد مم ،،وإذا فدت والسفه والادعاء ،ؤحبك الدسائس ق فسد الحسد مم ،،فيلوق لمن حفثو قلته من الفللأم .خابوا ؤحسروا! علل الشبهات ،وادران الشهوات. م؛؛ ٠ ٣
٠أؤؤش ئقلمك ،ؤسماء يظلك ،ؤسضن م يؤويك ،ورزق يطفيك ،ألا مجا أكر شواهد|؛عقتتاقص ء َمبم 'صدم حدر الموت ؤحدانيته حولك ،وما أقرنها منك! فتيصريا كلأمحق©ئل رعاك الله. كهبمنس ،ت كهتلرسديد. ق؛ ^^هثِيآادهرمح ٠هكذا حال النافق التخبمل • ،لا تقتصر الأنداد ز وثن يعبد من دون ينخلع قلبه للؤمي ،ونمائ الله ،ولكنها قد تكون ي تعليق المحاء بغير ^غئقو)جدآييى ? حلمعا ي الموسمي ،وإن جاءه حر انله ،والخؤف من غيرالثه ،والاعتقاد بنفج أو صرمجن عيرائله .فلنرغ جناب المؤحيد. عن الغيب أبلس ؤبج ،فليس تح0كأهأهسمحإهةئآؤى ه له هم إلا الدنيا ،وبئش ما احتار! ؤ وإن حفتم ؤ ،يم ،نثارداوتي ،ئأوأ ِظص؛©1آكىجملو يورآ من مثلي ،،ؤأدعوأ سهدآآ$م من دون أش ٠كم نمكب هزم الأيه من التقاول ق قلوبنا ،وكم يدفعنا إل هصظمحمحتمح ٍئ سشرخميعا ق ؤ عصر الثبات أمجام أعدائنا ،حثن يوقن أن لا مهرب لهم من باس الله، بماقظنلأمحؤأقلأ١ئ١لأني ومصرإ ألا فاعقدوا ما شئتم من مؤتمرات، ؤأننا ق حففله و َنكائته. ,دثئ ِةمحضئمحء وآئ'؛إإقهتل ًخثرضدؤزأثهإن وادعوا من اسثعلعتتم من ذوى المدرات، ؤ م الإق أقش آبمزتحي سؤأتي1سؤإةمأألقار ؛قنا لياء ثهم ثشوأ فه ؤإدا إفكم لن تاتوا دسورة من مثل هذا القرآن، آ ؤ وؤده\\آةس وثنجاع أعئ ِتهءقتغييق© ^■ ١٠٢همم داموأ وإو خة ولا بضع آيات. تب.بمجرمحًمءى ٠تيمن أن الشكؤك مهما طال أمجدها، َكم ؛هءى \\نقق ^ ١قئآ أصآءث ما حوإه« يهب اقه يشّهم ؤغغهم ؤ • ،أجارنا الله من حال المنافقين ،فهم أبدا بين واشتد عؤدها ،فان نورالحى سيبيد ظلامها، حؤف ؤحثرة يمددون ،فلا أمنوا الطريى ولا ويمحق كيانها؛ زبل نقذف بالحي زالباطل ىكتبِتئي) أوأه ٠بهذا الم؛ل يبمح ،الله سبيل أهل الصلأل اهتدوا الميل ،تلمك هما الئفؤس المنهزمة فيدمعه فإذا هو زاهق}. تحدينا من الزيغ فيه؛ ليستيقن الومنون ،والخماعة المخذولة. • عيؤدئتك ءاثم مف آءؤصافك ،وقد آثر نبيك ^صأنمُألىمه .العبؤديه لله تعال عل الئلمك العظيم، ويقعظ المخدؤعون ،ويرتدع الخالقون. فاصافه الله إله؛ يثريئا لقدر ،0ورفعا ٠اقرارالنافق باللسان ،دون الممد يق بالختان ،؛نتلممس04 ؤ ي أم ستزأ رل معي هأقزأ ألن\\ر \\ف ٠الأمر بإفراد انثه وتؤحيده بالعبادة هو إنما هو ك١لأستضاءة بنور مم تعار ،لا يلبث أن أول أوامر القرآن للناس ك١دة ،قلميكن هذا يذهب فإذا بصاحبه يتحبط ي الظلام! وءودهاأقاسوالحجايه أبمئلآنجأئ.ف الأمر رأس ،أعمالك ،ؤأهم وظائفك ،وأول ٠أثا لخى فطريق واحل .منير ،فاسلكه ؤاستقم • القيان حجه قائمة باقية ،لا يرداد الإعجاز أولوياتك ؤ) حياتك. فيه ،وأئاالثاتلل فهلرق متشعبة ماأكرها ،وما فيه ْع الأيام إلا ظهورا ،فثن صدق به فقد أشد قللامها! فاط J٠١وابتعد عها. ٠يا نن تروم التري ي درجات التقوى، جعل بيته وبين عذاب الله ستورا ،ومن ٠مثل من عرف الخى تم أنمكرْ ،كمثل قوم جحد به فقئ جعل من نفسه للنار وقؤدا! تحمقر بالبؤدية الصادقة؛ فما تقئب عيد إل رثه بمثل عبادته وإخلاص ،^■^١١له• يستضيئون بناري حلكة الليل ،فاذهب ٠أعظم بها من نار توقد باجساد المزقة اللص ما فيها من نور ،فهم يمدون ي قللمايأ الفاجرين ،وبججارة الأصنام الق كانوا وى بمد م ألازض م ؛} وآنزديى ظيةةنيهصامح؛ت ^ ٥١لغ' بعصها فوق بعض. عليها عاكفيزأ إنه مصير العابد والمعبؤد أند\\دا :ئعلراء وأمثالا. ؤئممصمصة 40 بالباطل؛ {إليتكم وما تعبدوذ من دون الله ٠منط اش الأرض وذللها لمكون لما كالفرا'ما؛ سكئا مرينا ،وموئلأ كريما ،فما ٠إنما حلقت الحواس ليستعان بها ِخمغ حصب جهنم أنتم لها وائدون}. احرانا ممما مسينا ق مناكبها ،ومصينا ؤخ معرفة الحي ،فمن أعمض عن سماع الوك حلرقها ،أن نلمهج بجمي ربنا وقشكن له. والقول بمؤجبه والاهتداء بنون؟ ،^١٤'،ك١لأصم الأبعفم الآ■ص ،فاق حيرنرم منه؟ا مآ؛ا أ ٠
.ءق؛ثةأمحب ٌم ع؛ف وبثي ; ^١اننوإ ثكيزأ آهبمب _ مئب ُهايمهمس I أى إم حقت عمى ين عيها أ*لأدهي؛عقدا صتيؤبما،زأساألىبيمم منمللأماتيءمح؛ج ب ّؤال ^►١^١؛ ،عن الحق ،ال م ١٣؟ ،المعاند المعمض. ين ثلإ وأمأ يمء نقيها ولهم ذ؛آ آونج اه ُثهسمحهآص !٣٠٥وتإيهثاحنلأوى اا3آه تقنها :ق اللون والنعلر ،لا ي الئلعم. ٠كثيرا ما تعقب آيات الؤعد والتبشير ٠ ،يضرب ،ائته المثل الواح،و ،ئا m آيات الوعيد والتحذير ،لحلق المؤمن إل ويشنع الح=كنإ الواص ،فينق م نصا مولاه القدير ،بمنامب انغية والؤهبة .الناس بشانه ؤلوام ،شى؛ بين ^تيلئىصقث م١د١١ر١ئ١ههبمنداتثلأ ^تييميورث.لإدآقئش إلآآكسقإث مؤمن مهتد ولكفر صال{ ،والله ٠أيها الداعية ،امل إل المستجيين للحى عبير البشريان ،وقسيم العاقة الحنة ^رئحءاليبم-لئدسنون لا يهدتم ،القوم .^١ للأيمان والصالخات ّبييث@ءقيش ؤ الذمن يتقضؤن عهدألتي ين بمد ٠حنة حمعت ،اللذايذ؛ من مسعكن ئ ٌزقاهنطلمؤبؤ يقتهءويممنو 0نآآمر أئم يهء آزبجبمد ودنمدوثي،ألآزي ومهنمر ومنكح ،وك 0الخليل فيها تمام جمثث@مآمحطق أوككمأيوى.ه نعيمها ،والأمان همن زوال مرورها ،ألا بج،تيدانحأتجئياقائق ^ئؤلمبخئا؛تأين® ٠إذا رأيت ال ِحجإا بجترئ عل تستحق اكشمذرلها؟ا نقض عهد الثه بهرك عادته ؤ ه إة الق لا بمشي ء أن ثنيث ،مثلا ما بميصت ١٠٠٠٥م_متأ ^ ١أرمكن ء\\منوإ ٠إل الله تعال مرجح ،^٨١والاحرين، واستدبار طاعته ،فلا تثق به، تنثنوث آقث آنص بن رتهأ وه ^٢؛؛ فعلام يعان،ر الك١فرون وبمؤ الم تتك؛رون؟ا فإنه أجرأ عل نقض عهؤده ومواسمه مع البشر. دتفميأ نءؤزثى •؛ ١٥٦أنال أئع بهندا ٠احدر قطيعه لا يرصاها اش ،ولا هلا رجعوا إل ربهم الحي ،تامحن ،ممحي،؟ مثلا ثتيسل دء ءفث^ئإ ويهدى دهء'ىرأ ه.لديءإلأاكّقيرن.ه ؤ هو آثذى ع؛؛؛صآ ما ؤ ،أإدهم؛_) جحيعا تعكن سببا ي الفرقة ،ولنشر ؤصلك ٠العبرة ي أمثال القرآن لمت ،ي الأنواع الناس واعازالك إياهم وفى ما بجب الول والأصناف ،،ولا ي الأتلكل والأحجام، ثم أ ّسثوئ إن ،آلكماي ئوهتهن سغ سمم ب سبحانه؛ تحقيما للولاء واليراء فيه. ولكثها أدوات للتنوير والتبصير ،فتأملها ُ-ملإلإ>ّى؛ءدبم 40 ٠شنع انثه للناس ما فيه صلاحهم وهداهم وام ذ آستؤكع قصد. ي دنياهم وأخراهم ،وياق المنافقون إلا الإفساد والتضليل؛ فما آعظأ جرأثهم خمر ٠لا محتقر شيما مهما كان صغيرا؛ فقد بجمل ٠هما نعمتان جليلتان ئستحمان ش/ع الله ،ؤحتايثهم ض خلق انله! من المواعقل والعبرما لا مجمله ما هواكرمنه. عفليم الشكر ،Ui؛ ئسخيز ما ي الأيض • يا لها من حمائ أن ئمشدل القمر ٠لا يمديلث ،عن بيان شتتكم الشريعة ي *حميئا للناس ،وتحتكرينهم وتفضيلهم بالوفاء ،والقطع باليصال ،والإفساد واستخلافهم فيها. شؤون ا لهياة طها تؤهملئ ،أن ق بعض ذللث، بالإصلاح ،والعقاب بالثو١بأ ٠إن الدى خلق سمح سماوات حليامحا محا قد يغص من ١٤٠نتلق ،،أولا ينا__ ،أذواق أهل لأن قشكن صنعه ،ويهلاغ أمثهء ثكموى أقي وطش آمؤزكا أهل عصرك. ويقام ي الأرض منهجه وشرغه .فعلوق محنطم قم خلجلإ ثم لجم' ذأأ4ي ٠أما المصدقون بيتكلأم اش فيفخ لهم لتن عزف ^.٢ -رجمكلإج آبواب ،فضله ،ويشرح صدورهم لفهم مراده، فيندادون إيمائاويقينا ،ؤأما١لك١فرون فثششه عليهم البيتان ،وتستغلق الواضحات. ٠شمول علمه سبحانه كشمول تدبير،٥ ٠إن أمر الكمار لعجب ،،كيف ،يجحدون ٠من سال عن محن كلام رثه وأذ$ام إنه لتحفز إل الإيمان به وحدْ ،والإقرار بالله ؤأدله عفلمته وقدرته ق أنفسهم وما شؤعه ،فلميحدر سؤال ،الحجوبين ،عن ،نور بعضماله ،وإفراده بالعبادة واله؛اعة. اش وحكمته ،المقلوعين عن سنة الله يحيط بهم كثيره ًلاُرة؟ا (وي ؤ شء له آيه /تدلِ ،ش أنه واحاّ)، وتدبيره ،من لا يرم_ن لفه وقارا. جما < ٥ةبم
r؛(Ct؛j ؤ وعلم ءادم آ'لآسمآء \"هها ؤ ؤقا يقادم ^١؛ ،أتت ورثيق أثه ؤثلأ ١^٥ ئ؛ ذيإيىجاطفي١لأتحيةو قال دغدا حيث ثيتما ؤك مرد ١هتن ِهألأ-مآ صبماششنبماثهفل0لإصص Iمحا ِيملآءانلإ سلقهلأمة0زء و ثيِمح0لكلأيئشلأ ثبمدا :تمتعا هنيئا واسعا. ٠ي إسك١ن ادم الحثه إشعارله ولدريته بداؤه عم دآ إلاماعلمنتآ إدك أنث ظآمموإًقهقال ك إ بعد استخلافه ،إنه ١لتشاوتي الأعقلم إل أمملمامحن0ه @هالأسمحئق آ الخزاء،قلصوالأبملأء. ٠استسلمت الملاقكه لأمر يبه@ةلبمم ربها ،وأقرت بعجزها عن أن ٠لا بث ي الحياة الدنيا من محظور ممنؤع؛ ^^مآسمآدهمقالأزأئل محيعل بعلمه ،وكذلك ينيم لتنتث ق التقوس الإرادة ،ويتفاصل الاس ^^إيءقيآسنؤلآدم إ أن يعكوف العبد ْع ربه؛ فيما بينهم ،هشئان بين مثج لهواه ،ؤصابر حمأمحة©قا غ yظلأةائزت١حمله اعارادا بضعف نفسه ،ومحللنا تش محالفته طلتا نصا مولأهأ إ ٠القرب من الحرمات يقتض إلقها ،وإلمها لفتنمله ورزقه. هثاتئمحاائلإئ ؤ دستدهمإ محبتها ،ؤحب الشيء يعهي ويصم، ٠لولا ٣اش ا؛اك U حملئنولإ1مح©ع ء فاجتنب الحي فتن حام حوله يؤشك أن تعلمت ،ولو شاء سبحانه ها ك قابئهومألوبآنجز0 ء فهمت ولا عملت ،فامف ثدو ولغن ل _ زه ^هأطر١ قدرنفسك ،وافئب الفضل إل ؤوإد قاد ربش للهكي إؤ جائل ،1 خالقك ،ؤنله ٢^١^١والفهم. آ'لأدتي_ا حيثه ثاوا ٤١؛؛^ ١^٥ ،تن ينسد ينا وينفك ألتاء بجد لنقح بمنيك ثملآخاقم0ه ؤ ةل أنفهم ّأءأم \"٥٥أبأهم 1ءألم ة١ث م أض!م إ 4آم ثق وممدس ئك ٤ادإؤ^■أطم نا لأسةوفو'ه هأرلهثا :فأوقعهما ق الخطيئة. وا'لأرتم ،.ويأ ثا تدوف وناَقم لميثة :أقواما بجلف بعصهم بعصا. ٠تيمفل أيها الإنسان ،فاتت ي هده الدنيا محمن.ه وميس لق :ينجدلئ ويثلهزذكزلئ عنا لا تليق. جندي ق الندان ،قاما عنممة ونصر ،ؤإما ٠أنت أيها الإفاذ ْستخلى ق حري وحسران. ٠حملهربامحلنك ،كما تحتهد ق صيانة خناهرك، وؤ ما فيها محؤ لك ،فلا دذ.ل نفتك أو هن\\ث عثو إهء ئق ؤ قلق ؛ادم بى قإ 0قلبك محل نفلؤه سبحانه ،فلا تحعله الوبأفيبم0ه متميهالشيءمئاقد حلمق لك. أهول الثاؤلرين إليك ،ومن أصلح باطنه ٠م ا أسمغ ما همع الله للمختكن باب أصلح الله ظاهته. ٠قد رض اطه لميده أن بمال ْو عن حكمته التوبة ،ومجا أكرم ما تئر لهم ولوج ذلك الباب! فاياضم والقنوئل من نهمة انثه ،فال ص\\\\ ِه ؤ نإذ ي صنعه ،وما يخى عليهم من أمحبرار حلقه، فلا حناخ أن سال عثاغاب عنا من حيتكم حير ١لخهلادين التوابون. ءاقيس أق ؤآنئكز قال ين ألكفؤك.ه ئشريعه ،ع الدعاء بان يفيص علينا سبحانه ٠علمه كيف يتؤب ،ثم وثممه للتوبة وقبلها ٠أمرانله اللأنمكة بالسجؤد لائم؛ طاعه له من حزائن علمه. منه ،ألا ما أؤيخ رحمثهُ ،وا أبح عفؤه! إنه سبحانه وتعقليما ،وقشرئا لأبينا وتكريما، ٠إنما جعلت ،الخلافة ق الأيض لنعبد ادثه ١ثإهالتؤاب الرحيم. فنن طلب الرفعه بغير طاعة الله واقياع ؤحده ،ويثق عليه بما هو أهله ،ويو_رة عن أمره ذل وهان. ؤ ما لا يليق بجلاله وكماله ،فاين الحاملون ٠جعل هبوظ عيده سببا ق ارتفاعه ،وبعده • لم يفد إبلمش علمه ولم تنفعه سابق طاعته، للأمانة بجمها؟ لما أن الحق واستكر ،ولتا ق مصأيره عيرة. سبيا ي قربه ،جل من تواب كريم سيقت ٠إذا ك١ن من أسرار اثئه تعال ؤحكمه ما يخى ر الملأيتتكة الكرام ،فالاق ان أول رحمته عضته! بان يخى عليه من ذللئ،؛ زوما أوتيتم من العلم إلا قليلا}. ^؛؛٦٠
هتا آنثزأ يم يق يءا يأتيم ني و هدى مش ئ ئداى ئلأ\" -مئ 'ه وث■ ٥؛! بمنزل0ه أوجأممع يتاتج!اقاممون® ٩ ٢ ٠ل يس قمة طريى ثالث؛ إما سبيل خالقك الرص ،وإثا سبل عدوك ل/شتمخلظالحقهيهٌ ء و الشيهلان ،فيا أيها ايتحنف ي هذه اشبلأْ ،بافميهخ ف تيضؤظمحمح©سس j ٣٠١وهواْ؛إنهاّيرةاللأ ] سولث َتسظه 1 الأنض أي الطرشن محتار؟ ؤ ذ\\إذتيَكمؤإوكدبجأ يثائيآ لوكف أمحب ٢م '،محبم.خاب ٠٢اي ء 1 ^^إإلإلوآن؛ائأيزة % وص ٢٠٢١م -،٥^٥١نلأو 00ه محرمحيتثآقاستفي و ٠صحبة المار ي صحبة ؤشقاء ،ؤوؤيأ!و\\' ألملو؛ وءاؤأ ألرئوْ ^،.١ ؤهوان ؤعناء ،نعؤذ باثثه تعال منها ومثا دأبموأحأهاق©ه ٠مدمت ،الصلاة؛ لأنها أفضل قنب إلتها ٌن قول أو همل• المادات ؛_، ذأدمحا'تي،آفيأمحلإمح وأوق/يجأوفئأ ول.تى \"©؟4 وش أفضل م وقرنت انمادات اس ،فلا طها I .يآكفي؛أا©وأمإئالامحي م،شي،ئا ت ف خاقون. <<؛> قمحق آص،ي تسهلآتي|عت ٠الكريم س الماس إذا دم بمة نن ؤثنسوف آنمتم وآنم قتح0 ٠نن تيمن الموت ز الدوام ،لم يفارقه آ'محأهلأسالون0ه احسن إليه استحيا منه ،ؤكما نفسه عن الخشؤغ ق ؤ أن؛ لأن استحضار الموت ٠كما أن لأوتك سبب لرياده علمك، مخالفته ،فكيف لوذمر بنعم سئد المنعمين، يقئي دوا'مح الموبة والقنؤت ،والقانت سببا لآركيتك ،وليكونا فليعكن وأكرم الثعهلين؟ يخش من القصير. زادك ي الد.عوة إل سبيل ربك ،وقخ■ أفلح ٠من أوق بعهد انله تعال؛ فؤحده ؤعتلم 4تتبمإمحأ ،امحأءةابجآ أنحت٤؟^ أمؤه وشرعه ،أحياه الله حياه حلثبة ،ؤأدحله ثأيىصأوص.ه من نؤ نمنه بالعلم والعمل. الحنة كرما منه وتفصلا. ٠ساليهم ربهم ،ويدوم ضه ومنته ٠أمنك بالمعرؤف ونهتك عن المنكر إنشاد ؤ ^ ١^٠١٠ينآ أنريت مصدهأ لما ^ ٢ولا لعيرك إل المصلحة وتحديئ له من المفسدة، آو ّلةاز ث ولا ئثمحأ ِبمابجا ظة وهوإحسان معللموب ،لعكن لا تنس نفسك عليهم ،وهم عنه ممضون ،ولفضله د1يىءأمحن©ه الق بتن؛ جنبيك فهم ،أول بالإحسان .حاحغ.وزا ،ألا ما أؤح حلم الله عل عباده! • تب ّمرأيها العاقل يآيات القرآن ،فما مجنآية فيه إلا وتدعوك إل الإيمان به ،ولا يبش أحد بالقرآن الحق إلا صدق به ،واهتدى بهديه .ؤ حمآنثبموا إلثير محالخلوه وإ-يا نيرة إلأ ٠التفضيل والاصهلفاء يقتضيان القيام بامر ١ش ممال ^١وانتهاء ،في؛ أئة الإiلأم؛ ٠حدار أن نفخ ز الماس باب شر ،أو <،آمحعة©ه أن دسرإ لهم سئة سؤء ،ئبؤء بإثمها ؤإئم من ٠إن أنين المعال عل فأتن الشهوات ،والصمؤد قد اصعلفاك انله ض اسلين ،فكوف عل أمام أمواج الشنهات ،فتسلح بالصبر ،ووس ئدرالاصهلفاء. صل بها إل يوم الجزاء• ؤ ر؛دمأ خوم ،لا عزى ثى ص يني ،ئي؛ا ولا حصونك بالصلة بالله عرؤحل. ٠لهن مجلك العبد الدنيا بتحريفه للدين، ثئل ِما قفتة زلا يثني ِءا ظ %م • ا لصبر والصلاة قريتان متلازمان ،ولا وتبديله لآحك١م السرع القويم ،إنه لى حسر سبيل إل المحاففلة عل الصلاة إلا بزاد من بمثو0أ©ه الصبر ،ولا يغلي ١لصيزويقؤيه مثل الصلاة. مجيثن؛ فاعجب لمن يوتر عؤضا قليلا زائلا ٠٣؛ ما يؤحب النعيم المقيم! ط .ل فدأدة • ٠من أيقن أنه لا استد.راك بعد المؤن ،ولا ؤأق،ث تثلوف أم ثثمأ رغم وأم إدو • هو ؤحده سبحانه المستحق أن يقي؛ داخ لعان.اب الله؛ هانت الدنيا ي عينيه، ةجمحا©ه باثياع والاستلام لحكمه ،فعلوق لمن أحلص لربه العناعق والمعثليم ،ولم بجس إلا ؤأقبل ز حلاعة ربه ق ليله ونهاره. يظئؤن :يوقنون. الله العزيرانمليم. م؛؛ا ٠ ٧
ّ ٠حئن مدق قوم موّوا و ق التوبة ْع ٠روية العدو الخائر الباز •ثوت\\\\{تت{ ئه الخت؛الآند مشئتها العثليمة ض الشى تقبل الله منهم، ؤهو ينال حراءء أحليئا لقلب دثءقمتلأة' ئد تزف فما احرانا معشر الم لمين ان نبادر إل لأي المفللوم ؤأشى لصدره ،فاللهم ^قالآطئآمحئئ؛ؤ الخوبة وطل با المغفرة من المواب الحيم! أرنا ي أعدامحا وأعدائك محمحءول©ئذثسةيئ ٠إن وئقلث ،ربنخ) للتوبة فدللث ،إيدائ ،منه عجاب قدرتك! ىبيلٌن ْءءلأتيءلأرث بمبولها ،فما دعاك إليه إلا لمتجستا للث،، هكقخهمشةئة© ْواقزبلئ،منهإلأ ليهمللئ.، ؤ وإد زئ أدبم؛ث بله 'عف£1و@ِ0 لإ\\ئتلم'\\تحئيو\\لإ• ؤ وإد هلثم تموتي لن محس دق ■ًق ئغا أس طمةظإاس1ؤديطز ين بمني وأثممسوه فلضث0ه همطزقابؤئقنوزو\\ث آيصنعمد ؛ نارس الثماء. ٠ه كذا م القوس الق أثرب الضلال ،مما لأخت، محمحء،ومحقظامحه ٠ععلم العقوبة الق أصابتهم ،ؤثدة هولها لها مصه للنكؤص انتهرتها، لآه ِهءُذ@،مصؤ علميهم ،جراء مناسثا لعتليم ذنبهم ،وقبيح ^^ا@ؤل1ئثاشطر كئفيأوحالس جرمهم ،وهو سوء أدبهم ْع ربهم• ٠أي فللم أعثلم من أن نقاتل ٠بعض ،^١١١^١لا يريد بها أصحابها إلا مهلر انثه ١لخليالة المتتابعة التعجيز والعناد ،كهؤلاء الذين اشرطوا رويه الله ليؤمنوا به ،فاحدهم بعقابه، بالخكفر والعصيان؟! نمد بالله ؤدمؤهم بعدابه. ختئائون@ من العواية والخذلان. بث بمد نوذقم ل ًظفم ^ ١^ ٢ع،تمحآ نن بمد دلملث و .ه َمءونض قثطم تذ م فنعوف يثلالإ ٠أعظم بها من معجنة جعل الله لما فيها ^سؤزجأ ٠ألا تراهم \"هما أحدثوا حهليئه تدانكهم عقله وممبرة ،فما أحل الغايه الق أرادها مجنا، ^ ٢^^^٠مح)ُ 40 وما أسنها علينا لو أردنا! من الله عفو ؤصفح؛ عساهم يسمدون موثوم :ئذبموتحتفم. ؤ ^ ١^٥ء ًيفلم ألتام وأرلت ١عوؤم أثن فيشكرون؟ ولطالما سامح معك ؤعفا عنك، ثاة'.^١ : ن١لثلنئ من ك ثا 5i_5؛ ^3ثثا فهل تنثهث إل مراد 0منك؟ ٠تتكم لغ اس عنك من البلاء ق سابق ظلم1وداوقىَ،ةاوأ أسهمىموفهه ؤ وإل ءائثثا نوش أونب ظؤ دهرك! فتيمسه علميك ،واءك فضله؛ ثئلتا:بملابمْن<اس َص 40 عمى أن يوئمك ي مستقبلك ،وبجسس أوتا; :الئحات وألمن،ن :الذي تفصل م ،الحق ،ويٌ عاقبثك ؤختامك* اثن:تجا,يايكاشل. ؤتمحو القوراة. ٠الشدة امتحاق من الله يدك به إليه، نآلثلنمح: ،ظيزوياثمانى. ٠ضم ضب الله من آيات ،وأؤبمح من فان قادك سلاسل البلاء فاعلم أنه يريد ٠يعم اثله تتنرل -ش عباده ،وتحيط بهم من بينان؛ ليهدي الناس إل أقوم الطرقات! ؤ صؤلجا؛ ليشكروه تعال ولا ييتكفروا به، لك الخيروالنجاة ،فانقد إليه بصدق اكوبة، فما بائم سادرين ي ظلام الصلألأت؟! إنما ولقيلوا عله ولا يد برؤا عنه. هداك إليه ،لتصل صادقا عليه. ٠إنلئ ،لا تحي بعصيانلتم ،إلا ض نق لتم،، فازهمها من ٠لل٠لثا ،ؤأعتقها من خورك، أبئجيسُل ً؛ ؛ظدم إِزعئشام،ي مشآهفءييل،ثمم؛ميحزأاءاجأك ^ث؛ل٢ل١ن٤ئم وظهرالأوبة• كحثلى بعفوربلتما. هئإلإآ' \\كعلم' د • ^3غيث ^3؛ عند؛^١؛ ص ؤ وإد رثا دغم ألبمر ئأبجنحقم أال،فن،ءوفوآمحءونويم ثارتمحب:خاككم. م_ئ:شلما. • أيها الداعيه ،تلقك ي صحك الناس، ٠أذل الله الطغاة ؤأعر الضعفاء ي ساعة وإشمؤ ،علميهم؛ فدلك أدهم ،لقبول واحدة ،ويجندتي واحد من جنودْ ؤلمحو دعوتك ،،إنما هم قومك ،ؤعشيرتك ،أنهت، الحر ،فلنعلق قلوبنا بمن بيده مقاليد ّؤ منهم ؤهم منكا. شء وم١كوي العزيز• ءد؛رءء؛ق ^؛؛٨٠
^^أكاجمثاسئز ٠العلماء والدعاة والقادة هم ؤ ن|ئ ى |ُ*.مأ يهةسأبجابج ظة سنيكن ^لبجمالهمومالأئة،والقيام أ يم نبمدأ ضجآكنمش< ثجتد ١ومنيا جثله هك ّس انس وه لي بما فيه ئغ الاس وتحقيى ومإوأ ُظ :أي :تولوا احئلئل ،وتقع عنا ينوننا. ء-ظذكنق مصالخهم،ةكسمابولإات ء ٠قد يفح الله للئا أبوابا من الرزق والخير تا ٍىئهثمأ • ما ألعلمه سبحانه بعباده؛ لو ؛م ههءأفي^لأرضضيين© لبتلتك ،وينفلزكف تعمل ،فعكن شاكزا شاء لعل هده الئقيا بفلاهمْ ظ ينءئتاِهمخمزةج ثنا لأنعمه أن اجتباك ؤهداك ،وفصلك خمي مالوفة معروفة ،ولكنه جعل طالعهادالاد£شئاقلم كثيرمن حلقه. ^وأحللإن لطهمم١ثاقث منها معجره تدعو إل تصديق ٠أمرالله بى إسرائيل أن بجمعوا بين استغفار كءقظئءوشتِ..اتى الي وايباعه .ه اللسان ،وندم الخنان ،ؤخضؤع الخواؤح • تدم عند تلعامك وشرابك ^^^اإئاتي،آقحدتئ، والأبدان؛ ليغمز لهمر تحاونهم ،وبجقو عنهم أنك تأكل ويشرب من رزق ذنوبهم ،وما أمي س عامي أن يقعوا لإأدهسامحوأؤظاؤابمئلأ@ انله تعال ،فلا تتعد أوامره ،ولا ٠م هما عظمت ذنوبك ،فإن عفو ربك ٠لا يزال بعض العباد كذلك ي ء زمان تيظرنعمته. أعثلم إن ست إليه وأئبت ،ألا تراه سبحانه ومكان ،يوثرون الأدق وي تبدلونه باليي هو وواد علئ< بننؤبج) د قتي عق عفا عنهم بعد أن انتكسوا ؤعيدوا العجل؟ حير ،نم— ،من طول الأمل ،والغفلة عن حلكاك ث!جدةغتاهق يبيغ • الإحسان سبيل ليل فضل اثئه تعال مرب الأجل• Jابماتنقسمذيجا ورخمته ،وإن الله ليزيد ق إنعامه ير عبده، ٠الإصراري الخكفروالمادي ق الفسوق وتئأيها رميها رعديجا ربمه ما زاد العيد ق إحسانه. حزاؤه الذلة والمكنة ،ومن أراد الخرؤخ من خيمة الذل الق ضبها بن.ذوبه فشلح حاله ٢دنيى هوأدق أككذ ،ئ ؤ نيئ ثمأ ٠٧عتأقكِذتيل مع رنه. هن jrtLآفعلؤأ ؛ن ثبمكم ثا حذبإ لهتر هازلنا هد آمحن ظتح[ ييئا تن أو ّثما.؛ ٠س ييش اليهؤد ق حمح الأزمنة أذل الأمم، ئ أش دألك أئهنن'ثامإ تكهمك<ثاتتأق ل1ثَاكاؤأ تسئ وه ؤأكثزهم صغازا ،مهما حمعوا من المال وبلغوا وبمئفيث آفمحر محير ائؤ عثوأ رح-زإ :عدابا. وْقامأتثنوث.ه من ال-ذيا• ٠اوامر الله تعال لعباده سهلة لسيرة، 'بجا :الطول وامحركالنماع. ولخكي دأب أهل الضلال والريبة اللاعب ٠هكذا ش الذنؤث بجز بعصها بعصا حق نئقابما :الحار بها ،وتغييرأسمائها ،وردهلا بشي الخيل. بمئ محاحثها ق أؤحال الخكفران ،وهل حمل اليهؤد عل قتل أنبيائهم إلا تماديهم ي رميها :الحنطة ،والجوب الق لها• ٠مع أمر إلمإ هنالك طائفه تمتثل العصيان ،ومضتهم ي ٍلرق المن والءلغيان؟ا يصحا :تلدا. فت لم وتنجو ،ؤطائفه ناي وتتمثد وتبدل ٠هلا اعتمتا بحال من لم يؤص بقضاء اش ولم دس،كره عل ئعماثه ،ولم يصير عل بلوائه، رآلتت_بمكند :فقز النقص. وتحئف؛ استخفائا بما حئه العثليم ،فاق كيف ألبته الثه حث ،الدنيا ،ؤأهبهله من ث ُء<إبمول لها القجاة محن سحط اتله وعدابه؟أ الدرجة العليا؟ وبعض الناس ٠للمية ثمن ،وللعرة ٠لم يميلوا بالخير الذي جاءهم من السماء، فزل عليهم العياب منها ،فلنعتبر يمصخر لا يريد أن يضنيا تسيء لينال حريته ؤعرته، الذلالدن ،ولحدر سبيل الف.اسقين. ولوبملق .مالؤف من مأزفات حياته الئتيبة! ؤ ه يإذآنسق يثن لثوي ممدا آني، ٠ئفلر العبي .محا ّصر ،و١حتيار ٥مهما قوي ث^مبمالئ ٠^٠٢٠٠^٢تآحجرخ يته آئئئا عشنه ضعيف ،ولو عزفا ايثة حى معرفته لعلم يثا ثن عني حفل أنامن تئثثهتر حئارأ أن خيرة الله له خرمن خيرته لقسه ،لكنه ؤآثنبجإ ين ^ ٠أق رث\" ئعئنأ ؤب 'الاض ظلوم جهول• ش ّينومح :ولا ثسعوا. ?-؛-»>« ٩ fS
نءثأاتئزُ ٠لا بد ْع أخذ العهد بقؤة من ٠إثاك أن تهزز من شان الاعتبار بهلاك العاصين الماضتن؛ فإنهم أقوام من حنسك، ل ^محئقكه'صو ؤإن لم تعتبر بما نزل بهم فيؤشك أن يصيبك ٩محاسة ،فعهد انته منهج حياة ^ملء1حاةهزقريبم بعض ما أصابهم. ٌ يستمر ق القلب تصورا ،وق ظهيهمتخزؤف@ئد ثكدذأ ؤ دإد شاد ثوتى لمحي؛ إف أممت آن صمح!ناوكنالأقادصأشمح إ الحياة طاتا ،وق الملوك أدئا، ئيآيزحثئآءاس؛ؤ أ وينتش إل التقؤى. ٠سحر اش البقر لعباده لثحنث ونمق، هوينم تث تد ده ؛ بمئوصء؛ى أي قولامحل اقي عوم ورننث ُه . محآئ'ئةؤقآمحي' آمحةة@ةثد ولقذخ وتؤيمل ،فعجبا لمن ئخذ منها ^^؛و)محنل؛هاشقلأيا ءظهتيقيإث@ئد ئاث ٠الحاسر حما هو من حسبمر إلها؛ يصرف لها ~ عل دئا ~ من التعظيم طتيقزمحدبخأبمتأقا ًو و أعفلم ما دا=قون ،ي أعظم والتمجيد ما حمه أن يصكف ش وحد.0 وقت ييكون؛ زهل اة الخاسرين ٠ ٠إذا حاءك الأمرمن اش فقل :سمعا وطاعة، الدين حسروا أنفتهم وأهليهم ولو حالف معقولك أو معهؤدك ،أو هواك اق. دكممثامشمح/4بجنإه يوم القيامة ألا ذلك هو و ومحيوبك ،ؤإياك ومعارصة ال ّوي مائك أ ااJران١شين}. ^^وإف.يرقذإلشةصأما تئرْ و ٠اقرؤ عند تبليغ أمر اش عر وجل جمل ؤ وك ^١٢^٤آقثدثأمم ومتحل@ها قارة ِقلإفي ثاتاؤ<ث)محظث ظإيص؟ظتلق ةاجؤذه ٍاأقنيق 0و ؤسفه نقاء الله عن نبيه خمر أبغ ؤحه ،ؤأثد ؤ) ،ثنت صنالهمَ؛ؤما هميه ٌ ذلك بالاستعاذة منه ،فحدارألأ ئجل أمرءأ جي كامالأهادءد ُهبمل ؤ وف الذيق«اموأ نائيين هادوا وآمحنأ؛ةا إي بهم؛ لاءاي-ص ولا دوعداف بثمكث د'إة وأقث؟ث تن تاس أش ثبمبل ثارض :لمنه قرمة. • من قرأ التاريخ عرفهوا 0الخلق ش اش صتلغا قهن؛ عالمأ عث ربهم زلا حوف إن هم حالفوا أمنء ،ؤحعل من علمه باحوال ةثآلمنلأئلممح<ؤث.ه :ص فرة قتثة. الأمم الماضية حلريما لإصلاح الأحوال ' قال ابن القيم■ رهم نؤتكان صايثة عوان :متؤستلة بن المسسه والصقره. الحاصرة. حنفاء ؤصابئه مشركون) ،ؤهم هنا قوم ٠لوأنهم احدوا أدق ب0ورؤ فدبجؤها لأحزات ؤ -ثعلثها ةقأ ُد لنا؛؛؛ ،ينتنا وما حلمها حنفاء باهول ز فتلزتهم. عنهم ،ولكنهم شددوا وتعنتوا فشدد اش .ه ٠حال هد 0الملة الإسلامثة كحال الملل تعال عليهم ،والحزائ من جنس انمل. دعنلأ ; عرة. ّابقة حميعا ،من آمن منهم باش واليوم • عندما مي ء أحد الأدب مع نبيه ،أو ٠ه ما حلريقان؛ إما ان يستمر ق عيك الأحر ؤعمل صالحا فهو مستحق للثواب، مع مجا حاء به ق سرعه ،فليستعد لتحملر والعاقبه ١لقك١ل ،ؤإما أن نقى رثك وتهتدي اتواقب الرحيمة ،والآلات الأليمة. بالمؤعثلة ،وتلك سثة اش الماضية ،ولن تحد ومن فاته ذلك استحى شنيع العقاب. لإتأئمح؛هثاثاؤلإظد لمنة اش تبديلا. ؤ وآد \\دوآ يظؤ وئسا ألئلؤر إقهء يمث إلإا بئر؟ صدنآء ئايع لزيها ٠إهلاك ذؤي العصيان والفساد ،عيرة لثن حدوأ ْآ يثوؤ وإد'ّئانأما مي يتثم دث-وأقشث وأه كان بجمرتهم من العباد ،ومؤعفلة لثن حاء آلْلورت جبلا لميناء. فاق^ لونها :شديدة الصفرة. بعدهم وبلغه حيزهم ،فتلوق للمعتبرين ٠أحد عليهم الميثاق ،ؤألزموا به ،وتؤعدوا ٠هم أصحاب الحاجة لا مجؤُمى عليه بعقوبات العاصين. الملام ،ومع ذلك لا تستعطفون اش تش نقضه ،و ًلقرا دأب الفلالين المعاندين ٠كما تعصمك التقوى من الوقؤع ي ألا ينتفعوا بمؤعثلة ،ولا يلآزموا بميثاق• فيقولوزت (ربتا)' بل يطلجون من غير أدب المحظور ،فإنها تحميك من عقاب اش، ٠لا مساومة ق العقيدة ،ولا أنصاف حلول، ويقولون( :ربك) ،إنها بعض أخلاقهم! وتفتح عينيك عل مآلأت ايمصين عنها؛ انه عهد الله ْع ،^٥۶^١ؤهوجد ؤتحى ،فلا لتعتير ،فتنجو ويسلم. سبيل فيه لغيرالقوة والحزم. ٢٥٥. مء؛ ٠ ١٠
٠٠: ؤا زأ آيع لتا غث محن ئآ • Cحا إن آلمن ثثنيه ؤ ثم ئثئ ،ثئ بمز دلؤث يى عث-ثاوإقآإن سمحصثدوفوأه ّةلجارم أو أشد ثوة وإد من إن و ^^^^^;ممث ِثظمححثان ٠إقا لتتضجر من مراحعة بشر مثلنا، ^يوئ ٍلاأتيققكه لأختةف؛هاقاؤأ و ملإا0ثققوغنثطزلأ f وئضيق بهم لو أ-قوا علينا' وريا جل ي وتادادوأبمعنيذو)وإد و يمالتايبْل• بن حشثؤ أممه وماأممه ؤ علاه بجيب عن اسقلتهم التعقتة ثلاث ^^لإفوأئآمقاقي؛ؤ وِ منان .ما أحلمه سبحانه أ ثنلصاع«اول.ب (؛؛)وقث ةلوب\\ؤئ(ني يمحق ،و ء تبمأئاو٦صثق ئإز^حقاإج١رؤ كدزأئنىكارؤثامحل إو f ٠ي تعرض الحديث عن آلح|أ قJيها وما ١^١۶ساوويثث.ه بمآسنةايصكصئن m العيؤب الظاه ْر دكؤت ق اوة لأذنت :غيزنذلاه للتل ي الحرص ^شلئاسؤدث ق القلب؛ تنبيها .ض أنها من ٠؛ مثلته ت حاله س العيؤب. قوألقرومطانمهمه< و العيوب' ل إن من أقح الغيب' ما صد عن عالم العيب .،مه ^^^؛دءكثرمحبمحرءوذُ .هسض؛م١عقاوهو۶ن ٠هده الحجارة ّش ق ارتها ،ظ لاشية * ليمس فيها غلامه من لون محالف لوئها. ^^^داءأآقث.ءاصأداؤأءاقائدا M تتصدع فينبثى منها الماء ،ه ٠حنن تضيق بالفلالم الحجج يلجا إل ^^زإقضئا ٌوئثمبماعه و وتمهل من ،أعال الحبال حشثه K اكتريض بالآ-مين والعلعن فيهم ،ألا تراهم دهءبمدهفرسآسؤيث @-م يله ،أقا القلوب الغلق ،فلا ء يمولون؛ {١لآ ،Jجئت بالحي}؟ وكان ملآّى تتام بعكلأم اش ولا ير؛ى عليه السلام لم يًقن جاءهم من قل بالحي؛ •ليس المانع للاشازمزاوسازهوالحبمل منها حير' فيئس من ،لكن ٠ديذن الكئبين الئواف عن الاستجابة لأمر الجماد أشد اساتجايه لله منه. اش ،والتقاعش عن الامتثال له ،فلخقن به فحسب ،ولعكن قد يمنعه منه العناد ٠تنبه إل شدة الهد.يد .والؤعيد ي هده من الثابقين ق الخيرات لا المآرددنين. ؤغلمية الشهوة ،فمن هاهنا ك١ن العالم المحاند الكلمات ،فإذا كان ادر 4عز ؤحل عالتا بما أبعت عن اوقد من الجاهل. يعمله العصاة ،مقلعا عليه ،لكن لمجازاتهم ؤ زإد مننثن دمثا فج وأممه نحرج ثا ٠م ا أسوأ حال ،من يعلم الحل ،د ِمدما إل بالمرصاد ،إن منر تغفل عته لا يغفل عتلئ!، ة درآثم :ئتازعتم ،وئداستم ئهمه الفتل. تحريفه بصرفه إل غيرمعناه؛ ليضل به غينه، ؤهآ؛قلثثرل أن ،بجمنوأ ثم وق .ف ئرببم) ٠لم ينفع بي إسرائيل تنازعهم ي قتل تلك بعد أن ضل هوعنه! منهم مععوف يتقثم أم ثم بممبحثئ' بن الص ،و0لافئهم التهمة ،فان الله مفلهر بمي ١::.عمزي بملثوث لرو؟ه ؤ وإدا لموأ قأ ٢١٠ئاو ءامثا ^ ١حلا ما حلل• فلنت،يهد سرائرنا ثض\\ؤوث فانه بمهم اك تني ،قاوأ أعئن-م_\"ام يما فتح ٠هكدا هو الم لم ،شغؤف ،.بهه.اية المائي سبحانه لا يخى عليه منها ثيء. إل ًلريق الإيمان ،تلمْاع ي نحاتهم ،حريص آئه قلإآب لبم-صقر يهء عث وؤآإلإ أثلا ؤ ئملنا أئرؤث تنضج َكئلأث ،يم ،أق أتوق • ،٢تحقيق الخئرلهم■ ويميبمكم ء١تنتهء ثئغ* مقئون أو؟ ه شلون 40 هالفوس السمحة الهثنة هم؛ الق يرهم؛ ٠إن من قذر س احياء نضر واحدة قادر ٠لا تغر بثتاهر الأعداء ،وتيمفل لما يدور إيمانها ؤصلاحها ،لما فيها من نداؤة ؤصفاء، ؤ ،الخفاء؛ فما أكرايافقين؛ الحاقدين الدين ر إحياء الأنمس \"هها ،فاعج_ ،لن ينكر واستقامة وتقوى؛ تمنعها أن تحئف كلام يثلهرون ما لا ييعلنون ،وبالم لم،ثن؛ يمكرون البعث والحياة بعد المؤن؛ اننه من بعد أن عملته وأدركت عفلمئه. وبمقيدون• ٠م شاهد العبرة محال نحب للانتفاع ٠هع أن ١لمحزفين لكلام الله هم فريى والأدك١ر ،ولعكن لا يستفيد منها إلا من •يبكتم بعض الماس الخى لملأ يعكون؛ من اليهؤد ،إلا أن العقوية الشديدة عمتهم أعمل عقله ي قراءتها ،وقلبه ي تاملها. وؤ ،هدا تشبه بالببهؤد حجه عليه إذا حمعا؛ فتن رتقي بالمنكر فهو وفاعله ي ثم ،كتمانهم ما ثم ،كتبهم م<ا صفة التي ،ه' ولا ينفعهم ^.١ الوزر سواء. ٠ميزان العقل؛ عند أهل البايلل مصالحهم راهواوهم ،حق وإن ^• ١لهم الحل) أبلج مثن؛ ئنق الصبح! مها ٠ ١١ 'اصآنص
\"هوسا ٠الحنة ،ما الحنة؟ إنها دار المؤمنين التئبن ،غ ميت :هلاق .ودمار. العاملين ي نصا رب العالمين ،يخلدون فيها ٠ضرالأئ جهله لئا لم يقف كثوت\\بمذبث@ i بسلام ،ويتقلمبون ي قعماها بامان. عنده ،وصر الكاتب علمه حين ششآكثتالآكلآئذي مح>ثآلهثشئمز لم يعمل به ،ؤشأن الثاق أشد ،ؤ وإد أثديأ محثق يؤآ إت<بجق ي _^J؛، ^١أس ثأوِتثن اثثث1نا زذى القزق ولهذا تؤعده الئه بالويل ثلاث همصةأبمئ1ي؟ُ ه ثألثسن َوموأ لإقا؛بم ت m مرات ،مرتين منها ِش ما منحه مهظئلميتائؤستوة وآنثوأ و«اتحأأتيكوء محأةوكتنِ ^^ثااقازإلآقاثا ٌةئوثأدل إلأفي ُةينهظأ وأقرمحمحى.ه من نعمة الكتابة. يثاشحشآسعه_تثمو مشق١ :لأنهتاpكد. ٠مهما حمع القاري ز انله مجن ثوث©ئىثث ثيثه اتيلقمأث4آد1فيني ئتا:كلأناطث\\. أموال الدنيا ومناصبها ؤحاهها؛ ثتاءأبممؤا\\قبمت ٠إفراد الله بالعبادة أول ميثاق أحذ ر بق فانه حائب حاسر ،فما قيمه ^^اآلخقئهمبمالإئث@ئدلشدة إسرائيل؛ وهو أول ميثاق أحذ عل البشرية ف ،أول الدنيا بجذافيرها لمن يبيع آحرقه أوامرالقرآزت {يا أيها الناس اعتدوا ربعكم}. بثمن بجس؟ا ٠أوثؤ ،المواثيق تؤحيد اش تعال؛ انه الأصل ؤنق١لو ١لنساأمحائ الأ قني ق الحياة الكريمة ،وس فعل حميل وحلق قد ٣ محاثا إ-صاوآوزىآيئ ^سلآك=ضتئأ فتق وفسموأأمحءاوؤ وزامأأزيءقو؟م نبجل تع له ،ومحق أحل العيد باصلمه حسر عند أس عه.دا ض محش آس كرمئ_رءئوث@ م ما بعده! ءهدة آم ئمأون عز آس ما ي ٠أع4ا بثل الوالدين والإحسان اليهما! ألا ثمحى0إمح تننوث آة أس تلم ثا ئموُى وئ ترى أن اش قرن ينهما بمحيده وإحلاص قيئ0ه ٠لا من ثيء مجن عذاب جهنم ،فان عيادته؟ ٠ئن قسا قلبه علظ حجابه ،واحتلت مراقبته عمسمه واحدة ق الثارنسي أعظم مثعم ي ربه ق حلواته ،ولوأنه اسشعرإحالأ علم الئه وإن الإحسان نهاية الين فيدخل فيه ؤ ما الدنيا ؤ ما ذاقه فيها من ألوان العيم! ٠لم يعط الله اليهؤد أشايا من عذابه ،وإنما ينبئ من الرعاية والعناية ؤحفض الختناح. بما بجي وما يعلن لاقعظ وازدجر. •التراحم والتعاطف بين الوالدين والأولاد أعجبنهم أنفسهم ؤغرهم باش العرور. ؤ؛-؛ )٠٣محي ،لا بملنوى ألبمب إلا فطره فطر اش عليها حلشه ،فمن لا يرم أ*اياوإئمحاللأمحن.ه ألا إنه لا سابقة للعبي .عند اش بسبه ،أو والديه ونجنوعاليه.ما فاسد الفقلرة ،ولا يرم ءك١نته ،أو علمه؛ فلمتحدرمن كيد الشيعإان محرف ت يجهلون القراءة والكتابة. منه حيرلقومه ؤأمته. أن يهلكتا بالعجب. ^L،lت تلاوه ،أوأكاذيب Jلموها عن أحبانهم. .من لم يجد أبا مجنو علميه فليعلم أن له ربا ؤ حمق ش ك1ق عتط وليثك هء ٠حاب من تمئل ّش الئه بغير علم ،ؤحاض أتيم به من أبيه ،لقد أحذ اش الميثايى س الماس حميعا بالإحسان إل اليتيم• إن ي اش حطنتتثض ٠^^^٥ل ّثحشب آلتار هز فها ق دينه بالفلن ،إن ذلك من صفات اليهؤد حنإذوث.ه حلما عن ؤ مفقؤد. قلنخاك عنها. ٠أحل إن السيئات لتحط باصحابها ٠حى السكين يتجاوز البذل الواجب إل احاطه القيؤد بالأسير ،فلا يزال يتعر فيها • ي هذا ٢^١باعث ي طلب العلم من مقللق الإحسان إليه ،فان تعدر الإحسان 'قما أراد المسير ،فكيف ،باشنعها أهله الثقات المأمونين ،ألا تراه سبحانه ذم بالمال فيا الطيبة ،فإنها صدقة. ^١^^١القدير؟! الأميئن الذين لا يعلمون من كتابهم إلا أكاذيب تلمفؤها من محرايهم ،و-محثصات ٠أحن .اش الميئاى عليك أن تقول للناس ٠لؤ صاحب معصية لحاء ي نهمة اش حسنا؛ أمنا بمعرؤف ،أو نهتا عن منآكر ،أو تعال ،ما لم يجط به الشرك ،فإذا أحاط به ووئوها عن اسلافهم؟ تبشيرا ويشمعا ،فهل تعجز عن ذلك ؟! فقد هلك وحسر. ؤ ميل نلذيق ي-؛فئلجة \"ليخِ ،إأيب;آم ثم ٠استعن الوفاء بالميئاق بالصلاة لئصلمخ ؤ ٌ ;اننيأ ثكم ُلإ ألقنلص أوكك يمولون هنذ.ا س عند ^٢إي»ث،ارؤأ بدث ثمنا آممن.تمتي.اخإدوىوأه قلتك وأخلاقك ،وبالزك١ة كرد البذل مح-لآ ميئ لهم ئنَاكتجئ ،أيديهم يعين وتصل الأقربين ،وبهما كمال الإحسان، لهمنناقذيل.ى وإنك لأهل له. ?^٠٥٥٢ مء! ١٢ءوم
.وءٌ لأل ش،ؤئدآءطررلأيخشبم و ٠اعلم انك مهما عقلت عن محمحأ جتلإ بن دكنرة ٢م ُنلم' يأنثٌ الئه فانه سبحانه ليس بغافل دتيءاث0ه نيءأسثرهئمشهدلأ® و عنك ظرفه عن ،فاستحضر ٠تعامل مع أوامر الثه بروح المعاهد لربه، ^محهلآميث^لأا و ئئمحتِةوثء اظلأ'ءه عليك ،ومراقبته وتدير شمي الميثاق قبل محكاليمه ،إن ؤ ^ٌصتحننيمألإنيلآكمح و إياك ،لتكون من الفلحين. طاعة منك ئثه ش وفاء بعقد من عقؤدك. ني،ؤةثةئآءلأ و ؤ أوكلئ،اليأءوأ ألث ْو ٠إن أنمعس إخؤائنا ق الدين بمهرلة انمسنا، آليتا يالآ:يرق ئلأ عيهم ،عيثا ؤدماءهم دمجاونا ،ؤديايبمآ ديارنا• وبمثل هذا كمةلأئ.إقكآكلآدماآق و أثتداب ،ولأم شئون ؤآه تقزراكريعة ٠^١١١ق اش. ^لأ،آؤثآفرإاهؤً ع •أحسرالصفقات صفقه من ٠نائل كيف أخذ الله المواثيق ض حفظ الأنفس ؤحقوقها من أهميب محآمماذاهنيبجئدذا و باع آخرته بدنياه! يوم يمضي الماس إليها ،أؤأيتم ؤخمته سبحانه؟ إنه يرجآلخكثبوقثائبم-محئء و إل الحساب فلا يجد إلا دوام لأرحائإ بنا من أنفسنا. يأذدقمحج . اهثذوتائيثا;؟يشآمح الخنى والعذاب ،ولا يجد له ٠من أمقلم الخرم أن يص الأمان بعهؤد منجيا ولا نصينا. ومواثيق أحدت عليه ثم ينقصها متعمدا، سمبم١لأبوئكطم ه آقن؛ث ؤ ويئد تامما موش آلكثث، فكيف إذا '١٤ن ذلك الإقرار بأمر الله وماظل@جاويا او وصت_نا مئ بمدهء أليأثلي ؤحكمه ،كيفا ؤسسيغ نقصه وهويءلم؟ا طنيرسللأنامحنيت @--و ئربما ذم ين دبتربم صرون عقهم ١٢ وءاؤا هبم ،أة َء آققت ألأم gis^jؤإنثآمم قدوئ؛ .يا لها من تسلية للني وللمسلمين ه زؤج آقة1ا َوهم كزأ ^ إ.مابج؛ أئمحئ :آيمثنوقتالأيى ٣ص من بعده! إن سئة الكدبين الاعتداء عل ب وهمحك بمي شا وه أهل الحي الملمحين وتأضذيبهم ،فهلوقا لن سث دص بمطن؛ إلأوئ ؤ أكزآ مميئآكدبم ؤيبماههمى.ه ^١؟ وبج_م آلإثنمة يزلون إق آقد آتداُ_أ وثا ؤحلن نفسه ،٣الصيرعل عقبات الهلريق! ومسسنا; ؤأتثعنا. آم0وروفي كما سلوثو؟ه ؤ ممال وأثوقه :وقؤيناة. تغندؤهم ت معوا ي تحرييجم مى الأسر• نا,محز 00ه خئ :دل وفضيحة. ءإذا:معقلاة■ بجبريل عليه الثلأم. ٠قد جى ،٠٣نف ه ،ؤاستجلب سحثل ٠هكذا يتبجحون بضفرم ،ويفحرون ٠أ ٌرل الله انقل ؤأنزل معهم الكتب ؤأثدهم بالمعجزات ،حجه نش العباد ،ولم انله ومقته ،من أقام الله الخجه عليه من باعراصهم ،فاستحقوا اللض واليند من نفسه بإقراره ،ئم حالف أمنه ؤارتيكب يزل بنو إسرائيل ي ضلالهم سادرين، زحمة الله. ما حزمه عليه. وبعيهم م تكيربن؛ إنه الهوى نمي وبصم إ ٠غاية الحرمان ونهاية الخذلان أن يظن ٠ي ذم القرآن لهؤلاء القوم عظه بليغة؛ العبد أن عنده ما تغنيه عن الؤزي ،أو أن ٠لا يجوز لزمن بحث ،اللص ويخشاه أن إن من بم ق حرب إخوانه والتنكيل بهم ض قليه ما يمنعه من الاستجابة! بجعل ،اكرع تابعا لهو ْا' بل لا يومنا حقا لا يرفع عنه الإثم ولا يغسل العار يعوقه يهتكوث هواه نبئا لما حاء به محئد .من لاه من نؤ ب ٠من احتار لنفسه الخممر ؤآثئ ض الشرائع والأحلكم. ٠من آمن ببعض الكتاب وكفر ببعضه من الإيمان ،عوقب بالئلع ر قلبه ،والإبعاد هده الأمة فليس بمتاى عن عاقبة اليهؤد، عن توفيق الله وفضله. • لم يتفلث ،اليهؤد يؤكدبون الأنبياء، خني ق الحياة ،ؤعداب بعد الممات ،ومن ٠أكهرالمعئسن من الكمارلأ يرتا.اعون عما ومفكون الدماء ،حق غدا القتل عقل ذلك محب أسبابه. هم فيه ولا يرعوون ،وإن القليل من الحق الذي سجيه ليهم' والإحرام عائم فيهم' بل ،إن معهم لا ينفعهم؛ لأستكيارهم ؤعتؤهم. خائم الأنبياء .لم بسلم من خبثهم، ثبمؤء طويتهم- مء ٠ ١٣ 'هم
آءطم موش أك ّسي.مأئم ماءو :فنحعون آلبمد بئ مدو وأنم كتلثوث 0؛ ؤ ٠أباس الصفقات وأحسّرها أن تنيآسمحييىكاتته_ز *,ء بمتكول العكمر ثمنا للأئمس، ٠مهآ صورة شنيعة للفللم حين يبغغ مداه؛ وشتان بتن من بجعل محارته ْع ثوآؤثءقمئ قنا إة أنقدهم انله من *١١؛^^ ،وأراهم من ^لآقينمحهءءسبماءمحبما ْدء الله طلبا لرصا ،،ومن يجعل تجارته المعجرات والايات ما لا يقبل الشك ،ثم لم يلبثوا أن محكمروا بانعمه وامحدوا من دونه ي شراء الخكفروالعصيان! أ إلئا باطلا. ىَحاتيل\\يأقئائمحئقمرةل ٠ JS٠كل اللذ 4ع1يك رذدر ٠٠ ورةما مقتظئ ؤوألأ ^؛١ ؛W1 غ أليؤئنذوأ مآءائيشمفم بقدمؤآنثعوأ Iءلأيكله،ومااظركلاش م ق-الوأ ّوئنا ؤعصيثا وأنرتوأ ؤ ،ئأييهم غآسرشآمحبمئ ه بمثلحموديه.ظصادارعونإل ِم آنمجز داٍظارب مديدثقابميطم إحلاص الطاعة ض' ثجعل هواهم ئهمهءهرسوثو)ئد A ؤء ًملحمإعقؤمث0ه ي د ْر واقتاع متمه؟ و؛طهمأمرخنط . ظ وأث-رءلأ ف ،ئلويهم أيجل :امرغ ٠لا تعمض عق ربك ي فضله ^^ثابمييثا ؛ء الذي نوتيه من يشاء من حلقه، محدبشتا م بملوبمم حب عبادة العجل. حمإنطشرمحفثت® ٠الأحد بقؤإ لا يعكون إلا بصدق الامتثال واقتل الحىولو'ةان مثن تدق ْر والخرم' ورب ًالة الخاس والإقدام بعزم' رلن زخ نمه الله علمه. ^^؛!^Jb^al ١كنتب تى عند أقي مصثنيى نما للدين ثنيان ،ولا للجهاد رايه إلا بدلك الأخن. ٠تلك م عاقبة الق والحسد ،لا سال عز ؤازأ ين ثل متنمثوى عق أإو& ٠إذا أظلمتا القلمؤث ؤعميت المار لم َآئموا ئينآ حثآءئم ما عنؤأ يقروا سيء أهله حيرا' بل يعودون بأوزارهم ■مامحن' يجد معها مغيما ،ولم يور فيها ترهيهّا، وبنكصون ز أعقابهم ■تخزيئن• سه أش عق اوكنجيئ .ه ئعؤذ باث،له من عى الشلما وانعلماس الّصيرة. ؤ وإدائ-زليثأ آاصوأدثا'أرل أئ وازأهمن دتمتم<ك^ <.ت مثنصرؤن به المشرقين. ٠حذ.ارأن لشرب قلبك سوى ط الله عز ؤجل ،ؤإن عرصّتا للق ،الشهوة أو الشبهة يتآ أيزل ءث_نا ووذإوزث<ك دث . ٦٠٥^ 1ثئو ٠إذا انطؤت القلؤث عل الباطل لم تنتفع فادفعها قيل أن صه=فرإ منلئا وتؤدي بلق ،ي بالخى ولم ثغن عنها شيئا. ظمق١تاثيإمحظمصي دتكات الردى. ٠؛ان ًقمرهم لجثد العناد الناتج عن أم ص مدإزلئم محنيى 0؟ ه الختد لا الجهل ،وإن الخد أبلغ ق الذم عن حلما الله ي قلما ٠هيهايثا أن ٠ؤ من فرق الحي فامن ببعضه وكفر الخهل؛ لأن الخاهل قد تعير يجهله. امازج بجنا من يبغض النه ومجاله ،حق ٠أقبح به من مص؛رتؤإ حم تكؤرمعاندإ إنه ببعضه ،فإنه لا ينفعه إيماثه بماآمن به حق يهلهروطٍ؛ ،فان التنقية قسق التحلمية. الهلرد والإبعاد عن زحمة الله' فال أين يسخر يؤمن بالحي حميعا. ٠الإيمان الصحيح لا امرإلأ بالاعممادات ٠علامة الصدق ي اثماع الهي المساؤعه إل الملعون ،ؤإل أي عاقبة ينتش؟! الحئة والأقوال العليبة والأعمال الصالة .فتن قبوله والأحد به ،فان الحكمة صالة الومن ٠م ا أكرنن يدش اتياغ المؤ ه ونصرئه؛ ؤأيقه ض حلان ،هدا فاعلم أن إيمانه سخولا أيتما ؤحدها انتفع بها. وما إن بجالف هديه هواه حق ترا 0قد انقلب ٠ملس الإيمان معف باؤدا ي التمس ،ولكثه ض عقتيه ؤكان أوو ^؛ ،Sيدخ إؤا العمل ،يامحر بالخير والفضيلة، ؤإحكئ\\ اق روأ يون آنسهم آن يبمكموأ • إنهم أنبياء الله العليم الحكيم ،أيسلمهم وبنش عن الشنوالرذيلة. يما تزد آئة بمئثا أف يهيث آق ،من ءصّإُء عر هدى ونهمه للعالمين ،ؤحسبهم هدا من ثن يثاء بن ءبادهء تشي عك ئثب تشريفا لهم و ًتكريم' ومن \"؛ان كذلك فحمه أن يعهلم وينصر ،لا أن يهان ويقتل! ومحهثابمحض0مح
•جاهرت يهود ببغض جريل ئ سلمالداث ا'لآحنآ محزْبمدأقئحخاابجضَةمإحن سد ملاثمتكة الله تحال، <ثاإصثته خق دون آلثامحى هثسوأ ألمؤث إن محثإنطسرعمح©دق وؤسوله إل الأنبياء و١لمرسلين، ًقممحمحو4 ء وهل يءقرء الروخ الأمتن إلا ٠ادعاءاتك معئتنة للاحتبار ،فلا تدع ما ليس لك ،ئبمع نفك مؤضغها الصحيح، جمةوصآكافت|ا مذموم محدحور؟! واعلم أن ؤ قول لا شه عليه باطل ال تؤداحدصروجئآك تثني رنانيئقنيءءمح 1 ٠لن ينتفغ أحد بالقرآن حق يعول عليه. ؛؛١ يسمعه قلمه ،فانما نزل ١لمران ؤود يثننوء أش أ يما _*-؛ ،أيدعم؛ ^٢علم لإابمتنيث@هلش ألظبين.ه نز الشلؤب لثصلحها ،لا عل ًكان عدؤإنجتيل نيل ُأهقاقكدب ٠هيهات أن يطمأق المكدبون إل أنهم َش الأذان لنطرتها. آفه مم ّآدقالمالأتستتنمح وهدىوشغاةت ّيذئ حى قويم ،ؤسيفللون ي ثلث ،وريب عميم، ولوأحسنوا ما قدموا ثهءثشيءسمثث ٠القرآن الكريم هو حجة ؤ ولحن م لإك أقاثمح ،يمد جموم لص شيكم@قتدمحوآ أ- الله ا liajهرة ض ٧مدق كتب هزوثؤئلإؤ،ء ين'ألتئاد_ ،أى بمتن ؤأئه بص؛؛و تياأظديزإ;أإلإلأه'أ:زكأميثي® أ٦ األ\"أتن'بباثيعاهءم ما\"نلمومقبله'،ب^إ٠قاموةبلن 'البم١حل\"٠جحة ءا القاحلعة ض صدقها إلا من دعابمثلوى'.ه يبم،دأشمحييى ز طريقه. بسمحميْ.4ممت يميعده • سؤ\\\\ةح و ؤ تن َكان عدوا نم ومكهتفتدء ٠أحرءس الماس عل الدنيا وحلول القاء فيها همل ّأءت© و هم من لم يعملوا للاح ْر ولم يفكروا فيها، ٠أهل الكتاب وإن كانوا متمزقين فيه فنقا، ووه ؤبجد ئإزى ومن جعل الدنيا همه جعل الله فقنه بين فالفريق الأكر منهم هم المابدون لكتاب أةتعئ.وثتق؛غبم.ب ّعشه وفرق عله سمله ولم ياته ُن امانا الله وراء ظهورهم ،فإياك واقباع سنتهم. ٠إن قوما عادوا ملاقتكه الماء الدين إلامايذرله. ؤ ولثا؛ ^٤٤رثوت تى عندأم ثثتدة لثا تتهم تث زير تن أق؛ث أوؤإ ألكثب بميحون بجمل ربهم ويستغفرون ما ي ٠لا تتمن حلول العمر ما لم يقترن بصلاح يكتب آش وثآء هلهولآ-م كأيهم ي العمل ،ؤكن عل ما بعد عمؤك آ-مص منك 1درى ألا ينتقلز منهم السلمون تص04 تل حلول عمؤك • إلا الحقد والغض. ٠ضفرأهل الكتاب بمحئد ه هوضفز ٠جدد إيمانك ،واستنهض همتك ،وأقدم منهم بكتبهم ،ونقص لدينهم وشرائعهم، ٠لا نحش من عداوة نن كان انثه عدؤ ،٥إذ ض منازلة عدوك ،وأبمر بالخصر؛ فالدين لن تنفعه من دونه قوه ولا كرة■ ولا تطمع وتكديثا لأنبيائهم ورسلهّم ،من حيث ال ي موالاته؛ فانه ليس من دون اش وو يعيشون للدنيا أجف من أن يقفوا ي وجوْ يشعرون• ولا نصير• أصحاب العقائد السلمة. *قد ععلم انئه نبد العمل بالقرآن تعفليتا، ؤ ولمي أزثآ انك ءاتت ثيثؤ وثا يكر ٠إن الله بصير بما يعمل العباد ،محيعو فما با ^Jقوم منا قستعفلمون إلقاء ورق ^١؛^^ أوأه بصغير عملهم ألا فلنحدر الخائ المصحف بفثلؤهم ،ويستسهلون نبد احكامه • عل تباعد الأمصار ،وتعاقب الأيام عن أمره بتديراظلاعه علينا. والأعصار ،نحد المارقين من هدي الله ؤ هل تزكآث عدوا بجري ؤعث رلمح< عق يتعامون عن الأيات الظاهرات ،ويردون أش مصنئا لما بيى ثديي ؤيمدى الحجج الواضحات ،استاكيارا ؤعنادا. ود َصكس04 •من تمام الإنصاف اجتناب تعميم الأحك١م ؤآوحفدث ١عنهدرأ ءيدائ ْد' هميل محثهم ٠لم يرك اليهود ولئا دله ذا شان إلا عاذ ْو عل الأنام؛ لملأ يؤخد أحد بجريرة أحد ،إن بلأكرهم)لأبجشوى أ0ه وأدوْ ،حق ملأتحنكه الله ،جعلوا حينهم لم يضن الخللما صادرا منهم حميعا. بدم :ظننه. عدوا لهم! ٠مثل الدين يتخذون كتاب انثه وراءهم ٠صورة معرة نحلوطييعه المهؤد ؤخلائقهم؛ ظهريا كمثل من نلش بثي ء استخفاى تحسبهم ي عدائهم للحى حميعا وقلوبهم واحتقارا ،فما أقخ فعلهم وما شى ،فهم لا يجتمعون مل رأي ،ولا يثبتون عل عهد ،ولا يستسسكون يعروه. حة ٠ ١٥ قس
٣ ٠لا نمن الشاطئ إلا ؤ ؤأبما أب!رك\\ ءائوأ لا ئزرأ لاعثتا ومأوأ آظنيا ؤأسمعؤأ الأشران الدين ض ش١ككهم؛ ئق نثمن ئيمٍضث كداب فث أوه ^^^؛طهمؤإقلنوثاقاس قولا وفيلا واعتقادا ،فاحن .ر هذ؛ش<قوتية أن نحسن الظؤي بساحر ،زعقتا :كان اليهود يقولونها للني ه بة^<دأ السب ،ولسبه إل ١لإعونة٠ ^لآإساتي^غثثهمح واستعن بالثه ؤحده. ٠كثيرا ما يروج أهل الضلالة ُا :افلرإلا،وظدنا. طي\\ود\\لأتيلإ والفساد باطثهم بنسبته إل ٠إن ا؛غ مما لا باس به حشيه أن ؤشتبه ضعيزهدثينؤأم بعفن الصالحين ؤهم منه بما به باس مسالك شري ،ؤإن يعاية الأدب براء ،فلا تغو بقولهم فان ي الألفاظ مجن هدي ،٥^٥١١فدع ما تريبك مكيزئ ُتذبى آسؤينه الحق أبلج ،ؤصياء الشمس ال إ ُلالأتريثك. مأئنيث@غأهم؛امأؤمأ • إىك أن بجزك أهل الضلالة إل الانسياق يوؤطامآضؤيث© محصا يؤبه وراء الألفاظ المشتبهة؛ أنت تريد بها العق ٠المفتون لا ينتغ بمؤعظه ظؤ[ظنإ؛آ الحس الصحيح ،وهم يريدون بها العق ولا نصيحة ،فأراه ءسارعا إل ^ئمؤثساشوث@ مائ الفاسد القبيح .ومن ايى الشبهات الموبقات ،مبادرا إل المنكرات، كقثب ولأآكسردضرا استمأ لد<ينه وعرص.ه• غوس بتحذير ولا ذًقهم■ آن:ظسِسجمسثإكمح • أحسن الاستماع للموي بإحضار قليك خئثتيءششآءئق ذوألئءنلأمم؛ ِو© وتفربمه من الشواغل ،ؤإذا سمعت فان ّصت إنصات قبول وطاعة. ٠دذذ أهل اياطل ي ٠الانتقاص والطعن ي يسول الله ه ينكفئ ؤ زمان وخن الئ إل تاتنوأ أفتطس و ثلك نثتنن نقنقن الروابط الأسرية والاجتماعثة ،فما ونا ينقمن نلتمس وثغ؟ آلشثطمنث> يؤحب لفاعله العياب الألم' ولو\"لكن نؤ َةثروأ بملنون اقاس ألم ومآ يزل ء أحرانا أن يشيها ؤمحكمها ونسي ما نجل آلشًقأن تاي هنثوث وما هدلمناي سبيل النزاح والدعابةا بها أوينقصه.ا! ؤما يثد أدمى َةمزوأ من أنل آلكش_، •إذا علمث أن الئحر لا يضز إلا بإذن ولا آثئرؤن أن يرد عثبمفم من ثم من متعلثول منهثأ ،؛ Iبذإيمن(ك دء تى آم اش ،كما أحر اش ،أفلا ئستعصم جمآ رنآءك.لم ثأئه ئمحلمتته ،من ثثسلأ وييحزأ وما هم يصثارى يدء من تصد إلا انله ،لأحفظ بإذن اش؟ا وآقه ذو ألمصسل آتطيو .ه •لا صله للثحرباطام المعاش ولا المعاد، ه\\ؤتصَ ولثد •ثلنوأ نش أسميته ما لئ< ق ألأين{ ٠لا محدغئك المظاهر وممثك اعات، فال بمتتقون فيه •حترأوسم؟إ ءئه تحذيربلخ ثض ثلؤ وحن ثا كتروأ يوء آنقثيم فشصس الفلئ بمن بجاد انئه ورسولخ ،قد من تعاتليه ،ولولفلمثا سحراحر؛ فإن الداء ال كشف الله لك ما ي نفؤسهم فاحدنهم • يعكون هو١لاواء. لؤءقا<وأ بممبك؛؛©؟ه • ها قد علمنا مجا يعكنه الكمار للمؤمنين •لا يقدم عل الثحرمن له أدق علم ،بل ثقئوأ :محدث ،وققزأ. من ^ ١٧وبغضاء ،ألا فلمنحتهد ي إن الحهل حير من العلم الذي يجزئ عل تاإق :أرضباضاق. تعاز الئحر. محالفتهم ،وترك التشئه بهم ،فما أفلح من هنروث وشق؛ اسما منكق أنزلهما ادلق ؤ ثؤ آئب ّن ءانوأ ؤآقموأ تبهم تن عند ابتلاء منه؛ [ ^،LJ-الئحرواكحذضت. احتلم.ى حدوأعدائه ،ولوي أكله وقربه. أقءحع لوكازأ تلمحك .ه أسمينه ١ :حتار.٠ • فيه تنبيه ،٠٣ما أنعم الله به خمي المؤمنين من الهمع اكام الدي شزعه لهم ،وتدكيز ٠ئن ترك شيئا لله عزضه اش حيزا منه ؤأئابه ،ؤهده المثوبة عامه لخيرات الدنيا للحاسدين بما أن يعكون زاجرا لهم؛ ظني :صيب. والاحرة. لأنه سبحانه هو المنفصل ٠٣؛ عباده ،فلا ٠بئس من استبدل بعكتاب الئه تعال كتب ينيهم؛ لأحد أن بجسد أحدا خم؛ حير أعهلا٠ ٠قليل من ثواب اللة تعال ق الاحرْ الداهمة حير من ئوانم ،كثيري الدنيا الفانية ،فكيف السحر والسعوذةأ ؤإق من \\عرض عن الحق اللهم ْح. وثواب الله تعال كثيردائم؟! اشتغل غ ههءأئ؟أا ح؛؛ ٠ ١٦
'ثوت؛اونتق ؤ ما ننسج عن ءايؤ أو نضها ب بمنير ؤ ود حقيث تث أمفي ه لذ ئيء س؛آأوينجآأثممآقآقولإ يح-بمآمحل،أ ه هنائسخصس ■ (^:٠ آلكث ِ<ا أو ردوئت<قم تى ثني 4محثمث ًاداظا تذس مدرؤأ طإ)تيءقير©آ ِثئهمو و جخ ^^تقلأئوتالخفم.نحدي ُء آذسه< مى بمد نا قيط لمهم ثننتخ :نزل ،وئرقع • أل<زث وأ.فث\\ قأئقمأ ثئ ،^tjأئم ^٠٨إن أقن عل ًٍفز هينئاثلأتير©وريدون ئ ققمإمحقفم أ نمها :ئمحها من القلوب. في3زشبمثلاستالإش ه ٠لكن ز شي بأن ش تعال ي ؤ ما ئيىوش.رسم ٠الحسد داة تفري قلوب، ويمضه حآكثا ومصالح ،فآمن به، ^^رلأيىإضطزطئاد؛حِدا أصّحابه من اليهؤد والممارى ونعو علميه' وفوض الأمرإليه• ^همسةندتائىسآمحىةع 4 قريا؛ ليقينهم أن الم لمين ٣؛ ؤ ألم ثؤ أئ أق لهء ثإلو> ^محإقآسعطإأسما؛ الحي القويم ،فهراهم لا يفتوون ُألأمحا دما يًقم بن دوت اق؛ ثن وك ددير@جِنوأآئؤة وءاؤإآؤ=قؤأةامدمأ ولاثبمير.ه ^مح\\^بمدآشإقآسصّاةتماول يعملون عل صدهم عن وهالأقيدلإ'ألئةإلأسئافبا الإيمان ،ويدهم إل المسوق ٠يا له من تقرير لقدرة انثه تعال وكمال تصزفه ،وبيان لحلال ملكه ؤعغليم سلهل١نه! شهائيرهننآطمإنث< واككفرانء لا يمللث ،معه المومى إلا الإقران والتسليم، شبجومحسرأمحر ٠؛ؤ ذي نعمه محسحد ،ؤأعقلم و١لهلاعه والقبول. هوطنيزولأمحمح؛وة ® نعمة ءي الإسلام ،فا الغلن الإسلام أن يفعلوا باعداء ٠ككن ز يكر دونا أنه ليس يا من دون الله وق معين' ولا نصير يمنح من ؤ ويازأ لن دّحل أنجته إي ثنَكان ١^٥ عذ.ابه ،أويدغ من عقابه ،فلنقصده وح ْد ،اُله؟ا ٠مع ١ن١ءىشاف غل اليهؤد ؤحقدهم ،يدعو آوثءٌنرئء جقك أمانئئ-لم مز ^١^١ وللن .هابه. • أحد بك ربك من إثهادك ملكه إل القؤآن الومجنين إل الارتفاع عن مقابلة زسطلم إن يتقنتم صندقيى.ه إشهادك افتقازلئ .إليه ،فا أحرالئ أن تتحقى الحقد بالحقد ،ويدعؤهم إل العفو والصفح ٠ ،حق أمائ اليهؤد خبيثة ،إنهم لا يحبون بؤصف الأفتقارإليه ي ؤ لحثلة ،وما أسرغ ولعكن إل أحل؛ فإن بعض العفو عن الخير .، Jb^،jjؤهكدا ثان التفؤس المعجبة بتاريخها ،النيلة بعملها ،نفيس مريضة ما الكمارلأ يصلح أبدا. مماك إن حمشت ،؛!،^j ؤ آم تيدوث آن تئوا تئوثم ٠ )Sق الأمجربالعفودون الأمربالصبرخمغ أذى أحولحها إل العلاج! ثجل موّمح ،ثن وث دش به؛ئ 4أ ًلءهر الكمار إيداق بان الله سيمطن للمؤصن ٠ ،ؤ نن يد•ى أنه ز الحي فانفلرإل ما إلإئن ممد ضل ،سوأء ألتسل ُأوهه ومهيب للكافرين إل أن ياق أمر١لله .يةد,مه من المهان ،لتعلم أصائل ،هو ي نيآء آلتتخيل :ونظ اميق ،وهواقراظ لتقم .ؤ ؤمثؤأ ألمثلوه وءام ١آلزمحؤ وما مدمإ دعواه أم كاذب. ؤ ثإبسآنل؛؛ وجهه ,ق وهو محسن ه ئ ْم, لأثتؤ تذ حم محدوه بمد أم إة آقا-دثا • إن محثد إرادة سؤال الأنيياء تعنتا لهو عند رن ،وك-مف عثهم ولائم؛. 4^4ب سأوثنجة0ه مؤحممح إنعكار ؤذم ،فكيف بالسؤال ئةسه؟ا ٠إذا أسلمث ،ؤحهلئ ،لله بالإخلاص، ٠كما أمر اثله المؤمنين بالإعراض عن وي ذلك أبغ زيغ للمؤهمن عن التشبه ؤأحسنث ،ي عملك ،متبعا ؤمول انئه ه^، الكافرين؛ أمرهم بالإقبال تق القس باليهؤد ي هذا. فابشر بالحناء الوافر والحياةالثية. لإصلاحها بالصلاة ،وبالإقيال عق الناس • لا سلك حلريما أؤصل سالكيه إل غايات • الأحر المضمون لا يضيع عند انثه ،والأمن بالإحسان إليهم بالمكاة ،إنها شعائر عفليمه العثلب ،ومواحلن الشؤم والغصب ،بل هتكن تعين ،٣التوائّجا ،وتدش أسباب النصر. الموفور لا يساوره حؤف ،،والرورالفائض ال من ذلك الطريق حذرا ،ولغيرك منه محيرا. ٠إنها ليشاره دؤ العاملين والجاها-ين يمسه حزن؟ تللئ ،ش القاعدة العامة الق ٠م ثل الذين يطعنون ي شرع الله باسئلة ي س احات ،الحياة ،أن ائنه مئللع عل'ؤ ما التشكيك والتعجيز والتحدي مثل نن يستوي فيها الناس حميعا ،فلا محوبثه اسسدل بإيمانه هتكفزا .أعاذنا الله من يقدمونه؛ ليعظم( ١٣^١^،ق الثواب ،وتهون عنده سبحانه ولا محاباة. عليهم الشاي والصعاب. الضلال ،ومن؛ب مسلك يؤدي إليه. -جو؛ا ٠ ١٧
مء.؛ ٠من أشنع الظلم صد الكمار ٠م الخلائق مملمؤكون لله تعال ،خاضعون االوْنين عن المجد الحرام ،لقضائه طوعا أوكرها ،لا يقدرون ض دفاع، ولا يقوون عل امتناع. ونحري— ،اليهؤد الكنائس، ش،أكئبثدمح أؤكاق ؤ تييع ألثموت وإداةئغآم،الإثا وتمويص التصايى بيت ^^ث@لآئأومح محلمحمحلإمحن 40 ^زذهاآظلء|فيعبجا القدس' وؤ ض فعل فعلهم محشتلقءرفي بديع :الحالق خمر عير مثال سائق. ومح؛مو؛محآمحيى شمله الله بغضبه ومقته* ئهآسإنآلأئئؤ ِم@ ٠إذا أعجبك صغ الألمان فانظر إل بديع ٠لا يقل محريب الساجد حلق الله ي سماواته ؤأنصه ،بجلق سبحانه معنويا؛ بمخ العبادة فيها، خطرا ؤسناعة عن تخريبها ما يقها ء بعكلمة ا'لتكن\". ماديا؛ بهدم ،١^٤١^١وتحطيم لأسمق7تلوتاتص ^خأقتؤتؤلأئ ^^ ^١لابمتة ^^^ ١أه أز جدرانها ،فويل للصادين عنها ظولمحخوؤث@زئاو و ^^وثؤلأبمققتا^ق ؤثايينأءائ دأتدتآءابه ثل،آفيكىمحويم ^ٌ ،^٧ذ• إنها ليشرى للمؤمنين، إبج ِي بجيزث4. ض<ةئلفيبخصق م ووعيد للمعتدين عل المساحد ٠إن امتناع بعض الكمار عن الإيمان كقق المثلين لها؛ أنهم لن يدخلوها بيتكلأم الله والانقياد له' لم يعقن لطم، محمأمخي،لم ٌح® إ إلا حائفين' مرهبين انتقام ادئه فيه ،ولعكن لامتكبارهم عن أن يزل ز غيؤهم ،دون أن تحصوا به ابتداء. ي تعالمتهم. ٠هدا دأب الهتكمره ق حين ،لا يطلّون ٠أشد الخزي نعكايه بالكمار ق ُؤهاثت' ،أتهود ليست أشتنمئ مئتّ ،ى؛ ١لآدات ليهتدوا بها ويهدوا إليها العباد ،ؤإنما الدنيا أن يم انثه نون؟ بتصر الومتين ،والتمكين وثانت أفتنئ وست الإهود ء سء تبمم يطلبونها ستا ^١؛ وإلا فان آيات انيه لأهل المساجد والأين ،ئم نم يوم القيامة مزيد ئادأهوي لاثتئنون يثن يئلون بينه ءلاهرة للموقنين. من الخزي والعذاب الألَم. ملهم ؟ ٥عقلإ _؛ |iقم آثتتنة فث َاةاؤا ٠الحاهلمون بجلف بعضهم يعتن ّحا ق ذ دئو ^٢٥١وألمب ةأينث\\ ؤزأ ثم وند أهو ١لضالآله ،فقد شابهتا قلوبهم كسوة إ؛ث أس نسع غيم.ه بمه-محمحث4. ؤححؤدا واستكبارا. ٠بعان لشمول ملكؤيت ،الثه،سبحانه لخم.ح ٠لم ينتفع أهل الكتاب ب١تثتابهم١^١^ ، • الصادق ي طلب اليقين يجد ي كلام الله الأفاق ،وق ذلك تحدين للناس من المعامي والثمكثن الأميثن سواء ،ؤجحدوا حى معللوبا يقينه ،وظتأنينة ضمير.0 وزبر قم عن ارمحكابها ،فاين يمثلن ْنه غيرهم تعئتا لخثلوفلهم ،وكان إقامة ؤ إقا ومقنلق الحؤ ش؛وا وئذيا ولأقئل ؤهوؤب المشارق والغارب؟ا صحؤم لا تحنكون إلا نؤ أنقاض غيرهم! ٠ي معي كمة الحق نيين يمض ض ٠أنجم بها من دسلية للني ه وأصحابه ٠جبتدي بعض الم لمين حدوأهل الكتاب شبهات الضنلثن ،ومحاولات ،^^١^١ وتلبيس الملمقين ،وق لفثلها صرامة ت ّوي الذين ظلمموا باخراجهم من المسجد الحرام، حقن ٣؛ ،ي نفؤسهم الخمية؛ محيتعصمون وتسلية لأتباعه تز مز الدهر مق ثنيتهم لآنفسهم ،ويتمعكن الشيطان من تفريق يد الهلغيان! كلمتهم ،فيآرامون بالعكفردون برهان. ^ئأسُلإأصه,ألك;/افي ٠نن أيقن أنه موقؤفا مع خصمه المخالف محومحكنون0ه له بين يدي حضآ عدل اعتدل ق حلاقه، بالخرم واليشق• قلننونأ خاضعون منقادون. ولم يفجرق خصومته. ٠أيها الداعية ،إذا بلغث ،الحق البلاغ ٠عند ^ ^١الأقوال الشنيعة الق قيلت ؤ ومذ آقثم مثن مثع متنحي أقه آن ّقئنييا البين ،فل.ّ ،ث ،مهموولأ بعد ذللث ،عن ضلال عن الله سحاص عئج ي انك تهرعهه عما ال أسئ ُه ونش ق مابهأ أولتك م َاةاثلهم ق الضالين ،الوائدين نارالححيم. يليق بعرته ،ولا يغفل قلبك ظرفه عين عن لكئمحرفيمحتاتيئ إحلاله وتحقليمه. ءه؛هء؟ة مء ٠ ١٨
م • رتبة الصلاح من أفخم الرتب ،ولجذ.ا ٠احق التايس دشفقتكت ذريتك، ثؤؤآاتبيت ايتي'الآزن فامنحها مزيد ؤعايتك ،واجعل جعل الله إبراهيت؛ الخلّل من المتصفين بها. لها نصيثا صالحا من دعائك، ^ئكئثِلرثاقثل ظ ه ق\\ن ثث نثق 7أنلإ قاد أنثت يي فش من حيرما تقدمه لأمتك. قعقاضلأتي ء آكاوين.ه ٠التعليم باروية والفلر أبلغ ^ام\\عئاج،ظن1 ع ٠أيي أمر ربك ،ؤأذعن لأحك١مه ،واستقم وأنجع ،ولهدا سال الخليل -مع .ءاةقدثأؤإثأربمر@ مميهرنحببمهتَ واثيت ص دينه ،وكن كابيك إبراهيم ،فما كمال عقله وحسن يصؤيه - ظ تثؤأسزءاثتلف ^^قهثأفيكتب وآلح؛ةتة إن قال له رثه{ :أسلم} حق امتثل وأطاع. أن يريهما ائله المناسك ،ؤؤ كآمنحآلبجهم@د؛ىنجبم4حمف ع بيخ وسوببمبمإن ؤ اضلمين أن يعثوا بهيا الخانب ظقبم؛هؤ)آلآثا لإء ^٣١^٢^١فلأئزس الأ وآثر ي تعليمهم. ^^ن@إد &إإ ؤاى ٠مهما اجتهد الخبد ي طاعة ربه مسيئون.ه ^ث@ومحخابرمحي ه ٥؟، فإنه لا ينفق عن التقصير غفلمه ٠الدعوة إل الدين أحرى من يتعاهد بها أو سهوا' فلا تدع دبرؤ عمل ئنآٌب؛هم'-يحم؛لإ ئلاقثيل ء الأقربون ،كما فعل الأنبياء والمرس.لون. صالح أن تدعو الله أن يتقبله صث َتمحثةإذجمرسي> ؛ء ٠أنفس ما اصعنيي هو الدين ،وقد اصعلفاه منك ويتجاوز عن تمصيرك. ثأميوتءنءىةؤأسو ء الله لخيره عياله ،فهل اسّاوشعرت نعمة الله سملئذؤ^إثه^ ؤء عليك باف.اية إوه؟ا ظ ّشُثبق ع ٠اعرف قدر الدين ،واعلم أن الأعمال ؤ رما وأبمغ مهم تثة ميم ؤد ُإ ء^تب.أنوةن أمحٌتسممحد بموأ قي ي زمميئ بالخؤإتم ،فسل الله الثبات ّؤ حين ،واحذر ٠من فمه المرق الناجح أن بمرق أبناءه أيكنت ثادئ َوصجإئى إرحمم ق؛دمحإدحصزتموب أل1زئ وطلابه ونن يقوم عل تربيتهم ق مشاريعه وزيم :يثلهزهم من الشرك ؤسوء الأحلاق. {ذ هاز فيه ما يديدوئ! من تندى قالؤأ ٠ما أعظنر منه إبراهيم علميه الملام عل الصالحة ،وذلك أعون له وأعود عل من يربيه محت ،الهلث وإله ■ ^١٠إقيثم وإسثعيل الاس عامة ،وِؤ هده الأمة حاصة! يدعو بالخيرات. ٠إنها الخقيدة؛ همر القركة والدحر ،وش لهم وبمحولهم الخير ؤهم ي أصلابآبائهم؛ ٠مهما عقم عملك فانه مفتقزال القبول القضية الكبرى والحقيقة العقلي ،وش الأمر ٠من عره العزيزسجانه أنه لا لمع من فعل من الله ليكون نافعا ،فدع عنك العجب، والحا إل ربك ،وتحمق بأسباب الميول الخلل الدى لا يشغل عنه سكرات الموت. ما يريد' ولا بغاله ثيء ،ومن حكمة الحكيم سبحانه أن بعث للناس الممل هداه مهدتمن. وانصا. ٠إنها لإجابه ك١فية وافية لا دسثسمها ؤ وش تقش ص نلإأمحج إي تزثفن ٠إن مثا يقوي انحناء ي الإجابة معرفه إلا أبناء من ربوا فأحسنوا الآربية ،فازرع انمبد ان ام^ سبحانه سمح للدعاء ،علم الخقيدة ي قلؤب أبنائك تحصد يوما ئماؤها. يمنهء ولمد أصثلمثه ي ألديا وئدا؛*ل ة أؤزلأ بما وراءه من الئات والقاصدأ ؤ تلق أمه ئو حانت ثها ت َأةسوصإما ألمنلحتن أوأه ؤ تما وأجثتا ^•؛A؛ قث نبمن دريتثآ أمه صص/تلون 40 بمرص ويشرف منيمه يك وأيثا مثاس1ةا ؤس إقك آنق ٠أقبل ض ما ينفعك ،واشتغل بما يعنيك، ت1ذهسهلم سفيه جاهل. واجتهد ي دائرة تأدذرك ،ولا تتحف ما ليس ألواثي0ه ٠قيمة رؤجك بمقدارمحيدك ،ؤأبلغ إساءة من سانك. وأييا مناساقأ :بصرنا بمعالم عبادتنا لك. للنفس هو إصعاف ١لخبويية فيها ،ؤإن ٠ي الأية تحدين مئا استحؤتكم ي العلياع المفيه حما هومن يعب عن ملمة التؤحيد. ٠خليل الرحمن وابنه إسماعيل عليهما مجن الافتخار بالأباء والاهتتكال عليهم، وتقرير أن الله تعال نجازي الخيائ -ز • من لرم المحيي فقد لزم طريى المصثلمثن الملام اولأ 0ربهما الثبات ■ي الإسلام، الأخيار. فنن يامن بعدهما؟! يا ول الإسلام ؤأهلمه، أعمالهم لا أع٠الآبائهم. ثبتتا عليه حق نلقاك. ٧٥٥٠؟ مء ٠ ٢٠
ءوأوسإ ثر ْناوئرئ ٠ز عاتق هد ،الأمة مهثه ٠أمر ايثه نبئه ه باكوئه شطن اذكعبة ،أؤ اةئ؛افاذ ئم أتبعه بامر السلمثن كائه بدلك حيّثا عفليمة حليلة ،هم) الشهادة نج دتيمحىسميثاءءكخز ك١نو ،١ؤهدا من كمال التعليم والتؤحيه؛ دفعا ض الأمم؛ تحكليقا من الله محي ئشثقام@ يقديق :حعلقطنِمح وتك؛\\ةؤ<{[ للأيهام،ومئالورود الاحتمال. وقشريما ،فما أحراها أن تيكول وُ ٠ش قبله واحدة تحمع هده الأمة من ملتيطز ّضثاوأ .أهلا لها! أقصاها إل أدناها ،وتؤحد بينها ض ئبمىآالأمحث5زل ٠ Jiي الشهادة خمي الأمم إثارة احلأفا اعزقها واحناسها ،فتجمس انها طممهث?إلأءاك ع إل تحذير الؤمنئن من أن حم واحد ،تقجه إل هت-ف واحي ،.وتهم ^افاسلسمغإب ًقطمإثأس و تزيغوا بعد الهدى ،كما زاغ @هوعامكيجققأئ ه الذين من شلهم' فتقوم عليهم يثهأئأ^هاقئلأنآكجي ع الخجة كما قامتا ز أولئك .لتحقيق منهج واحد. ٠تؤحه إل اثله بؤحهلئا ،وأقبل عليه ٠س يكون الؤيسول .علينا ص تيؤفيجمذ ًأقزظئبئل باظثتكا ،ولا تلتفت ،عه ل صلاتك) شهيدا أمام الله تعال ،ؤأمام او ظسئلة@تياامحقأؤلأرؤإأكؤسث وعّادتكا ،ولا تنشغل محه تثيء من أمؤلف. إوز الخلائق أحمعئن ،أقرانا أعددنا ^^قإجقئته،ر د^ءقلء١يؤ ٠استشعر تحثليتلئ ،للمسج،د الحرام وأنت، ع لهدا اليوم غدته؟ا نيأوفيآنجتممحشئ مجه إليه من بعيي وكانك نتوجه إل عها إو سآنزاسلخاظس® ٠ 1من حكمة تغيير الأذكام ابتلاء صدق الإيمان ،فعل الكعبة من قربيا ،وليني ،عقلمه ق نفسك ؤصما الله إياه بالحرام. العبد أن ييكوذ عبدا ش ؤ ه تمإ ،ألثعهاء بث أقابج ،تا ولثم ش حما أينما يؤحهه تؤحه ،ومن ٠ض اعرض ز من يعلم أن الخى معه، ث؛ثآم \" ،^١؛؛ iyعقهأ ش ين ألنئيق وألتزب هداه الله عنف حكمه ذلك ،ؤأدنليه فضل ؛^; ،٤نن؟ ^٥ممظ ستقيم وآه فلا مبالاة بقوله ،ولا أ ّسم ،ض مقولته، ٠العقول السفيهة ق ؤ زمان لا تفتا التشريع ف ،الخالين• ، تعرض ؛ؤ شريعة اش ،وتورد الأسئله تؤ ٠إن ق تسمية الصلاة إيماثا تعثليما لها وأمرْ إل الله الدى ،يجازيه ِش سؤء عمله. ؤ وينرأنيق أل؛؛ اووأ ألكست ،بالمن ءايةثا وإيذايا برتبتها العالية من الإيمان. احك؛مها؛ غمرا مجتها وانتقاصا. ثتعوأ بمتلأ دمآ أش<ثإج؛؛ ٣وما بمصهم ٠لا تقلق ،فانه لا يضح عد ربلئ ،من ٠إذا رزقلئ ،اش تعال مليئا لأحك١م عمللثا ّثياء ،كيف ،ؤهوالؤوؤؤ ،-الرحيم؟إ ثاج قتله سبأ وث-إزا آقمى آهمآءهم شريعته ،فتلك يعص أنوار الها_اية الق ٠إذا؛ان الابتلاء متلهز حكمته ،فان ُيا تمد م• ١جتآءق بثآلبلم إدكإدائن غمزك اش بها. \\لقكديرى.ه اجتيازالبلاء فضل وهمته، ؤوقئ'هئ ،ئقم أقه ذك ممظوؤإ ئثدآء ؤ ألقابج ،وظ؛؟ أنسود ءومحأ ؤ ق iSjيثك ثجهك ؤ)آلثثي،؛^^2 ٠ليتفقن الم لم إل سسثا مخالفة الماس سئز أنمتحد هئد مبمتها جوة سه-يدا وءا -بملل أكلا آو'محت ءق؛ا ^^١ لدعوته ،حق لا يجهد ن ّفسه ي طريق غير آدمإبإ يتث ماَقئتِضؤأ و-مذم سقتأ وإ0 لتقم ش بجع ٢وسرد محيية ،وليقايل كلأ بما يستحق. oYjممن ْ-إلأءأقي ثتيىأقبوما ^١٧كذ.ل ءثا تسلوة وآه َ؛ا^^ 0عإثمإىمحأكا؛ىؤئوق ٠أنعم به من أدب ْع اللص من صا ِحا ٠يتؤجه الؤعيد إل أهل العلم أكر من قبمهما0؟مح ا\"قلوا العفليم ه' فإنه لم بمال ربه تحويل غمهم ،فاقة العالم غالثا ماتعكون من جهة يشب عق عسه؛ يرثد عن دينه. ٠من تحقق بالإسلام تحقق بالخيرية المقسمة القبلة إل امعبةْ ،ع ت ّثؤفه إل ذللئ ،ؤشدة الهوى ،والافياق إليه ناهلا أوتاؤب. بالونطثة والاعتدال ،فلا غلمؤ فيها ولا ^_ ،،،واكتى بالأنتقتار. ٠أعظم بالعلم شريا ومرتبة أن اقثه جفاء' ومن حى من ن4ا من هذين أن ٠إن اللص لقلع عل رغبة عبد ،وصدقه ق تعال أمر ١ليؤادتا والدلائل و١لءجز١دتا باسم أمرمن أمور الخير ،فيفتح له أبوابا واسحه إل يمحكؤن متبؤعا ،وأن يجعل مقياسا ؤشاهدا. غ اب ذللثا الخير ،وبجمق له ما ^. ١٠^، ٠٠٥٥, -ء» » •،ss
كامؤب ُمةءم ؤ يثن ،جث ميث ،مل ربمهق ؛ ،،^١ءائيققم ألكثب هيوظك) يننيوذ ^^ئ@وبلسمة و ثزثيق قلن أيد7ءاإنتث،تا ُ ٢٠٠^٥إف وبما ظأ وكقتون أيثى زخأ ئ ؤقم١ظؤأأتإطئإق س إُد'ئم م■؛زvأ؛ ُو<ج َوه ً1لهي.م َ*• ِ,قو تمن.ه عأكتجدآجتحهرمحىئلإق و ثجهلق لتلأقؤنِلف ِاس ثوم ^^٤ ٠لا تحمسب ان ما يصت اكرالهؤد والصأارى طث@ئنتيميقئ ،و ال;يى ئمحإ نم ملأ٢،^، وأنثوف ،ولأبم سي ^ عن الإسلام جهلهم به' أوأنه لم يئدم إليهم كودآلختإموحمفْاطءئأ ١٠ بتلوث.ه بصورة مقنعة ،إن بيضهم يأبونه؛ لأنهم و ٠ي الأمر بالتوفه شملن يعرفونه حى المعرفة ،ويخشونه عل مصالحهم. مح،وبيربمفيظقؤ و المسجد الحرام ي صلاة دعوأ إل تؤحه القلم ،إل اش ٠ما أمحخ المعرفه حقن لا يعكون لها أئزنافع لإ؛ؤالخككثؤلأةنث . عروج(اثم' ،ؤ،حدذا• ق حياة صاحبها! وهل أغنت معرفه أهل ^^نو)أدطنجؤ،لآلإةر س ٠لن تعدم طالتا يؤتكدب الكتاب صدى رسأالة نبينا عنهم شيئا ،ح ^^ثودأ©قجتاأقمقءاءأ و بالحي ،وياثم) الإذعان لحجته، بقائهم نؤ الءكفر؟ا فلا ندهب ،نفنلث ،حسرايت، ؤ حمربحءلأمنلأأكلمبم.ه عله؛ قاسا هم مقع هم ،٥١ه انما آلث-مربمت الشاكثن. علمك ُاولأغل ٠إذا اريتت ي أٌر من الأمور ولم يعئنا لك الصواب فيه ،فسل ربك الذي أنزل الحي أن يرنك الخى حما ويرزقك اقباعه ،ويريك غ؟دهمر طئ؟ ي ،ولا ٠إل ،الذين يردون ،الحي الباطل باطلا وبرزقك اجتنابه. ٠ذكر انثه ليس لفقا باللسان فحسب، ويستدبرون الحجة ،إنما ؤ حمل؛لمل وبهأ هن ثونأ آنثتوأ الحلاب أج ولكنه انفعال القلب ْع اللسان ،والشعور ين اقون ْع العتاد واللجاج ،ولا سبيل إل ماقؤم_أ تأت آذع جميثأءاة أس عق إل بعظمة الله ؤجلاله ،والناقر يهدا الشعور الملمون عنهم. إسكاتهم، ٠دعك من الاشتغال بما يبثه أهل امحاب تايJضإلالأاعة. ٠قياملث ،بجقوق ربلث ،وواجباته مؤذن من لسائس وفأى ؤشثهات ،ولا تحملها ٠الله حل حلاله يجعل ذك ْر لهؤلاء العبيد تصرقك عن العمل والأستيّاق إل الخيرات. بهداية الله للئ ،وإنعامه عليلئ ،،فاحنّ ر أن مكافئا لذكؤهم له ق عالمهم الصغيرا فاين تضيع ُدايته! ٠الأمربالمسابقة إل الخيرات أبلغ من الأمر الكروي ،من ثك ْر؟ بجوك ننطن ثنوأ زكا وثلثا بالمسارممة إليها؛ وهوحث •_ إحراز محصب ذ،هظأ آتكقب عوم ءاقنثا السبق ثم ،س أمور الخير- ٠أعظم بها من أية ي الهث ،ض الدكر! ولو ٠بتلاوة القرأن تؤدى العيادات ،،ويستفاد ٠إل ،الذي أمركم بالتؤحه تلقاء الكعبة من جمح الخهات' سؤفا بجمستتكم من الأقهنار لم يعكن ي فضل الدكر سوى هذه الأية العلم ومحالع الأخلاق الحميدة ،وبه تحصل لكمت ،وأغنت.، المتباينة حيث ،كنتم إل موقفإ الشامة. س حيران الدنياوالأجرة. ؤ قآبجا اقبث ءاممأ آسجيأ؛ألثبرثألقاوم ؤ وبذ جئ ،ح-رحث ذل ثجهاث ثئلز إنآقحألث-نإدتي.ه ٠من حكمة بعث ،الله تعال للبجل أنه أفنحد ادماو ثإقث' ممص من رممة وما ائم ٠الصلاة من حير ما ئستعان به •ؤ ،حمح يطهر بهم أرواخ الماس من دئى الحاهلمثة، ثغلصاساو'.0ه الأمور ،وقد ؛ ،^١المي #إذاحرنه أمن فزع وؤحنمى المصورات ،ولوثة الشهوات. ٠ي المزمن إذا جاءْ الحي البين الواضح إلها ،ؤحرتم ،بتن المجا إل الله أن يعان، التلمم به ،والإذعاف له ،والإقبال) عليه، وبمن صبر أن ينال شرفس ،المعية. ٠رفح الحهل عن الماس ،وتعلمينهم الكتاب دونما جدال أو نزاع. والسمة ،ؤحليفة خيار الخلق. إن ،الذي شنع لعباده الشراع الحكمة رقين ٠ ،تقنع عن تعليم المؤ ء ائته علوم ٠إن شئت أن يعكون الله معك، عليهم ،ير غافل عن عملهم ،فلميئقؤه فيما كثيرة ثملت ،أجلال م الدنيا ؤأحوال الاخرة ،مددك ويعينك ،فاجعل الصر ديدنك ق حياتك ؛^.١ شنع؛ عملا بالأوامر ،وابتعادا عن الواش .فضلا عن الأحكام الشرعثة. مء ٠ ٢٣ ص
٠نائل ما ئلقيه كل٠ة (شاكر) من قللأل ؤ أكأبمإدآ محنهم ئصنه ٧١٤ انضا ش فاعل الخير ،وما تؤجيه أيصا من الأدب الواجب ،عليه• فإذا ؛ان انثه يثاكر 1ةامحدإثاابيرجمل.ه للثا الخير ،فما أنما صاخ كوئيه حمه من و)قؤشكمتيءسآءيىخثمع ٠ليتي؛؛ شترتح صابر،١ ُوآمحتنممقيو) ولا س صابر شجاعه أو حمثه الشكر؟! مبشرا' ولخكئ ١دشربن هم اكاسمون الموقنون مجوعهم لإطف'ظنميمةث/ؤيحلأقاؤلأئم ُح؛آإبيمحتيل، ؤ ءمحأكيءق؛وذ ما آرلتاثى أكقت وأئثونح، ^^تقJبمسئنهو١ضش ^^ث؛لإثجلإوأ م بمإ بمد ما بيئثئ للئايف ف ،ألكثب طثعيي@إل\\ؤث ؤ ( ٠إقا نله) عبيئ له ،فلا ينيم :قمم:ت<ئُمء هينايمج،قصئئهمتاهق Iأن نحامحا غيرْ فهو الغالب ،أو ٠ما أخزها من صفقة! أن يعكئم الحق تحثي الخؤغ فهو الرؤاق ،وما امرؤ خشيه لعنة بعض انس ،فيعزض أموان وأنثا إلا ملق له I محتسسمح ا هءأئوأئآهماقٌنيئِ نفسه للعنة ليا اّس ،ثم يبؤء بلعتات يممرفا فيها بما يشاء. ظهرئأسؤلقمحلآقا ّىى ة ٠تدكر ي مصائبك _ إل ؤ إلأاأق -؛ا ثا.مأ وبيوأ يأزكلك بممفعمآئائهنيتقئيبا@ إ الله راجع؛ فارغ ي صمك منه محممدأذاوابآتيي ِئ.ه 1الثوابا ،واحش إن جزعث، ٠آية صدق التوبة إصلاح العمل ،واستدراق منه العقاي ا. طمامحإلأهوامحشأس@ التفريط ،فنن فعل ذللئ) فللمئر بتوبة انله ؤ أينجش صوق ثن ربهم عليه ،وليرغ رحمته ،إنه ُواكؤاب ،الرحيم. ظممثهلمأمتوول.ه دمزأ لمن بمثل ؤ ،سدّفياش آم؛دأ بق ثتآٌوءلأ اؤ،أيم ^ ^^١ ٩د؛مأ وم ٠لو علم أهل الصا ّئب ،ما لهم باحتسابهم عند رم من الثناء والنهمة لهمحوا بها، ٠لا ناس عل محن اسئشهد ق ساحات ؛ ، ١٥^٢١تنمين ^١٥ ٠الك١فر يعرض نفسه للعنة ؤ انس؛ الحهاد لتكوذ ى الله ي العليا؛ فانه ض وللهجتا أل نئهم بجمي الله ؤشكؤه. أما الصالحون فيلعنونه لححؤده وعئه ،ؤأما الحقيقة لم يمتا ،ولعتس لدو 4اجما 0لما هو خرله من الدنيا وما فيها؛ للمخلود ق جنات ٠الهيابة ليت ش الذاكرة المشحونة أحبابه ؤاثياعه فان لم يلحنوه ي الدنيا بفضائل الصم ،ولعكن أن تعمل بالصم فؤمح ،يلعنونه ق الأخرة؛ إذ {الأخلاء حما عل أمر الله ،وعن معصيته ،ؤعتد مز ونعيم مقيم• يومثد بعفهم لعض عدوإلأ المتقين}. قضائه ،فاهل الصبر هؤلاء هم من تترل ؤ دكأومحأ ؛سء ثن أمحن وامحع ؤ-ةنلد،ن فع لا عئثش عمم أثياب ولا م وسى ين أ*لأمنل ثألاش وآلأوت وبئر عليهم الرحمات! ؤ •.إن ألثماوألمنوه ينثعآره ثنثج ثثلهث0،ه ٠هذا العذاب الذي لا بجمف عنهم، أشت ،آوآقتلز ئلأ-جثاح عقه آن ْيلؤرث, ٠ل ن تثعر عند البلاء لهلف الله بنا ولا يمهلون فيه ،دونه لأ عذاب ،إنهم يهما وش ههلئ ع هأ أق ثنوظ أواه ؤإحمانص إلينا؛ إن حمتا مرة فعلالما أمن منبوذون من العباد ومن رب الماد ،وهذا هواس١ب الهين. ٠قد عقم الله الشعائر بإضافتها إليه، رؤعنا ،وإن جعنا يوما فيضم مزة أشبعنا، إد ُهرئ-ئ لاإلت إلاص أؤئتثن فحعلمها ق نفسك ،واستحضر ي سعيلق بين وإن عدمنا قليلا فلقد أغانا كشرا ،ئم إننا لئثاب عل البلاء القليل إن صرا الصفا والمروة حاجتلئا إل الله ق عفران ذنبلئ ،،واساله أن يهدتلث ،الصراؤل المستقيم، ئواثاعقلنا. ٠أعظم بالتوحيد شانا! ألا ترتم) أن الله قد كما هدتم ،هاجرعليها السلام. ٠لا بئ من تربية النفس وامتحانها ق أصاف إليه عياله بالاسم المفؤد ،ثم أحيرعن معركتها ق سبيل الهى بانواع البلاء؛ نفسه بتكرار الؤصف فقال؛ {إله واحدإ ،ثم ٠م ا أكرم ربنا إذ ي ّثكرنا عل ما نقدم للأي المؤمنون تيتكاليف العقيد.ة ،وش أثمر الزحدائة بقول{ :لأإدإلأهو)،ثممحم لأنف نا من حلاعتتا له ،محييين ،سبحانه عرينه ض نفؤسهم بمقدار ما أدوا ي بالكثير خمر القليلإ فهلا أخلصنا ل عملنا بما يقيم الخجة ض عيادته وحن 0بمقتضى سبيلها من تعكاليق ا. ًولاعاتثالله الئللع عل قلوبنا ،العالم بنثاتنا؟ الإنعام عليهم لكونه {الرحمن الرحيم)؟إ ■مء! ا؟ ■٥٥٢ ٠؛
٣ ٠القران مسكا 0أنوار ١لعباد ،ومشرق ِمخنآ•' زائ ق الفدية بدل دى-ثادمحبياجما هثحقهئِممآإفي الxا١ية والثشاد ،فما احمل سطؤعه عل الصيام. ةأجآ\\ؤقآاملى الأنام ،ق شهر الهيام و١لصيامأ ٠أيام العبادات قليله معدؤدة، ٠حص الله رمضان بنزول القرآن الكريم ^1زطتآةتثؤالخثمح ثل ًأمح ؤأزمانها قصقره محدؤدة ،ال فيه ،ومحن توفيق الله لك أن ئقبل ّش القرآن ^^<@محاث1ماوثةؤصئاث ئستغرى من وقتك إلا القليل، ق هدا الشهر الباه؛ تلاوم وتدبرا ،ؤنجتهل فيه ما لا محهد ق غيره. ولا تحطفك محن الخهد إلا آت ِي؛بمليموئذل ه اليسخر ،فايهتض بهمة ؤعريمة ٠إنها القاعدة الكمي ي تعكاليف هدا ^^مإنططرئ؛ويا لاغتنامحها؛ فان الفرصة إذا الدين ،فهو ميثر لا حنج فيه ،وتعالمه بجعل المؤمن سمحا ي شى شؤون الحياة، ^^ا\\0ؤىلهيىايىالسىممةاص ٩مفت لا تعيد. وتملح نفنه بقناغ لا تحتكلف فيه ولا ئتيمحأل4ئظقصةتيص قهثمه=قر أؤ ٠تتجق عظمة التشرع ق تعقيد. َسمصيمح ُحكانجشصصاؤظتبحسثس٧ه 1ثُ طثسظسم ٠حؤي بتكل مسلم ان يستشعر قممه ا ر ٠٠ملأ ٠مح ِنكا \\م ا\\ ُ:ء َلأسئ.لأ\\ل آآَ،ايس^^ثق ُْتآآ\\مسحعز-نق ِ:م\\ا m الهدى الدي يثره انثه له ي رمضان ،إذ تثآإنف إل غير بدل. وهمه للاجتهاد ق العناعات ،والتباعد عن ثديأمإد\\دشاف ٠م ن عجر عن الصيام المعاصي والنكرات ،فليكر انثه وليشك ْر ؤؤمحبمثمحإ ك خمر تلك اليغ الحليلة. وفاته استشعار حال الفقراء عثثادى عؤ ؤلأأ نريب ذ وإدا والمساكين ،فلا يأركن مواساتهم ^^ )!٢حاف ين نوص جثما آوإقث ١آصبملح بالإطعام؛ توئيما لنرى الصلة أجيب يعوم أليلع إذا يعان هليستجمموأ ل والرهمة بتن اجلوهمنتن• ٠طاعة العبد حر يقدمه لقسه ،فالمومحق جثما ت ميلا عن الخى ■^ Uؤجهلأ. ففستاصثوأ ل :ه ّلطعوق. من لم يدل بعمله ،بل بجمي الئه تعال أن ٠لا تنتظر المشكلة حق تقع ،ولهتكن بادر بامايها عند ظهور علامحاتها؛ فان الدغ تقدوث :ي،ذد'و■0 يئره له ،وشنع باب الأسأرادة بالوافل اسهد همن الرفع ،فإذا وقع المحيور فاجتهد ٠عجبا لعبد يعلم مب ربه منه ،وؤعده والقربان ،وؤعد س ذلك يجريل الخيرات. ي إصلاحه بما استطعت. إياه باجابة مسألته ،ئم يممر عن الدعاء، • للصوم ض سائر الطاعات منيه ي الحراء، ؤ تآبما ٧١؛' ١٢٠١قب جظز \\يأك) ويفئحل ي السؤال! وق الحديث القدسؤ( :م عمل ابن آدم له طإتثلم'ظث.0ه ^؛^۶، إلا الصيام فانه ل ؤأنا أجري به) ،إنه إن ٠لا تحتاج ي دعاء ربك إل واسهلة تصلك تحتكمل بالحناء كريم أجرل العتناء ،فما ٠لم يفزض الصيام علهضم ؤحدمحكم أيها به ،ؤشافج يؤصلك إل بابه ،ولعكنر ادعه الفلز بمالك الأيض والسماء؟أ السلمون ،ولعكن الله مصه ض السابقين، بجبك ،ؤتلمه يعطك ،فما أعقلتها من نعمة • من الحيرالدي يناله ١لصائلم بصيامه الركه هشمروا عن ساعد الهناعت ،واستجيبوا لأمر ق ّستحى عفلم الشكر! الله كما استجاب الصالحون قبلمعكم. ق جسمه ؤصحته ورزقه ،ومحا يو-خر 0ادره له ٠الدعاء هوالعبادة ،وما أشرفها محن عيادة، • الصوم يعكسر الشهوة ،ويقنع الؤى، وما أسعد المتقربين إل الله بها! ق الآح ْر أجل وأعثلم. وير؛\"ع عن مشارفة السؤء ،فتن لم يئق الله • استجابة انله تعال للعيال مرحو 1حين ؤ ثمر رسمنسان آلذى أنزل مه آلفننءان صائما فمق؟ا ومن لم يمحمق حكمه الصوم يستجيبون لأمؤه ،ؤيممميمون ّخمر شرعه، فيمن عليهم بالنقد والهدى ،والصلاح ^تنجثالإتئ ُوثائ فلأي ُثيء حؤع نفثه؟أ والنش ،ؤهوالغي فمن شهد محنكم ألثمر قليصمه ومن حكان ؤ أثاثا ثمدودئ ئن'؛اى ^؛٤؛ أوءق مخبم -اأو عك تنمرهميه تن ُأكثامح -أحر ممفوق ثاأِظقنجلإإع خن ال ولتهئملوأ ألبده وكءقب_وأ أقء عفيسح ما وأن ^فرإُنثثتون.ه نديم ولتلطلم يشغزوث.ه م؛؛ ٠ ٢٨ح
ؤ نأيي فا سيل آم ولا ئلئوأ أ؛يتؤ ءن ۶^١ ^صتن .ه ^مح؛أذءامحملإقلإإ م ٠م؛ أعظم ٠^١١١؛! إنه لنطبع ثمحنوواق ولا يوقعوا أنساكم. حمي ،^^١محم^ الكمار بالإيمان ،وبلوح لهم طنحؤبى@ؤتيآثةوإ ٦بالمغفرة والإحسان ،وئسمط أهئؤ•' الهلاك برك الحهاد والإنفاق فيه. ^^زحئلأظنقهؤؤن ؤ عنهم القصاص والدية بمجئد ٠الإمساك عن الإنفاق ي سبيل اش تعال ف دخولهم ي الصم ،المسدأ ،ولو قهلكه للنفس بالشح ،وتهلكة للجماعة صم٢ءةتئظتؤمحدط إ ^ فد فعلؤا باهلمه الأفاعيل .بالعجز والضعف ،وإغراء للعدو بالتسشل. ٠كتب اتله الإحسان ي ؤ هماث حق ي ■؛ Sلا 4^2قنه I الإنفاق وق القتال؛ لتكون الأثة المسلمة همأهءاث،جدةق أمه الإحسان التام ،تز مدار العصور، ^^نو)ئمأهحؤصأج و ا0آه ونعاما الدهور. ^^ثآفينيىق'ظإ ُقةمؤج ^^ويائعيئابيةأدىقنلأهق1ثه ُو ٠ليست غايه القتال ي م؛0بينيمئالإتزين م قغيآدئمجإئثّ ٌ الشريعة مقلقا الدماء ؤإنهاى ! ٠الأرواح ،وإنما إقامه ميزان هىصأتاجِم\\لإ يك؛ تيي0تج\\ أو يمء أدى ئن ؤأسهء ممدية تن صيار آو صدئف أوئثؤ ^^نم وسغ أٍةإئ لج ئ يرإؤئؤ؛سثحامي و الق والعدل ي الأرض ،لتكون آسسر من أليي محن لإ محت .قصما م ممثةأ٤هم ي لج ^إومحشئأنعاب@ و ممة اممه م العليا ،فلا بمئ وثبمئإد ١تحثئم يئلق عشنأ '؛ ^١٤دآئك لمي ثم ؤ أحد عن اعتقادها أو الجهر بها أهلور ^،المنهيآجام ^^ ١أق ؤآعيموأأن أوالتحاتتفم إليها. ُؤ؛ئئزهم تئ ،يئقوم وأ-متحم نذ جق أقثيءئأنثاد.،ه ٠ح ق السابقون بالعدوان إن انتهوا وتابوا محزم ت نتعتم لنزض ،أوعدؤ. ؤسعتهم زحمة اتله ؤسملتهم مغفرته وعمو،0 المسجدأثرإ ّب حئ بمجلدكم غيي ثإن دنثكم ئّك ت ذليحة؛ شاة قدح لممراء الحزم. فاأحرالئ أيها المزمن ^١^ ۵١برتمك ستحؤهم ت ؤجدسؤهم. .ماممى! ساكي. وبعكرمه وفضله أ ؤآكنذت أدى للمسلمين ،أو ش-رك بالله. ما بمنع فيه من ٠حري بالمؤمن ٠القتل أهول ألف مئة من فتنة المسلم ^^ريامأمحثا<ئبمامح عن دينه ،ؤيسلح المؤمن عن يقينه؛ بالأذى عمل صاج ،ؤالأ يلتمث ،ليغيات النفسي آعثدئ عومحأ ةغثئوأ عقه يمثل تا آعتدئ عوهأ والتهديد ،وبالعنف والؤعيد ،أو بازي\\ن الحامحة ،والخواطر الهلاقشة الق محول بينه وأئقوأ أق وآعنتوأ أن أق .ه الشبهات ،وإدا ْر الشهوات ،حق يصيخ المؤء وبتن إكمال العمل َؤ الؤجه امبمي• ٠كملت الشريعة للمسدين الأمجاد ي مومئا ويمسى ك١فزا. ٠أبواب الخيركثيره مجفتؤحة ،فان لم سطع الشهر الحرام ،مجا استقاموا و١حلاعو ،١فمن ٠من تعفليم انله لبيته العتيق أن جعله بلؤغ بيت ،الله العفليم ،فلا شء يمنعك من بق منهم واعتدى فلا أماذ له ،بل عقاب مسجدا حراما ،لا يجوزفيه انتهاك حرمة دم أن تتقئب ،إل الخليل المم. من حنس فعله ؤعمله. ولا مال ولا جرتض ،فمن انتهك شيئا منها • الغ قصد إل بيت الله ،وفق أمر ائثه، باء بإيم عثليم• يطوف للمن اثح ق مناسكه نسول الله، ٠هدا هو مقتفى العدل والإنصاف؛ شهر ٠الجزاء من جض انمل' ؛نن لم يرغ لنخجع من حجه كيوم ولدته أنه! يشهر وقتال بقتال والحرمات قصاص ،فلا حرمه الدين لم مغ حرمته ،ومن خان عهد • م صوره مشرقة من صور نهمة الشريعة، تلتفت لتشنح يبيح لشسه ما يشاء انثه لم نجمظ له عهد ،جراء وفاها. ومجرم عليك محازانه بالمثل ،إن المسلم ليس وقصدها إل التحقيق نش العباد ،ورغ الحنج عنهم .فكشاقثا بارلكنها ،ولخكن بالدليل ولا الضعيف ولا القلل الحيلة. من راقي لوائها• ٠يطل الله المسلمن ي انتقامهم من المعتدين إل تقواهم ،فيامؤهم بالتقؤى، ٠مع اكيسئر ي التشرع يععلم الإثم ر ويدنهم بانه مع المققثن ،وق هدا أبغ النفريعل ،وتقتد العقوبة لمن محاوزحدؤد الله. صمان لاقامتهم العدل. <٠٥٢؛^؟ مء ٠ ٣٠
وأبو؛لأ ^^دالفي^لإومامحنيإين ق • إذا كان الماء يفيص ق سهولة ألحج آثهث ثندمثقجم رص محهى يثزؤدvلإثء٢ؤدأقق ،وُ ضوؤك<ولأمحبادتيآنمج وليونة ،فكذلك الحجيج ينبئ أن يفيضوا من عزفات إل رنا معرأ من ثنو تتثه أقأ وكثزودوأ مندلفة بسهولؤ وليونة ،من عير ئإمى حر أود أقمئ وآققون تدائج ولا إيذاء. لأئب.ه ^^!أنرمحقهميدآأمحلهرك ع •أكرازس ذكئ١شأكةزهم لذه~رثفحخ :ش؛ فوال ،ؤذو القعدة، وغئزس ذي الحجة. ^ ْ^طثاسدطمئأنًيطئُطمأممقتإيهبء وإو هداية ،ؤإن رمت أن نمق ،^١٤٠من الهداية فانظر مك؛ذ رثق :ايماغ وئمدماته القولثه والفعلثة. ^لمحن@محلأوإصثحمئ أئاش ور ألآإثآقئوريبمةِو) و الدكرمنك. ٠ما اّلإ إلا أشهر قليلة ،وأيام معدؤدة معلومة ،فهل ثعجرك أيها المسلنآ أن تلمأزم ؤ ئم آق-بموأ ين كتئ سوأسشروأأس فيها بما أمنك انثه ،وتنتأق عما ذهاك؟أ لأشىأقامحاشيخ1ا و إى ٠إنما ^ مراعاة الاداب ي ^١كطيم قاةامحوبىآلآيرقينما ه ^^اءوايىآلآقاحسف ك ٠لا منيه ق مقام الإفاضة شان الحرم والناسك ،وكيلك ^ujkjأن ثقثاصاقاي©ص و لأحد ض أحد ،فالم عباد نعكوذ ق الأزمنة الشربمة والمشاهد لآئثرخظساب@ و افيو ،4يتؤحهون إل حيث أمنهم، الفاضلة عل أكل الأداب. وتفيضون من حما أمنهم، ؤ ومثهص من يزل رثنآ ■ ١^١٠ل ألدثكا ٠حسب الومن دافعا له إل فعل الخير ومن صل عن أمره سبحانه وق آلاخسرو -ذكة ؤقنا عذاب استآحضالأ أن الثه مهلي عليه ،عالم بما واقع غين سبيل الومنين ،فهو ٠اجعل الأحرة أكبر همك ،ولا تنس يفعله ،فهدا ؤحده جراء قبل يوم الخراء. نصيتك ،من الدنيا؛ فان صلاح دنياك يعينك ءنالخاسينالأذلن. ٠لا بد للمسافر من زاد؛ أما سفر الدنيا ض بلؤغ آمالك) ق أحراك ،فلا تنقع من ٠الأستغفار ق المواحلن ال ّفاصلة ؤعند فزادء العلعام والشراب والركب؛ لتلبية ؤعيات النفس ؤحاجاتها ،ؤأما سفر الاحرة قدرها ،ولا تصعها فوق قدنها. الأحؤال الشريفة سغ العجبمبا ،ؤيد الخلل، فزاده تقوى اش؛ لتوصلك إل المميم القيم. ٠إنه واش لدعاء عقلتم ،قد حمع خثري الدنيا ويعلن عن طبيعة النفس البشرية الق لا بد ٠اتقوا العياب ،يا أول اس؛ فان أكل والأخرة ،فما أحسن أن نعكر منه؛ بجضور أن يعريها ما يعريها من التقصير. ازس ك أكلهم تقوى ،وض لم يم اش قلّجا ؤصدق يقيزأ ^ ١^٢محثيئ.م مثسك=كت؛ جٍ'3كث؛]' ئاكآتْفلم 1ث أكتيب ًذْقئأ فهوكنن لا ك له. ؤأوك،ك ،لهن صيب من َاةتيأ ويهث تميع شى ألكثايرأ نن يول رئثآ ثاثث ١ق جثثاح آن تنثغوأ ؤ لس ص4. ألدثث ١وما هفيأثج-نْ بت) • ^٠وه ث ِنلأ نن ^ ^=٩نادآ آقنتم تث ٠سؤال الدنيا مع الأخرة لا يمح علوالرتبة، أما مى كيف فحم اش شال من سالهما ،هع ٠؛ ،^١أيام بق ق الخاهلئة للتباش قأوقت دآدء=فثوأ أس عند ألثم ما أعد لهم من الصيب ق الدارين؟ صد،والتفائربالآباءوالأحداد ،تجعلها ألكثثإي وأدمحقثوْ ئ خوشمئأوإن اس ،تعال أيام أكل وقرب ؤذكرش ،والمغيوئ ًظشر ثن ئيه ءلمى آلصتآِمح).ه من قل ذكزء فيها ؤأضاعها بما لا نفع فيه. فصلا ت رنها بالتجارة. ٠ذكر الله تعال وتعفلياّه بالختان واللسان، أنيضتأرمنتمفتج :،دمحعتم بعد غروب مثا يزيد ي الإيمان ،ويؤع من القلب السمسى ،راجعين ُن عرفان- تعظيم م ْر من حلقه ،حق لا يعلو عل تعقليم الله سواه. ٠هدا تنبمسب وترهأب؛ فهو سبحانه ال • تتكم بجسرأوكك الدين إذا سالوا الله فإنما ٠اشتغال الحاج بالتجارة ابتغاء فضل انثه ينسى عملا ،ولا يمشى عليه باحلل ،ولا يسألونه من عتض الحياة الدنيا الي لا ئساؤى عبادة لا تتناق مع الحج ي الامحاه إل اش، يقدرض مدافعته معياول. عنده جناح بعؤصة ،وينسون الأخرة وهم ،حير ومي صمن الإسلام صلاح نية المؤمن ؤأبى ،فلا يعكون لهم منها حهل ولا نصيبأ ؤحسن ايباعه أجازله ان يعمل ما يشاء. م؟؛ ٠ ٣١ 1هةم
ا-هئاقاذ ٠ما أبعد الؤن بين من يدعو ^ظئقشآصثمإضلأحوا ع م إصلاح ئم ؤ وإن قالقوهم ؤ-خنةمحأ إل لدة عاجلة زائلة ،ومن يدعو ؤآذث يلمإلم آلمئسبن بن آلممطج وثرشاءآقة إل نعمم الأخرةأ فلنسمتجب ئتىنمحمرثًث؛م ُو آلمحإغ لداش الله ،ولتحرص ز هم :لصثى ظطم. صحبة أهل الإيمان ،ولحدر ئقتة \"٠٥ ٠من تمعرق الدنيا والآح ْر عرق أن الدنيا د َاي العكمروالعصيان. ٌطثهحمأآئكق ع داو بلاء وفاء ،ؤأن؛!؟^ oداربعاء ؤحزاء، • من تمام بيان آيات الله يكز فعجتا لتن يوئرالدنيا نش الآحرةا محمحسموؤمحأًظهم ٠ مجا اشتملت علّه من الأحك١م والحكم ،فدلك أدش للأيمان ٠لا تقتصر كفالة اليتم ص إصلاح ماله سش/توأإل\\محمح و ورعاية عقاره ،ولخكن الأم القيام بإصلاح بها ،واعتقاد فضلها ،والعمل ^لآاهمظمسطةيش@ إور دينه ؤأحلاقه ،نادينا وتقويما. بما فيها. هةمحؤأأيئفي ع ٠من سان المسلمين ائهم سخالتلون محلآم'مح،ابينمحقص 1 ؤ ويظوه ءي ،أتنجص م م ويتالفون ،ويتعاونون ويتكاةلون ،أغنياؤهم ^ؤائؤأئسئهمهتي و أؤآء ق اشح-مى أذى وفقراؤهلم؛ اقوياوهم وصعماؤتم ،وتلك هؤظتأأتح ُقصوأئم ق ;ل-ئئنؤذةثقضئاص أسى معاي الأخوة ي اتله. ^نحتؤأ0بجل و ئآمحبمى أمأ،لآ^ أق بجب ^^°وصلخإقيىأقامحقسس؛يعه-م@ » ٠ليست الجيرة برفع شعارالإصلاح والهنق ٣٠ ٠يعم القوم صحابه نسول بثياب اكلحين ،ولتتكن العبرة بان يصدى ٠م حيرتقدمه؛ من ولد صالح أو علم نافع اش ي؛ لم يمنعهم الحياء من القول العمل ،واتله أعلم بالمرائر. اكفمه ق الدين ،وما أحرانا أن ٠أجل ،لو شاء سحانه لأنهق السدين ي تتص آئازهم ،فإنه لا ينال العلثإ مستج ولا أو صدقة جارية ،فإنما تقدمه لشمك ليوم أحك١ءه ،ؤشى عليهم فيم-ا ،١٠٠٥^٩لكثه تعال الملاقاة العثليم. مستكبر! حكيم يحيم لا يريد لعباده إلا الخيزواليسر. ٠عئد نفك أن تيتكون مبشزا بالحناء ٠يؤكد الإسلام ق نفس افلم معاق التلهر تئ ثويى ولأنه يكزأ و١لثلافة الق يطر عليها ،ويباعده عن ؤ؛ ما الحين لمن أحسن؛ نمبعث ،الهمة فيمن يعانصها ،حق ق أحص أحواله ؤأدى تفاصيله. محة خقث نن قمكه َوث؛ئأ ة حولك ،وتسهم ي الحق' ورعبهم ي ٠أحدث لم معصية توبه صادقة؛ تعلهيزا الأخرة. لقلبك ،ومحوا لدنيك ،وإذا؛ان سبحانه بجب بن هملب وأدآ•ىبمتةم ^؛٧؟ ،د•مئإث ،أقار طهارتك الحسثة ،فكيف بعلهارة نفسك، واس أثجثة وألمع، .همآ اذيهء وتخ ؤنلأمحثلواهَمكثأ ل ونقاء سريرتك؟! توثمم ِءضصم ُويى ؤأهه شمخ قغوأ وصبميمأ ٠قد تفوق المشمكه الأمة ٤^٠^١ي الحمال ِعبمئ :مانعا. اقثإ ثأقموأ أفآ ثأقلثوأأقظم ثكمء والسب ،وق المال والحسب ،ولكمها هيهات ٠إياك أن تحعل استآ من أمرك بالين والقوى ويرأ'لئس04 أن ثرق إليها ي ميزان الحي والشرع ،فاظقر عاهمصا بجوو بينك وبين الر١تإ و(من رق ^ : ٢مومع زؤع لخئم ،تقنون بيات الدين قرنت يداك. حلفا ض يمثن فهمأى غيهمها حيرا منها، الئهلفه ق أرح\\مهن فتحسلن. ٠إن الومن يرى بعثن البمخرة قبل العثن فليات اللي هو حير ،ولضمرعن يمينه). أئشئم :كيف أرديم ،ما دام ذلك ي موضع الياصرة ،فيقدم الحقائى الحؤهرية ض ٠هو سبحانه سمع فلا تقسم باسمه ^٣ أمرتافه حقير ،ؤهوعليم حيير فلا محلفا وهوالفنج. المشاهد الحسثة ،فلا ثغريه المباهج إن ك١ذت معؤحة المناهج ،ولا يستهويه المتفلرإن ^٤١٥ إل ًأ عل فعل خير ،وعلق قلبك به ي م ٠هدب الإسلام شؤوننا ،حق الشهوة سئ ايحبر- الأحوال الباحة ؤحهها إل الحل العناهر وصرفها ٠ا راؤك الشخصية مهما بخ شانها ق نفسك، عن مؤبمع القدر ،ؤألرنا بالتقوى ي أحص وغمق ألهمها ق حياتك ،فلا يجوز ■بحال أن الأحوال ،فلنعص ض ديننا بالواحد. تيكوث بمناى عن دين الله تعال وشرعه. مء! ٠ ٣٠ قلاهم
•ءوا ٠منر حسرإ التشريع آن الله تعال لم مجدد س ْةاتمرؤ اإه؛أ عنصتر■ لمحعم ■ لإتز؛اقاف متعه العللاق ،بلر جعلها راجعه إل حال آحقثئن :أصترم. الزوج ق الغى والفقر ،فما أعثلنه من ئثده ألخقاج :عمد الئكأح. تشرج مالح همر زمان ومكان وأمة! ٠أعقم بها من تربية عل ٠إنها صوره مشرقه من صور كمال استعمال الألفاظ ق موءفأعه\\ التشريع ،تنجل ي الؤصثة بان يعكوذ الصحح؛ ض حال يباح لك طإإلآانظؤ\\ؤلآية التاع بالعرؤف؛ استبقاء للمؤدة الإمانثة، اكلمح ،ولا يباح لك التص-رج! ^طأجعتخآككثتيهإا ُؤ واحتفاحئا باليكمي الكريمة ،وتنديه لحفاف ضد'هوومح\\ فاحسن ١حتياركل٠اينا. @بيؤحتيءةأإنهواه القلوب ،دون إعنات الزوج بما لا يليق. ٠يا له من محرج ربائ للرجال لأنممنة، ؤ وإن ئقتمؤم بن ؤن أن ثمنيبمى ومد مبمئس ثقهميبمه نصم ،مامبمبممإلا آن الراغبين ي التوق ّءها زؤلخها سم/نوأمحصحصظؤ يشي أؤتئوأآثىثيْء ممده ^٤^١وآن ق العدة؛ يقوم •خمر أدب القس، وأدب الاجتماع ،ورعاية الشاعر، إنأق'دثاساإوف ه مع مراعاة الحاجات والصالح! ئيم ِمءومحيموة ٠أين التشريعات الأمصثة 'ما من النكاية الربانية لحى الرأة ي عقد ١لنكاح؟ إن شريحة ٠إن الإسلام لا ٣نول يحبئد0اوجهءإفيهوئ اش يثبت لها النصم ،الن'ى لا دّقءل إلا الفّتلرية ؤإنما يضبعلها ،ولا ^^شبميث@ بحفؤها؛ لئلا يستخم ،بها المجل فيعللمها ي>=كبتا الوانغ البشرية بعد العقد عليها. وإنما يهدبها؛ صوئا للأعراض، ٣٨ ٠أقنب الناس للتقؤى الغ• ي يعفو ويصفح؛ وهمايه للمجتمع ،ؤدؤءا لؤ ما يثدمئ يتم ثيدردة أرء؛ثثربمن لأن من سمح بتمك حعه ك١ن خسسا، يأسهن أرته أثير ^ ١بلعن آقهى بجالغ ،نذلافة الشعور ،وهلهارة الضمير. والإحسان عنوان التقؤى. عوؤ متا هتاى غآ آنضهن ٠يقين الومن باهلاع اش ز ما بجول ي ٠السماحة والعفو ي العقؤد والمعاملات مما يقئب إل محقيق تقؤى اش سبحانه؛ لآ نفسه ،وما بجؤلئ ي صدئه ،من أعفلم العون فيهمامن تربمه للن ّفسرإخمر التواصع ،ؤالمهد ٠ق قشريح عدة الراة المتوق عنها زؤحها له ز امتثال آمرء ،ومن هنا؛ان الأقةرار^ ي الدنيا ،ؤإيثار الاحرة. حقق لحى الرابهلة الزؤحثة الق تستحق هذا بين التشريع ؤحشية الله العليم بالمراير. { ٠ولا نسوا الفضل بينعفم} عنوان كبير ٠لولا مغفرء الله ؤحلئه لأصابنا من العنت الوفاء الكبير. يندرج محته من كريم الشمائل ،ومحبل الخلال ما يستطاب به الحياة ،وتعم الثكيتة ما أصابتا؛ فانه سبحانه عليم باعمالما وما ٠حفظ الإسلام للأزواج -حقوقهما كاملة؛ فلا الرؤح حانه أحد لثا نحل ،ولا الزؤحة ٠لتدير الرؤحان عند فشؤب الخلاف، تحتكنه صدورنا ،فان زللنا أو عرنا فلتبادر إل استغفارء ،فانه الغفورالحليم. حرمتا من غيره بعدما أقل. ؤهبؤب عاصفة اJشاجار والخصام ،ما كان ؤ اليثاح عوؤ إن هم أوتكمالم تتوهن أو ٠كثيرا ما يذكراش عروحل عباد ،ي ١٢^١١١ بينهما من سابق الفضل والإحسان ،فان يثوأ لذت _،J؛ وعل الي يؤغل شيئامنهاإل أمانتهم ،يد'ؤم بعلمه ذلك أدم إل الثماحة والعفو. همئوأ :محئو ّا المحيتل بيكل ثيء ،فان ق ذكر ذلك ناجزا ٠حمئا يعينك عل التفئل والإحسان أن لهم عن الخيانة وداقئا إل الوفاء. يست؟ممز اقلاغ الصغر الكريم واسع ؤ ولاثناخ هلإ' ضثاءؤ ِصئهم م^ ،ين حننت مبمه :مهنا■ الفضل عليك ،فتلتسس بدلك فضله اوءآزأيقثنقن قآ ؤب' اممه آئكأ وممم)ت أعظوس قيئا مذ المال؛ جبرا لهى• وإحسانه. ٠تديد.ى ي شريعة اش اليحيم مراعاة ثث ّنهمين وقيمت لا يئل إلا التفؤس البشرية حير مراعاة ،فنيي تمتع أن يئرزأ مث\" منئأ دلا تزرا ممده الزة المعللقة جير لكسرها ،وتعلييب س\\% لحاحلمها ،وتسكين لقلبها ،وتعويص لها عن أه بملمم ماؤآأشم آندروء وآءئ1تاآن أق بعض ما لحقها من ،صر. ممورثلم ِي.مح جو مء ٠ ٣٨
Search
Read the Text Version
- 1
- 2
- 3
- 4
- 5
- 6
- 7
- 8
- 9
- 10
- 11
- 12
- 13
- 14
- 15
- 16
- 17
- 18
- 19
- 20
- 21
- 22
- 23
- 24
- 25
- 26
- 27
- 28
- 29
- 30
- 31
- 32
- 33
- 34
- 35
- 36
- 37
- 38
- 39
- 40
- 41
- 42
- 43
- 44
- 45
- 46
- 47
- 48
- 49
- 50
- 51
- 52
- 53
- 54
- 55
- 56
- 57
- 58
- 59
- 60
- 61
- 62
- 63
- 64
- 65
- 66
- 67
- 68
- 69
- 70
- 71
- 72
- 73
- 74
- 75
- 76
- 77
- 78
- 79
- 80
- 81
- 82
- 83
- 84
- 85
- 86
- 87
- 88
- 89
- 90
- 91
- 92
- 93
- 94
- 95
- 96
- 97
- 98
- 99
- 100
- 101
- 102
- 103
- 104
- 105
- 106
- 107
- 108
- 109
- 110
- 111
- 112
- 113
- 114
- 115
- 116
- 117
- 118
- 119
- 120
- 121
- 122
- 123
- 124
- 125
- 126
- 127
- 128
- 129
- 130
- 131
- 132
- 133
- 134
- 135
- 136
- 137
- 138
- 139
- 140
- 141
- 142
- 143
- 144
- 145
- 146
- 147
- 148
- 149
- 150
- 151
- 152
- 153
- 154
- 155
- 156
- 157
- 158
- 159
- 160
- 161
- 162
- 163
- 164
- 165
- 166
- 167
- 168
- 169
- 170
- 171
- 172
- 173
- 174
- 175
- 176
- 177
- 178
- 179
- 180
- 181
- 182
- 183
- 184
- 185
- 186
- 187
- 188
- 189
- 190
- 191
- 192
- 193
- 194
- 195
- 196
- 197
- 198
- 199
- 200
- 201
- 202
- 203
- 204
- 205
- 206
- 207
- 208
- 209
- 210
- 211
- 212
- 213
- 214
- 215
- 216
- 217
- 218
- 219
- 220
- 221
- 222
- 223
- 224
- 225
- 226
- 227
- 228
- 229
- 230
- 231
- 232
- 233
- 234
- 235
- 236
- 237
- 238
- 239
- 240
- 241
- 242
- 243
- 244
- 245
- 246
- 247
- 248
- 249
- 250
- 251
- 252
- 253
- 254
- 255
- 256
- 257
- 258
- 259
- 260
- 261
- 262
- 263
- 264
- 265
- 266
- 267
- 268
- 269
- 270
- 271
- 272
- 273
- 274
- 275
- 276
- 277
- 278
- 279
- 280
- 281
- 282
- 283
- 284
- 285
- 286
- 287
- 288
- 289
- 290
- 291
- 292
- 293
- 294
- 295
- 296
- 297
- 298
- 299
- 300
- 301
- 302
- 303
- 304
- 305
- 306
- 307
- 308
- 309
- 310
- 311
- 312
- 313
- 314
- 315
- 316
- 317
- 318
- 319
- 320
- 321
- 322
- 323
- 324
- 325
- 326
- 327
- 328
- 329
- 330
- 331
- 332
- 333
- 334
- 335
- 336
- 337
- 338
- 339
- 340
- 341
- 342
- 343
- 344
- 345
- 346
- 347
- 348
- 349
- 350
- 351
- 352
- 353
- 354
- 355
- 356
- 357
- 358
- 359
- 360
- 361
- 362
- 363
- 364
- 365
- 366
- 367
- 368
- 369
- 370
- 371
- 372
- 373
- 374
- 375
- 376
- 377
- 378
- 379
- 380
- 381
- 382
- 383
- 384
- 385
- 386
- 387
- 388
- 389
- 390
- 391
- 392
- 393
- 394
- 395
- 396
- 397
- 398
- 399
- 400
- 401
- 402
- 403
- 404
- 405
- 406
- 407
- 408
- 409
- 410
- 411
- 412
- 413
- 414
- 415
- 416
- 417
- 418
- 419
- 420
- 421
- 422
- 423
- 424
- 425
- 426
- 427
- 428
- 429
- 430
- 431
- 432
- 433
- 434
- 435
- 436
- 437
- 438
- 439
- 440
- 441
- 442
- 443
- 444
- 445
- 446
- 447
- 448
- 449
- 450
- 451
- 452
- 453
- 454
- 455
- 456
- 457
- 458
- 459
- 460
- 461
- 462
- 463
- 464
- 465
- 466
- 467
- 468
- 469
- 470
- 471
- 472
- 473
- 474
- 475
- 476
- 477
- 478
- 479
- 480
- 481
- 482
- 483
- 484
- 485
- 486
- 487
- 488
- 489
- 490
- 491
- 492
- 493
- 494
- 495
- 496
- 497
- 498
- 499
- 500
- 501
- 502
- 503
- 504
- 505
- 506
- 507
- 508
- 509
- 510
- 511
- 512
- 513
- 514
- 515
- 516
- 517
- 518
- 519
- 520
- 521
- 522
- 523
- 524
- 525
- 526
- 527
- 528
- 529
- 530
- 531
- 532
- 533
- 534
- 535
- 536
- 537
- 538
- 539
- 540
- 541
- 542
- 543
- 544
- 545
- 546
- 547
- 548
- 549
- 550
- 551
- 552
- 553
- 554
- 555
- 556
- 557
- 558
- 559
- 560
- 561
- 562
- 563
- 564
- 565
- 566
- 567
- 568
- 569
- 570
- 571
- 572
- 573
- 574
- 575
- 576
- 577
- 578
- 579
- 580
- 581
- 582
- 583
- 584
- 585
- 586
- 587
- 588
- 589
- 590
- 591
- 592
- 593
- 594
- 595
- 596
- 597
- 598
- 599
- 600
- 601
- 602
- 603
- 604
- 605
- 606
- 607
- 608
- 609
- 610
- 611
- 612
- 613
- 614
- 615
- 616
- 617
- 618
- 619
- 620
- 621
- 622
- 623
- 1 - 50
- 51 - 100
- 101 - 150
- 151 - 200
- 201 - 250
- 251 - 300
- 301 - 350
- 351 - 400
- 401 - 450
- 451 - 500
- 501 - 550
- 551 - 600
- 601 - 623
Pages: